الصدمة
—قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ محمد ال ناصر —
فالتضحية كبيرة جدًا عليه ، فهو يطمح إلى أن يصبح إله الحقيقي ، وهذا الطموح ليس بعيدًا عنه الآن.
كان هذا البرق غريبًا للغاية ، ولم يستخدم حيوية السماوات والأرض ، ولم يستخدم الجوهر الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط العشيرة السماوية ، التي تعتمد على مصير قيامة لين سو ، اكتسحت مرة واحدة تاج القدر ، ووافقت الأجناس الأخرى مقدمًا على عدم انتزاعها ، وعندها فقط اختارت مصيرًا رفيع المستوى!
يبدو أن وعي مها قد تغير حقًا ، والقواعد في هذا البرق مختلفة قليلاً عن القواعد في هذا الكون!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه مها فجأة مرة أخرى ، وأتيحت له الفرصة لتحمل مصيره ، وفي البداية كان هناك قدر قوي يمكن أن يساعده في أن يصبح إلهًا أسمى ، لكنه اختار الاستسلام ، وبعد أن تحمل المصير ، كان مقيدًا بالقدر ، ولا يستطيع العبور.
ما قاله مها كان سخرية ، لكن قوة هذا البرق ليست ضعيفة!.
على الرغم من أن الإله الحقيقي لم يأت أبدًا ، إلا أن يدًا واحدة فقط ضغطت كثيرًا على العديد من المبجلين السماويين!.
العديد من المبجلين السماويين في الكون هذه المرة كانوا مقيدين للغاية.
بالطبع ، هذا هو المعروف في العالم حيث يقع لوه تشينغ .
الطرف الآخر هو العرق المقدس ، وموقف مها كان متعالياً ، ويبدو أن المبجل السماوي سيستمع لأوامره.
بتشجيع من هالات العشرات من المبجل السماوي ، كانت تلك الهالات كما لو كانت جوهرية ، وتم ترسيخ الهواء تمامًا!.
لكن مها ذهب أكثر من اللازم بعد مهاجمة أحد أبناء السماء!.
بعد ظهور تاج القدر في الكون ، ستندفع جميع الأجناس للأمام وتحمل القدر أولاً.
” تبحث عن الموت! ، أنت تجرؤ على فعل ذلك!” قام سلف العائلة بإخراج زخم قوي وحلق في السماء .
نظرًا لأن قوى المبجل السماوي مختلفة في مصيرها ، فمن الصعب على المبجل السماوي ممارسة التشكيلات مع بعضها البعض.
لكن قوس البرق هذا قد سقط بالفعل فجأة ، وقد فات الأوان لإيقافه!.
لذلك ، فإن تفوق القديسين ليس فقط في الآلهة الحقيقية ، بل إن جودة المبجل السماوي أعلى بكثير من جودة الكون.
“بوم!”
فالتضحية كبيرة جدًا عليه ، فهو يطمح إلى أن يصبح إله الحقيقي ، وهذا الطموح ليس بعيدًا عنه الآن.
ضرب قوس البرق على الفور جسد لي تشيان هان ، وصرخ على الفور مثل خنزير متألم!.
” تبحث عن الموت! ، أنت تجرؤ على فعل ذلك!” قام سلف العائلة بإخراج زخم قوي وحلق في السماء .
من الخارج ، يبدو أن البرق ليس قويًا جدًا ، وهو بالفعل في فئة ضعيفة ، لكن لي تشيان هان ملقى على الأرض ، مثل ثعبان الماء الملتوي ، كان يتلوى كشخص مجنون!.
بتشجيع من هالات العشرات من المبجل السماوي ، كانت تلك الهالات كما لو كانت جوهرية ، وتم ترسيخ الهواء تمامًا!.
لا توجد العديد من الطرق التي يمكن أن تجعل لي تشيان هان يتألم للغاية ، ولا بد أن هذا البرق قوي للغاية.
ومع ذلك ، من بين الأجناس المقدسة ، كان هناك المبجل السماوي الذي تأخر بشكل طبيعي ، وانتظر العرق المقدس بهدوء تاج القدر التالي.
من ناحية ، فإن أسلاف العائلة كانوا قلقون بشأن إصابة لي تشيان هان ، ومن ناحية أخرى عليهم اتخاذ إجراءات ضد مها! .
بمجرد أن برزت اليد الكبيرة ، كانت قبضة قوية في الفراغ ، وانكسر نصل سلف عائلة لي!.
ومض ضوء بارد في يد سلف العائلة ، وظهر فجأة سيف كبير ، رفع السيف دون تردد وضرب نحو مها!.
يطلق على سيف رأس التنين هذا اسم سيف الموت ، وهو الكنز الثاني عشر في نصب عائلة لي .
كما غير أفراد العرق المقدس التسعة حول مها مواقعهم واحد تلو الأخر ، وظهرت دائرة خضراء فاتحة تومض على كل منهم ، وسرعان ما ارتبطت الحلقات ببعضها البعض ، شكل التسعة تشكيلًا!.
من الواضح أن هذه اليد الكبيرة لم تتلامس مع هذا السيف ، لكنها أحدثت مثل هذا التأثير الغريب.
تشكيل من سادة العوالم!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ابتسامة على وجه مها ، ولم يكن هناك ذعر على وجهه عندما واجه هجوم سلف عائلة لي!.
نظرًا لأن قوى المبجل السماوي مختلفة في مصيرها ، فمن الصعب على المبجل السماوي ممارسة التشكيلات مع بعضها البعض.
في الواقع ، في ظل الجهود المشتركة للعديد من المبجلين السماويين ، قد لا يخافون من هذه اليد الكبيرة.
بالطبع ، هذا هو المعروف في العالم حيث يقع لوه تشينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى سكين رأس التنين الكبير في يد سلف عائلة لي كان به عدد لا يحصى من الشقوق التي تظهر بغرابة ، وتحت التدحرج المستمر للشفرة ، تحول سكين كبير على شكل رأس التنين إلى قضيب حديدي!.
في الكون الذي يشغله العرق المقدس ، تقريبًا جميع العوالم الكبيرة تحتلها الأجناس المقدسة ، مثل الجنس البشري ، وعرق الوحوش والشياطين.
لأن هؤلاء قدامى المحاربين على دراية ببعضهم البعض ، فسوف يستخدمون قدراتهم المختلفة لترتيب تشكيل قوي!.
وتتركز هذه الأجناس الصغيرة في عالمين أو ثلاثة عوالم كبيرة ، كما لو كانت أعراقًا مقدسة.
بعد ظهور تاج القدر في الكون ، ستندفع جميع الأجناس للأمام وتحمل القدر أولاً.
العرق المقدس هو جنس موحد إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتتركز هذه الأجناس الصغيرة في عالمين أو ثلاثة عوالم كبيرة ، كما لو كانت أعراقًا مقدسة.
بعد أن صعد العديد من المبجلين السماويين في هذا الكون ، فليس لدى الأخرين أي مسعى للإستحواذ على تاج القدر!.
أصبحت السماء الإله الحقيقي.
لأن تاج القدر يظهر عشوائياً بعد سقوط القدر ، فمن يمسكه هو من سيصعد ، وبغض النظر عما إذا كان القدر في العوالم الأدنى ، أو في العوالم الوسطى أو العليا ، فليس للجميع خيار ، فالقدر هو المصير.
العرق المقدس هو جنس موحد إلى حد كبير.
ثم أين يوجد الكثير ؟.
“هل هذا هو الإله الحقيقي …” حدق لوه تشنغ في اليد الكبيرة ، وضاقت عينيه قليلاً.
فقط العشيرة السماوية ، التي تعتمد على مصير قيامة لين سو ، اكتسحت مرة واحدة تاج القدر ، ووافقت الأجناس الأخرى مقدمًا على عدم انتزاعها ، وعندها فقط اختارت مصيرًا رفيع المستوى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتتركز هذه الأجناس الصغيرة في عالمين أو ثلاثة عوالم كبيرة ، كما لو كانت أعراقًا مقدسة.
ومع ذلك ، من بين الأجناس المقدسة ، كان هناك المبجل السماوي الذي تأخر بشكل طبيعي ، وانتظر العرق المقدس بهدوء تاج القدر التالي.
لكن مها ذهب أكثر من اللازم بعد مهاجمة أحد أبناء السماء!.
بعد ظهور تاج القدر في الكون ، ستندفع جميع الأجناس للأمام وتحمل القدر أولاً.
فالتضحية كبيرة جدًا عليه ، فهو يطمح إلى أن يصبح إله الحقيقي ، وهذا الطموح ليس بعيدًا عنه الآن.
القديسون يميزون بهدوء تاج القدر ويحللون نوع المصير الذي يحتويه ، إذا لم يكن هذا القدر جيدًا ، فسينتظرون بهدوء وسيدعون هذا المصير يختفي ببطء .
يبدو أن وعي مها قد تغير حقًا ، والقواعد في هذا البرق مختلفة قليلاً عن القواعد في هذا الكون!.
ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يختفي تاج القدر ، وبعد ذلك سيظهر مرة أخرى في أماكن أخرى ، وسيخضع المصير في تاج المصير الجديد لتغييرات جديدة.
بمجرد أن برزت اليد الكبيرة ، كانت قبضة قوية في الفراغ ، وانكسر نصل سلف عائلة لي!.
يستخدم القديسون هذه الطريقة ليحلوا محل تلك التي ليست عملية أو قوية بما فيه الكفاية ، حتى يتمكنوا من فرز مصير قوي ، سيعينون سيد عالم القديسين لتحمل المصير.
عندما هاجم سلف عائلة لي ، لم يقف المبجلين السماويين الآخرون ويشاهدون!.
لذلك ، فإن تفوق القديسين ليس فقط في الآلهة الحقيقية ، بل إن جودة المبجل السماوي أعلى بكثير من جودة الكون.
بمجرد أن برزت اليد الكبيرة ، كانت قبضة قوية في الفراغ ، وانكسر نصل سلف عائلة لي!.
لأن هؤلاء قدامى المحاربين على دراية ببعضهم البعض ، فسوف يستخدمون قدراتهم المختلفة لترتيب تشكيل قوي!.
يبدو أن وعي مها قد تغير حقًا ، والقواعد في هذا البرق مختلفة قليلاً عن القواعد في هذا الكون!.
عندما هاجم سلف عائلة لي ، لم يقف المبجلين السماويين الآخرون ويشاهدون!.
بمجرد أن برزت اليد الكبيرة ، كانت قبضة قوية في الفراغ ، وانكسر نصل سلف عائلة لي!.
بتشجيع من هالات العشرات من المبجل السماوي ، كانت تلك الهالات كما لو كانت جوهرية ، وتم ترسيخ الهواء تمامًا!.
بمجرد أن برزت اليد الكبيرة ، كانت قبضة قوية في الفراغ ، وانكسر نصل سلف عائلة لي!.
كانت هناك ابتسامة على وجه مها ، ولم يكن هناك ذعر على وجهه عندما واجه هجوم سلف عائلة لي!.
لم يعرفوا إلى أي مدى يمكن أن تصل قوة هذه اليد الكبيرة!.
لكن في منتصف السلالات التسعة المقدسة ، بدأت التقلبات المكانية تصبح شديدة العنف ، وكان السكين قد وصل إلى هدفه عندما ظهرت فجأة يد كبيرة في تلك المساحة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى سكين رأس التنين الكبير في يد سلف عائلة لي كان به عدد لا يحصى من الشقوق التي تظهر بغرابة ، وتحت التدحرج المستمر للشفرة ، تحول سكين كبير على شكل رأس التنين إلى قضيب حديدي!.
بمجرد أن برزت اليد الكبيرة ، كانت قبضة قوية في الفراغ ، وانكسر نصل سلف عائلة لي!.
“همف!” بعد أن تراجعت اليد الكبيرة ، جاء صوت شخير بارد.
كاتشا!…
القديسون يميزون بهدوء تاج القدر ويحللون نوع المصير الذي يحتويه ، إذا لم يكن هذا القدر جيدًا ، فسينتظرون بهدوء وسيدعون هذا المصير يختفي ببطء .
ليست فقط الشفرات المكسورة!
في الواقع ، في ظل الجهود المشتركة للعديد من المبجلين السماويين ، قد لا يخافون من هذه اليد الكبيرة.
حتى سكين رأس التنين الكبير في يد سلف عائلة لي كان به عدد لا يحصى من الشقوق التي تظهر بغرابة ، وتحت التدحرج المستمر للشفرة ، تحول سكين كبير على شكل رأس التنين إلى قضيب حديدي!.
في هذه اللحظة ، حافظ الرجل العجوز فينج والآخرون على ضبط النفس والصمت في مواجهة هذه اليد الكبيرة.
من الواضح أن هذه اليد الكبيرة لم تتلامس مع هذا السيف ، لكنها أحدثت مثل هذا التأثير الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتتركز هذه الأجناس الصغيرة في عالمين أو ثلاثة عوالم كبيرة ، كما لو كانت أعراقًا مقدسة.
لم يعرفوا إلى أي مدى يمكن أن تصل قوة هذه اليد الكبيرة!.
لكن في منتصف السلالات التسعة المقدسة ، بدأت التقلبات المكانية تصبح شديدة العنف ، وكان السكين قد وصل إلى هدفه عندما ظهرت فجأة يد كبيرة في تلك المساحة!.
كان وجه سلف العائلة لي قبيحًا ، وحتى وجوه العديد من المبجلين السماويين كانت قاتمة للغاية.
سأل لوه تشنغ بهدوء “أضحك عليك ، سيد المملكة ، بمساعدة الإله الحقيقي أنت تختبئ مثل الثعلب الجبان ، ألا يبدو أنك متعجرف؟“.
يطلق على سيف رأس التنين هذا اسم سيف الموت ، وهو الكنز الثاني عشر في نصب عائلة لي .
يبدو أن وعي مها قد تغير حقًا ، والقواعد في هذا البرق مختلفة قليلاً عن القواعد في هذا الكون!.
يتم استخراج المادة نفسها من النجم المظلم.
في الكون الذي يشغله العرق المقدس ، تقريبًا جميع العوالم الكبيرة تحتلها الأجناس المقدسة ، مثل الجنس البشري ، وعرق الوحوش والشياطين.
لا يمكن استخدام هذا السيف من قبل أي مبجل السماوي ، فقط سلف عائلة لي وبقوته الكبيرة يمكنه استخدامه بحرية.
فالتضحية كبيرة جدًا عليه ، فهو يطمح إلى أن يصبح إله الحقيقي ، وهذا الطموح ليس بعيدًا عنه الآن.
قبل أن تلمس تلك اليد الكبيرة السيف ، تم سحقه وتحويله إلى قطعة من الحديد الخردة!.
نظرًا لأن قوى المبجل السماوي مختلفة في مصيرها ، فمن الصعب على المبجل السماوي ممارسة التشكيلات مع بعضها البعض.
ما مدى قوة سيد تلك اليد الكبيرة؟
ومع ذلك ، من بين الأجناس المقدسة ، كان هناك المبجل السماوي الذي تأخر بشكل طبيعي ، وانتظر العرق المقدس بهدوء تاج القدر التالي.
“همف!” بعد أن تراجعت اليد الكبيرة ، جاء صوت شخير بارد.
ما قاله مها كان سخرية ، لكن قوة هذا البرق ليست ضعيفة!.
رن صوت هذا الشخير البارد ، و جعل قلوب جميع المبجل السماوي ترتعش! ، وكان أبناء السماء شاحبين كالورق ، وعادوا إلى الوراء قسراً.
بتشجيع من هالات العشرات من المبجل السماوي ، كانت تلك الهالات كما لو كانت جوهرية ، وتم ترسيخ الهواء تمامًا!.
فقط لوه تشنغ وقف هناك بلا حراك.
بتشجيع من هالات العشرات من المبجل السماوي ، كانت تلك الهالات كما لو كانت جوهرية ، وتم ترسيخ الهواء تمامًا!.
على الرغم من أن الإله الحقيقي لم يأت أبدًا ، إلا أن يدًا واحدة فقط ضغطت كثيرًا على العديد من المبجلين السماويين!.
—قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ محمد ال ناصر —
ومن بين الآلهة الحقيقية ثلاثة أو ستة أو تسعة.
لأن هؤلاء قدامى المحاربين على دراية ببعضهم البعض ، فسوف يستخدمون قدراتهم المختلفة لترتيب تشكيل قوي!.
فقط المشابهين لـ الآلهة الحقيقية مثل المبجل السماوي يوان زوي والرجل العجوز فنغ ، لديهم القدرة على القتال ، بعد كل شيء مثل السماوات العليا ، فإنهم يعادلون نصف خطوة آله حقيقي.
من ناحية ، فإن أسلاف العائلة كانوا قلقون بشأن إصابة لي تشيان هان ، ومن ناحية أخرى عليهم اتخاذ إجراءات ضد مها! .
لكن يبدو أن صاحب هذه اليد هو أكثر قوة بكثير من مجرد إله حقيقي عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، حافظ الرجل العجوز فينج والآخرون على ضبط النفس والصمت في مواجهة هذه اليد الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يستخدم القديسون هذه الطريقة ليحلوا محل تلك التي ليست عملية أو قوية بما فيه الكفاية ، حتى يتمكنوا من فرز مصير قوي ، سيعينون سيد عالم القديسين لتحمل المصير.
في الواقع ، في ظل الجهود المشتركة للعديد من المبجلين السماويين ، قد لا يخافون من هذه اليد الكبيرة.
على أي حال لا يستطيع التحرك.
علاوة على ذلك ، كان لي تشيان هان قد نهض بالفعل من الأرض ، وعلى الرغم من صراخه بعنف ، إلا أنه لم يصب بجروح خطيرة.
بعد أن صعد العديد من المبجلين السماويين في هذا الكون ، فليس لدى الأخرين أي مسعى للإستحواذ على تاج القدر!.
“هل هذا هو الإله الحقيقي …” حدق لوه تشنغ في اليد الكبيرة ، وضاقت عينيه قليلاً.
ومض ضوء بارد في يد سلف العائلة ، وظهر فجأة سيف كبير ، رفع السيف دون تردد وضرب نحو مها!.
أثناء النظر إليه ، شعر لوه تشنغ بنظرة غير ودية للغاية تحدق فيه ، كانت من مها.
لكن مها ذهب أكثر من اللازم بعد مهاجمة أحد أبناء السماء!.
التقى عينا الاثنين ، وقفزت قلوبهم قليلاً.
“بوم!”
أستهزاء مها بأبناء السماء ، لكن بعد أن لاحظ لوه تشنغ في هذه اللحظة ، أدرك على الفور أن هذا هو الطفل الذي فاز بالمركز الأول في حرب الأحلام ، على الرغم من أنه قاعدة قوته ، لوكن هذا الرجل الإمكانات قوية بشكل مدهش.
لذلك ، فإن تفوق القديسين ليس فقط في الآلهة الحقيقية ، بل إن جودة المبجل السماوي أعلى بكثير من جودة الكون.
كانت نظرة لوه تشنغ هادئة جدًا ، ولم يكن هناك غضب أو يقظة في عينيه اللتين تنظران إلى مها ، كما لو أن النظر إليها بهذه الطريقة كان أمرًا طبيعيًا.
لأن تاج القدر يظهر عشوائياً بعد سقوط القدر ، فمن يمسكه هو من سيصعد ، وبغض النظر عما إذا كان القدر في العوالم الأدنى ، أو في العوالم الوسطى أو العليا ، فليس للجميع خيار ، فالقدر هو المصير.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لأقل من نفس ، لكن لوه تشنغ أظهر ابتسامة على وجهه ، وكان هناك تلميح من الازدراء في الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما غير أفراد العرق المقدس التسعة حول مها مواقعهم واحد تلو الأخر ، وظهرت دائرة خضراء فاتحة تومض على كل منهم ، وسرعان ما ارتبطت الحلقات ببعضها البعض ، شكل التسعة تشكيلًا!.
“ما الذي تضحك عليه؟” عند رؤية تلميح الاحتقار ، أصبح مها مستاء أكثر.
في الكون الذي يشغله العرق المقدس ، تقريبًا جميع العوالم الكبيرة تحتلها الأجناس المقدسة ، مثل الجنس البشري ، وعرق الوحوش والشياطين.
على أي حال لا يستطيع التحرك.
على أي حال لا يستطيع التحرك.
قاس مها هولاء الأشخاص ولم يجرؤ على فعل أي شيء هنا ، لذلك سأل لوه تشنغ مباشرة.
يطلق على سيف رأس التنين هذا اسم سيف الموت ، وهو الكنز الثاني عشر في نصب عائلة لي .
جاء مها جاهزاً اليوم ، وإذا فشلت المفاوضات ، فعليه الاعتماد على رهبة الإله الحقيقي لإظهار قوته!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطرف الآخر هو العرق المقدس ، وموقف مها كان متعالياً ، ويبدو أن المبجل السماوي سيستمع لأوامره.
سأل لوه تشنغ بهدوء “أضحك عليك ، سيد المملكة ، بمساعدة الإله الحقيقي أنت تختبئ مثل الثعلب الجبان ، ألا يبدو أنك متعجرف؟“.
فقط المشابهين لـ الآلهة الحقيقية مثل المبجل السماوي يوان زوي والرجل العجوز فنغ ، لديهم القدرة على القتال ، بعد كل شيء مثل السماوات العليا ، فإنهم يعادلون نصف خطوة آله حقيقي.
تغير وجه مها فجأة مرة أخرى ، وأتيحت له الفرصة لتحمل مصيره ، وفي البداية كان هناك قدر قوي يمكن أن يساعده في أن يصبح إلهًا أسمى ، لكنه اختار الاستسلام ، وبعد أن تحمل المصير ، كان مقيدًا بالقدر ، ولا يستطيع العبور.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لأقل من نفس ، لكن لوه تشنغ أظهر ابتسامة على وجهه ، وكان هناك تلميح من الازدراء في الابتسامة.
أصبحت السماء الإله الحقيقي.
من الواضح أن هذه اليد الكبيرة لم تتلامس مع هذا السيف ، لكنها أحدثت مثل هذا التأثير الغريب.
فالتضحية كبيرة جدًا عليه ، فهو يطمح إلى أن يصبح إله الحقيقي ، وهذا الطموح ليس بعيدًا عنه الآن.
القديسون يميزون بهدوء تاج القدر ويحللون نوع المصير الذي يحتويه ، إذا لم يكن هذا القدر جيدًا ، فسينتظرون بهدوء وسيدعون هذا المصير يختفي ببطء .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظرًا لأن قوى المبجل السماوي مختلفة في مصيرها ، فمن الصعب على المبجل السماوي ممارسة التشكيلات مع بعضها البعض.
ترجمة : Sadegyptian
قبل أن تلمس تلك اليد الكبيرة السيف ، تم سحقه وتحويله إلى قطعة من الحديد الخردة!.
كان وجه سلف العائلة لي قبيحًا ، وحتى وجوه العديد من المبجلين السماويين كانت قاتمة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات