مصدر الوهم.
78: مصدر الوهم.
بعد الانعطاف يسارًا والمشي حتى النهاية قبل اتخاذ يسار آخر، سيعودون إلى الممر حيث كان مدخل السلالم.
عند سماع وصف تشانغ جيان ياو، شعر لونغ يويهونغ بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري. اشتد خوفه أيضًا، ولم يسعه سوى مقاطعة تشانغ جيان ياو. “توقف، توقف! ألا يمكنك ألا تكون مرعبًا جدًا؟”
ومن بين الاربعة منهم فقط جيانغ بايميان حملت مصباحا كهربائيا. لأنه كان على الآخرين حمل أسلحتهم للسماح بالإطلاق على الفور، قاموا فقط بتشغيل المصابيح المعلقة من أحزمتهم. سامحين للمصابيح الكاشفة بالإشعاع عموديًا على الأرض، لتضيء منطقة صغيرة حولهم.
“أساعدك على تعميق ذكرياتك”. أوضح تشانغ جيان ياو بجدية “ستتمكن من الرد على الفور عندما تصادفهم لاحقًا.”
قاطع جيانغ بايميان “جدالهم” وأومئت برأسها.
“لا- لا تقل ذلك. من الأفضل عدم مواجهة ذلك!” كان لونغ يويهونغ مرعوبًا من فم تشانغ جيان ياو الغبي لأنه كان يعتقد أنه هو سيئ الحظ وأن كل ما قاله صديقه الجيد سيتحقق.
بعد إعطاء التعليمات، أدارت جيانغ بايميان رأسها دون وعي ونظرت إلى اليمين.
أقر تشانغ جيان ياو بإصرار بتعليق لونغ يويهونغ قبل أن يلتفت للنظر إلى جيانغ بايميان أمامه. ثم أومأ برأسه بصدق. “شكرا جزيلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشانغ جيان ياو. “هل هذا مسلي؟”
بينما كان يصف الموقف، أخذت جيانغ بايميان زمام المبادرة لتومض المصباح اليدوي إلى الوراء، مما أدى إلى إحداث تأثير جيد للغاية.
استشعرت جيانغ بايميان الإشارات الكهربائية فقط ولم تحاول فتح جميع الأبواب المغلقة للبحث عن الأسرار المحتملة.
ومن بين الاربعة منهم فقط جيانغ بايميان حملت مصباحا كهربائيا. لأنه كان على الآخرين حمل أسلحتهم للسماح بالإطلاق على الفور، قاموا فقط بتشغيل المصابيح المعلقة من أحزمتهم. سامحين للمصابيح الكاشفة بالإشعاع عموديًا على الأرض، لتضيء منطقة صغيرة حولهم.
واصل جيانغ بايميان وباي تشين ولونغ يويهونغ الاختباء في أماكنهم الأصلية، ولم يجرؤوا على الخروج بتهور.
ابتسمت جيانغ بايميان ووجهت المصباح للأمام. “ما قلته للتو مشابه لتخميناتي. نظرًا لأن الوهم الذي رأيناه لم ينشأ من جانبنا، فلا بد أنه جاء من عديمة القلب الفائقة التي خلقت الوهم. بذكائها- الذي هو أعلى قليلاً من ذكاء الوحوش- من المستحيل عليها معالجة المعلومات المعقدة للغاية والتعامل معها.”
“تنهد، يا للأسف. أريد حقًا أن أجد غرفة المحركات تحت الأرض وأعيد الكهرباء إلى أنقاض هذه المدينة. أريد أن أفتح الباب للمختبر الغامض وأرى الأسرار المخبأة في الداخل وما نوع البحث الذي كانوا يجرونه.”
“لذلك، يمكننا إصدار حكم أولي بأن كل ما رأيناه كان شيئًا صادفته في الماضي. ومع ذلك، قد تكون هناك درجة معينة من الإزاحة البسيطة وإعادة الهيكلة. هذا مثير للاهتمام.”
قفز الشخص الأول إلى الغرفة بجانبهم، وكان بالغرفة الأقرب إلى تشانغ جيان ياو باب خشبي مغلق بإحكام.
بعد سماع كلمات قائدة فريقها، قالت باي تشين بعناية، “تلك الهالة المرعبة- التي تجعل المرء غير قادر على الوقوف بثبات- يبدو أنها موجودة حقًا… أتساءل أين واجهتها عديمة القلب الفائقة… وكيف يبدو شكل صاحب الهالة…”
“شكراً”. أجابت جيانغ بايميان، مستاء، ثم استشعرت الإشارات الكهربائية من حولها ولاحظت المنطقة التي يضيئها المصباح اليدوي. رتبت كلماتها وقالت، “ربما اقتربت عديمة القلب الفائقة من المختبر ذات مرة بل ودخلت عبر بعض الأنفاق التي لن يكتشفها الأشخاص العاديون حتى. ثم شعرت بعد ذلك بهالة مرعبة للغاية…”
عند هذه النقطة، قالت هي وجيانغ بايميان في انسجام تام، “ذلك المختبر الغامض! ذفك الذي أطلق ذلك الزئير العالي!”
تبعها كل من باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو عن كثب.
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
أجاب الصبي: “جدا/ مسلي”.
صفع تشانغ جيان ياو جانب بندقية الهائج الهجومية كما لو كان يصفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يمشون إلى الأمام، ركزت عينا جيانغ بايميان، وصرخت، “إنحنوا!”
“شكراً”. أجابت جيانغ بايميان، مستاء، ثم استشعرت الإشارات الكهربائية من حولها ولاحظت المنطقة التي يضيئها المصباح اليدوي. رتبت كلماتها وقالت، “ربما اقتربت عديمة القلب الفائقة من المختبر ذات مرة بل ودخلت عبر بعض الأنفاق التي لن يكتشفها الأشخاص العاديون حتى. ثم شعرت بعد ذلك بهالة مرعبة للغاية…”
“هكذا تمامًا، استمرت في تكرار هذا حتى تحول الطفل إلى عظام، وكان وجهها مغطى بالتجاعيد. حتى يومنا هذا، ربما لا تزال في مكان ما في أنقاض هذه المدينة، تعانق الملابس المبطنة التي تحمل الهيكل العظمي للطفل باستمرار تهمس، ‘أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…’.”
“ماذا عن بركة اللحم المتلوية؟” سأل لونغ يويهونغ دون وعي.
“كانت هذه أيضًا ضربة كبيرة إلى عديمة القلب مع غرائز الإنجاب والأمومة. وقد أدى ذلك إلى تذكرها بشدة لما قالته عندما مات طفلها. بعد ذلك، حملت الطفل وهمست مرارًا وتكرارًا، ‘لقد أزعجتم يا رفاق… شياوتشونغ..’ بينما كانت تصطاد.”
فكرت باي تشين للحظة قبل أن تجيب، “قد تكون عينة فاشلة في المختبر. ومع ذلك، فقد تم تدمير العالم القديم لما يقرب من الـ70 عامًا. من المستحيل أن تعيش عينة فاشلة حتى الآن.”
“كانت هذه أيضًا ضربة كبيرة إلى عديمة القلب مع غرائز الإنجاب والأمومة. وقد أدى ذلك إلى تذكرها بشدة لما قالته عندما مات طفلها. بعد ذلك، حملت الطفل وهمست مرارًا وتكرارًا، ‘لقد أزعجتم يا رفاق… شياوتشونغ..’ بينما كانت تصطاد.”
“لربما رأت عديمة القلب الفائقة لحمًا ودمًا تم تفجيرها إلى قطع صغيرة من قبل وغالبًا ما إستخدمت الديدان المتعرجة كطعام. لذلك، جمعت بين الاثنين معًا عند خلق أوهامها”. حاولت جيانغ بايميان فهم طبيعة المشهد. “يجب أن تكون المرأة العجوز المتجعدة والهيكل العظمي للرضيع في الملابس المبطنة موجودين بالفعل. ومع ذلك، لست متأكدة مما إذا كانت الأولى لا تزال تتجول في مكان ما في أنقاض المدينة.”
“يا رجل، لا تستخدم لهجة سرد قصص الأشباح للتكهنات حول مثل هذه المسألة الجادة!” شعر لونغ يويهونغ بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري عندما سمع ذلك. لقد بدا وكأنه في أذنيه قد كانت تتردد عبارة “أنتم يارفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”
“باختصار، كانت المرأة العجوز تتمتع بقدرة أكثر غرابة، أو أن لقاءها أثار بعض غرائز عديمة القلب الفائقة، مما ترك انطباعًا عميقًا عنها. إستخدمت عكيت القلب الفائقة بشكل طبيعي ما رأته وسمعته في الأوهام التي خلقتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت باي تشين للحظة قبل أن تجيب، “قد تكون عينة فاشلة في المختبر. ومع ذلك، فقد تم تدمير العالم القديم لما يقرب من الـ70 عامًا. من المستحيل أن تعيش عينة فاشلة حتى الآن.”
خمنت باي تشين على الفور، “تلك المرأة العجوز قد تكون أيضًا عديمة قلب فائقة، لكن الطفل الذي أنجبته قد ولد ميتًا؟ لقد استمرت في احتضان الهيكل العظمي للرضيع بين ذراعيها ورفضت قبول مصير الطفل؟ هذا سيفعل بالتأكيد عديمة القلب مع غرائز الإنجاب والأمومية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشانغ جيان ياو. “هل هذا مسلي؟”
“لكن المشكلة هي أنه لا ينبغي أن يكون لدى عديمي القلب الفائقين القدرة على الكلام. لماذا يمكنهم قول أشياء مثل ‘لقد أزعجتم شياوتشونغ’؟ هل يمكن أن تكون هذه سمة خاصة لعديمة القلب هذه؟ هي أيضًا لا تبدو وكأنها تستطيع الولادة في سنها. إلا إذا…” فكرت جيانغ بايميان وهي تتحدث ووجدت إجابة تدريجية.
ومن بين الاربعة منهم فقط جيانغ بايميان حملت مصباحا كهربائيا. لأنه كان على الآخرين حمل أسلحتهم للسماح بالإطلاق على الفور، قاموا فقط بتشغيل المصابيح المعلقة من أحزمتهم. سامحين للمصابيح الكاشفة بالإشعاع عموديًا على الأرض، لتضيء منطقة صغيرة حولهم.
في هذه اللحظة، سبقها تشانغ جيان ياو بينما قال بابتسامة، “من لم يكن صغيرًا من قبل؟ ربما كانت المرأة العجوز في العشرينات من عمرها فقط عندما تم تدمير العالم القديم؟ لقد أصبحت عديمة قلب في ذلك الوقت، و مات طفلها على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، قالت هي وجيانغ بايميان في انسجام تام، “ذلك المختبر الغامض! ذفك الذي أطلق ذلك الزئير العالي!”
“كانت هذه أيضًا ضربة كبيرة إلى عديمة القلب مع غرائز الإنجاب والأمومة. وقد أدى ذلك إلى تذكرها بشدة لما قالته عندما مات طفلها. بعد ذلك، حملت الطفل وهمست مرارًا وتكرارًا، ‘لقد أزعجتم يا رفاق… شياوتشونغ..’ بينما كانت تصطاد.”
ذهل الصبي لبضع ثوانٍ قبل أن يجيب بخوف، “إنـ- إنها لعبة. لعبة قديمة جدًا… لم أجد كبسولة الواقع الافتراضي، لذا لا يمكنني إلل… أن ألعب مثل هذه الألعاب فقط…”
“هكذا تمامًا، استمرت في تكرار هذا حتى تحول الطفل إلى عظام، وكان وجهها مغطى بالتجاعيد. حتى يومنا هذا، ربما لا تزال في مكان ما في أنقاض هذه المدينة، تعانق الملابس المبطنة التي تحمل الهيكل العظمي للطفل باستمرار تهمس، ‘أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…’.”
استشعرت جيانغ بايميان الإشارات الكهربائية فقط ولم تحاول فتح جميع الأبواب المغلقة للبحث عن الأسرار المحتملة.
“يا رجل، لا تستخدم لهجة سرد قصص الأشباح للتكهنات حول مثل هذه المسألة الجادة!” شعر لونغ يويهونغ بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري عندما سمع ذلك. لقد بدا وكأنه في أذنيه قد كانت تتردد عبارة “أنتم يارفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”
“لا- لا تقل ذلك. من الأفضل عدم مواجهة ذلك!” كان لونغ يويهونغ مرعوبًا من فم تشانغ جيان ياو الغبي لأنه كان يعتقد أنه هو سيئ الحظ وأن كل ما قاله صديقه الجيد سيتحقق.
“ألا تعتقد أنه موضوع رائع؟” شعر تشانغ جيان ياو بالحزن إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أومض الضوء في الغرفة التي اصطدم بها تشانغ جيان ياو.
“ألست خائف؟” سأل لونغ يويهونغ بتعبير مشوه قليلاً.
جلس تشانغ جيان ياو وسأل بصدق، “كيف يتم لعبها؟”
قاطع جيانغ بايميان “جدالهم” وأومئت برأسها.
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
“هذا ما تخيلته. حسنًا، دعونا نتوقف عن المناقشة. نحتاج فقط إلى معرفة الوضع. دعونا نغادر المنطقة تحت الأرض في أقرب وقت ممكن ونعود إلى الطابق الأول. عندما يحين الوقت، سيكون لدينا متسع من الوقت إجراء مراجعة لبعد الإجراءات”.
ومن بين الاربعة منهم فقط جيانغ بايميان حملت مصباحا كهربائيا. لأنه كان على الآخرين حمل أسلحتهم للسماح بالإطلاق على الفور، قاموا فقط بتشغيل المصابيح المعلقة من أحزمتهم. سامحين للمصابيح الكاشفة بالإشعاع عموديًا على الأرض، لتضيء منطقة صغيرة حولهم.
“نعم، قائدة الفريق!” قمع لونغ يويهونغ صوته.
“شكراً”. أجابت جيانغ بايميان، مستاء، ثم استشعرت الإشارات الكهربائية من حولها ولاحظت المنطقة التي يضيئها المصباح اليدوي. رتبت كلماتها وقالت، “ربما اقتربت عديمة القلب الفائقة من المختبر ذات مرة بل ودخلت عبر بعض الأنفاق التي لن يكتشفها الأشخاص العاديون حتى. ثم شعرت بعد ذلك بهالة مرعبة للغاية…”
وبينما كانوا يتحدثون، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى نهاية الممر.
كان كل من باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو قد أمنوا بها تمامًا وتهربوا على الفور.
قالت جيانغ بايميان دون تردد “انعطفوا يسارا”.
هذا لم يوقف تشانغ جيان ياو. لقد اخترق الباب واندفع للداخل.
بعد الانعطاف يسارًا والمشي حتى النهاية قبل اتخاذ يسار آخر، سيعودون إلى الممر حيث كان مدخل السلالم.
“لا- لا تقل ذلك. من الأفضل عدم مواجهة ذلك!” كان لونغ يويهونغ مرعوبًا من فم تشانغ جيان ياو الغبي لأنه كان يعتقد أنه هو سيئ الحظ وأن كل ما قاله صديقه الجيد سيتحقق.
بعد إعطاء التعليمات، أدارت جيانغ بايميان رأسها دون وعي ونظرت إلى اليمين.
قبل أن تتمكن جيانغ بايميان من الرد، تنهدت باي تشين بلا حول ولا قوة. “قائدة الفريق، علينا العودة إلى الطابق الأول في أقرب وقت ممكن.”
لقد أدى إلى عمق المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يصف الموقف، أخذت جيانغ بايميان زمام المبادرة لتومض المصباح اليدوي إلى الوراء، مما أدى إلى إحداث تأثير جيد للغاية.
“تنهد، يا للأسف. أريد حقًا أن أجد غرفة المحركات تحت الأرض وأعيد الكهرباء إلى أنقاض هذه المدينة. أريد أن أفتح الباب للمختبر الغامض وأرى الأسرار المخبأة في الداخل وما نوع البحث الذي كانوا يجرونه.”
تبعها كل من باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو عن كثب.
لم يكن الصوت أنثوي، بل صوت ذكوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبي يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. في اللحظة التي أمسك فيها جهاز التحكم، بدا وجهه السمين متوهجًا.
سرعان ما أدارت جيانغ بايميان رأسها ولفت عينيها في تشانغ جيان ياو. “هيه، لقد ساعدت في إعطائي تعليق صوتي؟ نعم، هذا ما كنت أفكر فيه.”
“أوه صحيح، ما اسمك؟” استفسر تشانغ جيان ياو بأدب شديد.
“هل يمكنك تخمين ما أفكر فيه الآن؟”
“كانت هذه أيضًا ضربة كبيرة إلى عديمة القلب مع غرائز الإنجاب والأمومة. وقد أدى ذلك إلى تذكرها بشدة لما قالته عندما مات طفلها. بعد ذلك، حملت الطفل وهمست مرارًا وتكرارًا، ‘لقد أزعجتم يا رفاق… شياوتشونغ..’ بينما كانت تصطاد.”
رد تشانغ جيان ياو بجدية، “أريد حقًا تفجير رأس تشانغ جيان ياو الطلب.”
بعد الانعطاف يسارًا والمشي حتى النهاية قبل اتخاذ يسار آخر، سيعودون إلى الممر حيث كان مدخل السلالم.
قبل أن تتمكن جيانغ بايميان من الرد، تنهدت باي تشين بلا حول ولا قوة. “قائدة الفريق، علينا العودة إلى الطابق الأول في أقرب وقت ممكن.”
أجاب الصبي: “جدا/ مسلي”.
“اعلم اعلم.” حدقت جيانغ بايميان في تشانغ جيان ياو بغضب. “كل هذا خطأ هذا الزميل. إنه ببساطة مدمر للمزاج. أنا أتحدث عنك؛ كن جادا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الصوت أنثوي، بل صوت ذكوري.
مع ذلك، تجاهلت تشانغ جيان ياو ودخلت الممر على اليسار.
“نعم، قائدة الفريق!” قمع لونغ يويهونغ صوته.
تبعها كل من باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو عن كثب.
بعد سماع كلمات قائدة فريقها، قالت باي تشين بعناية، “تلك الهالة المرعبة- التي تجعل المرء غير قادر على الوقوف بثبات- يبدو أنها موجودة حقًا… أتساءل أين واجهتها عديمة القلب الفائقة… وكيف يبدو شكل صاحب الهالة…”
في هذا الممر، كانت الغرف على الجانبين مفتوحة أيضًا. يمكن للمرء أن يرى الممر المقابل مع بعض الغرف مغلقة بإحكام. لم يكن معروفا ما في الداخل.
“ماذا عن بركة اللحم المتلوية؟” سأل لونغ يويهونغ دون وعي.
استشعرت جيانغ بايميان الإشارات الكهربائية فقط ولم تحاول فتح جميع الأبواب المغلقة للبحث عن الأسرار المحتملة.
لاحظ الصبي تشانغ جيان ياو لأكثر من ااعشر ثوانٍ قبل أن يغادر مكان اختبائه بخجل. جلس ببطء وضعف بجانب تشانغ جيان ياو والتقط جهاز التحكم.
بينما كانوا يمشون إلى الأمام، ركزت عينا جيانغ بايميان، وصرخت، “إنحنوا!”
“لكن المشكلة هي أنه لا ينبغي أن يكون لدى عديمي القلب الفائقين القدرة على الكلام. لماذا يمكنهم قول أشياء مثل ‘لقد أزعجتم شياوتشونغ’؟ هل يمكن أن تكون هذه سمة خاصة لعديمة القلب هذه؟ هي أيضًا لا تبدو وكأنها تستطيع الولادة في سنها. إلا إذا…” فكرت جيانغ بايميان وهي تتحدث ووجدت إجابة تدريجية.
كانت قد انقضت بالفعل قطريًا إلى الأمام وهي تتحدث وتدحرجت إلى الغرفة المجاورة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعلم اعلم.” حدقت جيانغ بايميان في تشانغ جيان ياو بغضب. “كل هذا خطأ هذا الزميل. إنه ببساطة مدمر للمزاج. أنا أتحدث عنك؛ كن جادا!”
كان كل من باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو قد أمنوا بها تمامًا وتهربوا على الفور.
صفع تشانغ جيان ياو جانب بندقية الهائج الهجومية كما لو كان يصفق.
قفز الشخص الأول إلى الغرفة بجانبهم، وكان بالغرفة الأقرب إلى تشانغ جيان ياو باب خشبي مغلق بإحكام.
كانت قد انقضت بالفعل قطريًا إلى الأمام وهي تتحدث وتدحرجت إلى الغرفة المجاورة لها.
هذا لم يوقف تشانغ جيان ياو. لقد اخترق الباب واندفع للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألست خائف؟” سأل لونغ يويهونغ بتعبير مشوه قليلاً.
في الثانية التالية، حلقت قنبلة يدوية من العدم وسقطت في مكانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يمشون إلى الأمام، ركزت عينا جيانغ بايميان، وصرخت، “إنحنوا!”
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت باي تشين للحظة قبل أن تجيب، “قد تكون عينة فاشلة في المختبر. ومع ذلك، فقد تم تدمير العالم القديم لما يقرب من الـ70 عامًا. من المستحيل أن تعيش عينة فاشلة حتى الآن.”
تحطمت الأبواب المحيطة، وانهارت الأرض. وتركت ألسنة اللهب علامات سوداء حول المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبي يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. في اللحظة التي أمسك فيها جهاز التحكم، بدا وجهه السمين متوهجًا.
بعد إطلاق القنبلة عليهم، لم يهاجمهم أحد، ولم يظهر أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، سبقها تشانغ جيان ياو بينما قال بابتسامة، “من لم يكن صغيرًا من قبل؟ ربما كانت المرأة العجوز في العشرينات من عمرها فقط عندما تم تدمير العالم القديم؟ لقد أصبحت عديمة قلب في ذلك الوقت، و مات طفلها على الفور.”
واصل جيانغ بايميان وباي تشين ولونغ يويهونغ الاختباء في أماكنهم الأصلية، ولم يجرؤوا على الخروج بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألست خائف؟” سأل لونغ يويهونغ بتعبير مشوه قليلاً.
في هذه اللحظة، أومض الضوء في الغرفة التي اصطدم بها تشانغ جيان ياو.
أمام شاشة LCD كانت هناك آلة سوداء. كان صبي أسود الشعر يجلس أمام الماكينة في الأصل. لقد ترك جهاز التحكم الخاص به في خوف بسبب الاقتحام المفاجئ. اختبأ خلف طاولة ليست ببعيدة.
رأى تشانغ جيان ياو شاشة LCD مضاءة. كانت هناك بعض المخلوقات الغريبة واللاإنسانية التي تتحرك عليها.
ذهل الصبي لبضع ثوانٍ قبل أن يجيب بخوف، “إنـ- إنها لعبة. لعبة قديمة جدًا… لم أجد كبسولة الواقع الافتراضي، لذا لا يمكنني إلل… أن ألعب مثل هذه الألعاب فقط…”
أمام شاشة LCD كانت هناك آلة سوداء. كان صبي أسود الشعر يجلس أمام الماكينة في الأصل. لقد ترك جهاز التحكم الخاص به في خوف بسبب الاقتحام المفاجئ. اختبأ خلف طاولة ليست ببعيدة.
بعد الانعطاف يسارًا والمشي حتى النهاية قبل اتخاذ يسار آخر، سيعودون إلى الممر حيث كان مدخل السلالم.
كان رد فعل تشانغ جيان ياو مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله الصبي. لم يهاجم أو يراوغ. بدلاً من ذلك، نظر إلى شاشة الـLCD بجدية وسأل، “ما هذا؟”
“لا- لا تقل ذلك. من الأفضل عدم مواجهة ذلك!” كان لونغ يويهونغ مرعوبًا من فم تشانغ جيان ياو الغبي لأنه كان يعتقد أنه هو سيئ الحظ وأن كل ما قاله صديقه الجيد سيتحقق.
ذهل الصبي لبضع ثوانٍ قبل أن يجيب بخوف، “إنـ- إنها لعبة. لعبة قديمة جدًا… لم أجد كبسولة الواقع الافتراضي، لذا لا يمكنني إلل… أن ألعب مثل هذه الألعاب فقط…”
لقد أدى إلى عمق المبنى.
أومأ تشانغ جيان ياو. “هل هذا مسلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشانغ جيان ياو. “هل هذا مسلي؟”
أجاب الصبي: “جدا/ مسلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبي يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. في اللحظة التي أمسك فيها جهاز التحكم، بدا وجهه السمين متوهجًا.
جلس تشانغ جيان ياو وسأل بصدق، “كيف يتم لعبها؟”
سرعان ما أدارت جيانغ بايميان رأسها ولفت عينيها في تشانغ جيان ياو. “هيه، لقد ساعدت في إعطائي تعليق صوتي؟ نعم، هذا ما كنت أفكر فيه.”
لاحظ الصبي تشانغ جيان ياو لأكثر من ااعشر ثوانٍ قبل أن يغادر مكان اختبائه بخجل. جلس ببطء وضعف بجانب تشانغ جيان ياو والتقط جهاز التحكم.
“لا- لا تقل ذلك. من الأفضل عدم مواجهة ذلك!” كان لونغ يويهونغ مرعوبًا من فم تشانغ جيان ياو الغبي لأنه كان يعتقد أنه هو سيئ الحظ وأن كل ما قاله صديقه الجيد سيتحقق.
“أوه صحيح، ما اسمك؟” استفسر تشانغ جيان ياو بأدب شديد.
“ماذا عن بركة اللحم المتلوية؟” سأل لونغ يويهونغ دون وعي.
كان الصبي يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. في اللحظة التي أمسك فيها جهاز التحكم، بدا وجهه السمين متوهجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يمشون إلى الأمام، ركزت عينا جيانغ بايميان، وصرخت، “إنحنوا!”
أجاب عرضيا، “أنا؟ اسمي شياوتشونغ.”
كان كل من باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو قد أمنوا بها تمامًا وتهربوا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبي يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. في اللحظة التي أمسك فيها جهاز التحكم، بدا وجهه السمين متوهجًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات