مؤامرة شريرة
الفصل 358:
تانغ يوي عضت شفتيها. تم تثبيت عينيها على المرجل المحترق على سطح الماء الذي كان موجوداً لفترة طويلة جداً.
.
تانغ يوي تسارعت وتيرتها في نوبة من الغيظ. لم تكن لديها نية للتحدث مع الطالب السيئ هذا. وكوسيلة لإخفاء إحراجها، أخرجت هاتفها، متظاهرة أنها تتحقق من الأخبار.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت منزعجة من هذه المسألة لبعض الوقت.
.
“أنا أثق بك، وبالتالي أنا على استعداد لأخبرك السر. علاوة على ذلك، فأنت لست واحداً منا، كما أنك لست ملتزماً بأي منظمة. خلفية نظيفة لائقة. بالإضافة إلى ذلك، أنت ذكي، أنت تعرف كيف تتفاعل بسرعة مع الموقف. أعتقد أنك ستكون بالتأكيد مساعد عظيم لمعلمتك!”.
“إذن ماذا تعني …؟”
كان مو فان الآن رجل ثري أيضاً وقال: “الم اكن ميدناً لكي بسبب مجرد أداة غبار نجوم سحرية، اذا سأعطيك اثنين في المقابل”.
كان مو فان يحاول أن يقول، ما الذي سيكون بينه وبين ذلك الشيء؟
في هذه الأثناء، كان مو فان يلعن في قلبه، في محاولة للعثور على تفسير لكيفية انتهائه في مثل هذه الفوضى العظيمة.
“بصراحة، نشك في أن أحد أفراد قبيلتنا في انه يتواطأ مع الأعداء. لذلك، بغض النظر عن مدى سريتنا، لا تزال هناك فرصة لأن يعرف العدو عن خطتنا. لقد اقترحت على رئيس المحكمة السحرية أن نستخدم شخصاً خارجياً يمكننا الوثوق به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كيف يمكن ان يكون هذا الرجل غير جدير بالثقة لهذه الدرجة، هو حتى قد وعد بها بنفسه!
أشار مو فان إلى أنفه مع وجه فارغ قال: “لذلك أنا الشخص الخارجي الذي يمكن أن تثقي به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل مو فان عندما رأى تانغ يوي تصلي من أجل ثعبان ناطحة السحاب وقال: “انتِ تبدين انك حقا مهتمة كثيرا بذلك الشيء؟”
لماذا حتى وافق على دعوة تانغ يوي في المقام الأول؟ إذا لم يفعل فلن يكون في هذه الفوضى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمت تانغ يوي هاتفها إلى مو فان، والذي كان يعرض آخر الأخبار وقالت: “إنهم يقومون بإعداد مؤامرة ضد الرجل الكبير …”.
أطلقت تانغ يوي ابتسامة ساحرة. وكانت عيناها البراقة تحدقان في مو فان.
_ لقد كنت مصابة بصداع في محاولة للتفكير فيما يجب فعله وعندها تطوعت بنفسك. لقد كنت أكثر من سعيدة لأخذك على متن القارب! _
لماذا حتى وافق على دعوة تانغ يوي في المقام الأول؟ إذا لم يفعل فلن يكون في هذه الفوضى الآن.
شعر مو فان أن مظهر تانغ يوي الحالي كان مثل ثعبان مغر يصرخ عليه، كما لو كانت ستأكله حياً في أي وقت.
لم يقبل الناس الاله. وهو يجلب الخوف الشديد لهم. قد تكون الحكومة واتحاد فرض القانون هنا في هانغ تشو على استعداد لحماية خلافة وحوش الطوطم القديمة، لكن ذلك لا يعني أن السلطة الأكبر التي تحكم الدولة ستسمح بذلك.
“أنا أثق بك، وبالتالي أنا على استعداد لأخبرك السر. علاوة على ذلك، فأنت لست واحداً منا، كما أنك لست ملتزماً بأي منظمة. خلفية نظيفة لائقة. بالإضافة إلى ذلك، أنت ذكي، أنت تعرف كيف تتفاعل بسرعة مع الموقف. أعتقد أنك ستكون بالتأكيد مساعد عظيم لمعلمتك!”.
لماذا حتى وافق على دعوة تانغ يوي في المقام الأول؟ إذا لم يفعل فلن يكون في هذه الفوضى الآن.
كانت تانغ يوي سعيدة جداً لدرجة أنها شعرت وكأنها أعطت مو فان قبلة على خديه.
نشأ معظم الأطفال بسلام تحت حماية آبائهم وشيوخهم. وبالنسبة إلى تانغ يوي، فإن ثعبان ناطح السحاب الذي جلب الرعب على بني البشر في المدينة لعب هذا الدور المهم في حياتها. وكان غير عادي للغاية.
لقد كانت منزعجة من هذه المسألة لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، نظراً لأن الاله كان عنيفاً وعدوانياً إلى حد ما خلال عملية الانسلاخ، فقد كان من الأفضل عدم ترك الخبراء بالقرب منه. لذلك كانت بالتأكيد أفضل مرشح لهذا المنصب.
كان الانسلاخ في كل عشر سنوات في غاية الأهمية. قد يعتقد البعض الآخر أن وجود الإله من شأنه أن يشكل تهديداً كبيراً للبشرية، ولكن بعد نجاحها في دور الوصي والاقتراب من الإله لسنوات عديدة، كان لدى تانغ يوي ثقة أكبر من أي شخص آخر أنه كان حقاً الوصي الذي يهتم بالمدينة أكثر من البشر الذين يعيشون فيها.
.
بنى البشر المدينة، ورعى الإله المدينة، وقام الإله بحماية البشر، في حين كان البشر يعبدون الإله. إذا كان يمكن للبشر أن يتفاعلوا مع الإله مثلها، فسيعرفون كيف كان الاله ودوداً ولطيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا تعني …؟”
تانغ يوي كانت واحدة من أولئك النوادر في القبيلة التي يمكنها أن تتواصل مع الاله. مع العلم أن الاله سوف يكون عنيفاً بدرجة كبيرة خلال عملية الانسلاخ، وسيكون معادياً جداً للبشر الأقوياء أو الكائنات الحية، وقد قرر رئيس المحكمة السحرية هيو يو تعيينها في هذا الواجب المهم.
_ لقد كنت مصابة بصداع في محاولة للتفكير فيما يجب فعله وعندها تطوعت بنفسك. لقد كنت أكثر من سعيدة لأخذك على متن القارب! _
كان لدى القبيلة العديد من الخبراء، لكن لم يكن لدى أي منهم فرصة للتفاعل مع الاله يومياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمت تانغ يوي هاتفها إلى مو فان، والذي كان يعرض آخر الأخبار وقالت: “إنهم يقومون بإعداد مؤامرة ضد الرجل الكبير …”.
علاوة على ذلك، نظراً لأن الاله كان عنيفاً وعدوانياً إلى حد ما خلال عملية الانسلاخ، فقد كان من الأفضل عدم ترك الخبراء بالقرب منه. لذلك كانت بالتأكيد أفضل مرشح لهذا المنصب.
شعر مو فان أن مظهر تانغ يوي الحالي كان مثل ثعبان مغر يصرخ عليه، كما لو كانت ستأكله حياً في أي وقت.
لقد كانت مهمة ثقيلة، ومع ذلك علموا من مصادر موثوقة أن هناك خائن في قبيلتهم. وزاد الحمل على أكتاف تانغ يوي.
صرخت تانغ يوي بشراسة وقالت: “مثير للسخرية، هذا أمر مثير للسخرية!”.
ومن قبيل الصدفة، وجدها مو فان بطريقة أو بأخرى. لتجنب تسريب المعلومات المتعلقة بالمكان الذي سيتم وضع الإله فيه أثناء انسلاخه، كان مو فان هو أفضل شخص يتم تكليفه بمهمة الحماية.
لماذا حتى وافق على دعوة تانغ يوي في المقام الأول؟ إذا لم يفعل فلن يكون في هذه الفوضى الآن.
لذلك، أخبرت تانغ يوي مو فان السر على الفور بعد تلقي مكالمته. وبعبارة أخرى، كانت تحاول جره على نفس الموفق معها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا تعني …؟”
وفيما يتعلق بالأشخاص الذين يمكن أن تثق بهم، كان مو فان بالتأكيد واحداً منهم.
كانت تأمل فقط أن ينجو الاله من الأزمة القادمة.
قالت تانغ يوي بأعين محروقة: “لا تنس، ما زلت مديناً لي”.
كانت تانغ يوي سعيدة جداً لدرجة أنها شعرت وكأنها أعطت مو فان قبلة على خديه.
ورد مو فان بسرعة: “لقد أنقذت حياتك.”
شعر مو فان أن مظهر تانغ يوي الحالي كان مثل ثعبان مغر يصرخ عليه، كما لو كانت ستأكله حياً في أي وقت.
قالت تانغ يوي مع خجل: “همف، لقد استغليتني بالفعل وقتها!”
أشار مو فان إلى أنفه مع وجه فارغ قال: “لذلك أنا الشخص الخارجي الذي يمكن أن تثقي به؟”
كان مو فان الآن رجل ثري أيضاً وقال: “الم اكن ميدناً لكي بسبب مجرد أداة غبار نجوم سحرية، اذا سأعطيك اثنين في المقابل”.
تانغ يوي تسارعت وتيرتها في نوبة من الغيظ. لم تكن لديها نية للتحدث مع الطالب السيئ هذا. وكوسيلة لإخفاء إحراجها، أخرجت هاتفها، متظاهرة أنها تتحقق من الأخبار.
اسرعت تانغ يوي وبادرت في الرد: “كان هذا من قبل!”
تانغ يوي كانت واحدة من أولئك النوادر في القبيلة التي يمكنها أن تتواصل مع الاله. مع العلم أن الاله سوف يكون عنيفاً بدرجة كبيرة خلال عملية الانسلاخ، وسيكون معادياً جداً للبشر الأقوياء أو الكائنات الحية، وقد قرر رئيس المحكمة السحرية هيو يو تعيينها في هذا الواجب المهم.
كيف يمكن ان يكون هذا الرجل غير جدير بالثقة لهذه الدرجة، هو حتى قد وعد بها بنفسه!
كان مو فان الآن رجل ثري أيضاً وقال: “الم اكن ميدناً لكي بسبب مجرد أداة غبار نجوم سحرية، اذا سأعطيك اثنين في المقابل”.
في هذه الأثناء، كان مو فان يلعن في قلبه، في محاولة للعثور على تفسير لكيفية انتهائه في مثل هذه الفوضى العظيمة.
ومن قبيل الصدفة، وجدها مو فان بطريقة أو بأخرى. لتجنب تسريب المعلومات المتعلقة بالمكان الذي سيتم وضع الإله فيه أثناء انسلاخه، كان مو فان هو أفضل شخص يتم تكليفه بمهمة الحماية.
قال مو فان: “اسمحي لي أن أفكر”.
تنسيق: MrGazawe
“حسنا”.
صرخت تانغ يوي بشراسة وقالت: “مثير للسخرية، هذا أمر مثير للسخرية!”.
تانغ يوي لم تجبره. بعد كل شيء، لم تكن مجرد مصلحة صغيرة يمكنها ان تسأله عليها.
ومع ذلك، فإن الحرج على وجهها تبدد بسرعة. أصبح وجهها الآن يُغْمَرْ اللون الأحمر من الغضب بينما تحدق عينيها على شاشة هاتفها.
ثم قالت: “إذا لم تكن راغباً، فيرجى نسيان ما أخبرتك به. من الأفضل أن يعرف عدد أقل من الناس عن وجود الاله”.
قال مو فان: “اسمحي لي أن أفكر”.
لم يقبل الناس الاله. وهو يجلب الخوف الشديد لهم. قد تكون الحكومة واتحاد فرض القانون هنا في هانغ تشو على استعداد لحماية خلافة وحوش الطوطم القديمة، لكن ذلك لا يعني أن السلطة الأكبر التي تحكم الدولة ستسمح بذلك.
تنسيق: MrGazawe
جذب ظهور الاله مؤخراً في المدينة انتباه الناس من برج اللؤلؤة الشرقي والقصر السحري. كانوا يتوقعون أن يأتي الكثير من السحرة لزيارتهم وطرح الأسئلة عليهم. إذا أصروا على إعدام الاله، فلن يقف أمامه فرصة أثناء الانسلاخ.
.
تانغ يوي عضت شفتيها. تم تثبيت عينيها على المرجل المحترق على سطح الماء الذي كان موجوداً لفترة طويلة جداً.
تانغ يوي تسارعت وتيرتها في نوبة من الغيظ. لم تكن لديها نية للتحدث مع الطالب السيئ هذا. وكوسيلة لإخفاء إحراجها، أخرجت هاتفها، متظاهرة أنها تتحقق من الأخبار.
كانت تأمل فقط أن ينجو الاله من الأزمة القادمة.
جذب ظهور الاله مؤخراً في المدينة انتباه الناس من برج اللؤلؤة الشرقي والقصر السحري. كانوا يتوقعون أن يأتي الكثير من السحرة لزيارتهم وطرح الأسئلة عليهم. إذا أصروا على إعدام الاله، فلن يقف أمامه فرصة أثناء الانسلاخ.
سأل مو فان عندما رأى تانغ يوي تصلي من أجل ثعبان ناطحة السحاب وقال: “انتِ تبدين انك حقا مهتمة كثيرا بذلك الشيء؟”
“اذا هذا ما تفكر فيه، همف!”
“منذ زمن بعيد، توفي والدي في حرب ضد الوحوش الشيطانية. كنت أعيش هنا وحدي وفي سن مبكرة للغاية. ذات مرة، ذهبت إلى جبل ين غين لمغامرة صغيرة، وتعثرت في وحش مع أنياب حادة الذي هجر عشيرته. ولم يكن هناك أحد في الجوار، وكان الوحش يتضور جوعاً. ظننت أنني سأموت هناك، لكن بعد فترة طويلة، عندما فتحت عيني، أدركت أن الوحش كان يهرب في خوف. التفت ونظرت إلى البحيرة الغربية في الظلام من الجبل. عندما أشرق ضوء القمر عليه، ظهر ظل ثعبان ضخم بصوت ضعيف … كانت المرة الأولى التي أراها فيه.” لقد تجعدت شفاه تانغ يوي إلى الأعلى قليلاً قبل أن تستمر: “كان ضخم للغاية، لكنني لم أكن خائفة. كان أشبه بكبار السن الذين يعيشون في الجوار، يراقبونني وانا اكبر. طالما أنا هنا في البحيرة الغربية، فإنه سوف يحميني”.
كان مو فان الآن رجل ثري أيضاً وقال: “الم اكن ميدناً لكي بسبب مجرد أداة غبار نجوم سحرية، اذا سأعطيك اثنين في المقابل”.
لم يقاطعها مو فان نظراً لأن تانغ يوي تروي الحكاية بمظهر تأثر شديد.
في هذه الأثناء، كان مو فان يلعن في قلبه، في محاولة للعثور على تفسير لكيفية انتهائه في مثل هذه الفوضى العظيمة.
السبب الذي يجعل البشر في حاجة إلى منزل هو أن يكونوا بأنفسهم فقط، ودون القلق بشأن أي شيء بمجرد دخولهم إلى الباب في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت تانغ يوي ابتسامة ساحرة. وكانت عيناها البراقة تحدقان في مو فان.
نشأ معظم الأطفال بسلام تحت حماية آبائهم وشيوخهم. وبالنسبة إلى تانغ يوي، فإن ثعبان ناطح السحاب الذي جلب الرعب على بني البشر في المدينة لعب هذا الدور المهم في حياتها. وكان غير عادي للغاية.
صرخت تانغ يوي بشراسة وقالت: “مثير للسخرية، هذا أمر مثير للسخرية!”.
قال مو فان: “سمعت أن الجلد بعد الانسلاخ هو مادة رائعة لصنع دروع رائعة. إذا ساعدت، فسوف تعطيني قطعة من جلد هذا الشيء في المقابل”.
الفصل 358:
مع حجم ثعبان ناطحة السحاب، كان جلده أكثر من كافٍ لتكوين آلاف القطع من الدروع. ومع ذلك، كان لا بد من تحسين المواد قبل أن يتم صنعها في قطعة من المعدات. بدلاً من الحجم، كانت القوة غير العادية التي احتوتها عظام أو دماء أو جلد أو لحم الوحش الشيطاني أكثر أهمية. لذلك، حتى لو كان ذلك يكفي لتكوين بضع مجموعات من الدروع، فإنه لم يكن يطالب بأكثر من اللازم بأخذ واحدة منها.
كان مو فان الآن رجل ثري أيضاً وقال: “الم اكن ميدناً لكي بسبب مجرد أداة غبار نجوم سحرية، اذا سأعطيك اثنين في المقابل”.
“اذا هذا ما تفكر فيه، همف!”
ترجمة: prince zed
أجاب مو فان بلهجة صارمة: “ليس كلياً، لأنك أخبرتني أنه مثل شيخك، فهو شيخ لي أيضاً، نحن عائلة واحدة. ولا توجد طريقة لأكون متفرجاً فقط”.
لم يقاطعها مو فان نظراً لأن تانغ يوي تروي الحكاية بمظهر تأثر شديد.
قالت تانغ يوي بسرعة وهي محمرة: “من قال لك أننا أسرة واحدة، هل لديك أي خجل او حياء!”
لماذا حتى وافق على دعوة تانغ يوي في المقام الأول؟ إذا لم يفعل فلن يكون في هذه الفوضى الآن.
انفجر مو فان بالضحك عندما رأى الانسة تانغ يوي تشعر بالحرج.
لم يقبل الناس الاله. وهو يجلب الخوف الشديد لهم. قد تكون الحكومة واتحاد فرض القانون هنا في هانغ تشو على استعداد لحماية خلافة وحوش الطوطم القديمة، لكن ذلك لا يعني أن السلطة الأكبر التي تحكم الدولة ستسمح بذلك.
تانغ يوي تسارعت وتيرتها في نوبة من الغيظ. لم تكن لديها نية للتحدث مع الطالب السيئ هذا. وكوسيلة لإخفاء إحراجها، أخرجت هاتفها، متظاهرة أنها تتحقق من الأخبار.
تنسيق: MrGazawe
ومع ذلك، فإن الحرج على وجهها تبدد بسرعة. أصبح وجهها الآن يُغْمَرْ اللون الأحمر من الغضب بينما تحدق عينيها على شاشة هاتفها.
بنى البشر المدينة، ورعى الإله المدينة، وقام الإله بحماية البشر، في حين كان البشر يعبدون الإله. إذا كان يمكن للبشر أن يتفاعلوا مع الإله مثلها، فسيعرفون كيف كان الاله ودوداً ولطيفاً.
صرخت تانغ يوي بشراسة وقالت: “مثير للسخرية، هذا أمر مثير للسخرية!”.
“ما هذا؟”
“ما هذا؟”
تانغ يوي تسارعت وتيرتها في نوبة من الغيظ. لم تكن لديها نية للتحدث مع الطالب السيئ هذا. وكوسيلة لإخفاء إحراجها، أخرجت هاتفها، متظاهرة أنها تتحقق من الأخبار.
سلمت تانغ يوي هاتفها إلى مو فان، والذي كان يعرض آخر الأخبار وقالت: “إنهم يقومون بإعداد مؤامرة ضد الرجل الكبير …”.
كان مو فان يحاول أن يقول، ما الذي سيكون بينه وبين ذلك الشيء؟
ترجمة: prince zed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت منزعجة من هذه المسألة لبعض الوقت.
تنسيق: MrGazawe
كانت تأمل فقط أن ينجو الاله من الأزمة القادمة.
قالت تانغ يوي بسرعة وهي محمرة: “من قال لك أننا أسرة واحدة، هل لديك أي خجل او حياء!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
