الفصل1: إينا (2)
الفصل1: إينا
أو ربما … هي تستعد لذلك …
الجزء الثاني:
“إنتظر لحظة…”
حاولتُ كتابة روايات بنفسي. لقد كان ذلك السبب في إنضمامي للنادي في المقام الأول ، لقد قضيتُ وقتا طويلاً في القراءة و الإستمتاع بالروايات ، و رغبتُ في كتابة واحدة بنفسي.
شوو: يوميات؟ إنه تطبيق دردشة أليس كذلك؟
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
هل ربما إستسلمت لأنني لم أرد؟
بعدها بدأتُ في قراءة العشرات من الكتب مثل، كيفية تأليف رواية! لكنها لم تساعد. حاولتُ القيام بما إقترحته الكتب ، لكن لم يساعد أي منها.
وحيدا ، قاطعتُ ذراعي و إستغرقتُ بالتفكير.
قد يكون هناك أشخاص يريدون السؤال عما يمكن لشخص أن يفعله في النادي برؤية أنه لا يمكنني التأليف حتى. العديد من زملائي بالفصل في الواقع قد طرحوا هذا السؤال.
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
بالحديث بشكل مباشر ، فإن وظيفتي ستكون كل شيء آخر عدى الكتابة. على سبيل المثال ، سأقرأ المخطوطات المرسلة و أشير إلى المشكلات المتعلقة باللغة و سير الأحداث ، و إعتمادا على الظروف ، أقوم أيضا بالتفكير في كيفية تحسين الأشياء مع المؤلف و المساعدة في البحث عن المواد.
إينا: لقد حصلتُ على سلاح ضد البقع. سأفوز الآن!
لذا بإختصار ، كانت مهمتي هي صنع مكان حيث يمكن للمؤلفين أن يلمعوا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قمتُ سلفا بالإجابة لمرة ، و الآن ها أنا هنا أتعمق في الأمر. أظن أنه يمكنكَ القول إن هذا يتبع المثل القائل ‘إن بدأتَ الشيء ، فأكمله لنهايته’ ربما؟
الأمر يبدو أروع بقوله بهذا الشكل ، لكن بدون أي أعمال مقدمة ، فليس هناك شيء يمكنني القيام به.
إينا: لا أستطيع إيجاد سبب للبقاء على قيد الحياة.
في النهاية ، إنتهى اليوم بالطريقة نفسها التي ينتهي بها دائما ، مع عدم ظهور أي من المتقدمين و عدم كتابتي و لو لكلمة واحدة. حتى أنني فتحتُ دفتر ملاحظات و أرهقتُ نفسي بحثا عن أفكار ، لكن دون جدوى.
حاولتُ كتابة روايات بنفسي. لقد كان ذلك السبب في إنضمامي للنادي في المقام الأول ، لقد قضيتُ وقتا طويلاً في القراءة و الإستمتاع بالروايات ، و رغبتُ في كتابة واحدة بنفسي.
إهتز هاتفي في جيبي بينما كنتُ وسط خيبة أملي و أنا أمشي إلى المنزل.
الفصل1: إينا
إينا: لقد حصلتُ على سلاح ضد البقع. سأفوز الآن!
الرسائل قد توقفت هناك. عدتُ إلى المنزل ، تناولتُ العشاء و توجهتُ إلى غرفتي و لا يزال لم يصلني أي شيء آخر.
“يبدو أنها تحظى بوقت ممتع،” أخرجتُ تنهيدة. لكن عندها رأيتُ الرسالة التالية و إشتد قلبي.
الأمر يبدو أروع بقوله بهذا الشكل ، لكن بدون أي أعمال مقدمة ، فليس هناك شيء يمكنني القيام به.
إينا: كل شيء قد إنتهى. أريد أن أموت.
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
لقد صدمتُ من الإفتقار الهائل إلى الإثارة و السعادة التي كانت حاضرة بالرسائل إلى الآن.
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
أن تموت؟
شوو: لا يمكنكِ أن تموتي. هل حدث شيء ما؟ سأقدم لكِ النصيحة.
لماذا؟
أجبتُ و أدركتُ أن هذه نفسها هي طريقة سيتستخدمها محتال. يقومون بإرسال العديد من الرسائل المبتهجة ، ثم يغيرون فجأة إلى شيء ثقيل …
الرسائل قد توقفت هناك. عدتُ إلى المنزل ، تناولتُ العشاء و توجهتُ إلى غرفتي و لا يزال لم يصلني أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أفهم حقا ما كانت تقصده.
ينبغي ألا يكون أمرا غريبا بالنسبة لفتاة في سن المراهقة مثلما يبدو عليها بأن تقوم بإرسال رسالة في تلك الفترة الزمنية.
حقا عصفورين بحجر واحد.
هل ربما إستسلمت لأنني لم أرد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرتُ بهذا و إبتسمتُ بإحكام. أظن أنني وقعتُ سلفا تحت الإنطباع بأنها فتاة فعلا.
أم هل هي قد ماتت حقا؟
هي تستمتع بالقراءة ، لكن كان هناك الكثير من الألم في العيش–
أو ربما … هي تستعد لذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهتز هاتفي في جيبي بينما كنتُ وسط خيبة أملي و أنا أمشي إلى المنزل.
شوو: لا تموتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: إذا متي ثم غيرتِ رأيكِ ، فلن تستطيعي التراجع عن ذلك ، هل أنتِ متأكد؟
لم أقصد فعل هذا.
شوو: أنا أغير الموضوع ، لكن هل شعرتِ يوما برغبة في تأليف كتاب؟
أجبتُ و أدركتُ أن هذه نفسها هي طريقة سيتستخدمها محتال. يقومون بإرسال العديد من الرسائل المبتهجة ، ثم يغيرون فجأة إلى شيء ثقيل …
إينا: لن ينزعجوا ، مطلقا.
الهدف سيتسائل عما حدث و يقوم طبيعيا بالرد …
شوو: يوميات؟ إنه تطبيق دردشة أليس كذلك؟
لكن لقد فات الأوان الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تمنع شخصا ما من قتل نفسه؟ ليس لديها أي سبب للعيش ، و لا أحد سيحزن عليها ، و لن تندم على ذلك بعدها …
سوف أقبل مصيري.
إينا: كل شيء قد إنتهى. أريد أن أموت.
حاولتُ إرسال رسالة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: إذا متي ثم غيرتِ رأيكِ ، فلن تستطيعي التراجع عن ذلك ، هل أنتِ متأكد؟
شوو: لا يمكنكِ أن تموتي. هل حدث شيء ما؟ سأقدم لكِ النصيحة.
حاولتُ كتابة روايات بنفسي. لقد كان ذلك السبب في إنضمامي للنادي في المقام الأول ، لقد قضيتُ وقتا طويلاً في القراءة و الإستمتاع بالروايات ، و رغبتُ في كتابة واحدة بنفسي.
لقد قمتُ سلفا بالإجابة لمرة ، و الآن ها أنا هنا أتعمق في الأمر. أظن أنه يمكنكَ القول إن هذا يتبع المثل القائل ‘إن بدأتَ الشيء ، فأكمله لنهايته’ ربما؟
بالإضافة إلى ذلك ، كنتُ أتساءل أي نوع من البريد العشوائي هو هذا ، لذا فإن هذا سوف ينفع.
بالإضافة إلى ذلك ، كنتُ أتساءل أي نوع من البريد العشوائي هو هذا ، لذا فإن هذا سوف ينفع.
الفصل1: إينا
إينا: إيه ، من هذا؟
لم أقصد فعل هذا.
ردت على الفور. الآن حان دور الخداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أفهم حقا ما كانت تقصده.
إينا: لا ينبغي أن تكون هناك تعليقات على تطبيق اليوميات هذا.
إينا: أليس هذا تغييرا ضخما في الموضوع؟
لكنني لم أفهم حقا ما كانت تقصده.
مع ذلك ، في كل مرة قررتُ بها أن أكتب شيئا و أجلس أمام صفحة فارغة أو شاشة كمبيوتر ، لا أستطيع كتابة ولا حرفا واحدا.
شوو: يوميات؟ إنه تطبيق دردشة أليس كذلك؟
لكن ما توصلتُ إليه كان مثيراً للشفقة و تشائمتُ قليلا. شككتُ في أن هذه الكلمات السطحية ستوقف شخصًا يفكر بقتل نفسه.
إينا: لقد كنتُ أستخدمه كتطبيق يوميات رغم ذلك … أعتقد أنه ليس كذلك؟ أمم ، هل كنتَ تتلقى هذه الرسائل طوال الوقت؟
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
شوو: في الواقع ، بلى.
شوو: لا تموتي.
إينا: أ-أ-أنا آسفة لإزعاجك!
إينا: إيه ، من هذا؟
يمكنني تقنيا رؤية فتاة تحني رأسها و تعتذر بشدة. يبدو أنها ممثلة جيدة.
حاولتُ إرسال رسالة أخرى.
شوو: إيه ، لا بأس بذلك. إذن ، لماذا تريدين أن تموتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سبب … للعيش …؟
قررتُ الإستمرار ، و التحدث مع فتاة تريد قتل نفسها ، أو على الأقل هذه هي إعدادات القصة. بعدها إنتظرتُ الحصول على رد ، من المؤكد أنه سيكون سببا بناتيا مثل إعتراف فاشل.
على أي حال ، قررتُ الإستمرار على أساس أن إينا فتاة عادية بخطر إرتكاب إنتحار.
و عندها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: لكن لو متي ، هناك أناس سوف ينزعجون ، مثل أصدقائكِ و عائلتكِ …
إينا: لا أستطيع إيجاد سبب للبقاء على قيد الحياة.
إذا لم يكن لديها سبب للعيش ، فسأصنع واحدا لها.
سبب … للعيش …؟
إينا: إيه ، من هذا؟
هذه كانت رسالة عشوائية فلسفية فظيعة.
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
إينا: الحياة مؤلمة ، ليس هناك أي أسباب إيجابية للعيش ، لذلك فكرتُ بأنني يجب أن أموت وحسب.
هذه كانت رسالة عشوائية فلسفية فظيعة.
شوو: لكن لابد من أنه لا يزال هناك بعض الأشياء المفرحة ، صحيح؟
وحيدا ، قاطعتُ ذراعي و إستغرقتُ بالتفكير.
إينا: ليس و كأنه لا يوجد شيء. من الممتع قليلا القيام بالقرائة على ما أعتقد … لكن هناك ألم أكثر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سبب … للعيش …؟
شوو: لكن لو متي ، هناك أناس سوف ينزعجون ، مثل أصدقائكِ و عائلتكِ …
إينا: أ-أ-أنا آسفة لإزعاجك!
إينا: لن ينزعجوا ، مطلقا.
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
إنحبست أنفاسي في حلقي.
إذا لم يكن ذلك صحيحا ، فهذا هو الحال. إذا كانت هذه مزحة ، فلتكن إذن. يمكنكَ أن تضحكَ علي إذا أردت.
أستطيع الشعور بالوحدة من الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: لكن لو متي ، هناك أناس سوف ينزعجون ، مثل أصدقائكِ و عائلتكِ …
قد أكون أصبتُ وترا حساسا ، أنا لا أعرف الفتاة التي تدعو نفسها إينا ، أو وضعها ، لذلك لا ينبغي أن أتكلم بلا مبالاة.
إينا: لكن ألا بأس إذا كتبتها أنا؟ أنا لستُ بعضوة أو ما شابه ، و أنا لا أرتاد مدرستكَ حتى.
فكرتُ بهذا و إبتسمتُ بإحكام. أظن أنني وقعتُ سلفا تحت الإنطباع بأنها فتاة فعلا.
حاولتُ إرسال رسالة أخرى.
إسمع ، شوو ، هذه مجرد واحدة من خدعهم. الجزء الهادئ من ذهني قد قام بِحَثِي. لكن ماذا لو كان هذا حقيقيا و لو بإحتمال واحد من مليون ، و كانت هناك فعلا فتاة تفكر في الإنتحار؟ أيجب أن أفعل شيئا؟
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
لا يهم إذا ما خدعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هناك أشخاص يريدون السؤال عما يمكن لشخص أن يفعله في النادي برؤية أنه لا يمكنني التأليف حتى. العديد من زملائي بالفصل في الواقع قد طرحوا هذا السؤال.
إذا لم يكن ذلك صحيحا ، فهذا هو الحال. إذا كانت هذه مزحة ، فلتكن إذن. يمكنكَ أن تضحكَ علي إذا أردت.
إينا: إيه ، من هذا؟
على أي حال ، قررتُ الإستمرار على أساس أن إينا فتاة عادية بخطر إرتكاب إنتحار.
لم أقصد فعل هذا.
شوو: إذا متي ثم غيرتِ رأيكِ ، فلن تستطيعي التراجع عن ذلك ، هل أنتِ متأكد؟
إينا: الحياة مؤلمة ، ليس هناك أي أسباب إيجابية للعيش ، لذلك فكرتُ بأنني يجب أن أموت وحسب.
لكن ما توصلتُ إليه كان مثيراً للشفقة و تشائمتُ قليلا. شككتُ في أن هذه الكلمات السطحية ستوقف شخصًا يفكر بقتل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: ليس حقا. فقط إكتبي ما تشائين. أم أن المتطلبات ستجعل الأمر أسهل عليك؟
إينا: لن أغير رأيي إذا كنتُ ميتة. سأكون مجرد جثة.
ردت على الفور. الآن حان دور الخداع.
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
إسمع ، شوو ، هذه مجرد واحدة من خدعهم. الجزء الهادئ من ذهني قد قام بِحَثِي. لكن ماذا لو كان هذا حقيقيا و لو بإحتمال واحد من مليون ، و كانت هناك فعلا فتاة تفكر في الإنتحار؟ أيجب أن أفعل شيئا؟
وحيدا ، قاطعتُ ذراعي و إستغرقتُ بالتفكير.
هل ربما إستسلمت لأنني لم أرد؟
كيف تمنع شخصا ما من قتل نفسه؟ ليس لديها أي سبب للعيش ، و لا أحد سيحزن عليها ، و لن تندم على ذلك بعدها …
شوو: إنه أمر مهم. نادي الأدب خاصتي لا يحتوي على عدد كاف من المؤلفين لذا لا يمكننا نشر أي شيء. أنا أبحث عن شخص ليكتب لأجلنا. أأنتِ مهتمة؟ أنتِ تحبين القراءة ، صحيح؟
هي تستمتع بالقراءة ، لكن كان هناك الكثير من الألم في العيش–
إينا: لن أغير رأيي إذا كنتُ ميتة. سأكون مجرد جثة.
إذا تمكنتُ من إيجاد سبب للعيش ، فسيكون ذلك كافيا ، ولكن العثور على سبب في مثل هذا الوقت القصير
هل ربما إستسلمت لأنني لم أرد؟
“إنتظر لحظة…”
شوو: لكن لابد من أنه لا يزال هناك بعض الأشياء المفرحة ، صحيح؟
هي تحب القراءة؟
هي تحب القراءة؟
هذه فكرة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سبب … للعيش …؟
إذا لم يكن لديها سبب للعيش ، فسأصنع واحدا لها.
لم أقصد فعل هذا.
شوو: أنا أغير الموضوع ، لكن هل شعرتِ يوما برغبة في تأليف كتاب؟
في النهاية ، إنتهى اليوم بالطريقة نفسها التي ينتهي بها دائما ، مع عدم ظهور أي من المتقدمين و عدم كتابتي و لو لكلمة واحدة. حتى أنني فتحتُ دفتر ملاحظات و أرهقتُ نفسي بحثا عن أفكار ، لكن دون جدوى.
إينا: أليس هذا تغييرا ضخما في الموضوع؟
إينا: لكَ ذلك!
شوو: إنه أمر مهم. نادي الأدب خاصتي لا يحتوي على عدد كاف من المؤلفين لذا لا يمكننا نشر أي شيء. أنا أبحث عن شخص ليكتب لأجلنا. أأنتِ مهتمة؟ أنتِ تحبين القراءة ، صحيح؟
لقد صدمتُ من الإفتقار الهائل إلى الإثارة و السعادة التي كانت حاضرة بالرسائل إلى الآن.
إينا: أه ، أنا مهتمة ، لكنني لم أكتب قصة قط.
إينا: لا أستطيع إيجاد سبب للبقاء على قيد الحياة.
ممتاز ، إنها تنضم للحديث. لقد أرسلتُ رسائل للضغط عليها.
هذه كانت رسالة عشوائية فلسفية فظيعة.
شوو: لقد كنتِ تكتبين بشكل جيد إلى الآن ، أنا متأكد من أنكِ ستكونين على ما يرام. إذا حاولتِ و لم تستطيعي ، فلا مشكلة أيضا.
شوو: لا تموتي.
إينا: لكن ألا بأس إذا كتبتها أنا؟ أنا لستُ بعضوة أو ما شابه ، و أنا لا أرتاد مدرستكَ حتى.
إينا: إيه ، من هذا؟
شوو: قد تكون مشكلة تقنيا ، لكنني سأفعل شيئا حيال ذلك. لا أعتقد أن إستخدام إسم مستعار سيكون بمشكلة. سوف أتوصل إلى عذر ما مثل أن أحد الأعضاء قد كتبها بشكل مجهول أو شيء من هذا القبيل. إلى جانب ذلك ، هذه مسألة حياة أو موت بالنسبة لي أنا أيضا. إذا لم أستطع نشر شيء في غضون أسبوعين ، فسيأخذ مجلس الطلاب قاعة نادينا.
قررتُ الإستمرار ، و التحدث مع فتاة تريد قتل نفسها ، أو على الأقل هذه هي إعدادات القصة. بعدها إنتظرتُ الحصول على رد ، من المؤكد أنه سيكون سببا بناتيا مثل إعتراف فاشل.
إينا: هذا فظيع! حسنا! سأحاول ذلك!
شوو: أنا أغير الموضوع ، لكن هل شعرتِ يوما برغبة في تأليف كتاب؟
لقد بدتْ حقا متحمسة كليا للأمر. هل الأمر بشأن فقدان قاعة النادي كان فعالا؟ إنها عطوفة بشكل مفاجئ. على أي حال ، يبدو أنها نسيت بشأن قتل نفسها.
إينا: كل شيء قد إنتهى. أريد أن أموت.
و إذا أمكنني الحصول على المخطوطة و نشر كتاب ، عندها قد أتمكن حتى من الدفاع عن قاعة النادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: أه ، أنا مهتمة ، لكنني لم أكتب قصة قط.
حقا عصفورين بحجر واحد.
هل ربما إستسلمت لأنني لم أرد؟
إينا: أمم ، هل هناك أي متطلبات؟
مثلما ظننت ، رد إينا كان يدعم تفكيري.
شوو: ليس حقا. فقط إكتبي ما تشائين. أم أن المتطلبات ستجعل الأمر أسهل عليك؟
إينا: لقد كنتُ أستخدمه كتطبيق يوميات رغم ذلك … أعتقد أنه ليس كذلك؟ أمم ، هل كنتَ تتلقى هذه الرسائل طوال الوقت؟
إينا: ستفعل! فهي مرتي الأولى بعد كل شيء!
شوو: إيه ، لا بأس بذلك. إذن ، لماذا تريدين أن تموتي؟
شوو: إذن شيء ما به فتاة مدرسة ثانوية بإعتبارها الشخصية الرئيسية. المحتويات لن يتم السؤال حيالها.
أستطيع الشعور بالوحدة من الكلمات.
إينا: لكَ ذلك!
هذه كانت رسالة عشوائية فلسفية فظيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سبب … للعيش …؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات