310
310
* ملك الشر *
كان أغرب جزء هو أن رأسه قد نما بطريقة معيبة قليلاً ، بينما نمت كتلة إضافية من اللحم على كتفه الأيمن. استمرت كتلة اللحم في النمو بسرعة ، وتحولت إلى شيء جديد. أخيرًا ، نمت إلى رأس كبير كان بنفس حجم رأس التمساح العملاق الأصلي.
* الفصول الطبيعية *
نفث كلا من أفواهها ريحًا كريهة الرائحة.
* هناك مزيد *
عض الحياة (المخلوقات التي يتم عضها بفمها الأيسر ستسمح دون وعي لقوة حياتها بالتدفق إلى جسم الوحش ، مما يخلق تأثيرًا علاجيًا)
تمساح المستنقعات العميقة: تطور الشكل 2 للتمساح قصير الذيل ، الطوطم ذو الشكل الثاني. قابل للترقية ، احتمالية التطور الناجح: 25٪. تكلفة النقاط: 500٪.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم السلمندر مزدوج الرأس أحد رؤوسه كمطرقة حرب ليصيب أحد السحالي العملاقة الحمراء ، مما تسبب في سغوثها من السماء. سقطت على الأرض بعنف وأخذ السلمندر منها لقمة كبيرة وسحقها بقوة مباشرة حين فعل ذلك مما تسبب في رش دماء جديدة على وجهه. تم قطع السحلية العملاقة الحمراء بالكامل إلى جزأين منفصلين.
القدرة: هجوم مفاجئ متفجر ، إخفاء حديد ، تطفل.
المرة السادسة! فشل!
“أربعون نقطة إمكانات ، هذا يعني ثماني فرص. لا أعتقد أني لن أستطيع النجاح بهذه ! ” بقيت نظرة غارين على جسم تمساح المستنقعات العميقة. كانت هذه كل النقاط التي حصل عليها من غوث. أصيب غوث حاليًا بجروح خطيرة ، ولن يكون قادرًا على الخروج ومطاردة أنسيلا. وبالمثل ، لن يكون قادرًا على تلقي المزيد من النقاط أيضًا ، وبالتالي ، كانت هذه النقاط هي كل ما تُرك له لاستخدامه و التي عليه إستعمالها في كسب المزيد.
حنى السمندر مزدوج الرأس رأسيه فجأة ، وبدأ بمسح محيطه من اليسار إلى اليمين ، كما لو كان يستنشق شيئًا ما.
إذا فشل هذه المرة ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الاعتماد ببطء على حظه.
وو !!
“ابدأ!”
رفع السلمندر ذو الرأسين رأسيه وزأر على الطائر العملاق بشراسة. كان للرأس على جانبه الأيمن تعبير شرس وماكر. تراجع إلى الوراء قليلاً كما لو كان يجمع طاقته و يستعد لمهاجمة خصمه.
حدق غارين في أيقونة تمساح المستنقعات العميقة لأكثر من ثلاث ثوان.
هدير!!!
فجأة ، اهتزت الأيقونة بقوة وأصبحت ضبابية. تحت نظرة غارين المتفائلة ، بدأت الأيقونة تتضح بسرعة مرة أخرى.
قام السمندر بتقويس رأسه لأعلى وأطلق هديرًا مغرورًا.
كانت لا تزال كما في الأول !
بدت أرجله الست الكبيرة ذات اللون البني مثل ستة أعمدة حجرية وهي تطأ الأرض ، مما تسبب في تحويل بعض الحجارة الصغيرة والعظام البيضاء على الأرض إلى قطع صغيرة.
بقي تعبير غارين كما هو واستأنف العملية.
فتح فم غارين و لم يغلق ، غير متأكد مما سيقوله.
بعد ثلاث ثوانٍ ، أصبح الرمز ضبابيًا مرة أخرى ، ثم عاد دون أي تغييرات أخرى.
هدير!!!
“مرة أخرى! لا أصدق أني لن أنجح ! ” أصبحت نظرة غارين جادة. استمر!
فجأة ، اهتزت الأيقونة بقوة وأصبحت ضبابية. تحت نظرة غارين المتفائلة ، بدأت الأيقونة تتضح بسرعة مرة أخرى.
المرة الثالثة!
لم يستطع تمساح المستنقعات العميقة أن يساعد نفسه وهدر بهدوء ، حيث بدأ جسمه يتحول إلى لون بني غامق. بدأ جسمه في التوسع أيضًا ، ونما من خمسة أمتار الى طول ثمانية أمتار …
فشل مرة أخرى!
بانغ !
المرة الرابعة! فشل!
رفع السلمندر ذو الرأسين رأسيه وزأر على الطائر العملاق بشراسة. كان للرأس على جانبه الأيمن تعبير شرس وماكر. تراجع إلى الوراء قليلاً كما لو كان يجمع طاقته و يستعد لمهاجمة خصمه.
المرة الخامسة! فشل!
عض الحياة (المخلوقات التي يتم عضها بفمها الأيسر ستسمح دون وعي لقوة حياتها بالتدفق إلى جسم الوحش ، مما يخلق تأثيرًا علاجيًا)
المرة السادسة! فشل!
وو !!
المرة السابعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال كما في الأول !
أصبح الرمز ضبابيًا للحظة ، ثم أصبح واضحًا مرة أخرى.
القدرات: حفر الكهوف الشبيهة بالمتاهة
“اشل مرة أخرى …؟” ومض تعبير متردد في عيون غارين. فجأة ، نظر إلى الأيقونة بشكل صحيح بمجرد أن أصبحت ظاهرة مرة أخرى وعلق صوته في حلقه. “هذا هو…؟؟”
طار ظل أجنحة الطائر العملاق فوق الفيلا على الفور ، حيث اختفى في التلال البعيدة.
اختفت أيقونة تمساح المستنقعات العميقة واستُبدلت بأيقونة جديدة غير معروفة.
قفز غارين من النافذة وطارده خلسة من الخلف.
هدير!!!
بعد ثلاث ثوانٍ ، أصبح الرمز ضبابيًا مرة أخرى ، ثم عاد دون أي تغييرات أخرى.
لم يستطع تمساح المستنقعات العميقة أن يساعد نفسه وهدر بهدوء ، حيث بدأ جسمه يتحول إلى لون بني غامق. بدأ جسمه في التوسع أيضًا ، ونما من خمسة أمتار الى طول ثمانية أمتار …
اختبأ غارين خلف الستائر ، و أخمد دمه ، بينما كان يراقب بهدوء المعركة بين الوحشين الضخمين. كان من الواضح أن الطائر العملاق في السماء كان عبارة عن طوطم من النموذج 3 ، وقد جاء إلى هنا لأنه كان منجذباً بواسطة السمندر مزدوج الرأس.
تمدد جسم تمساح المستنقعات العميقة وسرعان ما وصل إلى أقصى سعة للغرفة. حدق غارين فيه وفمه مفتوحًا وعيناه غائمتان ، كسر تمياحالمستنقعات العميقة إطار النافذة وقفز منهاالى الحديقة أدناه.
القدرات: حفر الكهوف الشبيهة بالمتاهة
تمدد جسمه إلى ما لا نهاية ،كما لو خضع لسنوات عديدة من النمو في هذه الفترة القصيرة البالغة عشر ثوانٍ.
يمكن لـ تمساح المستنقعات العميقة إنشاء طفيليات من تلقاء نفسها ، في حين أن هذا السلمندر مزدوج الرأس يمكن أن يخلق المزيد من تماسيح المستنقعاتالعميقة .
وقف غارين عند النافذة التي كانت كسرت للتو ، وثنى رأسه لأسفل لينظر إلى الخارج.
“سيء للغاية ، إنه ليس طوطم النموذج 3 الأساسي خاصتي ولكنه مجرد طوطم فضي بدلاً من ذلك!” رثى غارين وهو ينظر إلى لوحة الطوطم في أسفل مجال رؤيته ، وهو ينظر إلى قسم الأيقونات بعناية.
أصبحت الحديقة البالغ طولها عشرة أمتار مملوءة بالكامل تقريبًا بجسم تمساح المستنقعات العميقة. نما طوله إلى ما يقرب من خمسة عشر أو ستة عشر مترا ، وكان له جسم عرضه من سبعة إلى ثمانية أمتار يشبه ديناصورًا كبيرًا من العصر الجوراسي.
* هناك مزيد *
كان أغرب جزء هو أن رأسه قد نما بطريقة معيبة قليلاً ، بينما نمت كتلة إضافية من اللحم على كتفه الأيمن. استمرت كتلة اللحم في النمو بسرعة ، وتحولت إلى شيء جديد. أخيرًا ، نمت إلى رأس كبير كان بنفس حجم رأس التمساح العملاق الأصلي.
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
بانغ بانغ !!
لقد أحدثوا هذا الضجيج أثناء قيامهم بالتحليق حول السلمندر ذي الرأسين ، بحثًا بلا نهاية عن فرصة للتحليق للأسفل لمهاجمته.
لم يكن معروفًا متى نما زوج أقدام كبيرة إضافية من بطن التمساح العملاق ، وأصبحت الآن تخطو على الأرض بعنف. دعمت الأرجل الستة جسمه الكبير تمامًا.
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
أخيرًا ، أكمل تطوره ، وتحول من صورته الأصلية التي تشبه التمساح إلى سمندل. بدأ رأاه يفتحان أفواههما الكبيرة في اتجاهين متعاكسين ، بينما كان يتنفسان بصمت.
أخيرًا ، أكمل تطوره ، وتحول من صورته الأصلية التي تشبه التمساح إلى سمندل. بدأ رأاه يفتحان أفواههما الكبيرة في اتجاهين متعاكسين ، بينما كان يتنفسان بصمت.
صه …
قفز غارين من النافذة وطارده خلسة من الخلف.
نفث كلا من أفواهها ريحًا كريهة الرائحة.
زحف هذا الوحش المرعب الذي يبلغ طوله ستة عشر متراً في حديقته ، وكأنه ديناصور عملاق من الماضي. بدا حجمه أكبر بقليل من الخفاش الأبيض الذي واجهه سابقًا.
خرج غارين أخيرًا من حالة الصدمة. نظر إلى السمندر البني مزدوج الرأس أدناه وأدرك أن نقاط إمكاناته قد استُنفدت بشكل جيد .
تسببت هذه الأصوات في شعور المستمعين بالنعاس وإرهاق أجسادهم كلها.
زحف هذا الوحش المرعب الذي يبلغ طوله ستة عشر متراً في حديقته ، وكأنه ديناصور عملاق من الماضي. بدا حجمه أكبر بقليل من الخفاش الأبيض الذي واجهه سابقًا.
بدت أرجله الست الكبيرة ذات اللون البني مثل ستة أعمدة حجرية وهي تطأ الأرض ، مما تسبب في تحويل بعض الحجارة الصغيرة والعظام البيضاء على الأرض إلى قطع صغيرة.
“سيء للغاية ، إنه ليس طوطم النموذج 3 الأساسي خاصتي ولكنه مجرد طوطم فضي بدلاً من ذلك!” رثى غارين وهو ينظر إلى لوحة الطوطم في أسفل مجال رؤيته ، وهو ينظر إلى قسم الأيقونات بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك كراك …
تم بالفعل تغيير رمز تمساح المستنقعات العميقة إلى صورة السلمندر ثنائي الرأس.
اختبأ غارين خلف الستائر ، و أخمد دمه ، بينما كان يراقب بهدوء المعركة بين الوحشين الضخمين. كان من الواضح أن الطائر العملاق في السماء كان عبارة عن طوطم من النموذج 3 ، وقد جاء إلى هنا لأنه كان منجذباً بواسطة السمندر مزدوج الرأس.
السلمندر ثنائي الرأس: تطور الشكل 3 لتمساح المستنقعات العميقة ، مخلوق من الشكل الثالث ، لا يمكن ترقية الشكل النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف غارين خلف الستائر ، ونظر إلى السلمندر المزدوج بالأسفل من خلال الشق.
رسالة قديمة: وُجد هذا الوحش المرعب في عصر بَهيِيمُوث القديم ، الذي كان على الأقل قبل عشرين مليون سنة. كانوا أسياد البرمائيات ، وكانوا يمتلكون قوة كبيرة بالإضافة إلى دفاعات لا مثيل لها. إنهم يعيشون عمومًا في كهوف مظلمة ورطبة تشبه المتاهة تحت الأرض ، ولديهم إحساس إقليمي قوي و متملكون للغاية.
“اشل مرة أخرى …؟” ومض تعبير متردد في عيون غارين. فجأة ، نظر إلى الأيقونة بشكل صحيح بمجرد أن أصبحت ظاهرة مرة أخرى وعلق صوته في حلقه. “هذا هو…؟؟”
القدرات: حفر الكهوف الشبيهة بالمتاهة
* هناك مزيد *
عض الحياة (المخلوقات التي يتم عضها بفمها الأيسر ستسمح دون وعي لقوة حياتها بالتدفق إلى جسم الوحش ، مما يخلق تأثيرًا علاجيًا)
يمكن لـ تمساح المستنقعات العميقة إنشاء طفيليات من تلقاء نفسها ، في حين أن هذا السلمندر مزدوج الرأس يمكن أن يخلق المزيد من تماسيح المستنقعاتالعميقة .
جلد التنين (قشور التنين القوية القادرة على منع الضرر الذي تسببه معظم الأسلحة والأسنان الحادة)
فجأة ، اهتزت الأيقونة بقوة وأصبحت ضبابية. تحت نظرة غارين المتفائلة ، بدأت الأيقونة تتضح بسرعة مرة أخرى.
زئير التنين (هدير عالٍ يسبب الصمم والدوخة لجميع الكائنات المحيطة ، حتى يتمكن السلمندر البطيء الحركة من اللحاق بفريسته وابتلاعها)
“مرة أخرى! لا أصدق أني لن أنجح ! ” أصبحت نظرة غارين جادة. استمر!
التطفل: يمكن أن يضع السلمندر ذو الرأسين بيضه الطفيلي داخل أجسام أعدائه ، مما يتسبب في إصابات مؤلمة ، ويخلق أخيرًا تمساحمستنقعات عميقةشرسًا من شكل 2. معدل إنتاج البيض واحد في الأسبوع.
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
“بفففف !!” عندما نظر إلى تمساح المستنقعات العميقة ، لم يستطع غارين إلا أن يتنهد بارتياح.
تمدد جسمه إلى ما لا نهاية ،كما لو خضع لسنوات عديدة من النمو في هذه الفترة القصيرة البالغة عشر ثوانٍ.
يمكن لـ تمساح المستنقعات العميقة إنشاء طفيليات من تلقاء نفسها ، في حين أن هذا السلمندر مزدوج الرأس يمكن أن يخلق المزيد من تماسيح المستنقعاتالعميقة .
كان أغرب جزء هو أن رأسه قد نما بطريقة معيبة قليلاً ، بينما نمت كتلة إضافية من اللحم على كتفه الأيمن. استمرت كتلة اللحم في النمو بسرعة ، وتحولت إلى شيء جديد. أخيرًا ، نمت إلى رأس كبير كان بنفس حجم رأس التمساح العملاق الأصلي.
“لقد ربحت الكثير هذه المرة!” نظر غارين إلى السمندر القوي مزدوج الرأس تحته وشعر أن قلبه يمتلأ بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الاختلاف الكبير في الحجم جعلهم يبدون وكأنهم مجموعة من الأطفال يشكلون دائرة حول شخص بالغ.
سكوااااك !!
تمدد جسمه إلى ما لا نهاية ،كما لو خضع لسنوات عديدة من النمو في هذه الفترة القصيرة البالغة عشر ثوانٍ.
في مكان بعيد من السماء ، تردد صدى صوت عالي كأنه زئير النمر.
عض الحياة (المخلوقات التي يتم عضها بفمها الأيسر ستسمح دون وعي لقوة حياتها بالتدفق إلى جسم الوحش ، مما يخلق تأثيرًا علاجيًا)
على الفور ، طار طائر عملاق مرعب يبلغ طول جناحيه أكثر من عشرة أمتار نحو السلمندر ثنائي الرأس بسرعة. كان جسد الطائر العملاق أسود نفاث ، وكان هناك ثمانية مخالب صفراء نمت من بطنه.
فجأة ، اهتزت الأيقونة بقوة وأصبحت ضبابية. تحت نظرة غارين المتفائلة ، بدأت الأيقونة تتضح بسرعة مرة أخرى.
أُضيء الطائر العملاق بتوهج أصفر بدا وكأنه هالة حول جسمه بالكامل و كان يتجه نحو السلمندر مزدوج الرأس.
جلد التنين (قشور التنين القوية القادرة على منع الضرر الذي تسببه معظم الأسلحة والأسنان الحادة)
رفع السلمندر ذو الرأسين رأسيه وزأر على الطائر العملاق بشراسة. كان للرأس على جانبه الأيمن تعبير شرس وماكر. تراجع إلى الوراء قليلاً كما لو كان يجمع طاقته و يستعد لمهاجمة خصمه.
لم يكن معروفًا متى نما زوج أقدام كبيرة إضافية من بطن التمساح العملاق ، وأصبحت الآن تخطو على الأرض بعنف. دعمت الأرجل الستة جسمه الكبير تمامًا.
اختبأ غارين خلف الستائر ، و أخمد دمه ، بينما كان يراقب بهدوء المعركة بين الوحشين الضخمين. كان من الواضح أن الطائر العملاق في السماء كان عبارة عن طوطم من النموذج 3 ، وقد جاء إلى هنا لأنه كان منجذباً بواسطة السمندر مزدوج الرأس.
زحف هذا الوحش المرعب الذي يبلغ طوله ستة عشر متراً في حديقته ، وكأنه ديناصور عملاق من الماضي. بدا حجمه أكبر بقليل من الخفاش الأبيض الذي واجهه سابقًا.
كانت المعركة بين الوحوش من النموذج 3 شيئًا لم يعد قادرًا على التدخل فيه. كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بهدوء.
لم يستطع تمساح المستنقعات العميقة أن يساعد نفسه وهدر بهدوء ، حيث بدأ جسمه يتحول إلى لون بني غامق. بدأ جسمه في التوسع أيضًا ، ونما من خمسة أمتار الى طول ثمانية أمتار …
استمر الطائر العملاق في الدوران في السماء ، كما لو كان يبحث عن فرصة للإنقضاض والتقاط السلمندر ذي الرأسين ، لكنه كان حذرًا لأنه شعر بالتهديد إلى حد ما. بعد الدوران لفترة من الوقت ، تخلى عن الفكرة الأولية لبدء معركة. مد جناحيه وأطلق هديرًا غاضبًا قبل أن يرفرف بجناحيه و يحلق بعيدًا.
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
طار ظل أجنحة الطائر العملاق فوق الفيلا على الفور ، حيث اختفى في التلال البعيدة.
تسببت هذه الأصوات في شعور المستمعين بالنعاس وإرهاق أجسادهم كلها.
شااااااااا !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه غارينو على الفور ، ظهر أمامه سوق مستطيل الشكل مكون من قوافل كبيرة رمادية وبيضاء.
قام السمندر بتقويس رأسه لأعلى وأطلق هديرًا مغرورًا.
استمر الطائر العملاق في الدوران في السماء ، كما لو كان يبحث عن فرصة للإنقضاض والتقاط السلمندر ذي الرأسين ، لكنه كان حذرًا لأنه شعر بالتهديد إلى حد ما. بعد الدوران لفترة من الوقت ، تخلى عن الفكرة الأولية لبدء معركة. مد جناحيه وأطلق هديرًا غاضبًا قبل أن يرفرف بجناحيه و يحلق بعيدًا.
وقف غارين خلف الستائر ، ونظر إلى السلمندر المزدوج بالأسفل من خلال الشق.
شااااااااا !!
“اخرج واصطاد”
يمكن لـ تمساح المستنقعات العميقة إنشاء طفيليات من تلقاء نفسها ، في حين أن هذا السلمندر مزدوج الرأس يمكن أن يخلق المزيد من تماسيح المستنقعاتالعميقة .
قدم الأمر من خلال إرادته.
قفز غارين من النافذة وطارده خلسة من الخلف.
حنى السمندر مزدوج الرأس رأسيه فجأة ، وبدأ بمسح محيطه من اليسار إلى اليمين ، كما لو كان يستنشق شيئًا ما.
وقف غارين عند النافذة التي كانت كسرت للتو ، وثنى رأسه لأسفل لينظر إلى الخارج.
على الفور ، أكد الموقع وبدأ جسمه الكبير يتتجه نحو سوق المنتجات بالقرب من الضواحي.
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
كراك كراك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم السلمندر مزدوج الرأس أحد رؤوسه كمطرقة حرب ليصيب أحد السحالي العملاقة الحمراء ، مما تسبب في سغوثها من السماء. سقطت على الأرض بعنف وأخذ السلمندر منها لقمة كبيرة وسحقها بقوة مباشرة حين فعل ذلك مما تسبب في رش دماء جديدة على وجهه. تم قطع السحلية العملاقة الحمراء بالكامل إلى جزأين منفصلين.
بدت أرجله الست الكبيرة ذات اللون البني مثل ستة أعمدة حجرية وهي تطأ الأرض ، مما تسبب في تحويل بعض الحجارة الصغيرة والعظام البيضاء على الأرض إلى قطع صغيرة.
السلمندر ثنائي الرأس: تطور الشكل 3 لتمساح المستنقعات العميقة ، مخلوق من الشكل الثالث ، لا يمكن ترقية الشكل النهائي.
قفز غارين من النافذة وطارده خلسة من الخلف.
“لا تخبرني أن هذا الرجل يريد فعلاً إثارة هذا القطيع من الوحوش؟” ظهرت فكرة في عقل غارين. من بين كل هذه السحالي العملاقة ، حتى لو كان عدوهم طوطم من الشكل 3 ، فسيكون من المخيف الاعتقاد بأن …
عندما سار السلمندر مزدوج الرأس على الطريق ، ركضت كل الوحوش الأخرى للاختباء. لا يهم ما إذا كانوا أطفالًا موتى أو سحالي ذات القرن الواحد ، فبمجرد أن رأوا السلمندر ذو الرأس المزدوج يقترب من مسافة بعيدة ، كانوا يتصرفون مثل الفئران التي شاهدت قطة و كانوا تهربون من مجال نظره بجنون .
القدرات: حفر الكهوف الشبيهة بالمتاهة
لم يبق السلمندر طويلًا ، وركض مباشرة نحو سوق المنتجات ، حيث تسبب الصوت العالي المنبعث من خطواته في اهتزاز بعض المباني قليلاً.
زحف هذا الوحش المرعب الذي يبلغ طوله ستة عشر متراً في حديقته ، وكأنه ديناصور عملاق من الماضي. بدا حجمه أكبر بقليل من الخفاش الأبيض الذي واجهه سابقًا.
تبعه غارينو على الفور ، ظهر أمامه سوق مستطيل الشكل مكون من قوافل كبيرة رمادية وبيضاء.
تم بالفعل تغيير رمز تمساح المستنقعات العميقة إلى صورة السلمندر ثنائي الرأس.
كانت هناك ثقوب كبيرة في العديد من هذه القوافل في الأسواق ، وكان عدد قليل من سحالي القرن الواحد يستريحون على الأسطح. في هذه الأثناء ، تحت ظل القوافل ، كان عدد قليل من سحالي ذات القرن الواحد التي كانت لها أجساد حمراء متوهجة منشغلة بمطاردة ومحاربة بعضها البعض.
سكوااااك !!
كان هناك ما يقرب من مائة من السحالي وحيد القرن في هذا المكان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم السلمندر مزدوج الرأس أحد رؤوسه كمطرقة حرب ليصيب أحد السحالي العملاقة الحمراء ، مما تسبب في سغوثها من السماء. سقطت على الأرض بعنف وأخذ السلمندر منها لقمة كبيرة وسحقها بقوة مباشرة حين فعل ذلك مما تسبب في رش دماء جديدة على وجهه. تم قطع السحلية العملاقة الحمراء بالكامل إلى جزأين منفصلين.
“لا تخبرني أن هذا الرجل يريد فعلاً إثارة هذا القطيع من الوحوش؟” ظهرت فكرة في عقل غارين. من بين كل هذه السحالي العملاقة ، حتى لو كان عدوهم طوطم من الشكل 3 ، فسيكون من المخيف الاعتقاد بأن …
جلد التنين (قشور التنين القوية القادرة على منع الضرر الذي تسببه معظم الأسلحة والأسنان الحادة)
قبل أن يتمكن حتى من إنهاء أفكاره ، رأى السلمندر المزدوج الرأس يسرع فجأة ، حيث ركض نحو القوافل الرمادية والبيضاء وبدأ في إسقاطها. بدا الأمر وكأن عربة شحن كبيرة اصطدمت بهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد ربحت الكثير هذه المرة!” نظر غارين إلى السمندر القوي مزدوج الرأس تحته وشعر أن قلبه يمتلأ بالرضا.
بامكراك شكواااك !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التطفل: يمكن أن يضع السلمندر ذو الرأسين بيضه الطفيلي داخل أجسام أعدائه ، مما يتسبب في إصابات مؤلمة ، ويخلق أخيرًا تمساحمستنقعات عميقةشرسًا من شكل 2. معدل إنتاج البيض واحد في الأسبوع.
حلقت سحالي القرن الواحد بجنون ، كما لو كانت مجموعة من الطيور المذهلة ، حيث رفرفت أجنحتها بسرعة وأطلقت صرخات غريبة.
أُضيء الطائر العملاق بتوهج أصفر بدا وكأنه هالة حول جسمه بالكامل و كان يتجه نحو السلمندر مزدوج الرأس.
طارت السحالي ذات القرن الواحد الحمراء وانطلقت نحو السلمندر المزدوج الرأس. لقد غضبوا بشدة من هذا الوحش الذي عطل نومهم. بدأت سحالي القرن الواحد الحمراء في إصدار أصوات تشبه الذباب المنزلي.
تسببت هذه الأصوات في شعور المستمعين بالنعاس وإرهاق أجسادهم كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعركة بين الوحوش من النموذج 3 شيئًا لم يعد قادرًا على التدخل فيه. كان بإمكانه فقط انتظار النتيجة بهدوء.
لقد أحدثوا هذا الضجيج أثناء قيامهم بالتحليق حول السلمندر ذي الرأسين ، بحثًا بلا نهاية عن فرصة للتحليق للأسفل لمهاجمته.
بعد ثلاث ثوانٍ ، أصبح الرمز ضبابيًا مرة أخرى ، ثم عاد دون أي تغييرات أخرى.
لكن الاختلاف الكبير في الحجم جعلهم يبدون وكأنهم مجموعة من الأطفال يشكلون دائرة حول شخص بالغ.
على الفور ، طار طائر عملاق مرعب يبلغ طول جناحيه أكثر من عشرة أمتار نحو السلمندر ثنائي الرأس بسرعة. كان جسد الطائر العملاق أسود نفاث ، وكان هناك ثمانية مخالب صفراء نمت من بطنه.
تقدم السلمندر مزدوج الرأس باتجاه مقدمة القوافل ، وقلب رأسه إلى أعلى فجأة. رفع فمه المحمر كالدم وفتحه وزأر في كلا الاتجاهين.
القدرات: حفر الكهوف الشبيهة بالمتاهة
وو !!
تقدم السلمندر مزدوج الرأس باتجاه مقدمة القوافل ، وقلب رأسه إلى أعلى فجأة. رفع فمه المحمر كالدم وفتحه وزأر في كلا الاتجاهين.
تسببت الموجة الصوتية العالية في زيادة ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، والتي إنتشرت إلى الخارج باتجاه محيطها مثل موجة الماء. تأثرت معظم السحالي العملاقة وأجبرت على السغوث على الأرض مما تسبب في ضوضاء عالية في جميع أنحاء االمنطقة .
بدت أرجله الست الكبيرة ذات اللون البني مثل ستة أعمدة حجرية وهي تطأ الأرض ، مما تسبب في تحويل بعض الحجارة الصغيرة والعظام البيضاء على الأرض إلى قطع صغيرة.
بانغ !
حنى السمندر مزدوج الرأس رأسيه فجأة ، وبدأ بمسح محيطه من اليسار إلى اليمين ، كما لو كان يستنشق شيئًا ما.
استخدم السلمندر مزدوج الرأس أحد رؤوسه كمطرقة حرب ليصيب أحد السحالي العملاقة الحمراء ، مما تسبب في سغوثها من السماء. سقطت على الأرض بعنف وأخذ السلمندر منها لقمة كبيرة وسحقها بقوة مباشرة حين فعل ذلك مما تسبب في رش دماء جديدة على وجهه. تم قطع السحلية العملاقة الحمراء بالكامل إلى جزأين منفصلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال كما في الأول !
فتح فم غارين و لم يغلق ، غير متأكد مما سيقوله.
وو !!
نظر إلى النقاط في أسفل مجال رؤيته ولاحظ أنه كانت هناك زيادة بمقدار نقطتين ولكن عندما نظر إلى سحليته المخيفة ثنائية الرأس ، أدرك أنها فازت في المعركة دون عناء بسبب قلة قوة خصمها..
نظر إلى النقاط في أسفل مجال رؤيته ولاحظ أنه كانت هناك زيادة بمقدار نقطتين ولكن عندما نظر إلى سحليته المخيفة ثنائية الرأس ، أدرك أنها فازت في المعركة دون عناء بسبب قلة قوة خصمها..
امتلكت السحلية الحمراء العملاقة قوة تعادل قوة طوطم النموذج 2. كان الطوطم الفضي مختلفًا عن الطواطم البدائية العادبة لأن جوهرهم كان متراكمًا في أجسادهم. من ناحية أخرى ، تم تخزين جوهر الطواطم البدائية دائمًا مع مستخدمي طوطم بدلاً من ذلك.
قام السمندر بتقويس رأسه لأعلى وأطلق هديرًا مغرورًا.
كان هذا سببًا آخر لإمكانية حصوله على نقاط من قتل الطواطم الفضية ، لكنه لن يحصل على أي فوائد عند قتل الطواطم البدائية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الرمز ضبابيًا للحظة ، ثم أصبح واضحًا مرة أخرى.
سمح موت السحلية العملاقة الحمراء لغارين بالحصول على نقطتين في وقت واحد. هذا يعني أنها كانت معادلة لأدنى مستخدم طوطم من النموذج 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان بعيد من السماء ، تردد صدى صوت عالي كأنه زئير النمر.
أطلق السلمندر ذو الرأسين هديرًا عاليًا ، مما تسبب في سغوث مئات من السحالي على الأرض مثل الزلابية. أصيبوا بالدوار ولم يتمكنوا من النهوض لمدة نصف يوم ، في إشارة إلى أنهم أصيبوا بالذهول جميعًا.
أُضيء الطائر العملاق بتوهج أصفر بدا وكأنه هالة حول جسمه بالكامل و كان يتجه نحو السلمندر مزدوج الرأس.
في هذه الأثناء ، كافحت السحالي العملاقة الحمراء على الأرض بشكل ضعيف أثناء محاولتها النهوض. كانت مقاومتهم أقوى قليلاً ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على النهوض ، ناهيك عن الفرار من هنا.
يمكن لـ تمساح المستنقعات العميقة إنشاء طفيليات من تلقاء نفسها ، في حين أن هذا السلمندر مزدوج الرأس يمكن أن يخلق المزيد من تماسيح المستنقعاتالعميقة .
انتهت المعركة بأكملها عندما بدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ !!
* هناك مزيد *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
