㊎باردٌ و سَاخن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لَقَد جَاءَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .
㊎باردٌ و سَاخن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ما هـُــوَ النَبَاْت الرُوُحِيِ الذِيْ يَبْحَثُ عَنه السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟” سَأَلَ آو فِـيِنـْج . كَانَ قَدْ شرع فِيْ الحُصُول عَلَيْ علاقةٍ وِدِيَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ وَضْع بشَكْل طَبِيِعي موقفه بشَكْل أدني .
… مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أبٌ فِيْ [طَبَقَة التحول الخَالِد] أو [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] أو شَيئِ مـَـا ؛ وَ إِذَا كَانَ لَدَيْك سيدٌ مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] كوَالِدَك ، ثُمَ جَعَلَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] تركع للعق قدميك لَمْ يَكُنْ شَيْئا مُسْتَحِيِلا .
لَقَد كَانَ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لكنَّ شَاْباً يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ إِلَي ثَمَانية عَشَرَ عَاماً مَعَ زِرَاْعَة [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] كَانَ يناديه أخاً… مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يجَعَلَه يَشْعُر بانه أحمقٌ مِنْ نَوْع مـَـا . لَا يُمْكِن إنْكَارُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيمْيَائِياً عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ وُجُود زِرَاْعَة مُنْخَفِضة لَيْسَتْ مشَكْلة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“لذَلِكَ هو السيد لِـيـِـنــــج” سَحَبَ آو فِـيِنـْج موقفه النبيل . دَخَلَ لَلتَوِ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] وَ قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ وَقْت فِيْ المُسْتَقْبَل حَيْثُ كَانَ عَلَيْه أَنْ يطلب مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَقْل الحُبُوُب . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الخيميائيون مَجْمُوعَة موحدة للغَايَة ، لذَلِكَ يُمْكِن للمرء أَنْ يعَني الإساءة للمَجْمُوعَة بأكْمَلَهَا . وَ بالتَالِي ، لَا يفضل أَنْ يُصْبِحَ عدواً معَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
غَادَر آو فِـيِنـْج يسير عَلَيْ الريح ، وَ سرعان مـَـا اختفِيْ فِيْ الَأفق .
بِالطَبْع ، كَانَ السَبَب الرَئِيِسي هـُــوَ أَنَّه كَانَ يُفَكِرَ فِيْ طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية حُبُوُبٍ فِيْ المُسْتَقْبَل ، أو مِنْ سيَعْرِفَ أَنَّه قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام ؟
ت.م : [يقصد أن حسه الإدراكي عامل الفتاة كأنها هواء كما لو أنها كانت متخفيه]
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضم يديه ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ مؤدبٌ للغَايَة” . لَمْ يَكُنْ بَارِدْاً وَ لَا غَيْرَ مبالٍ ، صحيح تَمَاماً فِيْ التَعْبِيِر عَن الغطرسة الخَاْصة بالخيميائيين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً “أَحْتَاجُ إِلَي نَبَاْت طبيٌ روحيٍ ؛ إِذَا وجده الأَخْ آو ، فسَتَكُوُن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكافأة رَائِعة” .
هذه كَانَت صفته الحَقِيْقِيْة ، لِذَا تَعَامل مَعَه بكل سُهُوُلة .
نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَت للبرودة . كَانَ يُفَكِرَ إِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يُصْبِحَ هوَ و آو فِـيِنـْج إخوة بالدم ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينادي هَذَا الشَخْص لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ بـ عمي ؟ ها ، هز رَأْسه عَلَيْ الفَوْر و نسي هَذِهِ الأشْيَاء المقيتة .
“كَيْفَ جَاءَ سيد لِـيـِـنــــج إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام وحده… لَا ، مَعَ أنتما الإثْنَيْن فَقَطْ؟” سَأَلَ آو فِـيِنـْج . كَانَ قَدْ رَأَي (هـُــو نِيـُو) وشعر بالدَهْشَة لدَرَجَة أَنَّه تجاهَلَهَا فِيْ وَقْت سَابِقَ .
لَقَد جَاءَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .
فِيْ مِثْل هَذَا التدريب المرتفع ، ينبغي أَنْ ينعكس كُلْ شَيئِ فِيْ وَعْيِه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْمه ، لكنَّه تجاهَل (هـُــو نِيـُو)… شَيئِ غَامِضَ للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت مُجَرَدَ طِفْلة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ مِنْ خمساً إِلَي ست سَنَوَات ، لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما إِذَا مـَـا تجاهَلَهَا .
“لذَلِكَ هو السيد لِـيـِـنــــج” سَحَبَ آو فِـيِنـْج موقفه النبيل . دَخَلَ لَلتَوِ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] وَ قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ وَقْت فِيْ المُسْتَقْبَل حَيْثُ كَانَ عَلَيْه أَنْ يطلب مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَقْل الحُبُوُب . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الخيميائيون مَجْمُوعَة موحدة للغَايَة ، لذَلِكَ يُمْكِن للمرء أَنْ يعَني الإساءة للمَجْمُوعَة بأكْمَلَهَا . وَ بالتَالِي ، لَا يفضل أَنْ يُصْبِحَ عدواً معَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ت.م : [يقصد أن حسه الإدراكي عامل الفتاة كأنها هواء كما لو أنها كانت متخفيه]
كَانَ الوادي نِصْف عَالَم مِنْ الجليد و نِصْفه مَعَ الَحْمم البركَانَية . وَ بمُجَرَدَ دُخُولُ المرء ، كَانَ هُنَاْكَ ثلج لَا حُدُود لـَـهُ يغطي الوادي بأكْمَله ، وَ هـُــوَ حقل أبْيَض بِدُونَ ذرة وَاحِدَة أو شبر مِنْ البقع – كَانَ مَشْهَدا رَائِعاً .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً “أَحْتَاجُ إِلَي نَبَاْت طبيٌ روحيٍ ؛ إِذَا وجده الأَخْ آو ، فسَتَكُوُن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكافأة رَائِعة” .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت المَنْطِقة العازلة هِيَ كُلْ المِيَاه المغلية ، دُونَ أَيِّ صخورٍ تطفو عَلَيْ السطح . هَذَا يعني أَنْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لَا يُمْكِن أَنْ ينمو هُنا ، لأَنَّ هَذَا النَبَاْت لَا يعجبه بِيئَة المِيَاه .
بسماع هَذَا ، كان آو فينج عَلَيْ الفَوْر مَلِيْئة بالاشمئزاز فِيْ الدَاخلِ .
كَانَ الوادي نِصْف عَالَم مِنْ الجليد و نِصْفه مَعَ الَحْمم البركَانَية . وَ بمُجَرَدَ دُخُولُ المرء ، كَانَ هُنَاْكَ ثلج لَا حُدُود لـَـهُ يغطي الوادي بأكْمَله ، وَ هـُــوَ حقل أبْيَض بِدُونَ ذرة وَاحِدَة أو شبر مِنْ البقع – كَانَ مَشْهَدا رَائِعاً .
لَقَد كَانَ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لكنَّ شَاْباً يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ إِلَي ثَمَانية عَشَرَ عَاماً مَعَ زِرَاْعَة [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] كَانَ يناديه أخاً… مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يجَعَلَه يَشْعُر بانه أحمقٌ مِنْ نَوْع مـَـا . لَا يُمْكِن إنْكَارُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيمْيَائِياً عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ وُجُود زِرَاْعَة مُنْخَفِضة لَيْسَتْ مشَكْلة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
بسماع هَذَا ، كان آو فينج عَلَيْ الفَوْر مَلِيْئة بالاشمئزاز فِيْ الدَاخلِ .
“ما هـُــوَ النَبَاْت الرُوُحِيِ الذِيْ يَبْحَثُ عَنه السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟” سَأَلَ آو فِـيِنـْج . كَانَ قَدْ شرع فِيْ الحُصُول عَلَيْ علاقةٍ وِدِيَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ وَضْع بشَكْل طَبِيِعي موقفه بشَكْل أدني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً “أَحْتَاجُ إِلَي نَبَاْت طبيٌ روحيٍ ؛ إِذَا وجده الأَخْ آو ، فسَتَكُوُن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكافأة رَائِعة” .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بجديةٍ بَيْنَما كَانَ يضَحِكَ دَاخلِيَاً (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . إِذَا كَانَ آو فينج قَدْ وجد بالفِعل النَبَاْت الرُوُحي ، فعِنْدَمَا يقوم بِصَقْلِ حَبَة استعَادَةً الرُوُح للِـيـِـنــــج دُونَج شينغ فِيْ المُسْتَقْبَل ، مِمَا يجَعَلَ زِرَاْعَة وَالِدَه تقَفَزَ بقُوَة قَبِلَ أَنْ تقَمَعَ آو فينج أَخِيِراً وَ يخبر آو فينج بالحَقِيقَةَ… ألن يتقيأ الدم مِنْ الغَضَب؟
بَيْنَ بحر الَنَار وطَبَقَة الجليد كَانَت مِسَاحَة مِنْ الماء المغلي الذِيْ عملت كمخزن . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ بحر الَنَار أو طَبَقَة الجليد ، فَإِنَّ قُوَة أَيّ مِنْهُما كَانَت قَوِية للغَايَة ، لذَلِكَ لَمْ يلتهمها الأخَرُ ، حَيْثُ كَانَت موُجَودَة لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .
كَانَ حَقَاً شَيئِ يَتَطَلَع إلَيْه .
(هـُــو نِيـُو) قهقت . كَانَت أكثَرَ حَسَاسية للحضور وَ الـعواطف . حَتَي لـَــوْ قَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نية الكراهية ، لخداع حَتَي آو فِـيِنـْج ، فَإِنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يهرب مِنْ عُيُون (هـُــو نِيـُو) .
“حَسَنَاً ، لَقَد تذكرت ذَلِكَ . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ فُرْصَة ، سَاقَومُ بالتَأكِيد بإعْطَاء النَبَاْت الطبيِ الروحي لك” . أوْمَأَ آو فِـيِنـْج ، ثُمَ ذَهَبَ : “لَدَيْ أشْيَاء أُخْرَي للعَناية بِهَا ، وداعاً!”
نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَت للبرودة . كَانَ يُفَكِرَ إِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يُصْبِحَ هوَ و آو فِـيِنـْج إخوة بالدم ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينادي هَذَا الشَخْص لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ بـ عمي ؟ ها ، هز رَأْسه عَلَيْ الفَوْر و نسي هَذِهِ الأشْيَاء المقيتة .
“تفضل” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه أيْضَاً .
“كَيْفَ جَاءَ سيد لِـيـِـنــــج إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام وحده… لَا ، مَعَ أنتما الإثْنَيْن فَقَطْ؟” سَأَلَ آو فِـيِنـْج . كَانَ قَدْ رَأَي (هـُــو نِيـُو) وشعر بالدَهْشَة لدَرَجَة أَنَّه تجاهَلَهَا فِيْ وَقْت سَابِقَ .
غَادَر آو فِـيِنـْج يسير عَلَيْ الريح ، وَ سرعان مـَـا اختفِيْ فِيْ الَأفق .
“نيو لَا يُمْكِن أَنْ تغلبْه أيضاً” تَنَهَدت (هـُــو نِيـُو) بخيبة أمل .
نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَت للبرودة . كَانَ يُفَكِرَ إِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يُصْبِحَ هوَ و آو فِـيِنـْج إخوة بالدم ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينادي هَذَا الشَخْص لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ بـ عمي ؟ ها ، هز رَأْسه عَلَيْ الفَوْر و نسي هَذِهِ الأشْيَاء المقيتة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يسير فِيْ الوادي مَعَ (هـُــو نِيـُو) “لكنَّ عَلَيْنا أَنْ نكون حذرين مِنْ الأنْ فصاعدا”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يكره هَذَا الرَجُل السَيْئ؟” (هـُــو نِيـُو) سَأَلَت فَجْأة .
أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الخريطة . عَلَيْها كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ التَضَارِيِس الخَاْصة الَّتِي تَمَ وَضْع عَلَامَة عَلَيْها ، وَ لكنَّ بخِلَاف هذا الوادي ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ أماكن أُخْرَي مُنَاسِبة لنمو (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) .
و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً ، “(هـُــو نِيـُو) ذكية حَقَاً ، حَتَي أنها رَأَت مِنْ خِلَال ذَلِكَ”
كَانَ الوادي نِصْف عَالَم مِنْ الجليد و نِصْفه مَعَ الَحْمم البركَانَية . وَ بمُجَرَدَ دُخُولُ المرء ، كَانَ هُنَاْكَ ثلج لَا حُدُود لـَـهُ يغطي الوادي بأكْمَله ، وَ هـُــوَ حقل أبْيَض بِدُونَ ذرة وَاحِدَة أو شبر مِنْ البقع – كَانَ مَشْهَدا رَائِعاً .
(هـُــو نِيـُو) قهقت . كَانَت أكثَرَ حَسَاسية للحضور وَ الـعواطف . حَتَي لـَــوْ قَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نية الكراهية ، لخداع حَتَي آو فِـيِنـْج ، فَإِنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يهرب مِنْ عُيُون (هـُــو نِيـُو) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ حَقَاً شَيئِ يَتَطَلَع إلَيْه .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يسير فِيْ الوادي مَعَ (هـُــو نِيـُو) “لكنَّ عَلَيْنا أَنْ نكون حذرين مِنْ الأنْ فصاعدا”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يسير فِيْ الوادي مَعَ (هـُــو نِيـُو) “لكنَّ عَلَيْنا أَنْ نكون حذرين مِنْ الأنْ فصاعدا”
كَانَ الوادي نِصْف عَالَم مِنْ الجليد و نِصْفه مَعَ الَحْمم البركَانَية . وَ بمُجَرَدَ دُخُولُ المرء ، كَانَ هُنَاْكَ ثلج لَا حُدُود لـَـهُ يغطي الوادي بأكْمَله ، وَ هـُــوَ حقل أبْيَض بِدُونَ ذرة وَاحِدَة أو شبر مِنْ البقع – كَانَ مَشْهَدا رَائِعاً .
أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الخريطة . عَلَيْها كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ التَضَارِيِس الخَاْصة الَّتِي تَمَ وَضْع عَلَامَة عَلَيْها ، وَ لكنَّ بخِلَاف هذا الوادي ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ أماكن أُخْرَي مُنَاسِبة لنمو (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) .
و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “هُنَاْكَ ثُعْبَان كَبِيِر هنا”
ت.م : [يقصد أن حسه الإدراكي عامل الفتاة كأنها هواء كما لو أنها كانت متخفيه]
“نيو تُريد أكل لَحْم الثُعْبَان!” عُيُون (هـُــو نِيـُو) اضاءت عَلَيْ الفَوْر ، وَ اللعاب تقَرِيِباً سَاَلَ من فمها .
سار الإثْنَان بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة ، مروراً بالوادي الجليدي ، و ظَهَرَ أمامُهِما بحرٌ مِنْ الَنَار ، تتدفق الَحْمم الملَونة عَلَيْ شَكْلٍ قرمزي ، وَ هـُــوَ مَشْهَد مِنْ شَأنِهِ أَنْ يزيد مِنْ زحف فروة الرَأْس .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عالٍ وَ قَاْلَ : هذه نخبةٌ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أتغلب عَلَيْها ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”
فِيْ مِثْل هَذَا التدريب المرتفع ، ينبغي أَنْ ينعكس كُلْ شَيئِ فِيْ وَعْيِه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْمه ، لكنَّه تجاهَل (هـُــو نِيـُو)… شَيئِ غَامِضَ للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت مُجَرَدَ طِفْلة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ مِنْ خمساً إِلَي ست سَنَوَات ، لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما إِذَا مـَـا تجاهَلَهَا .
“نيو لَا يُمْكِن أَنْ تغلبْه أيضاً” تَنَهَدت (هـُــو نِيـُو) بخيبة أمل .
هذه كَانَت صفته الحَقِيْقِيْة ، لِذَا تَعَامل مَعَه بكل سُهُوُلة .
كَانَت هَذِهِ الصَدْمَة كَبِيِرة جِدَاً بِالنِسبَة لعَاشِقَةِ الطَعَام المجنونة تلك .
نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَت للبرودة . كَانَ يُفَكِرَ إِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يُصْبِحَ هوَ و آو فِـيِنـْج إخوة بالدم ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينادي هَذَا الشَخْص لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ بـ عمي ؟ ها ، هز رَأْسه عَلَيْ الفَوْر و نسي هَذِهِ الأشْيَاء المقيتة .
“هدفنا الرَئِيِسي هـُــوَ ايجاد (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . هَذَا الثُعْبَان الكَبِيِر يُمْكِن أَنْ نَعتني به عِنْدَمَا نَعُوُد فِيْ المُسْتَقْبَل” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“لذَلِكَ هو السيد لِـيـِـنــــج” سَحَبَ آو فِـيِنـْج موقفه النبيل . دَخَلَ لَلتَوِ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] وَ قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ وَقْت فِيْ المُسْتَقْبَل حَيْثُ كَانَ عَلَيْه أَنْ يطلب مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَقْل الحُبُوُب . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الخيميائيون مَجْمُوعَة موحدة للغَايَة ، لذَلِكَ يُمْكِن للمرء أَنْ يعَني الإساءة للمَجْمُوعَة بأكْمَلَهَا . وَ بالتَالِي ، لَا يفضل أَنْ يُصْبِحَ عدواً معَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“أجْلِ!” أوْمَأَت (هـُــو نِيـُو) بِشَكلٍ مَحْبُوُب .
و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً ، “(هـُــو نِيـُو) ذكية حَقَاً ، حَتَي أنها رَأَت مِنْ خِلَال ذَلِكَ”
سار الإثْنَان بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة ، مروراً بالوادي الجليدي ، و ظَهَرَ أمامُهِما بحرٌ مِنْ الَنَار ، تتدفق الَحْمم الملَونة عَلَيْ شَكْلٍ قرمزي ، وَ هـُــوَ مَشْهَد مِنْ شَأنِهِ أَنْ يزيد مِنْ زحف فروة الرَأْس .
نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَت للبرودة . كَانَ يُفَكِرَ إِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يُصْبِحَ هوَ و آو فِـيِنـْج إخوة بالدم ، أَلَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينادي هَذَا الشَخْص لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ بـ عمي ؟ ها ، هز رَأْسه عَلَيْ الفَوْر و نسي هَذِهِ الأشْيَاء المقيتة .
بَيْنَ بحر الَنَار وطَبَقَة الجليد كَانَت مِسَاحَة مِنْ الماء المغلي الذِيْ عملت كمخزن . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ بحر الَنَار أو طَبَقَة الجليد ، فَإِنَّ قُوَة أَيّ مِنْهُما كَانَت قَوِية للغَايَة ، لذَلِكَ لَمْ يلتهمها الأخَرُ ، حَيْثُ كَانَت موُجَودَة لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .
لَقَد جَاءَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .
… كان هذا غريباً للغاية , حسبَ مَعَلومات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مكَانَ مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام في حياته السابقة . حَسَنَاً ، رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ كهَذَا ، فَقَطْ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ يعلم – بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت الأراضي الشاسعة ضَخْمةً للغَايَة .
“ما هـُــوَ النَبَاْت الرُوُحِيِ الذِيْ يَبْحَثُ عَنه السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟” سَأَلَ آو فِـيِنـْج . كَانَ قَدْ شرع فِيْ الحُصُول عَلَيْ علاقةٍ وِدِيَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ وَضْع بشَكْل طَبِيِعي موقفه بشَكْل أدني .
بحث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بعَناية عن الموَاقِع الَّتِي يُمْكِن أَنْ ينمو فِيهَا (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . يُمْكِن لمِثْل هَذَا النَبَاْتات الرُوُحِيِة أَنْ تنجو فِيْ المَنْطِقة العازلة فَقَطْ ، وَ يستوعب قُوَة الجليد الباردة وَ النَاْر الَهَائجة ، وَ إلَا لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ البَقَاء عَلَيْ قيد الحَيَاة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
… كان هذا غريباً للغاية , حسبَ مَعَلومات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مكَانَ مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام في حياته السابقة . حَسَنَاً ، رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ كهَذَا ، فَقَطْ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ يعلم – بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت الأراضي الشاسعة ضَخْمةً للغَايَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت المَنْطِقة العازلة هِيَ كُلْ المِيَاه المغلية ، دُونَ أَيِّ صخورٍ تطفو عَلَيْ السطح . هَذَا يعني أَنْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لَا يُمْكِن أَنْ ينمو هُنا ، لأَنَّ هَذَا النَبَاْت لَا يعجبه بِيئَة المِيَاه .
كَانَ الوادي نِصْف عَالَم مِنْ الجليد و نِصْفه مَعَ الَحْمم البركَانَية . وَ بمُجَرَدَ دُخُولُ المرء ، كَانَ هُنَاْكَ ثلج لَا حُدُود لـَـهُ يغطي الوادي بأكْمَله ، وَ هـُــوَ حقل أبْيَض بِدُونَ ذرة وَاحِدَة أو شبر مِنْ البقع – كَانَ مَشْهَدا رَائِعاً .
لَقَد جَاءَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الخريطة . عَلَيْها كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ التَضَارِيِس الخَاْصة الَّتِي تَمَ وَضْع عَلَامَة عَلَيْها ، وَ لكنَّ بخِلَاف هذا الوادي ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ أماكن أُخْرَي مُنَاسِبة لنمو (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) .
(هـُــو نِيـُو) قهقت . كَانَت أكثَرَ حَسَاسية للحضور وَ الـعواطف . حَتَي لـَــوْ قَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نية الكراهية ، لخداع حَتَي آو فِـيِنـْج ، فَإِنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يهرب مِنْ عُيُون (هـُــو نِيـُو) .
ما لَمْ يَكُنْ… المَنْطِقة الأسَاسيه لغَابَة شَيْطَان الظَلَام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يكره هَذَا الرَجُل السَيْئ؟” (هـُــو نِيـُو) سَأَلَت فَجْأة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“تفضل” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه أيْضَاً .
ترجمة
كَانَ الوادي نِصْف عَالَم مِنْ الجليد و نِصْفه مَعَ الَحْمم البركَانَية . وَ بمُجَرَدَ دُخُولُ المرء ، كَانَ هُنَاْكَ ثلج لَا حُدُود لـَـهُ يغطي الوادي بأكْمَله ، وَ هـُــوَ حقل أبْيَض بِدُونَ ذرة وَاحِدَة أو شبر مِنْ البقع – كَانَ مَشْهَدا رَائِعاً .
◉ℍ???????◉
㊎باردٌ و سَاخن㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		