كاهن
“حسنا.” أومأت شين يان. ثم نظرت إلى ساعتها وقالت ، “حسنًا ، لدي شيء أفعله. علي الذهاب. أراك غدا!”
من المعبد المقدس سيحصل على قوة إلهية ثابتة بعد الاستيقاظ الكامل للقوة المقدسة.
أخذت حقيبة مدرستها ، وأخذت على عجل مجموعة من الأوراق من ممثل الفصل وحشرتها في حقيبتها المدرسية وغادرت الفصل.
عندما وصل لين شنغ إلى بوابة المدرسة ، كان محاطًا بخمسة طلاب من الذكور ، بقيادة صبي طويل وكبير وبدين.
لم يسألها لين شنغ إلى أين ستذهب ،
*تقيؤ!*
أخذ لين شنغ كومة من الأوراق من ممثل الصف ، وطواها ووضعها في حقيبته المدرسية ثم خرج من الفصل.
نظر لين شنغ إلى ظهورهم وفكر ، “إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحياة المدرسية السلمية؟”
لم يكن على دراية بأي من زملائه باستثناء شين يان. بالطبع ، لم يكن مهتمًا بالتعرف عليه.
كان لين شنغ مثل نمر عملاق يلعب بثلاث دجاجات صغيرة….!
إنه يفضل قضاء المزيد من الوقت في ممارسة القوة المقدسة لتقوية نفسه.
اعتقدوا أن لين شنغ سيساعد ، لكنه غادر بالفعل؟
“لا عجب أن هناك دائما رهبان في المعبد يتأملون طوال اليوم ولا يشعرون بالملل.
تم اسبتدال فرحة إنقاذها للتو ، وسعادة الانتقام، بنوع من البرودة
إنها طريقة لطيفة لتمضية الوقت. عندما أفتح عيني مرة أخرى ، مرت ساعة أو ساعتان “. يعتقد لين شنغ لنفسه.
“أوه … لا ، شكرا لك.” رد لين شنغ ونزل.
بعد فترة وجيزة من مغادرته الفصل الدراسي ،
“لا تزال قوتي ضعيفة للغاية. أحتاج إلى تعزيزها “.
رأى على جانبه الأيسر ، في زاوية الدرج ،
“لين شنغ! طلبت مني شين يان أن أسجل ملاحظات لك! هل تريدها؟” فجأة صرخت الفتاة ذات النظارات بصوت عال.
ثلاث فتيات متغطرسات كانوا حول فتاة بنظارات.
“حسنا.” أومأت شين يان. ثم نظرت إلى ساعتها وقالت ، “حسنًا ، لدي شيء أفعله. علي الذهاب. أراك غدا!”
كان وجه الفتاة ذات النظارات محمر وكانت هناك دموع في عينيها.
صدم الأولاد الآخرون. نظروا إلى الدم على وجه الصبي السمين ، ثم نظروا إلى لين شنغ وهربوا.
مر لين شنغ هنا كل يوم ، وكذلك فعل اليوم.
ملقيين هناك ، غير قادرين على النهوض.
ووجهه فارغًا ويديه في جيوبه ، اجتاز الفتيات وكان على وشك النزول.
“لين شنغ! طلبت مني شين يان أن أسجل ملاحظات لك! هل تريدها؟” فجأة صرخت الفتاة ذات النظارات بصوت عال.
إنها طريقة لطيفة لتمضية الوقت. عندما أفتح عيني مرة أخرى ، مرت ساعة أو ساعتان “. يعتقد لين شنغ لنفسه.
“هاه؟” تحول لين شنغ للنظر إلى الفتاة.
“خمس حلقات تشكل الألعاب الأولمبية. ماذا يمكن أن تشكل ثلاث حلقات؟ ” تأمل لين شنغ.
“من أنتي؟” لم يعرف الفتاة على الإطلاق.
ووجهه فارغًا ويديه في جيوبه ، اجتاز الفتيات وكان على وشك النزول.
“أنا تشين هويهان !! نحن زملاء! أنا جالسة خلفك مباشرة! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اذهب؟ أوه ، حسنًا ، انطلقي إذاً. ”
“أوه … لا ، شكرا لك.” رد لين شنغ ونزل.
“هيا ، أنتم الثلاثة.” كما بدأت الفتاتان الأخريان في الدوران.
أصيبت الفتاة التي ترتدي نظارات بالذهول.
كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،
وذهلت الفتيات الثلاثة أيضا.
“دعونا نقوم برقصة دائرية.”
اعتقدوا أن لين شنغ سيساعد ، لكنه غادر بالفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الدردشة ،
ثم ضحكوا عليه الفتيات الثلاث.
لم يسألها لين شنغ إلى أين ستذهب ،
“لقد أخافناه؟ ها ها ها ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” تحول لين شنغ للنظر إلى الفتاة.
“مثل هذا الجبان!”
من الواضح أن الطائر الازرق كان لديه سيد ،
فجأة نزلت يد كبيرة من فوق وضغطت رأس فتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الدردشة ،
“دعونا نقوم برقصة دائرية.”
للوصول إلى درجة تحريك القوة المقدسة بحرية بعد إيقاظ القوة المقدسة.
ظهر لين شنغ فجأة خلف الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذهلت الفتيات الثلاثة أيضا.
أمسك رأس الفتاة وقلبها برفق باتجاه عقارب الساعة. لم تستطع الفتاة إلا أن تتبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” تحول لين شنغ للنظر إلى الفتاة.
“هيا ، أنتم الثلاثة.” كما بدأت الفتاتان الأخريان في الدوران.
من المعبد المقدس سيحصل على قوة إلهية ثابتة بعد الاستيقاظ الكامل للقوة المقدسة.
سرعان ما كانت الفتيات الثلاث يدورون في اتجاه عقارب الساعة.
ولكن الآن ، لم يستغرق الأمر سوى لين شنغ بضعة أيام لتحقيق ذلك.
“خمس حلقات تشكل الألعاب الأولمبية. ماذا يمكن أن تشكل ثلاث حلقات؟ ” تأمل لين شنغ.
علم أن الحادث الذي مات فيه تشن هانغ وصف بأنه تراكم واسع النطاق.
وقفت الفتاة التي ترتدي نظارة مندهشة.
أمسك رأس الفتاة وقلبها برفق باتجاه عقارب الساعة. لم تستطع الفتاة إلا أن تتبعه.
كان لين شنغ مثل نمر عملاق يلعب بثلاث دجاجات صغيرة….!
كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.
“هل هل أذهب الآن؟”
كان عدد القتلى يصل إلى ستة عشر! كان هذا أكبر حادث مروري في هواشيا مؤخرا.
كانت الفتاة التي ترتدي النظارات خائفة قليلاً.
“انه هو! أضربه!” وأشار الصبي السمين إلى لين شنغ وهتف.
تم اسبتدال فرحة إنقاذها للتو ، وسعادة الانتقام، بنوع من البرودة
أما بالنسبة للملاك الرمادي ، فقد كان مجرد آلة قتل تسيطر عليه دائرة القوة المقدسة ، وليس شيئًا حيًا.
في هذا الوقت ، كان لين شنغ يحدق في عيون الثلاثة ، بدا في التفكير. بدا أنه يرى سر النور المقدس في عيون الفتيات الثلاثة.
ما توقعه لين شنغ أكثر من ذلك هو أن الفارس من المستوى 3
“اذهب؟ أوه ، حسنًا ، انطلقي إذاً. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دم … الكثير من الدم !!” صاح الصبي السمين في رعب. “أنفي مكسور! مكسور !!!!! اللعنة … أنفي مكسور! ”
*تقيؤ!*
“لا عجب أن هناك دائما رهبان في المعبد يتأملون طوال اليوم ولا يشعرون بالملل.
أخيرًا ، لم تعد الفتاة قادرة على تحمل ذلك. سقطت على الأرض ، وظلت تتقيأ.
“أوه … لا ، شكرا لك.” رد لين شنغ ونزل.
وسرعان ما سقطت الاثنتان على الأرض أيضًا ،
*تقيؤ!*
ملقيين هناك ، غير قادرين على النهوض.
ولكن الآن ، لم يستغرق الأمر سوى لين شنغ بضعة أيام لتحقيق ذلك.
عند هذه النقطة ، لاحظ بعض الطلاب ذلك ، وتباطأوا لمشاهدة.
في هذا الوقت ، كان لين شنغ يحدق في عيون الثلاثة ، بدا في التفكير. بدا أنه يرى سر النور المقدس في عيون الفتيات الثلاثة.
أعاد لين شنغ يده إلى جيبه ونزل الدرج دون النظر إلى الفتيات الثلاث على الأرض.
اعتقدوا أن لين شنغ سيساعد ، لكنه غادر بالفعل؟
خرج من مبنى ، وذهب إلى المقصف لشراء مشروب غازي ، وشربه ببطء وسار باتجاه بوابة المدرسة.
لم يكن على دراية بأي من زملائه باستثناء شين يان. بالطبع ، لم يكن مهتمًا بالتعرف عليه.
عندما وصل لين شنغ إلى بوابة المدرسة ، كان محاطًا بخمسة طلاب من الذكور ، بقيادة صبي طويل وكبير وبدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انه هو! أضربه!” وأشار الصبي السمين إلى لين شنغ وهتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دم … الكثير من الدم !!” صاح الصبي السمين في رعب. “أنفي مكسور! مكسور !!!!! اللعنة … أنفي مكسور! ”
* بام !!! *
للوصول إلى درجة تحريك القوة المقدسة بحرية بعد إيقاظ القوة المقدسة.
ولكم الصبي السمين على الفور في الأنف وسقط على الأرض بدماء على وجهه.
كان الطائر الازرق بالتأكيد أكثر من مجرد دليل.
“دم … الكثير من الدم !!” صاح الصبي السمين في رعب. “أنفي مكسور! مكسور !!!!! اللعنة … أنفي مكسور! ”
عندما وصل لين شنغ إلى بوابة المدرسة ، كان محاطًا بخمسة طلاب من الذكور ، بقيادة صبي طويل وكبير وبدين.
صدم الأولاد الآخرون. نظروا إلى الدم على وجه الصبي السمين ، ثم نظروا إلى لين شنغ وهربوا.
كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،
نظر لين شنغ إلى ظهورهم وفكر ، “إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحياة المدرسية السلمية؟”
“انه هو! أضربه!” وأشار الصبي السمين إلى لين شنغ وهتف.
مشى بهدوء إلى جانب الطريق وركب سيارة أجرة متجاهلا الطلاب من حوله.
لم يكن على دراية بأي من زملائه باستثناء شين يان. بالطبع ، لم يكن مهتمًا بالتعرف عليه.
كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.
عند هذه النقطة ، لاحظ بعض الطلاب ذلك ، وتباطأوا لمشاهدة.
من الدردشة ،
كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،
علم أن الحادث الذي مات فيه تشن هانغ وصف بأنه تراكم واسع النطاق.
صدم الأولاد الآخرون. نظروا إلى الدم على وجه الصبي السمين ، ثم نظروا إلى لين شنغ وهربوا.
كان عدد القتلى يصل إلى ستة عشر! كان هذا أكبر حادث مروري في هواشيا مؤخرا.
“أنا تشين هويهان !! نحن زملاء! أنا جالسة خلفك مباشرة! ”
وذكّرت الحادثة أيضًا لين شنغ بـ الطائر الازرق الذي هرب والرجل ذو الشعر الأزرق.
عندما وصل لين شنغ إلى بوابة المدرسة ، كان محاطًا بخمسة طلاب من الذكور ، بقيادة صبي طويل وكبير وبدين.
من الواضح أن الطائر الازرق كان لديه سيد ،
كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.
وإلا ، فلن يطير بشكل حاسم.
*تقيؤ!*
كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،
تم اسبتدال فرحة إنقاذها للتو ، وسعادة الانتقام، بنوع من البرودة
كان الطائر الازرق بالتأكيد أكثر من مجرد دليل.
“لا تزال قوتي ضعيفة للغاية. أحتاج إلى تعزيزها “.
أخذ لين شنغ كومة من الأوراق من ممثل الصف ، وطواها ووضعها في حقيبته المدرسية ثم خرج من الفصل.
لحسن الحظ ، بعد امتصاص القوة المقدسة للعمود الحجري للملاك الرمادي ،
ولكم الصبي السمين على الفور في الأنف وسقط على الأرض بدماء على وجهه.
نمت القوة المقدسة بداخله كثيرًا. يجب أن يصل قريبًا إلى درجة التحريك بحرية.
“من أنتي؟” لم يعرف الفتاة على الإطلاق.
عادة ما يستغرق الأمر عامين على الأقل من الممارسة الشاقة
“انه هو! أضربه!” وأشار الصبي السمين إلى لين شنغ وهتف.
للوصول إلى درجة تحريك القوة المقدسة بحرية بعد إيقاظ القوة المقدسة.
في هذا الوقت ، كان لين شنغ يحدق في عيون الثلاثة ، بدا في التفكير. بدا أنه يرى سر النور المقدس في عيون الفتيات الثلاثة.
كان بحاجة إلى تقوية القوة المقدسة قبل أن يصبح مؤهلاً لتحريكها بحرية.
“لا تزال قوتي ضعيفة للغاية. أحتاج إلى تعزيزها “.
ولكن الآن ، لم يستغرق الأمر سوى لين شنغ بضعة أيام لتحقيق ذلك.
كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،
لم يكن للقوة المقدسة في العمود الحجري بصمة روحية ، مما سهل على لين شنغ استيعابها.
كان بحاجة إلى تقوية القوة المقدسة قبل أن يصبح مؤهلاً لتحريكها بحرية.
أما بالنسبة للملاك الرمادي ، فقد كان مجرد آلة قتل تسيطر عليه دائرة القوة المقدسة ، وليس شيئًا حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما توقعه لين شنغ أكثر من ذلك هو أن الفارس من المستوى 3
كان وجه الفتاة ذات النظارات محمر وكانت هناك دموع في عينيها.
من المعبد المقدس سيحصل على قوة إلهية ثابتة بعد الاستيقاظ الكامل للقوة المقدسة.
إنها طريقة لطيفة لتمضية الوقت. عندما أفتح عيني مرة أخرى ، مرت ساعة أو ساعتان “. يعتقد لين شنغ لنفسه.
“لقد أخافناه؟ ها ها ها ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة التي ترتدي النظارات خائفة قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
