الإنغماس في الحياة و الموت
الظلام.
رأى المراهق وهمًا: إذا كان قلبه ينبض بشكل أسرع ، فإنه يخشى أن يخرج من جسده المكسور! (?)
كان هذا الخوف حقيقيًا ومكثفًا لدرجة أن زين جين أدرك – حتى لو تلقى المرء تدريبًا وواجه العديد من التجارب ، كان من المستحيل أن يكون هادئًا تمامًا في مواجهة الموت.
في الظلام استعاد الشاب وعيه ببطء ..
نظر حوله ووجد زي دي بجانبه.
“أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تدعو لإله بشري وتبعده ؟! عليك لعنة فانغ يوان يا فتى ‘-‘)
“ما هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين أنا؟”
استرخى زين جين على الفور ، فقد سمع هدير الوحش واعتقد أنه سيهاجم. عندما رأى زي دي سليمةً ، استرخى ، مما تسبب في سقوط رأسه بلا قوة وضرب الأرض بخشونة.
لم يرد أحد ، كان الظلام يكتنفه الصمت.
“ما هذا المكان؟”
فقط في ذهنه شعر بالدوار والألم.
“من أنا؟”
.
“لماذا انا هنا؟”
لم يكن أي من هذا غير مألوف لـ زين جين
“ماذا يجب أن أفعل؟”
قام الفتى بلا صبر وشعر أنه نسي شيئًا مهمًا.
لقد أرهق دماغه ليتذكر شيئًا لكنه فشل.
كان يعلم أن الموت قادم وكان خائفًا من الموت.
بدأ النضال ، راغبًا في تحرير نفسه من قفص الظلام.
وجد نفسه مثل الحمل الذي كان ينتظر ذبحه على يد حاصد الأرواح.
“ماذا يجب أن أفعل؟”
فجأة ظهر ضوء وهمي أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتدفق الألم الذي لا نهاية له بلا توقف مثل أمواج المحيط.
كان الضوء الصغير مميزًا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتدفق الألم الذي لا نهاية له بلا توقف مثل أمواج المحيط.
ومض الضوء والظل عندما بدأ المراهق يتذكر فجأة.
.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى الحانة ، المكان الذي احتفل فيه بالنصر كفارس معبد. كان قد استمع إلى تعاليم القائد هناك.
فقط في ذهنه شعر بالدوار والألم.
كان الضوء وسط الظلام يشبه ضوء شمعة الحانة الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت زي دي وعندما رأت زين جين مستيقظًا مرة أخرى ، صرخت بمفاجأة سارة: “سيدي ؟! اللورد زين جين ، لقد استيقظت! “
شعر الشاب بالدفء وهو مستلقي ويشعر بالدوار.
“لقد نجحت ، لقد نجحت!” دخل صوت زي دي في أذنيه ، بدت الفتاة مليئة بالعواطف.
بعد أن اكتشف أنه لا توجد حيوانات تهاجم ، أدرك زين جين في قلبه: “هل هي مجرد هلوسة؟ كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي لهذه المرة؟ “
في هذه اللحظة ، سمع زئير وحشي.
جنبا إلى جنب مع الزئير الوحشي ، تماسك الضوء الوهمي فجأة. شعر المراهق بخيبة أمل لأنه لم يجد نفسه في الحانة ولكن داخل كهف ساخن.
سكبت زي دي العديد من الجرعات على الجروح ، مزيجاً لألوانٍ عديدة مثل الرسام.
زي دي عزّزت الروح المعنوية لزين جين لكن كان ذلك أيضًا لخداع نفسها ورفع ثقتها بنفسها.
يتدفق الألم الذي لا نهاية له بلا توقف مثل أمواج المحيط.
شعر زين جين بأنه يشبه السامبان الصغيرة التي يمكن أن تنهار في أي وقت من الرياح العاتية وموجات المد. (السامبان هو قارب خشبي صيني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زين جين في الأصل مليئًا بالإصابات ، وكان أكبرها الجرح الرهيب في معدته.
إلى جانب الألم ، كان من الصعب أيضًا تحمل الجفاف والحرارة الشديدة بالإضافة إلى الدوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أي من هذا غير مألوف لـ زين جين
فقط في ذهنه شعر بالدوار والألم.
فجأة ظهر ضوء وهمي أمام عينيه.
“اندلع سم النار مرة أخرى!” كان يعتقد.
الغريب أنه لم يشعر بأي ألم هذه المرة.
شعر الشاب بسلام غريب في هذه اللحظة.
كانت بطنه لا تزال مثقوبة بمخالب الدب ، مما يجعل من الصعب النهوض. احتاج المراهق إلى كل قوته حتى يرفع رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر المراهق وكأنه ألقي في النار واشتعلت فيه النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، أدرك المراهق أنه إذا هاجم وحش آخر ، فإن حالة زين جين الحالية لن تسمح له بـ حماية خطيبته.
بعد ذلك ، وجد جثة الدب والشخص المألوف منهمكًا على الجثة.
تم سكب تيار لا نهاية له من دم الدب وسرعان ما تمتصه هذه الصبغة الكثيفة.
استرخى زين جين على الفور ، فقد سمع هدير الوحش واعتقد أنه سيهاجم. عندما رأى زي دي سليمةً ، استرخى ، مما تسبب في سقوط رأسه بلا قوة وضرب الأرض بخشونة.
كانت زي دي تستخرج دم الدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في نفس الوقت شعر قلبه بقوة أكبر.
كانت تمسح عينيها من حين لآخر ، ووجهها مليء بالقلق.
“اوه ايها الإله العظيم ، أوه أيها الإمبراطور الأعظم ..”
أراد زين جين أن يقول شيئًا لكنه لم يستطع
استرخى زين جين على الفور ، فقد سمع هدير الوحش واعتقد أنه سيهاجم. عندما رأى زي دي سليمةً ، استرخى ، مما تسبب في سقوط رأسه بلا قوة وضرب الأرض بخشونة.
نتيجة لذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن يدعو الإمبراطور أن يشفق عليه بعد الموت وأن يبارك ويحمي زي دي حتى تتمكن من الهروب من هذه الجزيرة الخطيرة بسلاسة.
فوجئت زي دي وعندما رأت زين جين مستيقظًا مرة أخرى ، صرخت بمفاجأة سارة: “سيدي ؟! اللورد زين جين ، لقد استيقظت! “
تحدثت زي دي: “سيدي ، تنشط سم النار مرة أخرى ، الجرعة السابقة لن تعمل مرة أخرى. كنت في منتصف صنع جرعة جديدة ستنجح بالتأكيد! صدقني يا سيدي لا تستسلم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من العلاج هذا؟” هل سينجح حقًا؟ ” نظر زين جين إلى نفسه ولم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة في قلبه.
أسرعت على الفور إلى جانب زين جين.
“من أنا؟”
في هذه اللحظة ، سمع زئير وحشي.
عندما اقتربت ، رأى زين جين عيون الفتاة الحمراء المنتفخة بالإضافة إلى خدودها الملطخة بالدموع.
حاول الاعتراف بخطاياه الماضية ، لكنه اكتشف بشكل محرج أنه فقد ذكرياته ، ولا يمكنه تذكر أي منها.
“كل فارس معبد يتلقى انتباه الإمبراطور شين مينغ. لا تقل لي أن هذه الجزيرة يمكن أن تفصل بين المؤمنين والإله؟ “
أراد زين جين أن يقول شيئًا لكنه لم يستطع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت زي دي وعندما رأت زين جين مستيقظًا مرة أخرى ، صرخت بمفاجأة سارة: “سيدي ؟! اللورد زين جين ، لقد استيقظت! “
كان ذلك لأن الألم قد اشتد بشكل كبير لدرجة أنه وصل إلى نقطة أبعد من حدود ما يمكن أن يتحمله الجسد البشري.
كان لسانه وحلقه منتفخين ، ولم يستطع إلا أن يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر المراهق وكأنه ألقي في النار واشتعلت فيه النيران.
“كل فارس معبد يتلقى انتباه الإمبراطور شين مينغ. لا تقل لي أن هذه الجزيرة يمكن أن تفصل بين المؤمنين والإله؟ “
في هذه اللحظة ، أدرك المراهق أنه إذا هاجم وحش آخر ، فإن حالة زين جين الحالية لن تسمح له بـ حماية خطيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرهق دماغه ليتذكر شيئًا لكنه فشل.
تحدثت زي دي: “سيدي ، تنشط سم النار مرة أخرى ، الجرعة السابقة لن تعمل مرة أخرى. كنت في منتصف صنع جرعة جديدة ستنجح بالتأكيد! صدقني يا سيدي لا تستسلم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متأكد من أنني أستطيع إنقاذ حياتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان زين جين النظر فقط إلى سقف الكهف.
زي دي عزّزت الروح المعنوية لزين جين لكن كان ذلك أيضًا لخداع نفسها ورفع ثقتها بنفسها.
“أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه عاد إلى الحانة ، المكان الذي احتفل فيه بالنصر كفارس معبد. كان قد استمع إلى تعاليم القائد هناك.
أومأ زين جين برأسه ، لكن هذه الحركة الطفيفة تسببت في فقدانه للوعي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زين جين في الأصل مليئًا بالإصابات ، وكان أكبرها الجرح الرهيب في معدته.
لم يكن يعرف كم من الوقت كان في الظلام عندما سمع زئير الوحش مرة أخرى ، مما سمح له بالاستيقاظ من جديد.
بدأ زين جين بالصلاة.
بعد أن اكتشف أنه لا توجد حيوانات تهاجم ، أدرك زين جين في قلبه: “هل هي مجرد هلوسة؟ كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي لهذه المرة؟ “
بعد أن اكتشف أنه لا توجد حيوانات تهاجم ، أدرك زين جين في قلبه: “هل هي مجرد هلوسة؟ كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي لهذه المرة؟ “
عرف زين جين أن جسده كان في حالة سيئة ، ولم يقتصر الأمر على تنشيط سم النار فحسب ، بل أصيب أيضًا بجروح خطيرة من قتال الدب. عدم الشعور بالألم يعني أن كل أعصابه قد دمرت.
نظر حوله ووجد زي دي بجانبه.
الغريب أنه لم يشعر بأي ألم هذه المرة.
كلما امتص المزيد من دم الدب ، زاد الألم الذي شعر به.
هذه المرة لم تكن الفتاة تستخرج دم الدب ، بل كانت قد قطعت سقاً ذراع زين جين وكانت تستخرج دمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الزجاجة بالفعل نصف ممتلئة بالدم.
أراد زين جين أن يقول شيئًا لكنه لم يستطع
كان الضوء الصغير مميزًا في الظلام.
بدا أن دم الطفل الذي تم سحبه كان أحمر غامق وساخن.
ومض الضوء والظل عندما بدأ المراهق يتذكر فجأة.
عندما رأت الفتاة الفتى يستيقظ مرة أخرى ، قالت زي دي على الفور: “يا سيدي ، أنا أعالجك! أنا أسحب دمك المسموم لإضعاف السموم الحارقة في جسمك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد أحد ، كان الظلام يكتنفه الصمت.
كان الشاب عاجزًا عن الكلام.
كان هذا بالتأكيد دم الدب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تدعو لإله بشري وتبعده ؟! عليك لعنة فانغ يوان يا فتى ‘-‘)
الغريب أنه لم يشعر بأي ألم هذه المرة.
يمكن أن يشعر بألم شديد مرة أخرى!
“ماذا يجب أن أفعل؟”
لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتدفق الألم الذي لا نهاية له بلا توقف مثل أمواج المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الإحساس بالألم جزءًا من حواس جسم الإنسان الطبيعي ، وكانت آلية التحذير منه لتذكير الجسم بحماية نفسه في الوقت المناسب.
كلما امتص المزيد من دم الدب ، زاد الألم الذي شعر به.
عرف زين جين أن جسده كان في حالة سيئة ، ولم يقتصر الأمر على تنشيط سم النار فحسب ، بل أصيب أيضًا بجروح خطيرة من قتال الدب. عدم الشعور بالألم يعني أن كل أعصابه قد دمرت.
بدأ زين جين بالصلاة.
نظر حوله ووجد زي دي بجانبه.
فقط في ذهنه شعر بالدوار والألم.
لم يجرؤ المراهق على التحرك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من تجربته السابقة ، حتى ولو القليل من الحركة ستفقده الوعي مرة أخرى.
كان بإمكان زين جين النظر فقط إلى سقف الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد نفسه مثل الحمل الذي كان ينتظر ذبحه على يد حاصد الأرواح.
وبغض النظر عما إذا كان الجرح أو الدم يسحب ، لم يشعر أو يسمع أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الشاب بسلام غريب في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما تلاشى هذا الهدوء تدريجيًا ، وحل محله شعور زائل بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر المراهق وكأنه ألقي في النار واشتعلت فيه النيران.
نعم الخوف.
أراد زين جين أن يقول شيئًا لكنه لم يستطع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أعماق قلب المراهق ارتفعت الرغبة في الحياة. ومع ذلك ، لا تزال حياته تتلاشى مثل الماء في يديه ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فسوف يتم غسلها كلها في النهاية.
شعر بالخوف!
“اندلع سم النار مرة أخرى!” كان يعتقد.
كان يعلم أن الموت قادم وكان خائفًا من الموت.
حول زين جين نظره ورآها تتحرك ، لقد صُدم.
في الواقع ، عندما واجه الدب ، واجه الموت وجهاً لوجه ، ولكن في ذلك الوقت لم يكن لديه وقت الفراغ للتفكير فيه.
“أنا متأكد من أنني أستطيع إنقاذ حياتك!”
زي دي عزّزت الروح المعنوية لزين جين لكن كان ذلك أيضًا لخداع نفسها ورفع ثقتها بنفسها.
لم يكن الشعور بالموت وهو يزحف ببطء إلى الأمام شعورًا لطيفًا !!
شعر المراهق بحياته تتلاشى دون صوت.
عندما اقتربت ، رأى زين جين عيون الفتاة الحمراء المنتفخة بالإضافة إلى خدودها الملطخة بالدموع.
من أعماق قلب المراهق ارتفعت الرغبة في الحياة. ومع ذلك ، لا تزال حياته تتلاشى مثل الماء في يديه ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فسوف يتم غسلها كلها في النهاية.
ومض الضوء والظل عندما بدأ المراهق يتذكر فجأة.
وجد نفسه مثل الحمل الذي كان ينتظر ذبحه على يد حاصد الأرواح.
لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا جيدًا.
شعر المراهق بحياته تتلاشى دون صوت.
اعتقد زين جين في الأصل أن شجاعته كافية ، لكنه الآن يشعر بالخوف والضعف.
“أين؟”
كان هذا الخوف حقيقيًا ومكثفًا لدرجة أن زين جين أدرك – حتى لو تلقى المرء تدريبًا وواجه العديد من التجارب ، كان من المستحيل أن يكون هادئًا تمامًا في مواجهة الموت.
“اوه ايها الإله العظيم ، أوه أيها الإمبراطور الأعظم ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه أدرك أن الكائنات الحية كلها ستكون خائفة ، تمتلك كل أشكال الحياة بشكل غريزي الرغبة في القتال من أجل بقائهم.
يشبه جسم زين جين حاليًا التربة المنكوبة بالجفاف ، بغض النظر عن كمية دم الدب التي تسكبها زي دي ، سيتم امتصاصها سريعًا.
كان الخوف مثل الضباب الذي يكتنف القلب.
أومأ زين جين برأسه ، لكن هذه الحركة الطفيفة تسببت في فقدانه للوعي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، أدى العجز واليأس والارتباك والغضب وغيرها من المشاعر إلى إثارة الخوف.
بدأ زين جين بالصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر زين جين بأنه يشبه السامبان الصغيرة التي يمكن أن تنهار في أي وقت من الرياح العاتية وموجات المد. (السامبان هو قارب خشبي صيني)
“اوه ايها الإله العظيم ، أوه أيها الإمبراطور الأعظم ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان فارس معبد ، كما كان يؤمن بإله سلف البشر الحالي ، الإمبراطور شين مينغ.
تحدثت زي دي: “سيدي ، تنشط سم النار مرة أخرى ، الجرعة السابقة لن تعمل مرة أخرى. كنت في منتصف صنع جرعة جديدة ستنجح بالتأكيد! صدقني يا سيدي لا تستسلم! “
كان سلف البشر ، الإمبراطور شين مينغ زعيم البشرية. كان لديه مستوى زراعة فاق مستوى الأسطورة وجاب العالم كإله.
بعد أن اكتشف أنه لا توجد حيوانات تهاجم ، أدرك زين جين في قلبه: “هل هي مجرد هلوسة؟ كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي لهذه المرة؟ “
قام زين جين بالدعاء للإمبراطور شين مينغ.
في الواقع ، عندما واجه الدب ، واجه الموت وجهاً لوجه ، ولكن في ذلك الوقت لم يكن لديه وقت الفراغ للتفكير فيه.
“اندلع سم النار مرة أخرى!” كان يعتقد.
حاول الاعتراف بخطاياه الماضية ، لكنه اكتشف بشكل محرج أنه فقد ذكرياته ، ولا يمكنه تذكر أي منها.
لكن عندما صلى المراهق للإله الذي خدمه طوال حياته ، لم يكن هناك استجابة
نتيجة لذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن يدعو الإمبراطور أن يشفق عليه بعد الموت وأن يبارك ويحمي زي دي حتى تتمكن من الهروب من هذه الجزيرة الخطيرة بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر المراهق وكأنه ألقي في النار واشتعلت فيه النيران.
لكن عندما صلى المراهق للإله الذي خدمه طوال حياته ، لم يكن هناك استجابة
بدأ النضال ، راغبًا في تحرير نفسه من قفص الظلام.
ولا حتى أصغر رد.
“كل فارس معبد يتلقى انتباه الإمبراطور شين مينغ. لا تقل لي أن هذه الجزيرة يمكن أن تفصل بين المؤمنين والإله؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
(تدعو لإله بشري وتبعده ؟! عليك لعنة فانغ يوان يا فتى ‘-‘)
تحدثت زي دي: “سيدي ، تنشط سم النار مرة أخرى ، الجرعة السابقة لن تعمل مرة أخرى. كنت في منتصف صنع جرعة جديدة ستنجح بالتأكيد! صدقني يا سيدي لا تستسلم! “
.
مع مثل هذه الشكوك ، غرق زين جين في الظلام مرة أخرى.
أومأ زين جين برأسه ، لكن هذه الحركة الطفيفة تسببت في فقدانه للوعي مرة أخرى.
كما كان من قبل ، هز الزئير الوحشي السماء والأرض أيقظ زين جين مرة أخرى.
نعم الخوف.
هذه المرة بعد استيقاظه من نومه قام زينين جين بتجعيد حاجبيه.
لم تكن هذه الفتاة تستخرج دم الدب أو تسحب دمه ، ولكن من المدهش أنها كانت تسكب الدم على جرح زين جين.
يمكن أن يشعر بألم شديد مرة أخرى!
لم تكن هذه الفتاة تستخرج دم الدب أو تسحب دمه ، ولكن من المدهش أنها كانت تسكب الدم على جرح زين جين.
لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا جيدًا.
كان الألم مختلفًا عن ذي قبل ، وهذه المرة شعر جسده كله وكأنه وسادة دبابيس. كل شبر من الجلد ، كل شبر من العضلات ، كل أجزاء جسده شعرت وكأنها تعرضت للتعذيب مرات لا تحصى.
عرف زين جين أن جسده كان في حالة سيئة ، ولم يقتصر الأمر على تنشيط سم النار فحسب ، بل أصيب أيضًا بجروح خطيرة من قتال الدب. عدم الشعور بالألم يعني أن كل أعصابه قد دمرت.
ليس هذا فقط ولكن سم النار كان يشتعل ويشتعل بشدة.
بعد أن اكتشف أنه لا توجد حيوانات تهاجم ، أدرك زين جين في قلبه: “هل هي مجرد هلوسة؟ كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي لهذه المرة؟ “
ومض الضوء والظل عندما بدأ المراهق يتذكر فجأة.
شعر المراهق وكأنه ألقي في النار واشتعلت فيه النيران.
.
بعد أن اكتشف أنه لا توجد حيوانات تهاجم ، أدرك زين جين في قلبه: “هل هي مجرد هلوسة؟ كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي لهذه المرة؟ “
“لقد نجحت ، لقد نجحت!” دخل صوت زي دي في أذنيه ، بدت الفتاة مليئة بالعواطف.
قام الفتى بلا صبر وشعر أنه نسي شيئًا مهمًا.
حول زين جين نظره ورآها تتحرك ، لقد صُدم.
يمكن أن يشعر بألم شديد مرة أخرى!
كان ذلك لأن الألم قد اشتد بشكل كبير لدرجة أنه وصل إلى نقطة أبعد من حدود ما يمكن أن يتحمله الجسد البشري.
لم تكن هذه الفتاة تستخرج دم الدب أو تسحب دمه ، ولكن من المدهش أنها كانت تسكب الدم على جرح زين جين.
سكبت زي دي العديد من الجرعات على الجروح ، مزيجاً لألوانٍ عديدة مثل الرسام.
كان هذا بالتأكيد دم الدب!
زي دي عزّزت الروح المعنوية لزين جين لكن كان ذلك أيضًا لخداع نفسها ورفع ثقتها بنفسها.
يمكن أن يشعر بألم شديد مرة أخرى!
كان زين جين في الأصل مليئًا بالإصابات ، وكان أكبرها الجرح الرهيب في معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن الآن ، اختفت ندوب مخلب الدب التي كانت تمر عبر معدة زين جين
كانت تمسح عينيها من حين لآخر ، ووجهها مليء بالقلق.
سكبت زي دي العديد من الجرعات على الجروح ، مزيجاً لألوانٍ عديدة مثل الرسام.
لم تكن هذه الفتاة تستخرج دم الدب أو تسحب دمه ، ولكن من المدهش أنها كانت تسكب الدم على جرح زين جين.
تم سكب تيار لا نهاية له من دم الدب وسرعان ما تمتصه هذه الصبغة الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من العلاج هذا؟” هل سينجح حقًا؟ ” نظر زين جين إلى نفسه ولم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة في قلبه.
يشبه جسم زين جين حاليًا التربة المنكوبة بالجفاف ، بغض النظر عن كمية دم الدب التي تسكبها زي دي ، سيتم امتصاصها سريعًا.
حول زين جين نظره ورآها تتحرك ، لقد صُدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإحساس بالألم جزءًا من حواس جسم الإنسان الطبيعي ، وكانت آلية التحذير منه لتذكير الجسم بحماية نفسه في الوقت المناسب.
“أي نوع من العلاج هذا؟” هل سينجح حقًا؟ ” نظر زين جين إلى نفسه ولم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة في قلبه.
كلما امتص المزيد من دم الدب ، زاد الألم الذي شعر به.
بومب ، بومب ، تسارع نبضه.
لكن في نفس الوقت شعر قلبه بقوة أكبر.
“كل فارس معبد يتلقى انتباه الإمبراطور شين مينغ. لا تقل لي أن هذه الجزيرة يمكن أن تفصل بين المؤمنين والإله؟ “
بومب ، بومب ، تسارع نبضه.
مع مثل هذه الشكوك ، غرق زين جين في الظلام مرة أخرى.
رأى المراهق وهمًا: إذا كان قلبه ينبض بشكل أسرع ، فإنه يخشى أن يخرج من جسده المكسور! (?)
لم تكن هذه الفتاة تستخرج دم الدب أو تسحب دمه ، ولكن من المدهش أنها كانت تسكب الدم على جرح زين جين.
لم تدم مخاوف زين جين طويلا حيث فقد الوعي مرة أخرى.
شعر المراهق بحياته تتلاشى دون صوت.
كان ذلك لأن الألم قد اشتد بشكل كبير لدرجة أنه وصل إلى نقطة أبعد من حدود ما يمكن أن يتحمله الجسد البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرهق دماغه ليتذكر شيئًا لكنه فشل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات