You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Novel Extra 128

جنازة ٢

جنازة ٢

عندما فتحت عيني ، رأيت سقفًا غير مألوف. بدلا من كونه غير مألوف ، كان أكثر فخامة من أي شيء آخر. كانت اللوحات الجدارية الكاثوليكية تزين الجدران والأسقف ، وعندما ركزت ، أصبحت ألوان الجداريات أكثر وضوحًا .
لقد كانت غامضة.

وصلت أمامي قبل أن ألاحظ ونادت اسمي. لم أكن أعلم ما أفعله ، فقد حافظت على صمتى.

“هل استيقظت؟”

**

بينما كنت أحدق في اللوحات الجدارية في حالة ذهول ، رن صوت. حرمت وجهي ، رأيت الزعيم تجلس على كرسي.
شربت شايها ونظرت إلي.

“… اذا كيف سنعود؟”

“لقد نمت لمدة يومين.”

“آه….”

“…!”

“ااك .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمعت هذه الكلمات ، سرعان ما رفعت جسدي . أشياء كثيرة يمكن أن تحدث في يومين.
ومع ذلك ، كانت الزعيم هادئه .

استطعت أن أرى منزل جنازة صامت وكئيب. لكنني لم أستطع أن ادفع نفسي للداخل . كما أنني لم أكن أعتقد أنني أستطيع اختراق الحراس الواقفين في الخارج. لذا ، قررت فقط المشاهدة من على بعد. أخبرت نفسي أنني سأرجغ بعد أن اهدأ قلبي.

“لا تقلق ، العمليه كانت مثالية.”

ومع ذلك ، جعلت تلك الابتسامة وجهها يبدو أكثر حزنا .

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسألها ولكن لم أستطع. بعد النظر إلي لفترة من الوقت ، ابتسمت الزعيم برفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كانت على وشك العودة إلى منزل الجنازة ، فقدت تشاي نايون فجأة قوتها وانهارت. كان قد أغمي عليها. ركضت يو يونها بسرعة نحوهم.

“الجنازة ستبدأ اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يجب أن تكون متصله ببوسان. سآتي معك. هناك شيء أحتاج الى العناية به في إنجلترا “.

“آه….”

أنا رددت لا شعوريا. القيت السيجارة على الأرض ودست عليها. لم تكن تشاي نايون تنظر إلى السيجارة. كانت نظرتها مثبتة عليّ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج صوت استغراب من فمي. في الوقت نفسه ، ظهرت ذكريات لحظة سحبت الزناد من جديد.
جنازة تشاي جينيون.
هل يحق لي الذهاب إلى هناك؟
أنا صككت أسناني. فجأة ، سيطر على حافز قوي قمت بالتفتيش عبر جيبي ، لكن لم أستطع العثور على علبة السجائر الخاصة بي.

لم أستطع قول أي شيء آخر. بسبب الالم في حنجرتي ، لم يخرج صوتي.

“سلاحك موجود هنا.”

وحين حاولت إيفانديل التحرك بعيدا ، امسكتها وقربتها نحوى اكثر .

أشارت الزعيم الى الرف ، يبدو انها اسائت فهم حركتى. كان نسر الصحراء على المنضده . أنا أمسكته بعناية. وبسبب انه كان مندمج مع أثير فإنه لم يكن مكسور في أي مكان.

كل أنواع الأفكار المعقدة التي اومضت فى رأس يو يونها . لو فى يوم ما ، اكتشف تشاي نايون الحقيقة. لو ، اكتشف كيم هاجين الحقيقة. هل ستصل قصتهم إلى نهاية حزينة؟ أم أنهم سيتغلبون على كل الصعاب ويحققون السعادة؟

“… أين نحن؟”

“هوه ، لماذا لا نفتح النوافذ؟”

عندما قلت هذا ، وضعت نسر الصحراء داخل الوصمه . عند رؤية المسدس يتحول إلى تيار من مانا وبتسرب في ذراعي اتسعت عين الزعيم .

فقط عندما أخبرتني أدركت أنني أبكي ايضا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه طريقة تخزين مثيرة للاهتمام .”

“أنا ، أنا …”

“انها لا شيء “.

