الممر
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
على الرغم من أنه كان أسرع بكثير من نجوم الفجر في الخارج الذين أعاقتهم المتاهة ، إلا أنه كان لا يزال في القسم الأوسط وعلى مسافة من القلب.
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟ ، شخص ما دخل بالفعل من خلال الممر ، هذا قريب للغاية من القلب! ” لاحظ الماجوس العجوز الذي كان يرتدي زيًا بسيطًا دفتر ملاحظات أصفر فاتح في يديه ، وقال بصوت منخفض ، كان تعبيره يدل على القلق.
يمكن سماع صرير الفئران من الزاوية.
على إحدى صفحات دفتر الملاحظات ذي اللون الأصفر الفاتح ، تم رسم خريطة عامة بخطوط سوداء ضعيفة.
سيكون من المحظوظ للغاية أن تجد عالم أخر عليه حياة ، ومع ذلك ، العودة إلى عالم الماجوس؟ ، لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.
كانت هناك نقطة سوداء صغيرة تتحرك ببطء في أحد الممرات المركزية التي أطلق عليها اسم مسار كواندارى.
“…” كان ليلين مذهولًا وهو يشاهد الضفدع ، غير متأكد مما يحدث.
كانت هناك أيضًا نقاط أخرى على هذه الخريطة ، لكنها كانت جميعها موجودة في المناطق الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلين بالطبع لم يكن يعرف أن أحداً كان يفكر به ، كان يسير الآن على طريق صغير من الحجر الرمادي .
الرجل العجوز نفسه تم تمييزه بنقطة بيضاء.
“و … أيضًا … صديق … جديد …” ..
على الرغم من أنه كان أسرع بكثير من نجوم الفجر في الخارج الذين أعاقتهم المتاهة ، إلا أنه كان لا يزال في القسم الأوسط وعلى مسافة من القلب.
“لم أعد أهتم! ، طالما يمكنني الوصول إلى المنطقة الأساسية ، لا يزال لدي فرصة لقلب الطاولة! “.
في المقابل ، كانت هناك نقطة السوداء على بعد خطوات قليلة فقط من القلب الذي تم تمييزه باللون الأحمر! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟“حاول ليلين المسح بقوة روحه ، لكنه وجد أن قوته الروحية قد تم قمعها إلى أقصى حد ، لم يستطع حتى رؤية ما وراء الجدار.
“اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! ، لماذا يوجد ماجوس بهذه السرعة … “لعن الرجل العجوز ، مع تعبيره المليء بنفاد الصبر والسخط ” إنه لأمر مؤسف أن لدي الطريقة الصحيحة فقط لدخول الأنقاض ، لا يمكنني التحكم في جميع الآليات السرية ، وإلا … “.
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟ ، شخص ما دخل بالفعل من خلال الممر ، هذا قريب للغاية من القلب! ” لاحظ الماجوس العجوز الذي كان يرتدي زيًا بسيطًا دفتر ملاحظات أصفر فاتح في يديه ، وقال بصوت منخفض ، كان تعبيره يدل على القلق.
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
لم يكن أمام تود كوراك أي خيار سوى احتضان الجذر بإحكام حتى لا ينفجر من الإعصار العنيف.
بينما كان قد شارك في بناء الأنقاض ، لم يكن قادرًا على الاتصال بالمناطق الأساسية.
يمكن سماع صرير الفئران من الزاوية.
ومن ثم ، فإن الحصول على هذه الخريطة ، وكلمة المرور للدخول ، وكذلك بعض المعلومات ، كان حدود ما يمكن فعله.
“لقد … كان … فترة طويلة …الوقت … صديقي … القديم … “كانت كلمات الشجرة عالية جدًا.
عرف ليلين أيضًا بشكل غير متوقع توقيت فتح الأنقاض ، مما تسبب في أن تصبح الأمور غير مواتية للرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً يا صديقي الجديد! ، هل تحتاج أي مساعدة؟“بعد رؤية هذه الشجرة ، تقدم الضفدع إلى الأمام للترحيب بها ، قفز على جذر كثيف مثل الجبل.
حتى لو كان مسرعًا ، كان حريصاً على عدم الوقوع في أي أفخاخ ، لذلك كان لا يزال وراء ليلين.
تم تغيير الاسم إلى شجرة الحكمة.
“لم أعد أهتم! ، طالما يمكنني الوصول إلى المنطقة الأساسية ، لا يزال لدي فرصة لقلب الطاولة! “.
تسبب الوضع الحالي في أن تساور الشكوك ليلين .
رفع الرجل العجوز أصابعه بغضب وتتبع الخريطة ، ووجد طريقًا آخر ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التحرك ، تقلصت عيونه فجأة.
“ألست رسول ميكو؟ ، يا! ، إذن يجب أن تكون إليزابيث ، إنها أجمل فتاة رأيتها في حياتي ، ذلك الجلد المليء بالثنيات والجراثيم وكذلك العيون البارزة … أوه!إنها ملاكي … “
دخلت نقطة سوداء حواف الخريطة ، كان أكبر بعدة مرات من البقية ، وكان مطوقًا باللون الأحمر.
في المقابل ، كانت هناك نقطة السوداء على بعد خطوات قليلة فقط من القلب الذي تم تمييزه باللون الأحمر! .
تم تدمير الفخاخ والأنماط القليلة الموجودة في الخارج تمامًا أمام النقطة الكبيرة ، وحتى اختفت أسماءهم من الخريطة.
بالمقارنة مع الشجرة ، كان الضفدع مثل ذرة من الغبار ، لا! ، كان أصغر بعشرة آلاف مرة من ذرة غبار! .
صرخ الرجل من الألم “هرع ماجوس من رتبة 5 إلى هنا بسرعة ، هل تمنحني أي فرصة على الإطلاق؟ … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضفدع يثرثر باستمرار ، ولكن ما قاله حير ليلين فقط.
وبينما كان يندب ، لم تفقد خطى الرجل العجوز السرعة ، بدلاً من ذلك ، بدأ في التحرك بسرعة أكبر.
رأى ليلين العديد من الأشجار القديمة من قبل ، وكانت هناك أشجار هائلة في مدينة كريفي حيث يمكن بناء المنازل على أوراقها.
إذا كان بطيئًا بعض الشيء وسمح لـ الماجوس ذو الرتبة الخامسة بالسيطرة على هذا المكان ، فلن تكون هذه المنطقة مصدر قلق له.
بوووم!
إلى جانب ذلك ، كان هناك عنصر معين في المنطقة الأساسية يحتاج إلى الحصول عليه ، والذي كان هدفه الرئيسي.
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
“فقط انتظر! ، فقط انتظر حتى أتحكم في القلب! “.
الغريب أن كل ما كان موجودًا كان قفص ببغاء ذهبي في المنتصف ، وضفدع مع أنبوب في فمه في الأعلى.
حدق الرجل العجوز في النقطة السوداء الصغيرة في طريق كواندرى ، وكشفت تعبيراته عن إحباطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلين بالطبع لم يكن يعرف أن أحداً كان يفكر به ، كان يسير الآن على طريق صغير من الحجر الرمادي .
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً يا صديقي الجديد! ، هل تحتاج أي مساعدة؟“بعد رؤية هذه الشجرة ، تقدم الضفدع إلى الأمام للترحيب بها ، قفز على جذر كثيف مثل الجبل.
ليلين بالطبع لم يكن يعرف أن أحداً كان يفكر به ، كان يسير الآن على طريق صغير من الحجر الرمادي .
“ألست رسول ميكو؟ ، يا! ، إذن يجب أن تكون إليزابيث ، إنها أجمل فتاة رأيتها في حياتي ، ذلك الجلد المليء بالثنيات والجراثيم وكذلك العيون البارزة … أوه!إنها ملاكي … “
كان الطريق محاطًا بضباب أبيض على كلا الجانبين ، وأصبح كثيفًا بشكل متزايد لأنه أخفى المشهد على الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
على الطريق الذي لا يزال خاليًا ، لم يبد سوى خطاه بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل العجوز نفسه تم تمييزه بنقطة بيضاء.
المشهد الذي كان متماثلًا تمامًا على كلا الطرفين جعل من السهل على المرء أن ينسى الوقت ، مما أدى إلى شعور قوي بالخوف.
إلى جانب ذلك ، كان هناك عنصر معين في المنطقة الأساسية يحتاج إلى الحصول عليه ، والذي كان هدفه الرئيسي.
بالاقتران مع القوة الفريدة في الضباب ، حتى قوة إرادة الماجوس قد لا تصمد.
بعد فترة وجيزة ، أدرك أنه قد خرج بالفعل من كوخ خشبي ، لكن المناطق المحيطة كانت عبارة عن كون أسود مرصع بالنجوم ، وأن المقصورة كانت تطفو في السماء.
إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، ظهر التصميم على وجه ليلين ، كما لو كان هذا لا يكاد يذكر.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
في مواجهة عقليته التي كانت أقوى بعشرة آلاف مرة من الفولاذ ، كانت الأشياء التي أقامها الماجوس القدامى على وجه التحديد لاختبار إرادة المرء تافهة بالنسبة له.
أدار ليلين رأسه وفكر في الأمر للحظة ، ثم تبعه في النهاية.
عندما تعمق ليلين في الداخل ، أصبح الضباب المحيط أكثر كثافة ، وحتى قدميه أصبحت غير واضحة ، بدت كل خطوة وكأنه يسير على السحب.
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
اتخذ ليلين خطوة ، وتغير المشهد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الآن وسط الغرفة بها ألواح صفراء داكنة وسقف متعفن.
بانغ! …
يمكن سماع صرير الفئران من الزاوية.
الغريب أن كل ما كان موجودًا كان قفص ببغاء ذهبي في المنتصف ، وضفدع مع أنبوب في فمه في الأعلى.
كانت الصورة الأكثر شيوعًا التي يراها عامة الناس في القارة.
أدار ليلين رأسه وفكر في الأمر للحظة ، ثم تبعه في النهاية.
لم يكن هناك قطعة أثاث واحدة في هذه الغرفة الخشبية الصغيرة.
حتى لو كان مسرعًا ، كان حريصاً على عدم الوقوع في أي أفخاخ ، لذلك كان لا يزال وراء ليلين.
الغريب أن كل ما كان موجودًا كان قفص ببغاء ذهبي في المنتصف ، وضفدع مع أنبوب في فمه في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل العجوز نفسه تم تمييزه بنقطة بيضاء.
“أهلا أخي! ، هل أنت هنا لتعطيني رسالة حب نيابة عن ميكو؟ ، من فضلك قل لها إنني مشغول ولا يمكنني الوصول إلى موعد غد مساء! “
كان الطريق محاطًا بضباب أبيض على كلا الجانبين ، وأصبح كثيفًا بشكل متزايد لأنه أخفى المشهد على الجانبين.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
في مواجهة عقليته التي كانت أقوى بعشرة آلاف مرة من الفولاذ ، كانت الأشياء التي أقامها الماجوس القدامى على وجه التحديد لاختبار إرادة المرء تافهة بالنسبة له.
نفخ حلقة الدخان البيضاء واحداً تلو الأخر من الأنبوب.
“هل هو جوهر شجرة الحكمة القديمة؟ ، هذا! ” أخرج ليلين فنجانًا خشبيًا ، رغم أنه أصبح فارغًا الآن.
“…” كان ليلين مذهولًا وهو يشاهد الضفدع ، غير متأكد مما يحدث.
“هل هو جوهر شجرة الحكمة القديمة؟ ، هذا! ” أخرج ليلين فنجانًا خشبيًا ، رغم أنه أصبح فارغًا الآن.
“ألست رسول ميكو؟ ، يا! ، إذن يجب أن تكون إليزابيث ، إنها أجمل فتاة رأيتها في حياتي ، ذلك الجلد المليء بالثنيات والجراثيم وكذلك العيون البارزة … أوه!إنها ملاكي … “
“…” كان ليلين مذهولًا وهو يشاهد الضفدع ، غير متأكد مما يحدث.
كان الضفدع يثرثر باستمرار ، ولكن ما قاله حير ليلين فقط.
……….
لم يعد بإمكانه تحملها وسأل “أين هذا؟” .
تسبب الوضع الحالي في أن تساور الشكوك ليلين .
“كابينة كوارك ، رقم 232 على حافة العالم ، هل هناك مشكلة؟“وضع الضفدع أنبوبه لأسفل ، وعيناه الكبيرتان اللتان تشبهان المصابيح الكهربائية تطلقان نظرة على ليلين.
راقب الكوخ على جذر الشجرة ، وكذلك الضفدع ، لم يستطع أن يأتي بأي شيء ليقوله.
‘ هل يمكن أن يكون طريق كواندرى مشابهًا لبوابة نجمية؟ ، هل أرسلني التشكيل الدفاعي إلى عالم أخر؟‘ ترك هذا التفكير المفاجئ ليلين غير قادر على تقرير ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
قفز الضفدع من قفص الببغاء بلا مبالاة ، وارتد أثناء توجهه للخارج.
كان للعديد من أنظمة الدفاع القديمة الملاذ الأخير عندما واجهوا عدوًا كان قويًا للغاية بحيث لا يمكن استخدام تكوينات تعويذات الإبعاد إلى عالم بديل! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلا أخي! ، هل أنت هنا لتعطيني رسالة حب نيابة عن ميكو؟ ، من فضلك قل لها إنني مشغول ولا يمكنني الوصول إلى موعد غد مساء! “
كان هذا شبيهاً ل، البوابة النجمية التى تنقل الماجوس عن عالم الماجوس .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يعد بإمكانه تحملها وسأل “أين هذا؟” .
نظرًا لأن هذا كان شيئًا لمرة واحدة بدون إحداثيات محددة ، فعادة ما يتم إرسال الماجوس غير المحظوظين إلى الاضطرابات المكانية البعيدة ، أو حتى في عاصفة عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
سيكون من المحظوظ للغاية أن تجد عالم أخر عليه حياة ، ومع ذلك ، العودة إلى عالم الماجوس؟ ، لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.
اتخذ ليلين خطوة ، وتغير المشهد فجأة.
تسبب الوضع الحالي في أن تساور الشكوك ليلين .
يمكن سماع صرير الفئران من الزاوية.
في هذه اللحظة ، بدأت الأرض ترتجف فجأة ، وكانت الموجات الزلزالية تمر كل بضع لحظات.
تم تدمير الفخاخ والأنماط القليلة الموجودة في الخارج تمامًا أمام النقطة الكبيرة ، وحتى اختفت أسماءهم من الخريطة.
“ماذا يحدث هنا؟“حاول ليلين المسح بقوة روحه ، لكنه وجد أن قوته الروحية قد تم قمعها إلى أقصى حد ، لم يستطع حتى رؤية ما وراء الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً يا صديقي الجديد! ، هل تحتاج أي مساعدة؟“بعد رؤية هذه الشجرة ، تقدم الضفدع إلى الأمام للترحيب بها ، قفز على جذر كثيف مثل الجبل.
“إنه لاشيء ، لدي جار جديد يستعد للانتقال … “
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
قفز الضفدع من قفص الببغاء بلا مبالاة ، وارتد أثناء توجهه للخارج.
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟ ، شخص ما دخل بالفعل من خلال الممر ، هذا قريب للغاية من القلب! ” لاحظ الماجوس العجوز الذي كان يرتدي زيًا بسيطًا دفتر ملاحظات أصفر فاتح في يديه ، وقال بصوت منخفض ، كان تعبيره يدل على القلق.
أدار ليلين رأسه وفكر في الأمر للحظة ، ثم تبعه في النهاية.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
بعد فتح باب الكابينة الخشبية ، تيبس جسده فجأة ، وومضت عيناه من عدم التصديق.
حدق الرجل العجوز في النقطة السوداء الصغيرة في طريق كواندرى ، وكشفت تعبيراته عن إحباطه.
أمامه كانت أرض قاحلة رملية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الموجات الصوتية كانت كافية لتفجير كل شيء.
كانت هناك ثقوب سوداء وسدم مشوهة في السماء ، وكان الظل الأخضر الكبير الذي بدا وكأنه قد ترسخ في الكون يحرك جسده.
سيكون من المحظوظ للغاية أن تجد عالم أخر عليه حياة ، ومع ذلك ، العودة إلى عالم الماجوس؟ ، لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.
كانت شجرة قديمة عملاقة ، وأوراقها الخضراء تتسرب ببريق يشبه اليشم.
قفز الضفدع من قفص الببغاء بلا مبالاة ، وارتد أثناء توجهه للخارج.
رأى ليلين العديد من الأشجار القديمة من قبل ، وكانت هناك أشجار هائلة في مدينة كريفي حيث يمكن بناء المنازل على أوراقها.
عندما تعمق ليلين في الداخل ، أصبح الضباب المحيط أكثر كثافة ، وحتى قدميه أصبحت غير واضحة ، بدت كل خطوة وكأنه يسير على السحب.
ومع ذلك ، فإن مجمل مدينة كريفي كان أشبه بشيء صغير مقارنة بهذه الشجرة العملاقة ، ولا يمكن مقارنته حتى بورقة.
صرخ الرجل من الألم “هرع ماجوس من رتبة 5 إلى هنا بسرعة ، هل تمنحني أي فرصة على الإطلاق؟ … “.
“مرحباً يا صديقي الجديد! ، هل تحتاج أي مساعدة؟“بعد رؤية هذه الشجرة ، تقدم الضفدع إلى الأمام للترحيب بها ، قفز على جذر كثيف مثل الجبل.
فتحت عينان كبيرتان مائيتان ، تليهما شفاه مليئة بخطوط خشبية.
بالمقارنة مع الشجرة ، كان الضفدع مثل ذرة من الغبار ، لا! ، كان أصغر بعشرة آلاف مرة من ذرة غبار! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
لم يكن هناك قطعة أثاث واحدة في هذه الغرفة الخشبية الصغيرة.
بعد فترة وجيزة ، أدرك أنه قد خرج بالفعل من كوخ خشبي ، لكن المناطق المحيطة كانت عبارة عن كون أسود مرصع بالنجوم ، وأن المقصورة كانت تطفو في السماء.
تم تغيير الاسم إلى شجرة الحكمة.
حتى أنه كان هناك خربشة على لوحة الباب البرونزية ، مكتوب عليها رقم 232 ، حافة العالم! ، هذا المنزل ينتمي إلى تود كوراك.
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
على هذا الجذر العملاق الذي قفز الضفدع عليه كانت هناك كابينة صغيرة أخرى ، هذه المقصورة مبنية بشكل منحرف.
ومن ثم ، فإن الحصول على هذه الخريطة ، وكلمة المرور للدخول ، وكذلك بعض المعلومات ، كان حدود ما يمكن فعله.
كان هناك رقم أيضًا ، 233.
صرخ الرجل من الألم “هرع ماجوس من رتبة 5 إلى هنا بسرعة ، هل تمنحني أي فرصة على الإطلاق؟ … “.
تم تغيير الاسم إلى شجرة الحكمة.
نظرًا لأن هذا كان شيئًا لمرة واحدة بدون إحداثيات محددة ، فعادة ما يتم إرسال الماجوس غير المحظوظين إلى الاضطرابات المكانية البعيدة ، أو حتى في عاصفة عملاقة.
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن مدى ضخامة الطرف الآخر أو كيف دخلوا المقصورة.
رأى ليلين العديد من الأشجار القديمة من قبل ، وكانت هناك أشجار هائلة في مدينة كريفي حيث يمكن بناء المنازل على أوراقها.
راقب الكوخ على جذر الشجرة ، وكذلك الضفدع ، لم يستطع أن يأتي بأي شيء ليقوله.
تم تدمير الفخاخ والأنماط القليلة الموجودة في الخارج تمامًا أمام النقطة الكبيرة ، وحتى اختفت أسماءهم من الخريطة.
بعد فترة وجيزة ، تغير تعبيره “شجرة الحكمة القديمة؟ ، الكائن الفكري لعالم الماجوس الذي أنار ذات يوم العديد من الماجوس القدامى العظماء؟ ، الأصل لكل حكمة؟! ‘ .
“فقط انتظر! ، فقط انتظر حتى أتحكم في القلب! “.
بوووم!
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
بانغ! …
فتحت عينان كبيرتان مائيتان ، تليهما شفاه مليئة بخطوط خشبية.
……….
“لقد … كان … فترة طويلة …الوقت … صديقي … القديم … “كانت كلمات الشجرة عالية جدًا.
ومع ذلك ، فإن مجمل مدينة كريفي كان أشبه بشيء صغير مقارنة بهذه الشجرة العملاقة ، ولا يمكن مقارنته حتى بورقة.
فقط الموجات الصوتية كانت كافية لتفجير كل شيء.
على إحدى صفحات دفتر الملاحظات ذي اللون الأصفر الفاتح ، تم رسم خريطة عامة بخطوط سوداء ضعيفة.
لم يكن أمام تود كوراك أي خيار سوى احتضان الجذر بإحكام حتى لا ينفجر من الإعصار العنيف.
دخلت نقطة سوداء حواف الخريطة ، كان أكبر بعدة مرات من البقية ، وكان مطوقًا باللون الأحمر.
كان خطاب شجرة الحكمة بطيئًا جدًا ، حيث استغرق دقيقة واحدة بين المقاطع ، يبدو أن كل فكرة تتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأرض ، وانطلق جذر يشبه الجبل ، ورفع ليلين أمام شجرة الحكمة القديمة ، ويلتقي بنظرته المرصعة بالنجوم.
“و … أيضًا … صديق … جديد …” ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟“حاول ليلين المسح بقوة روحه ، لكنه وجد أن قوته الروحية قد تم قمعها إلى أقصى حد ، لم يستطع حتى رؤية ما وراء الجدار.
بانغ! …
كان للعديد من أنظمة الدفاع القديمة الملاذ الأخير عندما واجهوا عدوًا كان قويًا للغاية بحيث لا يمكن استخدام تكوينات تعويذات الإبعاد إلى عالم بديل! .
انفجرت الأرض ، وانطلق جذر يشبه الجبل ، ورفع ليلين أمام شجرة الحكمة القديمة ، ويلتقي بنظرته المرصعة بالنجوم.
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
“أشم رائحة نفسي عليك …” كانت كلمات شجرة الحكمة صعبة الفهم ، لكن ليلين فهم على الفور ما تعنيه.
“لم أعد أهتم! ، طالما يمكنني الوصول إلى المنطقة الأساسية ، لا يزال لدي فرصة لقلب الطاولة! “.
“هل هو جوهر شجرة الحكمة القديمة؟ ، هذا! ” أخرج ليلين فنجانًا خشبيًا ، رغم أنه أصبح فارغًا الآن.
لم يكن أمام تود كوراك أي خيار سوى احتضان الجذر بإحكام حتى لا ينفجر من الإعصار العنيف.
كانت تحتوي في يوم من الأيام على جوهر شجرة الحكمة ، وكانت حيوية في دعم تقدم ليلين إلى المرتبة الثالثة.
صرخ الرجل من الألم “هرع ماجوس من رتبة 5 إلى هنا بسرعة ، هل تمنحني أي فرصة على الإطلاق؟ … “.
قيل إن هذا الفنجان الخشبي مصنوع من لحاء شجرة الحكمة.
على الرغم من أنه كان أسرع بكثير من نجوم الفجر في الخارج الذين أعاقتهم المتاهة ، إلا أنه كان لا يزال في القسم الأوسط وعلى مسافة من القلب.
كان للعديد من أنظمة الدفاع القديمة الملاذ الأخير عندما واجهوا عدوًا كان قويًا للغاية بحيث لا يمكن استخدام تكوينات تعويذات الإبعاد إلى عالم بديل! .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
