You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 352

ثعبان، ,مدينة مرعوبة!

ثعبان، ,مدينة مرعوبة!

1111111111

 

 

الفصل 352:

فجأة، الضباب غلف جسم ثعبان ناطحة السحاب. لقد كان الضباب باهتاً في البداية، ولم يكتف إلا بالحجم المذهل للثعبان. وسرعان ما أصبح كثيف كالغيوم المظلمة، وخبأ ثعبان ناطحة السحاب بالكامل في غضون لحظات.

.

الزوج من عيون الإنسان، وعلى الرغم من امتلاءها بالرعب الذي لا حدود له، كان لديه تصميم قوي على العيش.

.

قد يكون عملاً طائشاً من ثعبان ناطحة السحاب، لكنه كان يشكل تهديداً لأن الرجل الذي كان يحاول حماية المرأة التي تقف وراءه لم يشعر به من قبل!

.

صاح الرجل، كما لو كان يتحدث إلى ثعبان ناطحة السحاب وقال: “على الرغم من أن ختمك لم يكن شيئاً، إلا أنه لا يمنحك الحق في إثارة مثل هذا المشهد في الشوارع!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الظل الأسود بالتأكيد ليس هناك من قبل. كان يقف حالياً بين ناطحة السحاب الفضية والفندق الخمس نجوم الفاخر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثعبان، لقد كان ثعبان!

كان ظهره مقابل المطعم الذي كان فيه مو فان، والآن كان يستدير…

الفصل 352:

كان له وجه عملاق، على الرغم من أن معظمه كان مسطحاً.

لقد كان يحدق في وجهه. في الواقع، كان من المنطقي أن يكون يحدق في المبنى بدلاً من الناس في النافذة بسبب رؤيته الواسعة. ومع ذلك، مو فان كان لديه شعور قوي بطريقة ما أنه كان ينظر إليه بشكل مباشر!

كانت عيناه المثلثتان تتوهجان، مثل أضواء كاشفة تضيء شعاراً في أعلى ناطحة سحاب. لم يكن وميضها ساطعاً، ولكنه كان مرعباً بشكل مخيف، كما لو كان يمكن أن يتوغل في أعماق قلب المرء!

لم يكن يتحرك، ولم يدمر أي شيء، لكنه كان بالفعل كارثة كبيرة على المكان.

كان رأسه وعنقه بنفس العرض تقريباً. وكانت الرقبة منتفخة قليلاً، كما لو كان يرتدي قلنسوة عملاقة. كان لونه أسود بالكامل، لكن بالكاد كان بإمكانك رؤية الحراشف على جلده تحت إضاءة البرج المجاور.

كان له وجه عملاق، على الرغم من أن معظمه كان مسطحاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما البقية، مو فان لم يجرؤ على أن ينظر إلى أبعد من ذلك.

شخص ما في المطعم أدرك أخيراً المشهد المذهل وانفجر في الصراخ وقال: “بحق السماوات، ما… ما هذا؟”.

لقد كان يحدق في وجهه. في الواقع، كان من المنطقي أن يكون يحدق في المبنى بدلاً من الناس في النافذة بسبب رؤيته الواسعة. ومع ذلك، مو فان كان لديه شعور قوي بطريقة ما أنه كان ينظر إليه بشكل مباشر!

الزوج من عيون الإنسان، وعلى الرغم من امتلاءها بالرعب الذي لا حدود له، كان لديه تصميم قوي على العيش.

لقد جعله التحديق يشعر بأنه صغير للغاية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثعبان ناطحة السحاب تجاهل الرجل تماماً. ورفع رأسه ببطء، وحدق في أقرب الغيوم المظلمة، وهسهس…

لقد وقف في أكثر المناطق ازدحاماً في المدينة المتقدمة مثل الإمبراطور. على الرغم من عدد لا يحصى من الناس في الشوارع والارتفاعات الطويلة القريبة، إلا أنه كان يقف هناك… وأعطى شعوراً أنه كان موجودة منذ آلاف السنين بدلاً من الظهور قبل لحظات قليلة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مو فان عض لسانه. وهذا فقط من شأنه أن يساعده على التغلب على الخوف الذي كان يملأ قلبه لفترة وجيزة وقال: “شين شيا، ورائي!”.

في الهواء، حلقت طائرة مروحية حول الظل الأسود ووجهت الأضواء عليه. وفي الظلام، مو فان يمكن أخيرا الحصول على نظرة واضحة على مظهره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثعبان، لقد كان ثعبان!

والزوج من عيون الثعبان، دون أي إشارة من الغضب أو الفرح. كان من المستحيل تحديد ما الذي كان يخطط للقيام به. ربما كان يلقي بصره بشكل عشوائي على الفور، وبشكل ما حدث أن يكون الزوج من العيون ضمن رؤيته…

كان جسده في وضع مستقيم مثل التمثال. إذا لم يدور، فإن معظم الناس سوف يفترضون أنه كان ناطحة سحاب حديثة الإنشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لأحد أن يقول له ما الذي كان ينظر إليه؟

كان ضخم للغاية. ومو فان كان واثقاً من أن الوحش مثله يمكن أن يجلب الدمار التام للمدينة بمجرد التحرك.

……

ومع ذلك، لم يتحرك. وحافظ على موقعه بعد قلب رأسه. والدليل الوحيد الذي أثبت أنه لم يكن تمثالاً هو اللسان الذي يخرج من فمه!

كان للرجل شعر طويل مثل شعر طويل ومستقيم تماماً.

شخص ما في المطعم أدرك أخيراً المشهد المذهل وانفجر في الصراخ وقال: “بحق السماوات، ما… ما هذا؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لأحد أن يقول له ما الذي كان ينظر إليه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثعبان، إنه ثعبان!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مو فان عض لسانه. وهذا فقط من شأنه أن يساعده على التغلب على الخوف الذي كان يملأ قلبه لفترة وجيزة وقال: “شين شيا، ورائي!”.

“ثعبان، إنه حقاً ثعبان. النجدة!”

فقد كان بدلا منها هو الجسد المستقيم للثعبان الأسطوري!

المطعم الذي كان مليئاً بأجواء رومانسية منذ لحظة، اقتحم بضجة كبيرة. وكانت عيون الجميع مليئة بالإرهاب الشديد، لكنهم شعروا بالتواضع لدرجة أن ثعبان ناطحة السحاب لا يمكن أن تدخر لمحة عليهم.

 

كان المطعم مليئاً بالصراخ والبكاء. حتى ساحر مثل مو فان يمكن أن يشعر بشعره يقف على النهاية، ناهيك عن الناس العاديين الذين لم يروا الوحوش الشيطانية من قبل.

حتى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة لم تعط مو فان هذا الخوف العظيم الذي يجعل الروح ترتجف.

حتى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة لم تعط مو فان هذا الخوف العظيم الذي يجعل الروح ترتجف.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يمكن لأحد أن يقول له ما الذي كان ينظر إليه؟

السحرة الذين كانوا قادرين على الطيران حظوا باحترام كبير بين البشر، لأنهم كانوا اقوياء للغاية. ومع ذلك، كانوا مثل الذباب والبعوض الذي يدور حوله ثعبان ناطحة السحاب ولا يجرؤون على الاقتراب.

كان حالياً في هانغ تشو. بنيت المدينة الحديثة على مدى آلاف السنين من قبل الحضارة الإنسانية، لماذا ثعبان ناطحة السحاب الآن يوجد مباشرة في وسطها ويخرج من العدم؟!

وقف وراء النافذة الشفافة، مو فان لم يهرب لحياته مثل بقية الحشود. كان يعلم بوضوح أنه مع سرعة الإنسان، لن يكون الأمر مختلفاً عن مجرد الوقوف هناك في انتظار مواجهة موتهم من ثعبان ناطحة السحاب.

222222222

مو فان عض لسانه. وهذا فقط من شأنه أن يساعده على التغلب على الخوف الذي كان يملأ قلبه لفترة وجيزة وقال: “شين شيا، ورائي!”.

.

وقف وراء النافذة الشفافة، مو فان لم يهرب لحياته مثل بقية الحشود. كان يعلم بوضوح أنه مع سرعة الإنسان، لن يكون الأمر مختلفاً عن مجرد الوقوف هناك في انتظار مواجهة موتهم من ثعبان ناطحة السحاب.

رفع الرجل ذو الشعر الطويل رأسه ويحدق في عيون الثعبان الشاهق. من بين آلاف الأشخاص القريبين، كانت عيناه، حادتان مثل عيون النسور، وهي الوحيدة التي لم تكن مليئة بالخوف.

عندما احس مو فان ان ثعبان ناطحة السحاب يتقدم ببطء برأسه في اتجاهه، مو فان جر دون وعي شين شيا، التي ذهب عقلها فارغاً وراءه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما البقية، مو فان لم يجرؤ على أن ينظر إلى أبعد من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثعبان ناطحة السحاب كان يمد جسده. انحنى وجهه ببطء إلى الأمام كما لو كان قد رأى شيئاً مثيراً للاهتمام. واقترب ببطء من نافذة المطعم. وكانت عيونه التي بحجم الفوانيس موازية للمطعم الموجود في الطابق السبعين من المبنى!

 

الزوج من عيون الإنسان، وعلى الرغم من امتلاءها بالرعب الذي لا حدود له، كان لديه تصميم قوي على العيش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لأحد أن يقول له ما الذي كان ينظر إليه؟

والزوج من عيون الثعبان، دون أي إشارة من الغضب أو الفرح. كان من المستحيل تحديد ما الذي كان يخطط للقيام به. ربما كان يلقي بصره بشكل عشوائي على الفور، وبشكل ما حدث أن يكون الزوج من العيون ضمن رؤيته…

فجأة، الضباب غلف جسم ثعبان ناطحة السحاب. لقد كان الضباب باهتاً في البداية، ولم يكتف إلا بالحجم المذهل للثعبان. وسرعان ما أصبح كثيف كالغيوم المظلمة، وخبأ ثعبان ناطحة السحاب بالكامل في غضون لحظات.

قد يكون عملاً طائشاً من ثعبان ناطحة السحاب، لكنه كان يشكل تهديداً لأن الرجل الذي كان يحاول حماية المرأة التي تقف وراءه لم يشعر به من قبل!

كان للرجل شعر طويل مثل شعر طويل ومستقيم تماماً.

……

“ثعبان، إنه حقاً ثعبان. النجدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عكست الغيوم الداكنة الأضواء المبهرة للمدينة. كانت أقرب ناطحات السحاب هي ناطحات السحاب الرمزية التي كانت تشبه الأشجار الطويلة. لقد كانت رمزاً للجنس البشري الحديث والمزدهر، لكن هذه الليلة لم تعد الأقرب إلى الغيوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولوحظ ان عيونها تركز على شيء ما. وثُبِّتوا على رجل ذو قميص أبيض وشعر طويل كان يطير نحوه من الجنوب.

فقد كان بدلا منها هو الجسد المستقيم للثعبان الأسطوري!

ركض الحشد الذي بداً مثل النقاط السوداء الكثيفة من ارتفاع كبير في جميع الاتجاهات. والمركبات سدت جميع مفترقات الطرق. وكان الكثيرون يندفعون من سياراتهم ويهربون سيراً على الأقدام…

كانت النظرة المذهلة بمثابة صفعة ثقيلة للحضارة الإنسانية. لقد كان الإذلال والصغر أمام الوحش العملاق قد أطاح تماماً بفهم الإنسانية، والذين أدركوا أنهم كانوا مجرد ضفادع يعيشون في قاع البئر.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مو فان عض لسانه. وهذا فقط من شأنه أن يساعده على التغلب على الخوف الذي كان يملأ قلبه لفترة وجيزة وقال: “شين شيا، ورائي!”.

لم يكن يتحرك، ولم يدمر أي شيء، لكنه كان بالفعل كارثة كبيرة على المكان.

كانت النظرة المذهلة بمثابة صفعة ثقيلة للحضارة الإنسانية. لقد كان الإذلال والصغر أمام الوحش العملاق قد أطاح تماماً بفهم الإنسانية، والذين أدركوا أنهم كانوا مجرد ضفادع يعيشون في قاع البئر.

ركض الحشد الذي بداً مثل النقاط السوداء الكثيفة من ارتفاع كبير في جميع الاتجاهات. والمركبات سدت جميع مفترقات الطرق. وكان الكثيرون يندفعون من سياراتهم ويهربون سيراً على الأقدام…

السحرة الذين كانوا قادرين على الطيران حظوا باحترام كبير بين البشر، لأنهم كانوا اقوياء للغاية. ومع ذلك، كانوا مثل الذباب والبعوض الذي يدور حوله ثعبان ناطحة السحاب ولا يجرؤون على الاقتراب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد وصل لتوه مثل الكابوس، ومن دون أي إشارة أو أي فرصة للبشر لإعداد أنفسهم.

……

بعد بضع دقائق، ظهر عدد قليل من الناس مع أجنحة على ظهورهم.

عندما احس مو فان ان ثعبان ناطحة السحاب يتقدم ببطء برأسه في اتجاهه، مو فان جر دون وعي شين شيا، التي ذهب عقلها فارغاً وراءه.

السحرة الذين كانوا قادرين على الطيران حظوا باحترام كبير بين البشر، لأنهم كانوا اقوياء للغاية. ومع ذلك، كانوا مثل الذباب والبعوض الذي يدور حوله ثعبان ناطحة السحاب ولا يجرؤون على الاقتراب.

كان الخبر السار هو أن الأفعى الشاهقة قد حول نظرتها، كما لو أن شيئاً آخر جذب انتباهها.

كان له وجه عملاق، على الرغم من أن معظمه كان مسطحاً.

وانحنى جانباً كما بدأت رقبته في التوسع. لقد كانت ضخمة مثل السحابة.

كان جسده في وضع مستقيم مثل التمثال. إذا لم يدور، فإن معظم الناس سوف يفترضون أنه كان ناطحة سحاب حديثة الإنشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولوحظ ان عيونها تركز على شيء ما. وثُبِّتوا على رجل ذو قميص أبيض وشعر طويل كان يطير نحوه من الجنوب.

كان ظهره مقابل المطعم الذي كان فيه مو فان، والآن كان يستدير…

كان للرجل شعر طويل مثل شعر طويل ومستقيم تماماً.

في الهواء، حلقت طائرة مروحية حول الظل الأسود ووجهت الأضواء عليه. وفي الظلام، مو فان يمكن أخيرا الحصول على نظرة واضحة على مظهره.

هبط الرجل على طرف مدبب ناطحة سحاب القريبة. وأسفله كان حوض السباحة، حيث أغمي على الفتيات من الأثرياء بالفعل، مما أدى إلى وجهة نظر حميمة إلى حد ما.

وانحنى جانباً كما بدأت رقبته في التوسع. لقد كانت ضخمة مثل السحابة.

رفع الرجل ذو الشعر الطويل رأسه ويحدق في عيون الثعبان الشاهق. من بين آلاف الأشخاص القريبين، كانت عيناه، حادتان مثل عيون النسور، وهي الوحيدة التي لم تكن مليئة بالخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست الغيوم الداكنة الأضواء المبهرة للمدينة. كانت أقرب ناطحات السحاب هي ناطحات السحاب الرمزية التي كانت تشبه الأشجار الطويلة. لقد كانت رمزاً للجنس البشري الحديث والمزدهر، لكن هذه الليلة لم تعد الأقرب إلى الغيوم.

صاح الرجل، كما لو كان يتحدث إلى ثعبان ناطحة السحاب وقال: “على الرغم من أن ختمك لم يكن شيئاً، إلا أنه لا يمنحك الحق في إثارة مثل هذا المشهد في الشوارع!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لأحد أن يقول له ما الذي كان ينظر إليه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثعبان ناطحة السحاب تجاهل الرجل تماماً. ورفع رأسه ببطء، وحدق في أقرب الغيوم المظلمة، وهسهس…

كانت النظرة المذهلة بمثابة صفعة ثقيلة للحضارة الإنسانية. لقد كان الإذلال والصغر أمام الوحش العملاق قد أطاح تماماً بفهم الإنسانية، والذين أدركوا أنهم كانوا مجرد ضفادع يعيشون في قاع البئر.

فجأة، الضباب غلف جسم ثعبان ناطحة السحاب. لقد كان الضباب باهتاً في البداية، ولم يكتف إلا بالحجم المذهل للثعبان. وسرعان ما أصبح كثيف كالغيوم المظلمة، وخبأ ثعبان ناطحة السحاب بالكامل في غضون لحظات.

فقد كان بدلا منها هو الجسد المستقيم للثعبان الأسطوري!

لم يكن يتحرك، ولم يدمر أي شيء، لكنه كان بالفعل كارثة كبيرة على المكان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط