You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dominion’s End 0

المقدمة: چانج شياويو

المقدمة: چانج شياويو

نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم

“أنا لا أفعل ذلك.” هززت رأسي بخفة, لاحظت أن رقبتي كانت أكثر مرونة. يبدو أنني كما لو كنت مستلقية هنا لفترة طويلة جدًا, بدلاً من كوني مشلولة. فقط عندما شعرت بالتحسن, واصلت الرد على الجميع. “أنت الشخص التي دعتك بـ’أخي الأكبر’.”

الرواية الأصلية بالصينية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)

بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”

________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”

المقدمة: چانج شياويو – الترجمة بواسطة Laa Hisham

بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”

في اللحظة التي فتحت فيها عيني, كنت أدرك على الفور مدى شعور جسدي بالضعف, لدرجة أنه كان من الصعب عليّ التنفس حتی.

بكت, ومسحت دموعها, ونظرت إليّ, ثم بدأت في البكاء مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كنت مصابة بجروح بالغة؟ ومع ذلك, يجب أن أكون ممتنة لأنني لا أزال على قيد الحياة في المقام الأول, لأن آخر شيء قد رأيته قبل أن أغمض عيني قد ربطني كثيرًا بالموت. لم أتخيل قط أنه قد يكون لدي الفرصة لفتح عيني مرة أخرى.

عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.

آمل فقط أنني لم أصب بجروح بالغة. في أوقات كهذه, كونك كسيحاً لا يختلف عن كونك ميتاً. بقول ذلك…

في اللحظة التي فتحت فيها عيني, كنت أدرك على الفور مدى شعور جسدي بالضعف, لدرجة أنه كان من الصعب عليّ التنفس حتی.

قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.

عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.

حدقت فيهم, عصرت عيني وأنا أحاول رؤية ملامحهم. لم أتعرف على أي أحد منهم. ما الذي يجري؟ حتى لو قام ببيعي, فلن يرغب أحد بشراء امرأة عاجزة مثلي.

جميع الأطراف الأربعة موجودة وصحيحة, كانوا يتحركون بشكل طبيعي للغاية. لذا, لا ينبغي أن يكونوا أحد ‘هذه الأشياء’.

“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن هذا الشخص لم يلاحظ أنني كنت مستيقظة. كان يتجول بالأرجاء في عالم خاص به. في النهاية, لم أستطع سوی التحدث, ومع ذلك لم أتوقع أن أصدر صوتًا ضعيفًا منخفض كهذا. إلی متی كنت نائمة؟

اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.

“أين أنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.

قفز الشخص الذي يرتدي ثيابا بيضاء أمامي وحدق فيّ بعينين منتفختين. لم تصرخ إلا بعد لحظة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”

“أ-أنت مستيقظ!”

“شياويو!”

نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.

على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.

عبست الممرضة, وسئلت بحذر, “هل تتذكر اسمك؟”

على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.

أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.

“أين أنا؟” كررت السؤال.

رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”

“بمنزلك.” المرأة ذات الرداء الأبيض أولت اهتماماً أخيراً وقالت بلطف, “لا تقلق, لقد ضغطت بالفعل على زر النداء. سيصل الطبيب وعائلتك في غضون لحظات.”

بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.

منزلي؟ زر النداء؟ عائلتي؟ كنت تائهة للحظة.

نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.

“قل شيئاً, شياويو!”

“ماء!”

أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.

سرعان ما سكبت لي كأسًا, لكن بدلاً من إعطائه لي تركته على الطاولة حيث لم يكن بإمكاني الوصول إليه ثم انحنت لتفعل شيئًا… هل تمزحين معي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نحو هذا ‘الأخ الأكبر’ — الأخ الأكبر هذا كان وسيماً للغاية, تجعد جبينه وسئل, “شياويو, هل تتذكرني؟”،

فجأة, تحرك السرير من تحتي.

على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.

“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…

هو… مازال يشعر بالذنب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساعدتني المرأة وطمأنتني, “لا بأس, لا بأس, لقد قمت فقط بتعديل السرير حتی يسهل عليك الشرب. “

حاولت تحريك رقبتي وعيني, وفقط عندما تأكدت بعدم ظهور شيء آخر, استرخيت. ثم أدركت أن وضعي قد تغير من وضع أفقي بالكامل إلى نصف جالس. كنت متحيرة, هل هذا سرير مستشفى؟ كان هذا شيئًا نادرًا في حد ذاته, وحقيقة أنه كانت لدي الفرصة لأجلس علی أحدهم هو أمر غير محتمل تقريبا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع بدهشة. قالت تلك الأخت الصغرى بحيرة, “كيف يمكن ألا نتعرف عليك؟ أخي, عمّا تتحدث؟”

أحضرت المرأة ذات الرداء الأبيض الكأس نحو فمي, وكانت هناك ماصة حتی موضوعة بالداخل. تحدثت بقلق في صوتها, “اشرب ببطء. كن حذراً من أن تختنق.”

أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.

لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟

“جانغ شويو.” أجاب الأخ الأكبر وهو يبدو مضطرباً.

هو… مازال يشعر بالذنب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شياويو, أنت مستيقظ؟ أنت مستيقظ حقاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.

قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.

بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.

“… أية أحرف؟”

“أخي!”*

ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.

*م/م: يتم استعمال القاب لكني أفضل كتابة المعني مباشرة.

“حسنًا, مهما كان الأمر, فإن استيقاظ شياويو مهماً أكثر من أي شيء آخر.” أضاف “الأخ الأكبر” برفق, “من الجيد أنك صحوت. كل الأشياء الأخری يمكن أن تأتي في وقت لاحق.”

ماذا؟ لقد رمشت. هرع شخص ما إلی الداخل, لكنني كنت مترددة في ترك الماصة من فمي, لذلك راقبته وهو يهرع إلى جانب السرير وأنا أشرب. كانت أفكاري أنه حتى لو كان هناك شيء سيحطم العالم, فسيتعين عليه الانتظار حتى انتهي من شرب كأس الماء هذا.

أظلم وجه ‘الأخ الأكبر’ ذاك والتفت ليسأل المرأة ذات الرداء الأبيض. “أيتها الممرضة! ماذا يحدث هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي, أنت استيقظت أخيراً!”

أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.

حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.

محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!

بكت, ومسحت دموعها, ونظرت إليّ, ثم بدأت في البكاء مرة أخرى.

محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!

بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”

تنهد الجميع لارتياحهم. أصبحت ‘أختي’ هائجة أكثر, وصرخت, “أنت تضايقني مجددًا! على الرغم من أنك تعرفني أنا وأخي الأكبر!”

اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.

بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باضطراب صاحت “أنا أختك الصغری!”

كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.

كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.

نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم

حدقت فيهم, عصرت عيني وأنا أحاول رؤية ملامحهم. لم أتعرف على أي أحد منهم. ما الذي يجري؟ حتى لو قام ببيعي, فلن يرغب أحد بشراء امرأة عاجزة مثلي.

بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.

بعد كل شيء, لم أكن أستحق كوبًا من الماء حتی.

نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.

“شياويو!”

“چانج من السيادة, شو من الكتاب, ويو من الكون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شياويو, أنت مستيقظ؟ أنت مستيقظ حقاً؟”

اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.

“قل شيئاً, شياويو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.

محاطة بهؤلاء الناس, شعرت بحيرة كاملة. بعد أن استيقظت للتو, كانت دماغي لا تزال مضطربة, والآن استمرت هذه المجموعة من الناس بالصراخ في وجهي, أرسلوا موجات من الألم إلی رأسي. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانوا يصرخون به, وحتى لو كنت قد أدركت الجمل, لم أفهم ما كانت تعنيه.

“چانج من السيادة, شو من الكتاب, ويو من الكون.”

ما الذي يجري؟ رغم أنه كان من الممكن أن يكون كل ذلك فخًا محسوبًا, إلا أنني مضطرة إلى الاعتراف بأنني ببساطة لا أستحق الجهد الذي بذله الأشخاص لفعل ذلك.

“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…

“أخي الأكبر!” تلك ‘الأخت الصغری’ الخاصة بي نادت بقلق علی أحد الموجودين, “أخي قال للتو بأنه لا يعرفني!”

منزلي؟ زر النداء؟ عائلتي؟ كنت تائهة للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت نحو هذا ‘الأخ الأكبر’ — الأخ الأكبر هذا كان وسيماً للغاية, تجعد جبينه وسئل, “شياويو, هل تتذكرني؟”،

نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.

“أنت الأخ الأكبر.”

تنهد الجميع لارتياحهم. أصبحت ‘أختي’ هائجة أكثر, وصرخت, “أنت تضايقني مجددًا! على الرغم من أنك تعرفني أنا وأخي الأكبر!”

“بمنزلك.” المرأة ذات الرداء الأبيض أولت اهتماماً أخيراً وقالت بلطف, “لا تقلق, لقد ضغطت بالفعل على زر النداء. سيصل الطبيب وعائلتك في غضون لحظات.”

“أنا لا أفعل ذلك.” هززت رأسي بخفة, لاحظت أن رقبتي كانت أكثر مرونة. يبدو أنني كما لو كنت مستلقية هنا لفترة طويلة جدًا, بدلاً من كوني مشلولة. فقط عندما شعرت بالتحسن, واصلت الرد على الجميع. “أنت الشخص التي دعتك بـ’أخي الأكبر’.”

محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!

أظلم وجه ‘الأخ الأكبر’ ذاك والتفت ليسأل المرأة ذات الرداء الأبيض. “أيتها الممرضة! ماذا يحدث هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اذاً إنها ممرضة؟ الآن فقط تعرفت على زيها, وبالطبع زِيُّها طابق زِيَّ الممرضات من ذاكرتي. ولكن كيف يُعقل أن يظل هناك ممرضات بالأرجاء…؟

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

عبست الممرضة, وسئلت بحذر, “هل تتذكر اسمك؟”

“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…

لم أعرف السبب, ولكن شعرت بأن الأمر سيكون سيئًا للغاية إذا أخبرتهم باسمي. كانوا يعاملونني بشكل واضح علی أنني شخص آخر, وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يعتنون بشخص أصيب بجروح بالغة مثلي. ربما كان ذلك بسبب وجود خطأ في تحديد الهوية. ولكن إذا اكتشفوا أنني لست هذا الشخص, هل سأظل أستمتع بنفس المعاملة؟

ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.

ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.

قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.

“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.

“حسنًا, مهما كان الأمر, فإن استيقاظ شياويو مهماً أكثر من أي شيء آخر.” أضاف “الأخ الأكبر” برفق, “من الجيد أنك صحوت. كل الأشياء الأخری يمكن أن تأتي في وقت لاحق.”

ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.

بهذا, تحمس الجميع ونظروا إلیّ بنظرة أمل.

________________________________________

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.

“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”

لم أعرف السبب, ولكن شعرت بأن الأمر سيكون سيئًا للغاية إذا أخبرتهم باسمي. كانوا يعاملونني بشكل واضح علی أنني شخص آخر, وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يعتنون بشخص أصيب بجروح بالغة مثلي. ربما كان ذلك بسبب وجود خطأ في تحديد الهوية. ولكن إذا اكتشفوا أنني لست هذا الشخص, هل سأظل أستمتع بنفس المعاملة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الجميع بدهشة. قالت تلك الأخت الصغرى بحيرة, “كيف يمكن ألا نتعرف عليك؟ أخي, عمّا تتحدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.

“بماذا دعوتيني؟” أدركت فجأة أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كنت تحت تأثير المخدر ولم أسمع جيدًا, لذلك كنت أعتقد أن “إرچ” كان اسمًا أو كنية, ولكن عندما وضعت بجانب “داچ” والتي تعني الأخ الأكبر أدركت المعنى الحقيقي لـ “إرچ” وهو الأخ الثاني.

كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟

رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”

“قل شيئاً, شياويو!”

محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!

بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”

متجاهلة الضعف الذي بأطرافي, حاولت لمس وجهي. كان الجلد هناك ناعمًا, وعلى الرغم من أن وجهي يبدو أنحف, إلا أنه لم يكن هناك شعور بالندبات الوعرة, بل شعور قليل بملمس الضمادات وما شابه.

________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هو اسمي؟” رعشة تسللت إلی أنحاء جسدي, كان هذا الوضع بالفعل يتجاوز توقعاتي. ما الذي يجري؟ ماذا يحدث لي؟!

لم أعرف السبب, ولكن شعرت بأن الأمر سيكون سيئًا للغاية إذا أخبرتهم باسمي. كانوا يعاملونني بشكل واضح علی أنني شخص آخر, وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يعتنون بشخص أصيب بجروح بالغة مثلي. ربما كان ذلك بسبب وجود خطأ في تحديد الهوية. ولكن إذا اكتشفوا أنني لست هذا الشخص, هل سأظل أستمتع بنفس المعاملة؟

“جانغ شويو.” أجاب الأخ الأكبر وهو يبدو مضطرباً.

نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم

“… أية أحرف؟”

“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”

“چانج من السيادة, شو من الكتاب, ويو من الكون.”

“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.

أنفاسي تتصاعد, الآلة من جانبي أصدرت عويلاً ثاقب.

“أخي!”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”

“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”

“شياويو!”

“أخي!”*

أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.

ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.

أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.

رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط