مُخاط 2
الفصل 518 مُخاط 2
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
“كاميلا تبدو لطيفة. يجب أن تكونا سعداء معاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“أردت فقط أن أعرف كيف حالك. أعني أنت الحقيقي ، وليس القناع الذي ترتديه أمام الآخرين. هل أتقنت رؤية الموت حتى الآن؟” اقتربت خطوة ، وأدركت أنها المرة الأولى التي عليها فيها أن تنظر للأعلى لتلتقي عيناهما.
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
“أتذكر أنه كاد أن يقودك إلى الجنون.” لقد تنهدت.
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
“لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
“لقد التقطت كل تلك القطع التي تخليت عنها وخيطتها معاً مرة أخرى. لقد رأيتني في أسوأ حالاتي ، لكنك لم تتخلي عني أبداً ، ولا حتى عندما أريتك هذه الشخصية القبيحة.”
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
‘لا أدري.’ فأجاب بصدق. تماماً كما حدث عندما حارب البغيض الكامن بالقرب من منزله ، شعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله. ومع ذلك ، فبينما كان ذلك في ذلك الوقت رداً على غضبه ، أصبح الآن بسبب خوفه.
كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
أراد أن يُظهر له أنه فعل الشيء الصحيح بالسماح لها بالرحيل. لم يكن هناك من يثق به حقاً. ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه ، كاشفة عن فم مليء بالأنياب والنار ، حيث كان يتوقع منها أن تصرخ في رعب.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
“لقد علمتني أنه حتى في هذا العالم القاسي يمكن أن يكون هناك في الواقع شخص يستحق الثقة ، شخص يمكنه أن يقبلني ويحبني بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات السطحية.”
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
“التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
“إذا كان لديك ريش ، فسأفكر في طائر الفينيق أو الغريفون ، لكن الحراشف تصرخي لي بالتنين.” تقدمت فلوريا للأمام بدلاً من الخلف ، تماماً مثل تلك الليلة في غرفتها. هذه المرة احتاجت إلى الوقوف على أطراف أصابعها لتلمس خده المتحرشف.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“لا ، ليس منذ أن تقبلت ما – لا ، من أنا. شكراً لك.” وضع يده المتحرشفة على يدها الناعمة ، غير قادر على إمساك كلماته بعد الآن.
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
“أردت فقط أن أعرف كيف حالك. أعني أنت الحقيقي ، وليس القناع الذي ترتديه أمام الآخرين. هل أتقنت رؤية الموت حتى الآن؟” اقتربت خطوة ، وأدركت أنها المرة الأولى التي عليها فيها أن تنظر للأعلى لتلتقي عيناهما.
“بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد التقطت كل تلك القطع التي تخليت عنها وخيطتها معاً مرة أخرى. لقد رأيتني في أسوأ حالاتي ، لكنك لم تتخلي عني أبداً ، ولا حتى عندما أريتك هذه الشخصية القبيحة.”
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
“لقد علمتني أنه حتى في هذا العالم القاسي يمكن أن يكون هناك في الواقع شخص يستحق الثقة ، شخص يمكنه أن يقبلني ويحبني بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات السطحية.”
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
استدار ليث متخذاً شكله البشري مرة أخرى.
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
استدار ليث متخذاً شكله البشري مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
‘رباه! سولوس ، لماذا لم توقفيني؟ كان هذا أقرب شيء إلى اعتراف بالحب على الإطلاق!’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
——————–
أراد أن يُظهر له أنه فعل الشيء الصحيح بالسماح لها بالرحيل. لم يكن هناك من يثق به حقاً. ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه ، كاشفة عن فم مليء بالأنياب والنار ، حيث كان يتوقع منها أن تصرخ في رعب.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات