الثاني (3)
الثاني (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خرج شيء من المخزون في يده اليسرى. كانت قطعة كبيرة من الجلد. ومع ذلك، لماذا كان هناك إضطرابٌ في الهواء مثل ارتفاع الحرارة من سطح الجليد وتشويه الهواء المحيط؟
ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.
وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.
ومع ذلك كان هذا كافي،اً كان ثيودور متأكداً من هذا.
وضع زيست لقطع الفضاء : قطع القلب.
كانت الكائنات المقدسة والشياطين في قتال من عصر الأساطير، مسلحين بقوة لم تكن موجودة في هذا العصر كانوا في مستوى كان أعلى بعدة مرات من الإنسانية الحالية.
“الكفة لم ترجح بعد. قد لا يبدو أن سيف زست قد يكون له أي تأثير، لكن القدرة على قطع الفضاء تقطع من عقد سحر الاستدعاء الخاص بي ‘
كان من الممكن الفوز حتى لو كانت 5٪. كان هذا تصور ثيودور لنتيجة سحر الإستدعاء.
للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة
– هل تريد أن أخبرك قبل أن تأكل هذا الكتاب؟
كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】
لقد كان قبل وقت المغادرة. بعد أن دخل ثيودور إلى المكتبة الصفرية مع الباراغرانوم، ابتسمت في وجهه ، لقد اختارت نار الجحيم وأخبرته بمن كان كاتبه.
كان هذا اهتزاز الأبعاد، وهي ظاهرة تعادل مفهوم الفضاء بمستوى أعلى والذي يمكن لأورتا وزيست التعامل معه.
– الساحر الذي صنع نار الجحيم كان ملك شيطان النار فولايتو الذي أرسل الصورة الرمزية إلى العالم المادي. نار الجحيم هي شكل من أشكال الاستدعاء ، وذلك يدعو فولايتو.
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فالتستمتعوا?
ومنذ ذلك الحين وبعد اكتشاف أن نار الجحيم كان نوعًا من سحر الإستدعاء، درس ثيودور الصيغة السحرية بعقل الإستدعاء. كان دور البوابة هو الإستدعاء من خلال نار الجحيم.
كانت هذه القطعة من الجلد هي نقطة الضعف التي تسمى بالمقاييس العكسية للتنين الأحمر الذي كان عمره آلاف السنين، وتطلبت 11000 نقطة لأخذها من المكتبة. لم يكن الأمر شيئًا يجب استخدامه كمستهلك، لكن لم يكن هذا وضعًا كان بمقدور ثيودور تحمله.
إذا كان الأمر كذلك كان دور ثيودور المتبقي هو توفير السببية والقوة السحرية التي سمحت لهذه النار بالعمل في العالم المادي. مثلما حصل على فافنير قلادة شارلوت، لم يكن حفل استدعاء هذا الشيطان مختلفًا كثيرًا.
تحطمت الأرض، والتربة ذابت من الحرارة المغلي كالحمم. كان هذا ماغنوس تابع ملك شيطان النار، فوليتو. لذلك بطبيعة الحال احتوت هذه الهيئة الضخمة على قوة السيطرة على النيران.
“فاليبدأ العرض”
لقد كان قبل وقت المغادرة. بعد أن دخل ثيودور إلى المكتبة الصفرية مع الباراغرانوم، ابتسمت في وجهه ، لقد اختارت نار الجحيم وأخبرته بمن كان كاتبه.
الدائرة السحرية التي كانت تتدفق باللون الأحمر تحولت فجأة إلى اللون الأسود. مثل نار الجحيم كان لونًا داكنًا يبتلع الضوء، ويهزّ حدود العالم المادي والأرض عند قدمي السيدين.
*انفجار*
كان هذا اهتزاز الأبعاد، وهي ظاهرة تعادل مفهوم الفضاء بمستوى أعلى والذي يمكن لأورتا وزيست التعامل معه.
لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”
صرخ زيست مرتبكًا: “ما الذي تحاول الاتصال به؟”
تحرك سيف زيست مرة أخرى، لكن ثيودور لم يتمكن من رؤية قوة السيف الثاني للإمبراطورية.
بدلا من الإجابة واصل ثيودور هتاف التعويذ ، “「 ملك الأرض البعيدة ، سيد النار، سأقدم عرضا لناركم هنا، لذا أرجوك إستمع إلى طلبي الصغير. 」”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل تريد أن أخبرك قبل أن تأكل هذا الكتاب؟
ثم خرج شيء من المخزون في يده اليسرى. كانت قطعة كبيرة من الجلد. ومع ذلك، لماذا كان هناك إضطرابٌ في الهواء مثل ارتفاع الحرارة من سطح الجليد وتشويه الهواء المحيط؟
هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.
كانت هذه القطعة من الجلد هي نقطة الضعف التي تسمى بالمقاييس العكسية للتنين الأحمر الذي كان عمره آلاف السنين، وتطلبت 11000 نقطة لأخذها من المكتبة. لم يكن الأمر شيئًا يجب استخدامه كمستهلك، لكن لم يكن هذا وضعًا كان بمقدور ثيودور تحمله.
كان من الممكن الفوز حتى لو كانت 5٪. كان هذا تصور ثيودور لنتيجة سحر الإستدعاء.
ثم في تلك اللحظة …
لم يتوقف زيست حتى عندما أصيب بأذى بسبب الحرارة أو الصدمة. على الرغم من أنه بدا بلا معنى واصل مهاجمة الشيطان.
【تم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع زيست لقطع الفضاء: عشرة آلاف سيف قاتل.
ظهر الخوف الذي لا يقاوم في نفوس السيدين.
وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟
“فقط بسماع الصوت…!؟”
* * *
وظهرت سلطة الملك الشيطاني، فوليتو، من بعيد وتغلب على ذروة الإنسانية.
بعد لحظة، خرج شيطان شرير من البوابة. كان له جسم يتجاوز ارتفاعه 5 أمتار، وزوج من الأجنحة مثل الخفاش، وقرنيان ملتهبان يبرزان من رأسه، عيني حمرٍ محترقات. أعطى الشيطان حرارة حارقة. قوة الشيطان التي كانت غائبة لآلاف السنين وصلت الآن إلى العالم المادي.
ساحر المرتبة السابعة؟ مبارز يمكن أن يقطع الفضاء؟
كانت هذه القطعة من الجلد هي نقطة الضعف التي تسمى بالمقاييس العكسية للتنين الأحمر الذي كان عمره آلاف السنين، وتطلبت 11000 نقطة لأخذها من المكتبة. لم يكن الأمر شيئًا يجب استخدامه كمستهلك، لكن لم يكن هذا وضعًا كان بمقدور ثيودور تحمله.
كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.
كان هذا اهتزاز الأبعاد، وهي ظاهرة تعادل مفهوم الفضاء بمستوى أعلى والذي يمكن لأورتا وزيست التعامل معه.
بعد وقت قصير من تجمد ثيودور وزيست مثل الحجارة، ظهر لهيب أسود في الدائرة السحرية وفُتح الباب.
كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.
هوووووونغ!
للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة
بعد لحظة، خرج شيطان شرير من البوابة. كان له جسم يتجاوز ارتفاعه 5 أمتار، وزوج من الأجنحة مثل الخفاش، وقرنيان ملتهبان يبرزان من رأسه، عيني حمرٍ محترقات. أعطى الشيطان حرارة حارقة. قوة الشيطان التي كانت غائبة لآلاف السنين وصلت الآن إلى العالم المادي.
【تم قبوله.
【وفقا لأوامر ملكي، ماغنوس سوف يطيع المستدعي. 】
ضحك ثيودور على الرغم من استنزافه من استدعاء ماغنوس “لقد قلت أنك ستندم على ذلك”
لقد وصف نفسه بماغنوس، وهو شيطان كبير بأجنحة الخفافيش ورأس أسد، المقياس العكسي لتنين النار قبل بالخضوع لثيودور، مستدعيه.
انفجرت موجة صدمة من السوط الذي تحرك في الهواء. حاول زيست أن يتفادله لكن الدم انفجر من جسده أثناء ضربه. لم يتوقف ماغنوس عن تحريك السوط، على الرغم من أن نصف عظم عنقه قد تم قطعه.
يبدو أنه كان يتمتع بطعم المقياس العكسي حيث أغلق عينيه وضحك.【هذه حقا شيءٌ لم أتذوق مثلها منذ وقت طويل. أنا تجسيد فوليتو شيطان النار. ايها المستدعي، دع ماغنوس يدمر عدوك. 】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك لأن رهبة فوليتو قد اختفى باستدعاء ماغنوس، لكن ثيودور فتح فمه وقال: “أريد موت عدوي، زيست سبيتيم الموجود أمامي.”
ربما كان ذلك لأن رهبة فوليتو قد اختفى باستدعاء ماغنوس، لكن ثيودور فتح فمه وقال: “أريد موت عدوي، زيست سبيتيم الموجود أمامي.”
– الساحر الذي صنع نار الجحيم كان ملك شيطان النار فولايتو الذي أرسل الصورة الرمزية إلى العالم المادي. نار الجحيم هي شكل من أشكال الاستدعاء ، وذلك يدعو فولايتو.
ثم نظر ماغنوس بعيونه الملتهبة في وجود زيست. 【هوه، شخص قوي معتدل في هذا العصر المتدني …】
وهكذا تحولت هذه المعركة في النهاية إلى معركة استنزاف.
حدد ماغنوس قوة زيست وأخبر تيودور 【أيها المستدعي، لا أستطيع أن أجزم بأنني أستطيع إبادة هذا الإنسان تمامًا بالقوة السحرية وسببية الإستدعاء الذي قدمته. هل الأمر لا يزال قائمًا؟ 】
وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟
“لا يهم. فقط افعل ما بوسعك”
لقد كان قبل وقت المغادرة. بعد أن دخل ثيودور إلى المكتبة الصفرية مع الباراغرانوم، ابتسمت في وجهه ، لقد اختارت نار الجحيم وأخبرته بمن كان كاتبه.
【 حسنا. سوف أعرض إخلاصاي للطعام الذي قدمته لي】 رد ماغنوس بطريقة مهذبة على عكس مظهره الخسيس. قد لا يبدو لطيفًا بالقرب من الجلد الأسود واللهب. كان هناك أيضا سيف وسوط في كل يد ماغنوس.
ثم نظر ماغنوس بعيونه الملتهبة في وجود زيست. 【هوه، شخص قوي معتدل في هذا العصر المتدني …】
زادت الأسلحة في الطول والوزن لتتناسب مع بنية الشيطان. ثم اتخذ ماغنوس وضعا للقتال. هذا تسبب في تكلم زيست دون وعي. “… شيطان في هذا اليوم وهذا العصر، كنت تخفي شيئًا سخيفًا”
من الواضح أنه كان زيست من انتهى بالحال الأسوأ. لقد غمرته هالة ماغنوس، ولم يستطع التنافس مع ماغنوس باستخدام قدرته على قطع الفضاء. نظرا للسرعة المطلقة لحركته الأولية، في النهاية إمتلأ هجوم زيست بنية القتل.
ضحك ثيودور على الرغم من استنزافه من استدعاء ماغنوس “لقد قلت أنك ستندم على ذلك”
【تم قبوله.
لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع زيست لقطع الفضاء: عشرة آلاف سيف قاتل.
وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟
“اللعنة ،لا أستطيع تحمل هذا!”
عقد ماغنوس السيف الرهيب في يده اليمنى وسوط في يده اليسرى بينما كان يتحدث 【دعونا نحاول مرة واحدة، أيها الإنسان. 】
اضطر زيست للتراجع.
“أنا في حاجة ماسة للحصول على لقب فريد من نوع قاتل الشياطين!”
ثم في تلك اللحظة …
تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.
إذا كان الأمر كذلك كان دور ثيودور المتبقي هو توفير السببية والقوة السحرية التي سمحت لهذه النار بالعمل في العالم المادي. مثلما حصل على فافنير قلادة شارلوت، لم يكن حفل استدعاء هذا الشيطان مختلفًا كثيرًا.
* * *
كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.
من الواضح أنه كان زيست من انتهى بالحال الأسوأ. لقد غمرته هالة ماغنوس، ولم يستطع التنافس مع ماغنوس باستخدام قدرته على قطع الفضاء. نظرا للسرعة المطلقة لحركته الأولية، في النهاية إمتلأ هجوم زيست بنية القتل.
اضطر زيست للتراجع.
وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.
لم يكن مفهوم النقطة الحيوية موجودًا وحتى الموت كان وحشًا مؤقتًا.
كان هذا أسلوبًا لم يستخدمه أبدًا ضد ثيودور.
هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.
عبرت تقنية السيف التي دربها زيست طوال حياته 10 أمتار باتجاه عنق ماغنوس. كانت سرعة زيست المخيفة أبعد من عالم يمكن لعيون ثيودور أن تتبعه.
لقد وصف نفسه بماغنوس، وهو شيطان كبير بأجنحة الخفافيش ورأس أسد، المقياس العكسي لتنين النار قبل بالخضوع لثيودور، مستدعيه.
‘فالتمت!’ كان زيست مسرورًا عندما لمس نصله رقبة ماغنوس. لم يتوقف عند الجلد وقطع العضلات والعظام. حتى الشيطان سيموت من هذا.ومع ذلك سرعان ما خانت توقعات زيست.
إذا كان الأمر كذلك كان دور ثيودور المتبقي هو توفير السببية والقوة السحرية التي سمحت لهذه النار بالعمل في العالم المادي. مثلما حصل على فافنير قلادة شارلوت، لم يكن حفل استدعاء هذا الشيطان مختلفًا كثيرًا.
*انفجار*
للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة
انفجرت موجة صدمة من السوط الذي تحرك في الهواء. حاول زيست أن يتفادله لكن الدم انفجر من جسده أثناء ضربه. لم يتوقف ماغنوس عن تحريك السوط، على الرغم من أن نصف عظم عنقه قد تم قطعه.
وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟
لم يكن زيست ساحرًا، لذلك لم يكن يعرفها جيدًا. ومع ذلك تطورت الشياطين الكبيرة إلى شكل مختلف تماما عن الحياة في العالم الحال.
لم يكن أسلوبًا راقيًا في السيف. اجتاح السوط ببساطة عن طريق الأرض والهواء.
لم يكن مفهوم النقطة الحيوية موجودًا وحتى الموت كان وحشًا مؤقتًا.
ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.
ظهر ماغنوس في هذا العالم المادي وقلد ظهور كائن ح ، لكنها كانت مجرد صدفة. لم تعمل أدمغته وقلبه. كان الشيطان قريبًا من كونه لا يقهر بعد استدعائه، لذلك كانوا دائمًا خاضعين للهدوء.
بوجيك!
ومع ذلك لم يعرف زيست هذا وحتى لو فعل ذلك لم يكن لديه نية لمحاولة فهمه.
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فالتستمتعوا?
“لماذا لم يتم قطع رأسك ؟! اللعنة على رأس الأسد خاصتك ! “
تحرك سيف زيست مرة أخرى، لكن ثيودور لم يتمكن من رؤية قوة السيف الثاني للإمبراطورية.
وقد تدربت زيست بهدف هزيمة كل شيء. كان قد قطع الصخور والصلب والماء والرياح مرات لا حصر لها، حتى أنه يمكن أن يقلل من الفضاء. لم يقبل ذلك لمجرد أن خصمه كان شيطانًا.
لم يكن أسلوبًا راقيًا في السيف. اجتاح السوط ببساطة عن طريق الأرض والهواء.
وضع زيست لقطع الفضاء : قطع القلب.
تحطم!
تحرك سيف زيست مرة أخرى، لكن ثيودور لم يتمكن من رؤية قوة السيف الثاني للإمبراطورية.
لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”
بوجيك!
بعد وقت قصير من تجمد ثيودور وزيست مثل الحجارة، ظهر لهيب أسود في الدائرة السحرية وفُتح الباب.
كان السيف مغطى بنور أخضرٍ مزرق، وفجأة خرج من صدر ماغنوس. هذا سيكون جرحًا مميتًا لأي إنسان. ومع ذلك أدى هذا الىضحك ماغنوس فقط.【كواهاهاها! يا لها من متعة، أيها الإنسان! إنه سيف لا يمكن تجنبه أو منعه!هذا عظيم! 】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع زيست لقطع الفضاء: عشرة آلاف سيف قاتل.
“لقد مزقت رئتيك، كيف تضحكي؟”
“ضربة واحدة نهائية! إما أن تسقط أو أنا الذي سأفعل! سأقرر مصيري بهذا السيف!”
【لم يكن لدي شيء من هذا القبيل منذ البداية! 】
تحطم!
في حين كان زست غاضبًا ، أمسك ماغنوس بسيفه وضرب الأرض وانتشرت موجة من الحرارة.
كلاهما لم يكن على مستواه، ولم يكن سوى سلة قمامة عديمة القيمة أمام ملك شيطاني. لقد تشددوا بمجرد سماع صوته، وكانت ليفقدوا روحهم ويموتوا لولا مواجهتهم لبعض مواقف الحياة او الموت.
تحطم!
ومنذ ذلك الحين وبعد اكتشاف أن نار الجحيم كان نوعًا من سحر الإستدعاء، درس ثيودور الصيغة السحرية بعقل الإستدعاء. كان دور البوابة هو الإستدعاء من خلال نار الجحيم.
تحطمت الأرض، والتربة ذابت من الحرارة المغلي كالحمم. كان هذا ماغنوس تابع ملك شيطان النار، فوليتو. لذلك بطبيعة الحال احتوت هذه الهيئة الضخمة على قوة السيطرة على النيران.
“لا يهم. فقط افعل ما بوسعك”
في كل مرة يلوح ماغنوس بسيفه تهتاج الحرارة وفي كل مرة كان يتأرجح سوطه تحدث عاصفة.
الدائرة السحرية التي كانت تتدفق باللون الأحمر تحولت فجأة إلى اللون الأسود. مثل نار الجحيم كان لونًا داكنًا يبتلع الضوء، ويهزّ حدود العالم المادي والأرض عند قدمي السيدين.
【الآن ، ما زال الوقت مبكرًا للراحة! 】
كانت الكائنات المقدسة والشياطين في قتال من عصر الأساطير، مسلحين بقوة لم تكن موجودة في هذا العصر كانوا في مستوى كان أعلى بعدة مرات من الإنسانية الحالية.
لم يكن أسلوبًا راقيًا في السيف. اجتاح السوط ببساطة عن طريق الأرض والهواء.
‘هذه هي الأخيرة.’
اضطر زيست للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط بسماع الصوت…!؟”
مع حركات سريعة وقوية، اختفت عاصفة السوط باستمرار من امامه. في هذه الأثناء اخترق السيف الهواء من مسافة بعيدة، مما أدى إلى غليان الدم في جسد زيست مثلما تم تسخينه. كانت النتيجة مائلة إلى جانب واحد.
لم يتوقف زيست حتى عندما أصيب بأذى بسبب الحرارة أو الصدمة. على الرغم من أنه بدا بلا معنى واصل مهاجمة الشيطان.
كان ماغنوس على حاله بعد عدة جولات من المعركة، لذلك أصبحت المعركة الطبيعية بين الجانبين فقط من جانب واحد. ومع ذلك نظر تيودور بهدوء على ساحة المعركة.
“إنا قادم!” ابتسم تلزيستذذ بالرضا وأمسك السيف بإحكام بكلتا يديه. كان تخصصه في تقليص المساحة ينطوي عادة على استخدام يد واحدة ، ولكن هناك حاجة إلى يدين للقيام بهذه الحركة.
“الكفة لم ترجح بعد. قد لا يبدو أن سيف زست قد يكون له أي تأثير، لكن القدرة على قطع الفضاء تقطع من عقد سحر الاستدعاء الخاص بي ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أسلوبًا لم يستخدمه أبدًا ضد ثيودور.
لم يتوقف زيست حتى عندما أصيب بأذى بسبب الحرارة أو الصدمة. على الرغم من أنه بدا بلا معنى واصل مهاجمة الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا في حاجة ماسة للحصول على لقب فريد من نوع قاتل الشياطين!”
هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.
لم يتوقف زيست حتى عندما أصيب بأذى بسبب الحرارة أو الصدمة. على الرغم من أنه بدا بلا معنى واصل مهاجمة الشيطان.
وهكذا تحولت هذه المعركة في النهاية إلى معركة استنزاف.
حدد ماغنوس قوة زيست وأخبر تيودور 【أيها المستدعي، لا أستطيع أن أجزم بأنني أستطيع إبادة هذا الإنسان تمامًا بالقوة السحرية وسببية الإستدعاء الذي قدمته. هل الأمر لا يزال قائمًا؟ 】
“!”
“اللعنة ،لا أستطيع تحمل هذا!”
ربما سيصلون إلى الحدود في وقت أقرب إذا لم تكن هذه دائرة سحرية كبيرة جدًا. حافظ ثيودور على الدائرة السحرية التي كان بها المئات من الخيوط المنفصلة بقدراته الخاصة. كان يتأوه بينما كان يستخدم قوته السحرية بشدة على أمل ألا يلاحظ زست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خرج شيء من المخزون في يده اليسرى. كانت قطعة كبيرة من الجلد. ومع ذلك، لماذا كان هناك إضطرابٌ في الهواء مثل ارتفاع الحرارة من سطح الجليد وتشويه الهواء المحيط؟
كان على ثيودور أن يتحمل حتى قتل ماغنوس لزيست أو حتى يستسلم زيست لثيودور وينسحب.
كان من الممكن الفوز حتى لو كانت 5٪. كان هذا تصور ثيودور لنتيجة سحر الإستدعاء.
الآن ثيودور كان على بعد حوالى 5 دقائق؟ أم كان ذلك 10 دقائق؟ لقد حسب حده وحدق في الأرض، ركز فقط على الحفاظ على استدعاء السحر. تم حجب الحطام الذي كان ينفجر بواسطة درع ماغنوس لذلك لم يتأثر تركيزه بالتدخل الخارجي.
انفجرت موجة صدمة من السوط الذي تحرك في الهواء. حاول زيست أن يتفادله لكن الدم انفجر من جسده أثناء ضربه. لم يتوقف ماغنوس عن تحريك السوط، على الرغم من أن نصف عظم عنقه قد تم قطعه.
“اللعنة ،لا أستطيع تحمل هذا!”
– الساحر الذي صنع نار الجحيم كان ملك شيطان النار فولايتو الذي أرسل الصورة الرمزية إلى العالم المادي. نار الجحيم هي شكل من أشكال الاستدعاء ، وذلك يدعو فولايتو.
كانت كمية هائلة من الهالة تنفد، وبدأ الخلاف بين أطرافه ينمو. كان عليه أن يتعامل مع الضربة الحاسمة الآن. اتخذ زيست قراره وتراجع لثلاث خطوات بعيدا، وجمع ما تبقى من هالته وصرخ “سأستخدم ضربتي الأخيرة! أيها السيد الأسد، تلقاها إذا كنت واثقا!”
لقد كان قبل وقت المغادرة. بعد أن دخل ثيودور إلى المكتبة الصفرية مع الباراغرانوم، ابتسمت في وجهه ، لقد اختارت نار الجحيم وأخبرته بمن كان كاتبه.
كان ماغنوس متحمسا لأول مرة منذ فترة طويلة لذلك رد على الاستفزاز 【فالتحاول أيها الإنسان! أنا سحقها! 】
هاجم عنق ماغنوس وقلبه ورئتيه و معدته وهلم جرا. لربما إذا كان إنسانًا لمات مئة مرة ومع ذلك، واصل زيست استخدام قدرة هالته للهجوم على الرغم من سخرية ماغنوس.
“إنا قادم!” ابتسم تلزيستذذ بالرضا وأمسك السيف بإحكام بكلتا يديه. كان تخصصه في تقليص المساحة ينطوي عادة على استخدام يد واحدة ، ولكن هناك حاجة إلى يدين للقيام بهذه الحركة.
ضحك ثيودور على الرغم من استنزافه من استدعاء ماغنوس “لقد قلت أنك ستندم على ذلك”
أولا ، كان عليه جمع كل هالة له على النصل. 50 سم … 1 متر … 2 متر … ارتفعت الهالة الخضراء المزرقة باستمرار الى نهاية النصل. عندما بلغ طوله 10 أمتار ، أدرك زيست أنه وصل إلى الحد الأقصى.
تم تغطية سيف زيست باللون الأزرق بينما كانت أيدي ماغنوس محاطة بالنيران. شيطان كبير وسيد سيف … كان هذا بداية الجولة الثانية من معركة الأسياد.
‘هذه هي الأخيرة.’
للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة
إذا لم يخسر ماغنوس هذه المهارة فإن زيست سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!”
“ضربة واحدة نهائية! إما أن تسقط أو أنا الذي سأفعل! سأقرر مصيري بهذا السيف!”
لم أظن أبداً أنك ستكون رجلاً مخيفاً. هذا بالتأكيد خطأي”
أشار زيست بسيفه للأعلى. هل كان سيضربها إلى الأسفل أم أن لديه نوايا أخرى؟ حدث ذلك قبل أن يخمن ثيودور نية زيست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماغنوس على حاله بعد عدة جولات من المعركة، لذلك أصبحت المعركة الطبيعية بين الجانبين فقط من جانب واحد. ومع ذلك نظر تيودور بهدوء على ساحة المعركة.
بيينغ!
ومع ذلك، فقد تم إغلاق حدود هذا العالم المادي منذ فترة طويلة. قد ينجح ثيودور في إستدعاء شيطان، لكن قوتها لن تكون حتى 1٪ من قوتها بجسدها الرئيسي.
أومضت هالة زيست بنفسها، وتعددت شفرة الهالة التي يبلغ طولها 10 أمتار، مما كان سيؤدي إلى قطع الفضاء العشرات من المرات. كان عيب هذه الحركة هو وقت التحضير الطويل، ولكنها كانت ضربة قاتلة لم تكن قد فشلت في السابق عند إكمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزقت رئتيك، كيف تضحكي؟”
وضع زيست لقطع الفضاء: عشرة آلاف سيف قاتل.
وكما كان متوقعاً من السيف الثاني لأندارس، لم يكف زيست عن حديثه على الرغم من وجود شيطان كبير. ومع ذلك على عكس نفسه المعتادة كانت قبضته على السيف شديدة. هل كان ذلك لأنه شعر أنه لا يمكن أن يتعارض مع هذا الخصم؟
للحظة غطت موجة من الضوء الأخضر المزرق المنطقة
“ضربة واحدة نهائية! إما أن تسقط أو أنا الذي سأفعل! سأقرر مصيري بهذا السيف!”
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فالتستمتعوا?
صرخ زيست مرتبكًا: “ما الذي تحاول الاتصال به؟”
وضع زيست قاطع الفضاء: قطع الرأس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
