لقاء.
56: لقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جيانغ بايميان الباب أولاً وخرجت. في الطريق، أخرجت بطاقة اسم مستطيلة حمراء عليها حروف ذهبية ووضعتها على صدرها.
في مواجهة الباب الحجري الثقيل المضمن في الجدار المعدني الأسود، أخذ تشانغ جيان ياو نفسا عميقا بصمت. انحنى إلى الأمام وضغط يديه عليه.
وفقًا لباي تشين، كانت هذه أفضل ذكريات طفولة العديد من بدو البرية.
أضاءت الإنخفاضات الثلاثة فوق الباب الحجري الواحدة تلو الأخرى كما لو كانت النجوم تتساقط من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الموظف الذي كان يحمل بعض الأجهزة الإلكترونية أمامه بصراحة “في بلدة الجرذ الأسود”.
داخل “النجوم” الثلاثة، إرتجفت الكلمات الوهمية، ظهرت وتجمدت بسرعة. كانوا: “الإستنتاج التهريجي”، “شخص مفرط”، “شلل الأيدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الموظف الذي كان يحمل بعض الأجهزة الإلكترونية أمامه بصراحة “في بلدة الجرذ الأسود”.
ركز تشانغ جيان ياو قليلاً، وأضاءت فقاعة الضوء الأبيض التي مثلت الإستنتاج التهريجي فجأة، وأصبحت أكثر وأكثر وإشراقًا.
في هذه اللحظة، ابتسمت جيانغ بايميان وقالت، “تشانغ جيان ياو منطقي.”
في نفس الوقت تقريبًا، ارتجف الباب الحجري الأبيض الرمادي قليلاً. وسط أصوات التحرك، تراجع باستمرار شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جيانغ بايميان الباب أولاً وخرجت. في الطريق، أخرجت بطاقة اسم مستطيلة حمراء عليها حروف ذهبية ووضعتها على صدرها.
في غضون ثوانٍ قليلة، فتح الباب الحجري ذو اللون الرمادي المائل للصفرة- الذي كان قد أبهم تشانغ جيان ياو لعدة أيام- تمامًا.
لم يتزحزح الباب الحجري الثقيل كثيرًا، ولم تتسع الفجوة.
ثم أرجع تشانغ جيان ياو يديه وأدخلهما في جيوبه. لقد وقف بهدوء في مكانه وحدق في المنطقة الواقعة خلف الباب الحجري.
إذا اندلعت حرب واسعة النطاق، شكلت بضعة كتائب وحدة مكونة لواء مؤقت. وسيتولى قيادتها وإدارتها قادة ألوية مختلفون (مستوى الإدارة M1). كان الحرس الشخصي للرئيس الكبير، واللواءات تحت الإدارة مباشرة، واللواءات اللذين حرسوا المشاريع المهمة استثناءات شائعة. علاوة على ذلك، كان عددهم أقل من عدد الألوية الحقيقية.
كان هناك درج معدني أبيض فضي يقف بصمت. امتد إلى الأعلى ولم يكن له نهاية في الأفق. على جانبي الدرج كان هناك ظلمة لا حدود لها- عميقة لدرجة أنها بدت قادرة على اجتياح العالم بأسره.
في مواجهة الباب الحجري الثقيل المضمن في الجدار المعدني الأسود، أخذ تشانغ جيان ياو نفسا عميقا بصمت. انحنى إلى الأمام وضغط يديه عليه.
“كما هو متوقع…” تمتم تشانغ جيان ياو. لقد أخرج يديه من جيوبه وتقدم إلى الأمام. دون أي تردد، مر عبر الباب وصعد إلى السلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السرية بأكملها هنا. قادنا المركبات المدرعة.” موظف الأمن المقابل لها لم يخفِ شيئًا.
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات…
“كما هو متوقع…” تمتم تشانغ جيان ياو. لقد أخرج يديه من جيوبه وتقدم إلى الأمام. دون أي تردد، مر عبر الباب وصعد إلى السلم.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نهاية الدرج، إلا أنه ما زال قد مشى بثبات وعزيمة. لم يتردد أو يبدو متسرع. خلال هذه العملية، لم تتردد صدى خطواته إلا في المناطق المحيطة. ماعدا ذلك، لم يكن هناك صوت آخر.
داخل “النجوم” الثلاثة، إرتجفت الكلمات الوهمية، ظهرت وتجمدت بسرعة. كانوا: “الإستنتاج التهريجي”، “شخص مفرط”، “شلل الأيدي”.
تداخل هذا مع الظلام على كلا الجانبين، منتجا خوفا لا يوصف.
ركز تشانغ جيان ياو قليلاً، وأضاءت فقاعة الضوء الأبيض التي مثلت الإستنتاج التهريجي فجأة، وأصبحت أكثر وأكثر وإشراقًا.
بعد المشي لفترة غير معروفة من الزمن، رأى تشانغ جيان ياو أخيرًا دفقة أخرى من الألوان وسط الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السرية بأكملها هنا. قادنا المركبات المدرعة.” موظف الأمن المقابل لها لم يخفِ شيئًا.
كان بابًا حجريًا رماديًا أبيض مشابهًا للباب السابق. كان لا يزال مطمورًا في جدران معدنية سوداء- أين لا يمكن رؤية نهاياته. كما كان عليه ثلاثة أخاديد.
“إشارة الشركة المشتعلة…” عبس وتمتمت لنفسها بصوت عالٍ، “أليسوا سريعين جدًا؟”
لولا التغيير في الوضع تحت قدميه وعدم وجود “تجمعات نجمية” من حوله، لكان تشانغ جيان ياو ليظن أنه عاد إلى القاعة الأصلية.
بعد أن خفت الكرات الثلاث من الضوء الأبيض واختفت، أصبح شكل تشانغ جيان ياو ضبابيًا.
لقد فكر لمدة ثانيتين قبل أن يسرع ويركض ويقفز نحو الباب الحجري الجديد. ثم أدار جسده قليلاً، ووضع إحدى يديه في جيبه، وضغط على الباب باليد الأخرى.
كان لدى تشانغ جيان ياو أيضًا فواكه راوفراش في يديه. كان يحشو آخر كتلة من الداخل الأبيض الرقيق في فمه. لم يكن لب هذه الفاكهة البرية ناعمًا وكثيفًا كما كان يتصور. بدلاً من ذلك، كان يشبه إلى حدٍ ما التفاح وكان له ملمس هش.
تمامًا كما توقع، ارتفع الضوء الأبيض من الأخاديد الثلاثة للباب الحجري الأبيض المائل للرمادي الواحد تلو الأخر، متكثفًا إلى نجم وهمي.
لم يتزحزح الباب الحجري الثقيل كثيرًا، ولم تتسع الفجوة.
في “النجوم”، إرتجفت كلمات لا حصر لها. قبل فترة طويلة، استقروا. كانوا نفس: “الإستنتاج التهريجي”، “الشخص المفرط”، “شلل الأيدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد يوم، في معسكر فرقة العمل القديمة.
من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين. لسوء الحظ، ارتجف الباب الحجري الأبيض الرمادي قليلاً فقط هذه المرة. لم يتأرجح مفتوحا.
نظر إليه لونغ يويهونغ بازدراء.
دفع تشانغ جيان ياو برفق بيد واحدة قبل أن يمارس القوة تدريجياً بكلتا راحتيه. انحنى ظهره كما لو كان يريد أن يضغط بكل ثقله على الباب الحجري.
…
لم يتزحزح الباب الحجري الثقيل كثيرًا، ولم تتسع الفجوة.
كان الطعم حامضًا قليلاً، لكن الحموضة لم تخفي حلاوتها. ينشط المرء كلما أكل أكثر.
سحب تشانغ جيان ياو يديه وقوم جسده. نظر إلى الإستنتاج التهريجي اللامعة إلى حد ما، والشخص المفرط، وشلل الأيدي. الخافتة قليلا ثم أومأ برأسه.
كان لدى تشانغ جيان ياو أيضًا فواكه راوفراش في يديه. كان يحشو آخر كتلة من الداخل الأبيض الرقيق في فمه. لم يكن لب هذه الفاكهة البرية ناعمًا وكثيفًا كما كان يتصور. بدلاً من ذلك، كان يشبه إلى حدٍ ما التفاح وكان له ملمس هش.
بعد أن خفت الكرات الثلاث من الضوء الأبيض واختفت، أصبح شكل تشانغ جيان ياو ضبابيًا.
أوقفت باي تشين السيارة الجيب وفقًا لإيماءة معينة.
لقد نام حقا.
مع ذلك، تقدمت جيانغ بايميان نحو الجيب، تاركةً وراءه جملة خفيفة فقط. “إحزموا.”
بعد فترة غير معروفة من الوقت، شعر تشانغ جيان ياو فجأة بجسده يهتز. لقد فتح عينيه بشكل غريزي ورأى حواجب جيانغ بايميان السوداء والمستقيمة- بالإضافة إلى عينيها اللامعة والحيوية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد مضغ وابتلاع البذور الرقيقة المخبأة في اللب، صفق تشانغ جيان ياو يديه ووقف.
“ماذا واجهت؟” تنهدت جيانغ بايميان بإرتياح عندما رأت أن تشانغ جيان ياو قد استيقظ أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات…
فكر تشانغ جيان ياو في الأمر بجدية وأجاب، “لقد نمت بشكل سليم للغاية.”
بمعنى آخر، أعتبرت السرية من ركائز قسم الأمن.
ارتعشت حواجب جيانغ بايميان كما لو أنها استخدمت الكثير من القوة لكبح نفسها. انفجر لونغ يويهونغ- الذي كان جالسًا على اليسار في المقعد الخلفي- ضاحكًا.
لم تتفاجأ جيانغ بايميان بإجابتهما وشعرت بالارتياح. “كم عدد الفصائل التي أرسلتموها؟”
داست باي تشين- التي كانت مسؤولة عن القيادة- على دواسة الوقود بقوة أكبر. اندفعت سيارة الجيب بشكل أسرع، وكادت أن تترك “الطريق الرئيسي” الذي لم يكن به الكثير من القمامة.
…
فووو…
…
بعد بضع ثوانٍ، زفرت جيانغ بايميان ببطء. “يبدو أننا هربنا من المنطقة مع الشذوذ. باي تشين، اعثري على مكان قريب نسبيًا لإيقاف السيارة.”
ثم ألقت بنظرتها إلى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ في الصف الخلفي. “سنخيم هنا في الأيام القليلة المقبلة. بعد الغداء، سينام لونغ يويهونغ وباي تشين. سنكون أنا وتشانغ جيان ياو مسؤولين عن الحراسة والدوريات. قبل أن ترسل قوات الشركة إشارة، ستتدربون على البقاء في البرية هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيانغ بايميان على وشك الإعلان عن بدء التدريب بعد الظهر عندما شاهدت فجأة ثلاث ألعاب نارية تنفجر في السماء الشمالية. واحد أصفر والآخر أخضر والآخر أزرق.
“نعم، قائدة الفريق.” لم يكن لدى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ أي اعتراضات.
من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين. لسوء الحظ، ارتجف الباب الحجري الأبيض الرمادي قليلاً فقط هذه المرة. لم يتأرجح مفتوحا.
…
أخرج لونغ يويهونغ- الذي تناول الغداء لتوه- من جيبه فاكهة أكبر بقليل من الكرة الزجاجية. كانت مغطاة بقشرة صلبة خضراء رمادية.
بعد يوم، في معسكر فرقة العمل القديمة.
…
أخرج لونغ يويهونغ- الذي تناول الغداء لتوه- من جيبه فاكهة أكبر بقليل من الكرة الزجاجية. كانت مغطاة بقشرة صلبة خضراء رمادية.
من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين. لسوء الحظ، ارتجف الباب الحجري الأبيض الرمادي قليلاً فقط هذه المرة. لم يتأرجح مفتوحا.
ثم قام بفتح القشرة بأسنانه، ليكشف عن اللحم الرقيق الأبيض والممتلئ بالداخل.
كان هناك أكثر من عشرة موظفين من بيولوجيا بانغو يرتدون الزي الرسمي الأسود الرمادي. لقد حملوا بنادق الهائج هجومية العادية وسدوا الطريق من اتجاهات مختلفة.
امتص لونغ يويهونغ العصير الذي خرج قبل أن يمتص اللب ويمضغه.
أوقفت باي تشين السيارة الجيب وفقًا لإيماءة معينة.
“كم هي لذيذة…” مدح لونغ يويهونغ بصدق بعد ابتلاع الفاكهة. خلال اليوم الماضي من التدريب، كان أعظم حصاده هو التعرف على هذا الطعام المسمى فاكهة راوفراش.
كان الطعم حامضًا قليلاً، لكن الحموضة لم تخفي حلاوتها. ينشط المرء كلما أكل أكثر.
جاءت هذه الفاكهة من نوع من الشجيرة ذات الأوراق الصلبة المقاومة للجفاف والتي نمت في العديد من المناطق. لا تستغرق وقتًا طويلاً للنمو ويمكن الحفاظ عليه لفترة طويلة. كما أنها لم تحتوي على أي سموم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها تنتج القليل جدًا من الفاكهة. لن تحتوي الشجيرة إلا على عدد قليل من فواكه راوفراش، مما جعلها غير صالحة للاستعمال كغذاء أساسي. لن يجمعهم أحد عن عمد.
…
وفقًا لباي تشين، كانت هذه أفضل ذكريات طفولة العديد من بدو البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع تشانغ جيان ياو برفق بيد واحدة قبل أن يمارس القوة تدريجياً بكلتا راحتيه. انحنى ظهره كما لو كان يريد أن يضغط بكل ثقله على الباب الحجري.
كان لدى تشانغ جيان ياو أيضًا فواكه راوفراش في يديه. كان يحشو آخر كتلة من الداخل الأبيض الرقيق في فمه. لم يكن لب هذه الفاكهة البرية ناعمًا وكثيفًا كما كان يتصور. بدلاً من ذلك، كان يشبه إلى حدٍ ما التفاح وكان له ملمس هش.
على بطاقة الاسم، عكست الكلمات “بيولوجيا بانغو” غروب الشمس ولمعت.
كان الطعم حامضًا قليلاً، لكن الحموضة لم تخفي حلاوتها. ينشط المرء كلما أكل أكثر.
بعد إبعاد الهيكل الخارجي، قادت باي تشين جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ إلى أسفل التل.
بعد مضغ وابتلاع البذور الرقيقة المخبأة في اللب، صفق تشانغ جيان ياو يديه ووقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيانغ بايميان على وشك الإعلان عن بدء التدريب بعد الظهر عندما شاهدت فجأة ثلاث ألعاب نارية تنفجر في السماء الشمالية. واحد أصفر والآخر أخضر والآخر أزرق.
كانت جيانغ بايميان على وشك الإعلان عن بدء التدريب بعد الظهر عندما شاهدت فجأة ثلاث ألعاب نارية تنفجر في السماء الشمالية. واحد أصفر والآخر أخضر والآخر أزرق.
مع ذلك، تقدمت جيانغ بايميان نحو الجيب، تاركةً وراءه جملة خفيفة فقط. “إحزموا.”
“إشارة الشركة المشتعلة…” عبس وتمتمت لنفسها بصوت عالٍ، “أليسوا سريعين جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات…
“هل يمكن أن تكون خدعة؟” فكرت باي تشين في احتمال.
“كما هو متوقع…” تمتم تشانغ جيان ياو. لقد أخرج يديه من جيوبه وتقدم إلى الأمام. دون أي تردد، مر عبر الباب وصعد إلى السلم.
ألقت جيانغ بايميان نظرة فاحصة وهزت رأسها. “هذه إشارة مضيئة خاصة بالشركة. لا يمكن للأجانب تزويرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن التسلسل اللوني صحيح أيضًا. ربما كان فريق من قسم الأمن يتدرب في مكان قريب وذهب إلى هناك مباشرةً؟ أو ربما لاحظت الشركة منذ فترة طويلة شذوذ شمال محطة يويلو عندما سمعنا الزئير لأول مرة في تلك الليلة؟”
“إشارة الشركة المشتعلة…” عبس وتمتمت لنفسها بصوت عالٍ، “أليسوا سريعين جدًا؟”
ابتسم تشانغ جيان ياو فجأة بعد سماع ذلك. “لماذا لا نرسل لونغ يويهونغ أولاً لتأكيد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحقق تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين من أرقام بطاقات الموظفين الإلكترونية خاصتهم، فتح موظفو قسم الأمن المقابلين لهم الطريق.
“لماذا أنا؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان المساء تقريبًا، عادت فرقة العمل القديمة إلى المنطقة الجبلية حيث تقع بلدة الجرذ الأسود.
“لا يمكنني إلا أن آمرك”. كان تشانغ جيان ياو هادئًا جدًا.
تمامًا كما توقع، ارتفع الضوء الأبيض من الأخاديد الثلاثة للباب الحجري الأبيض المائل للرمادي الواحد تلو الأخر، متكثفًا إلى نجم وهمي.
نظر إليه لونغ يويهونغ بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت جيانغ بايميان حديثه. “دعنا نعود إلى بلدة الجرذ الأسود أولاً. بمجرد أن نكون قريبين، سنجعل شخصًا ما يرتدي الهيكل الخارجي ويقوم ببعض الاستكشاف.”
في هذه اللحظة، ابتسمت جيانغ بايميان وقالت، “تشانغ جيان ياو منطقي.”
“إشارة الشركة المشتعلة…” عبس وتمتمت لنفسها بصوت عالٍ، “أليسوا سريعين جدًا؟”
أصبح وجه لونغ يويهونغ شاحب قليلاً.
من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين. لسوء الحظ، ارتجف الباب الحجري الأبيض الرمادي قليلاً فقط هذه المرة. لم يتأرجح مفتوحا.
واصلت جيانغ بايميان حديثه. “دعنا نعود إلى بلدة الجرذ الأسود أولاً. بمجرد أن نكون قريبين، سنجعل شخصًا ما يرتدي الهيكل الخارجي ويقوم ببعض الاستكشاف.”
فكر تشانغ جيان ياو في الأمر بجدية وأجاب، “لقد نمت بشكل سليم للغاية.”
هدأ لونغ يويهونغ على الفور عندما سمع أن الكشاف سيرتدي الهيكل الخارجي. صفع جبينه وتمتم، “كيف أنسى هذا…”
بعد أن استطلعت جيانغ بايميان ببدلة الهيكل الخارجي، لقد أكدت أن الأشخاص الذين أطلقوا مشاعل الإشارة كانوا من بيولوجيا بانغو.
أمالت جيانغ بايميان رأسها. على الرغم من أنها لم تسمعه بوضوح، إلا أنها استطاعت تخمين ما سيقوله لونغ يويهونغ تقريبيا. ابتسمت وقالت: “هل تعتقد أنه يمكنك تولي مهمة الاستطلاع؟ كم عدد موظفي قسم الأمن الذين تعرفهم؟ عندما نصل إلى هناك، سأكون بالتأكيد من يقوم بالاستكشاف.”
“كما هو متوقع…” تمتم تشانغ جيان ياو. لقد أخرج يديه من جيوبه وتقدم إلى الأمام. دون أي تردد، مر عبر الباب وصعد إلى السلم.
مع ذلك، تقدمت جيانغ بايميان نحو الجيب، تاركةً وراءه جملة خفيفة فقط. “إحزموا.”
تمامًا كما توقع، ارتفع الضوء الأبيض من الأخاديد الثلاثة للباب الحجري الأبيض المائل للرمادي الواحد تلو الأخر، متكثفًا إلى نجم وهمي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات…
عندما كان المساء تقريبًا، عادت فرقة العمل القديمة إلى المنطقة الجبلية حيث تقع بلدة الجرذ الأسود.
“ماذا واجهت؟” تنهدت جيانغ بايميان بإرتياح عندما رأت أن تشانغ جيان ياو قد استيقظ أخيرًا.
بعد أن استطلعت جيانغ بايميان ببدلة الهيكل الخارجي، لقد أكدت أن الأشخاص الذين أطلقوا مشاعل الإشارة كانوا من بيولوجيا بانغو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيانغ بايميان على وشك الإعلان عن بدء التدريب بعد الظهر عندما شاهدت فجأة ثلاث ألعاب نارية تنفجر في السماء الشمالية. واحد أصفر والآخر أخضر والآخر أزرق.
بعد إبعاد الهيكل الخارجي، قادت باي تشين جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ إلى أسفل التل.
كان الطعم حامضًا قليلاً، لكن الحموضة لم تخفي حلاوتها. ينشط المرء كلما أكل أكثر.
كان هناك أكثر من عشرة موظفين من بيولوجيا بانغو يرتدون الزي الرسمي الأسود الرمادي. لقد حملوا بنادق الهائج هجومية العادية وسدوا الطريق من اتجاهات مختلفة.
أدخل موظف قسم الأمن بالجهاز في يده هذه السلسلة من الأرقام وسحب معلومات جيانغ بايميان. وسرعان ما قارن الصور والخصائص قبل أن يرفع يده لإلقاء التحية. “مساء الخير، قائدة الفريق جيانغ”.
أوقفت باي تشين السيارة الجيب وفقًا لإيماءة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة غير معروفة من الوقت، شعر تشانغ جيان ياو فجأة بجسده يهتز. لقد فتح عينيه بشكل غريزي ورأى حواجب جيانغ بايميان السوداء والمستقيمة- بالإضافة إلى عينيها اللامعة والحيوية.
فتحت جيانغ بايميان الباب أولاً وخرجت. في الطريق، أخرجت بطاقة اسم مستطيلة حمراء عليها حروف ذهبية ووضعتها على صدرها.
بعد بضع ثوانٍ، زفرت جيانغ بايميان ببطء. “يبدو أننا هربنا من المنطقة مع الشذوذ. باي تشين، اعثري على مكان قريب نسبيًا لإيقاف السيارة.”
على بطاقة الاسم، عكست الكلمات “بيولوجيا بانغو” غروب الشمس ولمعت.
“02310162155” نطقت جيانغ بايميان بمهارة بسلسلة من الأرقام.
تقدم عضوان مسلحان يرتديان نفس اللوحة. وحمل أحدهما جهازاً إلكترونياً به شاشة وسأل الآخر “رقم البطاقة الإلكترونية”.
“إشارة الشركة المشتعلة…” عبس وتمتمت لنفسها بصوت عالٍ، “أليسوا سريعين جدًا؟”
“02310162155” نطقت جيانغ بايميان بمهارة بسلسلة من الأرقام.
أوقفت باي تشين السيارة الجيب وفقًا لإيماءة معينة.
أدخل موظف قسم الأمن بالجهاز في يده هذه السلسلة من الأرقام وسحب معلومات جيانغ بايميان. وسرعان ما قارن الصور والخصائص قبل أن يرفع يده لإلقاء التحية. “مساء الخير، قائدة الفريق جيانغ”.
بعد أن استطلعت جيانغ بايميان ببدلة الهيكل الخارجي، لقد أكدت أن الأشخاص الذين أطلقوا مشاعل الإشارة كانوا من بيولوجيا بانغو.
بعد أن تحقق تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين من أرقام بطاقات الموظفين الإلكترونية خاصتهم، فتح موظفو قسم الأمن المقابلين لهم الطريق.
…
“من أي شركة أنتم؟ كيف وصلتم إلى هنا بهذه السرعة؟” استجوبت جيانغ بايميان عرضيا.
ثم أرجع تشانغ جيان ياو يديه وأدخلهما في جيوبه. لقد وقف بهدوء في مكانه وحدق في المنطقة الواقعة خلف الباب الحجري.
أجاب موظف قسم الأمن الذي كان قد طلب للتو أرقام البطاقات الإلكترونية، “انطلقنا بعد أن تلقينا أخبارًا عن حدوث شيء غير طبيعي شمال محطة يويلو. لم نشاهد شعلة الطوارئ إلا في الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، شكلت ثلاث فصائل قتالية سرية. إلى جانب إضافة الموظفين المساعدين، كان لدى سرية حوالي 100 شخص. كان الضابط القيادي (CO) بشكل عام D8.
وأضاف الموظف الذي يحمل الجهاز الإلكتروني “نحن من السرية الثالثة والعشرين”.
تمامًا كما توقع، ارتفع الضوء الأبيض من الأخاديد الثلاثة للباب الحجري الأبيض المائل للرمادي الواحد تلو الأخر، متكثفًا إلى نجم وهمي.
لم تتفاجأ جيانغ بايميان بإجابتهما وشعرت بالارتياح. “كم عدد الفصائل التي أرسلتموها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحقق تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و باي تشين من أرقام بطاقات الموظفين الإلكترونية خاصتهم، فتح موظفو قسم الأمن المقابلين لهم الطريق.
“السرية بأكملها هنا. قادنا المركبات المدرعة.” موظف الأمن المقابل لها لم يخفِ شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فووو…
“ليس سيئا.” ابتسمت جيانغ بايميان.
“لا يمكنني إلا أن آمرك”. كان تشانغ جيان ياو هادئًا جدًا.
داخل بيولوجيا بانغو، كان قسم الأمن مسؤولاً عن البعثات الخارجية. كانت الوحدة الأساسية هي الفصيلة القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، شكلت ثلاث فصائل قتالية سرية. إلى جانب إضافة الموظفين المساعدين، كان لدى سرية حوالي 100 شخص. كان الضابط القيادي (CO) بشكل عام D8.
كان لكل فصيلة قتالية 20 إلى 30 شخصًا. كان هناك قائد فصيلة (D7) ونائب قائد فصيلة (PC)، متراوحين من D4 إلى D6.
داخل “النجوم” الثلاثة، إرتجفت الكلمات الوهمية، ظهرت وتجمدت بسرعة. كانوا: “الإستنتاج التهريجي”، “شخص مفرط”، “شلل الأيدي”.
من أجل تسهيل القيادة، تم تقسيم الفصيلة القتالية إلى ثلاثة إلى أربعة أقسام. كان لكل قسم قائد قسم (SC)، إما D4 أو D5.
ألقت جيانغ بايميان نظرة فاحصة وهزت رأسها. “هذه إشارة مضيئة خاصة بالشركة. لا يمكن للأجانب تزويرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن التسلسل اللوني صحيح أيضًا. ربما كان فريق من قسم الأمن يتدرب في مكان قريب وذهب إلى هناك مباشرةً؟ أو ربما لاحظت الشركة منذ فترة طويلة شذوذ شمال محطة يويلو عندما سمعنا الزئير لأول مرة في تلك الليلة؟”
وبالمثل، شكلت ثلاث فصائل قتالية سرية. إلى جانب إضافة الموظفين المساعدين، كان لدى سرية حوالي 100 شخص. كان الضابط القيادي (CO) بشكل عام D8.
ارتعشت حواجب جيانغ بايميان كما لو أنها استخدمت الكثير من القوة لكبح نفسها. انفجر لونغ يويهونغ- الذي كان جالسًا على اليسار في المقعد الخلفي- ضاحكًا.
فوق السرية كانت هناك كتيبة يتراوح عددها بين 400 و 500 فرد. كانت هذه أكبر قوة تابعة لقسم الأمن. كان الضابط القائد المقابل (CO) D9.
ألقت جيانغ بايميان نظرة فاحصة وهزت رأسها. “هذه إشارة مضيئة خاصة بالشركة. لا يمكن للأجانب تزويرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن التسلسل اللوني صحيح أيضًا. ربما كان فريق من قسم الأمن يتدرب في مكان قريب وذهب إلى هناك مباشرةً؟ أو ربما لاحظت الشركة منذ فترة طويلة شذوذ شمال محطة يويلو عندما سمعنا الزئير لأول مرة في تلك الليلة؟”
إذا اندلعت حرب واسعة النطاق، شكلت بضعة كتائب وحدة مكونة لواء مؤقت. وسيتولى قيادتها وإدارتها قادة ألوية مختلفون (مستوى الإدارة M1). كان الحرس الشخصي للرئيس الكبير، واللواءات تحت الإدارة مباشرة، واللواءات اللذين حرسوا المشاريع المهمة استثناءات شائعة. علاوة على ذلك، كان عددهم أقل من عدد الألوية الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الموظف الذي كان يحمل بعض الأجهزة الإلكترونية أمامه بصراحة “في بلدة الجرذ الأسود”.
بمعنى آخر، أعتبرت السرية من ركائز قسم الأمن.
“نعم، قائدة الفريق.” لم يكن لدى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ أي اعتراضات.
“أين الضابط القيادي الخاص بكم؟” سألت جيانغ بايميان.
“كما هو متوقع…” تمتم تشانغ جيان ياو. لقد أخرج يديه من جيوبه وتقدم إلى الأمام. دون أي تردد، مر عبر الباب وصعد إلى السلم.
أجاب الموظف الذي كان يحمل بعض الأجهزة الإلكترونية أمامه بصراحة “في بلدة الجرذ الأسود”.
داخل بيولوجيا بانغو، كان قسم الأمن مسؤولاً عن البعثات الخارجية. كانت الوحدة الأساسية هي الفصيلة القتالية.
أومئت جيانغ بايميان برأسها. “خذنا إليه. لدينا معلومات مهمة”.
ثم ألقت بنظرتها إلى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ في الصف الخلفي. “سنخيم هنا في الأيام القليلة المقبلة. بعد الغداء، سينام لونغ يويهونغ وباي تشين. سنكون أنا وتشانغ جيان ياو مسؤولين عن الحراسة والدوريات. قبل أن ترسل قوات الشركة إشارة، ستتدربون على البقاء في البرية هنا”.
أخرج لونغ يويهونغ- الذي تناول الغداء لتوه- من جيبه فاكهة أكبر بقليل من الكرة الزجاجية. كانت مغطاة بقشرة صلبة خضراء رمادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
