في الصباح التالي ،
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
كانت آستر تكافح بسبب شعورها بالإختناق على صدرها ، و فتحت عينها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يُمكنني فعل ذلكَ ايضاً ؟”
“آه.”
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
يعتقد الجميع أن دينيس طيب و مهذب و لقد كان ألطف من چو-دي .
“أوبا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
أصيب آستر بالذهول و دفعت ساق چو-دي . بشكل غير متوقع ، كان دفع ساقع بعيداً سهلاً ، و تحول جسده إلى الإتجاه الآخر .
عند الإجابة ، إستدار دينيس على الفور .
و مع ذلكَ ، فإن هذا الإختناق لم يتم حله . تسائلت ما هي المشكلة ، كانت يدها اليسرى محاصرة بيد أكبر .
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
“الدوق ؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لدينا شيئ نتحدث عنه.”
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
بدا وجه دي هين الذي تنعكس عليه أشعة الشمس و كأنه تمثال منحوت من قِـبل حِرفي ما .
“سأذهب وحدي . لا بأس .”
‘واو.’
‘إذا ، لنبدأ.’
نظرت آستر إلى دي هين بإعجاب ، بدا شكله النائم أكثر نعومة من المعتاد .
وفي لحظة ، عبر الإثنان جدار قصر الدوق الأكبر .
بعد فترة من التحديق ، إستعادت آستر رشدها و حاولت سحب يدها اليسرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
“آه ، ماذا تفعلين؟”
لكن ، دينيس الذي كان ذاهباً إلى حديقة هاربيل ، سار على الجانب الآخر ، وليس الحديقة . كان طريقاً لم تسلكه آستر ابداً .
كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
“لكن لم اتوقع ابداً أن يقع لكِ أبي و چو-دي بشكل غير طبيعي .”
إنحنت آستر عندما تذكرت الليلة الماضية . لقد كانت آسفة للغاية .
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
“أنا آسفة ، بسببي…”
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
“في هذه الحالة لا تقولين أنا آسفة ، بل تقولين شكراً .”
في البداية ، الفكرو لم تكن سيئة .
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
مددت آستر نفسها أمام النافذة ، و أغلقت عينيها . أحببت الشعور بدفء الشمس و الرياح .
عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، ما يزال ….”
“چو-دي ، إذهب إلى غرفتكَ و نم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لدينا شيئ نتحدث عنه.”
هز دي هين يده لإيقاظ چو-دي الذي كان ينام بشكل جيد .
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
“نعم ، إتركني و شأني سأنام قليلاً بعد .”
في الصباح التالي ،
لكن چو-دي صاح و غطى أذنيه بوسادة . يبدو أنن ليس لديه النية للرجوع إلى غرفته .
بإمتنان صادق ، أخفضت رأسها كما لو كانت تلمس الأرض .
“إن لم تستيقظ سوف أرفعكَ رأساً على عقب …”
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
“ايها الدوق ، لا بأس . لا بدَ أنه لم يستطع النوم بسببي ، أريده ان ينام أكثر .”
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
كان دي هين حقاً يُفكر بإيقاظ چو-دي و هو يحمله رأساً على عقب ، لكن بالنظر إلى وجه آستر ، قررَ أن يتحمل الأمر أكثر قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘واو.’
“حسناً ، الوقت مبكر جداً ، لذا خذي قسطاً من الراحة و إنزلي لتناول الإفطار .”
“هل سيأتي مرة أخرى .”
“نعم ، شكراً لكَ.”
اخيراً بدأ دينيس في العمل لتنفيذ السبب الذي قام بإخراج آستر بسببه .
اومأت آستر .
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
بإمتنان صادق ، أخفضت رأسها كما لو كانت تلمس الأرض .
“نعم ، شكراً لكَ.”
‘أعتقد أن المطر قد توقف.’
نظرت آستر إلى دي هين بإعجاب ، بدا شكله النائم أكثر نعومة من المعتاد .
مشت آستر بإتجاه النافذة ، ثم فتحت الستائر على نطاق واسع ليتسرب الضوء إلى الغرفة .
“لكن ، لماذا أُعجبَ بكِ ؟”
“مشرق.”
“نعم.”
بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
لكن عندما إعتقدت أن هذه هي النهاية ، ظهر الدوق و چو-دي اللذان كان يحرسانها أثناء الرعد في عقلها .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
نظرت دوروثي إلى دينيس و آستر بالتناوب بتعبير محرج .
“حقاً ؟”
لم أفلت من الظلام حتى الآن . دائماً الظلام بعده الظلام . يبدأ اليأس مرة اخرى فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، لقد كانت فرصة جيدة للخروج من الدوقية الكبرى .
لذلكَ ، في اليوم التالي للرعد لم تكن تعرف بأنها يُمكنها رؤية مثل هذه السماء الصافية .
“الدوق ؟”
“هل يُمكنني فعل ذلكَ ايضاً ؟”
“لا بأس.”
هل سيأتي اليوم الذي تدفع فيه الماضي بعيداً وتعتاد على هذه الحياة اليومية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
مددت آستر نفسها أمام النافذة ، و أغلقت عينيها . أحببت الشعور بدفء الشمس و الرياح .
في الصباح التالي ،
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
و لكن مع دخول نسيم الصباح ، عبسَ چو-دي من البرد و دخل إلى البطانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتسعت عينا آستر بسبب تلكَ الكلمات الغير متوقعة . كانت دوروثي تنظر بقلق نحوهما .
ضحكت آستر و أغلقت النافذة مرة أخرى .
بإمتنان صادق ، أخفضت رأسها كما لو كانت تلمس الأرض .
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
إنحنت آستر عندما تذكرت الليلة الماضية . لقد كانت آسفة للغاية .
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبب موافقة دينيس على تبني طفل ، انه كان يشعر بالملل . مثل جلب جرو ، هكذا كان يفكر .
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
إنحنت آستر عندما تذكرت الليلة الماضية . لقد كانت آسفة للغاية .
***
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
اليوم ، بمجرد ان إنتهيتُ من الإفطار ، عدتُ إلى الغرفة و جلستُ بهدوء و أنا اتناول فطيرة قامت دوروثي بإعدادها .
‘ما هذا الحلم؟’
“أين تريدين أن تذهبي ؟”
“فعلت.”
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
‘ما الشيئ المميز بها ؟’
“نعم ! هناكَ قلعة بالجوار و هناكَ بحيرة . هناكَ العديد من الحدائق التي لم تقومي بزيارتها ، سآخذكِ إلى هناك في أى وقت ترغبين به .”
‘لقد كان دافئاً جداً.’
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
و لكن في اللحظة التي كانت فيها آستر على وشكِ الخروج ، سمعت طرقاً على الباب .
و لكن مع دخول نسيم الصباح ، عبسَ چو-دي من البرد و دخل إلى البطانية .
“من هناكَ ؟”
“لنذهب معاً “
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
“اوه ، سيدي هذا أنت ؟”
في البداية ، الفكرو لم تكن سيئة .
“نعم ، هل يُمكنني الدخول ؟”
لذلكَ ، في اليوم التالي للرعد لم تكن تعرف بأنها يُمكنها رؤية مثل هذه السماء الصافية .
“بالطبع.”
مشى دينيس متجهاً إلى آستر .
‘لماذا نحن هنا ؟’
“ماذا كنتم تفعلون ؟”
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
“لقد كنت أستريح فقط للتو .”
“حسناً ، الوقت مبكر جداً ، لذا خذي قسطاً من الراحة و إنزلي لتناول الإفطار .”
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
“أنا آسفة ، بسببي…”
سأل دينيس الذي كان يُحدق في آستر لمدة طويلة بإبتسامة .
“سنخرج.”
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
إتسعت عينا آستر بسبب تلكَ الكلمات الغير متوقعة . كانت دوروثي تنظر بقلق نحوهما .
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
“إلى أين؟”
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
“أردتُ فقط أن أتحدثَ لكِ ، لنذهب معاً إاى حديقة هاربيل.”
“وحدك؟”
كانت نبرة دينيس لطيفة و مهذبة ، لكن عيونه لم تبتسم على الإطلاق ، لذلكَ شعرت أنه يتظاهر .
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
‘ما هذا الحلم؟’
“نعم ، شكراً لكَ.”
كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
و مع ذلكَ ، فإن هذا الإختناق لم يتم حله . تسائلت ما هي المشكلة ، كانت يدها اليسرى محاصرة بيد أكبر .
“لماذا ؟ لا تريدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
“لا . سأذهب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، ما يزال ….”
في البداية ، الفكرو لم تكن سيئة .
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
“سأذهب معك.”
كانت نبرة دينيس لطيفة و مهذبة ، لكن عيونه لم تبتسم على الإطلاق ، لذلكَ شعرت أنه يتظاهر .
تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
“ايها الدوق ، لا بأس . لا بدَ أنه لم يستطع النوم بسببي ، أريده ان ينام أكثر .”
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
“لدينا شيئ نتحدث عنه.”
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
“سنكون في القلعة على أى حال ، لماذا انتِ ثلقة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
“لكن ، ما يزال ….”
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
نظرت دوروثي إلى دينيس و آستر بالتناوب بتعبير محرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها .
“سأذهب وحدي . لا بأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
رمشت آستر لدوروثي لتطمأنها .
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
لذلكَ ، في اليوم التالي للرعد لم تكن تعرف بأنها يُمكنها رؤية مثل هذه السماء الصافية .
“…حسناً .”
لم تكن شيئاً قد أعجبه . و لم تكن جيدة .
في النهاية ، ذهبت آستر و دينيس في نزهة بمفردهما .
“سأذهب معك.”
لكن ، دينيس الذي كان ذاهباً إلى حديقة هاربيل ، سار على الجانب الآخر ، وليس الحديقة . كان طريقاً لم تسلكه آستر ابداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
‘لماذا نحن هنا ؟’
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
إعتقدت آستر ان الأمر غريب ، لكنها ظلت تتبع دينيس .
“بالطبع.”
المكان الذي وصلت إليه سيراً على الأقدام لفترة طويلة كان بالخارج . كان أمام الجدار الخارجي و لقد كانت الشجيرات تنمو هنا بشكل عشوائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر و أغلقت النافذة مرة أخرى .
ركض دينيس عبر الغابة . بعد ذلكَ ، ظهرت حفرة كلب صغيرة بما يكفي لدخول و خروج شخص واحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسناً .”
“سنخرج.”
هل سيأتي اليوم الذي تدفع فيه الماضي بعيداً وتعتاد على هذه الحياة اليومية ؟
“ماذا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لدينا شيئ نتحدث عنه.”
“أنا ذاهب إلى المدينة .”
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
بعد ترك آستر محرجة ، دخل دينيس اولاً إلى الحفرة .
حصل على جميع الكتب التي كان يريد أن يحصل عليها ، و إضطر للعودة في غضون ثلاث ساعات لانه كان سـيستغرق وقت طويل للذهاب إلى المنزل .
“هيا.”
هذا هو الشيئ الذي كانت آستر تشعر بالفضول نحوه . لم تكن تعرف الإجابة حقاً و لم تستطع الرد .
لقد قامت بالتفكير للحظة ما إن كان عليها العودة ، لكنها ظنت أنه سيكون من الجيد مواكبة دينيس .
‘أعتقد أن المطر قد توقف.’
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
“لا . سأذهب .”
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
لم تكن شيئاً قد أعجبه . و لم تكن جيدة .
“الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
“أوبا؟”
“فعلت.”
اليوم ، بمجرد ان إنتهيتُ من الإفطار ، عدتُ إلى الغرفة و جلستُ بهدوء و أنا اتناول فطيرة قامت دوروثي بإعدادها .
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
وفي لحظة ، عبر الإثنان جدار قصر الدوق الأكبر .
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
“كيف قابلتي والدي ؟”
“هيا.”
“بالصدفة في المعبد.”
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
“لكن ، لماذا أُعجبَ بكِ ؟”
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
“لا أعرف .”
“نعم ، شكراً لكَ.”
هذا هو الشيئ الذي كانت آستر تشعر بالفضول نحوه . لم تكن تعرف الإجابة حقاً و لم تستطع الرد .
“أنا ذاهب إلى المدينة .”
“أريد ان أوضح ذلكَ ، لكنني لم أقم بقبولكِ كأخت صغرى بعد.”
“لا بأس.”
قال دينيس أفكاره بدون قلق . لم يكن ذلك لانه كان يكره آستر ، لكن لأنه لم يكن لديه مشاعر .
لكن چو-دي صاح و غطى أذنيه بوسادة . يبدو أنن ليس لديه النية للرجوع إلى غرفته .
لم تكن شيئاً قد أعجبه . و لم تكن جيدة .
كان دي هين حقاً يُفكر بإيقاظ چو-دي و هو يحمله رأساً على عقب ، لكن بالنظر إلى وجه آستر ، قررَ أن يتحمل الأمر أكثر قليلاً .
يعتقد الجميع أن دينيس طيب و مهذب و لقد كان ألطف من چو-دي .
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
بدلاً من أن يكون لطيفاً مع الجميع ، لقد كان هناك تمييز واضح .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لدينا شيئ نتحدث عنه.”
“إن كنتُ لا اعتقد هذا ، فلن أفكر فيكِ على أنكِ أختي الصغرى .”
مشت آستر بإتجاه النافذة ، ثم فتحت الستائر على نطاق واسع ليتسرب الضوء إلى الغرفة .
“لا بأس.”
“في هذه الحالة لا تقولين أنا آسفة ، بل تقولين شكراً .”
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
بدلاً من أن يكون لطيفاً مع الجميع ، لقد كان هناك تمييز واضح .
من الجميع أن نكون صادقين . كان من الطبيعي أن لا تحبني انا التي جأتُ إلى هنا بشكل مفاجئ كـأختكَ الصغرى.
من الجميع أن نكون صادقين . كان من الطبيعي أن لا تحبني انا التي جأتُ إلى هنا بشكل مفاجئ كـأختكَ الصغرى.
“لكن لم اتوقع ابداً أن يقع لكِ أبي و چو-دي بشكل غير طبيعي .”
“فعلت.”
كان سبب موافقة دينيس على تبني طفل ، انه كان يشعر بالملل . مثل جلب جرو ، هكذا كان يفكر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لقد كانت تصبر لأنهم لم يواجهو العقبات .
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
بعد فترة من التحديق ، إستعادت آستر رشدها و حاولت سحب يدها اليسرى .
‘ما الشيئ المميز بها ؟’
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
‘لقد كان دافئاً جداً.’
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، سيدي هذا أنت ؟”
“هناكَ الكثير من الأماكن التي سوف نتوقف عندها.”
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
ذهب دينيس بمهارة إلى المكتبة . كان هناك مكتبات في جميع أنحاء المدينة تبيع كتبه الذهبية .
“إلى أين؟”
بالطبع ، لم يهتم بآستر رغم أنه كان يذهب من مكان إلى آخر . آستر إتبعت دينيس بصمت بمفردها .
“أوبا؟”
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
“أنا آسفة ، بسببي…”
نظر دينيس إلى آستر التي كانت تقوم بإتباعه بشكل أفضل مما كان متوقع .
و لكن في اللحظة التي كانت فيها آستر على وشكِ الخروج ، سمعت طرقاً على الباب .
في البداية ، لقد كانت تصبر لأنهم لم يواجهو العقبات .
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
“سأذهب معك.”
حصل على جميع الكتب التي كان يريد أن يحصل عليها ، و إضطر للعودة في غضون ثلاث ساعات لانه كان سـيستغرق وقت طويل للذهاب إلى المنزل .
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
‘إذا ، لنبدأ.’
رمشت آستر لدوروثي لتطمأنها .
اخيراً بدأ دينيس في العمل لتنفيذ السبب الذي قام بإخراج آستر بسببه .
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
“آه . يا الهي . أنظرو إلى عقلي ، لقد كان هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
لقد كان هذا منتصف الطريق الذي يسير فيه معظم الناس . من السهل أن تضيع ، و أرضية السوق حيث لا تعرف إلى أين ذهب أى شخص .
“لنذهب معاً “
لكن چو-دي صاح و غطى أذنيه بوسادة . يبدو أنن ليس لديه النية للرجوع إلى غرفته .
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
“وحدك؟”
“كيف قابلتي والدي ؟”
“نعم.”
من الجميع أن نكون صادقين . كان من الطبيعي أن لا تحبني انا التي جأتُ إلى هنا بشكل مفاجئ كـأختكَ الصغرى.
نظرت آستر حولها .
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
لقد كان هذا منتصف الطريق الذي يسير فيه معظم الناس . من السهل أن تضيع ، و أرضية السوق حيث لا تعرف إلى أين ذهب أى شخص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، سيدي هذا أنت ؟”
‘هل هذا بسبب أنه لا يحبني ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر و أغلقت النافذة مرة أخرى .
لقد كانت تشك في أنه سيتركها هنا و يذهي بمفرده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أستريح فقط للتو .”
و مع ذلك ، بالنظر إلى غرضه الأصلي بالمجيئ إلى هنا لم يكن عليه حرج .
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
بدلاً من ذلك ، لقد كانت فرصة جيدة للخروج من الدوقية الكبرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
لكن عندما إعتقدت أن هذه هي النهاية ، ظهر الدوق و چو-دي اللذان كان يحرسانها أثناء الرعد في عقلها .
رمشت آستر لدوروثي لتطمأنها .
‘لقد كان دافئاً جداً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسناً .”
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
لقد كان هذا منتصف الطريق الذي يسير فيه معظم الناس . من السهل أن تضيع ، و أرضية السوق حيث لا تعرف إلى أين ذهب أى شخص .
“حسناً.”
اليوم ، بمجرد ان إنتهيتُ من الإفطار ، عدتُ إلى الغرفة و جلستُ بهدوء و أنا اتناول فطيرة قامت دوروثي بإعدادها .
“إذاً ، سأجد الكتاب.”
كان دي هين حقاً يُفكر بإيقاظ چو-دي و هو يحمله رأساً على عقب ، لكن بالنظر إلى وجه آستر ، قررَ أن يتحمل الأمر أكثر قليلاً .
عند الإجابة ، إستدار دينيس على الفور .
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
“هل سيأتي مرة أخرى .”
“نعم ، إتركني و شأني سأنام قليلاً بعد .”
وقفت آستر بلا حراك و حدقت في مكان إختفاء دينيس .
“الدوق ؟”
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
“أوبا؟”
يتبع..
رمشت آستر لدوروثي لتطمأنها .
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
“بالطبع.”
بدا وجه دي هين الذي تنعكس عليه أشعة الشمس و كأنه تمثال منحوت من قِـبل حِرفي ما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
