باي جيان تشان
الفصل 3485: باي جيان تشان
“صحيح، أنا أفضل أن أصبح محظية اللورد الشاب على الزواج من ذلك الرجل لي.” شارك العديد من العاهرات هذا الفكر. كان كونكِ خليلة جيان تشان أكثر من كافٍ للعديد منهم.
لم يستطع الناس سوى التطبيل كلما تم ذكر باي جيان تشان. حتى أكثر العبقرية فخراً اعترف بالنقص أمامه.
“أنا سعيدة جدًا لرؤيته. إنه وسيم جدًا مثل الشائعات.” قالت فتاة من طائفة كبيرة لها قلوب في عينيها.
لقد كان اللورد الشاب لبوابة الين يانغ ولكن يعتقد البعض أنه قد تولى الحكم منذ عدة سنوات. ومع ذلك، لم يكن التعامل مع الإدارة أمره لأنه ركز فقط على فهم الداو.
أخذ وقته في دخول المدينة وابتسم للحشد، أومأ برأسه للناس المختلفين. كان أسلوبه جذابًا وأنيقًا، خاصة بسبب النعم الإلهية السابقة. شعر الناس أنه لا مثيل له وسامي.
ومع ذلك، لم يكن مختلفًا عن سيد طائفتهم. فسمع له كل التلاميذ. كما أنه اتخذ قرارات بشأن مسائل مهمة. الشيء الوحيد الذي ينقصه هو اللقب الرسمي.
سار شاب على هذا الطريق ينعم ببركات الآلهة وتقويتهم. لقد نضح بألوهية هائلة وهالة فريدة من نوعها، على ما يبدو تلك التي اختارتها السماء له.
لم يكن موهوبًا فحسب، بل اُعتبر تدريبه أيضًا الأفضل بين جيل الشباب.
في الواقع، حتى بعض الأسلاف قد تنافسوا ضده من قبل فيما يتعلق بالداو. كما أشادوا بفهمه ومواهبه.
لقد سافر حول العالم مؤخرًا وتنافس ضد منافسين آخرين. في البداية، اعتقد العديد من العباقرة أنه كان متعجرفًا جدًا. جاءوا لتحديه وأصبحوا مقتنعين في النهاية بمهاراته بعد الخسارة. كانت الخسارة شيئًا غريبًا بالنسبة له.
“يجب أن تكون هذه دعوة للسلام، أليس كذلك؟ بوابة الين يانغ تحافظ على لفت الأنظار.” لاحظ الناس أن الين يانغ كانت تتصرف بشكل مختلف عن ضوء السماء و بوابة السماوات مع أسلافهم القدامى.
في الواقع، حتى بعض الأسلاف قد تنافسوا ضده من قبل فيما يتعلق بالداو. كما أشادوا بفهمه ومواهبه.
والأهم من ذلك، أن السيادي فكر فيه بتقدير عالي وعلمه فنًا لبنية جسدية من الحقبة القديمة، مما سمح له بالحصول على “بنية جسدية خالدة”.
ليس هناك شك في أن اللورد شاب باي سيصبح لورد داو في المستقبل بالنظر إلى مواهبه. كثيرًا ما سمع الناس هذا عن باي جيان تشان، وخاصة من أولئك الذين خسروا امامه.
“لا تنسى، حصل لي تشي على حجر إلهي منذ وقت ليس ببعيد. من الواضح أن باي جيان تشان اتى هنا بعقلية تنافسية.” أخذ متدرب أكبر سنًا هذا إلى أبعد من ذلك.
كان لديه هديتان فطريتان من السماء – قصر القدر الحقيقي و بنية داو. كل شخص في الشمال يعرف ذلك.
أخذ وقته في دخول المدينة وابتسم للحشد، أومأ برأسه للناس المختلفين. كان أسلوبه جذابًا وأنيقًا، خاصة بسبب النعم الإلهية السابقة. شعر الناس أنه لا مثيل له وسامي.
علاوة على ذلك، كانت هناك شائعة بأن مواهبه سمحت له بمقابلة السيادي السماوي تشان يانغ النائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملايين السنين، أنتجت الين يانغ الكثير من العباقرة ولكن قلة مختارة فقط كانوا محظوظين بما يكفي لرؤية السيادي. كان أحدهم لورد الداو زن العتيق. الآن، جاء دور باي جيان تشان.
لملايين السنين، أنتجت الين يانغ الكثير من العباقرة ولكن قلة مختارة فقط كانوا محظوظين بما يكفي لرؤية السيادي. كان أحدهم لورد الداو زن العتيق. الآن، جاء دور باي جيان تشان.
سار شاب على هذا الطريق ينعم ببركات الآلهة وتقويتهم. لقد نضح بألوهية هائلة وهالة فريدة من نوعها، على ما يبدو تلك التي اختارتها السماء له.
والأهم من ذلك، أن السيادي فكر فيه بتقدير عالي وعلمه فنًا لبنية جسدية من الحقبة القديمة، مما سمح له بالحصول على “بنية جسدية خالدة”.
سار شاب على هذا الطريق ينعم ببركات الآلهة وتقويتهم. لقد نضح بألوهية هائلة وهالة فريدة من نوعها، على ما يبدو تلك التي اختارتها السماء له.
(نعم كما اخبرتكم، أحد البنيات الجسدية الخالدة)
تسبب هذا في موجة ضخمة عبر شمال ملك الغرب. على الرغم من أن السيادي لم يدرب باي جيان تشان شخصيًا، إلا أن منحه هذا الفن الذي يحمل الكثير من الأهمية.
تسبب هذا في موجة ضخمة عبر شمال ملك الغرب. على الرغم من أن السيادي لم يدرب باي جيان تشان شخصيًا، إلا أن منحه هذا الفن الذي يحمل الكثير من الأهمية.
“باي جيان تشان موجود هنا شخصيًا؟” كانت مدينة الأسلاف في حالة من الهستيرية. كان هذا مؤشرا على الكاريزما والشهرة لباي جيان تشان.
وهكذا، اعتقد معظمهم أنه سيكون اللورد الداو الثاني تحت وصاية وحماية السيادي. زاد هذا بشكل كبير من احتمالية أن يصبح لورد داو.
(لمن لم يفهم كيف لها قلوب في عينيها شاهدوا الصورة هذه)
لم يخذل الناس ولم يهدر الموارد الثمينة لبوابة الين يانغ. وصل إلى المستوى المقدس* في سن مبكر، كان الأصغر في الشمال.
(المؤلف خرا يعطي الجمال للناس الي ما تفكر و يترك واحد يقدر يدمر عوالم بنقرة اصبع قبيح و معفن اللعنة عليه، حتى انه يطبل للرجال)
(المستوى 11 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
ومع ذلك، لم يكن مختلفًا عن سيد طائفتهم. فسمع له كل التلاميذ. كما أنه اتخذ قرارات بشأن مسائل مهمة. الشيء الوحيد الذي ينقصه هو اللقب الرسمي.
“باي جيان تشان موجود هنا شخصيًا؟” كانت مدينة الأسلاف في حالة من الهستيرية. كان هذا مؤشرا على الكاريزما والشهرة لباي جيان تشان.
كان طريقه ممتلئًا تمامًا بالناس لأنهم أرادوا رؤيته شخصيًا. كانت الفتيات تدفعن وتتحمل مخاطر كبيرة من أجل الاقتراب منه.
“يجب أن تكون هذه دعوة للسلام، أليس كذلك؟ بوابة الين يانغ تحافظ على لفت الأنظار.” لاحظ الناس أن الين يانغ كانت تتصرف بشكل مختلف عن ضوء السماء و بوابة السماوات مع أسلافهم القدامى.
وهكذا، اعتقد معظمهم أنه سيكون اللورد الداو الثاني تحت وصاية وحماية السيادي. زاد هذا بشكل كبير من احتمالية أن يصبح لورد داو.
“يجب أن يتعلق الأمر بالزواج.” أصبحت هذه التكهنات التالية.
ومع ذلك، لم يكن مختلفًا عن سيد طائفتهم. فسمع له كل التلاميذ. كما أنه اتخذ قرارات بشأن مسائل مهمة. الشيء الوحيد الذي ينقصه هو اللقب الرسمي.
“ما هو الدواء الذي تناولته القديسة للإعجاب بشخص عادي مثل لي تشي. إنه لا يستحق أن يحمل حذاء اللورد الشاب باي.” عبس معجب وقال.
كان لديه هديتان فطريتان من السماء – قصر القدر الحقيقي و بنية داو. كل شخص في الشمال يعرف ذلك.
“صحيح، أنا أفضل أن أصبح محظية اللورد الشاب على الزواج من ذلك الرجل لي.” شارك العديد من العاهرات هذا الفكر. كان كونكِ خليلة جيان تشان أكثر من كافٍ للعديد منهم.
_______________
“طنين.” خلال شروق الشمس اليوم، فتحت طاقة الفوضى و الين يانغ الطريق أمام بوابة مباشرة خارج مدينة الأسلاف .
“إنه وسيم للغاية، لا أصدق ذلك!” اقترب معظمهم من أجل جذب انتباهه، وأطلقوا عليه نظرات الحب.
يمكن رؤية صور الآلهة وهم يصنعون مودرا ويرددون المانترا. مهد هذا طريقًا ذهبيًا قادرًا على الوصول إلى السماوات. بدا ساميًا بعد أن باركته الآلهة. الانتهاء من هذا الطريق يمكن أن يؤدي إلى الصعود النهائي.
تأثرت الفتيات أكثر من غيرهن. لم تعد خلفيتهم مهمة؛ كان الجميع مفتونين به.
سار شاب على هذا الطريق ينعم ببركات الآلهة وتقويتهم. لقد نضح بألوهية هائلة وهالة فريدة من نوعها، على ما يبدو تلك التي اختارتها السماء له.
(المؤلف خرا يعطي الجمال للناس الي ما تفكر و يترك واحد يقدر يدمر عوالم بنقرة اصبع قبيح و معفن اللعنة عليه، حتى انه يطبل للرجال)
وسيم، عيون مشرقة، حواجب حادة، شجاع. بدت كل من أفعاله مثالية متجاوزًا أي شخص آخر في المقفرات الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملايين السنين، أنتجت الين يانغ الكثير من العباقرة ولكن قلة مختارة فقط كانوا محظوظين بما يكفي لرؤية السيادي. كان أحدهم لورد الداو زن العتيق. الآن، جاء دور باي جيان تشان.
(المؤلف خرا يعطي الجمال للناس الي ما تفكر و يترك واحد يقدر يدمر عوالم بنقرة اصبع قبيح و معفن اللعنة عليه، حتى انه يطبل للرجال)
(نعم كما اخبرتكم، أحد البنيات الجسدية الخالدة)
لقد جذب الانتباه أينما ذهب بغض النظر عما كان يفعله – دائمًا ما يكون في دائرة الضوء.
تأثرت الفتيات أكثر من غيرهن. لم تعد خلفيتهم مهمة؛ كان الجميع مفتونين به.
“اللورد الشاب باي!” صاح المتفرجون.
(المستوى 11 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
تأثرت الفتيات أكثر من غيرهن. لم تعد خلفيتهم مهمة؛ كان الجميع مفتونين به.
“اللورد الشاب باي!” صاح المتفرجون.
“أحبك!” صرخت ابنة نبيلة بالفعل في الأماكن العامة.
الفصل 3485: باي جيان تشان
“إنه وسيم للغاية، لا أصدق ذلك!” اقترب معظمهم من أجل جذب انتباهه، وأطلقوا عليه نظرات الحب.
في الواقع، حتى بعض الأسلاف قد تنافسوا ضده من قبل فيما يتعلق بالداو. كما أشادوا بفهمه ومواهبه.
“مختار من السماء! مختار من السماء!” هتف الحشد المؤلف من النساء بصوت عالٍ.
وافق الناس على هذا لأنه يجب أن يكون لدى باي جيان تشان أفضل فرصة من أي شخص للفوز ببعض الأحجار.
“أنا سعيدة جدًا لرؤيته. إنه وسيم جدًا مثل الشائعات.” قالت فتاة من طائفة كبيرة لها قلوب في عينيها.
كان طريقه ممتلئًا تمامًا بالناس لأنهم أرادوا رؤيته شخصيًا. كانت الفتيات تدفعن وتتحمل مخاطر كبيرة من أجل الاقتراب منه.
(لمن لم يفهم كيف لها قلوب في عينيها شاهدوا الصورة هذه)
علاوة على ذلك، كانت هناك شائعة بأن مواهبه سمحت له بمقابلة السيادي السماوي تشان يانغ النائم.
انزعج الرجال لكنهم ما زالوا يأتون لاستقباله.
“يجب أن تكون هذه دعوة للسلام، أليس كذلك؟ بوابة الين يانغ تحافظ على لفت الأنظار.” لاحظ الناس أن الين يانغ كانت تتصرف بشكل مختلف عن ضوء السماء و بوابة السماوات مع أسلافهم القدامى.
أخذ وقته في دخول المدينة وابتسم للحشد، أومأ برأسه للناس المختلفين. كان أسلوبه جذابًا وأنيقًا، خاصة بسبب النعم الإلهية السابقة. شعر الناس أنه لا مثيل له وسامي.
“مختار من السماء! مختار من السماء!” هتف الحشد المؤلف من النساء بصوت عالٍ.
“لقد ابتسم لي، إنه في الواقع ابتسم لي!” بدأت العاهرات يصرخن أكثر. كادت أرواحهم تترك جسدهم.
“اللورد الشاب باي!” صاح المتفرجون.
“ابتسم لي أيضًا! أنا على وشك الإغماء عليّ، أمسكي بي!” سيدة نبيلة لم تستطع التوقف عن الصراخ في الإثارة.
في الواقع، حتى بعض الأسلاف قد تنافسوا ضده من قبل فيما يتعلق بالداو. كما أشادوا بفهمه ومواهبه.
كان طريقه ممتلئًا تمامًا بالناس لأنهم أرادوا رؤيته شخصيًا. كانت الفتيات تدفعن وتتحمل مخاطر كبيرة من أجل الاقتراب منه.
(المستوى 11 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
لم يقابل مدينة الأسلاف على الفور واختار الذهاب إلى الحديقة الحجرية بدلاً من ذلك.
علاوة على ذلك، كانت هناك شائعة بأن مواهبه سمحت له بمقابلة السيادي السماوي تشان يانغ النائم.
“لماذا اللورد الشاب ذاهب إلى هناك؟” فوجئ البعض بسماع هذا.
ليس هناك شك في أن اللورد شاب باي سيصبح لورد داو في المستقبل بالنظر إلى مواهبه. كثيرًا ما سمع الناس هذا عن باي جيان تشان، وخاصة من أولئك الذين خسروا امامه.
“ربما لفهم الحجارة هناك؟ قد يكون قادرًا على ذلك، بالنظر إلى مواهبه.” قال أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملايين السنين، أنتجت الين يانغ الكثير من العباقرة ولكن قلة مختارة فقط كانوا محظوظين بما يكفي لرؤية السيادي. كان أحدهم لورد الداو زن العتيق. الآن، جاء دور باي جيان تشان.
وافق الناس على هذا لأنه يجب أن يكون لدى باي جيان تشان أفضل فرصة من أي شخص للفوز ببعض الأحجار.
لقد كان اللورد الشاب لبوابة الين يانغ ولكن يعتقد البعض أنه قد تولى الحكم منذ عدة سنوات. ومع ذلك، لم يكن التعامل مع الإدارة أمره لأنه ركز فقط على فهم الداو.
“لا تنسى، حصل لي تشي على حجر إلهي منذ وقت ليس ببعيد. من الواضح أن باي جيان تشان اتى هنا بعقلية تنافسية.” أخذ متدرب أكبر سنًا هذا إلى أبعد من ذلك.
في الواقع، حتى بعض الأسلاف قد تنافسوا ضده من قبل فيما يتعلق بالداو. كما أشادوا بفهمه ومواهبه.
“التحدي، أنا أرى.” اتفق معه آخرون.
تسبب هذا في موجة ضخمة عبر شمال ملك الغرب. على الرغم من أن السيادي لم يدرب باي جيان تشان شخصيًا، إلا أن منحه هذا الفن الذي يحمل الكثير من الأهمية.
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملايين السنين، أنتجت الين يانغ الكثير من العباقرة ولكن قلة مختارة فقط كانوا محظوظين بما يكفي لرؤية السيادي. كان أحدهم لورد الداو زن العتيق. الآن، جاء دور باي جيان تشان.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وسيم، عيون مشرقة، حواجب حادة، شجاع. بدت كل من أفعاله مثالية متجاوزًا أي شخص آخر في المقفرات الثمانية.
“أنا سعيدة جدًا لرؤيته. إنه وسيم جدًا مثل الشائعات.” قالت فتاة من طائفة كبيرة لها قلوب في عينيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات