الإنقاذ تحت الأرض
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الطريقة التي يعمل بها! ، على الرغم من أن هذه التعويذة ليست سيئة للغاية ، إلا أنها تتطلب كمية هائلة من جزيئات الطاقة الداكنة ، لا عجب أن القارة الوسطى قد تخلصت من هذا الأمر على مراحل! “.
“هذا الماجوس ، هل هو وحش أيضًا؟” نظر الشاب إلى مظهر ليلين ، مرتديًا أردية فاخرة سوداء بقناع.
بعد إعداد خطته الاحتياطية ، قام ليلين بفرد رداءه ودخل الباب المقوس في الجو.
ومن ثم لم ينتج ليلين كميات كبيرة من علف مدفع السياف ذي العلامة .
تموج غشاء جليدي وهو يمر به.
“تعويذة الرتبة 3 – هجوم الظلام؟“
في اللحظة التي تجسد فيها ، أدرك ليلين أنه دخل مكانًا آخر.
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
كانت الهالة القاتمة المتجمدة تتخلل الهواء ، وهالة خاصة بالعالم الجوفي.
“جروار!” أصيب العملاق بالذهول للحظة قبل أن يطلق هديرًا ضخمًا.
كانت كثافة الظلام وجسيمات طاقة الأرض أكبر مما كانت عليه في منطقة الشفق.
ومض خط داكن من الضوء ، يحمل رمحًا أسود طويلًا.
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
كان حاليًا في قاعة قصر من نوع ما ، حيث تناثرت المنحوتات ذات الطراز الغريب في جميع أنحاء المنطقة.
في النهاية كان الوحيد الذي بقي واقفًا.
بمجرد أن هدأ الضوء في تكوين التعويذة ، يمكن ملاحظة طبقة سميكة من الغبار في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
“لهب لا ينطفئ!” أشار ليلين إلى الأمام وطفى لهب مشرق وجميل أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
” يبدو أن هذا المكان قد مهجور لفترة طويلة جدًا ، هل هي أعماق خراب قديم؟ ” قام ليلين بفحص المناطق المحيطة بقوته الروحية ، قبل أن يدرك أن المنطقة بأكملها بدت وكأنها محمية بطبقة من الطاقة الغامضة.
رن صوت خطى خلفه ، مثل خطى إله الموت الذي جاء ليحصد أرواحهم.
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
ثم أخرجت قنينة جرعة خضراء وصبتها على جروحه.
ومع ذلك نظرًا لأن ورحه كانت في القمر المشع ، فلا يزال بإمكانه تغطية جزء كبير من المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه القائد شاحبًا أكثر مع تسرعه.
لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف عدة ممرات تؤدي إلى الخارج.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“آمل ألا تكون هناك أي تكوينات تعويذة معقدة في الخارج ، سيصبح هذا مزعجًا للغاية ” سار ليلين نحو باب كبير ، كان الحجر غير المزخرف و الملهم طوله أكثر من عشرة أمتار.
“علاوة على ذلك … هذه الأحرف الرونية على الجسم ، بدت مشابهة حقًا لتلك الخاصة بالسيافين ذوي العلامات …“.
على يسار الأبواب كان تمثال شيطان ، وعلى اليمين تمثال ملاك جميل.
“أنا … أنا حي!” انهار الشاب ضعيفًا أرضًا ، وانهمرت دموع الفرح من عينيه.
كا تشا! كا تشا!
دوم دوم! دوم دوم!
مد ليلين يده إلى الأمام ودفع الباب.
فجأة ومض خطان قويان من البرق وضربا ليلين ، ولكن تم صدهما بواسطة مقاييس كيمويين .
فجأة ومض خطان قويان من البرق وضربا ليلين ، ولكن تم صدهما بواسطة مقاييس كيمويين .
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
ظهر نفق شديد السواد أمام ليلين ودون أي تردد ، تقدم إلى الأمام.
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
“لم أتوقع أبدًا أنني سأصادف بعض الماجوس في رحلة استكشافية ، هذا سيوفر لي الكثير من الوقت! “
كان هناك تعبير قاتم على وجهه كأنه ملك مخلوق ميت.
انحرفت زوايا شفاه ليلين لأعلى عندما امتزج مع الظلام ، قبل أن يتحرك بسرعة تتحدى منطق الفيزياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهب لا ينطفئ!” أشار ليلين إلى الأمام وطفى لهب مشرق وجميل أمامه.
… ..
ومع ذلك فإن هذا الحزب الصغير الآن يجري خوفًا من شيء خلفهم ، وملابسهم ممزقة .
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
تم القبض على الرمحين الأسود اللذين ألقاهما العملاق بقوة في راحة ليلين.
“بسرعة! ، إنه يقترب! “
في السابق عندما اخترقت المجموعة غرفة تشبه القبر ، بدأت في مطاردتهم.
كان لهذه المجموعة من المغامرين محارب مدرع مزين ، ورامي سهام يحمل قوسًا خشبيًا ، والمجموعة التي تتكون من أكبر عدد كانت مجموعة من الماجوس يرتدون أردية ويحملون أدوات غريبة.
بعد فترة وجيزة سمع الشاب عدة صرخات بائسة خلفه.
كان هذا التكوين الحزبي لا يزال لائقًا إلى حد ما.
دوم دوم! دوم دوم!
ومع ذلك فإن هذا الحزب الصغير الآن يجري خوفًا من شيء خلفهم ، وملابسهم ممزقة .
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
لوثت آثار دم أجسادهم ، وكشفت عن إصابات غزيرة.
في الوقت الحالي بعد أن تمت ترقية شريحة الذكاء عدة مرات وحتى إضافة مجموعة من المعلومات من المكتبة العظيمة ، يمكن أن ترفع قوة السياف ذي العلامة من المرتبة الأولى إلى المرتبة الثالثة.
دوم دوم! دوم دوم!
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
من ورائهم في الظلام ، سمع دوي خطى ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى ليلين هالة ملكية وغامضة ، ومع ذلك لا يبدو أنه متوحش أو طاغية.
عند سماع هذه الأصوات ، بهتت وجوه الأشخاص في المجموعة الصغيرة بينما استمروا في الفرار بسرعة أكبر.
كا تشا! كا تشا!
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر نفق شديد السواد أمام ليلين ودون أي تردد ، تقدم إلى الأمام.
ومض خط داكن من الضوء ، يحمل رمحًا أسود طويلًا.
“زاندر! ، عليك اللعنة!” استدار القائد ، وهو شاب ذو شعر بني ، ورأى رفيقه مثبتًا على الأرض والدماء تتدفق من فمه.
اخترق على الفور الدفاع الفطري لأحد الماجوس ، وعلقه على الأرض.
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
“زاندر! ، عليك اللعنة!” استدار القائد ، وهو شاب ذو شعر بني ، ورأى رفيقه مثبتًا على الأرض والدماء تتدفق من فمه.
ومع ذلك تمكن ليلين من الإمساك به في يديه.
ومع ذلك صر على أسنانه واستمر في الفرار.
في اللحظة التي تجسد فيها ، أدرك ليلين أنه دخل مكانًا آخر.
“أركض! ، أسرع واركض! ” تحولت عيناه إلى عين ملطخة بالدماء وهو يصرخ بأعلى صوت.
خلال الهروب في وقت سابق ، رأى العديد من رفاقه يموتون من الرمح الأسود العظيم.
في الوقت نفسه اشتعلت شعلة من عدم الرغبة والندم في روحه شيئًا فشيئًا.
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
“كنا مهملين للغاية! ، مع قوتنا المجمعة لترتيب ثلاث نجوم ، فإن هذه الآثار هي طريقة للخروج من دورينا! ، عليك اللعنة! ، مستوى الخطر هنا لا يقل عن خمس نجوم! ، طالما تمكنت من الخروج سأقتل ذلك الأحمق الملعون بالتأكيد! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهب لا ينطفئ!” أشار ليلين إلى الأمام وطفى لهب مشرق وجميل أمامه.
ثم أخرجت قنينة جرعة خضراء وصبتها على جروحه.
كان حاليًا في قاعة قصر من نوع ما ، حيث تناثرت المنحوتات ذات الطراز الغريب في جميع أنحاء المنطقة.
“لا!” زأر القائد ، لكنه لم يتوقف عن الركض.
“لا! ، لا أستطيع أن أموت هنا! ، يجب أن أكون مغامر من فئة الخمس نجوم وحتى الملك المغامر المتوج! ، لدي أهداف لم تتحقق بعد ، أعيد مجد عائلتي ، والانتقام ، وكذلك … “
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ألا تكون هناك أي تكوينات تعويذة معقدة في الخارج ، سيصبح هذا مزعجًا للغاية ” سار ليلين نحو باب كبير ، كان الحجر غير المزخرف و الملهم طوله أكثر من عشرة أمتار.
أصبح وجه القائد شاحبًا أكثر مع تسرعه.
كان هذا التكوين الحزبي لا يزال لائقًا إلى حد ما.
دوم دوم! دوم دوم!
دوم دوم! دوم دوم!
رن صوت خطى خلفه ، مثل خطى إله الموت الذي جاء ليحصد أرواحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسعه إلا أن يشاهد أعضاء حزبه يموتون واحدًا تلو الآخر تحت يد هذا العملاق.
على الرغم من أن الخطوات كانت بطيئة ، إلا أن السرعة كانت سريعة للغاية.
بعد فترة وجيزة سمع الشاب عدة صرخات بائسة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
حتى الآن فقط أدرك أنه لم يبق أحد من رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر نفق شديد السواد أمام ليلين ودون أي تردد ، تقدم إلى الأمام.
“لا! ، لا أستطيع أن أموت هنا! ، يجب أن أكون مغامر من فئة الخمس نجوم وحتى الملك المغامر المتوج! ، لدي أهداف لم تتحقق بعد ، أعيد مجد عائلتي ، والانتقام ، وكذلك … “
ومع ذلك فإن هذا الحزب الصغير الآن يجري خوفًا من شيء خلفهم ، وملابسهم ممزقة .
انطلق شعاع آخر من الضوء الأسود نحوه وأوقف سلسلة أفكاره.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
على الرغم من أن الشاب حاول المناورة بعيدًا عن الطريق ، إلا أنه كان لا يزال متأثرًا بهذا الضوء الأسود ، مما تسبب في سقوطه على الأرض ويسعل الدم.
قاد الشباب إلى اليأس.
دوم دوم! دوم دوم!
ثم أخرجت قنينة جرعة خضراء وصبتها على جروحه.
جنبا إلى جنب مع خطى ، ظهرت شخصية عملاقة من الظلام.
“جروررر!” مع صدور أصوات العواء ، بدأت تعويذة بالظهور.
كان عملاقًا يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار ، ويتدلى من ظهره عمودان طويلان من الرماح.
كان هناك تعبير قاتم على وجهه كأنه ملك مخلوق ميت.
غطت الرونية المعقدة جسده ، مما أعطى بريقًا معدنيًا.
كان لهذه المجموعة من المغامرين محارب مدرع مزين ، ورامي سهام يحمل قوسًا خشبيًا ، والمجموعة التي تتكون من أكبر عدد كانت مجموعة من الماجوس يرتدون أردية ويحملون أدوات غريبة.
كان هناك تعبير قاتم على وجهه كأنه ملك مخلوق ميت.
أجبرت الموجات الصوتية الشاب قسراً على تغطية أذنيه.
تم عرض شعاعين فقط من الضوء القرمزي من عيونه.
“ااارغ!” على الرغم من أن العملاق اكتشف مدى قوة ليلين ، إلا أن آلية الدفاع داخل وعيه ما زالت تجعله يمد يديه.
“إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
” يبدو أن هذا المكان قد مهجور لفترة طويلة جدًا ، هل هي أعماق خراب قديم؟ ” قام ليلين بفحص المناطق المحيطة بقوته الروحية ، قبل أن يدرك أن المنطقة بأكملها بدت وكأنها محمية بطبقة من الطاقة الغامضة.
كان هذا المخلوق الذي يقف أمامه آلية دفاع عن الآثار.
تم عرض شعاعين فقط من الضوء القرمزي من عيونه.
في السابق عندما اخترقت المجموعة غرفة تشبه القبر ، بدأت في مطاردتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
تعرض العملاق الميت لهجوم جسدي قوي ولكن لديه مقاومة عالية للتعاويذ السحرية.
كان هذا التكوين الحزبي لا يزال لائقًا إلى حد ما.
قاد الشباب إلى اليأس.
بنج! با!
لم يسعه إلا أن يشاهد أعضاء حزبه يموتون واحدًا تلو الآخر تحت يد هذا العملاق.
فجأة ومض خطان قويان من البرق وضربا ليلين ، ولكن تم صدهما بواسطة مقاييس كيمويين .
في النهاية كان الوحيد الذي بقي واقفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
دوم دوم! دوم دوم!
بمجرد أن هدأ الضوء في تكوين التعويذة ، يمكن ملاحظة طبقة سميكة من الغبار في المنطقة.
مشى العملاق وهو يفك غمد أحد الرماح على ظهره.
كانت كثافة الظلام وجسيمات طاقة الأرض أكبر مما كانت عليه في منطقة الشفق.
“لا! لا اريد…. من فضلك … “انهمرت الدموع من عيون الشاب عندما بدأ يصبح مشوشاً.
في الوقت الحالي بعد أن تمت ترقية شريحة الذكاء عدة مرات وحتى إضافة مجموعة من المعلومات من المكتبة العظيمة ، يمكن أن ترفع قوة السياف ذي العلامة من المرتبة الأولى إلى المرتبة الثالثة.
بووم!
أجبرت الموجات الصوتية الشاب قسراً على تغطية أذنيه.
تم دفع الرمح إلى الأمام ، ولكن بشكل مضحك بما فيه الكفاية ، ظل مرفوعًا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا مهملين للغاية! ، مع قوتنا المجمعة لترتيب ثلاث نجوم ، فإن هذه الآثار هي طريقة للخروج من دورينا! ، عليك اللعنة! ، مستوى الخطر هنا لا يقل عن خمس نجوم! ، طالما تمكنت من الخروج سأقتل ذلك الأحمق الملعون بالتأكيد! “.
لم يأت الألم المرتقب ، مما دفع الشاب إلى إعادة فتح عينيه.
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
رأى درعًا أسود يحميه في المقدمة ، ويمنع الرمح.
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
“أنا … أنا حي!” انهار الشاب ضعيفًا أرضًا ، وانهمرت دموع الفرح من عينيه.
مشي ليلين إلى الأمام من الظل ، وكان الضوء الأزرق يسطع من عينيه وهو يمسح العملاق أمامه.
“أهووو!” سحب العملاق رمحه وأدار جسده إلى الخلف وعول نحو الظلام.
في الوقت نفسه اشتعلت شعلة من عدم الرغبة والندم في روحه شيئًا فشيئًا.
قريبًا جدًا ، ترنح نصف خطوة إلى الوراء ، كما لو كان أمامه نوع من الحيوانات المفترسة الشرسة.
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
“مثير للإعجاب! ، على الرغم من أنه يبدو أنه جسم مصنوع من لحم ودم ، إلا أنه يبدو أن هناك بعض التعديلات المضافة إليه ، إنه أقرب إلى شيطان ذو جسم معدني الآن أليس كذلك؟ ، حتى أنه تم القضاء على الوعي ، وبقيت آلية الدفاع الوحيدة بداخله … “.
فجأة ومض خطان قويان من البرق وضربا ليلين ، ولكن تم صدهما بواسطة مقاييس كيمويين .
مشي ليلين إلى الأمام من الظل ، وكان الضوء الأزرق يسطع من عينيه وهو يمسح العملاق أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه القائد شاحبًا أكثر مع تسرعه.
“علاوة على ذلك … هذه الأحرف الرونية على الجسم ، بدت مشابهة حقًا لتلك الخاصة بالسيافين ذوي العلامات …“.
كان حاليًا في قاعة قصر من نوع ما ، حيث تناثرت المنحوتات ذات الطراز الغريب في جميع أنحاء المنطقة.
احتفظ ليلين دائمًا بجزء من ميراث السياف ذي العلامات ، لكنه كان يفتقر للغاية إلى المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
حتى بعد المحاكاة والتخمين من رقاقة الذكاء ، فقد وصلت فقط إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، والتي لم تكن ذات فائدة كبيرة.
“علاوة على ذلك … هذه الأحرف الرونية على الجسم ، بدت مشابهة حقًا لتلك الخاصة بالسيافين ذوي العلامات …“.
في الوقت الحالي بعد أن تمت ترقية شريحة الذكاء عدة مرات وحتى إضافة مجموعة من المعلومات من المكتبة العظيمة ، يمكن أن ترفع قوة السياف ذي العلامة من المرتبة الأولى إلى المرتبة الثالثة.
تم عرض شعاعين فقط من الضوء القرمزي من عيونه.
في تحالف الوارلوك ، كان هؤلاء السياف ذو العلامات عديمي الفائدة نسبيًا بالنسبة له.
كان هناك تعبير قاتم على وجهه كأنه ملك مخلوق ميت.
ومن ثم لم ينتج ليلين كميات كبيرة من علف مدفع السياف ذي العلامة .
حتى بعد المحاكاة والتخمين من رقاقة الذكاء ، فقد وصلت فقط إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، والتي لم تكن ذات فائدة كبيرة.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، يمكن أن يرى ليلين بوضوح الأحرف الرونية لـ السياف ذو العلامة على هذا العملاق.
مشى العملاق وهو يفك غمد أحد الرماح على ظهره.
على الرغم من أن الأسلوب مختلف قليلاً ، مع التعديلات التي تم إجراؤها على رأس الفكرة الفكرية الأصلية ، إلا أن هذه بلا شك هي الأحرف الرونية الخاصة بالسيافين ذوي العلامات .
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
فقط من النظر إلى الأحرف الرونية والطاقة التي تشعها أعطت ليلين العديد من الأفكار الجديدة والإلهام حول السياف ذي العلامات .
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
ربما بعد الجمع بين المعرفة الموجودة في القارة وفي العالم الجوفي ، قد تكون رقاقة AI قادرة على إنتاج الأحرف الرونية التي يمكن أن تخلق نجم الفجر السياف ذو العلامة.
بنج! با!
“ااارغ!” على الرغم من أن العملاق اكتشف مدى قوة ليلين ، إلا أن آلية الدفاع داخل وعيه ما زالت تجعله يمد يديه.
بعد إعداد خطته الاحتياطية ، قام ليلين بفرد رداءه ودخل الباب المقوس في الجو.
حلق اثنان من الرماح السوداء نحو ليلين مثل التنانين.
رن صوت خطى خلفه ، مثل خطى إله الموت الذي جاء ليحصد أرواحهم.
بنج! با!
” يبدو أن هذا المكان قد مهجور لفترة طويلة جدًا ، هل هي أعماق خراب قديم؟ ” قام ليلين بفحص المناطق المحيطة بقوته الروحية ، قبل أن يدرك أن المنطقة بأكملها بدت وكأنها محمية بطبقة من الطاقة الغامضة.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظ ليلين دائمًا بجزء من ميراث السياف ذي العلامات ، لكنه كان يفتقر للغاية إلى المعلومات.
كما تم إنشاء مشهد مذهل مصحوبًا بأصوات الصراخ.
من ورائهم في الظلام ، سمع دوي خطى ثقيلة.
تم القبض على الرمحين الأسود اللذين ألقاهما العملاق بقوة في راحة ليلين.
خلال الهروب في وقت سابق ، رأى العديد من رفاقه يموتون من الرمح الأسود العظيم.
“هممم! ، القوة ليست سيئة ، مع قوتها عند 50 درجة إنه يشبه إلى حد ما هجوم ماجوس من المرتبة 3! ” أومأ ليلين برأسه ، لكن الشاب على الجانب كانت عينيه منتفختين.
… ..
خلال الهروب في وقت سابق ، رأى العديد من رفاقه يموتون من الرمح الأسود العظيم.
“جروررر!” مع صدور أصوات العواء ، بدأت تعويذة بالظهور.
حتى تعاويذ الدفاع السحرية أثبتت عدم وجود دفاع ضدها.
لوثت آثار دم أجسادهم ، وكشفت عن إصابات غزيرة.
ومع ذلك تمكن ليلين من الإمساك به في يديه.
ثم أخرجت قنينة جرعة خضراء وصبتها على جروحه.
“هذا الماجوس ، هل هو وحش أيضًا؟” نظر الشاب إلى مظهر ليلين ، مرتديًا أردية فاخرة سوداء بقناع.
“جروار!” أصيب العملاق بالذهول للحظة قبل أن يطلق هديرًا ضخمًا.
أعطى ليلين هالة ملكية وغامضة ، ومع ذلك لا يبدو أنه متوحش أو طاغية.
على الرغم من أن الخطوات كانت بطيئة ، إلا أن السرعة كانت سريعة للغاية.
“جروار!” أصيب العملاق بالذهول للحظة قبل أن يطلق هديرًا ضخمًا.
تعرض العملاق الميت لهجوم جسدي قوي ولكن لديه مقاومة عالية للتعاويذ السحرية.
أجبرت الموجات الصوتية الشاب قسراً على تغطية أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظ ليلين دائمًا بجزء من ميراث السياف ذي العلامات ، لكنه كان يفتقر للغاية إلى المعلومات.
في الوقت نفسه اندفعت جزيئات الطاقة السوداء التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة نحو العملاق مثل الماء إلى إسفنجة ، حيث بدأت الرونية على جسم العملاق بالوميض.
كانت كثافة الظلام وجسيمات طاقة الأرض أكبر مما كانت عليه في منطقة الشفق.
“جروررر!” مع صدور أصوات العواء ، بدأت تعويذة بالظهور.
ترجمة : Sadegyptian
ظهرت صورة رأس مخلوق مظلم ، وكشف أنيابه الحادة عندما تم إرساله وهو يطير باتجاه ليلين.
مد ليلين يده إلى الأمام ودفع الباب.
“تعويذة الرتبة 3 – هجوم الظلام؟“
فرك ليلين ذقنه.
يبدو أن هذه التعويذة مفقودة في القارة لآلاف السنين ، فقط المكتبة الكبرى في مدينة السماء ذكرت ذلك من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى ليلين هالة ملكية وغامضة ، ومع ذلك لا يبدو أنه متوحش أو طاغية.
فرك ليلين ذقنه.
على الرغم من أن الشاب حاول المناورة بعيدًا عن الطريق ، إلا أنه كان لا يزال متأثرًا بهذا الضوء الأسود ، مما تسبب في سقوطه على الأرض ويسعل الدم.
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر نفق شديد السواد أمام ليلين ودون أي تردد ، تقدم إلى الأمام.
لا تعني التعويذة المفقودة والمنسية بالضرورة أنها قوية.
حتى تعاويذ الدفاع السحرية أثبتت عدم وجود دفاع ضدها.
يمكن أن يكون راجعاً إلى عدم مواكبة العصر ودخل الانتقاء الطبيعي.
في اللحظة التي تجسد فيها ، أدرك ليلين أنه دخل مكانًا آخر.
بالتأكيد لن يفترض أن أي شيء قديم قوي.
ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وأجرت رقاقة الذكاء حساباتها.
يمكن أن يكون راجعاً إلى عدم مواكبة العصر ودخل الانتقاء الطبيعي.
بعد ثوانٍ تم تخمين مبدأ التعويذة من المرتبة الثالثة وحتى نموذج التعويذة بواسطة رقاقة AI.
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
“هذه هي الطريقة التي يعمل بها! ، على الرغم من أن هذه التعويذة ليست سيئة للغاية ، إلا أنها تتطلب كمية هائلة من جزيئات الطاقة الداكنة ، لا عجب أن القارة الوسطى قد تخلصت من هذا الأمر على مراحل! “.
“لا! ، لا أستطيع أن أموت هنا! ، يجب أن أكون مغامر من فئة الخمس نجوم وحتى الملك المغامر المتوج! ، لدي أهداف لم تتحقق بعد ، أعيد مجد عائلتي ، والانتقام ، وكذلك … “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
ترجمة : Sadegyptian
يمكن أن يكون راجعاً إلى عدم مواكبة العصر ودخل الانتقاء الطبيعي.
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
