الوقوع في القفص الحديدي!
الفصل 239
.
عادة ما توصف الأصوات القاسية والحادة بأنها قبيحة. ومع ذلك، كان صوت هذا الرجل يشبه صوت الشبح. أولئك الذين سمعوا ذلك سوف يشعرون أن شعرهم يقف.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_ فقط من الذي صمم القفص الحديدي هذا اللعنة؟ إنه لاحتواء الوحوش، فلماذا لا يستطيع البشر الخروج من هنا؟ _
.
.
مو فان لا يريد التفكير في الأمر أكثر من ذلك. استدار وركض نحو أقرب مبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطبعت ابتسامة باردة على وجه مو فان وتحولت تدريجياً على نحو متزايد أكثر شراً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوه سونغ، مينغ شياو، فو تيان مينغ، جيا ون كوينغ والآخرون لم يفكروا في ذلك ان مو فان سيكون في الواقع شجاعة. لم يكتف بالفرار فحسب، بل صرخ بغرابة. وبدأوا في مطاردة من بعده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان استدار وأدرك أنه خلفه كان باب حديدي يبلغ طوله عشرين متراً. واطلق صوت هائل عندما ضرب الأرض، مما جعل الأرض ترتعش.
مو فان بحث عن الشخص الغامض الذي أغلق الباب الحديدي وقال: “يبدو أنك كنت تنتظر هنا لفترة طويلة.”.
مو فان كان يجري أثناء استخدام هروب الظل. كانت سرعته أسرع بكثير من سرعتهم. ومع ذلك، شين مينغ شياو وجيا ون كوينغ كلاهما يمتلكان عنصر الرياح. لم تكن سرعتهما أثناء ملاحقتهما مع مسار الرياح بأي حال من الأحوال أبطأ من سرعته.
لوه سونغ وفو تيان مينغ استعانوا بوضوح بمساعدة من المعدات السحرية. كانت سرعتها أبطأ قليلاً. ومن بين بقية الأشخاص الستة، كان أحدهم أيضاً ساحر عنصر الرياح، وكان يتابع عن كثب مع المجموعة الأكبر.
كان القفص الحديدي لترويض الوحوش هائل. لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من المكان الذي عُقِدَتْ مسابقة المبتدئين فيه. من حيث المساحة، يمكن أن يصلح لملعب كرة القدم على الأقل.
مو فان هرع إلى درج المبنى. تماماً كما كان على وشك تسلقه، تكثف محيطه فجأة في الجليد. ذهب الهواء البارد مباشرة من خلال جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التف حوله وأدرك أربعة أو خمسة أغلال من سلاسل الجليد الكثيفة تتحرك مثل الثعابين بذكاء كانت تجتاح نحوه. على الطرف الآخر من قيود الجليد كان لوه سونغ، الذي كان يعرض ابتسامة باردة.
مو فان بحث عن الشخص الغامض الذي أغلق الباب الحديدي وقال: “يبدو أنك كنت تنتظر هنا لفترة طويلة.”.
ارتفعت قضبان الحديد مثل جذوع الأشجار جنبا إلى جنب. لسوء الحظ، فإن المسافة بينهما لم تسمح لأحد بالمرور!
لوه سونغ كان لا يزال ساحر عنصر الأرض. جنباً إلى جنب مع احذية السحر وسحر عنصر الارض، كان أول واحد يلحق مو فان.
رنننن!!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنرى إلى أي مكان آخر يمكنك الركض إليه!”
رنننن!!!!
ظهرت فتحة على درج الجرانيت بعد أن حطمت سلاسل الجليد خلالها.
كان يرتدي قناعاً يغطي عينيه بحافة طويلة جداً. غطت الحافة السوداء النصف الآخر من وجهه …
_ فقط من الذي صمم القفص الحديدي هذا اللعنة؟ إنه لاحتواء الوحوش، فلماذا لا يستطيع البشر الخروج من هنا؟ _
“غريب، أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان وقف داخل القفص الحديدي وهو يحدق في هذا الشخص وسأل: “من أنت؟”.
يو آنغ يكره مو فان هذا في الصميم. كان بالتأكيد يريد ان يعذبه أكثر وأكثر!
في المتاهة المظلمة، لوه سونغ اعتقد انه كان محاصر مو فان مع اغلال سلاسل الجليد. من كان يعرف أنه بعد أن صعد إلى الطابق العلوي، لم يستطع حتى رؤية ظل مو فان.
فجأة، في الضباب المشتت تدريجياً، سمع صوت لإنسان: “هاهاها، هل تعرف كيف تبدو الآن؟”
شين مينغ شياو استخدم مسار الرياح وركض في الداخل وكان قراره بديهي وقال: “يجب أنه ركض في الداخل. بسرعة، لا تدعه يسلم وحش الظل!”.
يو آنغ أقسم أنه إذا ذكر هذا الوغد كلمة “وجه” مرة أخرى، فسوف يطبخه على قيد الحياة ويجعله يتحول إلى مصل جسدي بشري. ثم يجبر أحبائه على شربه!
فعل المجموعة من الناس افضل ما فعلوه. وكلهم هجموا على المبنى الذي بدا وكأنه مجموعة من الحجارة المكدسة.
فجأة، سقط وتحطم نوع من المعدن على الأرض من الأعلى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان هرع إلى درج المبنى. تماماً كما كان على وشك تسلقه، تكثف محيطه فجأة في الجليد. ذهب الهواء البارد مباشرة من خلال جلده.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمكن أن يرى فقط حوالي عشرين متراً داخل هذا الضباب. الحقيقة هي أن عشرون متراً لم تكن كافية لرؤية الطرف الآخر من القفص الحديدي!
تم بناء المبنى باستخدام صخور كبيرة. بالنسبة لمباني مثل هذه، التي كانت تحتوي على الوحوش التي تم استدعاءها، طلبت المدرسة من ساحر الأرض إنشاء مبنى بشكل عرضي. بدا أن هذا المبنى كان مشروعاً كبيراً، لكن الحقيقة كانت أنه إذا تم تدميره، فلن يهتم أحد. إذا أرادوا إعادة بنائه، فكل ما يحتاجون إليه هو استخدام القليل من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعمق منطقة في المبنى كان هناك القفص الحديدي لترويض الوحوش. وكان هذا القفص الحديدي لترويض الوحوش على وجه التحديد وجهة الامتحان هذه المرة.
مو فان رد: “صوتك يبدو وكأنه نعيق غراب والصوت يبدوا مألوف قليلاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القفص الحديدي لترويض الوحوش هائل. لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من المكان الذي عُقِدَتْ مسابقة المبتدئين فيه. من حيث المساحة، يمكن أن يصلح لملعب كرة القدم على الأقل.
“يو آنغ، عندي سؤال” مو فان سأل، وهو يبتسم ببرود وقال: “إذا كنت ستفشل هذه المهمة مرة أخرى، فهل سيدمر رئيسك النصف الآخر من وجهك أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القفص الحديدي يبلغ طوله عشرين متراً، ويبدو أنه قد تم بناؤه بقضبان مقواة بالفولاذ، مع القليل من السحر. بالنسبة للوحوش السحرية تحت مستوى القائد، لا يمكن أن يحلموا سوى بمحاولة اختراق هذا القفص الحديدي في فترة زمنية قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان هرع إلى درج المبنى. تماماً كما كان على وشك تسلقه، تكثف محيطه فجأة في الجليد. ذهب الهواء البارد مباشرة من خلال جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان كان يجري أثناء استخدام هروب الظل. كانت سرعته أسرع بكثير من سرعتهم. ومع ذلك، شين مينغ شياو وجيا ون كوينغ كلاهما يمتلكان عنصر الرياح. لم تكن سرعتهما أثناء ملاحقتهما مع مسار الرياح بأي حال من الأحوال أبطأ من سرعته.
كان المبنى أيضاً ضمن التكوين الكبير لنطاق الهيمنة الليلية. ومع ذلك، كان من الواضح أن هذا كان على حافة ذلك، حيث لم يكن هناك سوى القليل من الظلام ينتشر في هذا المكان.
غمر الضباب المبنى ذو السقف المفتوح بأكمله، وأسفل القفص الحديدي الكبير. القفص الحديدي لترويض الوحوش يعطي شعوراً بأن أعماقه تخفي نوعاً من الوحوش العملاقة، مما يثير الكثير من مخاوف الرهبة.
كانت بوابات قفص ترويض الوحوش معلقة في الهواء. كانت مغطاة بالكامل بالضباب المظلم، ومو فان لم يدرك أنه قد جرى بطريق الخطأ بداخل القفص الحديدي العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القفص الحديدي يبلغ طوله عشرين متراً، ويبدو أنه قد تم بناؤه بقضبان مقواة بالفولاذ، مع القليل من السحر. بالنسبة للوحوش السحرية تحت مستوى القائد، لا يمكن أن يحلموا سوى بمحاولة اختراق هذا القفص الحديدي في فترة زمنية قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان كان يجري بكل قوته. في الظلام، كانت رؤيته محدودة للغاية أيضاً. وهكذا، عندما وجد مكان للاختباء، دخل بطريق الخطأ في القفص الحديدي.
.
كانت بوابات قفص ترويض الوحوش معلقة في الهواء. كانت مغطاة بالكامل بالضباب المظلم، ومو فان لم يدرك أنه قد جرى بطريق الخطأ بداخل القفص الحديدي العملاق.
.
لوه سونغ وفو تيان مينغ استعانوا بوضوح بمساعدة من المعدات السحرية. كانت سرعتها أبطأ قليلاً. ومن بين بقية الأشخاص الستة، كان أحدهم أيضاً ساحر عنصر الرياح، وكان يتابع عن كثب مع المجموعة الأكبر.
رنننن!!!!
مو فان كان يجري أثناء استخدام هروب الظل. كانت سرعته أسرع بكثير من سرعتهم. ومع ذلك، شين مينغ شياو وجيا ون كوينغ كلاهما يمتلكان عنصر الرياح. لم تكن سرعتهما أثناء ملاحقتهما مع مسار الرياح بأي حال من الأحوال أبطأ من سرعته.
فجأة، سقط وتحطم نوع من المعدن على الأرض من الأعلى!
مو فان استدار وأدرك أنه خلفه كان باب حديدي يبلغ طوله عشرين متراً. واطلق صوت هائل عندما ضرب الأرض، مما جعل الأرض ترتعش.
مو فان لم يفهم كيف سيسقط هذا الباب الحديدي. ومع ذلك، عندما تشتت الضباب الأسود في المنطقة المحيطة ببطء، مو فان أدرك أخيراً أنه كان بالفعل داخل القفص الحديدي لترويض الوحوش!
كان يمكن أن يرى فقط حوالي عشرين متراً داخل هذا الضباب. الحقيقة هي أن عشرون متراً لم تكن كافية لرؤية الطرف الآخر من القفص الحديدي!
بالنسبة لمو فان فإنها كانت المرة الأولى التي يأتي إلى هنا. كيف يمكن أن يعرف أن القفص الحديدي كان في الواقع بهذا الحجم؟ ما لم يتوقعه أبداً هو أن المخرج الوحيد العملاق كان مغلقاً تماماً من خلال القفص الحديدي!
ارتفعت قضبان الحديد مثل جذوع الأشجار جنبا إلى جنب. لسوء الحظ، فإن المسافة بينهما لم تسمح لأحد بالمرور!
“توقف عن التمثيل! آخر مرة، كنت محظوظاً لأنني سمحت لك بالهرب من مدينة بو! هذه المرة، سأجعلك تندم على النجاة في ذلك الوقت!”
كان الجزء العلوي من قفص الحديدي قبة مصنوعة من أسلاك حديدية مرتبة بالتساوي. وتبدو دائرية. هذا يدل على أنه لم يستطع الهرب من القمة أيضاً.
في أعمق منطقة في المبنى كان هناك القفص الحديدي لترويض الوحوش. وكان هذا القفص الحديدي لترويض الوحوش على وجه التحديد وجهة الامتحان هذه المرة.
والسبب الذي جعل مو فان يشعر بمزيد من التقييد هو أنه رأى وجود أسلاك صلبة لعناصر أخرى ملتوية حول الأماكن الأخرى. تحول نسجهم إلى شبكة حديدية، مدمرة تماماً افكار الهروب لمو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالتالي، يمكنك فقط رؤية العين اليمنى لهذا الشخص. كانت تلك العين مليئة بالجنون.
.
_ فقط من الذي صمم القفص الحديدي هذا اللعنة؟ إنه لاحتواء الوحوش، فلماذا لا يستطيع البشر الخروج من هنا؟ _
“يو آنغ، عندي سؤال” مو فان سأل، وهو يبتسم ببرود وقال: “إذا كنت ستفشل هذه المهمة مرة أخرى، فهل سيدمر رئيسك النصف الآخر من وجهك أيضاً؟”
فجأة، في الضباب المشتت تدريجياً، سمع صوت لإنسان: “هاهاها، هل تعرف كيف تبدو الآن؟”
مو فان في الواقع عرف بالفعل من كان هذا الشخص في الثانية التي سمع فيها صوته ثم قال: “إذا وضعت الأمر هكذا، فأنا أعرف من أنت. أن نكون صادقين، وجهك ليس مشكلة كبيرة. اذهب إلى كوريا واحصل على بعض الجراحة التجميلية، ألا يحل ذلك كل شيء؟ ليست هناك حاجة إلى النفسنة* على ذلك معي. بالنسبة لشخص مثلك الذي كان يتظاهر بسرور بأنه ابن شخص ما لمدة عشر سنوات، فإن إجراء بعض الجراحة التجميلية لن يكون شيئاً من شأنه أن يجر كرامتك إلى أسفل.”.
عادة ما توصف الأصوات القاسية والحادة بأنها قبيحة. ومع ذلك، كان صوت هذا الرجل يشبه صوت الشبح. أولئك الذين سمعوا ذلك سوف يشعرون أن شعرهم يقف.
جاء الصوت من يسار مو فان وقال: “أنه أنت الذي سار في الفخ! لقد حصلت بالفعل على وحش الظل، لذا آمل الآن أن تنضم إلي المدرسة في تقدير الأداء الأكثر إثارة حتى الآن!”.
مو فان بحث عن الشخص الغامض الذي أغلق الباب الحديدي وقال: “يبدو أنك كنت تنتظر هنا لفترة طويلة.”.
مو فان كان يجري أثناء استخدام هروب الظل. كانت سرعته أسرع بكثير من سرعتهم. ومع ذلك، شين مينغ شياو وجيا ون كوينغ كلاهما يمتلكان عنصر الرياح. لم تكن سرعتهما أثناء ملاحقتهما مع مسار الرياح بأي حال من الأحوال أبطأ من سرعته.
جاء الصوت من يسار مو فان وقال: “أنه أنت الذي سار في الفخ! لقد حصلت بالفعل على وحش الظل، لذا آمل الآن أن تنضم إلي المدرسة في تقدير الأداء الأكثر إثارة حتى الآن!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان استدار، وأدرك أنه كان هناك شخص يقف بجانب الدرج الموجود خارج القفص الحديدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القفص الحديدي يبلغ طوله عشرين متراً، ويبدو أنه قد تم بناؤه بقضبان مقواة بالفولاذ، مع القليل من السحر. بالنسبة للوحوش السحرية تحت مستوى القائد، لا يمكن أن يحلموا سوى بمحاولة اختراق هذا القفص الحديدي في فترة زمنية قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرتدي قناعاً يغطي عينيه بحافة طويلة جداً. غطت الحافة السوداء النصف الآخر من وجهه …
……
وبالتالي، يمكنك فقط رؤية العين اليمنى لهذا الشخص. كانت تلك العين مليئة بالجنون.
كان الجزء العلوي من قفص الحديدي قبة مصنوعة من أسلاك حديدية مرتبة بالتساوي. وتبدو دائرية. هذا يدل على أنه لم يستطع الهرب من القمة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان وقف داخل القفص الحديدي وهو يحدق في هذا الشخص وسأل: “من أنت؟”.
مو فان لم يفهم كيف سيسقط هذا الباب الحديدي. ومع ذلك، عندما تشتت الضباب الأسود في المنطقة المحيطة ببطء، مو فان أدرك أخيراً أنه كان بالفعل داخل القفص الحديدي لترويض الوحوش!
الرجل الذي كشف عن عين واحدة فجأة بدأ يضحك. بدا هذا الصوت كئيب بشكل خاص وهو يتردد في قفص الوحش هذا وقال: “أنت لا تعرفني؟ أنتت للللا تعرفففففنييييي؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان رد: “صوتك يبدو وكأنه نعيق غراب والصوت يبدوا مألوف قليلاً”.
“توقف عن التمثيل! آخر مرة، كنت محظوظاً لأنني سمحت لك بالهرب من مدينة بو! هذه المرة، سأجعلك تندم على النجاة في ذلك الوقت!”
رنننن!!!!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب، أين هو؟”
مو فان في الواقع عرف بالفعل من كان هذا الشخص في الثانية التي سمع فيها صوته ثم قال: “إذا وضعت الأمر هكذا، فأنا أعرف من أنت. أن نكون صادقين، وجهك ليس مشكلة كبيرة. اذهب إلى كوريا واحصل على بعض الجراحة التجميلية، ألا يحل ذلك كل شيء؟ ليست هناك حاجة إلى النفسنة* على ذلك معي. بالنسبة لشخص مثلك الذي كان يتظاهر بسرور بأنه ابن شخص ما لمدة عشر سنوات، فإن إجراء بعض الجراحة التجميلية لن يكون شيئاً من شأنه أن يجر كرامتك إلى أسفل.”.
مو فان كان يجري أثناء استخدام هروب الظل. كانت سرعته أسرع بكثير من سرعتهم. ومع ذلك، شين مينغ شياو وجيا ون كوينغ كلاهما يمتلكان عنصر الرياح. لم تكن سرعتهما أثناء ملاحقتهما مع مسار الرياح بأي حال من الأحوال أبطأ من سرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمكن أن يرى فقط حوالي عشرين متراً داخل هذا الضباب. الحقيقة هي أن عشرون متراً لم تكن كافية لرؤية الطرف الآخر من القفص الحديدي!
يو آنغ قال بصوت بارد: “هي هي. قريباً، ستركع وتتوسلني أن أتركك بقطعة كاملة من الجلد!”.
والسبب الذي جعل مو فان يشعر بمزيد من التقييد هو أنه رأى وجود أسلاك صلبة لعناصر أخرى ملتوية حول الأماكن الأخرى. تحول نسجهم إلى شبكة حديدية، مدمرة تماماً افكار الهروب لمو فان.
والسبب الذي جعل مو فان يشعر بمزيد من التقييد هو أنه رأى وجود أسلاك صلبة لعناصر أخرى ملتوية حول الأماكن الأخرى. تحول نسجهم إلى شبكة حديدية، مدمرة تماماً افكار الهروب لمو فان.
“يو آنغ، عندي سؤال” مو فان سأل، وهو يبتسم ببرود وقال: “إذا كنت ستفشل هذه المهمة مرة أخرى، فهل سيدمر رئيسك النصف الآخر من وجهك أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطبعت ابتسامة باردة على وجه مو فان وتحولت تدريجياً على نحو متزايد أكثر شراً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يو آنغ أقسم أنه إذا ذكر هذا الوغد كلمة “وجه” مرة أخرى، فسوف يطبخه على قيد الحياة ويجعله يتحول إلى مصل جسدي بشري. ثم يجبر أحبائه على شربه!
شو تشاو تينغ لم يكن على الإطلاق مثل هذا المو فان، الذي كان يبحث عن الموت. في النهاية، كان لا يزال تحول إلى عبد، وبسبب الكثير من الألم كان يفضل الموت.
كان القفص الحديدي لترويض الوحوش هائل. لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من المكان الذي عُقِدَتْ مسابقة المبتدئين فيه. من حيث المساحة، يمكن أن يصلح لملعب كرة القدم على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يو آنغ يكره مو فان هذا في الصميم. كان بالتأكيد يريد ان يعذبه أكثر وأكثر!
=======================
الفصل 239 – الوقوع في القفص الحديدي!
والسبب الذي جعل مو فان يشعر بمزيد من التقييد هو أنه رأى وجود أسلاك صلبة لعناصر أخرى ملتوية حول الأماكن الأخرى. تحول نسجهم إلى شبكة حديدية، مدمرة تماماً افكار الهروب لمو فان.
=======================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غريب، أين هو؟”
في المتاهة المظلمة، لوه سونغ اعتقد انه كان محاصر مو فان مع اغلال سلاسل الجليد. من كان يعرف أنه بعد أن صعد إلى الطابق العلوي، لم يستطع حتى رؤية ظل مو فان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات