الفصل 1068
الفصل 1068
دوجن! نبض خشن ودم ساخن يتدفق عبر المعدن البارد. اشتاق إياروغت إلى هذا الإحساس خلال الوقت الذي كان فيه مجرد روح تتجول مع جسده مغلق. كان ذلك لأنه شعر بأنه على قيد الحياة بتدمير الحياة. كانت هذه هي المرة الوحيدة التي أدرك فيها أنه على قيد الحياة.
دوجن! نبض خشن ودم ساخن يتدفق عبر المعدن البارد. اشتاق إياروغت إلى هذا الإحساس خلال الوقت الذي كان فيه مجرد روح تتجول مع جسده مغلق. كان ذلك لأنه شعر بأنه على قيد الحياة بتدمير الحياة. كانت هذه هي المرة الوحيدة التي أدرك فيها أنه على قيد الحياة.
ومع ذلك ، ليس بعد الآن. كان إياروغت في عملية استعادة جسده. قال وداعا للأيام المرضية والبائسة عندما شعر بالراحة من خلال القتل.
“لا… فرصة!” صرخ ليميت بعيون واسعة. لم يكن لديه نية للموت في هذا المكان. “بالنسبة لي… لدي رغبة قلب!”
– تجنبها ، صدى صوت مألوف من السيف الشفاف الذهبي الأسود. كان صوت شيطان السيف إياروغت. تحدث إلى جريد الذي كان يظهر تعبيرًا عاطفيًا قليلاً ، – لم يتم تدمير قلب الهدف تمامًا. كان أفضل هجوم مفاجئ ، لكن الرجل الماهر تعامل بشكل جيد.
“إياروغت ، لم أكن أعرف ما إذا كنت سترد على ندائي.”
“لن تنجح.”
“عبقرية.” ظهرت لمحات محدودة لبيارو في جريد. لماذا قبل جريد بيارو ولماذا انتهى بيارو في خدمته؟ عرف ليميت القصة الداخلية.
[منح الأنا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض مئات الخطوط في مجال رؤية جريد بينما كان يواجه ليميت. كانت معظم الخطوط الصلبة سوداء أو مكسورة ، ولكن كان هناك خطان متصلان يتوهجان باللون الأحمر واستمروا حتى النهاية. كان هذا هو ‘أفضل مسار سيف’ كان إياروغت يظهره له.
[يمكنك إعطاء الأنا للعنصر الهدف.
صحيح. كان منح الأنا نظامًا يتم فيه إعطاء إرادة وحقوق الأنا المستهدفة الأولوية على المستخدم. إذا لم تستجب الأنا المستهدفة لنداء جريد ، فلن يتم تنشيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جريد راضيًا عن زيادة احتمالات فوزه لأن إياروغت انضم إليه.
سيتم تصنيفه كعنصر أنا ، وستكون القيمة فلكية.
[انتهت مدة الخلود.]
“لن تنجح.”
حقيقي – (القتال ضد الآلهة) مهارة حرفية الحداد الأسطوري كانت متقنة وكان عدد المرات التي يمكن فيها منح الأنا هو 10.
‘إنهم يتلاءمون معًا. تعرف الاثنان على موهبة بعضهما البعض من الوهلة الأولى…’
العدد الحالي من الأنا التي يمكن تقديمها: 9/10]
ثم حدث ذلك في اللحظة التي أساء فيها ليميت الفهم. قطع سيف جريد ليميت مرة أخرى.
كان تفسير منح الأنا ضعيفًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك قيود صارمة على عدد الاستخدامات ، ولم يتمكن جريد من تجربتها. ثم أعطت المرحلة الافتراضية من المسابقة الوطنية جريد فرصة. خلال حدث إخضاع ملك الشيطان ، وضع جريد أنا براهام داخل الآلة السحرية وتمكن من تحديد أربعة أجزاء من المعلومات.
أولاً ، من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد والأنا الهدف بعضهما البعض. ثانيًا ، لا يتم تشغيل منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد. ثالثًا ، بغض النظر عن الشكل الذي توجد فيه الأنا ، فإنها ستنتمي قسريًا إلى العنصر لحظة استجابتها للنداء. رابعًا ، إذا تم تدمير العنصر الذي تنتمي إليه الأنا ، فستعود الأنا المستهدفة إلى مكانها الأصلي.
أولاً ، من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد والأنا الهدف بعضهما البعض. ثانيًا ، لا يتم تشغيل منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد. ثالثًا ، بغض النظر عن الشكل الذي توجد فيه الأنا ، فإنها ستنتمي قسريًا إلى العنصر لحظة استجابتها للنداء. رابعًا ، إذا تم تدمير العنصر الذي تنتمي إليه الأنا ، فستعود الأنا المستهدفة إلى مكانها الأصلي.
ظهرت قطعة قماش منسوجة أمام جريد.
صحيح. كان منح الأنا نظامًا يتم فيه إعطاء إرادة وحقوق الأنا المستهدفة الأولوية على المستخدم. إذا لم تستجب الأنا المستهدفة لنداء جريد ، فلن يتم تنشيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعجب جريد بصدق. لم يكن إياروغت مخلصًا لـ جريد ، وكان شيطانًا مع القليل من التقارب مع جريد. كان جريد واثقًا من أن إياروغت سيرد على النداء ، لكنه فوجئ بأنه كان فوري. لقد كان أكثر سعادة لأنه كان في أزمة ملحة.
– لقد ناديتني فاقدًا الأمل. هم هم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تنجح.”
“…؟”
أعجب جريد بصدق. لم يكن إياروغت مخلصًا لـ جريد ، وكان شيطانًا مع القليل من التقارب مع جريد. كان جريد واثقًا من أن إياروغت سيرد على النداء ، لكنه فوجئ بأنه كان فوري. لقد كان أكثر سعادة لأنه كان في أزمة ملحة.
كانت النغمة محرجة. كانت مختلفة عن لهجته المتهكمة المعتادة.
“ماذا؟ هل بدأت في الإعجاب بي بعد عدم رؤيتي لفترة من الوقت؟” سأل جريد.
أولاً ، من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد والأنا الهدف بعضهما البعض. ثانيًا ، لا يتم تشغيل منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد. ثالثًا ، بغض النظر عن الشكل الذي توجد فيه الأنا ، فإنها ستنتمي قسريًا إلى العنصر لحظة استجابتها للنداء. رابعًا ، إذا تم تدمير العنصر الذي تنتمي إليه الأنا ، فستعود الأنا المستهدفة إلى مكانها الأصلي.
سارع إياروغت ، – اخرس وتراجع.
“* سعال * * سعال *. إنه لأمر مدهش.”
“…!” رد جريد على الفور.
كل شخص لديه مشكلة. لم يكن الفقراء وحدهم من عانى. وُلد ليميت كخليفة لواحدة من أعظم العائلات في الإمبراطورية وكان عليه واجب كبير. كان من واجبه أن يثبت موهبته ومهاراته وأن يأسر حسد شعبه وثقة الإمبراطور. ومع ذلك ، عندما كان شابًا ، فشل في أداء واجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقل مستوى تركيزه العالي بسرعة صرخة إياروغت إلى دماغه ، وسمحت الرشاقة العالية لجسده بالتحرك في اللحظة التي أمر فيها دماغه بذلك. حامت جزيئات الضوء ومرت عبر أنف جريد. إذا كان قد تأخر قليلاً ، لكان وجهه مقطوعًا.
“* سعال * * سعال *. إنه لأمر مدهش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض مئات الخطوط في مجال رؤية جريد بينما كان يواجه ليميت. كانت معظم الخطوط الصلبة سوداء أو مكسورة ، ولكن كان هناك خطان متصلان يتوهجان باللون الأحمر واستمروا حتى النهاية. كان هذا هو ‘أفضل مسار سيف’ كان إياروغت يظهره له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوك”. في مواجهة سيف جريد ، كان ليميت يضحك. كانت جزيئات الضوء ، التي التفت حول ليميت لشفائه ، تهتز. كانت علامة على انفجار. مدفوعًا إلى حافة منحدر ، كان ليميت يهدف إلى التدمير المتبادل. ومع ذلك ، لم يكن جريد شخصًا سيتعرض لمثل هذه الوسائل.
لم يكن نظام التصنيف المزعوم بدون نقاط حرجة. تقريبًا كل المخلوقات في ساتسفاي كان لديها نقطة أساسية يمكن تصنيفها على أنها نقطة ضعف مزعومة. قد تكون نفس طريقة الهجوم ، لكن الاختلاف في الضرر الذي عانى منه المستخدم يعتمد على إصابة الهدف أم لا.
“لن تنجح.”
“لقد مضى وقت طويل. سعال. حقا…! سعال سعال!” تدفق الدم من فم و أنف ليميت وهو يسعل بشكل متكرر. كانت عيناه حمراء و محتقنة و ساقاه ترتعشان. كانت هذه فرصة الآن حيث كان ليميت يعاني من الحالة الجسدية للنزيف ، وكان ضعفه في ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض مئات الخطوط في مجال رؤية جريد بينما كان يواجه ليميت. كانت معظم الخطوط الصلبة سوداء أو مكسورة ، ولكن كان هناك خطان متصلان يتوهجان باللون الأحمر واستمروا حتى النهاية. كان هذا هو ‘أفضل مسار سيف’ كان إياروغت يظهره له.
كانت النهاية. إلتفت المئات من الخطوط الحمراء حول ليميت ، والتي تعثرت من الإصابة الحرجة. أخبر إياروغت جريد أنه يمكنه ضرب ليميت بغض النظر عن المكان الذي هاجم فيه. كان جريد لا يزال يكتسب الزخم. لقد اتخذ خطوة كبيرة نحو ليميت. لقد كانت مقدمة قمة زهرة القتل المترابط. لم تكن قوة رقصة السيف الاندماجات الأربعة التي جعلت حتى يانغبان يتقلص شيئًا يمكن أن يتحمله أقوى الأشخاص في الإمبراطورية. كان جريد واثقًا من النصر عندما بدأ عاصفة من طاقة السيف.
– لا تعطيه استراحة.
أولاً ، من أجل استخدام منح الأنا ، يجب أن يعرف كل من جريد والأنا الهدف بعضهما البعض. ثانيًا ، لا يتم تشغيل منح الأنا إلا عندما تستجيب الأنا المستهدفة لنداء جريد. ثالثًا ، بغض النظر عن الشكل الذي توجد فيه الأنا ، فإنها ستنتمي قسريًا إلى العنصر لحظة استجابتها للنداء. رابعًا ، إذا تم تدمير العنصر الذي تنتمي إليه الأنا ، فستعود الأنا المستهدفة إلى مكانها الأصلي.
تم عرض مئات الخطوط في مجال رؤية جريد بينما كان يواجه ليميت. كانت معظم الخطوط الصلبة سوداء أو مكسورة ، ولكن كان هناك خطان متصلان يتوهجان باللون الأحمر واستمروا حتى النهاية. كان هذا هو ‘أفضل مسار سيف’ كان إياروغت يظهره له.
“عبقرية.” ظهرت لمحات محدودة لبيارو في جريد. لماذا قبل جريد بيارو ولماذا انتهى بيارو في خدمته؟ عرف ليميت القصة الداخلية.
[… اللهب الأسود قد انفجر!]
كانت جزيئات الضوء تتسرب إلى جسم ليميت. كان مشهدًا يستخدم فيه ليميت طاقة السيف لترميم جروحه. لم يكن لدى جريد أي نية لإضاعة الوقت. ظهرت البتلات الزرقاء عندما بدأت خطوات رقصة السيف.
“إياروغت ، لم أكن أعرف ما إذا كنت سترد على ندائي.”
“لا… فرصة!” صرخ ليميت بعيون واسعة. لم يكن لديه نية للموت في هذا المكان. “بالنسبة لي… لدي رغبة قلب!”
كل شخص لديه مشكلة. لم يكن الفقراء وحدهم من عانى. وُلد ليميت كخليفة لواحدة من أعظم العائلات في الإمبراطورية وكان عليه واجب كبير. كان من واجبه أن يثبت موهبته ومهاراته وأن يأسر حسد شعبه وثقة الإمبراطور. ومع ذلك ، عندما كان شابًا ، فشل في أداء واجبه.
الفصل 1068
لقد خرب عبقري سماوي طريقه. بيارو – كانت موهبته دائمًا تتجاوز حدود ليميت ، وكان حماس الناس وثقة الإمبراطور موجَّهين إليه فقط. ليميت ، الذي كان يجب أن يكون في أكثر الأماكن سطوعًا ، كانت تحجبه الظلال الداكنة. لقد شعر بالإهانة والألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتليت حياة ليميت بالجروح. على عكس أسموفيل الذي كان بإمكانه أن يعلن بفخر أن هدفه هو تجاوز بيارو ، كان ليميت جبانًا لم يجرؤ حتى على وضع اسم بيارو في فمه. وهكذا عمل بجهد أكبر ومارس مهارته في استخدام السيف. لقد عمل فقط لإتقان التقنيات بدلاً من أن تبهره ‘الحواس’ أو ‘التنوير’ الذي تحدث عنها العبقريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [منح الأنا]
“أنا… لا بد لي من إثبات أنني تجاوزت بيارو!”
– إنه رجل عظيم. تركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد تكهن بشكل غامض أن بيارو لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يطارد بيارو من أجل استعادة المؤهلات التي فقدها عندما كان شابًا. لم يستطع الموت في هذا المكان. مرة أخرى ، لم يستطع الاستسلام لحاجز العبقري. من المؤكد أنه سينجو ويكسر أغلال قلبه من خلال مواجهة بيارو والفوز عليه. تعهد ليميت ، الذي أطلق عليه شعب الإمبراطور بـ ‘العبقري’ ، بمقاومة الآلام في قلبه للسيطرة على طاقة سيفه. سرعان ما أعاد جسده التالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تنبأ إياروغت بالاتجاه الذي تهرب منه ليميت. إياروغت ، الذي كان مرهقًا كل يوم كان مع ذلك ذروة السيف المجنون البشري ، تمكن من الاختراق ست مرات إجمالاً واستعاد أكثر من نصف قوته السابقة. هذا يعني أنه لم يكن هو نفسه عندما خسر أمام بيارو.
– إنه رجل عظيم. تركيز.
سارع إياروغت ، – اخرس وتراجع.
“زهرة.” اكتملت رقصة السيف الخاصة بجريد واتبع أفضل مسار للسيف. في نفس الوقت ، غطت البتلات الزرقاء ليميت بينما تم إلقاء برق براهام. كان الهدف هو طباعة أكبر عدد ممكن من العلامات على ليميت قدر الإمكان. ومع ذلك ، لم يتراجع ليميت. سحق البتلات الساقطة مثل الصواعق في الظلام. في الوقت نفسه ، نشر حركات مراوغة. استولى على طرف سيف جريد الذي اخترق مثل الثعبان.
ثم حدث ذلك في اللحظة التي أساء فيها ليميت الفهم. قطع سيف جريد ليميت مرة أخرى.
ثم تنبأ إياروغت بالاتجاه الذي تهرب منه ليميت. إياروغت ، الذي كان مرهقًا كل يوم كان مع ذلك ذروة السيف المجنون البشري ، تمكن من الاختراق ست مرات إجمالاً واستعاد أكثر من نصف قوته السابقة. هذا يعني أنه لم يكن هو نفسه عندما خسر أمام بيارو.
ظهرت قطعة قماش منسوجة أمام جريد.
لقد خرب عبقري سماوي طريقه. بيارو – كانت موهبته دائمًا تتجاوز حدود ليميت ، وكان حماس الناس وثقة الإمبراطور موجَّهين إليه فقط. ليميت ، الذي كان يجب أن يكون في أكثر الأماكن سطوعًا ، كانت تحجبه الظلال الداكنة. لقد شعر بالإهانة والألم.
“…كيوك؟” تساءل ليميت لماذا أصبحت مهارة المبارزة البسيطة بشكل استثنائي التي كانت سريعة فقط في السابق سحرية فجأة. هل كان هذا الشخص يخفي مهاراته؟ لا ، لا يمكن خداع عينيه. تطور هذا الشخص فجأة خلال المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [منح الأنا]
“عبقرية.” ظهرت لمحات محدودة لبيارو في جريد. لماذا قبل جريد بيارو ولماذا انتهى بيارو في خدمته؟ عرف ليميت القصة الداخلية.
أخذ جريد جرعة واستخدم سيفه مرة أخرى بعد التأكد من أن خيار مص الدم في خاتم إلفين ستون كان متاحًا مرة أخرى. أظهر إياروغت أفضل ثلاثة مسارات للسيف ، واستخدم جريد زهرة الربط المتجاوز على طول أحدها. كان جسد ليميت مغطى بجروح جديدة. تناثر الدم الأحمر في جميع أنحاءه ، و استعيدت صحة جريد بسرعة. كانت هذه قوة خيار مص الدم.
كانت النغمة محرجة. كانت مختلفة عن لهجته المتهكمة المعتادة.
‘إنهم يتلاءمون معًا. تعرف الاثنان على موهبة بعضهما البعض من الوهلة الأولى…’
كان كما هو متوقع.
ثم حدث ذلك في اللحظة التي أساء فيها ليميت الفهم. قطع سيف جريد ليميت مرة أخرى.
“إياروغت ، لم أكن أعرف ما إذا كنت سترد على ندائي.”
[تلقى الهدف 14،900 ضرر.]
[انتهت مدة الخلود.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[… اللهب الأسود قد انفجر!]
لم يكن نظام التصنيف المزعوم بدون نقاط حرجة. تقريبًا كل المخلوقات في ساتسفاي كان لديها نقطة أساسية يمكن تصنيفها على أنها نقطة ضعف مزعومة. قد تكون نفس طريقة الهجوم ، لكن الاختلاف في الضرر الذي عانى منه المستخدم يعتمد على إصابة الهدف أم لا.
[… تم استدعاء صاعقة حمراء!]
حسنا. اتبع الحظ جريد. لم يكن هناك سوى هجومين ناجحين ، لكن خيارات السلاح كانت تظهر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا أستطيع الفوز.’
“إياروغت ، لم أكن أعرف ما إذا كنت سترد على ندائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن جريد راضيًا عن زيادة احتمالات فوزه لأن إياروغت انضم إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تلقى الهدف 14،900 ضرر.]
[انتهت مدة الخلود.]
‘قم بإنهائه بينما يتم الاحتفاظ بمزج العناصر.’
كان قد تكهن بشكل غامض أن بيارو لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يطارد بيارو من أجل استعادة المؤهلات التي فقدها عندما كان شابًا. لم يستطع الموت في هذا المكان. مرة أخرى ، لم يستطع الاستسلام لحاجز العبقري. من المؤكد أنه سينجو ويكسر أغلال قلبه من خلال مواجهة بيارو والفوز عليه. تعهد ليميت ، الذي أطلق عليه شعب الإمبراطور بـ ‘العبقري’ ، بمقاومة الآلام في قلبه للسيطرة على طاقة سيفه. سرعان ما أعاد جسده التالف.
كان كما هو متوقع.
أخذ جريد جرعة واستخدم سيفه مرة أخرى بعد التأكد من أن خيار مص الدم في خاتم إلفين ستون كان متاحًا مرة أخرى. أظهر إياروغت أفضل ثلاثة مسارات للسيف ، واستخدم جريد زهرة الربط المتجاوز على طول أحدها. كان جسد ليميت مغطى بجروح جديدة. تناثر الدم الأحمر في جميع أنحاءه ، و استعيدت صحة جريد بسرعة. كانت هذه قوة خيار مص الدم.
في كل مرة يتلقى ليميت جرحًا جديدًا ، يزداد عدد أفضل مسارات السيف التي قدمها إياروغت. مع ضعف ليميت ، رأى إياروغت المزيد من الفجوات. لم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن ليميت الحالي كان في راحة يد إياروغت.
“موت!” صرخ جريد بفكرتين. لم يكن كافيًا أن ليميت كان في زعيم فصيل الإمبراطورة الذي تسبب في ألم عميق لبيارو و أسموفيل في الماضي. كان الآن يهدد الدوقات الثلاثة. لن يغفر جريد أبدًا لـ دوق السيف ليميت.
كانت النهاية. إلتفت المئات من الخطوط الحمراء حول ليميت ، والتي تعثرت من الإصابة الحرجة. أخبر إياروغت جريد أنه يمكنه ضرب ليميت بغض النظر عن المكان الذي هاجم فيه. كان جريد لا يزال يكتسب الزخم. لقد اتخذ خطوة كبيرة نحو ليميت. لقد كانت مقدمة قمة زهرة القتل المترابط. لم تكن قوة رقصة السيف الاندماجات الأربعة التي جعلت حتى يانغبان يتقلص شيئًا يمكن أن يتحمله أقوى الأشخاص في الإمبراطورية. كان جريد واثقًا من النصر عندما بدأ عاصفة من طاقة السيف.
حقيقي – (القتال ضد الآلهة) مهارة حرفية الحداد الأسطوري كانت متقنة وكان عدد المرات التي يمكن فيها منح الأنا هو 10.
“القتل القمة!”
كانت النغمة محرجة. كانت مختلفة عن لهجته المتهكمة المعتادة.
كانت النهاية. إلتفت المئات من الخطوط الحمراء حول ليميت ، والتي تعثرت من الإصابة الحرجة. أخبر إياروغت جريد أنه يمكنه ضرب ليميت بغض النظر عن المكان الذي هاجم فيه. كان جريد لا يزال يكتسب الزخم. لقد اتخذ خطوة كبيرة نحو ليميت. لقد كانت مقدمة قمة زهرة القتل المترابط. لم تكن قوة رقصة السيف الاندماجات الأربعة التي جعلت حتى يانغبان يتقلص شيئًا يمكن أن يتحمله أقوى الأشخاص في الإمبراطورية. كان جريد واثقًا من النصر عندما بدأ عاصفة من طاقة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– قف! هتف إياروغت على عجل. – إنه فخ! حتى لو مات قريبًا ، فهو لا يزال سيدًا. كلما كان على وشك الموت ، زاد الضرر الذي سيحاول تركه وراءه. من المستحيل الكشف عن فجوة كاملة.
دوجن! نبض خشن ودم ساخن يتدفق عبر المعدن البارد. اشتاق إياروغت إلى هذا الإحساس خلال الوقت الذي كان فيه مجرد روح تتجول مع جسده مغلق. كان ذلك لأنه شعر بأنه على قيد الحياة بتدمير الحياة. كانت هذه هي المرة الوحيدة التي أدرك فيها أنه على قيد الحياة.
كانت النهاية. إلتفت المئات من الخطوط الحمراء حول ليميت ، والتي تعثرت من الإصابة الحرجة. أخبر إياروغت جريد أنه يمكنه ضرب ليميت بغض النظر عن المكان الذي هاجم فيه. كان جريد لا يزال يكتسب الزخم. لقد اتخذ خطوة كبيرة نحو ليميت. لقد كانت مقدمة قمة زهرة القتل المترابط. لم تكن قوة رقصة السيف الاندماجات الأربعة التي جعلت حتى يانغبان يتقلص شيئًا يمكن أن يتحمله أقوى الأشخاص في الإمبراطورية. كان جريد واثقًا من النصر عندما بدأ عاصفة من طاقة السيف.
كان كما هو متوقع.
“كوكوك”. في مواجهة سيف جريد ، كان ليميت يضحك. كانت جزيئات الضوء ، التي التفت حول ليميت لشفائه ، تهتز. كانت علامة على انفجار. مدفوعًا إلى حافة منحدر ، كان ليميت يهدف إلى التدمير المتبادل. ومع ذلك ، لم يكن جريد شخصًا سيتعرض لمثل هذه الوسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفسير منح الأنا ضعيفًا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك قيود صارمة على عدد الاستخدامات ، ولم يتمكن جريد من تجربتها. ثم أعطت المرحلة الافتراضية من المسابقة الوطنية جريد فرصة. خلال حدث إخضاع ملك الشيطان ، وضع جريد أنا براهام داخل الآلة السحرية وتمكن من تحديد أربعة أجزاء من المعلومات.
“لن تنجح.”
[… اللهب الأسود قد انفجر!]
ظهرت قطعة قماش منسوجة أمام جريد.
‘إنهم يتلاءمون معًا. تعرف الاثنان على موهبة بعضهما البعض من الوهلة الأولى…’
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض مئات الخطوط في مجال رؤية جريد بينما كان يواجه ليميت. كانت معظم الخطوط الصلبة سوداء أو مكسورة ، ولكن كان هناك خطان متصلان يتوهجان باللون الأحمر واستمروا حتى النهاية. كان هذا هو ‘أفضل مسار سيف’ كان إياروغت يظهره له.
“* سعال * * سعال *. إنه لأمر مدهش.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات