وهم! الجزء الثاني.
الفصل 294:
.
قال مو فان: “مينغ كونغ كان أول شخص يتصرف بغرابة. سأسأل باي تينغ تينغ عن أين ذهب قبل أن يحدث كل شيء.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني سأحافظ دائماً على الوعد الذي قطعته على نفسي”.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مو فان بالإحراج للغاية. السر الذي كان يخبئه في قلبه كان مكشوفاً بهذا الشكل، على الرغم من أنه تظاهر وكأنه لم يعد يزعجه.
“لأنه في قلبي، أنت مثل الأميرة الجميلة ولكن الغامضة التي تعيش في قلعة. ليس لدى الكثير من الناس فرصة الهرب مع أميرة، تماماً مثل قصة خرافية. اعتقدت أن العديد من الأشياء ستحدث عندما كنا هاربين. للأسف، تم القبض علينا وإعادتنا بسرعة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مو نينغ شيويه لأنها أدركت أن مو فان أصبح عقلانياً وقالت: “يبدو أنك كنت مثلهم.”
سقطت مو نينغ شيويه صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت مو نينغ شيويه صامتة.
بعد لحظة، تحدثت: “أنت غريب، تماماً مثلهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم انبعاث نفس التموج، وارتجفت باي تينغ تينغ. عندما استعاد بؤبؤي عينيها على التركيز، كانت نظرة عينيها أكثر وضوحاً.
هز مو فان كتفيه: “أظن ذلك أيضا.”.
كان الجو في الكنيسة غير طبيعي طوال الليل.
بقيت الابتسامة على وجهه كما هي. كان من الصعب معرفة ما إذا كان جاداً، أو كان يمزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مو فان بالإحراج للغاية. السر الذي كان يخبئه في قلبه كان مكشوفاً بهذا الشكل، على الرغم من أنه تظاهر وكأنه لم يعد يزعجه.
كانت مو نينغ شيويه أكثر قلقا بشأن الوضع الحالي وقالت: “إذاً ليست هناك حاجة لقول هذا الآن.”.
أصبحت نظراته واضحة وهو يستيقظ..
“لكنني سأحافظ دائماً على الوعد الذي قطعته على نفسي”.
سألها مو فان: “لا بأس. لا تقلقِ. أعرف نوعاً ما ما يحدث. أريد فقط أن أسألك، هل تعرفين إلى أين ذهب مينغ كونغ من قبل؟ يجب أن تكون الكنيسة مغلقة بإحكام، ولا أرى أي علامات على وحوش شيطانية قريبة…”.
قالت مو نينغ شيويه بصراحة: “هل هناك أي معنى لذلك؟ أنت تعلم أنه غبي، تماماً مثل القصة الخيالية. لم تعد عائلة مو هي نفسها. لا تجعل الأمر أكثر صعوبة على نفسك. إلى جانب ذلك، لم أعد مهتمة بك”.
كان الجو في الكنيسة غير طبيعي طوال الليل.
لقد كان ذلك قبل سنوات عديدة. تجاهلت مو نينغ شيويه ماضيها تماماً، لأنها كانت مركزة جداً على تدريب نموها. كانت فقط تشعر بالذنب بسبب التسبب في مشكلة لمو فان في الماضي، ولا شيء غير ذلك. لم تكن تريد أن يسيء فهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني سأحافظ دائماً على الوعد الذي قطعته على نفسي”.
قال مو فان بلا خجل: “هذا لأنك لم تكتشفي حقاً سحري تحت مظهري الغير مسؤول!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مو فان فجأة بأنه وجد هدف حياة مليء بالتحديات.
قالت نينغ شيويه له: “أنت غريب. انا اعني ذلك. لكن، ربما هو حقاً شيء تريد قوله في قلبك. لذا سأقدم لك الإجابة أيضاً. لقد رتبوا بالفعل خطيباً لي. على الرغم من أنه ليس لدي أي مشاعر له، الرومانسية ليست في الحقيقة مهمة في قلبي، لذلك يجب أن تتوقف عن الافتراض بأنني أشعر بالضيق بسبب هذا الترتيب. الأمر فقط أنني لا أهتم حقاً، هذا كل شيء”.
كان السؤال هو: لماذا يتخلى عنها؟
حتى مو نينغ شيويه شعرت بالغرابة عندما أنهت جملتها. ما كانت أبدا لتكشف أفكارها الداخلية لأي شخص. لكن مجدداً، ربما كانت تحاول أن تجعل مو فان يتخلى عن أفكاره بشأنها. كان لديه موهبة العناصر المزدوجة الفطرية، مما يضمن له مستقبلاً رائعاً. لم يكن بحاجة إلى الذهاب ضد مثل هذه القوة الهائلة فقط بسبب بعض الوعود التي قطعها في الماضي.
قال مو فان بلا خجل: “هذا لأنك لم تكتشفي حقاً سحري تحت مظهري الغير مسؤول!”.
ضرب مو فان بلاوعي شفتيه.
بقيت الابتسامة على وجهه كما هي. كان من الصعب معرفة ما إذا كان جاداً، أو كان يمزح.
مع عقلية مو نينغ شيويه، ستكون بالتأكيد المرشحة المثالية لتدريب النمو لبعض الفنون القتالية التي لا ترحم، أو سيكون ذلك مضيعة لجمالها الذي لا نظير له وهالة التي لا تنتهك!
مع قول ذلك، على الأقل كانت صادقة معه.
“ماذا تحاول أن تقول أيضاً؟”.
أليست تشبه الجميلات في العصور القديمة؟ الوحيد الذي يغزو الأمة كلها قادر على كسب قلبها في النهاية؟
قال مو فان: “مينغ كونغ كان أول شخص يتصرف بغرابة. سأسأل باي تينغ تينغ عن أين ذهب قبل أن يحدث كل شيء.”
شعر مو فان فجأة بأنه وجد هدف حياة مليء بالتحديات.
كانت مو نينغ شيويه أكثر قلقا بشأن الوضع الحالي وقالت: “إذاً ليست هناك حاجة لقول هذا الآن.”.
في الواقع، كانت مو نينغ شيويه مثل حبه الأول. إذا تم سؤاله عما إذا كان بإمكانه التخلي عنها، فستكون إجابته بالتأكيد نعم، ولكن…
سألها مو فان: “لا بأس. لا تقلقِ. أعرف نوعاً ما ما يحدث. أريد فقط أن أسألك، هل تعرفين إلى أين ذهب مينغ كونغ من قبل؟ يجب أن تكون الكنيسة مغلقة بإحكام، ولا أرى أي علامات على وحوش شيطانية قريبة…”.
كان السؤال هو: لماذا يتخلى عنها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني سأحافظ دائماً على الوعد الذي قطعته على نفسي”.
السبب الذي جعل الرجل يعمل بجد هو أن يصبح أقوى، ولديه المزيد من المال والقوة، فقط حتى يتمتع بمزيد من الحرية عند اتخاذ الخيارات. لن يحتاج إلى اتباع الأوامر فقط لوضع الطعام على الطاولة. لن يكون عليه أن يكافح من أجل اتخاذ قرار إذا كان يجب عليه أن يتخلى عن وظيفته عندما التقاء حبه الحقيقي وكان يفكر في الانتقال إلى المدينة التي عاشت فيها. لن يضطر إلى التخلي عن شيء يحبه حقاً، وفي نهاية المطاف يريح نفسه بقوله “ربما لست مولعاً بذلك بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مو نينغ شيويه لأنها أدركت أن مو فان أصبح عقلانياً وقالت: “يبدو أنك كنت مثلهم.”
هل يهم إذا كان لمو نينغ شيويه اتفاق زواج مع شخص آخر؟ مع وجود قوة كافية، يمكنه أن يقرر التدخل أو لا، بدلاً من إجباره على الاستسلام، ثم الاختباء في زاوية صغيرة والشعور بالعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مو نينغ شيويه شعرت بالغرابة عندما أنهت جملتها. ما كانت أبدا لتكشف أفكارها الداخلية لأي شخص. لكن مجدداً، ربما كانت تحاول أن تجعل مو فان يتخلى عن أفكاره بشأنها. كان لديه موهبة العناصر المزدوجة الفطرية، مما يضمن له مستقبلاً رائعاً. لم يكن بحاجة إلى الذهاب ضد مثل هذه القوة الهائلة فقط بسبب بعض الوعود التي قطعها في الماضي.
على الأقل، لقد أوضحت ذلك بالفعل. لا يهم من كانت معه، لذلك سواء كان ذلك مع شخص رُتِّبْ لها، أو شخص سرقها بعيداً، لن يحدث فرق!
سألها مو فان: “لا بأس. لا تقلقِ. أعرف نوعاً ما ما يحدث. أريد فقط أن أسألك، هل تعرفين إلى أين ذهب مينغ كونغ من قبل؟ يجب أن تكون الكنيسة مغلقة بإحكام، ولا أرى أي علامات على وحوش شيطانية قريبة…”.
كرجل، ينبغي أن يكون مثل الرئيس التنفيذي المستبد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مو نينغ شيويه شعرت بالغرابة عندما أنهت جملتها. ما كانت أبدا لتكشف أفكارها الداخلية لأي شخص. لكن مجدداً، ربما كانت تحاول أن تجعل مو فان يتخلى عن أفكاره بشأنها. كان لديه موهبة العناصر المزدوجة الفطرية، مما يضمن له مستقبلاً رائعاً. لم يكن بحاجة إلى الذهاب ضد مثل هذه القوة الهائلة فقط بسبب بعض الوعود التي قطعها في الماضي.
الضفدع الذي لم يحلم بتناول لحم البجعة لن يكون أبداً جيداً. الى جانب ذلك، لم يكن ضفدع، ولكن وسيم…
“لأنه في قلبي، أنت مثل الأميرة الجميلة ولكن الغامضة التي تعيش في قلعة. ليس لدى الكثير من الناس فرصة الهرب مع أميرة، تماماً مثل قصة خرافية. اعتقدت أن العديد من الأشياء ستحدث عندما كنا هاربين. للأسف، تم القبض علينا وإعادتنا بسرعة إلى حد ما.”
…..
“ماذا تحاول أن تقول أيضاً؟”.
كان الجو في الكنيسة غير طبيعي طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مو فان بالإحراج للغاية. السر الذي كان يخبئه في قلبه كان مكشوفاً بهذا الشكل، على الرغم من أنه تظاهر وكأنه لم يعد يزعجه.
عندما كان مو فان على وشك إخفاء خطته الطموحة في أعماق قلبه، ظهر تموج ناعم من القلادة على عنقه.
التموج الناعم سافر ببطء إلى ذهن مو فان.
توقفت لحظة ثم أكملت: “وأنت… حسناً، أنت تعرف ذلك بنفسك.”.
احتوى التموج على قوة عقلية سحرية، والتي هدأت فجأة أفكار مو فان، كما لو كان قد وضع داخل حوض من الماء البارد. لقد شعر أنه استيقظ للتو من وضع غريب.
هل يهم إذا كان لمو نينغ شيويه اتفاق زواج مع شخص آخر؟ مع وجود قوة كافية، يمكنه أن يقرر التدخل أو لا، بدلاً من إجباره على الاستسلام، ثم الاختباء في زاوية صغيرة والشعور بالعاطفة.
أصبحت نظراته واضحة وهو يستيقظ..
قال مو فان بغيض: “سنتحدث عن ذلك لاحقاً. يبدو وكأنه نوع من سحر الإغراء. أنا أرتدي شيئاً ما يسمى أداة تركيز سحرية على رقبتي، وهي قادرة على الحفاظ على نفسي مركز. لقد نجحت في حماية عقلي بقوتها، مما ساعدني على الاستيقاظ من تأثيره”.
لقد نظر إلى شكل مو نينغ شيويه المغادرة. لقد اتضح أن عناده منع المحادثة من الاستمرار.
مشى مو فان نحو باي تينغ تينغ. ويبدو أن الأخيرة حدقت في مو نينغ شيويه مع تلميح من العداء. لسبب ما، كانت باي تينغ تينغ لا تزال معادية لمو نينغ شيويه في قلبها.
قال مو فان: “نينغ شيويه، انتظري”.
“ماذا تحاول أن تقول أيضاً؟”.
استدارت مو نينغ شيويه ونظرت إليه. لقد أدركت أن مو فان كان مختلفاً للغاية عن سلوكه الوقح السابق. بدا الأمر وكأنه استيقظ للتو من كابوس.
لقد كان ذلك قبل سنوات عديدة. تجاهلت مو نينغ شيويه ماضيها تماماً، لأنها كانت مركزة جداً على تدريب نموها. كانت فقط تشعر بالذنب بسبب التسبب في مشكلة لمو فان في الماضي، ولا شيء غير ذلك. لم تكن تريد أن يسيء فهمها.
“ماذا تحاول أن تقول أيضاً؟”.
قالت نينغ شيويه له: “أنت غريب. انا اعني ذلك. لكن، ربما هو حقاً شيء تريد قوله في قلبك. لذا سأقدم لك الإجابة أيضاً. لقد رتبوا بالفعل خطيباً لي. على الرغم من أنه ليس لدي أي مشاعر له، الرومانسية ليست في الحقيقة مهمة في قلبي، لذلك يجب أن تتوقف عن الافتراض بأنني أشعر بالضيق بسبب هذا الترتيب. الأمر فقط أنني لا أهتم حقاً، هذا كل شيء”.
تحققت مو نينغ شيويه، لأنها كانت غير متأكدة جداً.
لقد نظر إلى شكل مو نينغ شيويه المغادرة. لقد اتضح أن عناده منع المحادثة من الاستمرار.
قال مو فان بقوة بصوت عميق: “هناك شيء غريب.”.
أليست تشبه الجميلات في العصور القديمة؟ الوحيد الذي يغزو الأمة كلها قادر على كسب قلبها في النهاية؟
أومأت مو نينغ شيويه لأنها أدركت أن مو فان أصبح عقلانياً وقالت: “يبدو أنك كنت مثلهم.”
مع عقلية مو نينغ شيويه، ستكون بالتأكيد المرشحة المثالية لتدريب النمو لبعض الفنون القتالية التي لا ترحم، أو سيكون ذلك مضيعة لجمالها الذي لا نظير له وهالة التي لا تنتهك!
قال مو فان بغيض: “سنتحدث عن ذلك لاحقاً. يبدو وكأنه نوع من سحر الإغراء. أنا أرتدي شيئاً ما يسمى أداة تركيز سحرية على رقبتي، وهي قادرة على الحفاظ على نفسي مركز. لقد نجحت في حماية عقلي بقوتها، مما ساعدني على الاستيقاظ من تأثيره”.
الفصل 294:
أصبح تعبير مو نينغ شيويه جاد أيضاً. لقد كانت لديها تكهنات مماثلة. بما أن أداة تركيز مو فان السحرية قد أظهرت رد فعل، فقد أثبتت أن المجموعة كانت تحت تأثير السحر.
سألها مو فان: “لا بأس. لا تقلقِ. أعرف نوعاً ما ما يحدث. أريد فقط أن أسألك، هل تعرفين إلى أين ذهب مينغ كونغ من قبل؟ يجب أن تكون الكنيسة مغلقة بإحكام، ولا أرى أي علامات على وحوش شيطانية قريبة…”.
قالت مو نينغ شيويه: “لقد أجبر مينغ كونغ نفسه على باي تينغ تينغ لأنه كان مولعاً بها في البداية. لقد دفعه إلى وضع أفكاره البذيئة موضع التنفيذ. يشعر لياو مينغ شوان بالغيرة منك، وهو غير راض عن لو تشنغ هي، لذلك فقد السيطرة ووبخه. انطباع باي تينغ تينغ جيد عنك، بعد تجربة خوف شديد، بشكل لا واعي لقد شعرت كأنك الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مو نينغ شيويه لأنها أدركت أن مو فان أصبح عقلانياً وقالت: “يبدو أنك كنت مثلهم.”
توقفت لحظة ثم أكملت: “وأنت… حسناً، أنت تعرف ذلك بنفسك.”.
احمرت باي تينغ تينغ خجلاً عندما تذكرت ما فعلته. لم تجرؤ على النظر إلى مو فان في العيون.
شعر مو فان بالإحراج للغاية. السر الذي كان يخبئه في قلبه كان مكشوفاً بهذا الشكل، على الرغم من أنه تظاهر وكأنه لم يعد يزعجه.
الفصل 294:
تنهد ونسيها الآن. يجب أن يركز على حل الوضع الصعب الذي كانت عليه المجموعة الآن.
قالت مو نينغ شيويه: “لقد أجبر مينغ كونغ نفسه على باي تينغ تينغ لأنه كان مولعاً بها في البداية. لقد دفعه إلى وضع أفكاره البذيئة موضع التنفيذ. يشعر لياو مينغ شوان بالغيرة منك، وهو غير راض عن لو تشنغ هي، لذلك فقد السيطرة ووبخه. انطباع باي تينغ تينغ جيد عنك، بعد تجربة خوف شديد، بشكل لا واعي لقد شعرت كأنك الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه.”.
قال مو فان: “مينغ كونغ كان أول شخص يتصرف بغرابة. سأسأل باي تينغ تينغ عن أين ذهب قبل أن يحدث كل شيء.”
أصبح تعبير مو نينغ شيويه جاد أيضاً. لقد كانت لديها تكهنات مماثلة. بما أن أداة تركيز مو فان السحرية قد أظهرت رد فعل، فقد أثبتت أن المجموعة كانت تحت تأثير السحر.
مشى مو فان نحو باي تينغ تينغ. ويبدو أن الأخيرة حدقت في مو نينغ شيويه مع تلميح من العداء. لسبب ما، كانت باي تينغ تينغ لا تزال معادية لمو نينغ شيويه في قلبها.
احتوى التموج على قوة عقلية سحرية، والتي هدأت فجأة أفكار مو فان، كما لو كان قد وضع داخل حوض من الماء البارد. لقد شعر أنه استيقظ للتو من وضع غريب.
مشى مو فان إلى باي تينغ تينغ ووضع أداة التركيز السحرية في يدها.
قال مو فان بغيض: “سنتحدث عن ذلك لاحقاً. يبدو وكأنه نوع من سحر الإغراء. أنا أرتدي شيئاً ما يسمى أداة تركيز سحرية على رقبتي، وهي قادرة على الحفاظ على نفسي مركز. لقد نجحت في حماية عقلي بقوتها، مما ساعدني على الاستيقاظ من تأثيره”.
تم انبعاث نفس التموج، وارتجفت باي تينغ تينغ. عندما استعاد بؤبؤي عينيها على التركيز، كانت نظرة عينيها أكثر وضوحاً.
.
احمرت باي تينغ تينغ خجلاً عندما تذكرت ما فعلته. لم تجرؤ على النظر إلى مو فان في العيون.
الضفدع الذي لم يحلم بتناول لحم البجعة لن يكون أبداً جيداً. الى جانب ذلك، لم يكن ضفدع، ولكن وسيم…
سألها مو فان: “لا بأس. لا تقلقِ. أعرف نوعاً ما ما يحدث. أريد فقط أن أسألك، هل تعرفين إلى أين ذهب مينغ كونغ من قبل؟ يجب أن تكون الكنيسة مغلقة بإحكام، ولا أرى أي علامات على وحوش شيطانية قريبة…”.
تحققت مو نينغ شيويه، لأنها كانت غير متأكدة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان مو فان على وشك إخفاء خطته الطموحة في أعماق قلبه، ظهر تموج ناعم من القلادة على عنقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		