العش
الفصل 275
ظهر المزيد من عبيد الكهوف، وتقريبا كانوا يسدون المسار بأكمله إلى الأمام. وامضة عيونهم الزرقاء بشراسة بينما كانت عصى العظام ملتصقة بعضها ببعض، وترتفع الأصوات الحادة الذي يشبه الخراف من ثغرها…
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سونغ شيا وتشاو مان يان ألقوا بسرعة الضوء اللامع. عندما أضاء النفق في الأمام، أخذت المجموعة نفساً عميقاً عندما رأوا عدة كهوف مكشوفة حيث تمزقت الكروم التي كانت موجودة على أيدي عبيد الكهوف. لقد افترضوا أن الكروم كانت تغطي الجدران فقط…
.
مو فان يمكن أن يلقي نظرة فاحصة على مظهر عبيد الكهوف. كان لديه ظهر منحنى الشكل مع ثني الساقين الخلفيتين. ومع ذلك، كانت أطرافه الأمامية لها عضلات بشكل لا يصدق، وجنباً إلى جنب مع تجاعيد جلدها، مو فان فضل أن يسميها قبيحة بدلاً من شرسة!
.
لقد كافح فقط للحظة وجيزة قبل ان تصل عدة ضربات من ضربة البرق: الصدمة الغاضبة وهبطت على جسمه.
لم يكن هناك سوى أربعة من وحوش حدباء. وبما ان الغولم الحجري الخاص بتشينغ بينغ شياو كان يمهد الطريق للأمام، ولم يكتشف أي شيء خارج المكان. وبالتالي، مو نو جياو، مو فان ولياو مينغ شوان، الذين كانوا يتبعونه، افترضوا أن طريقهم واضح. لم يكن النفق واسعاً على الإطلاق، وبالتالي يجب أن يكونوا قادرين على ملاحظة أي وحوش بسهولة.
“ماااا ~!!!”.
وللمفاجأة، انهار في جدار النفق بالفعل. كانت هناك فجوة عميقة مخبأة من قبل الكروم السوداء، ومنعهم من ملاحظة ذلك في البداية.
مو فان يمكن أن يشعر بالصداع وقال: “إذا كان لديك الوقت الكافي للتحدث، فيرجى مد يد العون بإلقاء تعويذة!”.
لحسن الحظ، بينما كان تشاو مان يان يضيء المنطقة بضوءه اللامع، فقد أعمى المخلوقات أيضاً لثانية واحدة. خلاف ذلك، فإنها قد اندفعت في مو نو جياو في وقت سابق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، مو نو جياو كانت أكثر موثوقية. لقد غيرت مسار الرياح خاصتها ومدته إلى مو فان لتسريع حركته.
كما هو متوقع من العبقرية، تشينغ تشينغ كانت قادرة على تحديد الوحوش المختبئة وراء الكروم بعد لمحة سريعة فقط وقالت: “إنها عبيد الكهوف!”.
ظهر المزيد من عبيد الكهوف، وتقريبا كانوا يسدون المسار بأكمله إلى الأمام. وامضة عيونهم الزرقاء بشراسة بينما كانت عصى العظام ملتصقة بعضها ببعض، وترتفع الأصوات الحادة الذي يشبه الخراف من ثغرها…
ومع ذلك، مو فان لا يمكن أن يهتم أقل ما كانت تسميه. عندما كشفت له الشعلة موقعهم، بدأ الفور بإلحاقهم بضربة البرق من يده اليسرى كهدية.
تشينغ بينغ شياو أومأ. ومع ذلك، لاحظ بسرعة أزواج من العيون الزرقاء التي تظهر في الظلام في الأمام.
حلقت ضربة البرق وكانت مثل الثعابين التي تلف اجسادهم، وتتسابق بسرعة نحو الاثنين من عبيد الكهوف. لقد غطى التألق البنفسجي أجسادهم بالكامل والصدمة التي تسببت بيها جعلت اجسادهم ترقص بعنف، كما لو كانوا في ديسكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماااا!!”
لقد كافح فقط للحظة وجيزة قبل ان تصل عدة ضربات من ضربة البرق: الصدمة الغاضبة وهبطت على جسمه.
سُمِعَ صوت يشبه الخروف، ولكن حاد بشكل لا يصدق ويفتقر إلى أي تلميح من النعومة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللمفاجأة، انهار في جدار النفق بالفعل. كانت هناك فجوة عميقة مخبأة من قبل الكروم السوداء، ومنعهم من ملاحظة ذلك في البداية.
قفز عبيد الكهف إلى الأمام بشراسة. وواحد منهم هجم على مو فان مع العظام العملاقة في يده.
.
تشينغ تشينغ ذكرت على الفور لمو فان وقالت: “هذه المخلوقات تحب تحطيم أي شيء حي ليصبح عجينة لحم. احترس من العظام، سوف تسحق جمجمتك على الفور!”.
انفجر عبيد الكهوف حيث انهار الجدار وهم يصرخون بعد مشاهدة وفاة رفيقهم.
مو فان يمكن أن يشعر بالصداع وقال: “إذا كان لديك الوقت الكافي للتحدث، فيرجى مد يد العون بإلقاء تعويذة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت المجموعة ببرد أسفل العمود الفقري.
لحسن الحظ، مو نو جياو كانت أكثر موثوقية. لقد غيرت مسار الرياح خاصتها ومدته إلى مو فان لتسريع حركته.
يمكن سماع الأصوات الهادرة القادمة من كلا الاتجاهين من النفق.
مو فان هرب جانباً ورأى عصا العظام تغرس نفسها بعمق في المكان الذي كان يقف فيه. والسكك الحديدية التي ضربت انحنت على الفور في الأرض!
.
مو فان يمكن أن يلقي نظرة فاحصة على مظهر عبيد الكهوف. كان لديه ظهر منحنى الشكل مع ثني الساقين الخلفيتين. ومع ذلك، كانت أطرافه الأمامية لها عضلات بشكل لا يصدق، وجنباً إلى جنب مع تجاعيد جلدها، مو فان فضل أن يسميها قبيحة بدلاً من شرسة!
قفز عبيد الكهف إلى الأمام بشراسة. وواحد منهم هجم على مو فان مع العظام العملاقة في يده.
من الذين يستطيعون ان يعرفوا كم من الوقت التي ظلت فيه هذه المخلوقات القبيحة وحيدة، بحيث يمكن أن تكون أذرعهم غامضة للغاية. كانوا يهاجمون بعظامهم أي شيء يرونه، والمساحة المحدودة التي تحد من قدرتهم على المراوغة لم تساعد على الإطلاق.
من الذين يستطيعون ان يعرفوا كم من الوقت التي ظلت فيه هذه المخلوقات القبيحة وحيدة، بحيث يمكن أن تكون أذرعهم غامضة للغاية. كانوا يهاجمون بعظامهم أي شيء يرونه، والمساحة المحدودة التي تحد من قدرتهم على المراوغة لم تساعد على الإطلاق.
“سوط الكرمة!”
.
مو نو جياو تحدث عندما كان عبد الكهوف على وشك أن يضرب مو فان.
لقد كافح فقط للحظة وجيزة قبل ان تصل عدة ضربات من ضربة البرق: الصدمة الغاضبة وهبطت على جسمه.
كان هناك الكثير من الكروم حولها، لذلك كان عنصر النبات لها مفيد للغاية. واستدعت بسهولة سوط كرمة في يدها وضربت ساقي عبد الكهوف بشدة.
.
لم تنهِ هجومها هناك بعد، لأنها اغتنمت الفرصة لتقيد أرجل عبد الكهوف مع الكرمة وتعليقه رأساً على عقب في الهواء.
تشينغ تشينغ ذكرت على الفور لمو فان وقالت: “هذه المخلوقات تحب تحطيم أي شيء حي ليصبح عجينة لحم. احترس من العظام، سوف تسحق جمجمتك على الفور!”.
اطلق عبد الكهوف صراخ أثناء التلويح بعصاه العظمية بعنف.
من الذين يستطيعون ان يعرفوا كم من الوقت التي ظلت فيه هذه المخلوقات القبيحة وحيدة، بحيث يمكن أن تكون أذرعهم غامضة للغاية. كانوا يهاجمون بعظامهم أي شيء يرونه، والمساحة المحدودة التي تحد من قدرتهم على المراوغة لم تساعد على الإطلاق.
لقد كافح فقط للحظة وجيزة قبل ان تصل عدة ضربات من ضربة البرق: الصدمة الغاضبة وهبطت على جسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو نو جياو تحدث عندما كان عبد الكهوف على وشك أن يضرب مو فان.
الرائحة المحترقة ملأت النفق على الفور. ومن الواضح أن عبد الكهوف كان قد دفع ثمناً باهظاً بسبب تصرفه على الهجوم، حيث تم ضربه بالبرق حتى الموت بطريقة بائسة أثناء تعليقه في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي هاجم مع ضربة البرق لم يكن مو فان ولكن الطالب مينغ كونغ. وقد استخدم المستوى الثالث من ضربة البرق على الفور. لقد كان قتل وحش ضعيف قد فقد القدرة على الدفاع عن نفسه سريع وعلى الفور.
كان عبيد الكهوف ماكرين للغاية. لقد انتظروا أن تغامر المجموعة بعمق في أعشاشها قبل أن تظهر على نفسها وتحيط بفرائسها تماماً!
“ماااا ~!!!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو نو جياو تحدث عندما كان عبد الكهوف على وشك أن يضرب مو فان.
انفجر عبيد الكهوف حيث انهار الجدار وهم يصرخون بعد مشاهدة وفاة رفيقهم.
كما هو متوقع من العبقرية، تشينغ تشينغ كانت قادرة على تحديد الوحوش المختبئة وراء الكروم بعد لمحة سريعة فقط وقالت: “إنها عبيد الكهوف!”.
صرخت الصرخات عبر النفق. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت صرخات الغضب أو الخوف. وفي كلتا الحالتين، أوقفت المخلوقات هجماتهم.
لقد بدأت ببضع أزواج، ولكن بعد ثوانٍ قليلة، بدأت عدد لا يحصى من النقاط الزرقاء تضيء الظلام إلى الأمام، معبأة بكثافة بحيث تجعل شعر الفرد يقف على نهايته!
لو تشينغ هي قال بطريقة غير مبالية بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم: “فقط بعدد قليل من مخلوقات مستوى الخادم، هي لا شيء يخاف منه. لنواصل التقدم”.
يمكن سماع الأصوات الهادرة القادمة من كلا الاتجاهين من النفق.
تشينغ بينغ شياو أومأ. ومع ذلك، لاحظ بسرعة أزواج من العيون الزرقاء التي تظهر في الظلام في الأمام.
انفجر عبيد الكهوف حيث انهار الجدار وهم يصرخون بعد مشاهدة وفاة رفيقهم.
لقد بدأت ببضع أزواج، ولكن بعد ثوانٍ قليلة، بدأت عدد لا يحصى من النقاط الزرقاء تضيء الظلام إلى الأمام، معبأة بكثافة بحيث تجعل شعر الفرد يقف على نهايته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، مو نو جياو كانت أكثر موثوقية. لقد غيرت مسار الرياح خاصتها ومدته إلى مو فان لتسريع حركته.
“اللعنة علي، لقد كانوا يستدعون زملائهم!”
تشينغ تشينغ ذكرت على الفور لمو فان وقالت: “هذه المخلوقات تحب تحطيم أي شيء حي ليصبح عجينة لحم. احترس من العظام، سوف تسحق جمجمتك على الفور!”.
يمكن سماع الأصوات الهادرة القادمة من كلا الاتجاهين من النفق.
ظهر المزيد من عبيد الكهوف، وتقريبا كانوا يسدون المسار بأكمله إلى الأمام. وامضة عيونهم الزرقاء بشراسة بينما كانت عصى العظام ملتصقة بعضها ببعض، وترتفع الأصوات الحادة الذي يشبه الخراف من ثغرها…
سونغ شيا وتشاو مان يان ألقوا بسرعة الضوء اللامع. عندما أضاء النفق في الأمام، أخذت المجموعة نفساً عميقاً عندما رأوا عدة كهوف مكشوفة حيث تمزقت الكروم التي كانت موجودة على أيدي عبيد الكهوف. لقد افترضوا أن الكروم كانت تغطي الجدران فقط…
قفز عبيد الكهف إلى الأمام بشراسة. وواحد منهم هجم على مو فان مع العظام العملاقة في يده.
ظهر المزيد من عبيد الكهوف، وتقريبا كانوا يسدون المسار بأكمله إلى الأمام. وامضة عيونهم الزرقاء بشراسة بينما كانت عصى العظام ملتصقة بعضها ببعض، وترتفع الأصوات الحادة الذي يشبه الخراف من ثغرها…
لقد كافح فقط للحظة وجيزة قبل ان تصل عدة ضربات من ضربة البرق: الصدمة الغاضبة وهبطت على جسمه.
شو دا لونغ صاح: “اللعنة، نحن بالضبط في منتصف أعشاشهم، هناك كهوف وراءنا أيضاً!”.
كما هو متوقع من العبقرية، تشينغ تشينغ كانت قادرة على تحديد الوحوش المختبئة وراء الكروم بعد لمحة سريعة فقط وقالت: “إنها عبيد الكهوف!”.
كان المشهد نفسه يحدث وراءهم في النفق ايضاً. كانت الكروم السوداء سميكة للغاية، لذلك لم يدرك أحد أن الجدران غير موجودة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، مو نو جياو كانت أكثر موثوقية. لقد غيرت مسار الرياح خاصتها ومدته إلى مو فان لتسريع حركته.
تشاو مان يان أدرك وقالك “هذا هو عش عبيد الكهوف. اذا كانت القطع البيضاء من الصخور التي رأيناها في الواقع هي العظام التي سحقوها!”.
صرخت الصرخات عبر النفق. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت صرخات الغضب أو الخوف. وفي كلتا الحالتين، أوقفت المخلوقات هجماتهم.
شعرت المجموعة ببرد أسفل العمود الفقري.
سُمِعَ صوت يشبه الخروف، ولكن حاد بشكل لا يصدق ويفتقر إلى أي تلميح من النعومة!
من الممكن أن ينتهي بهم الأمر تماماً مثل القطع البيضاء المكسورة على الأرض!
مو فان يمكن أن يلقي نظرة فاحصة على مظهر عبيد الكهوف. كان لديه ظهر منحنى الشكل مع ثني الساقين الخلفيتين. ومع ذلك، كانت أطرافه الأمامية لها عضلات بشكل لا يصدق، وجنباً إلى جنب مع تجاعيد جلدها، مو فان فضل أن يسميها قبيحة بدلاً من شرسة!
كان عبيد الكهوف ماكرين للغاية. لقد انتظروا أن تغامر المجموعة بعمق في أعشاشها قبل أن تظهر على نفسها وتحيط بفرائسها تماماً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت المجموعة ببرد أسفل العمود الفقري.
“أولئك الذين لديهم عنصر النار، اسرعوا وأحرقوا الكروم على جانبنا. نحن محاصرون من الأمام والخلف، لا نريد أن يتم الإحاطة بنا من الجانبين أيضاً! ”
شو دا لونغ صاح: “اللعنة، نحن بالضبط في منتصف أعشاشهم، هناك كهوف وراءنا أيضاً!”.
“كل شخص يبقى قريب، نحن بحاجة إلى إعادة تجميع! سوف تفقد حياتك بمجرد الانفصال!”
لم تنهِ هجومها هناك بعد، لأنها اغتنمت الفرصة لتقيد أرجل عبد الكهوف مع الكرمة وتعليقه رأساً على عقب في الهواء.
شو دا لونغ صاح: “اللعنة، نحن بالضبط في منتصف أعشاشهم، هناك كهوف وراءنا أيضاً!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات