هذه هي كرستالة الدم
الوحش العملاق حدق في النسر السماوي الذي يقترب منه. عيونه ثابتة على البشر المعلقين في الشباك.
الفصل 318:
حولت ببطء رأسها حولها. نظرت أولاً إلى مواطنيها، للتحقق مما إذا كانوا متمسكين بروتينهم اليومي. ومع ذلك، فجأة اشتعلت لمحة عن شيء يتحرك إلى الأمام.
.
مو فان لم يجيب.
.
.
.
كان المكان أمامه محاطاً بالسحالي العملاقة. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان بإمكانه شق طريقه من خلالهم، إلى جانب…
أول مرة مو فان قد اجتمع مع تشان كونغ، كانت اجنحة الرياح الخاصة به تتكون فقط من زوج واحد، يشبه الزوج العادي من الأجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت سوف تقتل نفسك…”
حالياً، تشان كونغ كان له اثنين من ازواج اجنحة الرياح على ظهره. كانت الأجنحة تولد عاصفة قوية بينهما، وكان من المستحيل رؤيتها دون النظر عن كثب.
كيف يمكن أن ينسج طريقه عبر السحالي العملاقة التي كانت تملأ تماماً الشارع الذي طوله كيلومترين؟
تشان كونغ كان يسيطر على الأربعة من اجنحة الرياح عقلياً. زوجان ملفوفان أمامه كدرع، ويشكلان طبقة من الحماية من حوله.
لم يستطع حتى شق طريقه في الشارع المليء بالسحالي العملاقة، ولا يزال، كان يفكر في إنقاذ الطلاب الأربعة.
اقتربت قوة التحجير ذات اللون الرمادي والأبيض من هدفها. ومع ذلك، كان عنصر الرياح الذي يدور حول الأجنحة فعالاً ضد الجزيئات، حتى تلك غير المرئية بالعين المجردة. وشكل طبقة من الحماية التي يمكن أن تجرف أي طاقة بعيداً…
كيف يمكن أن ينسج طريقه عبر السحالي العملاقة التي كانت تملأ تماماً الشارع الذي طوله كيلومترين؟
بحماية أجنحة الرياح، كانت عيون تشان كونغ تحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يسمح لأحد بلمس الأشخاص داخل الشبكة!
كان الرياح عنصراً داعماً له فقط!
مو فان توهج في بقايا القوات وقال: “إذا كنت تخططين لمنعني، سأقتلك على الفور!”.
وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!
تشان كونغ كان يسيطر على الأربعة من اجنحة الرياح عقلياً. زوجان ملفوفان أمامه كدرع، ويشكلان طبقة من الحماية من حوله.
نجوم الناري التف بسرعة حول جسده. اصطف المسارات بين النجوم ورسمت نمط نجوم متوسط مثالي.
جيانغ يي اغمضت عينيها بعاطفة قوية كما لو أنها اتخذت قراراً لم تستطع قدرتها على تصديق نفسها وقالت: “مو فان، إذا كنت تريد حقاً إنقاذهم…”.
واصلت أنماط النجوم للانضمام معا كما كان تشان كونغ موجوداً في منتصفها. لقد كان مثل الديكتاتور الذي كان يسيطر على حياة جميع الكائنات الحية، وكان قادراً على إحداث دمار كامل برفع يده!
وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!
الكوكبة أخذت شكل!
مو فان لم يجيب.
بما أنه تم إلقاء السحر المتقدم، تشان كونغ حافظ على ارتفاعه بينما يرفع يديه فوقه. ونشأت حلقة سحرية ملتهبة في السماء.
السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!
غطى الخاتم السحري الناري مساحة ضخمة فوق السحب. لقد صبغت السماء بلون غروب الشمس، مما أدى إلى منظر رائع.
اقتربت قوة التحجير ذات اللون الرمادي والأبيض من هدفها. ومع ذلك، كان عنصر الرياح الذي يدور حول الأجنحة فعالاً ضد الجزيئات، حتى تلك غير المرئية بالعين المجردة. وشكل طبقة من الحماية التي يمكن أن تجرف أي طاقة بعيداً…
“جنازة اللهب السماوي!”
.
تشان كونغ، الذي كان مباشرة في منتصف كوكبة عنصر النار نظر في الأسفل على لو نيان. كانت يداه تدعمان في الواقع الخاتم السحري الناري الذي أشعل النار في السماء بأكملها. بعد هديره، اجتاحت الكرات النارية العملاقة السماء مثل حمام النيازك ليهبط!
بحماية أجنحة الرياح، كانت عيون تشان كونغ تحترق.
تحولت السماء فوق المدينة إلى اللون الأحمر. كان حمام النيازك مذهل بصرياً. ومن الجدير بالتأكيد أن يُطلق عليها جنازة، لأن كل كرة نارية كانت كافية لإحداث الدمار التام، وحطمت جزءاً كبيراً من المدينة إلى رماد!
لم يستطع حتى شق طريقه في الشارع المليء بالسحالي العملاقة، ولا يزال، كان يفكر في إنقاذ الطلاب الأربعة.
على الرغم من مقبرة اللهب السماوي كانت تستهدف الجنيرال الشيطاني لو نيان، حزم من السحالي العملاقة على الأرض انتهى بها الأمر كضحايا. وأُحْرِقَتْ أعداد لا حصر لها منها إلى رماد حيث تدفقت النيران على المكان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه وقت ليضيعه. وفي كلتا الحالتين، لم يكن هناك أي الطريقة يمكنه ان يراقب موت مو نينغ شيويه!
عندما وصلت القوة التدميرية إلى مستوى معين، أصبحت الوحوش الشيطانية من فئة الخادم صغيرة للغاية. وانتشار القوة من مقبرة اللهب السماوي كان كافياً لإبادة السحالي العملاقة من الشارع بأكمله!
عندما وصلت القوة التدميرية إلى مستوى معين، أصبحت الوحوش الشيطانية من فئة الخادم صغيرة للغاية. وانتشار القوة من مقبرة اللهب السماوي كان كافياً لإبادة السحالي العملاقة من الشارع بأكمله!
…
جنيرالهم لو نيان قد تغير حقاً. كان اصبح مجنون!
لم يكن مو فان في مزاج لمشاهدة المبارزة بين لو نيان وتشان كونغ.
الوحش العملاق حدق في النسر السماوي الذي يقترب منه. عيونه ثابتة على البشر المعلقين في الشباك.
رفع رأسه وهو يطارد بعد النسر السماوي في الطريق إلى العش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم يكن هناك طريقة يمكنه فيها أن ينقذ الطلاب في الوقت المناسب. مو فان تمزق بالقلق عندما رأى تشاو مان يان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ ومون نينغ شيويه يقتربوا من أبواب الجحيم.
تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم يكن هناك طريقة يمكنه فيها أن ينقذ الطلاب في الوقت المناسب. مو فان تمزق بالقلق عندما رأى تشاو مان يان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ ومون نينغ شيويه يقتربوا من أبواب الجحيم.
.
_ ماذا الان؟ _
_ ماذا يمكن أن يفعل لإنقاذهم؟! _
_ ماذا يمكن أن يفعل لإنقاذهم؟! _
مو فان ليس لديه خوف من العدد الهائل من السحالي العملاقة. لم يكن يمانع في تكديس جثثهم الميتة في الجبل.
كان المكان أمامه محاطاً بالسحالي العملاقة. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان بإمكانه شق طريقه من خلالهم، إلى جانب…
تشان كونغ، الذي كان مباشرة في منتصف كوكبة عنصر النار نظر في الأسفل على لو نيان. كانت يداه تدعمان في الواقع الخاتم السحري الناري الذي أشعل النار في السماء بأكملها. بعد هديره، اجتاحت الكرات النارية العملاقة السماء مثل حمام النيازك ليهبط!
بحق الله، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت مستيقظة!
وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!
في الجزء العلوي من العش، امتد ببطء زوج من الأجنحة العملاقة، مثل الإنسان الذي يمتد ” يتمغط” بعد الاستيقاظ من غفوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حرك لسانه بنظرة تعطش، وإشارة من الغضب الموجه إلى الأتباع الذين تجرأوا على التعدي على أراضيها!
عيونها العملاقة فتحت ببطء وهي تتنفس بعمق وتنقسم الغيوم أمامها.
جنيرالهم لو نيان قد تغير حقاً. كان اصبح مجنون!
حولت ببطء رأسها حولها. نظرت أولاً إلى مواطنيها، للتحقق مما إذا كانوا متمسكين بروتينهم اليومي. ومع ذلك، فجأة اشتعلت لمحة عن شيء يتحرك إلى الأمام.
جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.
السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!
السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!
الوحش العملاق حدق في النسر السماوي الذي يقترب منه. عيونه ثابتة على البشر المعلقين في الشباك.
جيانغ يي يمكن أن تقول ان هذا الشاب الساحر كان متردداً في الاستسلام حتى اللحظة الأخيرة. كان لا يزال يخطط للتسرع في أراضي السحالي العملاقة.
لقد حرك لسانه بنظرة تعطش، وإشارة من الغضب الموجه إلى الأتباع الذين تجرأوا على التعدي على أراضيها!
حولت ببطء رأسها حولها. نظرت أولاً إلى مواطنيها، للتحقق مما إذا كانوا متمسكين بروتينهم اليومي. ومع ذلك، فجأة اشتعلت لمحة عن شيء يتحرك إلى الأمام.
على الأرض، مو فان كان يقترب من سحلية ارض عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرياح عنصراً داعماً له فقط!
مو فان ليس لديه خوف من العدد الهائل من السحالي العملاقة. لم يكن يمانع في تكديس جثثهم الميتة في الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت سوف تقتل نفسك…”
لسوء الحظ، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة قد استيقظت. الوحش الشيطاني مستوى القائد، التي تمكنت من قتل الوحش الشيطاني المموه مع عضة واحدة، وضعت عيونها على مو نينغ شيويه و الاخرين…
حولت ببطء رأسها حولها. نظرت أولاً إلى مواطنيها، للتحقق مما إذا كانوا متمسكين بروتينهم اليومي. ومع ذلك، فجأة اشتعلت لمحة عن شيء يتحرك إلى الأمام.
…
جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.
“أنت سوف تقتل نفسك…”
جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.
عندما توقف مو فان للحظة وجيزة لالتقاط أنفاسه، ظهر صوت المرأة من الحطام بجانبه.
وكان عنصر النار هو العنصر الرئيسي له. مواجهة خصم قوي مثل لو نيان، تشان كونغ ليس لديه أي نوايا لإخفاء قوته!
مو فان نظر نحوه ورأى المستشارة جيانغ يي.
السحالي العملاقة لم تكن حساسة للأشياء التي كانت ثابتة. ومع ذلك، كان لديهم ضغينة طبيعية ضد أولئك الذين طاروا في السماء!
كانت المرأة مؤثرة حقاً في قدرتها على الهروب من المد للسحالي العملاقة في قطعة واحدة. ومع ذلك، كان نصف قواتها مفقوداً. حتى جيانغ يي كانت نفسها مغطاة بالجروح. كان من الواضح أنهم فقدوا قدرتهم بالكامل على القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان ينبغي عليها أن تدرك ذلك بمجرد أن بدأت العملية.
مو فان توهج في بقايا القوات وقال: “إذا كنت تخططين لمنعني، سأقتلك على الفور!”.
عندما وصلت القوة التدميرية إلى مستوى معين، أصبحت الوحوش الشيطانية من فئة الخادم صغيرة للغاية. وانتشار القوة من مقبرة اللهب السماوي كان كافياً لإبادة السحالي العملاقة من الشارع بأكمله!
لم يكن لديه وقت ليضيعه. وفي كلتا الحالتين، لم يكن هناك أي الطريقة يمكنه ان يراقب موت مو نينغ شيويه!
.
جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.
كانت أفعال مو فان لا معنى لها تماماً.
مو فان بدأ في لعنهم: “كما لو أنني لست على علم بذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك بسببكم أيها الملاعين، فلماذا انتهى الأمر هكذا!”.
كان يستخدم احذية الدم ليطارد النسر السماوي عبر نصف المدينة. كان حاليا يتباطئ.
جيانغ يي يمكن أن تقول ان هذا الشاب الساحر كان متردداً في الاستسلام حتى اللحظة الأخيرة. كان لا يزال يخطط للتسرع في أراضي السحالي العملاقة.
كيف يمكن أن ينسج طريقه عبر السحالي العملاقة التي كانت تملأ تماماً الشارع الذي طوله كيلومترين؟
عيونها العملاقة فتحت ببطء وهي تتنفس بعمق وتنقسم الغيوم أمامها.
حتى لو كان قد وصل إلى الجانب الآخر بطريقة ما، فكيف يمكنه مواجهة السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة؟ تشان كونغ انشغل بالمعركة ضد لو نيان. لم تكن هناك طريقة يمكن أن تجعله يصل في الوقت المناسب، في حين لو نيان جره الى المعركة عن قصد لمجرد السماح لمو فان ان يعرف عواقب عدم اتباع مطالبه!
مو فان صرخ: “اخرسي بمك اللعين!”.
جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.
…
جيانغ يي يمكن أن تبرر بالكاد قرار الجنيرال من قبل، والآن، ما كان يفعله قد تجاوز الحد النهائي لها تماماً.
كيف يمكن أن ينسج طريقه عبر السحالي العملاقة التي كانت تملأ تماماً الشارع الذي طوله كيلومترين؟
جنيرالهم لو نيان قد تغير حقاً. كان اصبح مجنون!
جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.
لم يعد يفعل ذلك فقط لإكمال اختراع العنصر الجديد. كان يحاول إرضاء شهوته للقتل!
مو فان بدأ في لعنهم: “كما لو أنني لست على علم بذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك بسببكم أيها الملاعين، فلماذا انتهى الأمر هكذا!”.
في الواقع، كان ينبغي عليها أن تدرك ذلك بمجرد أن بدأت العملية.
بحق الله، السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة كانت مستيقظة!
جيانغ يي أضافت: “أعتقد أنك تفهم أيضاً. لا توجد طريقة تمكنهم من النجاة من السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة. حتى و إن تشان كونغ تمكن من شق طريقه عبر لو نيان لن يتمكن من إنقاذهم أيضاً”.
كانت أفعال مو فان لا معنى لها تماماً.
كانت أفعال مو فان لا معنى لها تماماً.
جيانغ يي تلفظت بنصيحة باردة بدلاً من محاولة احتجازه وقالت: “دعنا نتجاهل حقيقة أنك لا تستطيع أن تشق طريقك عبر سرب السحالي العملاقة أمامك. حتى لو كنت لو فعلت بطريقة أو بأخرى ووصلت إلى السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة، سوف تحطمك الى لحم مفروم مع صفعة واحدة. أنت فقط تقتل نفسك.”.
لم يستطع حتى شق طريقه في الشارع المليء بالسحالي العملاقة، ولا يزال، كان يفكر في إنقاذ الطلاب الأربعة.
كيف يمكن أن ينسج طريقه عبر السحالي العملاقة التي كانت تملأ تماماً الشارع الذي طوله كيلومترين؟
مو فان صرخ: “اخرسي بمك اللعين!”.
…
بدأت النار تنبت من جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يليه عدد قليل من أقواس البرق تخفق في الهواء. لقد كانت علامة ذلك على ان الساحر فقد السيطرة الكاملة على عواطفه.
.
جيانغ يي يمكن أن تقول ان هذا الشاب الساحر كان متردداً في الاستسلام حتى اللحظة الأخيرة. كان لا يزال يخطط للتسرع في أراضي السحالي العملاقة.
تشان كونغ كان يسيطر على الأربعة من اجنحة الرياح عقلياً. زوجان ملفوفان أمامه كدرع، ويشكلان طبقة من الحماية من حوله.
جيان يي سألت: “هل هم حقا مهمين بالنسبة لك؟”.
جيان يي سألت: “هل هم حقا مهمين بالنسبة لك؟”.
مو فان لم يجيب.
عيونها العملاقة فتحت ببطء وهي تتنفس بعمق وتنقسم الغيوم أمامها.
لم يفكر في السؤال. كان فكره الوحيد هو القضاء على السحالي العملاقة حتى يتمكن من الوصول إلى العش. أراد أن يضرب السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ليجعلها تطير مع قبضته!
بحماية أجنحة الرياح، كانت عيون تشان كونغ تحترق.
لن يسمح لأحد بلمس الأشخاص داخل الشبكة!
حالياً، تشان كونغ كان له اثنين من ازواج اجنحة الرياح على ظهره. كانت الأجنحة تولد عاصفة قوية بينهما، وكان من المستحيل رؤيتها دون النظر عن كثب.
جيانغ يي اغمضت عينيها بعاطفة قوية كما لو أنها اتخذت قراراً لم تستطع قدرتها على تصديق نفسها وقالت: “مو فان، إذا كنت تريد حقاً إنقاذهم…”.
على الأرض، مو فان كان يقترب من سحلية ارض عملاقة.
فتحت كفها واستمرت…
لم يعد يفعل ذلك فقط لإكمال اختراع العنصر الجديد. كان يحاول إرضاء شهوته للقتل!
“هنا. هذه هي كريستالة الدم.”
.
جيانغ يي كانت عيونها مليئة باليأس وقالت: “الجنيرال هو الذي فقد عقله.”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
