مدمر الخيال.
الفصل 73: مدمر الخيال.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
سرعان ما تلاشى الاكتئاب المفاجئ، وسرعان ما عادت جيانغ بايميان والآخرون إلى طبيعتهم.
سرعان ما وصلوا إلى منطقة المصعد.
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان لا يزال مرعوبًا ولم يرغب في المغامرة بشكل أعمق في مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، فقد شعر أنه يمكن أن يخاطر من أجل كياو تشو الذي يشبه الملاك.
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
نظرًا لأن كياو تشو كان بحاجة إلى ارتداء الهيكل الخارجي العسكري، فقد نزع ساعته الميكانيكية منذ فترة طويلة ووضعها في جيبه. لكن هذا لم يمنعه من معرفة الوقت لأنه تم عرض الوقت المقابل على النظارات الواقية.
“وبالتالي؟” اظلمت عيناه في وقت ما. فتح تشانغ جيان ياو فمه وتمتم في نفسه، “لذا، نفس الشخص.”
نظر إلى الزاوية اليمنى السفلية للنظارات الواقية، وحسب الوقت قبل أن يتحول سحره الساحر، وحثهم بسرعة. “دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض.”
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
هذه المرة، لم يكن لدى تشانغ جيان ياو والآخرون أي اعتراضات. وتبعوا مفوض منشأة الأبحاث الثامنة حول المسبح ووصلوا أمام مركز مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي تشين على وشك اتخاذ خطوات قليلة للأمام وفتح الباب لكياو تشو عندما أدركت فجأة- خلف هذا الباب كان هناك غرض ثمين بشكل غير طبيعي يجب الحصول عليه!
الباب هنا مصنوع قد كان مصنوع من الزجاج. لم يكن معروفًا متى تم فتحه- أو بالأحرى، لم يتم إغلاقه منذ تدمير العالم القديم. باختصار، تم الكشف عن القاعة الواسعة والمظلمة بالداخل مباشرة.
الباب هنا مصنوع قد كان مصنوع من الزجاج. لم يكن معروفًا متى تم فتحه- أو بالأحرى، لم يتم إغلاقه منذ تدمير العالم القديم. باختصار، تم الكشف عن القاعة الواسعة والمظلمة بالداخل مباشرة.
لم يكن كياو تشو في عجلة من أمره للدخول. استخدم نظام الإنذار الشامل ومسح الخارج لحوالي الـ20 ثانية.
كان لدى كياو تشو ولونغ يويهونغ والآخرون نفس الشعور. لم يتمكنوا من الانتظار للاقتراب من الباب.
ثم انحنى قليلا وهرع إلى المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
تبعه جيانغ بايميان والآخرون عن كثب، وحافظوا على تشكيلتهم التكتيكية.
عادت عيناه إلى طبيعتهما، وقال تشانغ جيان ياو على الفور، “اغتنموا هذه الفرصة،”
خلال هذه العملية، كانت الأصوات الوحيدة في القاعة هي أصوات اصطدام العظام اامعدنية بالأرض ووقع خطواتها الخفيفة. لم يكن هناك صوت آخر سوى الصمت التام.
أعطاها هذا دافعًا ورغبة لا يمكن السيطرة عليهما لفتح الباب على الفور، والاندفاع إلى المكان المحدد، والتقاط الشيء.
سرعان ما وصلوا إلى منطقة المصعد.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
كان هناك ثلاثة مصاعد رمادية سوداء على كل جانب. بالطبع، لك يمكن استخدامها بسبب عدم وجود كهرباء.
عبست جيانغ بايميان قليلاً وصرخت، “هل تتذكرون ما وصفه زميل وو شوشي؟”
لم يكن هدف كياو تشو المصاعد، ولكن باب الدخول الطارئ على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
كان الباب الخشبي القرمزي قد تآكل قليلاً. كان مغلقًا، لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان موصدا.
ثم انحنى قليلا وهرع إلى المصعد.
كانت باي تشين على وشك اتخاذ خطوات قليلة للأمام وفتح الباب لكياو تشو عندما أدركت فجأة- خلف هذا الباب كان هناك غرض ثمين بشكل غير طبيعي يجب الحصول عليه!
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
أعطاها هذا دافعًا ورغبة لا يمكن السيطرة عليهما لفتح الباب على الفور، والاندفاع إلى المكان المحدد، والتقاط الشيء.
جذبت كلماتها انتباه كياو تشو والآخرين، مما جعلهم يكافحون للحظات دون فتح الباب.
كان لدى كياو تشو ولونغ يويهونغ والآخرون نفس الشعور. لم يتمكنوا من الانتظار للاقتراب من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت بهدوء في الظلام مثل شبح يطوف في الليل، تراقب بصمت الأهداف التي أرادت موتها.
عبست جيانغ بايميان قليلاً وصرخت، “هل تتذكرون ما وصفه زميل وو شوشي؟”
وسط الطلقات النارية، خلعت جيانغ بايميان قنبلة يدوية تكتيكية معلقة من حزامها واستعدت لسحب الحلقة قبل رميها على باب مدخل الطوارئ. لقد حسبت المسار وأرادت من الارتداد الذي سيوفره الجدار أن يسمح للقنبلة بالسقوط أسفل الدرج.
كانت جيانغ بايميان نشير إلى مسألة عديمة القلب الفائقة التي تخلق الإغراء وتنصب الفخاخ. كان السبب تحديدًا لأن جيانغ بايميان تذكرت ذلك لأنها لم تصب بالعمى تمامًا، مما سمح لها بمقاومة الشعور المحير إلى حد ما.
الباب الخشبي القرمزي لم يستطع منع الرصاص. لكن في عيون عديمي القلب- الذين اتبعوا غرائزهم- كانت العقبات عقبات. يجب إزالة العوائق قبل أن يصبح أي شيء فعالاً.
تحركت قدميها بفارغ الصبر، وكان جسدها قد اتخذ بالفعل وضعية الإنقضاض. ومع ذلك، فقد بقيت راسخة في الأرض ولم تخطو خطوة إلى الأمام.
في تلك اللحظة توقف إطلاق النار.
جذبت كلماتها انتباه كياو تشو والآخرين، مما جعلهم يكافحون للحظات دون فتح الباب.
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان لا يزال مرعوبًا ولم يرغب في المغامرة بشكل أعمق في مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، فقد شعر أنه يمكن أن يخاطر من أجل كياو تشو الذي يشبه الملاك.
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو- الذي كان في الخلف- قد ركض للأمام بالفعل، لكنه لم يواصل التقدم. بدلا من ذلك، توقف بجانب جيانغ بايميان.
عند رؤية هذا، وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ الأمر غريبًا. لقد ذهلوا وكانوا مستمتعين. لبعض الوقت، كانت الرغبة القوية في قلوبهم قد ضعفت بشكل ملحوظ.
“أعتقد أن هناك سرًا يمكن أن ينقذ البشرية جمعاء”. قال بجدية “ومع ذلك، فهذه الأسرار محمية بالتأكيد بطبقات من الحماية. ستكون هناك مخاطر كثيرة مخفية حولها.”
كان هناك ثلاثة مصاعد رمادية سوداء على كل جانب. بالطبع، لك يمكن استخدامها بسبب عدم وجود كهرباء.
للحظة، لم تعرف جيانغ بايميان ما إذا كان يجب أن تدحرج عينيها أو تمدح تشانغ جيان ياو.
عادت عيناه إلى طبيعتهما، وقال تشانغ جيان ياو على الفور، “اغتنموا هذه الفرصة،”
“علينا أن نكون حذرين، لا يمكن أن نكون متسرعين.” تابع تشانغ جيان ياو سلسلة الأفكار هذه وفكر لمدة ثانيتين. ثم قفز أمام المصعد واستخدم السطح المعدني كمرآة- إلى جنب ضوء القمر وضوء النجوم اللامع من خلال النافذة- ليرى انعكاسه الضبابي.
ثم انحنى قليلا وهرع إلى المصعد.
أثناء النظر إلى نفسه، قال تشانغ جيان ياو، “لدى جيانغ بايميان سيقان طويلة، وكذلك أنا. جيانغ بايميان رائعة، وكذلك أنا.”
“لا تقل مثل هذه الأشياء الآن. إنها مشؤوم.” أدارت باي تشين رأسها ونظرت إلى لونغ يويهونغ.
“وبالتالي؟” اظلمت عيناه في وقت ما. فتح تشانغ جيان ياو فمه وتمتم في نفسه، “لذا، نفس الشخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
خلال هذه العملية، أراد كياو تشو في الأصل إيقاف تشانغ جيان ياو. لكن من ناحية، كان عليه أن يقاوم الرغبة المحيرة والقوية، لذلك لم يكن قادرًا على صرف انتباهه. من ناحية أخرى، شعر أنه سيكون بإمكان تشانغ جيان ياو إحداث بعض التغييرات المختلفة وكسر المأزق. شعر ببعض الترقب، لذلك اختار أخيرًا أن يكون مستعدًا ويراقب ببرود.
“شعري طويل جدا…” كرر تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان، لكنه فجأة لم يستطع الاستمرار في الكلام.
بعد خداع نفسه، أدار تشانغ جيان ياو رأسه ونظر إلى جيانغ بايميان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيانغ بايميان- التي كانت لا تزال في حالة شخص مفرط- حدقت في تشانغ جيان ياو بغضب. “لماذا تقلدني؟”
أصبحت عيناه أغمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يكن لدى تشانغ جيان ياو والآخرون أي اعتراضات. وتبعوا مفوض منشأة الأبحاث الثامنة حول المسبح ووصلوا أمام مركز مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
ظهرت فكرة قوية فجأة في ذهن جيانغ بايميان: ‘على الرغم من أنني أرغب حقًا في الغرض الموجود خلف الباب وأريده، إلا أنني بالتأكيد لا أستطيع أن أبدو يائسة جدًا. لا أستطيع أن أقول ذلك بصوتٍ عالٍ. سوف يحرجني فقط!’
بانغ! بانغ! بانغ! دا! دا! دا!
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، استدارت جيانغ بايميان وداست قدمها برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
استدار تشانغ جيان ياو في نفس المكان وداس بقدمه برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
لم يكن كياو تشو في عجلة من أمره للدخول. استخدم نظام الإنذار الشامل ومسح الخارج لحوالي الـ20 ثانية.
عند رؤية هذا، وجدت باي تشين ولونغ يويهونغ الأمر غريبًا. لقد ذهلوا وكانوا مستمتعين. لبعض الوقت، كانت الرغبة القوية في قلوبهم قد ضعفت بشكل ملحوظ.
“أعتقد أن هناك سرًا يمكن أن ينقذ البشرية جمعاء”. قال بجدية “ومع ذلك، فهذه الأسرار محمية بالتأكيد بطبقات من الحماية. ستكون هناك مخاطر كثيرة مخفية حولها.”
جيانغ بايميان- التي كانت لا تزال في حالة شخص مفرط- حدقت في تشانغ جيان ياو بغضب. “لماذا تقلدني؟”
نظرًا لأن كياو تشو كان بحاجة إلى ارتداء الهيكل الخارجي العسكري، فقد نزع ساعته الميكانيكية منذ فترة طويلة ووضعها في جيبه. لكن هذا لم يمنعه من معرفة الوقت لأنه تم عرض الوقت المقابل على النظارات الواقية.
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
اقتربت جيانغ بايميان من المدخل وسألن “هل هي عديمة القلب التي واجهه وو شوشي والآخرينن؟”
في هذه اللحظة، اختفت مشاعر جيانغ بايميان المفرطة. بتذكر المشهد من قبل، لم تستطع إلا أن تضحك. “هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟”
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
“هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟” ضحك تشانغ جيان ياو كذلك.
“لماذا تقلدني؟” حاكى تشانغ جيان ياو نظرتها ولغتها وتعبيراتها الدقيقة تمامًا.
ارتعدت زوايا فم كياو تشو قليلاً عندما رأى هذا. أراد لا شعوريًا أن يعطيهم تحذيرًا صارمًا ليكونوا أكثر جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
لقد كان هذا مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الخطر في كل مكان هنا. الصمت هنا يجب أن يعطي المرء القشعريرة. كيف يمكن أن يكونوا يمزحون ويضحكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين، لا يمكن أن نكون متسرعين.” تابع تشانغ جيان ياو سلسلة الأفكار هذه وفكر لمدة ثانيتين. ثم قفز أمام المصعد واستخدم السطح المعدني كمرآة- إلى جنب ضوء القمر وضوء النجوم اللامع من خلال النافذة- ليرى انعكاسه الضبابي.
فكرت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تمسك ضحكتها. “شعري طويل جدا وشعرك قصير جدا.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في هذه اللحظة، اختفت مشاعر جيانغ بايميان المفرطة. بتذكر المشهد من قبل، لم تستطع إلا أن تضحك. “هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟”
“شعري طويل جدا…” كرر تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان، لكنه فجأة لم يستطع الاستمرار في الكلام.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
عادت عيناه إلى طبيعتهما، وقال تشانغ جيان ياو على الفور، “اغتنموا هذه الفرصة،”
في هذه اللحظة، كان تشانغ جيان ياو- الذي كان في الخلف- قد ركض للأمام بالفعل، لكنه لم يواصل التقدم. بدلا من ذلك، توقف بجانب جيانغ بايميان.
أتت جيانغ بايميان فجأة إلى إدراك. استفادت من الفجوة قبل أن تؤثر عليها الرغبة المحيرة مرة أخرى لتصل إلى الباب الخشبي القرمزي بسرعة.
عادت عيناه إلى طبيعتهما، وقال تشانغ جيان ياو على الفور، “اغتنموا هذه الفرصة،”
“ابقوا على مقربة من الجانبين”، أمرت باي تشين ولونغ يويهونغ والآخرين وهي تمسك بالمقبض المعدني الصدأ.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
بعد الانتظار لبضع ثوانٍ، أدارت جيانغ بايميان مقبض الباب فجأة وفتح الباب.
أومأ كياو تشو برأسه قليلاً وقال، “نعم”.
دون توقف، قفزت وتدحرجت، مختبئة بجانب المصعد.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، استدارت جيانغ بايميان وداست قدمها برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
بانغ! بانغ! بانغ! دا! دا! دا!
اقتربت جيانغ بايميان من المدخل وسألن “هل هي عديمة القلب التي واجهه وو شوشي والآخرينن؟”
صدرت طلقات نارية متتالية من أسفل وأعلى الدرج. غطت عاصفة رصاص المساحة عند مدخل ممر الطوارئ.
أثناء النظر إلى نفسه، قال تشانغ جيان ياو، “لدى جيانغ بايميان سيقان طويلة، وكذلك أنا. جيانغ بايميان رائعة، وكذلك أنا.”
إذا فتح لونغ يويهونغ والآخرون الباب بتهور، لكانوا قد امتلأوا بالثقوب.
“وبالتالي؟” اظلمت عيناه في وقت ما. فتح تشانغ جيان ياو فمه وتمتم في نفسه، “لذا، نفس الشخص.”
كانت تلك الرغبة القوية والمكثفة قد سيطرت على كياو تشو، لذلك نسي تمامًا استخدام نظام التحذير الشامل الذي يأتي مع الهيكل الخارجي.
“أعتقد أن هناك سرًا يمكن أن ينقذ البشرية جمعاء”. قال بجدية “ومع ذلك، فهذه الأسرار محمية بالتأكيد بطبقات من الحماية. ستكون هناك مخاطر كثيرة مخفية حولها.”
وسط الطلقات النارية، خلعت جيانغ بايميان قنبلة يدوية تكتيكية معلقة من حزامها واستعدت لسحب الحلقة قبل رميها على باب مدخل الطوارئ. لقد حسبت المسار وأرادت من الارتداد الذي سيوفره الجدار أن يسمح للقنبلة بالسقوط أسفل الدرج.
تبعه جيانغ بايميان والآخرون عن كثب، وحافظوا على تشكيلتهم التكتيكية.
في تلك اللحظة توقف إطلاق النار.
تبعه جيانغ بايميان والآخرون عن كثب، وحافظوا على تشكيلتهم التكتيكية.
أعادت جيانغ بايميان القنبلة التكتيكية بصمت. حملت قاذفة القنابل في يد ويونايتد 202 في اليد الأخرى حيث ركزت على استشعار الإشارات الكهربائية المختلفة في منفذ الطوارئ.
“شعري طويل جدا…” كرر تشانغ جيان ياو كلمات جيانغ بايميان، لكنه فجأة لم يستطع الاستمرار في الكلام.
“لقد تراجع عديمي القلب بالأعلى بالفعل. هناك تداخل أدناه. الإشارة ليست واضحة للغاية، ولكن هناك اثنان على الأكثر…” قدمت جيانغ بايميان المعلومات بسرعة.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
في هذه اللحظة، اختفى الإدراك المحير والرغبة في الحصول بسرعة على الغرض الثمين- الذي كان مخفيًا في منفذ الطوارئ-.
“أعتقد أن هناك سرًا يمكن أن ينقذ البشرية جمعاء”. قال بجدية “ومع ذلك، فهذه الأسرار محمية بالتأكيد بطبقات من الحماية. ستكون هناك مخاطر كثيرة مخفية حولها.”
عاد كياو تشو إلى طبيعته. مع الهيكل الخارجي ونظام الإنذار الشامل، تدحرج ودخل إلى منفذ الطوارئ.
ثم انحنى قليلا وهرع إلى المصعد.
في عمق بئر السلم المؤدي إلى غرفة المحركات تحت الأرض، كان هناك شخص ينظر إلى الأعلى.
فكرت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تمسك ضحكتها. “شعري طويل جدا وشعرك قصير جدا.”
كانت امرأة ذات مظهر شاب نسبيًا. كانت ملامح وجهها نظيفة نسبيًا، لكن عينيها كانت بيضاء أكثر من سوداء. كانوا عكرة وحمراء كالدم. كان طولها حوالي الـ1.65 متر وكانت ترتدي سترة بيضاء مفرغة من الهواء. من أعلى إلى أسفل، كانت أنظف من عديمي القلب الأخرين.
صدرت طلقات نارية متتالية من أسفل وأعلى الدرج. غطت عاصفة رصاص المساحة عند مدخل ممر الطوارئ.
وقفت بهدوء في الظلام مثل شبح يطوف في الليل، تراقب بصمت الأهداف التي أرادت موتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
لولا نظام التحذير الشامل، لما تمكن كياو تشو من رؤيتها بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يكن لدى تشانغ جيان ياو والآخرون أي اعتراضات. وتبعوا مفوض منشأة الأبحاث الثامنة حول المسبح ووصلوا أمام مركز مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
قبل أن يتمكن كياو تشو من إطلاق القنبلة اليدوية، ضغطت عديمة القلب للأسفل بيد واحدة وقفزت للأسفل، مختفية في أعماق الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت بهدوء في الظلام مثل شبح يطوف في الليل، تراقب بصمت الأهداف التي أرادت موتها.
اقتربت جيانغ بايميان من المدخل وسألن “هل هي عديمة القلب التي واجهه وو شوشي والآخرينن؟”
عبست جيانغ بايميان قليلاً وصرخت، “هل تتذكرون ما وصفه زميل وو شوشي؟”
أومأ كياو تشو برأسه قليلاً وقال، “نعم”.
“هل تريدنا أن نموت من الضحك لنقاوم الإدراك المحير والرغبات؟” ضحك تشانغ جيان ياو كذلك.
“فووو، كما هو متوقع”. زفرت جيانغ بايميان.
كانت امرأة ذات مظهر شاب نسبيًا. كانت ملامح وجهها نظيفة نسبيًا، لكن عينيها كانت بيضاء أكثر من سوداء. كانوا عكرة وحمراء كالدم. كان طولها حوالي الـ1.65 متر وكانت ترتدي سترة بيضاء مفرغة من الهواء. من أعلى إلى أسفل، كانت أنظف من عديمي القلب الأخرين.
في هذه اللحظة، تنهد لونغ يويهونغ كما لو كان قد نجا للتو من كارثة. “لحسن الحظ، ليس لدى عديمي القلب الكثير من الذكاء. لو أطلقوا النار مباشرة، لكان نصفنا على الأقل قد مات قبل أن نتمكن من فتح الباب.”
خلال هذه العملية، أراد كياو تشو في الأصل إيقاف تشانغ جيان ياو. لكن من ناحية، كان عليه أن يقاوم الرغبة المحيرة والقوية، لذلك لم يكن قادرًا على صرف انتباهه. من ناحية أخرى، شعر أنه سيكون بإمكان تشانغ جيان ياو إحداث بعض التغييرات المختلفة وكسر المأزق. شعر ببعض الترقب، لذلك اختار أخيرًا أن يكون مستعدًا ويراقب ببرود.
الباب الخشبي القرمزي لم يستطع منع الرصاص. لكن في عيون عديمي القلب- الذين اتبعوا غرائزهم- كانت العقبات عقبات. يجب إزالة العوائق قبل أن يصبح أي شيء فعالاً.
تبعه جيانغ بايميان والآخرون عن كثب، وحافظوا على تشكيلتهم التكتيكية.
“لا تقل مثل هذه الأشياء الآن. إنها مشؤوم.” أدارت باي تشين رأسها ونظرت إلى لونغ يويهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت قدميها بفارغ الصبر، وكان جسدها قد اتخذ بالفعل وضعية الإنقضاض. ومع ذلك، فقد بقيت راسخة في الأرض ولم تخطو خطوة إلى الأمام.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
نظر كياو تشو إلى الدرج المظلم أمامه وقال بصوت عميق، “لننزل”.
لطالما كان لونغ يويهونغ حساسًا بشكل خاص عندما سمع كلمات “محظوظ”، “منحوس”، “مشؤوم” و”قدر”. ولذا أغلق فمه بإحكام.
توقف مؤقتًا وأمر، “قودوا الطريق يا رفاق.”
كان لدى كياو تشو ولونغ يويهونغ والآخرون نفس الشعور. لم يتمكنوا من الانتظار للاقتراب من الباب.
‘حان الوقت لاستخدامه للعب دور الطُعم.’
عبست جيانغ بايميان قليلاً وصرخت، “هل تتذكرون ما وصفه زميل وو شوشي؟”
استدار تشانغ جيان ياو في نفس المكان وداس بقدمه برفق. “إذا كنتم تريدون الذهاب، فاستمروا. لن أذهب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
