معلومات مكشوفة
الـفـصـ[131]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[29]ـصـل: معلومات مكشوفة
وسبب هذا الاضطراب كان ظهور قائمة معينة من الأشخاص على الإنترنت بعد ساعات العمل قبل عدة أيام. تضمنت القائمة جميع حاملي سلطات الكوارث المعروفة حاليًا، وهوية حامليها، بالإضافة إلى مواقعهم في كل مقاطعة وتجاربهم السابقة.
◤━───━ DARK ━───━◥
“أنا لست محرقا، ولم أنظر إلى أي شخص بازدراء، ولم أحرق ابني حتى الموت…” كان لو مينج هاو يجهل تمامًا استفزازات الطرف الآخر، لقد كان ببساطة يغمغم نفس الشيء مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في تشوه الهواء من حوله، انتشرت درجة الحرارة الشديدة ببطء في كل مكان.
“يسقط التعاون الأسود، سلم التكنولوجيا الخاصة بك!”
الـفـصـ[131]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[29]ـصـل: معلومات مكشوفة
“انصرف من المقاطعة السادسة، فضائي قذر!”
فلماذا بدأ هؤلاء الناس في إلقاء اللوم عليه بين عشية وضحاها؟ فقط لأنه حصل على سلطة الكوارث منها؟
“استرداد! أنا أطالب باسترداد أموالي! “
عند سماع هذه الكلمات الجارحة، شعر لو مينغ هاو وكأنه مجنون. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا يتعاطفون معه منذ أيام قليلة، لكن كلماتهم تغيرت تمامًا اليوم.
“سيداتي وسادتي، هناك عدد لا يحصى من الظلم في هذا العالم. هناك العديد من الأشخاص الذين لا يفعلون شيئًا سوى الأخذ منا، لكنهم لا يريدون تحمل المسؤوليات المقابلة وبدلاً من ذلك يستخدمون التكنولوجيا التي من المفترض أن تفيد البشرية لتحرمنا علانية من لحمنا ودمنا “
“هذا هو، للحصول على سلطة الكوارث، قام بإضرام النار وقتل ابنه”
“اليوم، نحن هنا للوقوف ضد هذا الظلم، ولجعل الناس في شركة نيجاري. يسلمون تقنيتهم …”
“هذا هو، ذلك المحرق، اضربوه!” قفز العديد من الشباب فجأة من العدم وبدأوا في ضرب لو مينغ هاو بلا رحمة بأنابيب معدنية.
بشكل غير عادي، لم يكن نيجاري في معمله بل كان يجلس في مكتبه، وينظر إلى أسفل إلى حشد المتظاهرين أدناه. في المقدمة، كان هناك شخص يحمل مكبر صوت لإلقاء نوع من الكلام.
في الوقت نفسه، انتشرت ألسنة اللهب أكثر فأكثر، حتى المارة المحيطين كانوا قد بدأوا في الاشتعال، مما أدى إلى إغراق الشارع بأكمله في بحر من النار.
〖كم هو مثير للاهتمام. ببساطة لأنني حامل سلطة، لديهم الشجاعة للتجمع والاحتجاج ومحاولة إجباري على تسليم كل التكنولوجيا التي تمتلكها شركتي حاليًا؟〗
كان لو مينغ هاو يصرخ بصوت عالٍ من الألم نتيجة الضرب بالأنابيب المعدنية. وبينما كان ينظر حوله، كان هذا في منتصف النهار في وسط شارع مزدحم، ومن الواضح أنه كان هناك مارة في كل مكان، لكن لم يكن أي منهم يتصل بالشرطة. حتى أن بعض الناس كانوا يشيدون بهؤلاء الشباب، ويهتفون لهم، قائلين إنهم يقومون بعمل جيد للمجتمع.
〖 هل يجب أن أسميهم حمقى أم أذكياء؟〗قام نيجاري بسحب ستائر نافذته، وكان هاتفه يرن بجنون.
ليس بعيدًا جدًا، تحركت الكاميرا بدقة والتقطت هذا المشهد الدقيق، وسجلته.
بمجرد رده، جاء صوت تشانغ شيا من الداخل.
“هذا هو، ذلك المحرق، اضربوه!” قفز العديد من الشباب فجأة من العدم وبدأوا في ضرب لو مينغ هاو بلا رحمة بأنابيب معدنية.
[لا تقم بأي تحركات متهورة، وانغ يوان، قسمنا سوف يتأكد من حل هذه المسألة] أظهر صوت تشانغ شيا إلحاحًا واضحًا. لقد فهم جيدًا مدى خطورة نيجاري، إذا أغضبه هؤلاء الأشخاص بالفعل، فستحدث مذبحة دون أدنى شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد رده، جاء صوت تشانغ شيا من الداخل.
〖إذن فمن الأفضل أن تسرع. من ما يبدو، لا يريد هؤلاء الأشخاص الاحتجاج فحسب، بل يريدون أيضًا اقتحام المكان والسرقة〗قهقه نيجاري، عرف قلوب هؤلاء الناس مثل ظهر يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتحدث إليك!” صرخ الشاب في استياء، ثم شعر بجسده يسخن، ولم يدرك إلا بعد أن سمع صراخ الآخرين أن ملابسه بدأت تحترق.
تحت سبب معقول على ما يبدو، كان الناس يتجمعون ويشعرون بقوة التفويض، وأنت تعرف ما يقولونه، ‘لا يمكن للقانون معاقبة حشد كامل’، حتى لو فعلوا شيئًا خاطئًا حقًا، فإن معظمهم سيعيشون على ما يرام، على الأكثر، فقط أولئك الذين في المقدمة سيتم اعتقالهم.
بشكل غير عادي، لم يكن نيجاري في معمله بل كان يجلس في مكتبه، وينظر إلى أسفل إلى حشد المتظاهرين أدناه. في المقدمة، كان هناك شخص يحمل مكبر صوت لإلقاء نوع من الكلام.
وسبب هذا الاضطراب كان ظهور قائمة معينة من الأشخاص على الإنترنت بعد ساعات العمل قبل عدة أيام. تضمنت القائمة جميع حاملي سلطات الكوارث المعروفة حاليًا، وهوية حامليها، بالإضافة إلى مواقعهم في كل مقاطعة وتجاربهم السابقة.
“استرداد! أنا أطالب باسترداد أموالي! “
وبهذه الطريقة ، ظهرت هوية نيجاري، كشخص من عالم آخر يدير شركة في المقاطعة السادسة بشكل علني، وربح مبلغًا ضخمًا من المال منها. مجرد حقن التخسيس وحدها جعلته ثريًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست مُحرِقًا، لم أنظر إلى أي شخص بازدراء، لم أحرق ابني حتى الموت…” كان لو مينغ هاو يحاول شرح نفسه، لكن صرخاته المتألمة تسببت فقط في أن يصبح هؤلاء المهاجمون أكثر هستيرية.
كيف يمكن لأي شخص أن يقبل حقيقة أن شخصًا خارجيًا غير معروف قد دخل إلى “أرضه” وكسب المال من شعبه؟ إن الغريزة البشرية الطبيعية لرفض الكيانات الأجنبية، مقترنة بحسدهم، قد جمعت هؤلاء الناس هنا، وعززها التحريض المتعمد لبعض الناس للتسبب في الوضع الحالي.
“أنا لست محرقا! أنا لست!!” صرخ لو مينغ هاو. لم يجرؤ على استخدام طاقة الكارثة، وإلا فإن طاقة الكارثة التي يتمتع بها مع خاصية الحرارة الشديدة ستحرق هؤلاء الأشخاص على الفور.
لم يكن نيجاري فقط هو من تأثر، بل كان أصحاب السلطة الآخرون يعانون أيضًا من نفس الشيء، ولكن مكان نيجاري كان يضم أكبر عدد من الأشخاص.
“استرداد! أنا أطالب باسترداد أموالي! “
…
تحت سبب معقول على ما يبدو، كان الناس يتجمعون ويشعرون بقوة التفويض، وأنت تعرف ما يقولونه، ‘لا يمكن للقانون معاقبة حشد كامل’، حتى لو فعلوا شيئًا خاطئًا حقًا، فإن معظمهم سيعيشون على ما يرام، على الأكثر، فقط أولئك الذين في المقدمة سيتم اعتقالهم.
“هذا هو، للحصول على سلطة الكوارث، قام بإضرام النار وقتل ابنه”
تحت سبب معقول على ما يبدو، كان الناس يتجمعون ويشعرون بقوة التفويض، وأنت تعرف ما يقولونه، ‘لا يمكن للقانون معاقبة حشد كامل’، حتى لو فعلوا شيئًا خاطئًا حقًا، فإن معظمهم سيعيشون على ما يرام، على الأكثر، فقط أولئك الذين في المقدمة سيتم اعتقالهم.
كان لو مينغ هاو يسير في الشوارع بينما كان يخفض رأسه، حيث كان الناس في الشوارع يشيرون إليه، كما أن ثرثرتهم كانت تسبب له الكثير من الانزعاج، لذلك قام غريزيًا بسحب قبعته إلى أسفل.
عند سماع هذه الكلمات الجارحة، شعر لو مينغ هاو وكأنه مجنون. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا يتعاطفون معه منذ أيام قليلة، لكن كلماتهم تغيرت تمامًا اليوم.
عند سماع هذه الكلمات الجارحة، شعر لو مينغ هاو وكأنه مجنون. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا يتعاطفون معه منذ أيام قليلة، لكن كلماتهم تغيرت تمامًا اليوم.
“أنا لست محرقا! أنا لست!!” صرخ لو مينغ هاو. لم يجرؤ على استخدام طاقة الكارثة، وإلا فإن طاقة الكارثة التي يتمتع بها مع خاصية الحرارة الشديدة ستحرق هؤلاء الأشخاص على الفور.
لقد كان الضحية الحقيقية هنا، أثناء ذلك الحريق، كان هو الذي فقد ابنه.
“أنا لست محرقا، ولم أنظر إلى أي شخص بازدراء، ولم أحرق ابني حتى الموت…” كان لو مينج هاو يجهل تمامًا استفزازات الطرف الآخر، لقد كان ببساطة يغمغم نفس الشيء مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في تشوه الهواء من حوله، انتشرت درجة الحرارة الشديدة ببطء في كل مكان.
فلماذا بدأ هؤلاء الناس في إلقاء اللوم عليه بين عشية وضحاها؟ فقط لأنه حصل على سلطة الكوارث منها؟
مع تحمل هذا ، سرعان ما وصل إلى مكتبه. على الرغم من أن قسم (أ.ك.ط) قدم قدرًا معينًا من الدعم المالي لصاحب السلطة كل شهر، إلا أنه لم يكن من النوع الذي يمتص شخص آخر حتى الموت. لقد أراد إعادة بدء حياته من جديد، وكانت هذه الشركة لا تمانع في وجهه المحترق بشكل مروع ووظفته.
بشكل غير عادي، لم يكن نيجاري في معمله بل كان يجلس في مكتبه، وينظر إلى أسفل إلى حشد المتظاهرين أدناه. في المقدمة، كان هناك شخص يحمل مكبر صوت لإلقاء نوع من الكلام.
لكن من الواضح أن ما تغير لم يكن فقط وجهة نظر المتفرجين. بعد أن دفعوا لو مينغ هاو أجر ثلاثة أشهر مقابل فصله، قاموا بطرده؛ وفقا لهم، لم يكن هيكلهم الصغير كافيا للتعامل مع إله كبير مثله.
“اليوم، نحن هنا للوقوف ضد هذا الظلم، ولجعل الناس في شركة نيجاري. يسلمون تقنيتهم …”
قام بتعبئة أغراضه، وشعر بارتفاع درجة حرارة جسده أثناء عودته إلى المنزل.
على الرغم من عدم ذكر أي من مقاطع الفيديو من هو، لم يكن هناك سوى عدد كبير جدًا من حمال سلطات مرتبطة بالحرائق، لذلك سرعان ما أصبح متظاهرو المقاطعة السادسة أكثر نشاطًا بمقدار 10 مرات مقارنةً بالسابق.
“هذا هو، ذلك المحرق، اضربوه!” قفز العديد من الشباب فجأة من العدم وبدأوا في ضرب لو مينغ هاو بلا رحمة بأنابيب معدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من الواضح أن ما تغير لم يكن فقط وجهة نظر المتفرجين. بعد أن دفعوا لو مينغ هاو أجر ثلاثة أشهر مقابل فصله، قاموا بطرده؛ وفقا لهم، لم يكن هيكلهم الصغير كافيا للتعامل مع إله كبير مثله.
“أنا لست محرقا! أنا لست!!” صرخ لو مينغ هاو. لم يجرؤ على استخدام طاقة الكارثة، وإلا فإن طاقة الكارثة التي يتمتع بها مع خاصية الحرارة الشديدة ستحرق هؤلاء الأشخاص على الفور.
“هذا هو، للحصول على سلطة الكوارث، قام بإضرام النار وقتل ابنه”
“وأنا أقول إنك كذلك! أنت محرق لعين! لقد حرقت بالفعل ابنك حتى الموت، هل تحاول حرقنا حتى الموت أيضًا؟ ” راح الشباب يصرخون بشكل هستيري وهم يضربونه: “هذا من أجل النظر إلى الناس بدونية! كثيراً من أجل امتلاك قوى خارقة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لو مينغ هاو يسير في الشوارع بينما كان يخفض رأسه، حيث كان الناس في الشوارع يشيرون إليه، كما أن ثرثرتهم كانت تسبب له الكثير من الانزعاج، لذلك قام غريزيًا بسحب قبعته إلى أسفل.
“اضربه، لن يستخدم سلطاته، وإلا فسيصبح قاتلا. سوف آخذ هذا إلى قسم (أ.ك.ط)، دعنا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانهم إيواء المحرق هذا في هذه الحالة! “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع تحمل هذا ، سرعان ما وصل إلى مكتبه. على الرغم من أن قسم (أ.ك.ط) قدم قدرًا معينًا من الدعم المالي لصاحب السلطة كل شهر، إلا أنه لم يكن من النوع الذي يمتص شخص آخر حتى الموت. لقد أراد إعادة بدء حياته من جديد، وكانت هذه الشركة لا تمانع في وجهه المحترق بشكل مروع ووظفته.
إن القدرة على التغلب على حامل سلطة جعلهم متحمسين، ومنحهم الشعور التسيد على الآخرين، خاصة وأن هذا كان شخصًا غير عادي، فقد جعلهم أكثر حماسًا.
“هذا هو، ذلك المحرق، اضربوه!” قفز العديد من الشباب فجأة من العدم وبدأوا في ضرب لو مينغ هاو بلا رحمة بأنابيب معدنية.
كان لو مينغ هاو يصرخ بصوت عالٍ من الألم نتيجة الضرب بالأنابيب المعدنية. وبينما كان ينظر حوله، كان هذا في منتصف النهار في وسط شارع مزدحم، ومن الواضح أنه كان هناك مارة في كل مكان، لكن لم يكن أي منهم يتصل بالشرطة. حتى أن بعض الناس كانوا يشيدون بهؤلاء الشباب، ويهتفون لهم، قائلين إنهم يقومون بعمل جيد للمجتمع.
“انصرف من المقاطعة السادسة، فضائي قذر!”
ما الذي يحدث في هذا العالم؟
كان منزله الذي احترق حادثاً، فقد احترق ابنه حتى الموت بينما أصيب بحروق دائمة في جميع أنحاء جسده. لقد كان أكثر من تألم من هذا، فلماذا سارت الأمور على هذا النحو بعد أن حشد لتوه شجاعته ليعيش حياة جديدة؟
…
“أنا لست مُحرِقًا، لم أنظر إلى أي شخص بازدراء، لم أحرق ابني حتى الموت…” كان لو مينغ هاو يحاول شرح نفسه، لكن صرخاته المتألمة تسببت فقط في أن يصبح هؤلاء المهاجمون أكثر هستيرية.
لقد كان الضحية الحقيقية هنا، أثناء ذلك الحريق، كان هو الذي فقد ابنه.
بدأ الدم يتدفق من جبهته، مبللاً بصره باللون الأحمر. المشهد الأحمر أمامه جعله يهلوس، وكأنه عاد إلى مكان الحريق في تلك الليلة.
“أنا لست محرقا! أنا لست!!” صرخ لو مينغ هاو. لم يجرؤ على استخدام طاقة الكارثة، وإلا فإن طاقة الكارثة التي يتمتع بها مع خاصية الحرارة الشديدة ستحرق هؤلاء الأشخاص على الفور.
بدأت طاقته في الاندفاع إلى الأمام، واندلع إحساس حارق شديد حول جسده. أصبحت الأنابيب المعدنية في أيدي الشبان ساخنة، مما دفعهم إلى إلقاء الأنابيب في حالة ذعر.
بدأ الدم يتدفق من جبهته، مبللاً بصره باللون الأحمر. المشهد الأحمر أمامه جعله يهلوس، وكأنه عاد إلى مكان الحريق في تلك الليلة.
“تبا ايها المحرق، هل تحاول الانتقام؟ أنا هنا، احرقني! ” بدا شابًا مجنونًا بشكل لا يصدق، كما لو أن سلطته قد تم تحديها للتو، وسار بشكل مستقيم: “إذا كنت جيدًا، فاستمر في حرقي حتى الموت، هناك الكثير من الشهود هنا، تفضل، احرقني، تمامًا مثلما أحرقت ابنك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيداتي وسادتي، هناك عدد لا يحصى من الظلم في هذا العالم. هناك العديد من الأشخاص الذين لا يفعلون شيئًا سوى الأخذ منا، لكنهم لا يريدون تحمل المسؤوليات المقابلة وبدلاً من ذلك يستخدمون التكنولوجيا التي من المفترض أن تفيد البشرية لتحرمنا علانية من لحمنا ودمنا “
“أنا لست محرقا، ولم أنظر إلى أي شخص بازدراء، ولم أحرق ابني حتى الموت…” كان لو مينج هاو يجهل تمامًا استفزازات الطرف الآخر، لقد كان ببساطة يغمغم نفس الشيء مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في تشوه الهواء من حوله، انتشرت درجة الحرارة الشديدة ببطء في كل مكان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع تحمل هذا ، سرعان ما وصل إلى مكتبه. على الرغم من أن قسم (أ.ك.ط) قدم قدرًا معينًا من الدعم المالي لصاحب السلطة كل شهر، إلا أنه لم يكن من النوع الذي يمتص شخص آخر حتى الموت. لقد أراد إعادة بدء حياته من جديد، وكانت هذه الشركة لا تمانع في وجهه المحترق بشكل مروع ووظفته.
“أنا أتحدث إليك!” صرخ الشاب في استياء، ثم شعر بجسده يسخن، ولم يدرك إلا بعد أن سمع صراخ الآخرين أن ملابسه بدأت تحترق.
لم يكن نيجاري فقط هو من تأثر، بل كان أصحاب السلطة الآخرون يعانون أيضًا من نفس الشيء، ولكن مكان نيجاري كان يضم أكبر عدد من الأشخاص.
في الوقت نفسه، انتشرت ألسنة اللهب أكثر فأكثر، حتى المارة المحيطين كانوا قد بدأوا في الاشتعال، مما أدى إلى إغراق الشارع بأكمله في بحر من النار.
“يسقط التعاون الأسود، سلم التكنولوجيا الخاصة بك!”
ليس بعيدًا جدًا، تحركت الكاميرا بدقة والتقطت هذا المشهد الدقيق، وسجلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتحدث إليك!” صرخ الشاب في استياء، ثم شعر بجسده يسخن، ولم يدرك إلا بعد أن سمع صراخ الآخرين أن ملابسه بدأت تحترق.
بعد فترة وجيزة، انتشر شريط فيديو بعنوان [حامل السلطة يحرق في الشوارع] حول أكبر منصات مشاهدة الفيديو. في مقطع الفيديو، تم فرض رقابة على مظهر لو مينغ هاو الذي تعرض للضرب، ولم يظهر سوى الأشخاص الذين يشبهون الشعلة من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لو مينغ هاو يسير في الشوارع بينما كان يخفض رأسه، حيث كان الناس في الشوارع يشيرون إليه، كما أن ثرثرتهم كانت تسبب له الكثير من الانزعاج، لذلك قام غريزيًا بسحب قبعته إلى أسفل.
على الرغم من عدم ذكر أي من مقاطع الفيديو من هو، لم يكن هناك سوى عدد كبير جدًا من حمال سلطات مرتبطة بالحرائق، لذلك سرعان ما أصبح متظاهرو المقاطعة السادسة أكثر نشاطًا بمقدار 10 مرات مقارنةً بالسابق.
كيف يمكن لأي شخص أن يقبل حقيقة أن شخصًا خارجيًا غير معروف قد دخل إلى “أرضه” وكسب المال من شعبه؟ إن الغريزة البشرية الطبيعية لرفض الكيانات الأجنبية، مقترنة بحسدهم، قد جمعت هؤلاء الناس هنا، وعززها التحريض المتعمد لبعض الناس للتسبب في الوضع الحالي.
◤━───━ DARK ━───━◥
〖كم هو مثير للاهتمام. ببساطة لأنني حامل سلطة، لديهم الشجاعة للتجمع والاحتجاج ومحاولة إجباري على تسليم كل التكنولوجيا التي تمتلكها شركتي حاليًا؟〗
مبدئيا وحاليا سوف أعود للنظام المعتاد يوم الأحد. فقط حاليا سأكون مشغول. اذا تحملوا الوضع الحالي… لسوء الحظ.. التوقيت سيء…
“أنا لست محرقا! أنا لست!!” صرخ لو مينغ هاو. لم يجرؤ على استخدام طاقة الكارثة، وإلا فإن طاقة الكارثة التي يتمتع بها مع خاصية الحرارة الشديدة ستحرق هؤلاء الأشخاص على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اضربه، لن يستخدم سلطاته، وإلا فسيصبح قاتلا. سوف آخذ هذا إلى قسم (أ.ك.ط)، دعنا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانهم إيواء المحرق هذا في هذه الحالة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات