الفصل 1086
الفصل 1086
“موعد سابق؟ مع من؟”
بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الجلد الأبيض الذي لم يحترق حتى عند التعرض للشمس كل يوم ناعمًا. حك خدود لورد الرقيقة والشعر الناعم على وجه جريد. لقد هدأ الفراغ الذي تسبب فيه الخدم الجديرون العشرة.
ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
“أوه… أوه…”
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
“مـ~ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.
“هل كنت بخير؟”
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
“عملى؟”
“المواعدة – دعنا نتوقف لبعض الوقت.”
هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”
كانت هذه هي الإشارة.
“هاه…؟”
كان يعتقد بطبيعة الحال أن لورد سيأتي. ومع ذلك…
“سأصبح أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.
تبعه الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعه الحظ.
“الأخت سوا”.
حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.
الفصل 1086
لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.
الآن اعترف جريد بذلك بسهولة. لم يكن منزعجًا من التقييم بأنه كان محظوظًا. لقد كان صحيحا.
فجوته مع يورا؟ لم يكن هناك فرق في الجهد. كان الاختلاف هو عدد المرات التي جاء فيها الحظ. أصر جريد على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”
كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.
كانت هذه هي الإشارة.
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“أنا ذاهب أيضًا.”
سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.
“ثم سأذهب.”
لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.
“سوف أراك لاحقا. لا تقلق ، سأبقى على اتصال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.
هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”
“…”
“الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.
سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.
“أنا ذاهب أيضًا.”
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
“…”
أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”
“كريس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“أوه… أوه…”
بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.
تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
“عملى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
“ألن يكون من الجيد قضاء الوقت مع عائلتك؟” سأل لاويل. “السنوات تمر بسرعة كبيرة. سيبلغ الأمير لورد 15 عامًا في أقل من أربع سنوات. حتى ذلك الحين ، يرجى قضاء الكثير من الوقت معه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“عملى؟”
أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.
“كريس.”
“هل كنت بخير؟”
“أنا ذاهب أيضًا.”
“الأخت سوا”.
كان الجلد الأبيض الذي لم يحترق حتى عند التعرض للشمس كل يوم ناعمًا. حك خدود لورد الرقيقة والشعر الناعم على وجه جريد. لقد هدأ الفراغ الذي تسبب فيه الخدم الجديرون العشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأعتز بروابطي كما علّمني أبي.”
“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
“…؟”
مع الشعر الأسود ، والعيون الزرقاء ، والضوضاء العالية ، والفم المرتفع قليلاً ، كان لورد مزيجًا مثاليًا من مظهر والديه. عانق جريد لورد الجميل وقبل خديه. كان شفاء قاسم إنجازاً كبيراً. لقد أنقذت قاسم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
“ألن يكون من الجيد قضاء الوقت مع عائلتك؟” سأل لاويل. “السنوات تمر بسرعة كبيرة. سيبلغ الأمير لورد 15 عامًا في أقل من أربع سنوات. حتى ذلك الحين ، يرجى قضاء الكثير من الوقت معه”.
أومأ جريد بابتسامة. “نعم ، عليك أن تعتز بروابطك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.
كان جريد يقول هذا؟
“نعم أبي. أفهم.”
“سعال ، سعال!”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
“كيك…! كيكي!”
“نعم أبي. أفهم.”
“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
كان يعتقد بطبيعة الحال أن لورد سيأتي. ومع ذلك…
“أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
“سعال ، سعال!”
“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.
“موعد سابق؟ مع من؟”
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
“حبيبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
“سأصبح أقوى.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جريد بابتسامة. “نعم ، عليك أن تعتز بروابطك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”
“سأصبح أقوى.”
“نعم. سأعتز بروابطي كما علّمني أبي.”
“المواعدة – دعنا نتوقف لبعض الوقت.”
“أوه… أوه…”
“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
كان جريد يقول هذا؟
“الأخت سوا”.
الآن اعترف جريد بذلك بسهولة. لم يكن منزعجًا من التقييم بأنه كان محظوظًا. لقد كان صحيحا.
“مجنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأعتز بروابطي كما علّمني أبي.”
“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”
الفصل 1086
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
“كيك… كيكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”
“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”
“كيك…! كيكي!”
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… أوه…”
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
“ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
“سعال ، سعال!”
كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.
فجوته مع يورا؟ لم يكن هناك فرق في الجهد. كان الاختلاف هو عدد المرات التي جاء فيها الحظ. أصر جريد على ذلك.
“… آه.”
ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
“كريس.”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
أخيرًا ، كانت لحظة إنشاء المعدن هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
كانت هذه هي الإشارة.
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
