الإنتقام (4)
الفصل 280 – الانتقام (4)
سقط زيست على الأرض. “اللعنة، هذه لا يمكن!”
“… تعويذة تسارع؟ لا، إنه مختلف قليلاً ” تمتم زيست لأنه شعر بعدم الراحة.
أسلوب زيست في قطع الفضاء.
لا يمكن القبض على سيفه عن طريق زيادة تسارعه. على هذا النحو، لن يكون الأمر مختلفًا إذا كان راندولف الذي كان لديه قدرة التسارع هنا. كانت القدرة على قطع المساحة قوية. حتى إذا كان الهجوم متوقعًا باستخدام قدرة واجد المسار، فلا يمكن اكتشافه بسبب السرعة الكبيرة. كان ثيودور قادراً على تجنبه فقط عن طريق التحول إلى البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن بركة الدم تشير إلى أنها كانت بالتأكيد ضربة قاتلة.
كان جلاديو يستطيع اللحاق بسيف زيست بطريقة أو بأخرى.
بخفض الفاصل الزمني المستخدم للاقتراب من العدو.
“حسنًا، ليس هناك سبب للحديث عنه”
ضوء ذهبي إلتف حول الفرسان. وقف الفرسان الذين أحرقتهم كرات النار والفرسان الذين ضربتهم موجات الصدمة والفرسان المدمرين في دقائق معدودة.
عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.
“لقد أمسكتك!”
رفرف رداء ثيودور الأحمر من الضغط، حيث ظهرت العشرات من رماح النار في الهواء.
أطلق ثيودور ثلاثة ضربات في نفس الوقت.
حفظ.
لم يكن زيست غاضبا من تعرضه للأذى وكان غير مبال فقط.
فتح الشقوق الأربع.
“ابن العاهرة! إنهم ليسوا زومبي، لذا يجب أن يموتوا بالفعل!”
الحربة الرباعية المضيئة.
35 من رماح النار إنطلقت إلى الأمام دون تردد.
كان عدد الرماح التي يمكن إنشاؤها باستخدام تعويذة واحدة سبعة، لذلك تمت إضافة الشقوق الأربع إلى تعويذة الأشباح لإنشاء 35 رمح نار. بدأ الهواء الليل البارد يغلي و ذهب الظلام بعيدا.
لم يستطع الكهنة استعادة كل الدم المفقود مهما كانت قوتهم كبيرة. إمتلئ بالجروح لذلك ربما كان هذا الفارس يتغلب على حدود جسده بقوته العقلية؟
تعرضت فرسان الظل المختبئين في الظلام للضرر وضرب النور منتصف القلعة.
“همم، لا تشعر بالسوء.”
“اذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، خصم جدير”
35 من رماح النار إنطلقت إلى الأمام دون تردد.
“كيك، هذه الدمية لائقة جدًا!” وبصورة حادة وعنيفة صرخ زيست غاضبا وهو يأخذ ثلاث خطوات إلى الوراء.
كوا كوا كوا كوانغ!
“…حقا”
لم يعتقد أنهم سيضربون جسد زيست. يمكن لسيد السيف التحرك لمربعات قليلة من الأمتار في خطوة واحدة لذلك كان سحر البرق أكثر ملاءمة من سحر النار إذا أراد ضرب سيد السيف.
طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.
كان ثيودور يعرف كل هذا لكنه ما زال يستخدم سحر النار. وكشف عن سبب ذلك بعد فترة وجيزة.
“رؤية المستقبل … إنها قدرة مزعجة”
“كيك، هذه الدمية لائقة جدًا!” وبصورة حادة وعنيفة صرخ زيست غاضبا وهو يأخذ ثلاث خطوات إلى الوراء.
الشفرة الثلاثية الجهنمية.
كان ذلك لأن انفجار رماح النار ابتلعه لحظة اصطدام غلاديو بسيفه. بالطبع كانت الأضرار التي لحقت زيست هامشية فقط. كواحد من أسياد السيف الأقوى، يعني دفاع زيست أنه قادر على تحمل سحر الدائرة الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن قوة السيف الثاني زيست سبايتم، لم تصل إلى القاع بعد.
كانت المشكلة أن رماح النار لم تكن سوى البداية.
أطلق ثيودور ثلاثة ضربات في نفس الوقت.
“السكب الثلاثي”
كييك ، كييك.
أطلق ثيودور ثلاثة ضربات في نفس الوقت.
نسي فرسان الظل والسحرة المرتبكون قتالهم لفترة من الوقت لأنهم لم يتمكنوا من فهم الموقف. قبل أن يتمكنوا من معرفة السبب تم الكشف عن الحقيقة.
سلسلة البرق.
إحتاح ثيودور أن يتجنبه دون قيد أو شرط أو استخدام السحر الذي يقاوم مفهوم الفضاء. لم يكن هناك سوى طريقتان للقتال. مسح ثيودور عرقه وأخرج ورقته الرابحة التي كان قد أعدها.
منظم الجاذبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلمة، التي تسببت في مئات أو الآلاف من الضحايا في كل مرة ظهرت فيها، ظهرت في قلعة دوفرون.
الحمض الضبابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.
تشكلت شبكة من البرق والجاذبية والضباب السام حول زيست وجلاديو. كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى جلاديو غير الحي، ولكن هذا كان سلسلة من الهجمات القاتلة لجسد زيست “إنه هجوم يمكن تجنبه بسهولة إذا كان يتعامل معي فقط…”
“رؤية المستقبل … إنها قدرة مزعجة”
في الوقت الحالي، كان على زيست التعامل مع سيد السيف و جلاديو الآلي الذي يمكنه اللحاق بسيفه. في اللحظة التي حاول فيها الابتعاد عن الضباب استهدف سيف غلاديو رأس زيست.
كانت المشكلة أن رماح النار لم تكن سوى البداية.
جيوووونغ!
“هل أنت مجنون؟ لماذا نجعلهم أقوى؟”
سقط زيست على الأرض. “اللعنة، هذه لا يمكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”
هذا صحيح. على عكس زيست، لم يتلق جلاديو أي ضرر من البرق والجاذبية والحمض. استخدم ثيودور هذه النقطة لاستخدام السحر واسع النطاق بنجاح. بالإضافة إلى ذلك كان دفاع سيد السيف يتناسب مع هالته. إذا حاول زيست منع السحر من خلال هالته فسيصيبه الإرهاق. إذا حاول التراجع فإن جلاديو سيصطاد كاحليه وإذا حاول البقاء على قيد الحياة فستستنفذ شفته بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد الرماح التي يمكن إنشاؤها باستخدام تعويذة واحدة سبعة، لذلك تمت إضافة الشقوق الأربع إلى تعويذة الأشباح لإنشاء 35 رمح نار. بدأ الهواء الليل البارد يغلي و ذهب الظلام بعيدا.
ومع ذلك فإن قوة السيف الثاني زيست سبايتم، لم تصل إلى القاع بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، دعنا نعطي مثالا واحدا.
أسلوب زيست في قطع الفضاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن قوة السيف الثاني زيست سبايتم، لم تصل إلى القاع بعد.
تقنية القدم الخفيفة.
تقطيع الفاصل.
“اللعنة، جنود سولدون هنا”
للوهلة الأولى، لم تقطع شفرة زيست سوى الهواء. لم يكن لدى جلاديو غرور ولم يهتم لكن ثيودور قد ارتاب. في الماضي، كان من الطبيعي التفكير في التطبيق. قلل من المسار الذي مر به السيف مما أدى إلى تسريعه. إذا كان هذا ممكنًا فهل يمكن استخدامه لشيء آخر؟
الشمس والأرض الخصبة.
نعم، دعنا نعطي مثالا واحدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الهتافات من المملكة لايرون مزعجة حقا.
بخفض الفاصل الزمني المستخدم للاقتراب من العدو.
حاول رماة الإمبراطورية الإطلاق عليه بينما أوقف إدوين المحاولة. كان زيست خصمًا قويًا لذلك سيكون من المميت أن يصيب سيد القوس ثيودور. لذلك، كان إدوين يحاول بشكل يائس منعه من ذلك.
“أمسكتك، أيعا الفتى” ظهر ستة فجأة أمام ثيودور وضرب بسيفه.
أسلوب زيست في قطع الفضاء
أسلوب زيست في قطع الفضاء.
في أحيان أخرى، كان مثل الشاطئ أو الرياح.
قطع الرأس.
“… أنت”
أومض النصل ضوءا. ظهر قطع الفضاء أمام ثيودور وهدف إلى الجزء الخلفي من عنقه. توهج أحمر تناثر مثل الدم. في الواقع لم يكن ذلك دمًا لأن ثيودور قفز إلى الأمام بين ذراعي زيست واستهدف كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، خصم جدير”
“لقد أمسكتك!”
الشمس والأرض الخصبة.
قمع ثيودور إيقاعه في البداية لأنه كان يتوقع هجومًا مفاجئًا، ثم استعار قوة أومبرا للهروب إلى بُعد آخر.
كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.
بغض النظر عن مدى شدة شفرة هالة زيست، لم يستطع قطع ثيودور الذي كان في بعد آخر لوقت مؤقت. قد يكون الأمر مختلفًا عن الأسلوب المخفي المستخدم في الماضي لكن لم يكن بالإمكان الوصول إلى ثيودور بهجوم هالة عادي الآن.
“يجب أن أخرج كل شيء”
استخدم ثيودور شجاعته للتنقل عبر الفجوة والوصول إليها بعيدًا عن متناول اليد.
وقال انه لا يمكن أن يفوت واحدة. بدلاً من ذلك كان إدوين هو الآخر الذي يغلب على الجانب الآخر بعدد الأسهم. على عكس السيد الرئيسي الذي احتاج إلى إعادة التحميل استخدم إدوين قوة العناصر الأساسية كأسهم. لم تكن هناك لحظة بينما لم يتم تحميل السهم.
رقصة الجنية الإنتقال المباشر.
… كو … أوو … اااه …!
ضربة كف اليد المضاعف.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?
الشمس والأرض الخصبة.
“… تعويذة تسارع؟ لا، إنه مختلف قليلاً ” تمتم زيست لأنه شعر بعدم الراحة.
كان زيست غير محميا، وأصيب بشدة في المعدة. كانت هذه الضربة التي استنسخت الهالة مع الأثير، مما أدى إلى تعزيز تأثير الضربات.
إصطدمت أربعة أسهم في الهواء وانفجرت. فهم إدوين وهو يشاهد المشهد.
كااانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد الرماح التي يمكن إنشاؤها باستخدام تعويذة واحدة سبعة، لذلك تمت إضافة الشقوق الأربع إلى تعويذة الأشباح لإنشاء 35 رمح نار. بدأ الهواء الليل البارد يغلي و ذهب الظلام بعيدا.
ألقيت جثة الحماس مرة أخرى مع صوت ضجة. كان الدم المتدفق من فمه دليلاً على أن قد تأثر من الداخل. لم يكن مهملاً لكنه كان الثمن الذي دفعه لعدم بذل قصارى جهده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنافس الجان ضد الفرسان بالسيف في حين أن السحرة هاجموا من الخلف مع نوبات دعم واسترداد مختلفة. في النهاية، دفعت الجان أعدائها بعيدًا ولم يفوت السحرة هذه الفجوة، وصبوا سحرًا هجوميًا نحو الفرسان المنهكين.
طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.
أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.
“…حقا”
طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.
لم يكن زيست غاضبا من تعرضه للأذى وكان غير مبال فقط.
كانت المشكلة أن رماح النار لم تكن سوى البداية.
“يجب أن أخرج كل شيء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن بركة الدم تشير إلى أنها كانت بالتأكيد ضربة قاتلة.
تلاشت الهالة التي كانت تفيض من زيست. لا، كانت تتحول إلى كثافة أقوى بكثير. تلك القوة التي ذبذبت الفضاء، تجمعت على الشفرة وحولتها إلى سيف من شأنه أن يقتل أي شيء يلمسه. رآه ثيودور وعلم أنه إشارة إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت الهالة التي كانت تفيض من زيست. لا، كانت تتحول إلى كثافة أقوى بكثير. تلك القوة التي ذبذبت الفضاء، تجمعت على الشفرة وحولتها إلى سيف من شأنه أن يقتل أي شيء يلمسه. رآه ثيودور وعلم أنه إشارة إلى النهاية.
“انه يخرج بطاقته الرابحة”
“هذا الإنسان، إنه مدهش …!”
كان الأسلوب الأول لتقنية زيست، وهو قطع الفضاء لاختصار عملية الهجوم، مجرد أساسيات. لم تكن قوة زيست القتالية الحقيقية مرتبطة بالهجمات الوقائية.
الشمس والأرض الخصبة.
لم تكن مجرد عملية هجوم، ولكن أيضًا قوة الهجوم التي تقطع الهدف. لم يكن هذا مجرد قوة جسدية ولكن تدميرًا يمكن أن يحدث من خلال الدفاعات السحرية. كانت هذه هي القيمة الحقيقية لقطع الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.
إحتاح ثيودور أن يتجنبه دون قيد أو شرط أو استخدام السحر الذي يقاوم مفهوم الفضاء. لم يكن هناك سوى طريقتان للقتال. مسح ثيودور عرقه وأخرج ورقته الرابحة التي كان قد أعدها.
شاهد الرماة إدوين وسيد القوس المجهول ساحة المعركة على مسافة 100 متر وسحبوا أقواسهم. وفي كلتا الحالتين كان الهدف هو نفسه، ثيودور ميلر.
حفظ.
“لقد نموت كثيرا في الأربعة أشهر …؟ هذا يبدو مثل الهراء، لكنني أعتقد ذلك لأنني كنت أشاهدك”
فتح الشقوق الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن بركة الدم تشير إلى أنها كانت بالتأكيد ضربة قاتلة.
الشفرة الثلاثية الجهنمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت شبكة من البرق والجاذبية والضباب السام حول زيست وجلاديو. كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى جلاديو غير الحي، ولكن هذا كان سلسلة من الهجمات القاتلة لجسد زيست “إنه هجوم يمكن تجنبه بسهولة إذا كان يتعامل معي فقط…”
ضغط الشفرة الشيطانية بسحر الدائرة السابعة اللهب إلى شفرة واحدة. كانت هذه تعويذة أصلية كانت فيرونيكا قد أرته أكإياها من قبل وقد استلمها منها مباشرة. سيف أو تطهير قد يهدد سيد السيف…
ضوء ذهبي إلتف حول الفرسان. وقف الفرسان الذين أحرقتهم كرات النار والفرسان الذين ضربتهم موجات الصدمة والفرسان المدمرين في دقائق معدودة.
تذكر زيست رؤيته في الحرب الأخيرة فرفع سيفه وعلق قائلاً “هذا هو السيف ساحرة الحرارة. أنت لم تستخدم هذه المرة الأخيرة؟”
كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.
“أعتقد أن هذا صحيح.”
إنها رموز الشمس التي ترمز إلى إلههم، وغنى الكاهن الأغاني اللينة التي لا تناسب ساحة المعركة. لقد كان ترنيمة واسعة النطاق استخلصت قوة الكنيسة في أجسادهم، متداخلة مع تركيز السحرة واستعادة صحة أجساد الفرسان.
“لقد نموت كثيرا في الأربعة أشهر …؟ هذا يبدو مثل الهراء، لكنني أعتقد ذلك لأنني كنت أشاهدك”
الحمض الضبابي.
قالت عيناه الفاترة أنه عرف ثيودور كقوة متساوية. في هذا الوقت، قرر زيست سبايتم استخدام كل ما لديه لقتل ثيودور. كان سيتخلى عن اعتزازه بالسيف الثاني ويواجه الخصم أمامه. أرسل تصميمه القاتل القشعريرة أسفل العمود الفقري لثيودور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلمة، التي تسببت في مئات أو الآلاف من الضحايا في كل مرة ظهرت فيها، ظهرت في قلعة دوفرون.
ثم في تلك اللحظة…
كييك ، كييك.
“هوهو، عنادك متروك هنا. ايها الأخ السيف”
“…حقا”
“…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”
الشمس والأرض الخصبة.
“أنا آسف، لكنني لا أستطيع. وفقا للوحي، لا بد لي من طرد كل الشرور في هذا العالم. هذا هو السبب في عيش أنطونيو” تقدم الكاردينال أنطونيو الذي كان يشاهدهما وهما يقاتلان من الخلف إلى الأمام تجاهل ثيودور كما لو كان كالتراب على جانب الطريق وهمس لزيست، الذي لم يقلل من حذره “لماذا لا تعترف بذلك؟ إذا كنت تريد تأكيد قتله، فلا بأس أن تستمد المساعدة مني”
قد يكون الأمر مبالغًا فيه بعض الشيء، لكن الهجمات التي تم إطلاقها كانت تدور بشكل أساسي في المستقبل، بعد ثانية، ثانيتين، ربما عر ثوانٍ…
“… أنت”
العدو العام للجميع في القارة، والسحرة…
“أنت لا ترفض، هواهواهوا!”
“انه يخرج بطاقته الرابحة”
كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، خصم جدير”
هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، دعنا نعطي مثالا واحدا.
“اللعنة، جنود سولدون هنا”
قطع الرأس.
ثم حدث ذلك عندما كان ثيودور مشغولا في التحديق في الخيارات اليائسة وفكر في خياراته. رأى شخص ما ضبابًا باهتًا يظهر حول قلعة دوفرون. بين أندراس وميلتور، بدأت قوة أخرى بالتدخل في معركتهم. وصلوا إلى أولئك الذين سقطوا وماتوا في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت الهالة التي كانت تفيض من زيست. لا، كانت تتحول إلى كثافة أقوى بكثير. تلك القوة التي ذبذبت الفضاء، تجمعت على الشفرة وحولتها إلى سيف من شأنه أن يقتل أي شيء يلمسه. رآه ثيودور وعلم أنه إشارة إلى النهاية.
في الواقع، لقد كانت كارثة.
“لقد نموت كثيرا في الأربعة أشهر …؟ هذا يبدو مثل الهراء، لكنني أعتقد ذلك لأنني كنت أشاهدك”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.
في سماء الليل التي أشعلت فيها النيران كشفت الأسهم عن أنيابها تجاه أعداء سيدهم.
أسلوب زيست في قطع الفضاء
في بعض الأحيان، كان مثل السنونو.
كانت المشكلة أن رماح النار لم تكن سوى البداية.
في أحيان أخرى، كان مثل الشاطئ أو الرياح.
لم يكن زيست غاضبا من تعرضه للأذى وكان غير مبال فقط.
وفي أحيان أخرى، كان مثل الوميض أو البرق.
“إنها المرة الأولى التي نعمل فيها مع البشر … هذا مشهد مثير للاهتمام للغاية.”
أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.
جيوووونغ!
“همم، خصم جدير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.
“هذا الإنسان، إنه مدهش …!”
تعرضت فرسان الظل المختبئين في الظلام للضرر وضرب النور منتصف القلعة.
شاهد الرماة إدوين وسيد القوس المجهول ساحة المعركة على مسافة 100 متر وسحبوا أقواسهم. وفي كلتا الحالتين كان الهدف هو نفسه، ثيودور ميلر.
كان الهدف النهائي للرامي هو تصور هجمات مستقبلية، وهو مجال لا يمكن تحقيقه إلا من خلال رفع الدقة من خلال الخبرة والموهبة. ومع ذلك لاحظ سيد القوس وأطلق عليه الأسهم في المستقبل. قبل أن تنتهي أسهم إدوين من تسارعها…
حاول رماة الإمبراطورية الإطلاق عليه بينما أوقف إدوين المحاولة. كان زيست خصمًا قويًا لذلك سيكون من المميت أن يصيب سيد القوس ثيودور. لذلك، كان إدوين يحاول بشكل يائس منعه من ذلك.
بخفض الفاصل الزمني المستخدم للاقتراب من العدو.
وقال انه لا يمكن أن يفوت واحدة. بدلاً من ذلك كان إدوين هو الآخر الذي يغلب على الجانب الآخر بعدد الأسهم. على عكس السيد الرئيسي الذي احتاج إلى إعادة التحميل استخدم إدوين قوة العناصر الأساسية كأسهم. لم تكن هناك لحظة بينما لم يتم تحميل السهم.
طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.
جانغ! تشاااانغ! جانغ! جيوووونغ!
تقطيع الفاصل.
إصطدمت أربعة أسهم في الهواء وانفجرت. فهم إدوين وهو يشاهد المشهد.
“… أنت”
“رؤية المستقبل … إنها قدرة مزعجة”
كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.
قد يكون الأمر مبالغًا فيه بعض الشيء، لكن الهجمات التي تم إطلاقها كانت تدور بشكل أساسي في المستقبل، بعد ثانية، ثانيتين، ربما عر ثوانٍ…
إنها رموز الشمس التي ترمز إلى إلههم، وغنى الكاهن الأغاني اللينة التي لا تناسب ساحة المعركة. لقد كان ترنيمة واسعة النطاق استخلصت قوة الكنيسة في أجسادهم، متداخلة مع تركيز السحرة واستعادة صحة أجساد الفرسان.
كان الهدف النهائي للرامي هو تصور هجمات مستقبلية، وهو مجال لا يمكن تحقيقه إلا من خلال رفع الدقة من خلال الخبرة والموهبة. ومع ذلك لاحظ سيد القوس وأطلق عليه الأسهم في المستقبل. قبل أن تنتهي أسهم إدوين من تسارعها…
“انه يخرج بطاقته الرابحة”
انحرف السهم. تم إطلاق تسديدة قوية قبل أن يترك سهم إيدوين قوسه. تسبب الاختلاف في نصف وتيرة من قمته. لم يشعر إدوين بأنه كان يخسر لكن لم يستطع الفوز. إذا استمر هذا الوضع فسيستمر العدو في الضغط عليه حتى يفرغ العدو ما بجعبته جعبة العدو.
الحمض الضبابي.
“همم، لا تشعر بالسوء.”
الشفرة الثلاثية الجهنمية.
وفقًا لما يراه كانت ساحة المعركة تتدفق قليلاً لصالح ميلتور.
كوا كوا كوا كوانغ!
على الرغم من تفوق تطويق فرسان الظل، لم يتم دفع وحدة ثيودور بسهولة. كان ذلك بسبب المزيج القوي من سحرة الحرب والجان الذين كانوا يمتلكون السحر والأرواح والأقواس والسيوف، مقارنة بالفرسان الذين لم يتمكنوا من استخدام السيف.
“هذا مقرف! هاجموا هؤلاء المتعصبين اللعينين!”
“إنها المرة الأولى التي نعمل فيها مع البشر … هذا مشهد مثير للاهتمام للغاية.”
سلسلة البرق.
تنافس الجان ضد الفرسان بالسيف في حين أن السحرة هاجموا من الخلف مع نوبات دعم واسترداد مختلفة. في النهاية، دفعت الجان أعدائها بعيدًا ولم يفوت السحرة هذه الفجوة، وصبوا سحرًا هجوميًا نحو الفرسان المنهكين.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?
هذا المزيج كان جيدا بشكل مدهش. إذا أراد الخصم أن ينعك إدوين، فسيتعين عليه المضي قدمًا بقوة الإنطلاق أو هزيمة إدوين بضربة واحدة بمواجهته جيدًا. كان من المستحيل على فرسان الظل الاقتراب منه.
الفصل 280 – الانتقام (4)
“… إذا المشكلة هناك”
“هذا الإنسان، إنه مدهش …!”
كان هناك سبب لعدم تأكد إدوين من النتيجة بعد. كان الناس يرتدون ملابس بيضاء مطرزة بالذهب.
قد يكون الأمر مبالغًا فيه بعض الشيء، لكن الهجمات التي تم إطلاقها كانت تدور بشكل أساسي في المستقبل، بعد ثانية، ثانيتين، ربما عر ثوانٍ…
إنها رموز الشمس التي ترمز إلى إلههم، وغنى الكاهن الأغاني اللينة التي لا تناسب ساحة المعركة. لقد كان ترنيمة واسعة النطاق استخلصت قوة الكنيسة في أجسادهم، متداخلة مع تركيز السحرة واستعادة صحة أجساد الفرسان.
“أنت زومبي؟” ظهرت الكلمة من فم شخص ما. كانت مثل فتح الباب.
كانت الهتافات من المملكة لايرون مزعجة حقا.
الفصل 280 – الانتقام (4)
ضوء ذهبي إلتف حول الفرسان. وقف الفرسان الذين أحرقتهم كرات النار والفرسان الذين ضربتهم موجات الصدمة والفرسان المدمرين في دقائق معدودة.
“إنها المرة الأولى التي نعمل فيها مع البشر … هذا مشهد مثير للاهتمام للغاية.”
بالطبع، لم يتم علاجهم بالكامل. ومع ذلك كان تأثير القدرة يستمر بالتأثير في المعركة بشكل كبير جدًا. في حالة ميلتور، كان هذا يعني أنهم لا يستطيعون قتل العدو إلا إذا كانت ضربة تسببت في الموت الفوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا صحيح.”
لقد تغلبوا على الأعداء بمزيج فعال، لكن المزيد من تعزيزات العدو ستصل بمرور الوقت أو ستنفد قوتهم السحرية.
هذا صحيح. على عكس زيست، لم يتلق جلاديو أي ضرر من البرق والجاذبية والحمض. استخدم ثيودور هذه النقطة لاستخدام السحر واسع النطاق بنجاح. بالإضافة إلى ذلك كان دفاع سيد السيف يتناسب مع هالته. إذا حاول زيست منع السحر من خلال هالته فسيصيبه الإرهاق. إذا حاول التراجع فإن جلاديو سيصطاد كاحليه وإذا حاول البقاء على قيد الحياة فستستنفذ شفته بسرعة.
“هذا مقرف! هاجموا هؤلاء المتعصبين اللعينين!”
قمع ثيودور إيقاعه في البداية لأنه كان يتوقع هجومًا مفاجئًا، ثم استعار قوة أومبرا للهروب إلى بُعد آخر.
“لا! دروع الفرسان صعبة للغاية. يبدو مثل سبائك التيتانيوم … “
في الواقع، لقد كانت كارثة.
“من المفترض أن يكون معدنًا غريبًا، فلماذا يوجد الكثير منه؟”
“كو … هوا … أاااه!”
“ابن العاهرة! إنهم ليسوا زومبي، لذا يجب أن يموتوا بالفعل!”
العدو العام للجميع في القارة، والسحرة…
تكبم شخص بكسل. لقد كان الزومبي لا يتفاعل إذا كانت أطرافهم كسرت أو تمزقت. الفرسان الذين تم ترميمهم من قبل الكهنة كانوا في الحقيقة مثل الزومبي، كان من حسن الحظ أنهم لم يشموا رائحة كريهة. عندما ضحك شخص على النكتة قام فارس آخر برفع نفسه من مجموعة من الدماء.
“هوهو، عنادك متروك هنا. ايها الأخ السيف”
“كو … هوا … أاااه!”
رفرف رداء ثيودور الأحمر من الضغط، حيث ظهرت العشرات من رماح النار في الهواء.
الغريب أن بركة الدم تشير إلى أنها كانت بالتأكيد ضربة قاتلة.
“… تعويذة تسارع؟ لا، إنه مختلف قليلاً ” تمتم زيست لأنه شعر بعدم الراحة.
لم يستطع الكهنة استعادة كل الدم المفقود مهما كانت قوتهم كبيرة. إمتلئ بالجروح لذلك ربما كان هذا الفارس يتغلب على حدود جسده بقوته العقلية؟
“إنها المرة الأولى التي نعمل فيها مع البشر … هذا مشهد مثير للاهتمام للغاية.”
في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.
هذا صحيح. على عكس زيست، لم يتلق جلاديو أي ضرر من البرق والجاذبية والحمض. استخدم ثيودور هذه النقطة لاستخدام السحر واسع النطاق بنجاح. بالإضافة إلى ذلك كان دفاع سيد السيف يتناسب مع هالته. إذا حاول زيست منع السحر من خلال هالته فسيصيبه الإرهاق. إذا حاول التراجع فإن جلاديو سيصطاد كاحليه وإذا حاول البقاء على قيد الحياة فستستنفذ شفته بسرعة.
كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.
بغض النظر عن مدى شدة شفرة هالة زيست، لم يستطع قطع ثيودور الذي كان في بعد آخر لوقت مؤقت. قد يكون الأمر مختلفًا عن الأسلوب المخفي المستخدم في الماضي لكن لم يكن بالإمكان الوصول إلى ثيودور بهجوم هالة عادي الآن.
“… م-ماذا؟”
منظم الجاذبية.
“من استخدم السحر الهائج على هذا الفارس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.
“هل أنت مجنون؟ لماذا نجعلهم أقوى؟”
في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.
“وحتى لو تم استخدام هذا السحر فلن يحولهم إلى أكلة لحوم البشر …”
كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.
نسي فرسان الظل والسحرة المرتبكون قتالهم لفترة من الوقت لأنهم لم يتمكنوا من فهم الموقف. قبل أن يتمكنوا من معرفة السبب تم الكشف عن الحقيقة.
إصطدمت أربعة أسهم في الهواء وانفجرت. فهم إدوين وهو يشاهد المشهد.
… كو … أوو … اااه …!
على الرغم من تفوق تطويق فرسان الظل، لم يتم دفع وحدة ثيودور بسهولة. كان ذلك بسبب المزيج القوي من سحرة الحرب والجان الذين كانوا يمتلكون السحر والأرواح والأقواس والسيوف، مقارنة بالفرسان الذين لم يتمكنوا من استخدام السيف.
الفارس الذي قُتل بعد أن تعرض للعض أنَّ ورفع نفسه.
في الوقت الحالي، كان على زيست التعامل مع سيد السيف و جلاديو الآلي الذي يمكنه اللحاق بسيفه. في اللحظة التي حاول فيها الابتعاد عن الضباب استهدف سيف غلاديو رأس زيست.
“أنت زومبي؟” ظهرت الكلمة من فم شخص ما. كانت مثل فتح الباب.
كانت المشكلة أن رماح النار لم تكن سوى البداية.
كييك ، كييك.
إحتاح ثيودور أن يتجنبه دون قيد أو شرط أو استخدام السحر الذي يقاوم مفهوم الفضاء. لم يكن هناك سوى طريقتان للقتال. مسح ثيودور عرقه وأخرج ورقته الرابحة التي كان قد أعدها.
ليس فقط واحد أو عشرة…كانت هناك أصوات العشرات من الخطوات في الظلام وربما أكثر. بمجرد اقترابهم أدرك الجميع ذلك. كانت المنطقة ملوثة بسحر الموت وقد غطت كل من ميلتور وأندراس.
لم تكن مجرد عملية هجوم، ولكن أيضًا قوة الهجوم التي تقطع الهدف. لم يكن هذا مجرد قوة جسدية ولكن تدميرًا يمكن أن يحدث من خلال الدفاعات السحرية. كانت هذه هي القيمة الحقيقية لقطع الفضاء.
العدو العام للجميع في القارة، والسحرة…
إصطدمت أربعة أسهم في الهواء وانفجرت. فهم إدوين وهو يشاهد المشهد.
الظلمة، التي تسببت في مئات أو الآلاف من الضحايا في كل مرة ظهرت فيها، ظهرت في قلعة دوفرون.
أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.
إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فلتستمتعوا ?
إحتاح ثيودور أن يتجنبه دون قيد أو شرط أو استخدام السحر الذي يقاوم مفهوم الفضاء. لم يكن هناك سوى طريقتان للقتال. مسح ثيودور عرقه وأخرج ورقته الرابحة التي كان قد أعدها.
ثم حدث ذلك عندما كان ثيودور مشغولا في التحديق في الخيارات اليائسة وفكر في خياراته. رأى شخص ما ضبابًا باهتًا يظهر حول قلعة دوفرون. بين أندراس وميلتور، بدأت قوة أخرى بالتدخل في معركتهم. وصلوا إلى أولئك الذين سقطوا وماتوا في ساحة المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
