الحلقة الثانية والعشرون، الفصل السادس: ملحمة (6)
إله الصيد ، أولر.
الحلقة الثانية والعشرون، الفصل السادس: ملحمة (6)
“هيلغا ، فالهالا هو مكان رائع حقًا. ومع ذلك ، آمل أن تطرقي أبواب فالهالا في وقت بعيد قدر الإمكان”
تأثر إخوة هيلغا الثلاثة إلى حد كبير في حقيقة أنه كان بإستطاعتهم ركوب سفينة القراصنة الطائرة. لقد ضحكوا وتحدثوا كما يجب أن يفعل الأطفال وجعل ذلك هيلغا تشعر بالقلق.
“كيف يمكن أن يكون؟”
لكن هذا لم يدم طويلا. في المقام الأول ، حيث كان الليل بالفعل عندما غادروا ، بدأ إخوة هيلغا الثلاثة في النوم ثم سقطوا في نوم عميق.
لهذا السبب نادت إنغريد المحاربين للتحدث إليهم بصوت منخفض بدلاً من إعطاء الأمر بالإنقضاض على الفور.
محاربوا فالهالا نظروا اليهم بلطافة. سيري خاصةً ، خلعت معطفها ، وغطت الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفار ، ابن غريم ، يحييكم أيها المحاربون من فالحالا.”
“هل لديك شيء في عقلك؟”
رغم أنهم قالوا إن هذا أمر لا مفر منه ، فقد ظل وراءهم ما يقرب الألف مواطن.
سيري داعبة رأس غودريد النائم بعناية ثم سألت هيلغا. لقد تجمدت في تلك اللحظة ثم أغلقت عينيها وقالت.
بالإضافة إلى ذلك ، باستثناء الفالكيري إنغريد ، لأنها كانت المرأة الوحيدة في ساحة المعركة ، فقد كانت حقًا جذابة.
“أنا قلقة على المواطنين الذين تركتهم في كاترين”.
نظر المحاربون من فالهالا إلى بعضهم البعض. ثم تحولوا إلى النظر إلى أنفسهم.
رغم أنهم قالوا إن هذا أمر لا مفر منه ، فقد ظل وراءهم ما يقرب الألف مواطن.
كان سبب ذلك هو أن براكي كان عائش في نفس الوقت التي عاشت فيه.
“لا بأس. حتى لو بقيتِ أنت أو إخوتك في الخلف ، فكم من المساعدة يمكن أن تكونوا؟ الخروج من ذلك المكان يجب أن يكون أكثر مساعدة لهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تاي هو بتفعيل ملحمته. ثم تم صنع البرق والعاصفة في يديه. كان بإمكانه استخدامها بحرية أكثر مقارنة مع عندما استخدم إنقضاض المحارب.
“براكي”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت الإستراتيجية بسيطة. سيهاجمون المدينة مع فرسان قادهم الملك إيفار ويعيدوا الموتى إلى مكان راحتهم وتأمين المدينة.
الشخص الذي أجاب أثناء السخرية هو براكي الذي كان يجلس في مكان قريب. سيري نادا براكي بإستعجال كما لو كانت تطلب منه التوقف لكنه هز كتفيه فقط.
سار الملك إيفار بقواته من الجنوب إلى الشمال بدلاً من الإحاطة بها. كان هذا التكوين لدفع الأموات إلى اتجاه غابة أشجار الشتاء ، التي كان يعتقد أنها المكان الأصلي لأولئك الأموات.
لكن في تلك اللحظة. هيلغا ، التي تم رفضها ، سألت مرة أخرى مع وجه متفاجئ.
في كل مرة قاتل تاي هو استخدم إنقضاض المحارب. كان من الجيد أن نقول أن مشهد تاي هو الذي يركض على السماء بينما كان مصحوبًا بالصواعق والعواصف كان خرافة بحد ذاته. في عيون أهل ميدغارد يبدو أن تاي هو كان الشخص الذي يستدعيها.
“براكي؟ هل تتحدث عن براكي ، ذلك التي ينتمي إلى فرسان سكالد؟ ”
كان سبب ذلك هو أن براكي كان عائش في نفس الوقت التي عاشت فيه.
“صحيح ، ذلك أنا.”
“أصغرنا يعرف كيف يتكلم هكذا”.
“يا. يا إلهي”
استطاعت مجموعة تاي هو اكتشاف قوات الملك إيفار بشكل أسرع مما توقعوا. ذلك لأن الملك إيفار ، الذي سمع أن لعنة هيلا انتشرت ، قد حول خيوله. كان الأمر مثلما تنبئت هيلغا.
كانت تعاني بالفعل من معجزة كونها مع محاربي فالهالا ، لكن كان من المستحيل ألا تتفاجأ هذه المرة.
وكان تاي هو ينشر البذور فقط كما لو كان حاصد. على الرغم من أن الأوقات الصعبة ستكون طويلة ، إلا أن وقت الحصاد سيكون رائعًا بالتأكيد.
كان سبب ذلك هو أن براكي كان عائش في نفس الوقت التي عاشت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براكي”.
لقد أثبت لها بقوة أنه عندما يموت المحاربون العظام يذهبون إلى فالهالا.
أمسكت سيري أيدي هيلغا بإحكام ثم وقفت وتحركت إلى اتجاه تاي هو.
خدش براكي أنفه كما لو كان محرجًا ثم انهى حديثه.
“أنا محارب إيدون!”
“كما تعلمين تماما، أنتِ من عائلة ملكية. إذا كنتِ معنا ، أميرة ، فستعانين معنا ، لكن إذا بقيتِ في الخلف فستكون النافذة التي ستستمع إلى شكاوى الناس. لكن هذا كل شيء. من الأفضل بكثير وضع حد لهذا الوضع وإيجاد مكان لعودة المواطنين. وللقيام بذلك ، لا تستطيعين أنت وإخوانك اللطفاء البقاء في كاترين. إن الأشخاص الذين تم إجلاؤهم بدونك ما هو إلا ألم للملك كاتيل ……. إذا حللنا هذا الأمر جيدًا ، فسيتمكن المواطنون قريبًا من العودة إلى ديارهم. ”
لقد كان بعض الوقت قد مضى بالفعل منذ نزل محاربوا فالهالا إلى العالم البشري.
لكن بالطبع ، كان هذا ممكنًا لأن كاتارون وكاترين كانتا مملكتين صغيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براكي”.
نظر براكي إلى هيلغا بعد الانتهاء من كلمته ونظرت إليه كما لو كانت تفهمه. ولكن جاء تعجب من أشخاص آخرين.
“أنا آسفة.”
“واو ، أنت تتحدث جيدًا.”
“أصغرنا يعرف كيف يتكلم هكذا”.
“أصغرنا يعرف كيف يتكلم هكذا”.
لقد أثبت لها بقوة أنه عندما يموت المحاربون العظام يذهبون إلى فالهالا.
محاربي فالهالا أطلقوا أصوات تعجب. وقال تاي هو أيضا مع وجه مستغرب.
“بالإضافة إلى ذلك ، أنا محاربة أولر”.
“إذا لقد كان براكي أميرًا. دعونا نعتذر لجميع الأمراء في القارة. ”
وكانت المدينة التي بدأت لعنة هيلا تنتشر منها في مدينة مجاورة لكاترين ، وكانت ثاني أكبر مدينة والأرض التي نشأت فيها المملكة الصغيرة أولاً.
أومئت سيري بشكل غريزي. أن يكون الرجل الذي كان مليئا بالعضلات وله لحية كبيرة أمير. كان أكثر من اللازم.
عبس براكي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تاي هو بتفعيل ملحمته. ثم تم صنع البرق والعاصفة في يديه. كان بإمكانه استخدامها بحرية أكثر مقارنة مع عندما استخدم إنقضاض المحارب.
“ما هذا الهراء؟ أنا لست أمير ولكن كان والد زوجتي ملك. كانت إحدى زوجاتي أميرة. لا أعرف ما إذا كانت بحال جيد الأن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا أزغاد ولكن ميدغارد.
لقد مر نصف عام فقط منذ وفاة براكي. أصبحت عيون براكي باهتة كما لو أنه كان يفكر في أولاده وزوجاته.
لم يكن تاي هو الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة. شعر جنود كاتارون ، الذين وصلوا خارج المدينة ، أيضًا أن هناك شيئًا غريبًا.
نظرت هيلغا إلى ذلك براكي للحظة ثم بلعت اللعاب الجاف وسألته بلهجة دقيقة.
استطاعت مجموعة تاي هو اكتشاف قوات الملك إيفار بشكل أسرع مما توقعوا. ذلك لأن الملك إيفار ، الذي سمع أن لعنة هيلا انتشرت ، قد حول خيوله. كان الأمر مثلما تنبئت هيلغا.
“أنا ممتن حقًا لنصيحتك. ولكن … هل براكي محارب لإيدون؟ ”
تذكر الناس في الجزيرة اللذين شهدوا المعركة المحاربين من فالهالا. استمر الأشخاص الذين تم إجلاؤهم وفريق الدفاع في تكرار أن مقاتلي فالهالا قاتلوا من أجلهم عدة مرات.
تحركت عيون هيلغا إلى العلم في السفينة للحظة واحدة. كان هناك تفاحة ذهبية مرسومة بالعلم الأبيض ، تمامًا مثل علم الجيش الخاص بإيدون. لم يكن من المستحيل أن تخطئ جميع محاربي فالهالا بأنهم محاربون لإيدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: شجاعته تهدئ الأمواج]
وقف براكي من مقعده وهز رأسه بشدة.
“من أجل أزغاد والكواكب التسعة”.
“لا ، أنا محارب ثور. محارب ثور! ”
وبينما كان كلهم يبتسمون بصورة راضية ، كانت سيري محمرة عندما فحصت ملحمتها.
رفع براكي المطرقة كما لو كان يقلد ميولنير. ضحكت سيري عليه ، ثم وضعت يدها على رأس هيلغا وقالت.
كانت غابة أشجار الشتاء بالتأكيد غابة كانت بجانب كاتارون. ولكن كان هناك بالفعل مسافة طويلة بينهما. لدرجة أنك يمكن أن تدرك ذلك من خلال النظر إلى الخريطة فقط.
“بالإضافة إلى ذلك ، أنا محاربة أولر”.
وكان تاي هو ينشر البذور فقط كما لو كان حاصد. على الرغم من أن الأوقات الصعبة ستكون طويلة ، إلا أن وقت الحصاد سيكون رائعًا بالتأكيد.
إله الصيد ، أولر.
وكان تاي هو ينشر البذور فقط كما لو كان حاصد. على الرغم من أن الأوقات الصعبة ستكون طويلة ، إلا أن وقت الحصاد سيكون رائعًا بالتأكيد.
الآن ، قام المحاربون الآخرون أيضًا برفع أصواتهم.
الشخص الذي أجاب أثناء السخرية هو براكي الذي كان يجلس في مكان قريب. سيري نادا براكي بإستعجال كما لو كانت تطلب منه التوقف لكنه هز كتفيه فقط.
“أنا محارب هيمدال.”
تمامًا مثل جميع المدن التي بنيت بجوار الأنهار ، لقد كان جيدًا لأنها انتشرت على نطاق واسع ولكن كان من السهل أيضًا غزوها.
“أنا محارب هيرمود”.
“بالإضافة إلى ذلك ، أنا محاربة أولر”.
إذا ظلوا صامتين في هذه اللحظة فلن يكونوا محاربي فالهالا. عندما بدأوا في الكشف عن فيالقهم بصوت مرح ، قالت إنغريد ، التي كانت تديطر على السفينة ، عرضا.
“ليس هو؟! محارب ثور هو أنا ، براكي ؟! ”
“أنا فالكيري من فيلق نيورد.”
التفت الجميع للنظر إلى إنغريد ثم أدارت رأسها وأضافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا. يا إلهي”
“أنا أقول ففط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com براكي و تاي هو صاحا في نفس الوقت. لوح براكي مطرقته لخلق البرق كما لو كان يقول لهم أن ينظروا، ونشر تاي هو الرعد مرة أخرى لإنشاء شكل تفاحة ذهبية.
انفجر الجميع من الضحك. ووضعت انغريد أيضا ابتسامة صغيرة.
شكر جنود كتارون المعجزة التي ظهرت أمامهم.
قالت سيري لهيلغا مرة أخرى.
[الملحمة: الشخص الذي يتحكم في البرق والعاصفة]
“هيلغا ، فالهالا هو مكان رائع حقًا. ومع ذلك ، آمل أن تطرقي أبواب فالهالا في وقت بعيد قدر الإمكان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تتحدث عن الهجوم.
لأنه كان عليك أن تموت أولاً لدخول فالهالا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن هذا الموت لا يشير إلى الموت في سرير مريح ولكن في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا. يا إلهي”
“نعم ، شكرا لك محاربة أولر”.
أومئت سيري بشكل غريزي. أن يكون الرجل الذي كان مليئا بالعضلات وله لحية كبيرة أمير. كان أكثر من اللازم.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن نقول هذا ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي جاء فيها تاي هو إلى ميدغارد. بسبب ذلك قام بحفظ التضاريس بالقرب من بحر كاليك بالخريطة.
أمسكت سيري أيدي هيلغا بإحكام ثم وقفت وتحركت إلى اتجاه تاي هو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت الإستراتيجية بسيطة. سيهاجمون المدينة مع فرسان قادهم الملك إيفار ويعيدوا الموتى إلى مكان راحتهم وتأمين المدينة.
“أنا آسفة.”
“أنا محارب هيرمود”.
لأنه إذا رأيت ذلك من جانب ، فقد سكبت الكأس عندما كان يعمل بجد للحصول على خليفة. لكنه هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر نصف عام فقط منذ وفاة براكي. أصبحت عيون براكي باهتة كما لو أنه كان يفكر في أولاده وزوجاته.
“لا ، أنا أيضًا أشعر بنفس الطريقة ، فلا بأس بذلك.”
وكان الأمر نفسه بالنسبة لفرسان كاتارون ، فخر الملك إيفار. على الرغم من أن مسقط رأسهم أصبحت مدينة أشباح ، إلا أنهم لم يتمكنوا جميعًا من إخفاء سعادتهم وإثارتهم.
“حقا؟”
نظرت هيلغا إلى ذلك براكي للحظة ثم بلعت اللعاب الجاف وسألته بلهجة دقيقة.
“عليكِ النظر إلى الأمر من المدى الطويل. ما الفائدة هناك إذا كنت على عجل؟ ”
كانت غابة أشجار الشتاء تقترب من المدينة.
تاي هو أيضا لم يكن أحمق. حتى لو كان يعمل بجد الآن ، فإن احتمالات دخول محارب جديد إلى الفيلق كانت منخفضة للغاية. لأنه مثلما قالت سيري ، كان عليك أن تموت أولاً.
وكان الأمر نفسه بالنسبة لفرسان كاتارون ، فخر الملك إيفار. على الرغم من أن مسقط رأسهم أصبحت مدينة أشباح ، إلا أنهم لم يتمكنوا جميعًا من إخفاء سعادتهم وإثارتهم.
وكان تاي هو ينشر البذور فقط كما لو كان حاصد. على الرغم من أن الأوقات الصعبة ستكون طويلة ، إلا أن وقت الحصاد سيكون رائعًا بالتأكيد.
لأنه مقارنة بالمحاربين الآخرين ، الذين كانوا يروون قصصهم كل يوم في الجزيرة ، فقد رفعت بصمت كأسها في زاوية.
‘والآن … أحب الأمور كما هي’
في كل مرة قاتل تاي هو استخدم إنقضاض المحارب. كان من الجيد أن نقول أن مشهد تاي هو الذي يركض على السماء بينما كان مصحوبًا بالصواعق والعواصف كان خرافة بحد ذاته. في عيون أهل ميدغارد يبدو أن تاي هو كان الشخص الذي يستدعيها.
لأن إيدون و هيدا كانوا جميعا يركزون عليه.
“وقتما تريدين.”
بينما ابتسم تاي هو بينما كان يفكر فيهما إهتز حاجبي سيري.
لأنه إذا رأيت ذلك من جانب ، فقد سكبت الكأس عندما كان يعمل بجد للحصول على خليفة. لكنه هز رأسه.
“يبدو أنك تفكر في شيء سيء.”
“ما هذا الهراء؟ أنا لست أمير ولكن كان والد زوجتي ملك. كانت إحدى زوجاتي أميرة. لا أعرف ما إذا كانت بحال جيد الأن”.
“كيف يمكن أن يكون؟”
اكتشف تاي هو أن صخور الاستدعاء ، التي كانت في الجيب ، قد أعيد شحنها ، إلى جانب رد هيدا ، ثم ابتسم وأومئ.
وضع تاي هو تعبيرًا ساطعًا ونظرت سيري إلى تاي هو بنفس العيون التي كانت لدى رولو.
“ليس هو؟! محارب ثور هو أنا ، براكي ؟! ”
كانت كاتارون مملكة صغيرة تتألف من ثلاث مدن وست قرى.
“ليس هو؟! محارب ثور هو أنا ، براكي ؟! ”
وكانت المدينة التي بدأت لعنة هيلا تنتشر منها في مدينة مجاورة لكاترين ، وكانت ثاني أكبر مدينة والأرض التي نشأت فيها المملكة الصغيرة أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محارب ثور!”
استطاعت مجموعة تاي هو اكتشاف قوات الملك إيفار بشكل أسرع مما توقعوا. ذلك لأن الملك إيفار ، الذي سمع أن لعنة هيلا انتشرت ، قد حول خيوله. كان الأمر مثلما تنبئت هيلغا.
أغلق تاي هو فمه لمنع الضحك من الخروج ثم أخفض رأسه وتظاهر بعدم رؤيته.
كانت قوات الملك إيفار متمركزة في تل كان ينظر إلى المدينة. على الرغم من مرور بضعة أيام على انتشار لعنة هيلا ، إلا أن المدينة لم تبدو مختلفة عن الخارج. ومع ذلك لم يكن بإمكانك أن تشعر بالحيوية الخاصة في المدينة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا محارب ثور. محارب ثور! ”
“إيفار ، ابن غريم ، يحييكم أيها المحاربون من فالحالا.”
الآن ، قام المحاربون الآخرون أيضًا برفع أصواتهم.
استقبل الرجل الذي كان يتمتع ببنية عظيمة مجموعة تاي هو بوجه مليء بالبهجة. مقارنة بالملك سفين ، كان إيفار محاربًا قبل أن يكون ملكًا. بالنسبة له ، كانت فالهالا مكانًا يجب عليه الذهاب إليه وكان محاربي فالهالا هم زملائه الكبار الذين يجب أن يحترمهم.
تاي هو أيضا لم يكن أحمق. حتى لو كان يعمل بجد الآن ، فإن احتمالات دخول محارب جديد إلى الفيلق كانت منخفضة للغاية. لأنه مثلما قالت سيري ، كان عليك أن تموت أولاً.
وكان الأمر نفسه بالنسبة لفرسان كاتارون ، فخر الملك إيفار. على الرغم من أن مسقط رأسهم أصبحت مدينة أشباح ، إلا أنهم لم يتمكنوا جميعًا من إخفاء سعادتهم وإثارتهم.
وكان تاي هو آخر واحد يفحص الملحمة الخاصة به.
“أنا الفالكيري إنغريد. أشكرك على الترحيب بنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا محارب ثور. محارب ثور! ”
ردت إنغريد بتعبير عملها كما هو الحال دائمًا ، ثم تابعت الحديث.
الحلقة الثانية والعشرون، الفصل السادس: ملحمة (6)
لم تكن قابلية العدوة للعنة هيلا بذلك القدر. إذا تمكنت من عرقلة هجمات المتى بفعالية ، فبإمكانك أن تحل الموقف بفعالية.
‘كيف سترى البرق في فترة ما بعد الظهر؟ حتى لو كان الأمر كذلك ، فسيساء فهمك على أنك محارب فقط.’
كانت الإستراتيجية بسيطة. سيهاجمون المدينة مع فرسان قادهم الملك إيفار ويعيدوا الموتى إلى مكان راحتهم وتأمين المدينة.
كانت تعاني بالفعل من معجزة كونها مع محاربي فالهالا ، لكن كان من المستحيل ألا تتفاجأ هذه المرة.
وقف محاربوا فالهالا في الأمام مرة أخرى. صرخ كل الفرسان عندما رأوا محاربي فالهالا يقفون أمامهم. كانت عيونهم مشرقة باحترام وحسد ، ويبدو أنهم كانوا سيمدحونهم إذا ناموا قائلين أنه كان وضعًا رائعا للنوم.
في كل مرة قاتل تاي هو استخدم إنقضاض المحارب. كان من الجيد أن نقول أن مشهد تاي هو الذي يركض على السماء بينما كان مصحوبًا بالصواعق والعواصف كان خرافة بحد ذاته. في عيون أهل ميدغارد يبدو أن تاي هو كان الشخص الذي يستدعيها.
لهذا السبب نادت إنغريد المحاربين للتحدث إليهم بصوت منخفض بدلاً من إعطاء الأمر بالإنقضاض على الفور.
اكتشف تاي هو أن صخور الاستدعاء ، التي كانت في الجيب ، قد أعيد شحنها ، إلى جانب رد هيدا ، ثم ابتسم وأومئ.
“لقد حان الوقت.”
قالت سيري التي لم تستطع أن تستمر في مراقبتهم. وأضاف كوخولين أيضا بعض الكلمات.
لم تكن تتحدث عن الهجوم.
محاربوا فالهالا نظروا اليهم بلطافة. سيري خاصةً ، خلعت معطفها ، وغطت الأطفال.
لقد كان بعض الوقت قد مضى بالفعل منذ نزل محاربوا فالهالا إلى العالم البشري.
الآن ، قام المحاربون الآخرون أيضًا برفع أصواتهم.
على الرغم من أنه لم يكن إلا لبضعة أيام ، إلا أنه كان كافياً لنشر الشائعات. بالإضافة إلى ذلك ، كان الكثير من الناس قد شهدوا معركتهم.
‘إنه معتاد على قيادة جيش’
تذكر الناس في الجزيرة اللذين شهدوا المعركة المحاربين من فالهالا. استمر الأشخاص الذين تم إجلاؤهم وفريق الدفاع في تكرار أن مقاتلي فالهالا قاتلوا من أجلهم عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: شجاعته تهدئ الأمواج]
شكر جنود كتارون المعجزة التي ظهرت أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تتحدث عن الهجوم.
لم يكن هذا أزغاد ولكن ميدغارد.
انفجر الجميع من الضحك. ووضعت انغريد أيضا ابتسامة صغيرة.
كان وجود المحاربين أنفسهم الذين ظهروا وهم يركبون سفينة طيران معجزة بحد ذاتها.
لأنه إذا رأيت ذلك من جانب ، فقد سكبت الكأس عندما كان يعمل بجد للحصول على خليفة. لكنه هز رأسه.
لذلك لم يكن مجرد بضعة أيام. كان الكثير من الوقت لصنع قصة جديدة.
“أنا آسفة.”
نظر المحاربون من فالهالا إلى بعضهم البعض. ثم تحولوا إلى النظر إلى أنفسهم.
“براكي؟ هل تتحدث عن براكي ، ذلك التي ينتمي إلى فرسان سكالد؟ ”
تاي هو ، الذي كان لديه ‘عيون التنين’ إستطاع أن يعرف. كان لدى جميع المحاربين ملحمة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن نقول هذا ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي جاء فيها تاي هو إلى ميدغارد. بسبب ذلك قام بحفظ التضاريس بالقرب من بحر كاليك بالخريطة.
[الملحمة: شجاعته تهدئ الأمواج]
“بالإضافة إلى ذلك ، أنا محاربة أولر”.
[الملحمة: ليس لدى الكراكن سيقان متبقية]
خدش براكي أنفه كما لو كان محرجًا ثم انهى حديثه.
[الملحمة: محارب البحر]
لقد نشر البرق في الهواء كاختبار. على الرغم من أنه لم يكن بذلك الحجم ، فقد انفجرت أصوات عالية وأشرق ضوء أبيض.
معظمهم كانوا مرتبطين بالبحر
لم يكن تاي هو الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة. شعر جنود كاتارون ، الذين وصلوا خارج المدينة ، أيضًا أن هناك شيئًا غريبًا.
وبينما كان كلهم يبتسمون بصورة راضية ، كانت سيري محمرة عندما فحصت ملحمتها.
و براكي ، الذي كان بجانبه ، انفجر من الضحك.
[الملحمة: إنها زهرة جميلة وفخورة أزهرت وحدها في ساحة المعركة]
كانت تعاني بالفعل من معجزة كونها مع محاربي فالهالا ، لكن كان من المستحيل ألا تتفاجأ هذه المرة.
لأنه مقارنة بالمحاربين الآخرين ، الذين كانوا يروون قصصهم كل يوم في الجزيرة ، فقد رفعت بصمت كأسها في زاوية.
اهتزت قطعة السيف المجهول وشظية غاي بولغ التي كانت على يد تاي هو في نفس الوقت.
بالإضافة إلى ذلك ، باستثناء الفالكيري إنغريد ، لأنها كانت المرأة الوحيدة في ساحة المعركة ، فقد كانت حقًا جذابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاربي فالهالا أطلقوا أصوات تعجب. وقال تاي هو أيضا مع وجه مستغرب.
أغلق تاي هو فمه لمنع الضحك من الخروج ثم أخفض رأسه وتظاهر بعدم رؤيته.
[الملحمة: محارب البحر]
و براكي ، الذي كان بجانبه ، انفجر من الضحك.
‘إنه معتاد على قيادة جيش’
[الملحمة: إنه ابن الإله الذي عاد]
لهذا السبب نادت إنغريد المحاربين للتحدث إليهم بصوت منخفض بدلاً من إعطاء الأمر بالإنقضاض على الفور.
أسطورة ميدغارد قد عاد من فالهالا. كان ذلك وحده كافياً للإرسال على نطاق واسع والبقاء أسطورة. الجزء الذي يقول أنه كان ابن الإله جعله يشعر بالرضا خاصة.
وقال محاربوا فالهالا بصوت واحد. وإنقضوا جميعا نحو ساحة المعركة في نفس الوقت.
وكان تاي هو آخر واحد يفحص الملحمة الخاصة به.
شكر جنود كتارون المعجزة التي ظهرت أمامهم.
[الملحمة: الشخص الذي يتحكم في البرق والعاصفة]
الشخص الذي أجاب أثناء السخرية هو براكي الذي كان يجلس في مكان قريب. سيري نادا براكي بإستعجال كما لو كانت تطلب منه التوقف لكنه هز كتفيه فقط.
في كل مرة قاتل تاي هو استخدم إنقضاض المحارب. كان من الجيد أن نقول أن مشهد تاي هو الذي يركض على السماء بينما كان مصحوبًا بالصواعق والعواصف كان خرافة بحد ذاته. في عيون أهل ميدغارد يبدو أن تاي هو كان الشخص الذي يستدعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قابلية العدوة للعنة هيلا بذلك القدر. إذا تمكنت من عرقلة هجمات المتى بفعالية ، فبإمكانك أن تحل الموقف بفعالية.
قام تاي هو بتفعيل ملحمته. ثم تم صنع البرق والعاصفة في يديه. كان بإمكانه استخدامها بحرية أكثر مقارنة مع عندما استخدم إنقضاض المحارب.
“يبدو أنك تفكر في شيء سيء.”
بابانغ!
“لا بأس. حتى لو بقيتِ أنت أو إخوتك في الخلف ، فكم من المساعدة يمكن أن تكونوا؟ الخروج من ذلك المكان يجب أن يكون أكثر مساعدة لهم. ”
لقد نشر البرق في الهواء كاختبار. على الرغم من أنه لم يكن بذلك الحجم ، فقد انفجرت أصوات عالية وأشرق ضوء أبيض.
كانت غابة أشجار الشتاء تقترب من المدينة.
المحاربون الذين كانوا يفحصون ملاحمهم الخاصة رفعوا رؤوسهم عند الضوضاء المفاجئة. شعر المحاربون الذين كانوا ينظرون من الخلف بسعادة غامرة.
ولكن مقارنة برد فعل المحاربين ، كان هناك البعض الذين دحضوا ذلك على الفور.
“أوه! ثور! ”
التفت الجميع للنظر إلى إنغريد ثم أدارت رأسها وأضافت.
“محارب ثور!”
عبس براكي
لأن الرعد والبرق يجب أن يكون لثور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com براكي و تاي هو صاحا في نفس الوقت. لوح براكي مطرقته لخلق البرق كما لو كان يقول لهم أن ينظروا، ونشر تاي هو الرعد مرة أخرى لإنشاء شكل تفاحة ذهبية.
ولكن مقارنة برد فعل المحاربين ، كان هناك البعض الذين دحضوا ذلك على الفور.
لقد نشر البرق في الهواء كاختبار. على الرغم من أنه لم يكن بذلك الحجم ، فقد انفجرت أصوات عالية وأشرق ضوء أبيض.
“ليس هو؟! محارب ثور هو أنا ، براكي ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن نقول هذا ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي جاء فيها تاي هو إلى ميدغارد. بسبب ذلك قام بحفظ التضاريس بالقرب من بحر كاليك بالخريطة.
“أنا محارب إيدون!”
بابانغ!
براكي و تاي هو صاحا في نفس الوقت. لوح براكي مطرقته لخلق البرق كما لو كان يقول لهم أن ينظروا، ونشر تاي هو الرعد مرة أخرى لإنشاء شكل تفاحة ذهبية.
نوايا الملك إيفار عملت بشكل جيد. إن الموتى الذين فقدوا إرادتهم لم يصبحوا معارضين للفرسان. على الرغم من كونهم كثيرين ، إلا أنهم لم يعرقلوا على الإطلاق لأن محاربي فالهالا كانوا أمامهم. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا المكان بمثابة مسقط رأس فرسان كاتارون لذلك كان بإمكانهم استخدام معالم المدينة على نحو فعال.
أصبح المحاربون مندهشين وهم ينظرون في البرق والبرق على شكل تفاحة ذهبية يتم صنعهم مرارًا وتكرارًا ولكن بعد ذلك تم هتفوا. كانوا حقا بسطاء ومشرقين تماما كيف ينبغي أن يكون محارب فالهالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براكي”.
“لا تضيعوا القوة في الأشياء عديمة الفائدة وركزوا”.
كانت غابة أشجار الشتاء بالتأكيد غابة كانت بجانب كاتارون. ولكن كان هناك بالفعل مسافة طويلة بينهما. لدرجة أنك يمكن أن تدرك ذلك من خلال النظر إلى الخريطة فقط.
قالت سيري التي لم تستطع أن تستمر في مراقبتهم. وأضاف كوخولين أيضا بعض الكلمات.
عبس براكي
‘كيف سترى البرق في فترة ما بعد الظهر؟ حتى لو كان الأمر كذلك ، فسيساء فهمك على أنك محارب فقط.’
“لا بأس. حتى لو بقيتِ أنت أو إخوتك في الخلف ، فكم من المساعدة يمكن أن تكونوا؟ الخروج من ذلك المكان يجب أن يكون أكثر مساعدة لهم. ”
قال كلاهما الكلمات الصحيحة. بسبب ذلك ، لم يعد تاي هو يجادل بعد ، واستعمل آخر صخرة استدعاء لاستدعاء رولو. عندما بدأ المحاربون في التركيز عليهم بسبب الغريفون الذي ظهر فجأة ، أخرج محارب إيدون علم الجيش ووضعه على السرج.
لقد نشر البرق في الهواء كاختبار. على الرغم من أنه لم يكن بذلك الحجم ، فقد انفجرت أصوات عالية وأشرق ضوء أبيض.
“هل يمكننا الإنقضاض الآن؟”
وكان تاي هو ينشر البذور فقط كما لو كان حاصد. على الرغم من أن الأوقات الصعبة ستكون طويلة ، إلا أن وقت الحصاد سيكون رائعًا بالتأكيد.
سألتت إنغريد بعيون فاترة.
سألتت إنغريد بعيون فاترة.
اكتشف تاي هو أن صخور الاستدعاء ، التي كانت في الجيب ، قد أعيد شحنها ، إلى جانب رد هيدا ، ثم ابتسم وأومئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قابلية العدوة للعنة هيلا بذلك القدر. إذا تمكنت من عرقلة هجمات المتى بفعالية ، فبإمكانك أن تحل الموقف بفعالية.
“وقتما تريدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطى تاي هو سيف ذئب الشتاء بالبرق. قلده براكي مرة أخرى بتغطية مطرقته في البرق وانغريد ، التي كانت تنظر إليهما ، جذبت ببطء سيفها من غمضه. لقد قتلت عبارة من شأنها أن تربط المحاربين الذين ينتمون إلى فيالق مختلفة.
“أنا آسفة.”
“من أجل أزغاد والكواكب التسعة”.
كان وجود المحاربين أنفسهم الذين ظهروا وهم يركبون سفينة طيران معجزة بحد ذاتها.
“من أجل أزغاد والكواكب التسعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاربي فالهالا أطلقوا أصوات تعجب. وقال تاي هو أيضا مع وجه مستغرب.
وقال محاربوا فالهالا بصوت واحد. وإنقضوا جميعا نحو ساحة المعركة في نفس الوقت.
استطاعت مجموعة تاي هو اكتشاف قوات الملك إيفار بشكل أسرع مما توقعوا. ذلك لأن الملك إيفار ، الذي سمع أن لعنة هيلا انتشرت ، قد حول خيوله. كان الأمر مثلما تنبئت هيلغا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقول ففط.”
كانت كاتارون مدينة بنيت بجوار نهر أولهن الكبير الذي كان متصلاً ببحر كاليك.
“ليس هو؟! محارب ثور هو أنا ، براكي ؟! ”
تمامًا مثل جميع المدن التي بنيت بجوار الأنهار ، لقد كان جيدًا لأنها انتشرت على نطاق واسع ولكن كان من السهل أيضًا غزوها.
لم يكن شيئًا مشابهًا للكراكن أو القروش الوحشية.
سار الملك إيفار بقواته من الجنوب إلى الشمال بدلاً من الإحاطة بها. كان هذا التكوين لدفع الأموات إلى اتجاه غابة أشجار الشتاء ، التي كان يعتقد أنها المكان الأصلي لأولئك الأموات.
اهتزت قطعة السيف المجهول وشظية غاي بولغ التي كانت على يد تاي هو في نفس الوقت.
نوايا الملك إيفار عملت بشكل جيد. إن الموتى الذين فقدوا إرادتهم لم يصبحوا معارضين للفرسان. على الرغم من كونهم كثيرين ، إلا أنهم لم يعرقلوا على الإطلاق لأن محاربي فالهالا كانوا أمامهم. بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا المكان بمثابة مسقط رأس فرسان كاتارون لذلك كان بإمكانهم استخدام معالم المدينة على نحو فعال.
اكتشف تاي هو أن صخور الاستدعاء ، التي كانت في الجيب ، قد أعيد شحنها ، إلى جانب رد هيدا ، ثم ابتسم وأومئ.
ظهرت الأجناس المتفوقة مثل مصاصي الدماء و ستراغوس عندما بدأ الأموات في التركيز وقادوا الأموات وهربوا إلى غابة أشجار الشتاء.
“لقد حان الوقت.”
طار تاي هو في السماء أثناء ركوب رولو. كان بإمكانه أن يرى بوضوح كيف كانت المجموعة تتقدم بينما كان ينظر إلى الأسفل من مكان مرتفع.
لكن هذا لم يدم طويلا. في المقام الأول ، حيث كان الليل بالفعل عندما غادروا ، بدأ إخوة هيلغا الثلاثة في النوم ثم سقطوا في نوم عميق.
‘إنه معتاد على قيادة جيش’
…
امتدح كوخولين الملك إيفار. أومأ تاي هو كما لو كان يوافق ، ثم نظر إلى الاتجاه الذي كان يتجه إليه الموتى كما لو كانوا يفرون.
تاي هو ، الذي كان لديه ‘عيون التنين’ إستطاع أن يعرف. كان لدى جميع المحاربين ملحمة جديدة.
عند عد تقريبي فقط ، تجاوزت أعددهم الألف بسهولة. وإضافة عدد الموتى الذين هزموا في المدينة بدا أنهم سيكونون ألفي شخص. على الرغم من أن عدد الأشخاص الذين تم إجلاؤهم كان أكبر بكثير ، إلا أنه يبدو أن كاتارون ستستغرق وقتًا طويلاً للتعافي من ذلك.
“ما هذا الهراء؟ أنا لست أمير ولكن كان والد زوجتي ملك. كانت إحدى زوجاتي أميرة. لا أعرف ما إذا كانت بحال جيد الأن”.
تاي هو ، الذي كان ينظر إلى الأشياء من مكان بعيد ، أمال رأسه. كان لأنه شعر بشعور بعدم التناسق.
[الملحمة: محارب البحر]
كان من الواضح أن نقول هذا ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي جاء فيها تاي هو إلى ميدغارد. بسبب ذلك قام بحفظ التضاريس بالقرب من بحر كاليك بالخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: إنها زهرة جميلة وفخورة أزهرت وحدها في ساحة المعركة]
كانت غابة أشجار الشتاء بالتأكيد غابة كانت بجانب كاتارون. ولكن كان هناك بالفعل مسافة طويلة بينهما. لدرجة أنك يمكن أن تدرك ذلك من خلال النظر إلى الخريطة فقط.
كانت تعاني بالفعل من معجزة كونها مع محاربي فالهالا ، لكن كان من المستحيل ألا تتفاجأ هذه المرة.
لكن الغابة كانت أقرب مما كان يعتقد. كانت على مسافة يمكنك الوصول إليها في لحظة حتى دون ركوب الخيل.
تاي هو إستطاع أن يدرك ذلك الآن.
لم يكن تاي هو الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة. شعر جنود كاتارون ، الذين وصلوا خارج المدينة ، أيضًا أن هناك شيئًا غريبًا.
و براكي ، الذي كان بجانبه ، انفجر من الضحك.
كان بإمكلنهم رؤية الغابة وراء الموتى. لكن الغابة كانت قريبة جدا. في الأصل ، يجب أن تبدوا لهم بحجم ظفر ولكنها كانت بحجم الإبهام.
“لا بأس. حتى لو بقيتِ أنت أو إخوتك في الخلف ، فكم من المساعدة يمكن أن تكونوا؟ الخروج من ذلك المكان يجب أن يكون أكثر مساعدة لهم. ”
فتح الملك إيفار عينيه فجأة. وقفت إنغريد ، التي كانت تتحقق من شظية روح غارمر وحدها على رأس السفينة الطائرة.
بابانغ!
تاي هو إستطاع أن يدرك ذلك الآن.
المحاربون الذين كانوا يفحصون ملاحمهم الخاصة رفعوا رؤوسهم عند الضوضاء المفاجئة. شعر المحاربون الذين كانوا ينظرون من الخلف بسعادة غامرة.
اهتزت قطعة السيف المجهول وشظية غاي بولغ التي كانت على يد تاي هو في نفس الوقت.
ظهرت الأجناس المتفوقة مثل مصاصي الدماء و ستراغوس عندما بدأ الأموات في التركيز وقادوا الأموات وهربوا إلى غابة أشجار الشتاء.
لم يكن شيئًا مشابهًا للكراكن أو القروش الوحشية.
لهذا السبب نادت إنغريد المحاربين للتحدث إليهم بصوت منخفض بدلاً من إعطاء الأمر بالإنقضاض على الفور.
كانت غابة أشجار الشتاء تقترب من المدينة.
“يبدو أنك تفكر في شيء سيء.”
لكن هذا لم يدم طويلا. في المقام الأول ، حيث كان الليل بالفعل عندما غادروا ، بدأ إخوة هيلغا الثلاثة في النوم ثم سقطوا في نوم عميق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
