إشعاع
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
أبقى ليلين الأمر مكبوتًا ، لكنه الآن أخرج كل شيء ، وتسبب في تغيير رهيب.
“الآن ، يبدو أن الأنقاض قريبة ، ولكن في الواقع …” هز ليلين رأسه عند رؤية المساحة غير الواضحة أمامه.
“بالطبع!”أجاب قائدهم وعيناه باردتان.
لقد وجد المدخل للتو.
كان لهذا الاندفاع في القوة أثر سلبي عليه ، لكن لم يكن لديه خيار سوى أستخدامها للحفاظ على ميزة الوقت.
لن يكون من السهل عليه تحقيق أهدافه ودخول المكان دون استخدام الطريق الصحيح ،
علاوة على ذلك ، لم يكن ليلين أي ماجوس ، بل كان الوارلوك من سلالة كائن حي قديم!.
الآخرون الذين جاءوا بعده كانوا في نفس الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحقيقة؟ ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى الهلال القرمزي ما زالوا يلاحقون ذلك ، لقد أتيت إلى المكان الخطأ … “تنهد الصوت.
بعد كل شيء ، لم يكن من المحتمل أنهم سيجدون خلفاء الهلال القرمزي ، لذلك لم يكلف ليلين والماجوس الآخرون عناء استنتاج الطريقة الصحيحة للدخول.
وكان عدد قليل من نجوم ماجوس نجم الفجر غير المألوفين يشاهدون كل شيء بـ حدة.
مع كونهم نجوم الفجر ، طالما وجدوا المدخل ، فستكون مسألة وقت فقط قبل اقتحامهم له.
لم يتمكن ليلين من البقاء هنا في الوقت الحالي ، وكان بحاجة إلى استنتاج خطة لاختراق هذا الدفاع المكاني.
ومع ذلك ، كانت قواعد الفضاء قوية وغامضة.
يمكن سماع صوت وقع الأقدام حيث اختفت الحديقة السوداء عن الأنظار لحظة اصطدام قدميه بالأرض الحجرية ، كل ما تبقى كان تنهيدة طويلة.
لم يتمكن ليلين من البقاء هنا في الوقت الحالي ، وكان بحاجة إلى استنتاج خطة لاختراق هذا الدفاع المكاني.
بالمسح بقوة روحه ، ظهر مخطط مسار المأزق في ذهن ليلين ، بعد التأكد من عدم وجود خطر ، تقدم ليلين للفراغ وخطى مباشرة على الطريق.
كما علق نجوم الفجر الآخرون الذين جاءوا من بعده في نفس المعضلة.
وبعد ذلك ، مثل سقوط زجاجة زجاجية ، رن صوت منخفض ومزعج بينما تحطمت الحديقة بأكملها ، وكشف الفراغ المظلم المليء بالعواصف المكانية.
وهكذا ، كان الوقت أحد مزايا ليلين ضد بقية الماجوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي متاهة ناركو 2 ، نوع من المتاهة التي أحبها هؤلاء السحرة القدامى ، يجب أن يكون هناك تسعة مستويات ، كل مستوى له مفاتيحه الخاصة وألغازه ، يجب علينا كسرها واحدًا تلو الآخر ، وإلا فلن نصل إلى النهاية أبدًا … “أومأ سايبيل برأسه.
هذا هو السبب في أنه استخدم سيبيل وجعل الأنقاض تظهر مسبقًا.
اجتاحت موجات ضخمة غير مرئية من الطاقة الهواء بينما ارتعدت عشرات من وحوش المستنقعات العملاقة.
على الرغم من اتفاقهم على توزيع الغنائم ، إلا أن ذلك كان بشكل عام ، أما بالنسبة لمن حصل على ماذا ، فقد كان يعتمد إلى حد كبير على من وجده أولاً.
“الآن ، يبدو أن الأنقاض قريبة ، ولكن في الواقع …” هز ليلين رأسه عند رؤية المساحة غير الواضحة أمامه.
كان التجول في الممر المكاني أشبه بالسير في الفضاء الخارجي ، الممتلئ بأشكال مختلفة في كل مكان.
على الرغم من اتفاقهم على توزيع الغنائم ، إلا أن ذلك كان بشكل عام ، أما بالنسبة لمن حصل على ماذا ، فقد كان يعتمد إلى حد كبير على من وجده أولاً.
كانت هناك عاصفة فضية بين الحين والآخر واضطراب مكاني في بعض الأحيان.
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
حتى أن خيوط من مادة سوداء مشكوك فيها كانت تتخثر حول الممر ، وتشكل براعم سوداء غامضة وتعطي أجواء خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت طبقة من الضوء الخماسي الشبيه بألوان قوس قزح بتألق أخضر وبرتقالي ، وملأت الحديقة بأكملها.
بعد المشي لمدة ، فقد ليلين فجأة قدمه وشعر وكأنه كان يسقط من أرتفاع عالى ، والأكثر غرابة أنه شعر وكأنه أرتفع بعد ذلك.
أصبح الهواء ضبابيًا ، وتشوه المشهد ، بعد مرور الإشعاع ، بدا أن الفضاء بأكمله أصبح ساكنًا ، ورائحة الصدأ الخافتة تخللت فى الهواء.
بعد مرور الشعور القوي بأنعدام الوزن ، وجد ليلين نفسه واقفًا في حديقة صغيرة.
كان التجول في الممر المكاني أشبه بالسير في الفضاء الخارجي ، الممتلئ بأشكال مختلفة في كل مكان.
غطت البراعم السوداء التي رآها من قبل الزهرة ، حتى أن بعضها وصل إلى التحوطات.
لقد وجد المدخل للتو.
تم تعليق لوح خشبي مغطى بمخالب في إحدى الزوايا ، وتلاشت الكلمات الموجودة عليه.
تضاءلت الألوان الأصلية للحديقة أيضًا مع الإشعاع ، ولم يتبق سوى الأسود والأبيض ، بدأت تبدو وكأنها صورة قديمة.
“زهور مليئة بالخبث والخطر …” تمتم ليلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت العواصف والتهمت كل تلك الكسور.
بحثت رقاقة AI في قاعدة البيانات لكنها لم تعثر على مثل هذا النبات القديم.
بدمج قوته مع قوة سلالة كيمويين الخاصة به ، كانت قوة إشعاعه أكبر بكثير ، لدرجة أنها تجتذب حتى كائنات خارجية.
فجأة ، ارتعدت براعم الزهرة السوداء وازدهرت وظهرت مدقة قرمزية.
علاوة على ذلك ، لم يكن ليلين أي ماجوس ، بل كان الوارلوك من سلالة كائن حي قديم!.
رطم!رطم!رطم! …
“بالطبع!”أجاب قائدهم وعيناه باردتان.
مثل رد الفعل المتسلسل ، ازدهرت حشود من البراعم السوداء ، وامتلأت الحديقة على الفور بتلات سوداء تتطاير في الهواء ، والمدقات الحمراء تنبعث منها تهديد مثل ألسنة الثعابين.
بدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للتعذيب بواسطة بعض السياط غير المرئي ، وضربوا الأرض بعد فترة ، وامتلأت عيونهم اللاواعية بالخوف.
جعل الإحساس الضعيف لـ العنة القديمة ليلين يعبس.
سمع صوت طقطقة عندما ظهر كسر طفيف في إحدى الزوايا ، انتشر عبر الحديقة الرمادية بأكملها ، تاركًا شقوقًا مكانية في كل مكان.
“هذه! ، هل هو دفاع نهائي ضد المتسللين؟ ، أم … هل هو تحذير؟ “ابتسم ليلين ، وتحولت عيونه إلى شقوق عمودية متوهجة باللون الأحمر.
كانت هناك عاصفة فضية بين الحين والآخر واضطراب مكاني في بعض الأحيان.
في اللحظة التالية انبعث إشعاع قوي وعنيف من جسده!.
كانت هناك عاصفة فضية بين الحين والآخر واضطراب مكاني في بعض الأحيان.
كان هذا هو الإشعاع الصادر عن جسد وارلوك نجم الفجر ، الذي يحتوي على قوة سلالة الثعبان روح كيمويين العملاق القديم.
تم تعليق لوح خشبي مغطى بمخالب في إحدى الزوايا ، وتلاشت الكلمات الموجودة عليه.
أبقى ليلين الأمر مكبوتًا ، لكنه الآن أخرج كل شيء ، وتسبب في تغيير رهيب.
بالمسح بقوة روحه ، ظهر مخطط مسار المأزق في ذهن ليلين ، بعد التأكد من عدم وجود خطر ، تقدم ليلين للفراغ وخطى مباشرة على الطريق.
أضاءت طبقة من الضوء الخماسي الشبيه بألوان قوس قزح بتألق أخضر وبرتقالي ، وملأت الحديقة بأكملها.
“مخلوقات من بعد أعلى؟ ، أم من الهلال القرمزي؟ “أظهرت عيون ليلين دهشة.
أصبح الهواء ضبابيًا ، وتشوه المشهد ، بعد مرور الإشعاع ، بدا أن الفضاء بأكمله أصبح ساكنًا ، ورائحة الصدأ الخافتة تخللت فى الهواء.
عند رؤية هذا ، ابتسم بول بمرارة .
تضاءلت الألوان الأصلية للحديقة أيضًا مع الإشعاع ، ولم يتبق سوى الأسود والأبيض ، بدأت تبدو وكأنها صورة قديمة.
”دخيل! ، لماذا أتيت إلى هنا؟ “دخل ضمير في عقل ليلين من خلال اتصال قوة الروح.
سمع صوت طقطقة عندما ظهر كسر طفيف في إحدى الزوايا ، انتشر عبر الحديقة الرمادية بأكملها ، تاركًا شقوقًا مكانية في كل مكان.
علاوة على ذلك ، لم يكن ليلين أي ماجوس ، بل كان الوارلوك من سلالة كائن حي قديم!.
وبعد ذلك ، مثل سقوط زجاجة زجاجية ، رن صوت منخفض ومزعج بينما تحطمت الحديقة بأكملها ، وكشف الفراغ المظلم المليء بالعواصف المكانية.
في اللحظة التالية انبعث إشعاع قوي وعنيف من جسده!.
هبت العواصف والتهمت كل تلك الكسور.
“الآن ، يبدو أن الأنقاض قريبة ، ولكن في الواقع …” هز ليلين رأسه عند رؤية المساحة غير الواضحة أمامه.
استمرت العواصف الفضية في تقطيع الحديقة لبضع دقائق قبل أن تظهر الآثار مرة أخرى.
جعل الظهور المفاجئ لأنقاض الهلال القرمزي معظم خططهم غير مجدية.
اختفت البراعم السوداء في المنتصف ، تاركة بضع بتلات مكسورة على الأرض ، أعطت البيئة إحساسًا بالكآبة.
كان التجول في الممر المكاني أشبه بالسير في الفضاء الخارجي ، الممتلئ بأشكال مختلفة في كل مكان.
عادت عيون ليلين إلى لونهم الأصلي مع وميض من الضوء الغريب.
جعل الظهور المفاجئ لأنقاض الهلال القرمزي معظم خططهم غير مجدية.
كان لهذا الاندفاع في القوة أثر سلبي عليه ، لكن لم يكن لديه خيار سوى أستخدامها للحفاظ على ميزة الوقت.
بعد مرور الشعور القوي بأنعدام الوزن ، وجد ليلين نفسه واقفًا في حديقة صغيرة.
كانت القوة الكاملة لـ ماجوس نجم الفجر كافية للتأثير على الأداء الطبيعي للعديد من التشكيلات!.
جعل التشتت بول يشعر بالاكتئاب ، لولا وجود سايبيل لكان قد قتل هنا.
علاوة على ذلك ، لم يكن ليلين أي ماجوس ، بل كان الوارلوك من سلالة كائن حي قديم!.
هناك ، كان هناك ضمير ، أو بالأحرى ، مجموعة من الضمائر تأتي ببطء!.
بدمج قوته مع قوة سلالة كيمويين الخاصة به ، كانت قوة إشعاعه أكبر بكثير ، لدرجة أنها تجتذب حتى كائنات خارجية.
وكان عدد قليل من نجوم ماجوس نجم الفجر غير المألوفين يشاهدون كل شيء بـ حدة.
حدق ليلين في نقطة صامتة في الفراغ.
كانت الأرضية مصنوعة من الحجر الرمادي ، وتنتشر بقع سوداء على الأرض مثل العديد من الحشرات ، كانت لديهم شكل ملتوي.
هناك ، كان هناك ضمير ، أو بالأحرى ، مجموعة من الضمائر تأتي ببطء!.
كان صوت امرأة عجوزًا ، لكنه كان يتخللته أصوات أكثر من ذلك بكثير ، هدر بعدها العديد من المخلوقات الأخرى.
على الرغم من أنه كان غير مرئي ، إلا أن ليلين يمكن أن يشعر بالوجود من خلال قوته الروحية.
اجتاحت موجات ضخمة غير مرئية من الطاقة الهواء بينما ارتعدت عشرات من وحوش المستنقعات العملاقة.
“مخلوقات من بعد أعلى؟ ، أم من الهلال القرمزي؟ “أظهرت عيون ليلين دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانوا أعداء لدودين من قبل ، ولا يزال هذا صحيحًا.
”دخيل! ، لماذا أتيت إلى هنا؟ “دخل ضمير في عقل ليلين من خلال اتصال قوة الروح.
علاوة على ذلك ، لم يكن ليلين أي ماجوس ، بل كان الوارلوك من سلالة كائن حي قديم!.
كان صوت امرأة عجوزًا ، لكنه كان يتخللته أصوات أكثر من ذلك بكثير ، هدر بعدها العديد من المخلوقات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت العواصف والتهمت كل تلك الكسور.
“لأجد الحقيقة!”قال ليلين بصوت منخفض ، وقدم إجابة غامضة.
كان التجول في الممر المكاني أشبه بالسير في الفضاء الخارجي ، الممتلئ بأشكال مختلفة في كل مكان.
“الحقيقة؟ ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى الهلال القرمزي ما زالوا يلاحقون ذلك ، لقد أتيت إلى المكان الخطأ … “تنهد الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهور مليئة بالخبث والخطر …” تمتم ليلين .
“لم آتي إلى المكان الخطأ ، ستكون طرق الوارلوك القديمة مرجعًا قيمًا وستوفر لي تجاربهم الوقت … ” تصدت قوة روح ليلين للمخلوق المجهول بحدة.
بالمسح بقوة روحه ، ظهر مخطط مسار المأزق في ذهن ليلين ، بعد التأكد من عدم وجود خطر ، تقدم ليلين للفراغ وخطى مباشرة على الطريق.
كان يشعر أن هذا المخلوق ليس له جسم طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت طبقة من الضوء الخماسي الشبيه بألوان قوس قزح بتألق أخضر وبرتقالي ، وملأت الحديقة بأكملها.
كانت مجرد كرة من الضوء تنبعث منها قوة غريبة ، ربما كان مخلوقًا يخفي جسمه الحقيقي في مستوى أعلى.
على الرغم من اتفاقهم على توزيع الغنائم ، إلا أن ذلك كان بشكل عام ، أما بالنسبة لمن حصل على ماذا ، فقد كان يعتمد إلى حد كبير على من وجده أولاً.
ومع ذلك ، بعد مواجهة قوة روح ليلين لبعض الوقت ، بدا أن الإرادة تستسلم “اتبع المسار ، سيقودك إلى إجابتك …“.
تنهد بول ، حتى أن المجسات على رأسه بدت محبطة.
مع تلاشي الصوت ، كان من الممكن سماع صوت الحركات عندما ظهر ممر جديد تمامًا في زاوية الحديقة.
لن يكون من السهل عليه تحقيق أهدافه ودخول المكان دون استخدام الطريق الصحيح ،
كانت الأرضية مصنوعة من الحجر الرمادي ، وتنتشر بقع سوداء على الأرض مثل العديد من الحشرات ، كانت لديهم شكل ملتوي.
كان التجول في الممر المكاني أشبه بالسير في الفضاء الخارجي ، الممتلئ بأشكال مختلفة في كل مكان.
بالمسح بقوة روحه ، ظهر مخطط مسار المأزق في ذهن ليلين ، بعد التأكد من عدم وجود خطر ، تقدم ليلين للفراغ وخطى مباشرة على الطريق.
اجتاحت موجات ضخمة غير مرئية من الطاقة الهواء بينما ارتعدت عشرات من وحوش المستنقعات العملاقة.
يمكن سماع صوت وقع الأقدام حيث اختفت الحديقة السوداء عن الأنظار لحظة اصطدام قدميه بالأرض الحجرية ، كل ما تبقى كان تنهيدة طويلة.
استمرت العواصف الفضية في تقطيع الحديقة لبضع دقائق قبل أن تظهر الآثار مرة أخرى.
……..
عادت عيون ليلين إلى لونهم الأصلي مع وميض من الضوء الغريب.
“سوط الروح !!!”
……..
اجتاحت موجات ضخمة غير مرئية من الطاقة الهواء بينما ارتعدت عشرات من وحوش المستنقعات العملاقة.
“حسنًا ، حان دورنا هذه المرة ، وفقًا لاتفاقنا ، ستصل في المرة القادمة! “أخذ سايبيل العديد من الجواهر الخضراء من وحش المستنقع وهو يتحدث إلى نجم الفجر الأخر.
بدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للتعذيب بواسطة بعض السياط غير المرئي ، وضربوا الأرض بعد فترة ، وامتلأت عيونهم اللاواعية بالخوف.
حدق ليلين في نقطة صامتة في الفراغ.
“سيدي! ، يبدو أن هذا هو قفل المتاهة ، نحن في فخ دفاعي لأطلال الهلال القرمزي! “اخبر بول سايبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت طبقة من الضوء الخماسي الشبيه بألوان قوس قزح بتألق أخضر وبرتقالي ، وملأت الحديقة بأكملها.
على الرغم من أن كلاهما كانا من وارلوك نجم الفجر ، إلا أن قوتهما كانت متباعدة ، وبالتالي كان لهما أوضاع متفاوتة على نطاق واسع.
“بالطبع!”أجاب قائدهم وعيناه باردتان.
“هذه هي متاهة ناركو 2 ، نوع من المتاهة التي أحبها هؤلاء السحرة القدامى ، يجب أن يكون هناك تسعة مستويات ، كل مستوى له مفاتيحه الخاصة وألغازه ، يجب علينا كسرها واحدًا تلو الآخر ، وإلا فلن نصل إلى النهاية أبدًا … “أومأ سايبيل برأسه.
بعد مرور الشعور القوي بأنعدام الوزن ، وجد ليلين نفسه واقفًا في حديقة صغيرة.
من الواضح أنه درس هذه الأشياء ، بخلاف بول ، اختفى كل من الوارلوك من دائرة الروح و ذئاب الرياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان غير مرئي ، إلا أن ليلين يمكن أن يشعر بالوجود من خلال قوته الروحية.
وكان عدد قليل من نجوم ماجوس نجم الفجر غير المألوفين يشاهدون كل شيء بـ حدة.
كانت الأرضية مصنوعة من الحجر الرمادي ، وتنتشر بقع سوداء على الأرض مثل العديد من الحشرات ، كانت لديهم شكل ملتوي.
“حسنًا ، حان دورنا هذه المرة ، وفقًا لاتفاقنا ، ستصل في المرة القادمة! “أخذ سايبيل العديد من الجواهر الخضراء من وحش المستنقع وهو يتحدث إلى نجم الفجر الأخر.
”دخيل! ، لماذا أتيت إلى هنا؟ “دخل ضمير في عقل ليلين من خلال اتصال قوة الروح.
“بالطبع!”أجاب قائدهم وعيناه باردتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الإحساس الضعيف لـ العنة القديمة ليلين يعبس.
هذا الماجوس ذو الرقعة الذهبية لم يكن لديه أي إحساس بالخوف حتى عند مواجهة سايبيل.
“بالطبع!”أجاب قائدهم وعيناه باردتان.
عند رؤية هذا ، ابتسم بول بمرارة .
هناك ، كان هناك ضمير ، أو بالأحرى ، مجموعة من الضمائر تأتي ببطء!.
جعل الظهور المفاجئ لأنقاض الهلال القرمزي معظم خططهم غير مجدية.
في اللحظة التالية انبعث إشعاع قوي وعنيف من جسده!.
احتوى مدخل الأنقاض على بعض التعاويذ الغامضة التي ألقاها السحرة القدامى ، وأولئك الذين دخلوا بطرق غير طبيعية سيواجهون حواجز.
تنهد بول ، حتى أن المجسات على رأسه بدت محبطة.
جعل التشتت بول يشعر بالاكتئاب ، لولا وجود سايبيل لكان قد قتل هنا.
عادت عيون ليلين إلى لونهم الأصلي مع وميض من الضوء الغريب.
بعد كل شيء ، كانوا أعداء لدودين من قبل ، ولا يزال هذا صحيحًا.
عند رؤية هذا ، ابتسم بول بمرارة .
تنهد بول ، حتى أن المجسات على رأسه بدت محبطة.
مع كونهم نجوم الفجر ، طالما وجدوا المدخل ، فستكون مسألة وقت فقط قبل اقتحامهم له.
سيكون آمنًا مع سايبل ، لكن لن يكون هناك أي مكاسب ، اترك أمر ماجوس نجم الفجر ، حتى سايبيل لن يترك له شيء.
اختفت البراعم السوداء في المنتصف ، تاركة بضع بتلات مكسورة على الأرض ، أعطت البيئة إحساسًا بالكآبة.
بالمقارنة مع تفكيره ، كان الماجوس على الجانب الآخر في حالة هستيرية.
من الواضح أنه درس هذه الأشياء ، بخلاف بول ، اختفى كل من الوارلوك من دائرة الروح و ذئاب الرياح .
كان التجول في الممر المكاني أشبه بالسير في الفضاء الخارجي ، الممتلئ بأشكال مختلفة في كل مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات