الحشد الغاضب، ولسان!
الفصل 378:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غاضب وغضبه كان مثل الطاغية، صارخاً على الإنسانين اللذين كانا مسؤولين. أراد الهرب من التكوين فقط لابتلاعهم في بطنه!
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتألف الحشد من طلاب المدارس السحرية ورجال الأعمال العاديين والناس العجزة الذين كانوا يمرون، والمدنيين العاديين وعدد كبير من السحرة الذين كانوا يسعون لتحقيق العدالة. لم يصدقوا أن مثل هذا الوحش العملاق كان يقيم بالقرب من مدينتهم. إذا لم يروه بأعينهم اليوم، فلن يصدقوا أبداً أنها الحقيقة.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يزداد ضعفاً. كان يعاني بالفعل من عقوبة قانون الطبيعة بسبب الانسلاخ، والآن كان محاصراً داخل تشكيل البرق المدمر التي أنشأها البشر. لم يعد لديه نفس الروح في محاولة التحرر من التكوين. صواعق البرق واصلت لضربه بتهور.
.
تانغ يوي توسلت بيأس وقالت: “توقفوا الآن، أتوسل إليكم، توقفوا!”.
مو فان لم يصدق ما رآه وقال: “هذا …”.
كان اللسان لطيف للغاية، مثل الأب الذي يحاول مسح الدموع من وجهها.
لينغ تشينغ التي كانت تقف بجانبه قالت: “تشكيل العقاب البرقي – ختم التسعة قوانين! انه سحر عنصر البرق من المستوى الخارق. بمجرد أن يتم تأسيسه بشكل كامل، ستكون قوته قوية بدرجة كافية لنصب فخ وحبس وحش شيطاني من مستوى الحاكم. عضو المجلس ليو ميان وعضو المجلس تشو مينغ لقد استعدوا لفترة طويلة لهذا الغرض. لقد كانوا يخططون للقتل ثعبان الطوطم الأسود طول الوقت”.
لم يستسلم. لقد فتح فمه على نطاق واسع وعض على أحد مطارد البرق، في محاولة لتقسيمها إلى قطع. ومع ذلك، البرق تحول وأصبح أقوى، واخترق حلقه ودخل الى المريء. حتى تكهربت أعضائه الداخلية ووجهت له ضربة كبيرة.
البرق أصاب ثعبان الطوطم الأسود مثل السياط التي لا ترحم. وثعبان الطوطم الأسود قد تخلص للتو من أهم طبقة دفاعية له مؤخراً، وبالتالي كان يعاني من ألم هائل. كل ضربة صاعقة من البرق تركت جرح عميق على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الكدمات والجروح على جسد ثعبان الطوطم الأسود التي شعر بها، أظهرت عيناه تلميحاً من التعب وخيبة الأمل، كأنه كان يسألها، لماذا خذلته!
لم يستسلم. لقد فتح فمه على نطاق واسع وعض على أحد مطارد البرق، في محاولة لتقسيمها إلى قطع. ومع ذلك، البرق تحول وأصبح أقوى، واخترق حلقه ودخل الى المريء. حتى تكهربت أعضائه الداخلية ووجهت له ضربة كبيرة.
امتد اللسان وظهر أمام تانغ يوي وداعبها بلطف على وجهها.
وحش من مستوى القائد عادي يمكن ببساطة ان يتحطم إلى أجزاء من ضربة قوية كهذه.
كان اللسان لطيف للغاية، مثل الأب الذي يحاول مسح الدموع من وجهها.
ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب كان لا يزال قادراً على جمع قوته ومزق وضرب في مطرد البرق مرة أخرى. وفي النهاية، صدمة البرق وأصيب بالشلل، لكنه كان متردداً في الاستسلام.
“اقتله! علينا أن نقتله!”
لقد كان غاضب وغضبه كان مثل الطاغية، صارخاً على الإنسانين اللذين كانا مسؤولين. أراد الهرب من التكوين فقط لابتلاعهم في بطنه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تانغ يوي انهارت تماماً وانفجرت في البكاء!
لقد أصبح أكثر وحشية كما بدأت المزيد من الجروح في الظهور على جسده. لقد كان خائفاً تماماً، حتى لو كان يواجه تعويذة البرق المدمر للغاية. أراد تدمير كل شيء، تدمير البرق التي تجرأت على إغضابه!
تانغ يوي رفعت رأسها، مع نظرة عابرة على رأسه العملاقة. حدقت في عيني الأفعى، اللتان كانا لهما نظرة لطيفة على الرغم من الألم والتعذيب الذي عانى منه، قبل أن يخرج لسانه الذي داعب وجهها بلطف. وكان يحاول أن يريحها!
تانغ يوي توسلت بيأس وقالت: “توقفوا الآن، أتوسل إليكم، توقفوا!”.
لقد أصبح أكثر وحشية كما بدأت المزيد من الجروح في الظهور على جسده. لقد كان خائفاً تماماً، حتى لو كان يواجه تعويذة البرق المدمر للغاية. أراد تدمير كل شيء، تدمير البرق التي تجرأت على إغضابه!
كل مرة تم ضرب ثعبان الطوطم الأسود من قبل صواعق البرق، تانغ يوي يمكن أن تشعر بقلبها يتعرض لضربة كبيرة.
.
عضو المجلس تشو مينغ انفجر ببرودة وقال: “تستنجدين الرحمة؟”.
تانغ يوي ذهلت.
كان ينظر إلى الناس المرعوبين الذين كانوا يتجمعون على الشواطئ المحيطة بالبحيرة وأشار بإصبعه الى حشد كبير نوعاً ما قد تجمع بالفعل هناك.
“كيف يمكن أن نسمح لشيء من هذا القبيل بالبقاء في البحيرة الغربية. اقتله الآن!”
توسلت تانغ يوي وقالت: “لماذا تفعل هذا!”.
عضو المجلس تشو مينغ كان يفعل شيئاً يناسب طلباتهم. مو فان يعتقد أنه سيحصل قريباً على دعم أهل مدينة هانغ تشو. لا أحد يهتم باليأس الذي تعاني منه امرأة واحدة.
عضو المجلس تشو مينغ كان بلا تعبير. لقد فتح فمه وتلفظ بصوت مدوي وهو يواجه المدينة المزدحمة وقال: “أهل مدينة هانغ تشو، هذا هو وحش الأفعى الذي ظهر من قبل في المدينة. وهو أيضاً مصدر الطاعون. هو الآن يقيم في البحيرة الغربية. لسوء الحظ، عامله بعض الناس كإله، وبالتالي أصروا على حمايته! اليوم أنا، تشو مينغ قررت القضاء عليه مرة واحدة وإلى الأبد لمنع حدوث مثل هذه الكوارث في المستقبل. إذا كنتم تتفقون معي، فالرجاء اسمعوني اصواتكم!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تانغ يوي صرخت بصوت عال على جسر سو وقالت: “لا، هذه ليست الحقيقة. إنه ليس سبب الطاعون. إنه في الحقيقة الوصي على المدينة. لا يمكنك إيذائه!”.
كان صوت تشو مينغ واضح للغاية، كما لو كان ينتشر في كل زاوية صغيرة في المدينة. وقد استخدم بعض السحر الذي لم يسبق لمو فان ان رأى له مثيل من قبل.
على الجانب الآخر من البحيرة، على الرغم من ان جسر سو كان بعيداً تماماً عن الشاطئ حيث كان الحشد، مع زيادة عدد الأشخاص، أصبح الحشد فجأة واضحاً عن بُعد. كانت وجوههم مليئة بالدهشة، على الرغم من أن معظمهم ما زالوا محاطين بالخوف من الوحش المجهول.
على الجانب الآخر من البحيرة، على الرغم من ان جسر سو كان بعيداً تماماً عن الشاطئ حيث كان الحشد، مع زيادة عدد الأشخاص، أصبح الحشد فجأة واضحاً عن بُعد. كانت وجوههم مليئة بالدهشة، على الرغم من أن معظمهم ما زالوا محاطين بالخوف من الوحش المجهول.
يتألف الحشد من طلاب المدارس السحرية ورجال الأعمال العاديين والناس العجزة الذين كانوا يمرون، والمدنيين العاديين وعدد كبير من السحرة الذين كانوا يسعون لتحقيق العدالة. لم يصدقوا أن مثل هذا الوحش العملاق كان يقيم بالقرب من مدينتهم. إذا لم يروه بأعينهم اليوم، فلن يصدقوا أبداً أنها الحقيقة.
مو فان لم يصدق ما رآه وقال: “هذا …”.
كان الحشد مرعوباً وغاضباً. شعروا كأن شخصاً كذب عليهم، شخص لا يهتم كثيراً بحياتهم!
توسلت تانغ يوي وقالت: “لماذا تفعل هذا!”.
“اقتله! علينا أن نقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات الحشود تكدست على بعضها البعض، وتردد صداها عبر البحيرة بصوت عال وواضح عند الجسر.
“كيف يمكن أن نسمح لشيء من هذا القبيل بالبقاء في البحيرة الغربية. اقتله الآن!”
كما افترض الناس أن ثعبان الطوطم الأسود كان يحاول بشكل يائس أن يتحرر من جهده الأخير، حرك ببطء رأسه نحو تانغ يوي من كانت تركع على الأرض في يأس …
“اذاً ذلك هو سبب الطاعون! إنه تهديد كبير لنا!”
مو فان سمع بوضوح تنهداتها. وبالمثل، لم يكن هناك شيء يمكن لمو فان أن يفعله.
أصوات الحشود تكدست على بعضها البعض، وتردد صداها عبر البحيرة بصوت عال وواضح عند الجسر.
لقد أصبح أكثر وحشية كما بدأت المزيد من الجروح في الظهور على جسده. لقد كان خائفاً تماماً، حتى لو كان يواجه تعويذة البرق المدمر للغاية. أراد تدمير كل شيء، تدمير البرق التي تجرأت على إغضابه!
تانغ يوي صرخت بصوت عال على جسر سو وقالت: “لا، هذه ليست الحقيقة. إنه ليس سبب الطاعون. إنه في الحقيقة الوصي على المدينة. لا يمكنك إيذائه!”.
.
ومع ذلك، كان صوتها وحده لا يضاهي أصوات الحشد. حتى إذا كان الناس قد سمعوا حجتها، فلن يظهروا أي تلميح من الرحمة. كانت قلوبهم غارقة بالخوف والغضب. وكانوا مشابهين لعضو المجلس تشو مينغ، لقد أرادوا فقط طرد الوحش من مدينتهم.
تانغ يوي كانت مليئة بالدموع. لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله. كانت محاطة بالسحرة الذين كانوا أقوى بكثير مما كانت، وكان الشاطئ مزدحماً بالأشخاص الذين طالبوا بموت الثعبان. ماذا يمكن أن تفعل؟
ازدادت الاحتجاجات تدريجياً …
إذا لم يكن لها، ثعبان الطوطم الأسود لن يغادر أبداً بقعة المخبأ الأكثر أماناً خلال أضعف فتراته.
ثعبان الطوطم الأسود تم تغطيته في جميع أنحاء جسده بالجروح والكدمات. وبدأت نظراته التي لا تتزعزع تظهر تلميحاً من التعب.
كان الحشد مرعوباً وغاضباً. شعروا كأن شخصاً كذب عليهم، شخص لا يهتم كثيراً بحياتهم!
كان يزداد ضعفاً. كان يعاني بالفعل من عقوبة قانون الطبيعة بسبب الانسلاخ، والآن كان محاصراً داخل تشكيل البرق المدمر التي أنشأها البشر. لم يعد لديه نفس الروح في محاولة التحرر من التكوين. صواعق البرق واصلت لضربه بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر إلى الناس المرعوبين الذين كانوا يتجمعون على الشواطئ المحيطة بالبحيرة وأشار بإصبعه الى حشد كبير نوعاً ما قد تجمع بالفعل هناك.
كان يمكن أن يسمع أصوات الحشد القادمة من الشاطئ. في واقع الأمر، لم يزعج نفسه. تحمل الألم من صدمة البرق وحول ببطء رأسه نحو تانغ يوي.
تانغ يوي رفعت رأسها، مع نظرة عابرة على رأسه العملاقة. حدقت في عيني الأفعى، اللتان كانا لهما نظرة لطيفة على الرغم من الألم والتعذيب الذي عانى منه، قبل أن يخرج لسانه الذي داعب وجهها بلطف. وكان يحاول أن يريحها!
تانغ يوي كانت تركع بلا حول ولا قوة على حافة الجسر. بدت صغيرة للغاية مقارنة بالغضب من الحشد.
تانغ يوي رفعت رأسها، مع نظرة عابرة على رأسه العملاقة. حدقت في عيني الأفعى، اللتان كانا لهما نظرة لطيفة على الرغم من الألم والتعذيب الذي عانى منه، قبل أن يخرج لسانه الذي داعب وجهها بلطف. وكان يحاول أن يريحها!
إذا لم يكن لها، ثعبان الطوطم الأسود لن يغادر أبداً بقعة المخبأ الأكثر أماناً خلال أضعف فتراته.
تانغ يوي توسلت بيأس وقالت: “توقفوا الآن، أتوسل إليكم، توقفوا!”.
لقد كان موجوداً لقرون عديدة، وبالتالي كان بالتأكيد أكثر ذكاءً من البشر. كان لديه ثقة تامة بها، وبعد كل هذا … خذلته!
لقد أصبح أكثر وحشية كما بدأت المزيد من الجروح في الظهور على جسده. لقد كان خائفاً تماماً، حتى لو كان يواجه تعويذة البرق المدمر للغاية. أراد تدمير كل شيء، تدمير البرق التي تجرأت على إغضابه!
رؤية الكدمات والجروح على جسد ثعبان الطوطم الأسود التي شعر بها، أظهرت عيناه تلميحاً من التعب وخيبة الأمل، كأنه كان يسألها، لماذا خذلته!
كما افترض الناس أن ثعبان الطوطم الأسود كان يحاول بشكل يائس أن يتحرر من جهده الأخير، حرك ببطء رأسه نحو تانغ يوي من كانت تركع على الأرض في يأس …
تانغ يوي كانت مليئة بالدموع. لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله. كانت محاطة بالسحرة الذين كانوا أقوى بكثير مما كانت، وكان الشاطئ مزدحماً بالأشخاص الذين طالبوا بموت الثعبان. ماذا يمكن أن تفعل؟
مو فان لم يصدق ما رآه وقال: “هذا …”.
مو فان سمع بوضوح تنهداتها. وبالمثل، لم يكن هناك شيء يمكن لمو فان أن يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات الحشود تكدست على بعضها البعض، وتردد صداها عبر البحيرة بصوت عال وواضح عند الجسر.
كان سكان المدينة محاصرين بالفعل بسبب الخوف من الثعبان والطاعون. بمجرد العثور على مصدر الطاعون، كانوا يتبعون غرائزهم فقط.
ثعبان الطوطم الأسود تم تغطيته في جميع أنحاء جسده بالجروح والكدمات. وبدأت نظراته التي لا تتزعزع تظهر تلميحاً من التعب.
عضو المجلس تشو مينغ كان يفعل شيئاً يناسب طلباتهم. مو فان يعتقد أنه سيحصل قريباً على دعم أهل مدينة هانغ تشو. لا أحد يهتم باليأس الذي تعاني منه امرأة واحدة.
على الجانب الآخر من البحيرة، على الرغم من ان جسر سو كان بعيداً تماماً عن الشاطئ حيث كان الحشد، مع زيادة عدد الأشخاص، أصبح الحشد فجأة واضحاً عن بُعد. كانت وجوههم مليئة بالدهشة، على الرغم من أن معظمهم ما زالوا محاطين بالخوف من الوحش المجهول.
صرخ رئيس الحرس الملكي، وو بينغ جينغ وقال: “احذروا، إنه يحاول الخروج بقوة شديدة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يزداد ضعفاً. كان يعاني بالفعل من عقوبة قانون الطبيعة بسبب الانسلاخ، والآن كان محاصراً داخل تشكيل البرق المدمر التي أنشأها البشر. لم يعد لديه نفس الروح في محاولة التحرر من التكوين. صواعق البرق واصلت لضربه بتهور.
مو فان جمع أفكاره ورأى ان ثعبان الطوطم الأسود، لا يزال يتعرض للتعذيب بشكل كبير من قبل البرق، في محاولة لإزاحة رأسه العملاقة للخروج من التشكيل.
لقد كان موجوداً لقرون عديدة، وبالتالي كان بالتأكيد أكثر ذكاءً من البشر. كان لديه ثقة تامة بها، وبعد كل هذا … خذلته!
صواعق البرق الوحشية والبرية ضربت رأسه بشدة، ومع ذلك واصل الاندفاع إلى الأمام كما لو كان قد تخدر بالفعل.
.
مدد رأسه أقرب ما يمكن إلى الجسر. تراجع قضاة محكمة السحر والحرس الملكي بسرعة. على الرغم من الوقوع في داخل تشكيلة العقاب البرقية، ثعبان الطوطم الأسود كان لا يزال مخيف جداً!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تانغ يوي صرخت بصوت عال على جسر سو وقالت: “لا، هذه ليست الحقيقة. إنه ليس سبب الطاعون. إنه في الحقيقة الوصي على المدينة. لا يمكنك إيذائه!”.
كما افترض الناس أن ثعبان الطوطم الأسود كان يحاول بشكل يائس أن يتحرر من جهده الأخير، حرك ببطء رأسه نحو تانغ يوي من كانت تركع على الأرض في يأس …
لم يستسلم. لقد فتح فمه على نطاق واسع وعض على أحد مطارد البرق، في محاولة لتقسيمها إلى قطع. ومع ذلك، البرق تحول وأصبح أقوى، واخترق حلقه ودخل الى المريء. حتى تكهربت أعضائه الداخلية ووجهت له ضربة كبيرة.
الثعبان هسهس بلطف، واخرج لسانه من فمه.
مو فان لم يصدق ما رآه وقال: “هذا …”.
امتد اللسان وظهر أمام تانغ يوي وداعبها بلطف على وجهها.
مو فان جمع أفكاره ورأى ان ثعبان الطوطم الأسود، لا يزال يتعرض للتعذيب بشكل كبير من قبل البرق، في محاولة لإزاحة رأسه العملاقة للخروج من التشكيل.
تانغ يوي ذهلت.
ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب كان لا يزال قادراً على جمع قوته ومزق وضرب في مطرد البرق مرة أخرى. وفي النهاية، صدمة البرق وأصيب بالشلل، لكنه كان متردداً في الاستسلام.
كان اللسان لطيف للغاية، مثل الأب الذي يحاول مسح الدموع من وجهها.
على الجانب الآخر من البحيرة، على الرغم من ان جسر سو كان بعيداً تماماً عن الشاطئ حيث كان الحشد، مع زيادة عدد الأشخاص، أصبح الحشد فجأة واضحاً عن بُعد. كانت وجوههم مليئة بالدهشة، على الرغم من أن معظمهم ما زالوا محاطين بالخوف من الوحش المجهول.
تانغ يوي رفعت رأسها، مع نظرة عابرة على رأسه العملاقة. حدقت في عيني الأفعى، اللتان كانا لهما نظرة لطيفة على الرغم من الألم والتعذيب الذي عانى منه، قبل أن يخرج لسانه الذي داعب وجهها بلطف. وكان يحاول أن يريحها!
الفصل 378:
في تلك اللحظة، تانغ يوي انهارت تماماً وانفجرت في البكاء!
كل مرة تم ضرب ثعبان الطوطم الأسود من قبل صواعق البرق، تانغ يوي يمكن أن تشعر بقلبها يتعرض لضربة كبيرة.
.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات