245
*الفصل برعاية Man p3 *
* ملك الشر *
بدت العيون الشبيهة بالإنسان على الثعبان الزرقاء محبطة بعض الشيء.
كان هناك شخصية خضراء داكنة بجوار الغابة خارج قصر تريجونز. كانت شابة ترتدي قميصًا أخضر ضيقًا و فستانًا. على الرغم من أنها كانت ذات وجه متوسط و كانت ممتلئة قليلاً في صدرها ومؤخرها ، إلا أنها كانت مثيرة للغاية في القميص الضيق.
*الفصل برعاية Man p3 * * ملك الشر *
كانت تحمل خمسة سهام سوداء على ظهرها وتمسك بيدها قوسًا طويلًا أسود. كانت تنظر لقصر ترينجونز من بعيد ببرودة.
ضحكت المرأة و لم تجب على سؤاله. بقيت عيناها على غارين طوال الوقت.
سقط شعاع الضوء لفترة الظهيرة على يمين جسدها ، عاكساً بذلك ضوء أخضر خافت.
“يجب أن يكون هذا المكان تقريبًا خارج نطاق وعي فاندرمان …” تمتمت لتعجب وهي تتابع الثنائي ببطء.
جلست ببطء و استخدمت خنجرًا كان بيدها لتترك علامة ضحلة على العشب بجانب قدميها.
“لقد وجدت واحدة !” أشرقت عينيه و هو يمشي إلى الأمام نحو عشب يشم الحب الذي يبلغ عمره ألف عام و الذي كان يقع خلف حجر أخضر اللون. كانت الأوراق مليئة ببقع بيضاء صغيرة ، مما أدى إلى إحساس بعدم النظافة.
ثم وقفت واستدارت و اختفت بين الأشجار.
وجد في النهاية اثنين في الغابة الكثيفة. ومع ذلك ، كان عمرهم أقل من مائة عام فقط. الآن يبدوا الأمر كما لو كانوا محظوظين للغاية لأنهم تمكنوا من العثور على عشب يشم الحب الذي يبلغ من العمر ألف عام في المرة الأخيرة.
**************
نما العشب على الأرض و أصبح طويلا على مر السنين. من حين لآخر ، كانت الأفاعي والعناكب السامة الشرسة تقفز من العشب لمهاجمتهم لكن أولون تخلص منهم جميعًا.
بعد يومين في ساعات الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصم يطلق هالة شجاعة قوية مما جعله قلقًا بعض الشيء. لقد كان خصمًا أقوى منه حاليًا.
خرجت عربة يجرها حصان أسود ببطء من قصر تريجونز ، متجهة نحو جبل الوردة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية أي عربات على الطريق من هنا. يمكن ملاحظة فقط السكان الأصليون المزارعين الذين كانوا هنا لجمع الحطب ، و حتى بالنسبة لهم فقد شوهدوا من حين لآخر فقط على هذا الطريق.
تم سحب العربة بواسطة حصانين أسودين قويين . مرت الاحصنة في بحر الأشجار بسرعة لا تصدق ، دون أي علامة على الرغبة بالتوقف في أي وقت قريب.
“صبي مستهتر غني لا يذهب و يستمتع بحياته و بدلاً من ذلك يقرر أن يأتي لهذه المنطقة المهجورة لقطف بعض الأعشاب الضارة (* أعشاب ضارة ؟ أنا لوبعتها بالعالم السابق ممكن أشتريك أنت و امك *) ؟ أكاسيا ، ما الذي تنوي فعله؟ “
خلف نافذة العربة النصف مغلقة ، يمكن رؤية شاب وسيم بشعر ذهبي وبشرة شاحبة. بدا متعبًا ، وهو يسند رأسه بيد واحدة على ذقنه بجوار النافذة كما لو كان يأخذ قيلولة.
“لقد وجدت واحدة !” أشرقت عينيه و هو يمشي إلى الأمام نحو عشب يشم الحب الذي يبلغ عمره ألف عام و الذي كان يقع خلف حجر أخضر اللون. كانت الأوراق مليئة ببقع بيضاء صغيرة ، مما أدى إلى إحساس بعدم النظافة.
كانت هناك عيون زرقاء تحدق في العربة المتحركة في الغابة .
“أينها البيتش!”
كان دياز تتابع العربة عن كثب و تقفز حول الفروع بسرعة. في كل مرة تهبط فيها على شجرة ، كانت تختبأ جيدا بشكل تام خلف الأغصان داخل المنطقة العمياء للعربة. كانت سريعة و بارعة جدا ، لذا لم تقم حتى بإسقاط الأوراق .
سقط شعاع الضوء لفترة الظهيرة على يمين جسدها ، عاكساً بذلك ضوء أخضر خافت.
كان لديها يد واحدة موضوعة على فخذها طوال الوقت. كانت ترتدي جوربًا أسود طويلًا ، عليه خط من الإبر السوداء الرفيعة. ربطت الإبر السوداء الفستان الأخضر القصير والجوارب معًا ، كانوا يبدو أن الرياح غير قادرة على التأثير على التنورة و رفعها لأعلى . ( * لما أخبرنا المؤلف بهذا مثلا ؟ *)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركض!!” صرخ أولون وهو يهز سيوفه بسرعة لا تصدق نحو دياز دون أي قلق من تعرضه للإصابة .
إستمرت العربة بالتحرك دون راحة . من حين لآخر تمر بعربات أخرى ، أخذت العربة استراحات قصيرة أثناء الرحلة. بعد ساعة أو نحو ذلك من المسير ، استدارت العربة و دخلت في ممر صغير بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يسمحوا لي بالرحيل ابدا؟ هيهي ، أنا خائفة جدًا … “بدأت دياز تضحك بصوت عالٍ ، لدرجة أنها بدأت تدمع . “لم أكن أعرف أن القمامة مثلك تعرف كيف تهدد الآخرين.”
لا يمكن رؤية أي عربات على الطريق من هنا. يمكن ملاحظة فقط السكان الأصليون المزارعين الذين كانوا هنا لجمع الحطب ، و حتى بالنسبة لهم فقد شوهدوا من حين لآخر فقط على هذا الطريق.
كانت هناك عيون زرقاء تحدق في العربة المتحركة في الغابة .
توقفت العربة عند وصولها إلى نهاية الطريق.
“يجب أن يكون هذا المكان تقريبًا خارج نطاق وعي فاندرمان …” تمتمت لتعجب وهي تتابع الثنائي ببطء.
فتح الشاب داخلها باب لعربة وقفز منها ، تبادل بضع كلمات مع السائق . نزل خلفه شخص طويل يرتدي درعًا أسود من العربة ، شكل الاثنان صفًا وذهبا ببطء إلى الغابة أمامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
كانت دياز محتارة ، بينما أخذت ببطء إبرة سوداء من تنورتها.
سمع صوت خطى تقترب ثم رأى دياز تقف أمامه. سحبت سيفها الطويل ووجهته نحو غارين.
“يجب أن يكون هذا المكان تقريبًا خارج نطاق وعي فاندرمان …” تمتمت لتعجب وهي تتابع الثنائي ببطء.
في النهاية ، وصلوا إلى المكان الذي قاموا فيه برحلة التخييم . سار أولون أمام غارين من تلقاء نفسه و سحب سيفًا قصيرًا و دخل في حالة يقظة. على الرغم من أنه من المفترض أن لا يكون بالمكان الكثير من الحيوانات الخطرة في الوقت الحالي لأن أغلبهم قتلوا من طرفهم و لم يأخذ غيرهم مكانهم ، لكن من الأفضل أن يكون الشخص آمنًا من أن يندم.
*********
تعثر غارين وهو يهرب. وبينما كان يجري بضع خطوات ، رأى شيئ أزرق في زاوية بصره.
عاد غارين ليبحث بشكل جيد عن الأعشاب الطبية في المكان الذي سبق أن وجد فيه عشبة يشم الحب. هذه المرة ، ذهب أعمق في الغابة. كان أولون ، الذي كان مجهزًا تجهيزًا كاملاً بمعداته القتالية يتبعه من الخلف. كان هذا الرجل الهادئ في منتصف العمر الذي بدا دائمًا في حيرة يتبعه بصمت من الخلف دون أن يسأل عما يفعله غارين بسبب أخلاقه الحميدة.
لم يتعرف غارين على معظم النباتات ، حيث لم يكن هناك سوى القليل منهم يشبه الذين في عالمه السابق . و بسبب ذلك كان يبحث و يقطف فقط أولئك الذين كان على دراية بهم ، مثل عشب يشم الحب ، وعشب الصنوبر ، إلخ.
في النهاية ، وصلوا إلى المكان الذي قاموا فيه برحلة التخييم . سار أولون أمام غارين من تلقاء نفسه و سحب سيفًا قصيرًا و دخل في حالة يقظة. على الرغم من أنه من المفترض أن لا يكون بالمكان الكثير من الحيوانات الخطرة في الوقت الحالي لأن أغلبهم قتلوا من طرفهم و لم يأخذ غيرهم مكانهم ، لكن من الأفضل أن يكون الشخص آمنًا من أن يندم.
“سأقتلك أيها……!” سرعان ما تبعته دياز و طاردته بأقصى سرعة بينما قفزت إلى الجانب الآخر من المنحدر الحاد أيضًا.
“لا تقلق كثيرا . ألم نكن هنا منذ وقت ليس ببعيد؟ ” ضحك غارين.
عاد غارين ليبحث بشكل جيد عن الأعشاب الطبية في المكان الذي سبق أن وجد فيه عشبة يشم الحب. هذه المرة ، ذهب أعمق في الغابة. كان أولون ، الذي كان مجهزًا تجهيزًا كاملاً بمعداته القتالية يتبعه من الخلف. كان هذا الرجل الهادئ في منتصف العمر الذي بدا دائمًا في حيرة يتبعه بصمت من الخلف دون أن يسأل عما يفعله غارين بسبب أخلاقه الحميدة.
“من الأفضل دائمًا أن يكون الشخص أكثر حرصًا.” كان أولون غير مهتم بطلب غارين و قرر الحفاظ على حذره .
“صبي مستهتر غني لا يذهب و يستمتع بحياته و بدلاً من ذلك يقرر أن يأتي لهذه المنطقة المهجورة لقطف بعض الأعشاب الضارة (* أعشاب ضارة ؟ أنا لوبعتها بالعالم السابق ممكن أشتريك أنت و امك *) ؟ أكاسيا ، ما الذي تنوي فعله؟ “
هز غارين كتفيه و تركه يفعل ما يريد. كان يبحث بكل مكان عن النباتات مع وجود حاوية في يده ، كان على استعداد لوضع أي شيء جيد يجده بالداخل.
كانت هناك عيون زرقاء تحدق في العربة المتحركة في الغابة .
ذهب الإثنان منهم مباشرة إلى عمق الغابة دون أي التفاف. أمكنهم أن يروا بشكل خافت سلاسل الجبال التي اخترقت الغيوم ، ذروة الجبال الخضراء المغطاة بالثلج الأبيض.
بيو !!
نما العشب على الأرض و أصبح طويلا على مر السنين. من حين لآخر ، كانت الأفاعي والعناكب السامة الشرسة تقفز من العشب لمهاجمتهم لكن أولون تخلص منهم جميعًا.
“هل يمكنك الهروب حتى ؟” جاء صوت امرأة من الخلف و معه دوي صوتي رقيق.
لم يتعرف غارين على معظم النباتات ، حيث لم يكن هناك سوى القليل منهم يشبه الذين في عالمه السابق . و بسبب ذلك كان يبحث و يقطف فقط أولئك الذين كان على دراية بهم ، مثل عشب يشم الحب ، وعشب الصنوبر ، إلخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركض!!” صرخ أولون وهو يهز سيوفه بسرعة لا تصدق نحو دياز دون أي قلق من تعرضه للإصابة .
وجد في النهاية اثنين في الغابة الكثيفة. ومع ذلك ، كان عمرهم أقل من مائة عام فقط. الآن يبدوا الأمر كما لو كانوا محظوظين للغاية لأنهم تمكنوا من العثور على عشب يشم الحب الذي يبلغ من العمر ألف عام في المرة الأخيرة.
في هذه المرحلة و قبل لحظات ، كان يعتقد أنه لن يكون بإمكانه العثور على المزيد في هذه المنطقة و ذلك لأنه كان لهذه الأعشاب متطلبات عالية تجاه البيئة من أجل العيش. كان بإمكانه الاعتماد فقط على الحظ ، حيث أن جودة التربة بمناطق أخرى لم تكن مناسبة لنمو عشب اليشم الحب.
غارين الغير راضٍي واصل البحث. كان يعلم أن أنواع الحشائش المشابهة لعشب يشم الحب ستتجمع في نفس المنطقة. لذلك عندما وجد بضع مجموعات من عشب يشم الحب ، واصل البحث بالقرب من المنطقة المحيطة.
فجأة جاء صوت ذكوري لطيف من خلفها ” إذا مت ، سينتقم لي شخص ما. ماذا عنك؟”.
“لقد وجدت واحدة !” أشرقت عينيه و هو يمشي إلى الأمام نحو عشب يشم الحب الذي يبلغ عمره ألف عام و الذي كان يقع خلف حجر أخضر اللون. كانت الأوراق مليئة ببقع بيضاء صغيرة ، مما أدى إلى إحساس بعدم النظافة.
فجأة ، دوى صوت انفجار ناعم.
” عمرها ألف عام! إنها أقدم حتى من تلك التي جمعتها سابقًا! ” كان غارين مليئًا بالبهجة. لقد تطلب الأمر صعوبة كبيرة في العثور على عشب يشم الحب عمره ألف عام بين المجموعة. هذا العشب الذي وجده كان له التأثير الطبي الذي يمكن أن يوازي عدد من الأعشاب الذين أصغر سنا . قدر أنه يمكن أن يستعيد نصف قوته القصوى بهذا.
“اكشف عن هويتك !!”
في هذه المرحلة و قبل لحظات ، كان يعتقد أنه لن يكون بإمكانه العثور على المزيد في هذه المنطقة و ذلك لأنه كان لهذه الأعشاب متطلبات عالية تجاه البيئة من أجل العيش. كان بإمكانه الاعتماد فقط على الحظ ، حيث أن جودة التربة بمناطق أخرى لم تكن مناسبة لنمو عشب اليشم الحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي القمامة التي كنت تبحث عنها في كل مكان؟ من المؤسف جدا أنهم أصبحوا عديمي الفائدة تماما الآن ~~ “
ذهب غارين مباشرة إلى العشب ، واستعد لقطفه لكن قبل القيام بأي شيء.
كان دياز تتابع العربة عن كثب و تقفز حول الفروع بسرعة. في كل مرة تهبط فيها على شجرة ، كانت تختبأ جيدا بشكل تام خلف الأغصان داخل المنطقة العمياء للعربة. كانت سريعة و بارعة جدا ، لذا لم تقم حتى بإسقاط الأوراق .
فررررررررر.
إستمرت العربة بالتحرك دون راحة . من حين لآخر تمر بعربات أخرى ، أخذت العربة استراحات قصيرة أثناء الرحلة. بعد ساعة أو نحو ذلك من المسير ، استدارت العربة و دخلت في ممر صغير بعيد.
فجأة جاء صوت رفرفة من خلفه.
سقط شعاع الضوء لفترة الظهيرة على يمين جسدها ، عاكساً بذلك ضوء أخضر خافت.
بعد ذلك قفز شخص مخضر فوق رأس غارين و هبط برفق أمامه .
فتح الشاب داخلها باب لعربة وقفز منها ، تبادل بضع كلمات مع السائق . نزل خلفه شخص طويل يرتدي درعًا أسود من العربة ، شكل الاثنان صفًا وذهبا ببطء إلى الغابة أمامهما.
“اكشف عن هويتك !!”
ذهب الإثنان منهم مباشرة إلى عمق الغابة دون أي التفاف. أمكنهم أن يروا بشكل خافت سلاسل الجبال التي اخترقت الغيوم ، ذروة الجبال الخضراء المغطاة بالثلج الأبيض.
قام أولون بسرعة بسحب السيف بيد واحدة و وضعه أمام غارين و حمل خنجرًا بيده الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنت؟!” كان أولون يحدق في الفتاة ذات التنورة الخضراء. كانت الخصم تملك شعر أخضر قصير و تمسك قوسًا طويلًا في يدها . كانت تنظر إلى الثنائي بنظرة منزعجة إلى حد ما.
“أنت ضعيف جدا.” نظرت إليه بغطرسة. كما لو كان مزحة ثم أدارت عينها الى سلة الأعشاب التي كانت في يد غارين سابقا .
”حارس غابة؟ لا ، لا ينبغي أن يكون هناك أي حراس غابات في هذه المنطقة. من أنت؟” سأل أولون بنظرة جليلة ، حيث كان يعلم أن الحركة التي قام بها الخصم كانت شيئًا ما لا يستطيع القيام به هو اللذي على مستوى الجندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فررررررررر.
ضحكت المرأة و لم تجب على سؤاله. بقيت عيناها على غارين طوال الوقت.
*الفصل برعاية Man p3 * * ملك الشر *
“صبي مستهتر غني لا يذهب و يستمتع بحياته و بدلاً من ذلك يقرر أن يأتي لهذه المنطقة المهجورة لقطف بعض الأعشاب الضارة (* أعشاب ضارة ؟ أنا لوبعتها بالعالم السابق ممكن أشتريك أنت و امك *) ؟ أكاسيا ، ما الذي تنوي فعله؟ “
كانت دياز محتارة ، بينما أخذت ببطء إبرة سوداء من تنورتها.
“من أنت!” تراجع غارين بسرعة و اختبأ خلف أولون. “كيف تعرفين اسمي؟” كان يبذل قصارى جهده للتصرف كما لو كان خائفًا بينما ينتبه إلى المرأة التي أمامه.
كانت دياز محتارة ، بينما أخذت ببطء إبرة سوداء من تنورتها.
كان الخصم يطلق هالة شجاعة قوية مما جعله قلقًا بعض الشيء. لقد كان خصمًا أقوى منه حاليًا.
“من أنت!” تراجع غارين بسرعة و اختبأ خلف أولون. “كيف تعرفين اسمي؟” كان يبذل قصارى جهده للتصرف كما لو كان خائفًا بينما ينتبه إلى المرأة التي أمامه.
“اسمي دياز. اعتبر نفسك غير محظوظ لأنني حاليًا في مزاج سيء للغاية! ” بدأت دياز تبتسم ببرودة وهي ترفع يدها اليمنى.
عاد غارين ليبحث بشكل جيد عن الأعشاب الطبية في المكان الذي سبق أن وجد فيه عشبة يشم الحب. هذه المرة ، ذهب أعمق في الغابة. كان أولون ، الذي كان مجهزًا تجهيزًا كاملاً بمعداته القتالية يتبعه من الخلف. كان هذا الرجل الهادئ في منتصف العمر الذي بدا دائمًا في حيرة يتبعه بصمت من الخلف دون أن يسأل عما يفعله غارين بسبب أخلاقه الحميدة.
فجأة ، دوى صوت انفجار ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركض!!” صرخ أولون وهو يهز سيوفه بسرعة لا تصدق نحو دياز دون أي قلق من تعرضه للإصابة .
بيو !!
“من الأفضل دائمًا أن يكون الشخص أكثر حرصًا.” كان أولون غير مهتم بطلب غارين و قرر الحفاظ على حذره .
دفع أولون غارين بقوة بعيدًا و قام حمايته. كان يتمايل و يأرجح كل أسلحته تجاه المرأة التي كانت تتجنبها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف نافذة العربة النصف مغلقة ، يمكن رؤية شاب وسيم بشعر ذهبي وبشرة شاحبة. بدا متعبًا ، وهو يسند رأسه بيد واحدة على ذقنه بجوار النافذة كما لو كان يأخذ قيلولة.
“أركض!!” صرخ أولون وهو يهز سيوفه بسرعة لا تصدق نحو دياز دون أي قلق من تعرضه للإصابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر غارين بأن كاحله التوى و هوى على الأرض ليتجنب الإبرة السوداء التي أتت من خلفه . هبط على المنحدر و هبط على حقل عشبي.
تعثر غارين وهو يهرب. وبينما كان يجري بضع خطوات ، رأى شيئ أزرق في زاوية بصره.
في النهاية ، وصلوا إلى المكان الذي قاموا فيه برحلة التخييم . سار أولون أمام غارين من تلقاء نفسه و سحب سيفًا قصيرًا و دخل في حالة يقظة. على الرغم من أنه من المفترض أن لا يكون بالمكان الكثير من الحيوانات الخطرة في الوقت الحالي لأن أغلبهم قتلوا من طرفهم و لم يأخذ غيرهم مكانهم ، لكن من الأفضل أن يكون الشخص آمنًا من أن يندم.
“إنه ثعبان أزرق! الأمر بالطبع كذلك !” شعر فجأة بقشعريرة في جسده. كان الخصم بالتأكيد مرتبطًا بـ أكواريوس .
عاد غارين ليبحث بشكل جيد عن الأعشاب الطبية في المكان الذي سبق أن وجد فيه عشبة يشم الحب. هذه المرة ، ذهب أعمق في الغابة. كان أولون ، الذي كان مجهزًا تجهيزًا كاملاً بمعداته القتالية يتبعه من الخلف. كان هذا الرجل الهادئ في منتصف العمر الذي بدا دائمًا في حيرة يتبعه بصمت من الخلف دون أن يسأل عما يفعله غارين بسبب أخلاقه الحميدة.
بعد فترة وجيزة ، سمع أولون يصرخ من خلفه ثم صمت تمامًا بعد ذلك.
“إنه ثعبان أزرق! الأمر بالطبع كذلك !” شعر فجأة بقشعريرة في جسده. كان الخصم بالتأكيد مرتبطًا بـ أكواريوس .
“هل يمكنك الهروب حتى ؟” جاء صوت امرأة من الخلف و معه دوي صوتي رقيق.
“لا يوجد أحد هنا!؟ إلى أين هرب ؟ هل سقط؟ ” شعرت دياز بالخوف قليلا و هي تقترب لتنظر إلى تموج الماء في البركة.
تظاهر غارين بأن كاحله التوى و هوى على الأرض ليتجنب الإبرة السوداء التي أتت من خلفه . هبط على المنحدر و هبط على حقل عشبي.
“من الأفضل دائمًا أن يكون الشخص أكثر حرصًا.” كان أولون غير مهتم بطلب غارين و قرر الحفاظ على حذره .
سمع صوت خطى تقترب ثم رأى دياز تقف أمامه. سحبت سيفها الطويل ووجهته نحو غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
“أنت ضعيف جدا.” نظرت إليه بغطرسة. كما لو كان مزحة ثم أدارت عينها الى سلة الأعشاب التي كانت في يد غارين سابقا .
سبلاش !
بااام !
كان لديها يد واحدة موضوعة على فخذها طوال الوقت. كانت ترتدي جوربًا أسود طويلًا ، عليه خط من الإبر السوداء الرفيعة. ربطت الإبر السوداء الفستان الأخضر القصير والجوارب معًا ، كانوا يبدو أن الرياح غير قادرة على التأثير على التنورة و رفعها لأعلى . ( * لما أخبرنا المؤلف بهذا مثلا ؟ *)
داست على سلة الأعشاب بكل قوتها ونتيجة لذلك دمرتهم تمامًا دون ترك أي مكونات قد تكون مفيدة وراءها.
نما العشب على الأرض و أصبح طويلا على مر السنين. من حين لآخر ، كانت الأفاعي والعناكب السامة الشرسة تقفز من العشب لمهاجمتهم لكن أولون تخلص منهم جميعًا.
“هل هذه هي القمامة التي كنت تبحث عنها في كل مكان؟ من المؤسف جدا أنهم أصبحوا عديمي الفائدة تماما الآن ~~ “
فجأة جاء صوت رفرفة من خلفه.
“أينها البيتش!”
” عمرها ألف عام! إنها أقدم حتى من تلك التي جمعتها سابقًا! ” كان غارين مليئًا بالبهجة. لقد تطلب الأمر صعوبة كبيرة في العثور على عشب يشم الحب عمره ألف عام بين المجموعة. هذا العشب الذي وجده كان له التأثير الطبي الذي يمكن أن يوازي عدد من الأعشاب الذين أصغر سنا . قدر أنه يمكن أن يستعيد نصف قوته القصوى بهذا.
امتلأت عيون غارين بالغضب. تم تجميع هذه الأعشاب بعرقه و وقته ، والآن تم تدميرهم تمامًا بسبب فعلتها .
تم سحب العربة بواسطة حصانين أسودين قويين . مرت الاحصنة في بحر الأشجار بسرعة لا تصدق ، دون أي علامة على الرغبة بالتوقف في أي وقت قريب.
عندما نظر من زاوية رؤيته مرة أخرى وجد أن الثعبان لا يزال هناك يراقبه لذا كان متأكدًا جدًا من أن مستنير ما كان يتحكم في الموقف في الظلام.
بعد يومين في ساعات الصباح.
“هل تجرئين على قتلي !!؟ أنا الوريث الوحيد لأسرة تريجونز! قد ترغبين في النظر الى العواقب قبل قتلي! عائلتي لن تسمح لك بالرحيل !!! ” تصرف غارين كما لو كان شديد القدرة . ومع ذلك ، فقد كان قويا ظاهريا فقط في عيون الثعبان ذو الحراشف الزرقاء و دياز.
“أينها البيتش!”
“لن يسمحوا لي بالرحيل ابدا؟ هيهي ، أنا خائفة جدًا … “بدأت دياز تضحك بصوت عالٍ ، لدرجة أنها بدأت تدمع . “لم أكن أعرف أن القمامة مثلك تعرف كيف تهدد الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غارين الغير راضٍي واصل البحث. كان يعلم أن أنواع الحشائش المشابهة لعشب يشم الحب ستتجمع في نفس المنطقة. لذلك عندما وجد بضع مجموعات من عشب يشم الحب ، واصل البحث بالقرب من المنطقة المحيطة.
وووووووش.
دفع أولون غارين بقوة بعيدًا و قام حمايته. كان يتمايل و يأرجح كل أسلحته تجاه المرأة التي كانت تتجنبها بسهولة.
في هذه اللحظة ، عرض غارين القليل من مهاراته القتالية. نهض و ركض وقفز إلى الجانب الآخر من المنحدر الحاد دون إعطاء فرصة لدياز للرد.
“لقد وجدت واحدة !” أشرقت عينيه و هو يمشي إلى الأمام نحو عشب يشم الحب الذي يبلغ عمره ألف عام و الذي كان يقع خلف حجر أخضر اللون. كانت الأوراق مليئة ببقع بيضاء صغيرة ، مما أدى إلى إحساس بعدم النظافة.
“سأقتلك أيها……!” سرعان ما تبعته دياز و طاردته بأقصى سرعة بينما قفزت إلى الجانب الآخر من المنحدر الحاد أيضًا.
لم يتعرف غارين على معظم النباتات ، حيث لم يكن هناك سوى القليل منهم يشبه الذين في عالمه السابق . و بسبب ذلك كان يبحث و يقطف فقط أولئك الذين كان على دراية بهم ، مثل عشب يشم الحب ، وعشب الصنوبر ، إلخ.
بدت العيون الشبيهة بالإنسان على الثعبان الزرقاء محبطة بعض الشيء.
“لا يوجد أحد هنا!؟ إلى أين هرب ؟ هل سقط؟ ” شعرت دياز بالخوف قليلا و هي تقترب لتنظر إلى تموج الماء في البركة.
“هل هذا كل ما يقدر على فعله ؟ هذه القوة الصغيرة هي السر الذي كان يخفيه ؟ ” ظهر التردد بعيون الثعبان للحظة قبل أن يستدير و يغادر المنطقة. “لقد أهدرت جهدي لتجهيز شخص من مستوى جنرال ليكون هنا.”
” عمرها ألف عام! إنها أقدم حتى من تلك التي جمعتها سابقًا! ” كان غارين مليئًا بالبهجة. لقد تطلب الأمر صعوبة كبيرة في العثور على عشب يشم الحب عمره ألف عام بين المجموعة. هذا العشب الذي وجده كان له التأثير الطبي الذي يمكن أن يوازي عدد من الأعشاب الذين أصغر سنا . قدر أنه يمكن أن يستعيد نصف قوته القصوى بهذا.
سبلاش !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟!” كان أولون يحدق في الفتاة ذات التنورة الخضراء. كانت الخصم تملك شعر أخضر قصير و تمسك قوسًا طويلًا في يدها . كانت تنظر إلى الثنائي بنظرة منزعجة إلى حد ما.
جاء صوت سقوط جسم ثقيل في الماء من المنحدر الحاد بعد مغادرته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي القمامة التي كنت تبحث عنها في كل مكان؟ من المؤسف جدا أنهم أصبحوا عديمي الفائدة تماما الآن ~~ “
*********
لم يتعرف غارين على معظم النباتات ، حيث لم يكن هناك سوى القليل منهم يشبه الذين في عالمه السابق . و بسبب ذلك كان يبحث و يقطف فقط أولئك الذين كان على دراية بهم ، مثل عشب يشم الحب ، وعشب الصنوبر ، إلخ.
كانت نهاية المنحدر في الواقع بركة خضراء عميقة اللون.
بعد يومين في ساعات الصباح.
قفزت دياز إلى أسفل المنحدر متتبعة تدحرج غارين. انتهى بها الأمر عند حافة جرف المنحدر ، وقفت هناك و بدأت تنظر إلى البركة بالأسفل.
فجأة جاء صوت ذكوري لطيف من خلفها ” إذا مت ، سينتقم لي شخص ما. ماذا عنك؟”.
“لا يوجد أحد هنا!؟ إلى أين هرب ؟ هل سقط؟ ” شعرت دياز بالخوف قليلا و هي تقترب لتنظر إلى تموج الماء في البركة.
كان لديها يد واحدة موضوعة على فخذها طوال الوقت. كانت ترتدي جوربًا أسود طويلًا ، عليه خط من الإبر السوداء الرفيعة. ربطت الإبر السوداء الفستان الأخضر القصير والجوارب معًا ، كانوا يبدو أن الرياح غير قادرة على التأثير على التنورة و رفعها لأعلى . ( * لما أخبرنا المؤلف بهذا مثلا ؟ *)
فجأة جاء صوت ذكوري لطيف من خلفها ” إذا مت ، سينتقم لي شخص ما. ماذا عنك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي القمامة التي كنت تبحث عنها في كل مكان؟ من المؤسف جدا أنهم أصبحوا عديمي الفائدة تماما الآن ~~ “
أشعرها الصوت بقشعريرة من رأسها إلى أخمص قدميها ، ردت تلقائيا بتلويح سيفها وأطلقت ثلاث إبر سوداء في نفس الوقت.
“يجب أن يكون هذا المكان تقريبًا خارج نطاق وعي فاندرمان …” تمتمت لتعجب وهي تتابع الثنائي ببطء.
سوف سوف سوف !!
بدت العيون الشبيهة بالإنسان على الثعبان الزرقاء محبطة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟!” كان أولون يحدق في الفتاة ذات التنورة الخضراء. كانت الخصم تملك شعر أخضر قصير و تمسك قوسًا طويلًا في يدها . كانت تنظر إلى الثنائي بنظرة منزعجة إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
