انهيار ....
الفصل 301:
منذ لياو مينغ شوان استعاد عقله، كان يتصرف بغرابة، حتى أسوأ مما كان لو انه قد تم سحره.
.
مو فان أمسك السمين من ياقته البيضاء. قبل أن يقول أي شيء، ليو سونغ انفجر البكاء: “يا أخي، ارحمني! لقد قتلت تقريباً من قِبلها. هي هناك. أعتقد أنها مستيقظة. كانت تتذمر في نفسها…”
.
أما اختفاء مينغ كونغ لم يكن أحد في مزاج للبحث عنه، لأنهم كانوا جميعاً متعبين. سيحاولون البحث عنه خلال النهار. كان هذا أقصى ما يمكنهم القيام به.
.
ليو سونغ اتفق معه وقال: “لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن”.
بالعودة إلى الكنيسة، اكتشف الثنائي أن المنطقة بأكملها كانت فوضى تامة، مع وديان في كل مكان. الطاقة من بقايا سحر العناصر المختلفة بقيت في الهواء المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعاني بنفس الشعور المماثل لمو نينغ شيويه. إذا كانت لا تزال لديها الطاقة، فسوف تعلقه وتصفي كل هذه التفاهات منه. ألم يكن من المفترض أن يكون أكثر نبلاً؟
كان من الواضح أن المعارك قد انتهت. ومع ذلك، لم يتمكنوا من معرفة أين ذهبت المجموعة!
“نينغ شيويه، هل انت بخير؟” لو تشينغ هي كان أول من ظهر. جاء على الفور إلى الأمام. تحولت نظرته على الفور إلى عدائية عندما رأى مو فان مع يده موضوعة على كتفها. قال بنبرة باردة: “سأعتني بها من هنا!”
“نينغ شيويه، هل انت بخير؟” لو تشينغ هي كان أول من ظهر. جاء على الفور إلى الأمام. تحولت نظرته على الفور إلى عدائية عندما رأى مو فان مع يده موضوعة على كتفها. قال بنبرة باردة: “سأعتني بها من هنا!”
كان الجميع يواجه مشكلة في الاعتناء بأنفسهم. لم يكونوا في مزاج لرعاية الآخرين.
مو نينغ شيويه لا يمكن ان تهتم بهذين الاثنين. ووجدت لنفسها ركناً للراحة.
ليو سونغ اتفق معه وقال: “لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن”.
لو تشينغ هي واصل الدوران حولها مثل ذبابة. إنه كان شخص مختلف تماماً عما كان عليه عندما كان يقود المجموعة. لياو مينغ شوان كان يتحدث عن الحقيقة، بعد كل شيء…
مو فان وجد مو نو جياو قريبة تقف في كومة من الشجيرات. النباتات القريبة كانت بوضوح من جميع أعمالها. بدت ضائعة قليلاً، وكانت نظرتها جوفاء. كان الاختلاف الرئيسي في العلامة الحمراء على جبينها قد اختفى، وأعادها مظهرها النبيل المعتاد.
مو فان ذهب للبحث عن الآخرين. ويبدو انه ليس لديه فكرة كيف له مو نو جياو الجميلة كانت تفعل. بعد كل شيء، كانت تعيش معه. لقد حمل نفسه المسئولية عن سلامتها.
مو فان وجد مو نو جياو قريبة تقف في كومة من الشجيرات. النباتات القريبة كانت بوضوح من جميع أعمالها. بدت ضائعة قليلاً، وكانت نظرتها جوفاء. كان الاختلاف الرئيسي في العلامة الحمراء على جبينها قد اختفى، وأعادها مظهرها النبيل المعتاد.
بدلا من ايجاد مو نو جياو، انتهى به المطاف يصطدم بالسمين الدهني ليو سونغ.
مو فان ذهب إليها. خلع قلادة التركيز وعلقها على عنق مو نو جياو وقال: “جياو جياو، هل انت بخير؟”.
مو فان أمسك السمين من ياقته البيضاء. قبل أن يقول أي شيء، ليو سونغ انفجر البكاء: “يا أخي، ارحمني! لقد قتلت تقريباً من قِبلها. هي هناك. أعتقد أنها مستيقظة. كانت تتذمر في نفسها…”
كانت لا تزال تشعر بعدم التفكير. كان قلبها يتصرف بغرابة بعد أن أثارها مو فان…
ليو سونغ كان بالفعل في حالة بائسة بالفعل. من مستوى طاقته، بدا أنه استهلك تقريباً كل معداته السحرية أيضاً. من حيث الزراعة، مو نو جياو قد أتقنت سحرها المتوسط وكان من الواضح أنها أقوى منه كثيراً.
لم يتوقع أحد أن يتعثروا في هذا الوحش القاتل الذي كان قادراً على التحكم في أذهانهم، ولا يتوقع أن تنهار مجموعة النخبة من الطلاب في ليلة واحدة فقط.
مو فان وجد مو نو جياو قريبة تقف في كومة من الشجيرات. النباتات القريبة كانت بوضوح من جميع أعمالها. بدت ضائعة قليلاً، وكانت نظرتها جوفاء. كان الاختلاف الرئيسي في العلامة الحمراء على جبينها قد اختفى، وأعادها مظهرها النبيل المعتاد.
في النهاية، مو نو جياو أدركت شيئاَ. خجلت على الفور، مما جعلها رائعة للغاية، وتركت مو فان مع وجه متفاجئ.
مو فان ذهب إليها. خلع قلادة التركيز وعلقها على عنق مو نو جياو وقال: “جياو جياو، هل انت بخير؟”.
كانت لا تزال تشعر بعدم التفكير. كان قلبها يتصرف بغرابة بعد أن أثارها مو فان…
أظهرت عيون مو نو جياو بعض الانفعال. كان الخوف، كما لو أنها استيقظت للتو من كابوس. كانت تعاني من رعشة ارتدادية.
“نينغ شيويه، هل انت بخير؟” لو تشينغ هي كان أول من ظهر. جاء على الفور إلى الأمام. تحولت نظرته على الفور إلى عدائية عندما رأى مو فان مع يده موضوعة على كتفها. قال بنبرة باردة: “سأعتني بها من هنا!”
مو فان سحب ببطء جسم مو نو جياو الناعم بين ذراعيه. كان يحاول تسخين قلبها الصغير المرعوب مع دفء جسده المذكر وقال: “لا تخافي، أنا هنا.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو نو جياو لم تظهر أي رد فعل على معانقتها من قبل مو فان. عادة، سوف تغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت عيون مو نو جياو بعض الانفعال. كان الخوف، كما لو أنها استيقظت للتو من كابوس. كانت تعاني من رعشة ارتدادية.
مو نو جياو سألت مع نظرة تفاجؤ: “ماذا … ما حدث لي؟”
ليو سونغ كان بالفعل في حالة بائسة بالفعل. من مستوى طاقته، بدا أنه استهلك تقريباً كل معداته السحرية أيضاً. من حيث الزراعة، مو نو جياو قد أتقنت سحرها المتوسط وكان من الواضح أنها أقوى منه كثيراً.
لم تستطع تذكر ما فعلت. هي فقط تذكرت ليو سونغ كان يفتري على عائلة مو والكلام عن ماضيهم. وهذا جعلها غاضبة، لكنها نسيت تماماً ما حدث بعد ذلك.
مو نو جياو بدلت الموضوع لمنع الجو المحيط من التحول الى محرج اكثر وقالت: “اين البقية؟”.
مو فان فان قال: “تم التحكم في عقلك، ولكن كل شيء على ما يرام الآن. تعالي، ستشعرين بتحسن مع عناق. تعالي اقرب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان أعطى الجرم السماوي لها وقال: “تعال، خذ هذا. لقد كانت وشيكة عندما كنا نقاتل عنكبوت الوهم السحري. ومع ذلك، لم أكن على استعداد لاستخدام سحر الحظ الخاص بك.”.
مو نو جياو رفعت أخيراً رأسها. تم استبدال تعبيرها السابق الخائف بتلميح من الشك.
كان الجميع يواجه مشكلة في الاعتناء بأنفسهم. لم يكونوا في مزاج لرعاية الآخرين.
في النهاية، مو نو جياو أدركت شيئاَ. خجلت على الفور، مما جعلها رائعة للغاية، وتركت مو فان مع وجه متفاجئ.
“نينغ شيويه، هل انت بخير؟” لو تشينغ هي كان أول من ظهر. جاء على الفور إلى الأمام. تحولت نظرته على الفور إلى عدائية عندما رأى مو فان مع يده موضوعة على كتفها. قال بنبرة باردة: “سأعتني بها من هنا!”
مو فان شعر أنه كان ساحراً براقاً، حيث كان على مسافة قريبة وشم رائحتها. على الرغم من أنه لم يكن متطرفاً بما يكفي لإجبار نفسه عليها، فإنه لا يمانع في تقبيل وجهها الوردي وشفاهها المثيرة.
مو نو جياو أعادت قلادة التركيز له أيضاً. وخجلت مرة أخرى عندما سمعت مو فان واصفاً ذلك كما لو كانوا يتبادلون رموز الحب بينهم. لقد خرجت على الفور، ولم تكن ترغب في مواصلة الحديث مع هذا اللعين المخزي.
مو نو جياو دفعت نظر الذي كان يستغل الموقف بعيداً وقالت: “أيها التافه.”.
ليو سونغ اتفق معه وقال: “لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن”.
كانت تعاني بنفس الشعور المماثل لمو نينغ شيويه. إذا كانت لا تزال لديها الطاقة، فسوف تعلقه وتصفي كل هذه التفاهات منه. ألم يكن من المفترض أن يكون أكثر نبلاً؟
لو تشينغ هي واصل الدوران حولها مثل ذبابة. إنه كان شخص مختلف تماماً عما كان عليه عندما كان يقود المجموعة. لياو مينغ شوان كان يتحدث عن الحقيقة، بعد كل شيء…
مو فان شعر بسعادة غامرة، حيث قضى بعض الوقت الممتع مع الإلهتين. مو نينغ شيويه كانت لها بشرة ناعمة وطرية للغاية، وأشعرت بلمسة جيدة بشكل لا يصدق. مو نو جياو كانت كتفيها أكثر استقامة، وبرائحة جسم لطيفة، مما يمنحها سحراً مختلفاً.
شو دا لونغ زمجر بشراسة وقال: “مهمة مؤخرتي، لقد فقدت حياتي تقريباً. وفي كلتا الحالتين، لن أبقى هنا بعد الآن”.
مو نو جياو بدلت الموضوع لمنع الجو المحيط من التحول الى محرج اكثر وقالت: “اين البقية؟”.
لم تستطع تذكر ما فعلت. هي فقط تذكرت ليو سونغ كان يفتري على عائلة مو والكلام عن ماضيهم. وهذا جعلها غاضبة، لكنها نسيت تماماً ما حدث بعد ذلك.
مو فان قال بشكل غير مبال: “أنا لا أعرف، لن أهتم بحياتهم وموتهم”.
حتى جعل هذا تشاو بينغ شياو يشعر بأنه ميئوس منه للغاية مع العلم أنه قد مات تقريباً لحليف بدلاً من وحش شيطان.
مو نو جياو لفت عينيها عليه وقالت: “كيف يمكنك أن تقول ذلك؟”.
…..
مو فان أعطى الجرم السماوي لها وقال: “تعال، خذ هذا. لقد كانت وشيكة عندما كنا نقاتل عنكبوت الوهم السحري. ومع ذلك، لم أكن على استعداد لاستخدام سحر الحظ الخاص بك.”.
مو نو جياو بدلت الموضوع لمنع الجو المحيط من التحول الى محرج اكثر وقالت: “اين البقية؟”.
مو نو جياو أعادت قلادة التركيز له أيضاً. وخجلت مرة أخرى عندما سمعت مو فان واصفاً ذلك كما لو كانوا يتبادلون رموز الحب بينهم. لقد خرجت على الفور، ولم تكن ترغب في مواصلة الحديث مع هذا اللعين المخزي.
لو تشينغ هي بدأ بالذعر على الفور، كما لو كان خائفاً من أن المجموعة ستغادر وقال: “مهمتنا لا تزال مستمرة، لا يمكننا مغادرة الآن…”.
كانت لا تزال تشعر بعدم التفكير. كان قلبها يتصرف بغرابة بعد أن أثارها مو فان…
مو فان قال بشكل غير مبال: “أنا لا أعرف، لن أهتم بحياتهم وموتهم”.
…..
مو نو جياو دفعت نظر الذي كان يستغل الموقف بعيداً وقالت: “أيها التافه.”.
مو فان ومو نو جياو وجدوا بعدها تشاو مان يان وباي تينغ تينغ.
باي تينغ تينغ كانت تحاول قصارى جهدها لعلاج جروحه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كان يمكنها فعل ذلك.
كانوا سالمين، لكن تشاو بينغ شياو كان مصاباً بجروح بالغة، حيث تعرض للضرب وجهاً لوجه مع سحر عنصر النار لتشاو مينغ يوي المتوسط. وكان شبه محمص وعلى قيد الحياة.
لقد ترك الاقتتال الداخلي الجميع مصابين ويشعرون بالإرهاق الشديد. والأهم من ذلك أن الثقة بين الطلاب لم تعد موجودة. سونغ شيا كانت فاقدة الوعي، تشاو بينغ شياو كان محترقاً بشدة، وشو دا لونغ قد تم قطع ذراعه…
باي تينغ تينغ كانت تحاول قصارى جهدها لعلاج جروحه. لم يكن لديها أي فكرة عما إذا كان يمكنها فعل ذلك.
مو فان سحب ببطء جسم مو نو جياو الناعم بين ذراعيه. كان يحاول تسخين قلبها الصغير المرعوب مع دفء جسده المذكر وقال: “لا تخافي، أنا هنا.”.
حتى جعل هذا تشاو بينغ شياو يشعر بأنه ميئوس منه للغاية مع العلم أنه قد مات تقريباً لحليف بدلاً من وحش شيطان.
مو نو جياو بدلت الموضوع لمنع الجو المحيط من التحول الى محرج اكثر وقالت: “اين البقية؟”.
لقد ترك الاقتتال الداخلي الجميع مصابين ويشعرون بالإرهاق الشديد. والأهم من ذلك أن الثقة بين الطلاب لم تعد موجودة. سونغ شيا كانت فاقدة الوعي، تشاو بينغ شياو كان محترقاً بشدة، وشو دا لونغ قد تم قطع ذراعه…
.
كانت المجموعة فوضى كاملة. كان الجميع يجلس في مجموعات مختلفة، تماماً كما كان قبل أن يفقدوا السيطرة على عقولهم.
حتى جعل هذا تشاو بينغ شياو يشعر بأنه ميئوس منه للغاية مع العلم أنه قد مات تقريباً لحليف بدلاً من وحش شيطان.
تشاو مان يان اقترح: “دعونا نتراجع. سنعود عند الفجر”.
مو فان ذهب إليها. خلع قلادة التركيز وعلقها على عنق مو نو جياو وقال: “جياو جياو، هل انت بخير؟”.
ليو سونغ اتفق معه وقال: “لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن”.
“نينغ شيويه، هل انت بخير؟” لو تشينغ هي كان أول من ظهر. جاء على الفور إلى الأمام. تحولت نظرته على الفور إلى عدائية عندما رأى مو فان مع يده موضوعة على كتفها. قال بنبرة باردة: “سأعتني بها من هنا!”
لو تشينغ هي بدأ بالذعر على الفور، كما لو كان خائفاً من أن المجموعة ستغادر وقال: “مهمتنا لا تزال مستمرة، لا يمكننا مغادرة الآن…”.
بالعودة إلى الكنيسة، اكتشف الثنائي أن المنطقة بأكملها كانت فوضى تامة، مع وديان في كل مكان. الطاقة من بقايا سحر العناصر المختلفة بقيت في الهواء المحيط.
شو دا لونغ زمجر بشراسة وقال: “مهمة مؤخرتي، لقد فقدت حياتي تقريباً. وفي كلتا الحالتين، لن أبقى هنا بعد الآن”.
شو دا لونغ زمجر بشراسة وقال: “مهمة مؤخرتي، لقد فقدت حياتي تقريباً. وفي كلتا الحالتين، لن أبقى هنا بعد الآن”.
تم عض ذراعه من قبل ذئب العلامة العنيفة الخاص للو تشينغ هي. كان يعتقد ان لو تشينغ هي ذهب بعيداً جداً مع هجومه، على الرغم من سحره.
مو فان قال بشكل غير مبال: “أنا لا أعرف، لن أهتم بحياتهم وموتهم”.
أما مينغ كونغ ولياو مينغ شوان، الذين كانوا بعمق تحت السحر، الأول قد اختفى تماماً. لياو مينغ شوان كان على ما يرام، لكنه كان يجلس فقط في زاوية مع تعبير غريب.
ليو سونغ اتفق معه وقال: “لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن”.
منذ لياو مينغ شوان استعاد عقله، كان يتصرف بغرابة، حتى أسوأ مما كان لو انه قد تم سحره.
في النهاية، مو نو جياو أدركت شيئاَ. خجلت على الفور، مما جعلها رائعة للغاية، وتركت مو فان مع وجه متفاجئ.
أما اختفاء مينغ كونغ لم يكن أحد في مزاج للبحث عنه، لأنهم كانوا جميعاً متعبين. سيحاولون البحث عنه خلال النهار. كان هذا أقصى ما يمكنهم القيام به.
مو فان ومو نو جياو وجدوا بعدها تشاو مان يان وباي تينغ تينغ.
كان الجميع يواجه مشكلة في الاعتناء بأنفسهم. لم يكونوا في مزاج لرعاية الآخرين.
مو فان ذهب إليها. خلع قلادة التركيز وعلقها على عنق مو نو جياو وقال: “جياو جياو، هل انت بخير؟”.
لم يتوقع أحد أن يتعثروا في هذا الوحش القاتل الذي كان قادراً على التحكم في أذهانهم، ولا يتوقع أن تنهار مجموعة النخبة من الطلاب في ليلة واحدة فقط.
مو فان شعر بسعادة غامرة، حيث قضى بعض الوقت الممتع مع الإلهتين. مو نينغ شيويه كانت لها بشرة ناعمة وطرية للغاية، وأشعرت بلمسة جيدة بشكل لا يصدق. مو نو جياو كانت كتفيها أكثر استقامة، وبرائحة جسم لطيفة، مما يمنحها سحراً مختلفاً.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات