أنها ..........!
الفصل 258
في تلك اللحظة، تم سماع صوت جميل، مثل جرس بلّوري، آتٍ من المظلة الخارجية يقول: “ايها المعلم، دعني أذهب.”.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………….
.
في الماضي عندما يكون فتى الجنس اللعين هذا شين مينغ شياو يرى جميلة، يصبح وكأنه يتظاهر الجهل. هذه المرة، لم يعد قادراً على التظاهر، ولم تستطع عيناه الابتعاد عن جسم مو نينغ شيويه.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ب سحابة عائمة! تشو يو تونغ بالتأكيد سأقتلك اليوم!”
شين مينغ شياو كان لديه العديد من الشكاوى. إنه لم يفهم كيف يمكن لمثل هذه القمامة سرقة وحش الظل الخاص به أو كيف تم اختياره كطالب للتبادل.
“بعد رؤيتها، أشعر أن الفتيات الأخريات مجرد سحب عائمة.”
عندما كان مو فان كان يتم استجوابه من قبل سونغ شيا، كان غير قادر على الهروب من الشعور بالحرج بعض الشيء.
كان خصرها نحيفاً للغاية لدرجة أن الآخرين أرادوا الوصول إليه وقرصه. لم يكن صدرها عادياً، ولكن بسبب إطارها الرقيق، فقد جعل هذا القمتين لها تبدوان ممتلئتان أسفل قميصها الحريري.
من حيث القوة، فهو بالتأكيد لن يخسر أمام هؤلاء الناس. القضية تكمن في أنه كان يحاول إخفاء قوته، ويمكن عرض فقط عنصري الاستدعاء والبرق كجزء فقط. في مثل هذه الحالة، سيكون لديه القليل من الصعوبة. بعد كل شيء، هو في الحقيقة لم يحرز أي تقدم ملحوظ في حياته لعنصر الاستدعاء.
الرجل الذي يدعى شياو جينغ هي من كان من بين الأشخاص الأربعة الذين تم إرسالهم، كان يبتسم حالياً في الوقت الحالي لأنه تخلى عن مكانه بحزم وقال: “مذ ان الزميلة الأكبر سناً مو نينغ شيويه تريد أن تسخن يديها، اذا سأعطيك مكاني! ومع ذلك، فإن هذا سوف يسمح لمعهد اللؤلؤة الذي خسر بالفعل جولة ان يفقد وجهه أكثر، ها ها ها ها!”
انسى ذلك. خطوة واحدة في وقت واحد! عنصر البرق كان العنصر الأكثر قدرة على التعامل مع كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان مو فان كان يتم استجوابه من قبل سونغ شيا، كان غير قادر على الهروب من الشعور بالحرج بعض الشيء.
…………
…………
يي مينغ قال بابتسامة: “لو تشنغ هي، مينغ كونغ، شياو جن هي وشياو فينغ. الأربعة منكم يمكن أن تذهبوا. إذا كان معهد اللؤلؤة ليس لديه سوى تلك القدرة القليلة، اذا الأربعة منكم سيكونون كافيين للتعامل معهم”.
كان شعرها الفضي الأبيض جذاباً للغاية تحت أشعة الشمس الشديدة. في الوقت نفسه، بدا أن جلدها الأبيض العاكس يعكس الضوء، مما يعطيها نوعاً مختلفاً من المزاج في نفس الوقت. كان الناس يجدون صعوبة في التمييز ما إذا كانت غزلي أو جمال مستقل!
المجموعة التي تم إرسالها في الجولة الأولى كانت فقط في الوسط من حيث القوة. إذا كان معهد اللؤلؤة لم يكن قادراً على التعامل مع الأشخاص الذين أرسلوا في الجولة الأولى، اذا يمكنهم أن ينسوا الحصول على النصر في الجولة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه هي العصور القديمة، فإن هذا النوع من المظهر سيكون كافياً لبدء الحروب بين الأمراء الإقطاعيين. كانوا متأكدين من أن يكونوا رجالاً قادرين على إيذاء الكثير من الناس!
في تلك اللحظة، تم سماع صوت جميل، مثل جرس بلّوري، آتٍ من المظلة الخارجية يقول: “ايها المعلم، دعني أذهب.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجموعة التي تم إرسالها في الجولة الأولى كانت فقط في الوسط من حيث القوة. إذا كان معهد اللؤلؤة لم يكن قادراً على التعامل مع الأشخاص الذين أرسلوا في الجولة الأولى، اذا يمكنهم أن ينسوا الحصول على النصر في الجولة الثانية.
وُضِعَتْ على الفور نظرات الجميع على الفتاة تحت المظلة.
(م.م: مظلة وقية من الشمس كبيرة ومثبتة ” مثل مظلات الموجودة على شواطئ البحر.)
كان البارسول* كبير جداً، وكان في الزاوية المظلمة للسلالم. تحت شمس الظهيرة المشرقة، لم يدرك معظم الناس أن هناك فتاة تجلس بصمت هناك مثل لوتس معطرة. لم يكتشف الناس من الكلية الامبراطورية وجودها إلا بعد أن وقفت، ومع هالة البرد التي لا توصف التي تنتشر ببطء في كل الاتجاهات منها. كان في الفريق في الواقع مثل هذه الفتاة الجميلة بشكل لا يصدق!
…………
(م.م: مظلة وقية من الشمس كبيرة ومثبتة ” مثل مظلات الموجودة على شواطئ البحر.)
شين مينغ شياو كان لديه العديد من الشكاوى. إنه لم يفهم كيف يمكن لمثل هذه القمامة سرقة وحش الظل الخاص به أو كيف تم اختياره كطالب للتبادل.
بينما كانت تسير إلى أشعة الشمس، كان الأمر أشبه بالشمس الحارقة التي خافت قليلاً. تم حرق الضباب الجليدي الخافت وكشف عن شخصية لا تصدق وأحذية الثلج الأبيض ملفوفة حول ساقيها الحساسة. كانت ساقيها الطويلة المستديرة نصف مغطاة بغطاء رأسها الطويل. عاكسة واقية من الثلج الأبيض عانقت بشرتها، مبينة منحنياتها المذهلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لونغ شو دا، لو تشنغ هي ولياو مينغ شوان كانوا متكبرين للغاية، فإنهم لا يزالون يتصرفون مثل المتسلل عند مواجهة الكابتن الخاص بهم، مو نينغ شيويه، أو كانوا يتظاهرون بأنهم بمعزل ولا مبالين.
كان خصرها نحيفاً للغاية لدرجة أن الآخرين أرادوا الوصول إليه وقرصه. لم يكن صدرها عادياً، ولكن بسبب إطارها الرقيق، فقد جعل هذا القمتين لها تبدوان ممتلئتان أسفل قميصها الحريري.
كان قوامها رائعاً بشكل استثنائي، لكن ما أثار الدهشة حقاً كان البشرة الرائعة لها. كانت ملامح وجهها جميلة جداً كما لو كانت قد خرجت من أحد الرسومات، ولم تجد عيباً واحداً على الإطلاق. إذا اضطررت إلى تحديد جزء من وجهها لم يكن مثالياً، فهذا هو التعبير الوحيد والبارد. ومع ذلك، كان ذلك لا يزال جزءاً من جمالها البارد.
كان قوامها رائعاً بشكل استثنائي، لكن ما أثار الدهشة حقاً كان البشرة الرائعة لها. كانت ملامح وجهها جميلة جداً كما لو كانت قد خرجت من أحد الرسومات، ولم تجد عيباً واحداً على الإطلاق. إذا اضطررت إلى تحديد جزء من وجهها لم يكن مثالياً، فهذا هو التعبير الوحيد والبارد. ومع ذلك، كان ذلك لا يزال جزءاً من جمالها البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، اعتقد الجميع أن الفتاة التي كانت ترتدي القطن المحبوك من معهد اللؤلؤة كان مغرية للغاية، ولكن من كان يعرف أن الكلية الامبراطورية كان قد خبأت فتاة يبدو أن شكلها وهالتها قد قمعتها تماماً!
كان شعرها الفضي الأبيض جذاباً للغاية تحت أشعة الشمس الشديدة. في الوقت نفسه، بدا أن جلدها الأبيض العاكس يعكس الضوء، مما يعطيها نوعاً مختلفاً من المزاج في نفس الوقت. كان الناس يجدون صعوبة في التمييز ما إذا كانت غزلي أو جمال مستقل!
“مهمم.” مو نينغ شيويه لم تشرح أي شيء وهي تمشي نحو ساحة المبارزة.
عندما خرجت الفتاة، لم تحصل فقط على الاهتمام الكامل لجميع الناس من الكلية الامبراطورية، ولكن حتى الطلاب والمدرسين من الجامعات الأخرى!
“بعد رؤيتها، أشعر أن الفتيات الأخريات مجرد سحب عائمة.”
في الأصل، اعتقد الجميع أن الفتاة التي كانت ترتدي القطن المحبوك من معهد اللؤلؤة كان مغرية للغاية، ولكن من كان يعرف أن الكلية الامبراطورية كان قد خبأت فتاة يبدو أن شكلها وهالتها قد قمعتها تماماً!
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………….
بعد رؤية لو تشنغ هي، الشخص الذي يدعى تشاو مينغ يوي بدأت تشعر بالغضب. لم يكن لديها أي انطباع جيد عن هذه الفتاة التي كانت تحبس الانفاس للغاية.
عندما خرجت الفتاة، لم تحصل فقط على الاهتمام الكامل لجميع الناس من الكلية الامبراطورية، ولكن حتى الطلاب والمدرسين من الجامعات الأخرى!
في الحقيقة، لو تشنغ هي كان مباشر إلى حد ما. أراد الطلاب الذكور الآخرون أيضاً أن يقولوا شيئاً، لكن بعد أن رأوا تعبيرها البارد، وضعوا هذه الأفكار بعيداً.
كان قوامها رائعاً بشكل استثنائي، لكن ما أثار الدهشة حقاً كان البشرة الرائعة لها. كانت ملامح وجهها جميلة جداً كما لو كانت قد خرجت من أحد الرسومات، ولم تجد عيباً واحداً على الإطلاق. إذا اضطررت إلى تحديد جزء من وجهها لم يكن مثالياً، فهذا هو التعبير الوحيد والبارد. ومع ذلك، كان ذلك لا يزال جزءاً من جمالها البارد.
إذا كانت الفتاة جميلة فقط، فكانت قدرتها الوحيدة على جذب انتباه الرجال الآخرين. لتحمل نفسك حقاً فوق هؤلاء الرجال الذين كانوا غير عاديين وكانوا في العمر الذين كانوا يلعبون فيه بالأرجاء، كان عليك امتلاك الجمال مع استيعاب القوة التي جعلت الرجال ينظرون إليك!
.
حتى لونغ شو دا، لو تشنغ هي ولياو مينغ شوان كانوا متكبرين للغاية، فإنهم لا يزالون يتصرفون مثل المتسلل عند مواجهة الكابتن الخاص بهم، مو نينغ شيويه، أو كانوا يتظاهرون بأنهم بمعزل ولا مبالين.
كان خصرها نحيفاً للغاية لدرجة أن الآخرين أرادوا الوصول إليه وقرصه. لم يكن صدرها عادياً، ولكن بسبب إطارها الرقيق، فقد جعل هذا القمتين لها تبدوان ممتلئتان أسفل قميصها الحريري.
يي مينغ سأل بصدق وقال: “مو نينغ شيويه، هل أنت متأكدة أنك تريدين أن تذهبي؟”.
على جانب معهد اللؤلؤة، العيون الضحلة للرجل مثل تشاو مان يان ولوه سونغ طارا تقريباً إلى جانب الكلية الامبراطورية!
“مهمم.” مو نينغ شيويه لم تشرح أي شيء وهي تمشي نحو ساحة المبارزة.
.
الرجل الذي يدعى شياو جينغ هي من كان من بين الأشخاص الأربعة الذين تم إرسالهم، كان يبتسم حالياً في الوقت الحالي لأنه تخلى عن مكانه بحزم وقال: “مذ ان الزميلة الأكبر سناً مو نينغ شيويه تريد أن تسخن يديها، اذا سأعطيك مكاني! ومع ذلك، فإن هذا سوف يسمح لمعهد اللؤلؤة الذي خسر بالفعل جولة ان يفقد وجهه أكثر، ها ها ها ها!”
في الحقيقة، لو تشنغ هي كان مباشر إلى حد ما. أراد الطلاب الذكور الآخرون أيضاً أن يقولوا شيئاً، لكن بعد أن رأوا تعبيرها البارد، وضعوا هذه الأفكار بعيداً.
لو تشنغ هي قال: “نعم، دعهم يرون ما هو العبقري الحقيقي!”.
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
………….
.
كان الطلاب من الجامعات الأخرى مصدومون عندما شاهدوا هذا. من الأدب الذي عرضه طلاب الكلية الامبراطورية، كانت الجميلة ذات الشعر الفضي قادئتهم؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يي مينغ سأل بصدق وقال: “مو نينغ شيويه، هل أنت متأكدة أنك تريدين أن تذهبي؟”.
_ بحق الجحيم! قاتلوا لفترة طويلة في الصباح، ولكن تبين أن الكابتن لم يظهر بنفسه. هذا حقاً جعلهم فشل تماما اثناء التبادل! _
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
” اللعنة، هذه الفتاة تبدو وكأنها الشخص المثالي في أحلامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لونغ شو دا، لو تشنغ هي ولياو مينغ شوان كانوا متكبرين للغاية، فإنهم لا يزالون يتصرفون مثل المتسلل عند مواجهة الكابتن الخاص بهم، مو نينغ شيويه، أو كانوا يتظاهرون بأنهم بمعزل ولا مبالين.
“بعد رؤيتها، أشعر أن الفتيات الأخريات مجرد سحب عائمة.”
بالحديث عن ذلك، منذ ذلك الحين اثناء “فرار” الشاب مع مو نينغ شيويه، مو فان لم تتح له أي فرص أخرى لمقابلتها، على الرغم من أنه يمكن اعتبارهم جيراناً…
“ماذا تقصد ب سحابة عائمة! تشو يو تونغ بالتأكيد سأقتلك اليوم!”
في تلك اللحظة، تم سماع صوت جميل، مثل جرس بلّوري، آتٍ من المظلة الخارجية يقول: “ايها المعلم، دعني أذهب.”.
واصلت الساحة المحيطة بمناقشة هذا، كان هناك حتى أصوات الهسهسة. من كان يظن أن كابتن الكلية الامبراطورية كان في الواقع مثل هذه الفتاة الساحرة؟
كان شعرها الفضي الأبيض جذاباً للغاية تحت أشعة الشمس الشديدة. في الوقت نفسه، بدا أن جلدها الأبيض العاكس يعكس الضوء، مما يعطيها نوعاً مختلفاً من المزاج في نفس الوقت. كان الناس يجدون صعوبة في التمييز ما إذا كانت غزلي أو جمال مستقل!
…………..
كان البارسول* كبير جداً، وكان في الزاوية المظلمة للسلالم. تحت شمس الظهيرة المشرقة، لم يدرك معظم الناس أن هناك فتاة تجلس بصمت هناك مثل لوتس معطرة. لم يكتشف الناس من الكلية الامبراطورية وجودها إلا بعد أن وقفت، ومع هالة البرد التي لا توصف التي تنتشر ببطء في كل الاتجاهات منها. كان في الفريق في الواقع مثل هذه الفتاة الجميلة بشكل لا يصدق!
على جانب معهد اللؤلؤة، العيون الضحلة للرجل مثل تشاو مان يان ولوه سونغ طارا تقريباً إلى جانب الكلية الامبراطورية!
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
مو فان كان يمحو سيلان لعابه وهو يهمس: “اللعنة، لم نر بعضنا البعض منذ أكثر من عام، لقد نمت لتصبح أكثر جمالا!”.
(م.م: مظلة وقية من الشمس كبيرة ومثبتة ” مثل مظلات الموجودة على شواطئ البحر.)
إذا كانت هذه هي العصور القديمة، فإن هذا النوع من المظهر سيكون كافياً لبدء الحروب بين الأمراء الإقطاعيين. كانوا متأكدين من أن يكونوا رجالاً قادرين على إيذاء الكثير من الناس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان مو فان كان يتم استجوابه من قبل سونغ شيا، كان غير قادر على الهروب من الشعور بالحرج بعض الشيء.
بالحديث عن ذلك، منذ ذلك الحين اثناء “فرار” الشاب مع مو نينغ شيويه، مو فان لم تتح له أي فرص أخرى لمقابلتها، على الرغم من أنه يمكن اعتبارهم جيراناً…
في الحقيقة، لو تشنغ هي كان مباشر إلى حد ما. أراد الطلاب الذكور الآخرون أيضاً أن يقولوا شيئاً، لكن بعد أن رأوا تعبيرها البارد، وضعوا هذه الأفكار بعيداً.
مو نينغ شيويه كانت جميلة جداً حتى قبل البلوغ. والآن، كانت جميلة إلى حد أنها كانت تشبه جنية اللوتس التي خرجت من السحب. انها حقاً جعلت مو فان يتأسف لأنه لم يكن قد فعل بها شيء ضار بشكل صحيح في ذلك الوقت. بمجرد أن يتم طهي الأرز، فمن يهتم بعد ذلك بالخسيس مو تشو يون؟
يي مينغ قال بابتسامة: “لو تشنغ هي، مينغ كونغ، شياو جن هي وشياو فينغ. الأربعة منكم يمكن أن تذهبوا. إذا كان معهد اللؤلؤة ليس لديه سوى تلك القدرة القليلة، اذا الأربعة منكم سيكونون كافيين للتعامل معهم”.
تشاو مان يان قال في حين جعل هذا وعد رسمي: “تسك تسك، نحن حقاً لم نأتي إلى هنا دون جدوى. إذا كان بإمكاني الحصول على تلك الفتاة، سأكون مستعداً حتى لخسارة كل ما عندي من الأموال. لقد قررت، هي الفتاة التي أنا، تشاو مان يان، سوف تخضع لي”.
لو تشنغ هي استقبلها على الفور، والابتسامة على وجهه بقصد الحصول على جميل منها وقال: “نينغ شيويه، أنهم ليسوا كافيين بالنسبة لك للخروج. يمكننا الاعتناء بهم بمفردنا”.
تشينغ بينغ شياو وافق على عجل وقال: “أنا… أنا أيضاً. سأكون على استعداد لشل نمو تدريبي!”.
مو نينغ شيويه كانت جميلة جداً حتى قبل البلوغ. والآن، كانت جميلة إلى حد أنها كانت تشبه جنية اللوتس التي خرجت من السحب. انها حقاً جعلت مو فان يتأسف لأنه لم يكن قد فعل بها شيء ضار بشكل صحيح في ذلك الوقت. بمجرد أن يتم طهي الأرز، فمن يهتم بعد ذلك بالخسيس مو تشو يون؟
بينغ لينغ هز رأسه في الاتفاق.
الفصل 258
في الماضي عندما يكون فتى الجنس اللعين هذا شين مينغ شياو يرى جميلة، يصبح وكأنه يتظاهر الجهل. هذه المرة، لم يعد قادراً على التظاهر، ولم تستطع عيناه الابتعاد عن جسم مو نينغ شيويه.
مو فان كان يمحو سيلان لعابه وهو يهمس: “اللعنة، لم نر بعضنا البعض منذ أكثر من عام، لقد نمت لتصبح أكثر جمالا!”.
مو فان مسح سيلان لعابه وقال: “يا رفاق تستطيعون أن تنسوا ذلك…”.
.
بينغ لينغ سأل: “لماذا؟ هل تلك الفتاة مأخوذة؟”.
بالحديث عن ذلك، منذ ذلك الحين اثناء “فرار” الشاب مع مو نينغ شيويه، مو فان لم تتح له أي فرص أخرى لمقابلتها، على الرغم من أنه يمكن اعتبارهم جيراناً…
مو فان قال بجدية: “نعم، إنها زوجتي”.
(م.م: مظلة وقية من الشمس كبيرة ومثبتة ” مثل مظلات الموجودة على شواطئ البحر.)
يي مينغ قال بابتسامة: “لو تشنغ هي، مينغ كونغ، شياو جن هي وشياو فينغ. الأربعة منكم يمكن أن تذهبوا. إذا كان معهد اللؤلؤة ليس لديه سوى تلك القدرة القليلة، اذا الأربعة منكم سيكونون كافيين للتعامل معهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات