332
* ملك الشر *
أما بالنسبة لما شعرت به ريلان ، فلم يكن لديه أي فكرة عن ذلك و لم يكن يخطط لمعرفة ذلك.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
بدأ غارن يشعر بالريبة قليلاً من أن مرض لالا قد يكون بسبب ريلان . بعد مشاهدة المشهد مع هذه الحشرات الغريبة الليلة ، بدأ الآن يشك أكثر في هذا الاحتمال.
* هناك مزيد *
“هادئ جدا …” وقفت أنجل بجانب غارين و قالت بهدوء وهي تجعد حاجبيها.
فجأة ، سمع صوت الزحف الهادئ للحشرات حوله.
قال غارين بطريقة مباشرة ”لا يهم. سنحصل على أغراضنا ، و نقسمها على أنفسنا ثم نغادر على الفور ، إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء ، فقوموا بكتابته و أعطوني قائمة بكل ما تريدون “.
أنزل رأسه لينظر ، ولاحظ أن فراشه بالكامل مليء بعدد كبير من هذه الحشرات الزاحفة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم مرتبطين بإحكام بحيث كان من المستحيل عدهم.
كان السلمندر ذو الرأسين نائماً في حفرة حفرها لنفسه في الخلف. كان صقر الرنين على الجانب الأيسر داخل دائرة نصف قطرها سبعمائة متر ، مطاردا غزالًا أبيض متحول. كان التنين الأبيض المتحجر في حفرة مختلفة ، ينظف الحراشف على جسده.
كانت بعض الحشرات تتسلق ذراعيه ، وبعضها كان يزحف على فخذيه ، بينما كان البعض الآخر يحاول الزحف إلى صدره و رأسه.
ألقى غارين الكأس على أرضية العربة كما اندلعت منه موجة من الغضب غير المسبوق.
بدت التجمع الكبير من الحشرات مثل تجمع من المخاط الأسود الذي يغطي السرير بأكمله و أطلقوا رائحة متعفنة تجبر الناس على التقيؤ و التي طانت تتغلغل أيضًا في الهواء.
كان الصقر الرمادي الكبير ينظر إلى أسفل في المدينة بأكملها.
“عليك اللعنة!!” ومض ضوء الطوطم عبر جسد غارين بالكامل حيث تم التخلص من جميع الحشرات. شعر بوخز في فروة رأسه فوقف بجنون .
بدت التجمع الكبير من الحشرات مثل تجمع من المخاط الأسود الذي يغطي السرير بأكمله و أطلقوا رائحة متعفنة تجبر الناس على التقيؤ و التي طانت تتغلغل أيضًا في الهواء.
على الفور ، انزلقت الحشرات على مقعده إلى الأسفل مثل المياه المتدفقة ، وتوغلت في قاع العربة ، واختفت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح أيضًا ،” ابتسمت أنجل أيضًا. “انزل أولاً ، الطريق أمامنا مسدود.”
التقط غارين كوبه لشرب بعض الماء ، لكنه تذكر فجأة الحشرة الصغيرة التي زحفت من هناك.
“عليك اللعنة!!” ومض ضوء الطوطم عبر جسد غارين بالكامل حيث تم التخلص من جميع الحشرات. شعر بوخز في فروة رأسه فوقف بجنون .
نظر داخل الكوب ورأى يرقة بيضاء سمينة تنقع داخل الماء. كان جسم اليرقة مغطى بطبقات من الطيات وكان مجعدًا في قاع الكأس. كان سميك مثل إصبعين و كانت ما زالت تستدير و تتلوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسم غارين بمرارة: “أنت صريحة حقا هذه المرة “.
كان العديد من بيض الحشرات البيضاء يطفو على سطح الماء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآن في خضم الهواء البارد ، وينظر إلى أسفل على مدينة أيسلي بأكملها.
بووووم !
أخذها غارين ونظر إليها ، قبل أن تبدأ حواجبه في التجعد قليلاً.
ألقى غارين الكأس على أرضية العربة كما اندلعت منه موجة من الغضب غير المسبوق.
كان الجزء الداخلي من هذه المدينة السداسية عبارة عن فوضى من الحجارة المكسورة متعددة الألوان التي تم خلطها معًا. انهارت معظم المباني. كانت بعض المناطق عبارة عن أجزاء متواصلة من الحطام المتفحم ، مما يجعل من الواضح أن حريقًا قد حدث هناك. لم تتضرر أماكن أخرى و بقيت في حالة ممتازة ، حيث تم بناء جدار حماية يشبه الحاجز حولها. كانت مدعومة بدلاء معدنية ثقيلة ، في إشارة إلى أنها كانت معقلًا من صنع الإنسان. ومع ذلك ، لم تكن هناك تحركات هناك.
“ريلان !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار بإصبعه بغضب إلى ريلان التي كانت لا تزال تتظاهر أنها نائمة.
أشار بإصبعه بغضب إلى ريلان التي كانت لا تزال تتظاهر أنها نائمة.
فُتحت بوابات المدينة ، وكان هناك صف من المنازل الصغيرة المدمرة على اليسار ، والتي بدت وكأنها مواقع كانت توجد فيها أكشاك تجارية ذات يوم. كان الهواء صامتًا تمامًا ، و لم يكن هناك أي أثر لرائحة الدم الفاسد في أي مكان.
” ما الأمر يا أخي؟ ” استدارت ريلان و نظرت إلى غارين بهدوء.
“إنه لأمر جيد أنها غادرت” ، صاح غارين ببرودة بينما نثر الهالة البلاتينية حول جسده الى كل مكان مستخدماً إياها للتحقق من حالة العربات الثلاث. بمجرد أن تأكد من عدم تواجد الحشرات الصغيرة ، أعادها إلى نفسه ببطء.
التقى عيون كلاهما بعضهما البعض ، لكن لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام للآخر.
“ربما يوجد أو ربما لا يوجد ، لكن ما علاقة ذلك بنا؟” مازحها غارين. “في هذا النوع من البيئة ، بخلاف ضروريات حياتنا ، كل شيء آخر غير مهم.”
مر بعض الوقت قبل أن يهدأ غارين عواطفه.
قالت أنجل بصوت عالٍ: “إذا كنت تبحث عن بلورة مخططة ، أقترح عليك الذهاب إلى المخزن في مقر الحاكم على الفور ، لأنه يجب أن يكون هناك الكثير منهم “.
“هل تستخدمين أساليبك لتهديدي؟” شعر غارين أن هذه هي المرة الأولى التي يفهم فيها حقًا هذه الفتاة التي التقطها من مجتمع الغوامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد جدًا. قالت فيكي بهدوء “جميع الشوارع في مدينة أيسلي طويلة جدًا”.
“ما هي الأساليب ؟ ” قالت ريلان بتعبير غريب على وجهها ” لا أعرف ما الذي تتحدث عنه يا أخي.”
التقط غارين كوبه لشرب بعض الماء ، لكنه تذكر فجأة الحشرة الصغيرة التي زحفت من هناك.
بدأ غارن يشعر بالريبة قليلاً من أن مرض لالا قد يكون بسبب ريلان . بعد مشاهدة المشهد مع هذه الحشرات الغريبة الليلة ، بدأ الآن يشك أكثر في هذا الاحتمال.
لم يكن هناك جزء من الندم في قلب غارين.
“ماذا تحاولين أن تفعلي؟!”
من الواضح أن تعبيرات أنجل قد خفف أيضًا.
امتد فم ريلان إلى ابتسامة قبيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تبد أنجل مصدومة على الإطلاق عندما اكتشفت أن ريلان قد غادرت . لقد لاحظت تعقيدات ريلان منذ وقت مبكر.
“أخي ، أنت تحب النساء الجميلات ، أليس كذلك؟ لسوء الحظ ، لقد خيب وجهي ظنك كثيرًا. أليس هذا صحيحًا؟ “
كانت مدينة آيسلي مدينة صناعية كانت غنية بالموارد المعدنية. كانت أيضًا أحد أكبر مقرات نقابة الحرب الجنوبية . من يعرف ما إذا كان لا يزال هناك ناجين من الجماعة؟ ” كانت أنجل تجلس مع غارين في نفس العربة ، حيث كانت تتجاذب أطراف الحديث معه على مهل بينما هي جالسة أمامه.
اختفت ابتسامتها ، و بدا أنها كانت تتذكر شيئًا ما.
* هناك مزيد *
“بصراحة … كنت أعرف في وقت سابق أنك لست أخي الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع هذا الحادث مع لالا العلاقة العاطفية بينهما تمامًا من جانبه .
توقف قلب غارين عن النبض للحظة ، أوقف حديثه بينما كان ينتظر كلماتها التالية.
“لقد غادرت؟ لطالما اعتقدت أن هناك شيئًا غير طبيعي في أختك. من الجيد أنها غادرت “.
“أردت فقط أن أستمر في الشعور بأنني تلقيت الرعاية من قبل شخص آخر ، يا أخي” ، اتسعت عيون ريلان ، وأصبحت عيناها الحمراوان أكثر احمرارًا. “بالطبع ، كان من الأفضل لو ماتت تلك الخادمة الصغيرة التي هي أجمل مني. هذا ما كنت أعتقده ، لذلك قررت أن أحفز و أسرع موتها قليلاً “، قالت. “كما تعلم ، بعض الأمراض لا تتطلب سوى بيئات متخصصة معينة للحث عليها.”
التقط غارين كوبه لشرب بعض الماء ، لكنه تذكر فجأة الحشرة الصغيرة التي زحفت من هناك.
قال غارين بهدوء: “إذاً كنت أنت”.
سار غارين إلى جانب برج المراقبة و نظر في المقدمة ، قبل أن يدرك أن بوابات المدينة موجودة هناك.
“هيهي …” ضحكت ريلان و وقفت فجأة. ” يبدو أنه ليس لدينا خيار سوى الانفصال الآن يا أخي . ومع ذلك ، كل هذا سيكون مؤقتًا فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نفترق إذن. يبدو أنه لم يعد هناك الكثير من الوحوش في هذه المنطقة “هزت أنجل كتفيها و أعطته عصا سوداء بحجم كفها فقط. “هذه إشارة دخان تستخدم لتنبيه الآخرين. إذا كنت تواجه مشكلة ، فما عليك سوى استخدام هذه الإشارة ، وسنأتي جميعًا لمساعدتك “.
بدأ وجهها يذوب فجأة بعدما ابتسمت كما لو كانت شمعة ، تساقط السائل الشبيه بالشمع لأسفل وتحول إلى عدد لا يحصى من الحشرات السوداء المجنحة الصغيرة.
قال غارين بهدوء: “إذاً كنت أنت”.
على الفور ، تحول جسد ريلان بالكامل إلى مجموعة من الحشرات المجنحة السوداء التي خرجت من العربة محدثة صوت عالٍ و حلقت باتجاه السماء البعيدة.
“أردت فقط أن أستمر في الشعور بأنني تلقيت الرعاية من قبل شخص آخر ، يا أخي” ، اتسعت عيون ريلان ، وأصبحت عيناها الحمراوان أكثر احمرارًا. “بالطبع ، كان من الأفضل لو ماتت تلك الخادمة الصغيرة التي هي أجمل مني. هذا ما كنت أعتقده ، لذلك قررت أن أحفز و أسرع موتها قليلاً “، قالت. “كما تعلم ، بعض الأمراض لا تتطلب سوى بيئات متخصصة معينة للحث عليها.”
تشكلت الحشرات المجنحة في شكل بشري أسود في السماء و لوحت لغارين من مسافة بعيدة.
كانت الأعشاب تنمو على سطح الطرق الرمادية ، وبدأت كروم خضراء داكنة تتسلل حول برج المراقبة المتساقط. أضاء ضوء النهار الساطع بشكل غامض الجزء الداخلي من برج المراقبة.
ظهر تعبير متجهم على وجه غارين وهو يشاهد ريلان تغادر . لم يكن لديه أي نية لاتخاذ أي إجراء في الوقت الحالي حيث كان هو وريلان من الأفراد الذين أرادت جمعية الغوامض التخلص منهم و لم تكن هناك حاجة له في أي صراع معها الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسم غارين بمرارة: “أنت صريحة حقا هذه المرة “.
قطع هذا الحادث مع لالا العلاقة العاطفية بينهما تمامًا من جانبه .
كان الجزء الداخلي من هذه المدينة السداسية عبارة عن فوضى من الحجارة المكسورة متعددة الألوان التي تم خلطها معًا. انهارت معظم المباني. كانت بعض المناطق عبارة عن أجزاء متواصلة من الحطام المتفحم ، مما يجعل من الواضح أن حريقًا قد حدث هناك. لم تتضرر أماكن أخرى و بقيت في حالة ممتازة ، حيث تم بناء جدار حماية يشبه الحاجز حولها. كانت مدعومة بدلاء معدنية ثقيلة ، في إشارة إلى أنها كانت معقلًا من صنع الإنسان. ومع ذلك ، لم تكن هناك تحركات هناك.
أما بالنسبة لما شعرت به ريلان ، فلم يكن لديه أي فكرة عن ذلك و لم يكن يخطط لمعرفة ذلك.
“إنه لأمر جيد أنها غادرت” ، صاح غارين ببرودة بينما نثر الهالة البلاتينية حول جسده الى كل مكان مستخدماً إياها للتحقق من حالة العربات الثلاث. بمجرد أن تأكد من عدم تواجد الحشرات الصغيرة ، أعادها إلى نفسه ببطء.
“إنه لأمر جيد أنها غادرت” ، صاح غارين ببرودة بينما نثر الهالة البلاتينية حول جسده الى كل مكان مستخدماً إياها للتحقق من حالة العربات الثلاث. بمجرد أن تأكد من عدم تواجد الحشرات الصغيرة ، أعادها إلى نفسه ببطء.
“فقط قم بفركها بسرعة على سطح خشن و سيفي بالغرض.”
“تمامًا مثل جيس. لا شيء سوى شخص مجنون متطرف آخر “.
من الواضح أن تعبيرات أنجل قد خفف أيضًا.
لم يكن هناك جزء من الندم في قلب غارين.
تشكلت الحشرات المجنحة في شكل بشري أسود في السماء و لوحت لغارين من مسافة بعيدة.
على الرغم من أنه كان بإمكان ريلان مساعدته بشكل كبير ، إلا أن شخصًا مثلها ، كان سيؤذي أي شخص بجانبه في أي لحظة من أجل أنانيته لأنه بالتأكيد غير مستقر. في وقت مثل هذا حيث لم يكن قادرًا على فهم الموقف ، كان النأي بنفسه هو الخيار الأفضل.
سار كلاهما باتجاه برج المراقبة الذي كان يسد الطريق أمامهم .
“ماذا حدث؟” نزلت أنجل و الآخرون من العربة بعد إيقاظهم بسبب الصوت العالي . ارتدوا معاطفهم و هم يقفون بجانب نافذة العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار بإصبعه بغضب إلى ريلان التي كانت لا تزال تتظاهر أنها نائمة.
“لا شيئ. غادرت ريلان بعدما تقاتلت معي “ابتسم غارين وقال بهدوء.
امتد فم ريلان إلى ابتسامة قبيحة.
من الواضح أن تعبيرات أنجل قد خفف أيضًا.
فُتحت بوابات المدينة ، وكان هناك صف من المنازل الصغيرة المدمرة على اليسار ، والتي بدت وكأنها مواقع كانت توجد فيها أكشاك تجارية ذات يوم. كان الهواء صامتًا تمامًا ، و لم يكن هناك أي أثر لرائحة الدم الفاسد في أي مكان.
“لقد غادرت؟ لطالما اعتقدت أن هناك شيئًا غير طبيعي في أختك. من الجيد أنها غادرت “.
كانت مدينة آيسلي مدينة صناعية كانت غنية بالموارد المعدنية. كانت أيضًا أحد أكبر مقرات نقابة الحرب الجنوبية . من يعرف ما إذا كان لا يزال هناك ناجين من الجماعة؟ ” كانت أنجل تجلس مع غارين في نفس العربة ، حيث كانت تتجاذب أطراف الحديث معه على مهل بينما هي جالسة أمامه.
ابتسم غارين بمرارة: “أنت صريحة حقا هذه المرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح أيضًا ،” ابتسمت أنجل أيضًا. “انزل أولاً ، الطريق أمامنا مسدود.”
“يجب أن نكون قادرين على الوصول إلى مدينة أيسلي بحلول الغد. يجب أن تنام مبكرًا وأن تحصل على قسط من الراحة. البلورة المخططة التي تبحث عنها ، و البلورات الأخرى ، كلها موجودة هناك” قالت أنجل وهي تهز رأسها و تستدير لتغادر.
قال غارين بطريقة مباشرة ”لا يهم. سنحصل على أغراضنا ، و نقسمها على أنفسنا ثم نغادر على الفور ، إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء ، فقوموا بكتابته و أعطوني قائمة بكل ما تريدون “.
حاول غارين إكتشاف حالة مخلوقاته الطوطمية.
كان العديد من بيض الحشرات البيضاء يطفو على سطح الماء أيضًا.
كان السلمندر ذو الرأسين نائماً في حفرة حفرها لنفسه في الخلف. كان صقر الرنين على الجانب الأيسر داخل دائرة نصف قطرها سبعمائة متر ، مطاردا غزالًا أبيض متحول. كان التنين الأبيض المتحجر في حفرة مختلفة ، ينظف الحراشف على جسده.
توقف قلب غارين عن النبض للحظة ، أوقف حديثه بينما كان ينتظر كلماتها التالية.
كان تمساح المستنقعات العميقة و الخنافس مبعثرين في مناطق مختلفة ، وكان معظمهم نائمين بالفعل.
“لقد غادرت؟ لطالما اعتقدت أن هناك شيئًا غير طبيعي في أختك. من الجيد أنها غادرت “.
لم تبد أنجل مصدومة على الإطلاق عندما اكتشفت أن ريلان قد غادرت . لقد لاحظت تعقيدات ريلان منذ وقت مبكر.
كان الجزء الداخلي من هذه المدينة السداسية عبارة عن فوضى من الحجارة المكسورة متعددة الألوان التي تم خلطها معًا. انهارت معظم المباني. كانت بعض المناطق عبارة عن أجزاء متواصلة من الحطام المتفحم ، مما يجعل من الواضح أن حريقًا قد حدث هناك. لم تتضرر أماكن أخرى و بقيت في حالة ممتازة ، حيث تم بناء جدار حماية يشبه الحاجز حولها. كانت مدعومة بدلاء معدنية ثقيلة ، في إشارة إلى أنها كانت معقلًا من صنع الإنسان. ومع ذلك ، لم تكن هناك تحركات هناك.
لم يرغب غارين في التفكير في الأمر أكثر من ذلك ، وقرر الاستلقاء مرة أخرى . ولكن عندما أغمض عينيه بقي غير قادر على النوم لسبب ما.
أخذ غارين إشارة الدخان. “هل أحتاج إلى إشعالها قبل الإستخدام؟”
في اليوم الثاني ظهراً ، وصلوا إلى نهاية السهول أمامهم ، و ظهرت أخيرًا مدينة سداسية الشكل باللون الرمادي المعدني.
فُتحت بوابات المدينة ، وكان هناك صف من المنازل الصغيرة المدمرة على اليسار ، والتي بدت وكأنها مواقع كانت توجد فيها أكشاك تجارية ذات يوم. كان الهواء صامتًا تمامًا ، و لم يكن هناك أي أثر لرائحة الدم الفاسد في أي مكان.
بدت مدينة آيسلي وكأنها عملة معدنية سداسية الشكل كانت مغروسة في الأرض ، كانت أنيقة بشكل غير طبيعي. كان لكل جانب من جوانبها الستة برج مراقبة مبني هناك.
ظهر تعبير متجهم على وجه غارين وهو يشاهد ريلان تغادر . لم يكن لديه أي نية لاتخاذ أي إجراء في الوقت الحالي حيث كان هو وريلان من الأفراد الذين أرادت جمعية الغوامض التخلص منهم و لم تكن هناك حاجة له في أي صراع معها الآن .
قام غارين بإخراج رأسه من النافذة و نظر إلى المدينة أمامه.
* ملك الشر *
كان أحد أبراج المراقبة القريبة من الطريق قد انهار بالفعل . بدا وكأنه قلم رصاص مكسور من الطريقة التي إنكسر بها في المنتصف . سقط نصفه في منتصف الطريق ، مما أدى إلى إغلاق الطريق الذي كانت العربة تستخدمه للمرور من خلاله.
بمجرد وصول عربة غارين ، أصبحوا خائفين وهربوا في كل الاتجاهات.
كانت هناك قطع مكسورة من إطارات العربات على الجانب الأيمن من الطريق ، وبدأت بعض بقع الدم على الأرض تتأكسد و تتحول إلى اللون الأسود . كانت بعض الفئران ذات العيون الحمراء تزحف في العشب.
“حسنا. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لا يوجد شيء خاطئ هنا ، يجب أن ننتظر حتى نتأكد تمامًا من عدم وجود وحوش قبل أن نتفرق ونتحرك “.
بمجرد وصول عربة غارين ، أصبحوا خائفين وهربوا في كل الاتجاهات.
كان محيطهم هادئًا تمامًا ، باستثناء عدد قليل من الفئران التي زحفت أسفل برج المراقبة بسرعة ، محدثة ضوضاء خفيفة.
كانت مدينة آيسلي مدينة صناعية كانت غنية بالموارد المعدنية. كانت أيضًا أحد أكبر مقرات نقابة الحرب الجنوبية . من يعرف ما إذا كان لا يزال هناك ناجين من الجماعة؟ ” كانت أنجل تجلس مع غارين في نفس العربة ، حيث كانت تتجاذب أطراف الحديث معه على مهل بينما هي جالسة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. سوف نرى قبل أن نقرر “استدار غارين وقفز فوق برج المراقبة ، وهبط على الأرض على الجانب الآخر .
“ربما يوجد أو ربما لا يوجد ، لكن ما علاقة ذلك بنا؟” مازحها غارين. “في هذا النوع من البيئة ، بخلاف ضروريات حياتنا ، كل شيء آخر غير مهم.”
بدأ وجهها يذوب فجأة بعدما ابتسمت كما لو كانت شمعة ، تساقط السائل الشبيه بالشمع لأسفل وتحول إلى عدد لا يحصى من الحشرات السوداء المجنحة الصغيرة.
“هذا صحيح أيضًا ،” ابتسمت أنجل أيضًا. “انزل أولاً ، الطريق أمامنا مسدود.”
“بصراحة … كنت أعرف في وقت سابق أنك لست أخي الحقيقي.”
فتحت الباب ثم قفزت و تبعها غارين عن كثب.
كانت مدينة آيسلي مدينة صناعية كانت غنية بالموارد المعدنية. كانت أيضًا أحد أكبر مقرات نقابة الحرب الجنوبية . من يعرف ما إذا كان لا يزال هناك ناجين من الجماعة؟ ” كانت أنجل تجلس مع غارين في نفس العربة ، حيث كانت تتجاذب أطراف الحديث معه على مهل بينما هي جالسة أمامه.
سار كلاهما باتجاه برج المراقبة الذي كان يسد الطريق أمامهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد جدًا. قالت فيكي بهدوء “جميع الشوارع في مدينة أيسلي طويلة جدًا”.
كان محيطهم هادئًا تمامًا ، باستثناء عدد قليل من الفئران التي زحفت أسفل برج المراقبة بسرعة ، محدثة ضوضاء خفيفة.
بدأ وجهها يذوب فجأة بعدما ابتسمت كما لو كانت شمعة ، تساقط السائل الشبيه بالشمع لأسفل وتحول إلى عدد لا يحصى من الحشرات السوداء المجنحة الصغيرة.
كانت الأعشاب تنمو على سطح الطرق الرمادية ، وبدأت كروم خضراء داكنة تتسلل حول برج المراقبة المتساقط. أضاء ضوء النهار الساطع بشكل غامض الجزء الداخلي من برج المراقبة.
كانت الأعشاب تنمو على سطح الطرق الرمادية ، وبدأت كروم خضراء داكنة تتسلل حول برج المراقبة المتساقط. أضاء ضوء النهار الساطع بشكل غامض الجزء الداخلي من برج المراقبة.
يبلغ قطر برج المراقبة خمسة إلى ستة أمتار ، وقد تسبب في إغلاق الطريق أمام جميع العربات التي حاولت التقدم إلى الأمام.
تشكلت الحشرات المجنحة في شكل بشري أسود في السماء و لوحت لغارين من مسافة بعيدة.
سار غارين إلى جانب برج المراقبة و نظر في المقدمة ، قبل أن يدرك أن بوابات المدينة موجودة هناك.
“فقط قم بفركها بسرعة على سطح خشن و سيفي بالغرض.”
فُتحت بوابات المدينة ، وكان هناك صف من المنازل الصغيرة المدمرة على اليسار ، والتي بدت وكأنها مواقع كانت توجد فيها أكشاك تجارية ذات يوم. كان الهواء صامتًا تمامًا ، و لم يكن هناك أي أثر لرائحة الدم الفاسد في أي مكان.
كان الصقر الرمادي الكبير ينظر إلى أسفل في المدينة بأكملها.
“هادئ جدا …” وقفت أنجل بجانب غارين و قالت بهدوء وهي تجعد حاجبيها.
“فقط قم بفركها بسرعة على سطح خشن و سيفي بالغرض.”
“إنه مكان هادئ للغاية حقا ” ، أومأ غارين. “أعتقد أنه لن يكون هناك أي وحش أطلق .” اكتشف غارين خنافسه وأمرهم بالبحث بالمكان ، لكنهم لم يجدوا حتى وحشًا واحدًا. كل شيء بدا غريبًا.
“ثمانية أعمدة ، كلها سوداء ، ونافورة مثلثة عند الباب. كان هناك أربعة تماثيل نحاسية في المناطق المحيطة ، وكلها تماثيل فيديليبا. كان السقف مستطيلًا و طويلًا للغاية بطول الشارع ، “أوضحت فيكي بأوصاف تفصيلية ، بينما كانت تقف بجانب أنجل.
“لنذهب. سوف نرى قبل أن نقرر “استدار غارين وقفز فوق برج المراقبة ، وهبط على الأرض على الجانب الآخر .
تشكلت الحشرات المجنحة في شكل بشري أسود في السماء و لوحت لغارين من مسافة بعيدة.
قالت أنجل بصوت عالٍ: “إذا كنت تبحث عن بلورة مخططة ، أقترح عليك الذهاب إلى المخزن في مقر الحاكم على الفور ، لأنه يجب أن يكون هناك الكثير منهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ابتسامتها ، و بدا أنها كانت تتذكر شيئًا ما.
“لسنا بحاجة للقيام بذلك . تذكرين المتحف الذي كان يتحدث عنه أحد أعضائك في المرة الأخيرة ؟ ، سنذهب إلى هناك بدلاً من ذلك “أدار غارين رأسه لأعلى ونظر إلى صقر الرنين الذي كان يدور فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد جدًا. قالت فيكي بهدوء “جميع الشوارع في مدينة أيسلي طويلة جدًا”.
كان الصقر الرمادي الكبير ينظر إلى أسفل في المدينة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح أيضًا ،” ابتسمت أنجل أيضًا. “انزل أولاً ، الطريق أمامنا مسدود.”
رسم غارين إيماءة تكتيكية بسرعة. فجأة أصبحت حواسه باهتة ، قبل أن تتضح على الفور مرة أخرى.
“ربما يوجد أو ربما لا يوجد ، لكن ما علاقة ذلك بنا؟” مازحها غارين. “في هذا النوع من البيئة ، بخلاف ضروريات حياتنا ، كل شيء آخر غير مهم.”
كان الآن في خضم الهواء البارد ، وينظر إلى أسفل على مدينة أيسلي بأكملها.
“إنه مكان هادئ للغاية حقا ” ، أومأ غارين. “أعتقد أنه لن يكون هناك أي وحش أطلق .” اكتشف غارين خنافسه وأمرهم بالبحث بالمكان ، لكنهم لم يجدوا حتى وحشًا واحدًا. كل شيء بدا غريبًا.
كان الجزء الداخلي من هذه المدينة السداسية عبارة عن فوضى من الحجارة المكسورة متعددة الألوان التي تم خلطها معًا. انهارت معظم المباني. كانت بعض المناطق عبارة عن أجزاء متواصلة من الحطام المتفحم ، مما يجعل من الواضح أن حريقًا قد حدث هناك. لم تتضرر أماكن أخرى و بقيت في حالة ممتازة ، حيث تم بناء جدار حماية يشبه الحاجز حولها. كانت مدعومة بدلاء معدنية ثقيلة ، في إشارة إلى أنها كانت معقلًا من صنع الإنسان. ومع ذلك ، لم تكن هناك تحركات هناك.
بمجرد وصول عربة غارين ، أصبحوا خائفين وهربوا في كل الاتجاهات.
“ما هي السمات الخاصة للمتحف؟” سأل غارين مباشرة.
على الفور ، تحول جسد ريلان بالكامل إلى مجموعة من الحشرات المجنحة السوداء التي خرجت من العربة محدثة صوت عالٍ و حلقت باتجاه السماء البعيدة.
“ثمانية أعمدة ، كلها سوداء ، ونافورة مثلثة عند الباب. كان هناك أربعة تماثيل نحاسية في المناطق المحيطة ، وكلها تماثيل فيديليبا. كان السقف مستطيلًا و طويلًا للغاية بطول الشارع ، “أوضحت فيكي بأوصاف تفصيلية ، بينما كانت تقف بجانب أنجل.
كانت هناك قطع مكسورة من إطارات العربات على الجانب الأيمن من الطريق ، وبدأت بعض بقع الدم على الأرض تتأكسد و تتحول إلى اللون الأسود . كانت بعض الفئران ذات العيون الحمراء تزحف في العشب.
“جيد جدًا” ، حدد غارين وجهتهم بسرعة. “سنذهب هناك على الفور. سوف ندخل عبر بوابات المدينة ونمر عبر ثلاثة شوارع مستقيمة ، ثم نعبر يمينًا ، ونعبر جسرًا مقوسًا ، ثم نعبر يسارًا مرة أخرى ونعبر شارعين آخرين ، قبل أن نصل أخيرًا إلى المتحف “.
“جيد جدًا” ، حدد غارين وجهتهم بسرعة. “سنذهب هناك على الفور. سوف ندخل عبر بوابات المدينة ونمر عبر ثلاثة شوارع مستقيمة ، ثم نعبر يمينًا ، ونعبر جسرًا مقوسًا ، ثم نعبر يسارًا مرة أخرى ونعبر شارعين آخرين ، قبل أن نصل أخيرًا إلى المتحف “.
“إنه بعيد جدًا. قالت فيكي بهدوء “جميع الشوارع في مدينة أيسلي طويلة جدًا”.
“ريلان !!!”
قال غارين بطريقة مباشرة ”لا يهم. سنحصل على أغراضنا ، و نقسمها على أنفسنا ثم نغادر على الفور ، إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء ، فقوموا بكتابته و أعطوني قائمة بكل ما تريدون “.
في اليوم الثاني ظهراً ، وصلوا إلى نهاية السهول أمامهم ، و ظهرت أخيرًا مدينة سداسية الشكل باللون الرمادي المعدني.
“القائمة قد جهزت منذ وقت طويل . أنظر هنا!” أعطته فيكي قطعة من الورق الأبيض كانت مليئة بالمواد والإمدادات.
كان الصقر الرمادي الكبير ينظر إلى أسفل في المدينة بأكملها.
أخذها غارين ونظر إليها ، قبل أن تبدأ حواجبه في التجعد قليلاً.
“ما هي السمات الخاصة للمتحف؟” سأل غارين مباشرة.
” بعض هذه الأشياء غير ضرورية ، مثل هذه الكتب التاريخية التي لا يمكن العثور عليها إلا في الجانب الآخر من المدينة. مربى الفاكهة كاردو؟ هذا ليس الوقت المناسب للاستمتاع بأنفسكم. وكل هذه المعادن النادرة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسم غارين بمرارة: “أنت صريحة حقا هذه المرة “.
“يجب أن نفترق إذن. يبدو أنه لم يعد هناك الكثير من الوحوش في هذه المنطقة “هزت أنجل كتفيها و أعطته عصا سوداء بحجم كفها فقط. “هذه إشارة دخان تستخدم لتنبيه الآخرين. إذا كنت تواجه مشكلة ، فما عليك سوى استخدام هذه الإشارة ، وسنأتي جميعًا لمساعدتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد جدًا. قالت فيكي بهدوء “جميع الشوارع في مدينة أيسلي طويلة جدًا”.
أخذ غارين إشارة الدخان. “هل أحتاج إلى إشعالها قبل الإستخدام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بعض الحشرات تتسلق ذراعيه ، وبعضها كان يزحف على فخذيه ، بينما كان البعض الآخر يحاول الزحف إلى صدره و رأسه.
“فقط قم بفركها بسرعة على سطح خشن و سيفي بالغرض.”
لم يرغب غارين في التفكير في الأمر أكثر من ذلك ، وقرر الاستلقاء مرة أخرى . ولكن عندما أغمض عينيه بقي غير قادر على النوم لسبب ما.
“حسنا. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لا يوجد شيء خاطئ هنا ، يجب أن ننتظر حتى نتأكد تمامًا من عدم وجود وحوش قبل أن نتفرق ونتحرك “.
“ثمانية أعمدة ، كلها سوداء ، ونافورة مثلثة عند الباب. كان هناك أربعة تماثيل نحاسية في المناطق المحيطة ، وكلها تماثيل فيديليبا. كان السقف مستطيلًا و طويلًا للغاية بطول الشارع ، “أوضحت فيكي بأوصاف تفصيلية ، بينما كانت تقف بجانب أنجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بعض الحشرات تتسلق ذراعيه ، وبعضها كان يزحف على فخذيه ، بينما كان البعض الآخر يحاول الزحف إلى صدره و رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