مسحت دموعي بيد واحدة. تشاي نايون سار نحوب خطوة واحدة في كل مرة. كانت فقط على بعد خطوة واحدة عني كانت أجسامنا تتلامس عمليا. اضطررت إلى دفعها بعيداً ، لكنني لم أستطع أن أحمل نفسي على القيام بذلك. لم يستطع قلبي أن ينفذ ما قاله لي عقلي. كانت تشاي نايون تبكي. أمام دموعها ، تجمد جسدي وأصبحت غير قادر على الحركة.

أنا تجاهلتها . ابتسم ابتسامة عريضة وواصلت التحدث بفخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزعيم تتفاخر بوضوح. البوابة الشخصية. كان نظام للأغنياء. إذا تذكرت بشكل صحيح ، كان هناك واحده في بوسان.

“هذا هو قصري المبني على جزيرة في البحر الشرقي. آه ، في حالة سوء الفهم ، هذه الجزيرة بأكملها هي منزلي. ”

“هاااانغ …”.

“… رائع ، هذا رائع.”

“هوه ، لماذا لا نفتح النوافذ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما أن الزعيم تحب المدح ، أنا بالغت قليلا.

“…!”

“هوه ، لماذا لا نفتح النوافذ؟”

وضعت تشاي نايون ذراعيها حولي. تلامست أجسادنا ، وصرخت في أحضانى . كنت موجوعا. شعرت أن قلبي سينفجر. حاولت دفعها بعيداً ، لكنها لم تتركنى . في الواقع ، اقتربت أكثر. الألم الذي شعرت به اصبح أقوى من السابق .

فتحت الزعيم النوافذ بفخر. نظرت إلى الخارج في المحيط الشبيه بالجوهرة والسماء الصافية والنسيم المالح.
كان في الواقع مشهد يستحق العناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امسكت ايفاندل وعانقتها. كانت ايفاندل خفيفة ودافئة. ثم تساءلت فجأة. هل انا من عانق ايفاندل؟ أم هى من عانقتنى ؟ شعرت بشيء يرتفع فى أعماق قلبي. احسست بالألم الشديد .

“… اذا كيف سنعود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، ماذا أفعل لقد مات أوبا .

“همممم ؟ أليس لديك بوابة شخصية؟

“همممم ؟ أليس لديك بوابة شخصية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الزعيم تتفاخر بوضوح.
البوابة الشخصية.
كان نظام للأغنياء. إذا تذكرت بشكل صحيح ، كان هناك واحده في بوسان.

“هاااانغ …”.

” انا اريد العودة إلى المنزل.”

“…”. مشيت عبر الحديقة نحو بوابة الزعبم الشخصية. بعد المشي لمدة 10 دقائق ، والاستمتاع بالمناظر الجميلة للجزيرة ، استطعت أن أرى ما يسمى بالبوابة الشخصية في المقدمه. على الرغم من أنها كانت أصغر مما كانت عليه محطات النقل ، إلا أنها كانت لا تزال أداة سحرية عالية التقنية .

“… يمكنك البقاء هنا لفترة أطول قليلاً.”

“أنا ، أنا …”

“هناك شخص ما ينتظرني”.

وصلت أمامي قبل أن ألاحظ ونادت اسمي. لم أكن أعلم ما أفعله ، فقد حافظت على صمتى.

“اااه ، حسنا .”

“نعم فعلا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قادتنى الزعيم على مضض للخارج.
كانت الجزيرة المجهولة التي كنت بها الان عليها العديد من الخدم. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم من البشر. كانت تلك الدمى التي تم إنشاؤها بواسطة القوة السحرية للزعيم التي يمكن أن تؤدي فقط المهام المحددة.
كانت الزعيم تعيش وسط الدمى التي صنعتها بنفسها.

“هذا هو قصري المبني على جزيرة في البحر الشرقي. آه ، في حالة سوء الفهم ، هذه الجزيرة بأكملها هي منزلي. ”

“إنه مكان وحيد.”

لم أستطع قول أي شيء آخر. بسبب الالم في حنجرتي ، لم يخرج صوتي.

“في بعض الأحيان ، تحتاج إلى التعود على الشعور بالوحدة”.

اضغط ، اضغط. سار تشاي نايون نحوي وهى ترتدي فستان الحداد. شعرت ببطء حركتها وصوت خطواتها كان واضح للغاية.

“…”.
مشيت عبر الحديقة نحو بوابة الزعبم الشخصية.
بعد المشي لمدة 10 دقائق ، والاستمتاع بالمناظر الجميلة للجزيرة ، استطعت أن أرى ما يسمى بالبوابة الشخصية في المقدمه.
على الرغم من أنها كانت أصغر مما كانت عليه محطات النقل ، إلا أنها كانت لا تزال أداة سحرية عالية التقنية .

“هل التدخين يجعلك تشعر بشعور أفضل؟”

“أنا يجب أن أذهب داخلها فقط ؟”

استطعت أن أرى منزل جنازة صامت وكئيب. لكنني لم أستطع أن ادفع نفسي للداخل . كما أنني لم أكن أعتقد أنني أستطيع اختراق الحراس الواقفين في الخارج. لذا ، قررت فقط المشاهدة من على بعد. أخبرت نفسي أنني سأرجغ بعد أن اهدأ قلبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، يجب أن تكون متصله ببوسان. سآتي معك. هناك شيء أحتاج الى العناية به في إنجلترا “.

” انا اريد العودة إلى المنزل.”

قامت الزعيم بمكالمة. قم تم تفعيل البوابة .
بمجرد وصولنا إلى محطة النقل في بوسان ، مررنا بطريق الاشخاص المهمين فقط وتوقفنا عند مفترق الطرق.
كانت وجهة الزعيم هي إنجلترا ، وانا سأذهب الى سيول .

واقفت تحت شجرة مجاورة ، أخرجت سيجارة. بعد إشعالها أخذت نفسًا عميقًا. دخلت نفخة دخان رئتي. واحد ، ثم اثنين … بدأت فى اشعال السجائر مرارا وتكرارا بدون وعى .

“أراك لاحقًا.”

اضغط ، اضغط. سار تشاي نايون نحوي وهى ترتدي فستان الحداد. شعرت ببطء حركتها وصوت خطواتها كان واضح للغاية.

“نعم فعلا.”

“آه….”

بعد تبادل الوداع تحرت نحو البوابه .
أغمضت عيني ، شعرت بالقوة السحرية للبوابة تجتاح جسدي.
شوووونج-
عندما فتحت عيني ، استطعت أن أرى المشهد المألوف الآن لمحطة نقل سيول .
غادرت المحطة دون تفكير كثير ، ثم اشتريت ثلاث علب سجائر من متجر قريب.
يجب أن يتم تشييع جنازة تشاى جينيون في منزل جنازة دايهون . أنا حددت الموقع باستخدام كتاب الحقيقة ومشيت الى هناك.

ابتسمت تشاي نايون بالقوة. كانت تحاول جاهدة التظاهر وكأنها بخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”.

“هذا هو قصري المبني على جزيرة في البحر الشرقي. آه ، في حالة سوء الفهم ، هذه الجزيرة بأكملها هي منزلي. ”

استطعت أن أرى منزل جنازة صامت وكئيب.
لكنني لم أستطع أن ادفع نفسي للداخل .
كما أنني لم أكن أعتقد أنني أستطيع اختراق الحراس الواقفين في الخارج.
لذا ، قررت فقط المشاهدة من على بعد. أخبرت نفسي أنني سأرجغ بعد أن اهدأ قلبي.

“هل هي بخير؟!”

واقفت تحت شجرة مجاورة ، أخرجت سيجارة. بعد إشعالها أخذت نفسًا عميقًا. دخلت نفخة دخان رئتي.
واحد ، ثم اثنين … بدأت فى اشعال السجائر مرارا وتكرارا بدون وعى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ هل أخبرتك يوو يونها؟

“هممممم ؟”

كل أنواع الأفكار المعقدة التي اومضت فى رأس يو يونها . لو فى يوم ما ، اكتشف تشاي نايون الحقيقة. لو ، اكتشف كيم هاجين الحقيقة. هل ستصل قصتهم إلى نهاية حزينة؟ أم أنهم سيتغلبون على كل الصعاب ويحققون السعادة؟

ثم فجأة ، جاء زائر رابع لتقديم الاحترام للمتوفى.
رأيت يو يونها تسير نحو منزل الجنازة.
على الرغم من أنني لم ألتقي بعينيها ، شعرت بشعور غير معروف بالحذر . شعرت بأنه يجب على المغادرة قبل أن يفوت الأوان.
ومع ذلك ، كان قد فات الأوان بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كانت على وشك العودة إلى منزل الجنازة ، فقدت تشاي نايون فجأة قوتها وانهارت. كان قد أغمي عليها. ركضت يو يونها بسرعة نحوهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…آه.”

“انا أتيت .”

خرج صوت تعجب من فمي.
خرجت تشاي نايون من المدخل. بحثت في جميع أنحاء محيط بيت الجنازة ، اجتمعت أعيننا.
كانت عيونها مليئة بالدموع.
عندما رأيت وجهها ، رفضت قدماي التحرك.

ثم فجأة ، جاء زائر رابع لتقديم الاحترام للمتوفى. رأيت يو يونها تسير نحو منزل الجنازة. على الرغم من أنني لم ألتقي بعينيها ، شعرت بشعور غير معروف بالحذر . شعرت بأنه يجب على المغادرة قبل أن يفوت الأوان. ومع ذلك ، كان قد فات الأوان بالفعل.

اضغط ، اضغط.
سار تشاي نايون نحوي وهى ترتدي فستان الحداد.
شعرت ببطء حركتها وصوت خطواتها كان واضح للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ هل أخبرتك يوو يونها؟

“… كيم هاجين”.

“إذا كنت ، إذا كنت … هواهانغ -”

وصلت أمامي قبل أن ألاحظ ونادت اسمي.
لم أكن أعلم ما أفعله ، فقد حافظت على صمتى.

“لقد نمت لمدة يومين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف عرفت؟ هل أخبرتك يوو يونها؟

“…”.

ابتسمت تشاي نايون بالقوة. كانت تحاول جاهدة التظاهر وكأنها بخير.

واقفت تحت شجرة مجاورة ، أخرجت سيجارة. بعد إشعالها أخذت نفسًا عميقًا. دخلت نفخة دخان رئتي. واحد ، ثم اثنين … بدأت فى اشعال السجائر مرارا وتكرارا بدون وعى .

“بالمناسبة ، هل أنت مجنون؟ لماذا تدخن؟

“…”. مشيت عبر الحديقة نحو بوابة الزعبم الشخصية. بعد المشي لمدة 10 دقائق ، والاستمتاع بالمناظر الجميلة للجزيرة ، استطعت أن أرى ما يسمى بالبوابة الشخصية في المقدمه. على الرغم من أنها كانت أصغر مما كانت عليه محطات النقل ، إلا أنها كانت لا تزال أداة سحرية عالية التقنية .

ومع ذلك ، جعلت تلك الابتسامة وجهها يبدو أكثر حزنا .

“إنه مكان وحيد.”

“لماذا لا تتكلم … يا ، دعني أحصل على هذا”.

“الجنازة ستبدأ اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة ، مدت تشاي نايون يدها لتأخذ سيجارتي.

“ماذا؟ هل أنت مجنونه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يجب أن تكون متصله ببوسان. سآتي معك. هناك شيء أحتاج الى العناية به في إنجلترا “.

أنا رددت لا شعوريا. القيت السيجارة على الأرض ودست عليها. لم تكن تشاي نايون تنظر إلى السيجارة. كانت نظرتها مثبتة عليّ

بعد تبادل الوداع تحرت نحو البوابه . أغمضت عيني ، شعرت بالقوة السحرية للبوابة تجتاح جسدي. شوووونج- عندما فتحت عيني ، استطعت أن أرى المشهد المألوف الآن لمحطة نقل سيول . غادرت المحطة دون تفكير كثير ، ثم اشتريت ثلاث علب سجائر من متجر قريب. يجب أن يتم تشييع جنازة تشاى جينيون في منزل جنازة دايهون . أنا حددت الموقع باستخدام كتاب الحقيقة ومشيت الى هناك.

“هل التدخين يجعلك تشعر بشعور أفضل؟”

“نعم فعلا.”

تشاي نايون سألت فجأة.
كان صوتها يهتز و الدموع تنساب من عينيها.
على الفور ، تحولت رؤيتي واصبحت ضبابية.

“… إيه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… لماذا تبكي؟”

“… أين نحن؟”

فقط عندما أخبرتني أدركت أنني أبكي ايضا .

“أوبا … ماذا من المفترض أن أفعل … اااان …”

“…”.

“… كيم هاجين”.

مسحت دموعي بيد واحدة.
تشاي نايون سار نحوب خطوة واحدة في كل مرة.
كانت فقط على بعد خطوة واحدة عني كانت أجسامنا تتلامس عمليا.
اضطررت إلى دفعها بعيداً ، لكنني لم أستطع أن أحمل نفسي على القيام بذلك.
لم يستطع قلبي أن ينفذ ما قاله لي عقلي.
كانت تشاي نايون تبكي. أمام دموعها ، تجمد جسدي وأصبحت غير قادر على الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت استغراب من فمي. في الوقت نفسه ، ظهرت ذكريات لحظة سحبت الزناد من جديد. جنازة تشاي جينيون. هل يحق لي الذهاب إلى هناك؟ أنا صككت أسناني. فجأة ، سيطر على حافز قوي قمت بالتفتيش عبر جيبي ، لكن لم أستطع العثور على علبة السجائر الخاصة بي.

“ماذا … ماذا أفعل الآن؟”

أصبح نحيبها المنكوب شديد الالم مثل السم الذي تسرب إلى جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بهدوء ، خفضت رأسها لإخفاء دموعها المتدفقة.
ثم ، لمست جبهتها صدري.
لم استطع التنفس.
فجأة ، تذكرت ما فكرت به من قبل.
لن أتمكن من الحفاظ على هذه العلاقة معها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه طريقة تخزين مثيرة للاهتمام .”

“أنا ، أنا …”

ثم فجأة ، جاء زائر رابع لتقديم الاحترام للمتوفى. رأيت يو يونها تسير نحو منزل الجنازة. على الرغم من أنني لم ألتقي بعينيها ، شعرت بشعور غير معروف بالحذر . شعرت بأنه يجب على المغادرة قبل أن يفوت الأوان. ومع ذلك ، كان قد فات الأوان بالفعل.

ولكن عندما رأيت تشاي نايون تبكي كطفل ، أدركت أن ذلك مستحيل في المقام الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت يو يونها من بعيد. كان الوضع مأساويا للغاية ليُطلق عليه لقاء لمّ الشمل.

“هاااانغ …”.

عندما فتحت عيني ، رأيت سقفًا غير مألوف. بدلا من كونه غير مألوف ، كان أكثر فخامة من أي شيء آخر. كانت اللوحات الجدارية الكاثوليكية تزين الجدران والأسقف ، وعندما ركزت ، أصبحت ألوان الجداريات أكثر وضوحًا . لقد كانت غامضة.

وضعت تشاي نايون ذراعيها حولي. تلامست أجسادنا ، وصرخت في أحضانى .
كنت موجوعا. شعرت أن قلبي سينفجر. حاولت دفعها بعيداً ، لكنها لم تتركنى . في الواقع ، اقتربت أكثر. الألم الذي شعرت به اصبح أقوى من السابق .

“…”. مشيت عبر الحديقة نحو بوابة الزعبم الشخصية. بعد المشي لمدة 10 دقائق ، والاستمتاع بالمناظر الجميلة للجزيرة ، استطعت أن أرى ما يسمى بالبوابة الشخصية في المقدمه. على الرغم من أنها كانت أصغر مما كانت عليه محطات النقل ، إلا أنها كانت لا تزال أداة سحرية عالية التقنية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ، ماذا أفعل لقد مات أوبا .

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني إخبارها به.

في النهاية انفجرت في البكاء. كنت غير قادر على الامساك بها مرة أخرى بعد الآن ، وارتجفت دون وعى .

“أوه .. اجل ، لقد طلبنا الطعام. وانا اصبحت ممتلئه ، انظر الى بطنى . ”

“أوبا ، أوبا ، أوبا …”

“ماذا؟ هل أنت مجنونه؟”

أصبح نحيبها المنكوب شديد الالم مثل السم الذي تسرب إلى جسدي.

أصبح نحيبها المنكوب شديد الالم مثل السم الذي تسرب إلى جسدي.

“أوبا … ماذا من المفترض أن أفعل … اااان …”

“ااك .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”.

“إنه مكان وحيد.”

لم أستطع تحمل مشاهدتها ترتجف بحزن .
جسدها ثقل علي.
كنت أعلم جيدا أنني لا يحق لي أن اكلمها او اطمئنها . كنت شخصًا لم ينتمي إلى هذا المكان منذ البدايه … ولكن قبل أن أدرك ما كنت أفعله ، حىكت ذراعي حولها. ضممت تشاي نايون في جسدي ، كما لو أنها كانت تحاول ملء الفراغ في قلبها معي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تشاي نايون قادرة على تحمل حزنها. وسرعان ما انهارت من أعماق قلبها. عندها وجدت في النهاية ما يمكنني قوله.

“إذا كنت ، إذا كنت … هواهانغ -”

“ااك .”

دموع تشاي نايون بللت صدري.
تدفقت دموعي إلى كتفيها.

**

“آه ، آآآه …”

ابتسمت تشاي نايون بالقوة. كانت تحاول جاهدة التظاهر وكأنها بخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن تشاي نايون قادرة على تحمل حزنها. وسرعان ما انهارت من أعماق قلبها.
عندها وجدت في النهاية ما يمكنني قوله.

خرج صوت تعجب من فمي. خرجت تشاي نايون من المدخل. بحثت في جميع أنحاء محيط بيت الجنازة ، اجتمعت أعيننا. كانت عيونها مليئة بالدموع. عندما رأيت وجهها ، رفضت قدماي التحرك.

“…آسف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟”

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني إخبارها به.

واقفت تحت شجرة مجاورة ، أخرجت سيجارة. بعد إشعالها أخذت نفسًا عميقًا. دخلت نفخة دخان رئتي. واحد ، ثم اثنين … بدأت فى اشعال السجائر مرارا وتكرارا بدون وعى .

“أنا آسف….”

وصلت أمامي قبل أن ألاحظ ونادت اسمي. لم أكن أعلم ما أفعله ، فقد حافظت على صمتى.

**

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -من فى الخارج ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شاهدت يو يونها من بعيد.
كان الوضع مأساويا للغاية ليُطلق عليه لقاء لمّ الشمل.

“انها لا شيء “.

“…”.

“انها لا شيء “.

كل أنواع الأفكار المعقدة التي اومضت فى رأس يو يونها .
لو فى يوم ما ، اكتشف تشاي نايون الحقيقة.
لو ، اكتشف كيم هاجين الحقيقة.
هل ستصل قصتهم إلى نهاية حزينة؟
أم أنهم سيتغلبون على كل الصعاب ويحققون السعادة؟

“…آسف.”

لم يحاول يو يونها التوصل إلى إجابة.
وضعت مسألة المستقبل جانباً .

واقفت تحت شجرة مجاورة ، أخرجت سيجارة. بعد إشعالها أخذت نفسًا عميقًا. دخلت نفخة دخان رئتي. واحد ، ثم اثنين … بدأت فى اشعال السجائر مرارا وتكرارا بدون وعى .

“… إيه؟”

بينما كنت أحدق في اللوحات الجدارية في حالة ذهول ، رن صوت. حرمت وجهي ، رأيت الزعيم تجلس على كرسي. شربت شايها ونظرت إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما كانت على وشك العودة إلى منزل الجنازة ، فقدت تشاي نايون فجأة قوتها وانهارت.
كان قد أغمي عليها.
ركضت يو يونها بسرعة نحوهم.

“الجنازة ستبدأ اليوم.”

“هل هي بخير؟!”

“سلاحك موجود هنا.”

في اللحظة التي صاحت فيها ، اجتمعت عيناها مع كيم هاجين.
قفز يو يونها عن غير قصد.
كانت عيناه فارغه وجوفاء بشكل مخيف.

من وجهة نظري ، لم يمر سوى نصف يوم منذ آخر مرة رأيتها فيها ، ولكن من منظور إيفانديل ، كانت تراني للمرة الأولى منذ يومين. ابتسمت إيفاندل وركضت الى حضنى .

**

“اااه ، حسنا .”

تركت تشاي نايون إلى يوو يونها ، عدت إلى البيت.
شقة في حي سيوشو في سيول ، المنزل الذي كان به إيفاندل وهايانغ.
وقفت أمام الباب ، كتبت كلمة المرور.
بيبيبيببببب –
قبل أن افتح الباب ، كنت أسمع صوتًا صاخبًا في الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ هل أخبرتك يوو يونها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-من فى الخارج ؟

“…”.

عند سماع صوت تأكيد كلمة المرور هدأت ايفاندل بشكل تدريجي. ابتسمت وفتحت الباب.

وضعت تشاي نايون ذراعيها حولي. تلامست أجسادنا ، وصرخت في أحضانى . كنت موجوعا. شعرت أن قلبي سينفجر. حاولت دفعها بعيداً ، لكنها لم تتركنى . في الواقع ، اقتربت أكثر. الألم الذي شعرت به اصبح أقوى من السابق .

“انا أتيت .”

“ماذا … ماذا أفعل الآن؟”

من وجهة نظري ، لم يمر سوى نصف يوم منذ آخر مرة رأيتها فيها ، ولكن من منظور إيفانديل ، كانت تراني للمرة الأولى منذ يومين.
ابتسمت إيفاندل وركضت الى حضنى .

وضعت تشاي نايون ذراعيها حولي. تلامست أجسادنا ، وصرخت في أحضانى . كنت موجوعا. شعرت أن قلبي سينفجر. حاولت دفعها بعيداً ، لكنها لم تتركنى . في الواقع ، اقتربت أكثر. الألم الذي شعرت به اصبح أقوى من السابق .

“هاجين ~!”

“أراك لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امسكت ايفاندل وعانقتها.
كانت ايفاندل خفيفة ودافئة.
ثم تساءلت فجأة.
هل انا من عانق ايفاندل؟ أم هى من عانقتنى ؟
شعرت بشيء يرتفع فى أعماق قلبي.
احسست بالألم الشديد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟ هل أخبرتك يوو يونها؟

“هاجين ، لماذا تأخرتجدا؟ كنت انتظرك .”

بينما كنت أحدق في اللوحات الجدارية في حالة ذهول ، رن صوت. حرمت وجهي ، رأيت الزعيم تجلس على كرسي. شربت شايها ونظرت إلي.

“… عذرا ، حدث شيء ما.”

“آه….”

وحين حاولت إيفانديل التحرك بعيدا ، امسكتها وقربتها نحوى اكثر .

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني إخبارها به.

“ااك .”

“…”. مشيت عبر الحديقة نحو بوابة الزعبم الشخصية. بعد المشي لمدة 10 دقائق ، والاستمتاع بالمناظر الجميلة للجزيرة ، استطعت أن أرى ما يسمى بالبوابة الشخصية في المقدمه. على الرغم من أنها كانت أصغر مما كانت عليه محطات النقل ، إلا أنها كانت لا تزال أداة سحرية عالية التقنية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تناولتى الطعام بشكل جيد؟”

استطعت أن أرى منزل جنازة صامت وكئيب. لكنني لم أستطع أن ادفع نفسي للداخل . كما أنني لم أكن أعتقد أنني أستطيع اختراق الحراس الواقفين في الخارج. لذا ، قررت فقط المشاهدة من على بعد. أخبرت نفسي أنني سأرجغ بعد أن اهدأ قلبي.

“أوه .. اجل ، لقد طلبنا الطعام. وانا اصبحت ممتلئه ، انظر الى بطنى . ”

أنا تجاهلتها . ابتسم ابتسامة عريضة وواصلت التحدث بفخر.

“…أنا سعيد. وهل خرجتى في نزهة؟ ”

في النهاية انفجرت في البكاء. كنت غير قادر على الامساك بها مرة أخرى بعد الآن ، وارتجفت دون وعى .

واصلت الاسئله . أنا خففت ذراعي قليلا لعدم إيذاء ايفاندل .

مسحت دموعي بيد واحدة. تشاي نايون سار نحوب خطوة واحدة في كل مرة. كانت فقط على بعد خطوة واحدة عني كانت أجسامنا تتلامس عمليا. اضطررت إلى دفعها بعيداً ، لكنني لم أستطع أن أحمل نفسي على القيام بذلك. لم يستطع قلبي أن ينفذ ما قاله لي عقلي. كانت تشاي نايون تبكي. أمام دموعها ، تجمد جسدي وأصبحت غير قادر على الحركة.

“ذهبت مع هايانغ. أوه ، لقد بنيت حتى قلعة رملية مع صديق جديد! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” حقا؟”

“… اذا كيف سنعود؟”

لم أستطع قول أي شيء آخر.
بسبب الالم في حنجرتي ، لم يخرج صوتي.

أصبح نحيبها المنكوب شديد الالم مثل السم الذي تسرب إلى جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، ماذا أفعل لقد مات أوبا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط