جائزة الفوز
1779 جائزة الفوز
أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود ووجهه نحو ابن القديس حسن الحظ. كانت نية القتل تدفقت من جسده ، وتشكل صوتًا مثل قصف الرعد الذي أذهل العالم!
…
ولكن الآن ، تضررت خطوط الطول والأعضاء الخاصة به وكان جوهره النجمي في حالة من الفوضى المطلقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ابن القديس حسن الحظ بشراسة في قلبه. أن تصبح إلهًا حقيقيًا كان شبه مستحيل ، ولكن حتى لو استطاعوا ، من كان يعلم متى سيحدث ذلك؟ عندما يتدرب إمبيريان ، استخدموا ملايين السنين أو مئات الآلاف من السنين كوحدة زمنية. في نظر ابن القديس حسن الحظ ، كانت البشرية ستهلك قبل زمن طويل من حلول ذلك الوقت.
…
“يا له من مرعب. أخشى أنه في غضون 100-200 سنة أخرى. سيلحق لين مينغ بي. ”
…
بجانب ابن القديس ، تنهد إمبيريان القديس في قلبه. عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، فاز ابن القديس حسن الحظ بسلسلة من الانتصارات. أولاً ، قاد الجيش الكبير من القديسين في رحلة استكشافية عبر عالم البريق الساطع ، وحصل على عدد لا يحصى من الجوائز ، وبعد ذلك تحدى باستمرار ملوك العالم البشريين وحتى ملوك العالم العظيم ، وهزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر!
بالنسبة لعرق كامل ، لم يكن فنان واحد في عالم اللورد المقدس شيئًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث إمبيريان القديس ، لم يبدو أن ابن القديس حسن الحظ يسمعه على الإطلاق. ضم ابن القديس حسن الحظ بقبضتيه معًا ، وأطلق أصوات طقطقة متفجرة من مفاصل أصابعه. لم يستطع تحمل مثل هذه الهزيمة. كانت هذه وصمة عار في حياته!
من بين الجنس البشري في العالم الإلهي وحده ، كان هناك عدة مئات من إمبيريان ، و 3000 من ملوك العالم العظيم ، والعديد من ملوك العالم العظماء في العديد من قصور إمبيريان السماوية بالإضافة إلى المخفيين ، وكذلك بالنسبة لملوك العالم العاديين و اللورد المقدس فقد كانوا ببساطة لا يحصون.
…
شكر إمبيريان الكون الشاسع من قلبه. بجانبه ، انحنت إمبيريان الحلم الإلهي قليلاً. على الرغم من طرق تدريب الألوهية الحقيقية لم تكن لهما فائدة كبيرة للين مينغ ، إلا أنه كان قد وصع رمح التنين الأسود في رهان مقامرة مع ابن القديس حسن الحظ من أجلهم . وكان رمح التنين الأسود ذا أهمية كبيرة بالتأكيد للين مينغ!
عندما اقتحم فنان قتالي عادي عالم اللورد المقدس ، فبالنسبة لشخص على مستوى إمبيريان ، كان هذا مثل حشرة صغيرة تخرج من شرنقتها. ببساطة لن يثير اهتمامهم.
…
في هذا الوقت ، نظرًا لأن لين مينغ قد حقق تقدمًا كبيرًا ، فقد تمت استعادة جسده وطاقته بأكثر من النصف. وهكذا ، بينما كان يتحدث ، كانت هالته قوية للغاية. تسببت الموجات الصوتية لصوته في ارتعاش الفضاء ، ووجد ابن القديس حسن الحظ الذي أصيب بالفعل بجروح خطيرة صعوبة في تحمل ذلك. اهتز جسده وشحبت بشرته.
لكن اقتحام لين مينغ لعالم اللورد المقدس ترك جميع الإمبيريان الحاضرين مصدومين عن الكلام لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لين مينغ نصف خطوة اللورد المقدس قويًا بما يكفي لقمع ابن القديس حسن الحظ. إذن ، ما مدى إرتفاع قوته بعد أن يصبح اللورد المقدس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان لين مينغ الحالي سيقاتل مع ابن القديس حسن الحظ مرة أخرى ، فما الذى سبحدث ؟
لبعض الوقت ، لم يستطع العديد من إمبيريان البشرية الحاضرين سوى استخدام حواسهم لفحص زلات اليشم. أشرق الأمل في عيونهم بلا تحفظ.
بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كان ابن القديس حسن الحظ قد استيقظ بالفعل وابتلع حبة شفاء.
كان اليوم هو أكثر الأيام إحباطًا التي مر بها في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باااا!
خلال معركته مع لين مينغ ، كان قد أحرق القليل من جوهر دمه وخسر رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن الضرر الذي لحق بجسده لا يقارن بالضربة التي لحقت بمشاعره.
لا يمكن وصف نموه بالفطرة السليمة.
على وجه الخصوص ، بعد انتهاء المعركة ، كان لين مينغ المصاب بجروح خطيرة قد اقتحم عالم لو المقدس وسبقه بهامش أكبر. عندما اقترن هذا بحقيقة أن لين مينغ كان أصغر منه ، فقد تركه هذا غير قادر على استدعاء الشجاعة لمطاردته.
“صاحب السمو وومو. ”
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
بجانب ابن القديس ، تنهد إمبيريان القديس في قلبه. عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، فاز ابن القديس حسن الحظ بسلسلة من الانتصارات. أولاً ، قاد الجيش الكبير من القديسين في رحلة استكشافية عبر عالم البريق الساطع ، وحصل على عدد لا يحصى من الجوائز ، وبعد ذلك تحدى باستمرار ملوك العالم البشريين وحتى ملوك العالم العظيم ، وهزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر!
على مدى عشرات السنين الماضية ، ارتفع زخم القديسين إلى قمة الموجة. في الوقت نفسه ، تم دفع الروح المعنوية للبشرية إلى الأعماق. كان ابن القديس حسن الحظ في الأصل شخصًا لديه مآثر لامعة وبعيد عن الهزيمة ، لكنه هُزم اليوم من قبل لين مينغ وكانت خسارته مطلقة!
ابتسم إمبيريان الكون الشاسع بسخرية وهو ينظر إلى لين مينغ. لم يشعر بشيء سوى السعادة لرؤية اختراق لين مينغ لكنه شعر أيضًا أن هذا أمر لا يصدق. 100-200 سنة من الآن ، لن يكون عمر لين مينغ سوى بضع مئات من السنين. كان امتلاك قوة مماثلة لإمبيريان في هذا العمر أمرًا محيرًا للعقل.
1779 جائزة الفوز
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
“رائع .”
على الرغم من أنه كان إمبيريان ، هذه الكارثة الكبرى لم تكن مرحلته. فقط إمبيريان الحلم الإلهي ، بوذا العظيم بلا حدود ، الإمبراطور شاكيا ، إمبيريان فجر الشيطان ، وغيرهم من ذروة الإمبيريان كان لديهم القدرة على الوقوف على مسرح العالم. بالنسبة لهم ، كان هناك بصيص أمل خافت في أن يتمكنوا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام واقتحام عالم الألوهية الحقيقية!
عندما تحدث إمبيريان القديس ، لم يبدو أن ابن القديس حسن الحظ يسمعه على الإطلاق. ضم ابن القديس حسن الحظ بقبضتيه معًا ، وأطلق أصوات طقطقة متفجرة من مفاصل أصابعه. لم يستطع تحمل مثل هذه الهزيمة. كانت هذه وصمة عار في حياته!
نظر فجر الشيطان بصمت نحو لين مينغ وهو عاجز عن الكلام.
”وومو ! لقد تمت هزيمتك! وفقًا لاتفاقنا ، أخرج الأساليب البشرية لاقتحام الألوهية الحقيقية بالإضافة إلى حبة الفتحات التسعة ، وكذلك ألغب عرض الزواج الخاص بك مع عرق الشياطين! ”
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
لبعض الوقت ، لم يستطع العديد من إمبيريان البشرية الحاضرين سوى استخدام حواسهم لفحص زلات اليشم. أشرق الأمل في عيونهم بلا تحفظ.
أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود ووجهه نحو ابن القديس حسن الحظ. كانت نية القتل تدفقت من جسده ، وتشكل صوتًا مثل قصف الرعد الذي أذهل العالم!
ابتسم إمبيريان الكون الشاسع بسخرية وهو ينظر إلى لين مينغ. لم يشعر بشيء سوى السعادة لرؤية اختراق لين مينغ لكنه شعر أيضًا أن هذا أمر لا يصدق. 100-200 سنة من الآن ، لن يكون عمر لين مينغ سوى بضع مئات من السنين. كان امتلاك قوة مماثلة لإمبيريان في هذا العمر أمرًا محيرًا للعقل.
في هذا الوقت ، نظرًا لأن لين مينغ قد حقق تقدمًا كبيرًا ، فقد تمت استعادة جسده وطاقته بأكثر من النصف. وهكذا ، بينما كان يتحدث ، كانت هالته قوية للغاية. تسببت الموجات الصوتية لصوته في ارتعاش الفضاء ، ووجد ابن القديس حسن الحظ الذي أصيب بالفعل بجروح خطيرة صعوبة في تحمل ذلك. اهتز جسده وشحبت بشرته.
خلال معركته مع لين مينغ ، كان قد أحرق القليل من جوهر دمه وخسر رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن الضرر الذي لحق بجسده لا يقارن بالضربة التي لحقت بمشاعره.
عندما اقتحم فنان قتالي عادي عالم اللورد المقدس ، فبالنسبة لشخص على مستوى إمبيريان ، كان هذا مثل حشرة صغيرة تخرج من شرنقتها. ببساطة لن يثير اهتمامهم.
أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
كان صوت لين مينغ مليئا بالطاقة. واجه هاذين الإمبيريان وتألقت هالته ببراعة ، ولم تضعف في أقل تقدير!
خلال معركته مع لين مينغ ، كان قد أحرق القليل من جوهر دمه وخسر رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن الضرر الذي لحق بجسده لا يقارن بالضربة التي لحقت بمشاعره.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، كانت هذه إهانة غير مسبوقة. في الماضي ، كان هو الذي استخدم هالته لقمع وتخويف الآخرين . حتى عندما كان إمبيريان موجودًا ، كان ابن القديس حسن الحظ لا يزال قادرًا على الاعتماد على حبة روح الضباب العظيم في جسده ليظل متماسكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن. كان الوضع مختلفًا تمامًا.
ولكن الآن ، تضررت خطوط الطول والأعضاء الخاصة به وكان جوهره النجمي في حالة من الفوضى المطلقة .
لقد تم قمعه بالكامل من قبل لين مينغ.
في الكارثة الكبرى قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراث البشرية وأصبح اقتحام عالم الألوهية الحقيقية أسطورة غير ممكنة. بالنسبة الى إمبيريان البشرية ، أصبح هذا ألمًا راسخًا إلى الأبد في قلوبهم.
“الكبير الحلم الإلهي ، سوف اترك زلات اليشم هذه في رعايتك. أعتقد أنك أكثر ملاءمة للاحتفاظ بهم “.
صر ابن القديس حسن الحظ أسنانه وحدق في لين مينغ بعيون يمكن أن تقتل. لوّح بذراعه وطارت زلتين من اليشم وصندوق حبوب مثل أقواس من البرق!
ربح لين مينغ هاتين الطريقتين في تدريب الألوهية الحقيقية من أجل تثبيت قلوب إمبيريان البشرية وحتى لا يتمكن ابن القديس حسن الحظ من استخدام طرق التدريب هذه لجذبهم . خلاف ذلك ، لن تحتاج البشرية حتى إلى هجوم القديسين . سيكون هناك حتما خونة في صفوفهم مما يجعلهم في وضع أكثر خطورة.
كان صوت لين مينغ مليئا بالطاقة. واجه هاذين الإمبيريان وتألقت هالته ببراعة ، ولم تضعف في أقل تقدير!
باااا!
قام لين مينغ بضم قبضتيه واستدار ، ونظر مباشرة إلى إمبيريان فجر الشيطان وإمبراطور الوحوش.
سقطت زلات اليشم و علبة الدواء في يد لين مينغ. تحطم صندوق الدواء ، وكشف على الفور عن حبة . كانت الحبة ذات لون أخضر عميق و كان لها عطر يدفئ القلب والعقل. كانت هذه حبة التسعه فتحات الرائعة.
كانت هذه عبارة عن حبة اقتربت درجتها من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها شخصيًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ والمواد المستخدمة لصقلها كانت نادرة للغاية. لقد كانت دواء معجزة حقيقي للفنانين القتاليين. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت مفيده للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن القول فقط أن موهبة لين مينغ تحدت إرادة السماء من البداية ، ومع الاتجاهات المتغيرة للعالم التي نتجت عن الكارثة الكبرى ، سمح ذلك بتجاوز إنجازاته أي منطق معقول.
أما زلتا اليشم ، فقد كانوا طرق تدريب الألوهية الحقيقية التي يمكن أن يستخدمها البشر. كانت إحداهما مكتمله نسبيًا والأخرى غير مكتمل للغاية.
ترجمة
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
قام لين مينغ بتدريب داو أسورا السماوي وبالتالي لم تكن زلات اليشم هذه مفيدة له. لكن بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كانت أهميتهم مختلفة تمامًا!
عندما نظر العديد من إمبيريان البشرية إلى زلتي اليشم في يد لين مينغ ، كانت عيونهم تتألق.
كانت هذه طرق التدريب لاقتحام الألوهية الحقيقية!
في الكارثة الكبرى قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراث البشرية وأصبح اقتحام عالم الألوهية الحقيقية أسطورة غير ممكنة. بالنسبة الى إمبيريان البشرية ، أصبح هذا ألمًا راسخًا إلى الأبد في قلوبهم.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، كانت هذه إهانة غير مسبوقة. في الماضي ، كان هو الذي استخدم هالته لقمع وتخويف الآخرين . حتى عندما كان إمبيريان موجودًا ، كان ابن القديس حسن الحظ لا يزال قادرًا على الاعتماد على حبة روح الضباب العظيم في جسده ليظل متماسكًا.
“الكبير الحلم الإلهي ، سوف اترك زلات اليشم هذه في رعايتك. أعتقد أنك أكثر ملاءمة للاحتفاظ بهم “.
سواء كانت القوة ، أو الموهبة ، أو الشخصية ، أو التحمل ، أو الشجاعة ، أو المثابرة ، فقد كان مثالي.
على الرغم من أنهم كانوا يدركون بوضوح أنه حتى مع هاتين المجموعتين من أساليب التدريب ، كان من غير المحتمل بشكل لا يضاهى أن يصبحوا آلهة حقيقية ، لكن لا يزال هناك بصيص من الأمل. بالنسبة لأولئك الذين يكرسون أنفسهم من اجل طريق الفنون القتالية ، فإن أكثر ما يخشونه لم يكن الخطير أو الشاق ، ألا يكون هناك أمل في الاستمرار على الإطلاق.
1779 جائزة الفوز
كان اليوم هو أكثر الأيام إحباطًا التي مر بها في حياته.
لبعض الوقت ، لم يستطع العديد من إمبيريان البشرية الحاضرين سوى استخدام حواسهم لفحص زلات اليشم. أشرق الأمل في عيونهم بلا تحفظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
كل واحد منهم كان لديه مستويات غير عادية من الخبرة. كانوا قادرين بشكل طبيعي على رؤية أن زلات اليشم هذه لم تكن مزيفة ، لكنها كانت أساليب تدريب حقيقية على مستوى الألوهية الحقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف! هؤلاء الرجال نصف الأموات ، هل يعتقدون حقًا أنهم يستطيعون اقتحام الألوهية الحقيقية بهذا؟ حتى لو أعطيتهم زلات اليشم الكامله عالية المستوى ، فسيظل هذا عديم الفائدة! ”
كل واحد منهم كان لديه مستويات غير عادية من الخبرة. كانوا قادرين بشكل طبيعي على رؤية أن زلات اليشم هذه لم تكن مزيفة ، لكنها كانت أساليب تدريب حقيقية على مستوى الألوهية الحقيقية!
فكر ابن القديس حسن الحظ بشراسة في قلبه. أن تصبح إلهًا حقيقيًا كان شبه مستحيل ، ولكن حتى لو استطاعوا ، من كان يعلم متى سيحدث ذلك؟ عندما يتدرب إمبيريان ، استخدموا ملايين السنين أو مئات الآلاف من السنين كوحدة زمنية. في نظر ابن القديس حسن الحظ ، كانت البشرية ستهلك قبل زمن طويل من حلول ذلك الوقت.
…
ومع ذلك ، فإن زلتى اليشم التى فاز بهما لين مينغ كان لهما أهمية استثنائية للإنسانية.
في البداية عندما قرر لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ القتال ، كانت شياو موشيان قلقه للغاية عليه. في وقت لاحق ، عندما قاتل لين مينغ بشراسة مع ابن القديس حسن الحظ دون أن يتراجع على الإطلاق ، شعرت بإحساس عميق بالفخر. والآن ، بعد أن هزم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ ، شعرت بفرح لا نهاية له.
…
“لين مينغ ، لقد ساعدتنا كثيرًا حقًا. ”
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باااا!
شكر إمبيريان الكون الشاسع من قلبه. بجانبه ، انحنت إمبيريان الحلم الإلهي قليلاً. على الرغم من طرق تدريب الألوهية الحقيقية لم تكن لهما فائدة كبيرة للين مينغ ، إلا أنه كان قد وصع رمح التنين الأسود في رهان مقامرة مع ابن القديس حسن الحظ من أجلهم . وكان رمح التنين الأسود ذا أهمية كبيرة بالتأكيد للين مينغ!
“لين مينغ ، لقد ساعدتنا كثيرًا حقًا. ”
قام لين مينغ بتدريب داو أسورا السماوي وبالتالي لم تكن زلات اليشم هذه مفيدة له. لكن بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كانت أهميتهم مختلفة تمامًا!
ربح لين مينغ هاتين الطريقتين في تدريب الألوهية الحقيقية من أجل تثبيت قلوب إمبيريان البشرية وحتى لا يتمكن ابن القديس حسن الحظ من استخدام طرق التدريب هذه لجذبهم . خلاف ذلك ، لن تحتاج البشرية حتى إلى هجوم القديسين . سيكون هناك حتما خونة في صفوفهم مما يجعلهم في وضع أكثر خطورة.
على مدى عشرات السنين الماضية ، ارتفع زخم القديسين إلى قمة الموجة. في الوقت نفسه ، تم دفع الروح المعنوية للبشرية إلى الأعماق. كان ابن القديس حسن الحظ في الأصل شخصًا لديه مآثر لامعة وبعيد عن الهزيمة ، لكنه هُزم اليوم من قبل لين مينغ وكانت خسارته مطلقة!
بجانب ابن القديس ، تنهد إمبيريان القديس في قلبه. عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، فاز ابن القديس حسن الحظ بسلسلة من الانتصارات. أولاً ، قاد الجيش الكبير من القديسين في رحلة استكشافية عبر عالم البريق الساطع ، وحصل على عدد لا يحصى من الجوائز ، وبعد ذلك تحدى باستمرار ملوك العالم البشريين وحتى ملوك العالم العظيم ، وهزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر!
“كلنا مدينون للين مينغ بامتناننا. ” قالت إمبيريان الحلم الإلهي بهدوء. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك عاطفة معقدة في عينيها.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، كانت هذه إهانة غير مسبوقة. في الماضي ، كان هو الذي استخدم هالته لقمع وتخويف الآخرين . حتى عندما كان إمبيريان موجودًا ، كان ابن القديس حسن الحظ لا يزال قادرًا على الاعتماد على حبة روح الضباب العظيم في جسده ليظل متماسكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي عندما رأ الحلم الإلهي لين مينغ لأول مرة. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ لا يزال أضعف من هانغ تشي و الحلم الثلجي وكانت موهبته أدنى قليلاً من موهبة شياو موشيان و. في ذلك الوقت ، لم تكن قد أولت له سوى قدر ضئيل من الاهتمام ، ولم تكن تهتم به كثيرًا في قلبها. لم تتخيل أبدًا أنه بعد سنوات عديدة ، سيكون لدى لين مينغ مثل هذه الإنجازات الأسطورية!
لا يمكن وصف نموه بالفطرة السليمة.
“يا له من مرعب. أخشى أنه في غضون 100-200 سنة أخرى. سيلحق لين مينغ بي. ”
“همف! هؤلاء الرجال نصف الأموات ، هل يعتقدون حقًا أنهم يستطيعون اقتحام الألوهية الحقيقية بهذا؟ حتى لو أعطيتهم زلات اليشم الكامله عالية المستوى ، فسيظل هذا عديم الفائدة! ”
كانت هذه عبارة عن حبة اقتربت درجتها من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها شخصيًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ والمواد المستخدمة لصقلها كانت نادرة للغاية. لقد كانت دواء معجزة حقيقي للفنانين القتاليين. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت مفيده للغاية.
ابتسم إمبيريان الكون الشاسع بسخرية وهو ينظر إلى لين مينغ. لم يشعر بشيء سوى السعادة لرؤية اختراق لين مينغ لكنه شعر أيضًا أن هذا أمر لا يصدق. 100-200 سنة من الآن ، لن يكون عمر لين مينغ سوى بضع مئات من السنين. كان امتلاك قوة مماثلة لإمبيريان في هذا العمر أمرًا محيرًا للعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام لين مينغ بضم قبضتيه واستدار ، ونظر مباشرة إلى إمبيريان فجر الشيطان وإمبراطور الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باااا!
يمكن القول فقط أن موهبة لين مينغ تحدت إرادة السماء من البداية ، ومع الاتجاهات المتغيرة للعالم التي نتجت عن الكارثة الكبرى ، سمح ذلك بتجاوز إنجازاته أي منطق معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل الأسباب ، سيكون لمثل هذه الشخصية تأثيرات لا حصر لها تكافح من أجله . كان عدد لا يحصى من الحكام والقوى يرسلون جميع تلاميذهم وبناتهم البارزين إلى لين مينغ ، حتى لو كانوا محظيات.
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
“في كارثة العالم العظيم ، سوف يتدفق الأبطال . في ذلك الوقت ، سيكون لين مينغ حتما هو من يقودهم. أما بالنسبة للنخبة الشابة الأخرى ، فمن المؤكد أنها سوف تتألق ببراعة ، ولكن بغض النظر عن مدى إبهارها فإنها لن تتفوق على لين مينغ. ”
أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود ووجهه نحو ابن القديس حسن الحظ. كانت نية القتل تدفقت من جسده ، وتشكل صوتًا مثل قصف الرعد الذي أذهل العالم!
الجديد كان يحل محل القديم باستمرار. في تلك اللحظة ، شعر إمبيريان الكون الشاسع بالوزن الحقيقي لعمره.
كان اليوم هو أكثر الأيام إحباطًا التي مر بها في حياته.
على الرغم من أنه كان إمبيريان ، هذه الكارثة الكبرى لم تكن مرحلته. فقط إمبيريان الحلم الإلهي ، بوذا العظيم بلا حدود ، الإمبراطور شاكيا ، إمبيريان فجر الشيطان ، وغيرهم من ذروة الإمبيريان كان لديهم القدرة على الوقوف على مسرح العالم. بالنسبة لهم ، كان هناك بصيص أمل خافت في أن يتمكنوا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام واقتحام عالم الألوهية الحقيقية!
في السماء ، وضع لين مينغ الحبة بعيدا. مع موجة من ذراعه سقطت زلتى اليشم في يد الحلم الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل الأسباب ، سيكون لمثل هذه الشخصية تأثيرات لا حصر لها تكافح من أجله . كان عدد لا يحصى من الحكام والقوى يرسلون جميع تلاميذهم وبناتهم البارزين إلى لين مينغ ، حتى لو كانوا محظيات.
“الكبير الحلم الإلهي ، سوف اترك زلات اليشم هذه في رعايتك. أعتقد أنك أكثر ملاءمة للاحتفاظ بهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن تُسمى الحلم الإلهي بقائدة البشرية. إذا أعطي زلات اليشم لها ، فستمتلك كلماتها وزناً أكبر بكثير. بعد كل شيء ، كانت الحلم الإلهي هى الزعيم الاسمي للبشرية وقد لا يرغب العديد من الإمبيريان في الاستماع إليها. ولكن مع زلتى اليشم ، ستكون هي المسيطرة على السلطة . فقط قد يجرؤ على عدم الاستماع إليها؟
أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود ووجهه نحو ابن القديس حسن الحظ. كانت نية القتل تدفقت من جسده ، وتشكل صوتًا مثل قصف الرعد الذي أذهل العالم!
بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كان ابن القديس حسن الحظ قد استيقظ بالفعل وابتلع حبة شفاء.
امسكت الحلم الإلهي زلتى اليشم اللتين كانتا لا تزالان دافئتين من لمسة لين مينغ وأومأت برأسها بقوة. سوف تتلقى هذا الامتنان. على الرغم من أن لين مينغ يدين لها ، إلا أن الطريقة التي سدد بها لين مينغ الجميل جعلتها تشعر أن هذا كثير جداً .
عندما انتشر صوته بين الجمهور ، اهتزت شياو موشيان. كانت عيناها مبللتين بالدموع.
“تدرب بسلام إذن. اترك أمور الحرب بين البشرية والقديسين لي “. قالت إمبيريان الحلم الإلهي بنقل صوتي.
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع .”
بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كان ابن القديس حسن الحظ قد استيقظ بالفعل وابتلع حبة شفاء.
شعر لين مينغ بشكل خافت أن الاندلاع الحقيقي للكارثة الكبرى لم يكن بعيدًا جدًا. كان عليه أن يستفيد من هذا الوقت المتبقي قدر استطاعته ويزيد من قوته قدر الإمكان!
قام لين مينغ بضم قبضتيه واستدار ، ونظر مباشرة إلى إمبيريان فجر الشيطان وإمبراطور الوحوش.
في هذا الوقت ، نظرًا لأن لين مينغ قد حقق تقدمًا كبيرًا ، فقد تمت استعادة جسده وطاقته بأكثر من النصف. وهكذا ، بينما كان يتحدث ، كانت هالته قوية للغاية. تسببت الموجات الصوتية لصوته في ارتعاش الفضاء ، ووجد ابن القديس حسن الحظ الذي أصيب بالفعل بجروح خطيرة صعوبة في تحمل ذلك. اهتز جسده وشحبت بشرته.
”كبير فجر الشيطان! إمبراطور الوحوش ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”كبير فجر الشيطان! إمبراطور الوحوش ! ”
كان صوت لين مينغ مليئا بالطاقة. واجه هاذين الإمبيريان وتألقت هالته ببراعة ، ولم تضعف في أقل تقدير!
نظر فجر الشيطان بصمت نحو لين مينغ وهو عاجز عن الكلام.
ولكن الآن ، تضررت خطوط الطول والأعضاء الخاصة به وكان جوهره النجمي في حالة من الفوضى المطلقة .
اليوم ، لم يعد من الممكن وصف أفعال لين مينغ بأنها أعمال ذات طابع منقطع النظير. بدلا من ذلك ، يمكن أن يطلق عليه الصغير رقم واحد كل ال 33 سماء!
“لين مينغ ، لقد ساعدتنا كثيرًا حقًا. ”
سواء كانت القوة ، أو الموهبة ، أو الشخصية ، أو التحمل ، أو الشجاعة ، أو المثابرة ، فقد كان مثالي.
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكل الأسباب ، سيكون لمثل هذه الشخصية تأثيرات لا حصر لها تكافح من أجله . كان عدد لا يحصى من الحكام والقوى يرسلون جميع تلاميذهم وبناتهم البارزين إلى لين مينغ ، حتى لو كانوا محظيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
في أوقات السلم ، حتى إمبيريان فجر الشيطان سيكون سعيدًا ومطمئنًا لرؤية شياو موشيان مع لين مينغ.
لكن الآن. كان الوضع مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر العديد من إمبيريان البشرية إلى زلتي اليشم في يد لين مينغ ، كانت عيونهم تتألق.
في السماء ، وضع لين مينغ الحبة بعيدا. مع موجة من ذراعه سقطت زلتى اليشم في يد الحلم الإلهي.
“كبير فجر الشيطان ، الصغير يرغب في اقتراح الزواج. يرجى خطبة شيان إير لهذا الشاب! ”
لبعض الوقت ، لم يستطع العديد من إمبيريان البشرية الحاضرين سوى استخدام حواسهم لفحص زلات اليشم. أشرق الأمل في عيونهم بلا تحفظ.
قام لين مينغ بتدريب داو أسورا السماوي وبالتالي لم تكن زلات اليشم هذه مفيدة له. لكن بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كانت أهميتهم مختلفة تمامًا!
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
شعر لين مينغ بشكل خافت أن الاندلاع الحقيقي للكارثة الكبرى لم يكن بعيدًا جدًا. كان عليه أن يستفيد من هذا الوقت المتبقي قدر استطاعته ويزيد من قوته قدر الإمكان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتشر صوته بين الجمهور ، اهتزت شياو موشيان. كانت عيناها مبللتين بالدموع.
اليوم ، لم يعد من الممكن وصف أفعال لين مينغ بأنها أعمال ذات طابع منقطع النظير. بدلا من ذلك ، يمكن أن يطلق عليه الصغير رقم واحد كل ال 33 سماء!
يمكن أن تُسمى الحلم الإلهي بقائدة البشرية. إذا أعطي زلات اليشم لها ، فستمتلك كلماتها وزناً أكبر بكثير. بعد كل شيء ، كانت الحلم الإلهي هى الزعيم الاسمي للبشرية وقد لا يرغب العديد من الإمبيريان في الاستماع إليها. ولكن مع زلتى اليشم ، ستكون هي المسيطرة على السلطة . فقط قد يجرؤ على عدم الاستماع إليها؟
في البداية عندما قرر لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ القتال ، كانت شياو موشيان قلقه للغاية عليه. في وقت لاحق ، عندما قاتل لين مينغ بشراسة مع ابن القديس حسن الحظ دون أن يتراجع على الإطلاق ، شعرت بإحساس عميق بالفخر. والآن ، بعد أن هزم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ ، شعرت بفرح لا نهاية له.
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
أخيرًا ، كان لين مينغ قد اخترق عالم اللورد المقدس واقترح الزواج مرة ثانية تحت أعين جميع الحاضرين . كانت أفكار شياو موشيان في اضطراب وكانت تجد صعوبة في كبح جماح نفسها!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
في السماء ، وضع لين مينغ الحبة بعيدا. مع موجة من ذراعه سقطت زلتى اليشم في يد الحلم الإلهي.
ترجمة
في أوقات السلم ، حتى إمبيريان فجر الشيطان سيكون سعيدًا ومطمئنًا لرؤية شياو موشيان مع لين مينغ.
PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجديد كان يحل محل القديم باستمرار. في تلك اللحظة ، شعر إمبيريان الكون الشاسع بالوزن الحقيقي لعمره.
…..
صر ابن القديس حسن الحظ أسنانه وحدق في لين مينغ بعيون يمكن أن تقتل. لوّح بذراعه وطارت زلتين من اليشم وصندوق حبوب مثل أقواس من البرق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		