بداية مجزرة!
الفصل 302:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاتان تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا متحمسين لرؤية سحرة المعركة وقالو: “سحرة المعركة؟ هل هم هنا لإنقاذنا؟”.
.
لو تشينغ هي القى نظرة في اتجاه مو فان، كما لو كان يحاول أن يقول للرجل شيئاً.
.
الفصل 302:
لو تشينغ هي جلس بجانب مو نينغ شيويه. لم يفقد السيطرة على نفسه، لكنه كان منهكاً بعد إمساك لياو مينغ شوان وشو دا لونغ.
اخترقت السلاسل أجسادهم بينما كانوا في موقف لا حول له ولا قوة. وكانت سلاسل الجليد الفضية البيضاء صبغت على الفور باللون الأحمر.
أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.
تتكون المجموعة من حوالي ثلاثين شخص. كان لكل منهما نسر عملاق أبيض على جانبه. كانت النسور صدورهم ضخمة ولهم نظرات حادة. كانت أجنحتها المطوية تمس الأرض. إذا قاموا بنشرها بالكامل، فسيكون طولها عشرة أمتار، على الأقل!
رفع رأسه وبدأ التفكير في طريقة ما لإجراء محادثة. فجأة، رأى أزواجاً من الأجنحة الثلجية البيضاء في الأفق المضاء. كانت الأجنحة تقترب من المجموعة بخطى ثابتة، تضيء الوحوش الخافتة التي تزين السماء الباهتة.
كان الجميع متعباً. الأهم من ذلك، كانوا خائفين.
لو تشينغ هي شعر بفرحة فرحة، لكنه تظاهر فوراً أنه لم ير شيئاً.
تتكون المجموعة من حوالي ثلاثين شخص. كان لكل منهما نسر عملاق أبيض على جانبه. كانت النسور صدورهم ضخمة ولهم نظرات حادة. كانت أجنحتها المطوية تمس الأرض. إذا قاموا بنشرها بالكامل، فسيكون طولها عشرة أمتار، على الأقل!
هبطت الأجنحة، بدلاً من الطيران مباشرة إلى المدينة المهجورة.
على الرغم من معاملتهم كشخصيات مؤثرة في المدارس، على الرغم من الهيمنة على بقية الطلاب، على الرغم من سماع الكثير من الحكايات حول العالم الخارجي من كبار السن، إلا أنهم لم يعرفوا مدى صغرهم وضعفهم حتى قاموا بتجربته بشكل مباشر. يبقى الموتى ميتين والجرحى مليئين بالجراح.
مكان هبوطهم لم يكن بعيداً جداً. يجب أن يصلوا إلى منطقتهم قريباً. لو تشينغ هي فحص عمداً محيطه، وبحث عن مو فان.
مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.
من قبيل الصدفة، كان مو فان، مو نو جياو، باي تينغ تينغ، تشاو مان يان والآخرون يسيرون نحوه أيضاً. مو فان كان أول من كسر الصمت وقال: بما أنه لا يوجد أحد لديه الحالة المزاجية لمواصلة المهمة، فهل يجب علينا العودة الآن؟”
الفصل 302:
مو نينغ شيويه قالت: “ما زلنا لم نجد مينغ كونغ.”.
كانت محظوظة للغاية لأنها نجت، لذلك لم تتوقع الكثير من المجموعة. كل ما أرادته هو العودة بأمان مع الآخرين.
شو دا لونغ بادر بالكلام وقال: “انسوا ذلك، لقد قُتل على يد لياو مينغ شوان عن طريق الخطأ.”.
لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.
لياو مينغ شوان تجمد عندما سمع هذا الاتهام. وأشار في شو دا لونغ وصرخ: “هذا كذب لعين!”
نية قاتلة قوية انفجرت من الناس وراءه. كانوا جميعهم جنود، على الأقل سحرة بقوة متوسطة المستوى. وعيونهم مثبتة على الطلاب الساذجين مثل حزمة من الذئاب الجياع التي تتطلع في قطيع من الأغنام.
مو فان أضاف بلا رحمة وقال: “فقط أعترف بذلك، فقد الجميع السيطرة على أنفسهم. وواحد منكم كان سيموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.
لياو مينغ شوان كان على وشك الانهيار. غرقت يديه في شعره كما لو كان يحاول رفع رأسه وقال: “أنا… لم أقصد ذلك. لم أستطيع التحكم بنفسي على الإطلاق…”.
بالنظر للأمام، يمكنهم رؤية نفس السكك الحديدية المتضخمة بالطحالب والأعشاب الضارة. التي امتدت في المسافة بين الغابة، وستقودهم في النهاية إلى المدينة التي يمكن أن تسمى الجنة.
مينغ كونغ كان أفضل صديق له، ولكن من الذي كان سيعرف أنه سيكون الشخص الذي يقتله. حتى جثته كانت مشوهة بشكل لا يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو نينغ شيويه قالت: “ما زلنا لم نجد مينغ كونغ.”.
مو نينغ شيويه لم تشكك او تستفسر أبعد من ذلك. وأعطت الأوامر كقائد الفريق وقالت: “احزموا امتعتنا. نحن عائدون”.
مو فان أضاف بلا رحمة وقال: “فقط أعترف بذلك، فقد الجميع السيطرة على أنفسهم. وواحد منكم كان سيموت”.
لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة المهمة بعد هذه السلسلة الأحداث. كانت المدينة المهجورة أكثر رعباً مما تخيلوه. فقط السماوات عرفت كم منهم سيظل على قيد الحياة إذا حاولوا إنجاز مهمتهم.
لياو مينغ شوان تجمد عندما سمع هذا الاتهام. وأشار في شو دا لونغ وصرخ: “هذا كذب لعين!”
كان الجميع متعباً. الأهم من ذلك، كانوا خائفين.
ببطء، خرجت المجموعة من المدينة.
كان الجميع بالفعل مرعوبين بعد تعثرهم في الوحش الشيطاني المموه. والآن، عنكبوت الوهم السحري قد وضعهم يقاتلون بعضهم البعض. لياو مينغ شوان حتى انتهى بقتل مينغ كونغ. على الرغم من أنه قد وقع في أعماق السحر، إلا أن المجموعة لم تصدق ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ……..
…….
كانت محظوظة للغاية لأنها نجت، لذلك لم تتوقع الكثير من المجموعة. كل ما أرادته هو العودة بأمان مع الآخرين.
بعد تعبئة أغراضهم، ذهبت المجموعة ووجدت جثة مينغ كونغ، وقررت دفنها. لقد استخدموا سحر عنصر الارض لإعداد مقبرة صلبة له بسرعة. من شأنها أن تمنع جثته من أن تحفرها الوحوش الشيطانية.
.
سونغ شيا المصابة بجروح بالغة استعادت وعيها. كان بطنها لا يزال مغطى بالشاش، وكانت تبدو متعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يأمرهم بالقتل!
كانت محظوظة للغاية لأنها نجت، لذلك لم تتوقع الكثير من المجموعة. كل ما أرادته هو العودة بأمان مع الآخرين.
كان الجميع متعباً. الأهم من ذلك، كانوا خائفين.
تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.
لو تشينغ هي جلس بجانب مو نينغ شيويه. لم يفقد السيطرة على نفسه، لكنه كان منهكاً بعد إمساك لياو مينغ شوان وشو دا لونغ.
كان الجميع في المجموعة طموحين عندما انطلقوا للمغامرة. ظنوا أنهم يستطيعون احتلال المدينة المهجورة بسهولة، لكنهم تعرضوا للضرب التام بعد أن قاموا بالتحقيق في بضع مواقع فقط. لقد عانوا تماماً من قسوة أراضي وحوش الشيطان.
أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.
كونهم نخبة الطلاب من معهد اللؤلؤة أو الطلاب الأكثر موهبة من الكلية الامبراطورية لم يحدث فرقاً. حتى البقاء على قيد الحياة في البرية وحده كان صعب للغاية بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من معاملتهم كشخصيات مؤثرة في المدارس، على الرغم من الهيمنة على بقية الطلاب، على الرغم من سماع الكثير من الحكايات حول العالم الخارجي من كبار السن، إلا أنهم لم يعرفوا مدى صغرهم وضعفهم حتى قاموا بتجربته بشكل مباشر. يبقى الموتى ميتين والجرحى مليئين بالجراح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.
لم يكن أي منهم مقتنعاً بالنتيجة. باعتبارهم من أفضل الطلاب في الأمة بأكملها، فقد كان لدى كل منهم مستوى معين من الفخر في قلوبهم، حيث لم يتمكنوا من ابتلاعه إلى الوراء لأنهم سحبوا أجسادهم المنهكة في الاتجاه الذي أتوا منه.
مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.
أثبت التدريب أنه صعب للغاية.
القائد لو نيان هز رأسه ببطء ورفع ببطء يده اليمنى. أعطى أمر ل سحرة المعركة وراءه: “ما عدى أولئك الذين لدينا مصلحة فيهم، اقتلوا كل شيء.”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، خرجت المجموعة من المدينة.
أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.
كانت السماء مضاءة جيداً، وكانت الطيور تغرد في الغابات القريبة. ساعد اللحن اللطيف على إضعاف الأجواء المروعة.
كان الجميع في المجموعة طموحين عندما انطلقوا للمغامرة. ظنوا أنهم يستطيعون احتلال المدينة المهجورة بسهولة، لكنهم تعرضوا للضرب التام بعد أن قاموا بالتحقيق في بضع مواقع فقط. لقد عانوا تماماً من قسوة أراضي وحوش الشيطان.
بالنظر للأمام، يمكنهم رؤية نفس السكك الحديدية المتضخمة بالطحالب والأعشاب الضارة. التي امتدت في المسافة بين الغابة، وستقودهم في النهاية إلى المدينة التي يمكن أن تسمى الجنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع في عجلة من أمرهم للعودة. العودة إلى مكان مع الناس الذين يعيشون فيه، والعودة إلى منازلهم المريحة.
كان الجميع في عجلة من أمرهم للعودة. العودة إلى مكان مع الناس الذين يعيشون فيه، والعودة إلى منازلهم المريحة.
لو تشينغ هي شعر بفرحة فرحة، لكنه تظاهر فوراً أنه لم ير شيئاً.
كان الطلاب على وشك اتباع خط السكة الحديد عندما اقتربت مجموعة من الناس من الغابة. كانوا يرتدون الزي الرسمي نفسه، الذي كان يشبه سحرة المعركة. ومع ذلك، كانت الألوان مختلفة تماماً.
حتى لو تشينغ هي تفاجأ عندما سمع الأمر. لقد ابتسم على الفور وقال: “أخي، هل أخطأت؟ إنهم طلاب معهد اللؤلؤة و الكلية الملكية. نحن هنا فقط في التدريب.”
تتكون المجموعة من حوالي ثلاثين شخص. كان لكل منهما نسر عملاق أبيض على جانبه. كانت النسور صدورهم ضخمة ولهم نظرات حادة. كانت أجنحتها المطوية تمس الأرض. إذا قاموا بنشرها بالكامل، فسيكون طولها عشرة أمتار، على الأقل!
.
مو فان قد شهد هذه النسور السماوية من قبل. كانوا الوحوش التي يروضوها سحرة المعركة عادة.
سونغ شيا المصابة بجروح بالغة استعادت وعيها. كان بطنها لا يزال مغطى بالشاش، وكانت تبدو متعبة للغاية.
قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لياو مينغ شوان كان على وشك الانهيار. غرقت يديه في شعره كما لو كان يحاول رفع رأسه وقال: “أنا… لم أقصد ذلك. لم أستطيع التحكم بنفسي على الإطلاق…”.
الفتاتان تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا متحمسين لرؤية سحرة المعركة وقالو: “سحرة المعركة؟ هل هم هنا لإنقاذنا؟”.
لو تشينغ هي جلس بجانب مو نينغ شيويه. لم يفقد السيطرة على نفسه، لكنه كان منهكاً بعد إمساك لياو مينغ شوان وشو دا لونغ.
شعروا بشعور عظيم بمجرد رؤية شخص ما على قيد الحياة
حتى لو تشينغ هي تفاجأ عندما سمع الأمر. لقد ابتسم على الفور وقال: “أخي، هل أخطأت؟ إنهم طلاب معهد اللؤلؤة و الكلية الملكية. نحن هنا فقط في التدريب.”
تشاو مان يان أشار وقال: “هناك شيء غريب بخصوص زيهم…”.
مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.
بينغ ليانغ انفجر في الفرح: “يجب أن يكونوا هنا لإنقاذنا. هذا مريح، قد يكونون قادرين على إنقاذ تشاو بينغ شياو.”.
قيل أن السحرة القويين فقط مع العنصر النفسي كانوا قادرين على ترويض هذه الوحش. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إجبارهم على المساعدة في المعارك، إلا أنهم كانوا مثاليين للنقل.
لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.
شعروا بشعور عظيم بمجرد رؤية شخص ما على قيد الحياة
سحرة المعركة واصلوا السير نحو المجموعة. كان زعيمهم رجلاً ذو حواجب كثيفة يحمل أنبوباً بين شفتيه.
أراد التحدث مع مو نينغ شيويه، لكنها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية كسر الصمت.
الرجل كان يرتدي سترة واقية للتمويه. سرعان ما فحصت العيون تحت حواجبه الكثيفة الطلاب، قبل أن تتوقف عند لو تشينغ هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاو بينغ شياو كان في حالة رهيبة، أيضاً. باي تينغ تينغ قد استهلكت كل ما لديها من الطاقة لإنقاذه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كانت حياته لا تزال في خطر ام لا.
لو تشينغ هي القى نظرة في اتجاه مو فان، كما لو كان يحاول أن يقول للرجل شيئاً.
لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة المهمة بعد هذه السلسلة الأحداث. كانت المدينة المهجورة أكثر رعباً مما تخيلوه. فقط السماوات عرفت كم منهم سيظل على قيد الحياة إذا حاولوا إنجاز مهمتهم.
القائد لو نيان هز رأسه ببطء ورفع ببطء يده اليمنى. أعطى أمر ل سحرة المعركة وراءه: “ما عدى أولئك الذين لدينا مصلحة فيهم، اقتلوا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه وبدأ التفكير في طريقة ما لإجراء محادثة. فجأة، رأى أزواجاً من الأجنحة الثلجية البيضاء في الأفق المضاء. كانت الأجنحة تقترب من المجموعة بخطى ثابتة، تضيء الوحوش الخافتة التي تزين السماء الباهتة.
لو نيان تحدث بطريقة هادئة نسبياً، كما لو كان يطلب منهم أن يأخذوهم بعيداً.
مينغ كونغ كان أفضل صديق له، ولكن من الذي كان سيعرف أنه سيكون الشخص الذي يقتله. حتى جثته كانت مشوهة بشكل لا يمكن التعرف عليه.
ومع ذلك، كان يأمرهم بالقتل!
.
حتى لو تشينغ هي تفاجأ عندما سمع الأمر. لقد ابتسم على الفور وقال: “أخي، هل أخطأت؟ إنهم طلاب معهد اللؤلؤة و الكلية الملكية. نحن هنا فقط في التدريب.”
سونغ شيا المصابة بجروح بالغة استعادت وعيها. كان بطنها لا يزال مغطى بالشاش، وكانت تبدو متعبة للغاية.
لو نيان قال بنبرة هادئة نسبياً: “لهذا السبب يجب إسكاتهم. لا أريد لأحد أن يعرف ما حدث هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يأمرهم بالقتل!
كان موقفه الحاسم بمثابة مؤشر على وقوع عدد لا يحصى من الأرواح في يديه!
لو تشينغ هي وقف هناك وتجنب اتصال بالعين مع المجموعة.
نية قاتلة قوية انفجرت من الناس وراءه. كانوا جميعهم جنود، على الأقل سحرة بقوة متوسطة المستوى. وعيونهم مثبتة على الطلاب الساذجين مثل حزمة من الذئاب الجياع التي تتطلع في قطيع من الأغنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع بالفعل مرعوبين بعد تعثرهم في الوحش الشيطاني المموه. والآن، عنكبوت الوهم السحري قد وضعهم يقاتلون بعضهم البعض. لياو مينغ شوان حتى انتهى بقتل مينغ كونغ. على الرغم من أنه قد وقع في أعماق السحر، إلا أن المجموعة لم تصدق ذلك.
لقد تغير الجو تماماً!
لم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة المهمة بعد هذه السلسلة الأحداث. كانت المدينة المهجورة أكثر رعباً مما تخيلوه. فقط السماوات عرفت كم منهم سيظل على قيد الحياة إذا حاولوا إنجاز مهمتهم.
تشاو مينغ يوي وتشينغ تشينغ كانوا على وشك أن يقولا شيئاً لسحرة المعركة عندما أدركوا أن بعض سلاسل الجليد ظهرت فجأة تحت أقدامهم!
مو نينغ شيويه سألت: “لياو مينغ شوان، هل قتله؟”.
اخترقت السلاسل أجسادهم بينما كانوا في موقف لا حول له ولا قوة. وكانت سلاسل الجليد الفضية البيضاء صبغت على الفور باللون الأحمر.
…….
سلاسل الجليد اخترقت من خلال أجسادهم. ورش الدم في كل مكان. وتحولت الفتاتان الحيويتان على الفور إلى جثتين جليديتين على الأرض…
.
كان مشهداً صادماً تماماً. لم يستطع الطلاب تصديق ما شاهدوه للتو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه وبدأ التفكير في طريقة ما لإجراء محادثة. فجأة، رأى أزواجاً من الأجنحة الثلجية البيضاء في الأفق المضاء. كانت الأجنحة تقترب من المجموعة بخطى ثابتة، تضيء الوحوش الخافتة التي تزين السماء الباهتة.
الرجل كان يرتدي سترة واقية للتمويه. سرعان ما فحصت العيون تحت حواجبه الكثيفة الطلاب، قبل أن تتوقف عند لو تشينغ هي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
