إغاظة
لم يشعر ليلين بالرضا طوال الليل بسبب أوامر القبض على روبن.
أظهر تلميذ ماجوس نجم الفجر علامات الخيانة ، والتي ستكون ضربة قاتلة لمشاعر الوارلوك الذين استقروا للتو.
بغض النظر عن الكيفية التي ستتكشف بها الأمور ، فإنها ستظل غير مواتية لعشيرة أوروبوروروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر تلميذ ماجوس نجم الفجر علامات الخيانة ، والتي ستكون ضربة قاتلة لمشاعر الوارلوك الذين استقروا للتو.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
ولكن نظرًا لأنها كانت رغبة جيلبرت ، لم يستطع ليلين إلا تنفيذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فقط … يا سيدي ، أنت …” لم يكن لدى باركر أدنى اهتمام بفحص الخوذة التي قيل إنها مزينة بريش طيور متعددة الألوان ، ولكن بدلاً من ذلك وقف أمام ليلين بنظرة قلقة على وجه.
ومع ذلك ، فقد شعر بطريقة ما أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
“أشعر بأن الأشياء لن تكون بهذه البساطة …“.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الرقم الذي يكتنفه الغاز الأسود صامتًا لفترة ، ثم تابع السؤال “في الواقع ، هذه كلها أمور صغيرة. ما أود معرفته حقًا هو ، متى تخطط لاتخاذ إجراء؟ “.
“ليلين! أهلا بك!” عانق روبن ليلين وضحك بحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : اخر فصل لليوم ، بكرة بقية الفصول ] .
كان مليئًا بالابتسامات ، وبدا وكأنه لم يتأثر بالأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سنها ، من الواضح أنها تعرف الكثير.
لا يزال لدى روبن مظهر شاب صغير جدًا ، إذا تجاهل المرء العديد من الأحرف الرونية المطبوعة على وجهه.
بغض النظر عن الكيفية التي ستتكشف بها الأمور ، فإنها ستظل غير مواتية لعشيرة أوروبوروروس.
بالمقارنة مع آخر مرة التقيا فيها ، كانت البصمة على جبين روبن أكثر رعباً ، وشغلت عملياً أكثر من نصف وجهه.
ترجمة : Sadegyptian
لقد جعلت ملامح وجه روبن الأصلية تبدو شريرة ومرعبة للغاية.
“اطمئن، لا تشغل بالك! ، أنا أعرفه جيدًا ، بمجرد أن يعرف عن هذا ، فإنه بالتأكيد سوف يلاحق الأمر! ” صورة ظلية يكتنفها الغاز الأسود كانت تتحدث مع البصمة السرية.
“كبير روبن!” ابتسم ليلين ابتسامة قاسية.
كان هذا الشعور مؤشراً على ما أصبح عليه الوحش الشرس روبن ، ووضع ليلين تلقائيًا في حالة تأهب.
بعد إجراء اتصال جسدي قصير معه في وقت سابق ، مرت جعبة من خلال كيانه بالكامل وشعر بكل مسام في جسده ينقبض.
“ما رأيك في إمكانية قولها الحقيقة؟” سأل ليلين بلا مبالاة بعد إرسال الخادم بعيدًا.
كان هذا الشعور مؤشراً على ما أصبح عليه الوحش الشرس روبن ، ووضع ليلين تلقائيًا في حالة تأهب.
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
نظر ليلين إلى ما وراء روبن ، وقام بفحص أفراد عائلته خلفه.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون ، ويرتدي ربطة عنق جميلة ، ويبدو أنه قد قام بالتحضيرات منذ فترة طويلة.
كانت العائلة التي ينتمي إليها روبن تعرف باسم عائلة باربل.
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
في عشيرة أوروبوروروس بأكملها ، كانت سلالتهم من أنقى سلالاتهم ، وكانت عائلة نبيلة طويلة الأمد تتمتع بنفوذ كبير.
على الرغم من أن باركر لم يعرف أبدًا عن التقييمات في هذا الجانب على وجه التحديد ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أن هذه كانت بالتأكيد واحدة من أفضل الغرف في القلعة.
في مغامرات سابقة ، كان بإمكان روبن إرسال خمسين جنديًا من الرتبة الثالثة كما يشاء ، حتى أنه أحضر معه ابن أخ نقي الدم ،أظهر ذلك مدى المكانة التي تتمتع بها أسرتهم.
أظهر تلميذ ماجوس نجم الفجر علامات الخيانة ، والتي ستكون ضربة قاتلة لمشاعر الوارلوك الذين استقروا للتو.
ولكن الآن ، كان لدى المراهقين الذين تبعوا روبن تعابير قاتمة … أو بشكل أكثر دقة ، كان لديهم جو من الموت من حولهم.
“لقد عقدنا صفقات ونتعاون في العديد من المناسبات ، لا داعي للقلق!”.
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت رقيق من خلف الباب “الماركيز المحترم! ، بدأت المأدبة! “.
حتى نوح لم يكن موجودًا في أي مكان.
كان بإمكانه فقط الدخول إلى الغرفة الشاغرة التي جهزها روبن خصيصًا له ، تمامًا كما فعل أتباعه الذين اندفعوا معه إلى غرفتهم.
“مثل هذا الموقف يجب أن يعني بالتأكيد أن شيئًا هائلاً قد حدث!”.
“قريبًا جدًا …” تمتم الرقم الموجود في الغاز الأسود ، وفجأة ردد مقطعًا لفظيًا معينًا.
كان حدس ليلين يزداد وضوحًا ، لكن تعابير وجهه أصبحت أكثر صدقًا ، وقال باعتذار قليل “أنا آسف ، كبير ، وفقًا لأوامر المعلم …“.
كانت الأجواء في الغرفة متوترة ، ولكن بعد بضع ثوان ، كسرت ضحكة ليلين الخفيفة الصمت “دعونا لا نفكر كثيرًا في هذا الآن ، ونستمتع فقط بالمأدبة!”.
“يا! كن مطمئنًا ، إنه سوء فهم كامل! ، سأذهب معك غدا إلى المقر لأشرح لك! ” بدا روبن صادقًا.
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
حتى عند سماع كلمات ليلين ، ظلت ابتسامة باركر مريرة.
ماذا يمكن أن يقول ليلين أيضًا عندما كان روبن وديًا جدًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل بلطف إيدا ، التي كان وجهها أحمر بالكامل “لدي أيضًا صديق مقرب آخر في عائلة باربل اسمه نوح ، هل تعرفينه؟“.
كان بإمكانه فقط الدخول إلى الغرفة الشاغرة التي جهزها روبن خصيصًا له ، تمامًا كما فعل أتباعه الذين اندفعوا معه إلى غرفتهم.
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
كان للأرضية البلوطية طبقة زيتية من اللمعان.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
ملأت رائحة البخور الغرفة ، وامتلأت الجدران الأربعة بالصور والدروع والسيوف.
“كبير روبن!” ابتسم ليلين ابتسامة قاسية.
على الرغم من أن باركر لم يعرف أبدًا عن التقييمات في هذا الجانب على وجه التحديد ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أن هذه كانت بالتأكيد واحدة من أفضل الغرف في القلعة.
على الرغم من أن باركر لم يعرف أبدًا عن التقييمات في هذا الجانب على وجه التحديد ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أن هذه كانت بالتأكيد واحدة من أفضل الغرف في القلعة.
“إنه فقط … يا سيدي ، أنت …” لم يكن لدى باركر أدنى اهتمام بفحص الخوذة التي قيل إنها مزينة بريش طيور متعددة الألوان ، ولكن بدلاً من ذلك وقف أمام ليلين بنظرة قلقة على وجه.
حتى لو فعل ليلين أي شيء أمامه ، فسيظل قادرًا على الوقوف بشكل مستقيم مثل شجرة الصنوبر.
“أنا أعلم ، تقصد أن تقول إنني تلقيت أوامر بالقبض على روبن ، لكنني الآن أقوم بالجلوس معه ، وسيثير هذا حتمًا الشك في الناس ويجعلهم يهاجمون … “استلقى ليلين على كرسي بذراعين مغطى بالياقوت الضخم ، وقاطع باركر بتلويح من يده .
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ، روبن هو كبيري بعد كل شيء ، وقبل أن يتم التحقيق في هذا الأمر بشكل كامل ، لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات متهورة! “.
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
“على أي حال ، لقد وافق بالفعل على العودة معنا غدًا ، لذلك لا يتعين علينا المطالبة بأي شيء آخر …“.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
حتى عند سماع كلمات ليلين ، ظلت ابتسامة باركر مريرة.
“على أي حال ، لقد وافق بالفعل على العودة معنا غدًا ، لذلك لا يتعين علينا المطالبة بأي شيء آخر …“.
كان هذا ، بالطبع ، السيناريو الأكثر طبيعية ، ولكن من وجهة نظره ، بدا أن روبن يظهر عليه أعراض الجنون ، وكان من المستحيل استنتاج عمله التالي باستخدام المنطق.
“لقد عقدنا صفقات ونتعاون في العديد من المناسبات ، لا داعي للقلق!”.
علاوة على ذلك ، كان من الصعب ضمان عدم وجود خطط لتخديرهم أولاً ثم التخلص من جميع مشاكله مرة واحدة.
“أنا أعلم ، تقصد أن تقول إنني تلقيت أوامر بالقبض على روبن ، لكنني الآن أقوم بالجلوس معه ، وسيثير هذا حتمًا الشك في الناس ويجعلهم يهاجمون … “استلقى ليلين على كرسي بذراعين مغطى بالياقوت الضخم ، وقاطع باركر بتلويح من يده .
من بين كل نبلاء سلالة الأرض ، كانوا بلا شك الأفضل ، وحتى الأوامر من المقر كانت تقاطعهم أحيانًا ، علنًا أو سراً.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
طرق! طرق! دق! ..
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
كما كان باركر على وشك أن يقول شيئًا ما ، جاء صوت طرق ثابت ومنتظم من الباب.
ما جعل ليلين أكثر صدمة هو أنه خلف روبن ، لم يكن هناك أحد كبار السن من العائلة يمكن رؤيتهم ، ولم يكن هناك العديد من الوارلوك الذين كانوا في المرتبة 3 وما فوق.
بدا صوت رقيق من خلف الباب “الماركيز المحترم! ، بدأت المأدبة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل بلطف إيدا ، التي كان وجهها أحمر بالكامل “لدي أيضًا صديق مقرب آخر في عائلة باربل اسمه نوح ، هل تعرفينه؟“.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
“على أي حال ، لقد وافق بالفعل على العودة معنا غدًا ، لذلك لا يتعين علينا المطالبة بأي شيء آخر …“.
فتح الباب على الفور ، وظهرت فتاة كانت ترتدي زي الخادمة ، وكان وجهها لا يزال سمينًا ، أمام ليلين وباركر.
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
احمر وجه الخادمة من التوتر كما لو كانت المرة الأولى التي ترى فيها مثل هؤلاء الضيوف رفيعي المستوى.
بعد إجراء اتصال جسدي قصير معه في وقت سابق ، مرت جعبة من خلال كيانه بالكامل وشعر بكل مسام في جسده ينقبض.
“كم يجب أن يكون رائعًا أن تكون شابًا …” ضغط ليلين على خديها ، ولم تكن أبدًا مجاملة.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ، روبن هو كبيري بعد كل شيء ، وقبل أن يتم التحقيق في هذا الأمر بشكل كامل ، لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات متهورة! “.
هذا جعلها تحمر خجلاً حتى رقبتها.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
شعر بهالة سلالة كيمويين النقية من الفتاة.
“لقد عقدنا صفقات ونتعاون في العديد من المناسبات ، لا داعي للقلق!”.
يبدو أنها تقاسمت الدم مع روبن ، وربما لم يكونوا بعيدين.
“كم يجب أن يكون رائعًا أن تكون شابًا …” ضغط ليلين على خديها ، ولم تكن أبدًا مجاملة.
من السلالة ، يبدو أن هذه الفتاة لديها مستقبل مشرق ، وربما تكون في خط النسب المباشر لعائلة روبن.
ولكن من أجل تحية ليلين ، كان عليها بطبيعة الحال أن ترتدي ملابس الخادمة.
“الاحتمالية ليست عالية ، بعد كل شيء ، تم إرسالها من قبلهم! ” هز باركر رأسه.
“ما اسمك؟” سأل ليلين مبتسماً.
وقف باركر جانباً ، بلا تعبير ، كما لو أنه لم ير إيماءة ليلين.
حتى لو فعل ليلين أي شيء أمامه ، فسيظل قادرًا على الوقوف بشكل مستقيم مثل شجرة الصنوبر.
بصفته ماجوساً رفيع المستوى ، كان له أيضًا سلطة على عشيرة وارلوك ، فقد أصبح محصنًا تمامًا من مثل هذه الأمور.
وقف باركر جانباً ، بلا تعبير ، كما لو أنه لم ير إيماءة ليلين.
حتى لو فعل ليلين أي شيء أمامه ، فسيظل قادرًا على الوقوف بشكل مستقيم مثل شجرة الصنوبر.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ، روبن هو كبيري بعد كل شيء ، وقبل أن يتم التحقيق في هذا الأمر بشكل كامل ، لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات متهورة! “.
“إد … إيدا ، سيدي! ” كان صوت الخادمة تلميحًا إلى نشوة مكبوتة ، كما لو كانت على وشك البكاء في أي لحظة.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ، روبن هو كبيري بعد كل شيء ، وقبل أن يتم التحقيق في هذا الأمر بشكل كامل ، لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات متهورة! “.
في سنها ، من الواضح أنها تعرف الكثير.
من بين كل نبلاء سلالة الأرض ، كانوا بلا شك الأفضل ، وحتى الأوامر من المقر كانت تقاطعهم أحيانًا ، علنًا أو سراً.
إذا أرادها هذا النبيل رفيع المستوى من سلالة الدم ، فلن يكون هناك أي اعتراض من أي شخص ، بغض النظر عما إذا كان أحد كبار السن أو والديها.
حتى أنهم قد يرسلونها بفرح كبير.
نظر ليلين إلى ما وراء روبن ، وقام بفحص أفراد عائلته خلفه.
ومن ثم ، على الرغم من أنها كانت على وشك البكاء ، إلا أن إيدا أعاقتهم ، محاولة البقاء قوية.
“أنا أعلم ، تقصد أن تقول إنني تلقيت أوامر بالقبض على روبن ، لكنني الآن أقوم بالجلوس معه ، وسيثير هذا حتمًا الشك في الناس ويجعلهم يهاجمون … “استلقى ليلين على كرسي بذراعين مغطى بالياقوت الضخم ، وقاطع باركر بتلويح من يده .
لحسن الحظ بالنسبة لها ، توقف ليلين عن مضايقتها.
علاوة على ذلك ، كان من الصعب ضمان عدم وجود خطط لتخديرهم أولاً ثم التخلص من جميع مشاكله مرة واحدة.
سأل بلطف إيدا ، التي كان وجهها أحمر بالكامل “لدي أيضًا صديق مقرب آخر في عائلة باربل اسمه نوح ، هل تعرفينه؟“.
“ما رأيك في إمكانية قولها الحقيقة؟” سأل ليلين بلا مبالاة بعد إرسال الخادم بعيدًا.
“العم نوح ؟!” صرخت الفتاة الصغيرة ، ولكن بعد فترة وجيزة بدا أنها تذكرت شيئًا ما ، ورفعت حذرها ضد ليلين.
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
كانت على ما يرام ، رغم ذلك.
الآن ، كان مثل فراشة ضخمة ، يرقص برشاقة بين مجموعة من الزهور.
من سلوكها في وقت سابق ، أصبح ليلين مدركة لأشياء كثيرة.
وقف باركر جانباً ، بلا تعبير ، كما لو أنه لم ير إيماءة ليلين.
“لا حاجة للخوف! ، هو وأنا صديقان حميمان ، إذا حدث له أي شيء ، سأساعده بالتأكيد! ” اكتشف ليلين بدقة عداء إيدا الخفي ، وألصق ابتسامته اللطيفة على وجهه.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
“العم نوح … لقد سجن!” تمتمت الفتاة الصغيرة أخيرًا بعد صراع طويل مع نفسها على ما يبدو ، وكان صوتها منخفضًا جدًا بحيث لا يمكن سماعه.
“كبير روبن!” ابتسم ليلين ابتسامة قاسية.
“فهمت ، سأحاول إنقاذه!” داعب ليلين رأسها .
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
“ما رأيك في إمكانية قولها الحقيقة؟” سأل ليلين بلا مبالاة بعد إرسال الخادم بعيدًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“الاحتمالية ليست عالية ، بعد كل شيء ، تم إرسالها من قبلهم! ” هز باركر رأسه.
كان حدس ليلين يزداد وضوحًا ، لكن تعابير وجهه أصبحت أكثر صدقًا ، وقال باعتذار قليل “أنا آسف ، كبير ، وفقًا لأوامر المعلم …“.
“أعتقد ذلك أيضًا ، لكن من الممكن أيضًا أن تكون المعلومات التي قدمتها لنا القوى الأخرى في عائلة باربل …” لمس ليلين ذقنه.
“نعم سيدي!” أومأ باركر برأسه وتبعه خلف ليلين.
كان لديه هاجس مفاده أن هذه الرحلة إلى عائلة باربل ربما لم تكن بهذه البساطة ، وكان من الممكن أن تحدث المزيد من الأشياء غير المتوقعة.
ترجمة : Sadegyptian
كانت الأجواء في الغرفة متوترة ، ولكن بعد بضع ثوان ، كسرت ضحكة ليلين الخفيفة الصمت “دعونا لا نفكر كثيرًا في هذا الآن ، ونستمتع فقط بالمأدبة!”.
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
“نعم سيدي!” أومأ باركر برأسه وتبعه خلف ليلين.
من السلالة ، يبدو أن هذه الفتاة لديها مستقبل مشرق ، وربما تكون في خط النسب المباشر لعائلة روبن.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون ، ويرتدي ربطة عنق جميلة ، ويبدو أنه قد قام بالتحضيرات منذ فترة طويلة.
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
بينما كان ليلين ورفاقه يستمتعون بالنبيذ والأطعمة الشهية التي تصنعها عائلة باربل ، وحتى أنثى الوارلوك التي كانت مليئة بالحماس ، في مكان ما في أعماق القلعة القديمة ، انتشر ظلام غير مرئي إلى ما لا نهاية.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
“إفشاء المعلومة له عمداً؟ ، تم تنفيذ خطتك بشكل سيئ حقًا … “في غرفة مظلمة وضيقة ، حلقت بصمة سرية زرقاء في الجو ، وبدا صوت رجل في منتصف العمر خافتًا.
ولكن نظرًا لأنها كانت رغبة جيلبرت ، لم يستطع ليلين إلا تنفيذها.
“اطمئن، لا تشغل بالك! ، أنا أعرفه جيدًا ، بمجرد أن يعرف عن هذا ، فإنه بالتأكيد سوف يلاحق الأمر! ” صورة ظلية يكتنفها الغاز الأسود كانت تتحدث مع البصمة السرية.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون ، ويرتدي ربطة عنق جميلة ، ويبدو أنه قد قام بالتحضيرات منذ فترة طويلة.
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعلت ملامح وجه روبن الأصلية تبدو شريرة ومرعبة للغاية.
“أنا لا أهتم بخطتك ، ولكن يجب تسليم ليلين إلي!” كانت البصمة السرية الزرقاء تتكلم بأسنان متشنجة ، ويبدو أنها تحمل كراهية لا تنسى تجاه ليلين.
“كم يجب أن يكون رائعًا أن تكون شابًا …” ضغط ليلين على خديها ، ولم تكن أبدًا مجاملة.
“لقد عقدنا صفقات ونتعاون في العديد من المناسبات ، لا داعي للقلق!”.
بالمقارنة مع آخر مرة التقيا فيها ، كانت البصمة على جبين روبن أكثر رعباً ، وشغلت عملياً أكثر من نصف وجهه.
ظل الرقم الذي يكتنفه الغاز الأسود صامتًا لفترة ، ثم تابع السؤال “في الواقع ، هذه كلها أمور صغيرة. ما أود معرفته حقًا هو ، متى تخطط لاتخاذ إجراء؟ “.
“اطمئن، لا تشغل بالك! ، أنا أعرفه جيدًا ، بمجرد أن يعرف عن هذا ، فإنه بالتأكيد سوف يلاحق الأمر! ” صورة ظلية يكتنفها الغاز الأسود كانت تتحدث مع البصمة السرية.
“قريبًا جدًا … سيصبح شيوخ عشيرة أوروبوروروس قريبًا شيئًا من الماضي ، بعد ذلك ، يمكن إطلاق خطتنا حقًا ، بعد كل شيء ، سيكون من الصعب تحمل الهجوم المضاد لثلاثة من ماجوس نجم الفجر الوارلوك حتى بالنسبة لماجوس القمر المشع … “.
“قريبًا جدًا …” تمتم الرقم الموجود في الغاز الأسود ، وفجأة ردد مقطعًا لفظيًا معينًا.
خفت توهج البصمة الزرقاء تمامًا مع سماع الكلمات الأخيرة .
ظهرت عروق عديدة متقلبة من الغاز الأسود من وقت لآخر ، وكانت متراصة بكثافة ، مما يجعل فروة الرأس تخدر.
“قريبًا جدًا …” تمتم الرقم الموجود في الغاز الأسود ، وفجأة ردد مقطعًا لفظيًا معينًا.
نظر ليلين إلى ما وراء روبن ، وقام بفحص أفراد عائلته خلفه.
تبعثر الغاز ، وكشف عن وجه مألوف لدى ليلين.
“يمكنك الدخول!” أومأ ليلين برأسه.
لم يكن ليلين ، الذي كان لا يزال في المأدبة ، يعرف شيئًا عن كل هذا بطبيعة الحال.
ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
الآن ، كان مثل فراشة ضخمة ، يرقص برشاقة بين مجموعة من الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إفشاء المعلومة له عمداً؟ ، تم تنفيذ خطتك بشكل سيئ حقًا … “في غرفة مظلمة وضيقة ، حلقت بصمة سرية زرقاء في الجو ، وبدا صوت رجل في منتصف العمر خافتًا.
إن حماسة أنثى الوارلوك من عائلة باربل قد أذابت عملياً العديد من الوارلوك ، كانت مغمورة بالبهجة.
من بين كل نبلاء سلالة الأرض ، كانوا بلا شك الأفضل ، وحتى الأوامر من المقر كانت تقاطعهم أحيانًا ، علنًا أو سراً.
“أشعر بأن الأشياء لن تكون بهذه البساطة …“.
“أنا أعلم ، تقصد أن تقول إنني تلقيت أوامر بالقبض على روبن ، لكنني الآن أقوم بالجلوس معه ، وسيثير هذا حتمًا الشك في الناس ويجعلهم يهاجمون … “استلقى ليلين على كرسي بذراعين مغطى بالياقوت الضخم ، وقاطع باركر بتلويح من يده .
انحنى باركر على عمود مع كأس من النبيذ في يده ، وشاهد أداء ليلين ، ومع ذلك ومضت نظرة حيرة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها تحمر خجلاً حتى رقبتها.
[ المترجم : اخر فصل لليوم ، بكرة بقية الفصول ] .
أظهر تلميذ ماجوس نجم الفجر علامات الخيانة ، والتي ستكون ضربة قاتلة لمشاعر الوارلوك الذين استقروا للتو.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الرقم الذي يكتنفه الغاز الأسود صامتًا لفترة ، ثم تابع السؤال “في الواقع ، هذه كلها أمور صغيرة. ما أود معرفته حقًا هو ، متى تخطط لاتخاذ إجراء؟ “.
ترجمة : Sadegyptian
كانت على ما يرام ، رغم ذلك.
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ ، روبن هو كبيري بعد كل شيء ، وقبل أن يتم التحقيق في هذا الأمر بشكل كامل ، لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات متهورة! “.

ثم دعا ليلين بحماس “لم تذهب إلى قلعتي ومختبري من قبل ، أليس كذلك؟ ، ابق هنا طوال الليل ، ، أتباعك هم أيضا ضيوفي ، ، لقد أعددت لهم مأدبة فخمة ، وأعتقد أنك ستحبها هنا … “.
أظهر تلميذ ماجوس نجم الفجر علامات الخيانة ، والتي ستكون ضربة قاتلة لمشاعر الوارلوك الذين استقروا للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات