الضيوف المزعجون
الفصل 497 الضيوف المزعجون
———————–
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ألفا وهو يقفز للخلف لتبديد جزء من التأثير ، واكتسب المزيد من المسافة والوقت لتضميد جروحه.
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
اخترق البواب المغروس بالظلام مباشرة من خلال صدره ، حتى اصطدم مقبض النصل بالفراء على ظهره.
‘أي جزء من الفخ لم تفهمه؟’ تنهد تاشكو باستسلام. الركلة المقترنة بقوة ألفا الخاصة ، سمحت لسولوس باختراق قلب المخلوق من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كنت أعتمد على ذلك. لماذا تعتقدين أنني كنت شديد التركيز على التخلص من أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ الأطلس على حق في شيء واحد: المجموعة خطيرة ، والثورة مزعجة. على الاقل لي.’ ابتسم ليث داخله.
اخترق البواب المغروس بالظلام مباشرة من خلال صدره ، حتى اصطدم مقبض النصل بالفراء على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهذا يجعله اثني عشر.” قال ليث بعد أن مزق رأس الهجين من كتفيه. قام بتخزين جميع الجثث داخل جيبهما البعدي وعادت سولوس إلى يده.
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
‘شكراً.’ فأجابت. ‘لقد لاحظت أنه كلما زاد غضبه ، أصبح أكثر غباءً. أيضاً ، في اللحظة التي فصلنا فيها المحارب عن مجموعته ، تراجعت قوته الجسدية والسحرية.’
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
‘كنت أعتمد على ذلك. لماذا تعتقدين أنني كنت شديد التركيز على التخلص من أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ الأطلس على حق في شيء واحد: المجموعة خطيرة ، والثورة مزعجة. على الاقل لي.’ ابتسم ليث داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالمناسبة ، ماذا يفعل الحجر الكريم الثاني الموجود على القفاز؟ لطالما اعتقدت أن الأول يمثل جوهرك المانا ، لذا يجب أن يعني الثاني أن لديك جوهر آخر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا فاجأني.’ فأجابت بصدق.
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
“الشكر للإله. بدأت أخشى أن أقضي الليلة في السجن مع التجار.”
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
بعد أن أعطته موافقتها ، قام ليث بأداء التنشيط على سولوس ، واكتشف أنه لا سزال لديها جوهر أخضر واحد فقط.
كان التشكيل الوقائي الوحيد لمايكوش عبارة عن مصفوفة كشف من الممكن أن يتم تشغيلها إذا دخل شخص ما مباني المدينة دون المرور من بواباتها ، لذلك لا يمكن أن يأتي الوارغ من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
‘سنحل هذا اللغز في وقت لاحق. يجب أن نعود إلى مايكوش ، أنا بحاجة إلى بعض الراحة.’ تنهد ليث.
كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
أثناء توجهه نحو قصر البارونة إنجا ، اتصل ليث بمسؤولته وقدم لها تقريراً كاملاً عن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
“يا آلهة!” كان رد فعل كاميلا الوحيد. أرسلت التقرير على أنه عاجل إلى مشرفتها التي انضمت إلى قناتهما المفتوحة مباشرة بعد أن سمعت بفرضية ليث.
لم يلاحظ أحد شيئاً حتى اندلاع الحريق لأن المنزل كان محاطاً بالمنازل الخالية. في البداية ، ألقى الجميع باللوم على التجار ، لكن عندما أظهر ليث للبارونة ونقيب حرس المدينة أنهم ما زالوا محبوسين وأن ملابسهم كانت نظيفة ، اضطر الحشد إلى وضع مذراتاتهم.
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
“سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
“للأسف ، مواردنا ضئيلة للغاية. لا يمكنني أن أقدم لك تعزيزات ما لم يكن ذلك ضرورياً للغاية. في بعض المناطق ، نما عدد الوحوش بشكل كبير بحيث يتطلب عمليات مشتركة بين الجيش والجمعية للقضاء عليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
فهم ليث الاعتذار الضمني وألقى التحية على ليغاتو قبل مغادرتها. كان سعيداً في الواقع للعمل بمفرده. بصرف النظر عن جيرني وعدد قليل من الآخرين ، كان الصحبة عادة ثقلية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
“شيء آخر. أحتاج إلى فحص خلفية البارونة إنجا.”
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
اخترق البواب المغروس بالظلام مباشرة من خلال صدره ، حتى اصطدم مقبض النصل بالفراء على ظهره.
عادة ما يعني كونك ضيفاً في منازلهم منحهم الفرصة لطلب خدماته كمعالج أو ، الأسوأ من ذلك ، محاولة تزويجه بإحدى بناتهم. فضل ليث كثيراً استثمار بضع عملات معدنية في غرفة فندق.
أثناء توجهه نحو قصر البارونة إنجا ، اتصل ليث بمسؤولته وقدم لها تقريراً كاملاً عن الموقف.
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
“ليس لديها سوى أبناء ، ليس لديها بنات ولا بنات أخت.” أجابت كاميلا.
“الشكر للإله. بدأت أخشى أن أقضي الليلة في السجن مع التجار.”
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
“هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
———————–
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يعني كونك ضيفاً في منازلهم منحهم الفرصة لطلب خدماته كمعالج أو ، الأسوأ من ذلك ، محاولة تزويجه بإحدى بناتهم. فضل ليث كثيراً استثمار بضع عملات معدنية في غرفة فندق.
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
كانت البارونة سعيدة جداً باستضافتها. تنهدت عائلة إنجا بأكملها بالارتياح لعلمها أن حارس الأحراش والمعالج الوحيد لمئات الكيلومترات كان على بعد بضعة أبواب فقط.
“شيء آخر. أحتاج إلى فحص خلفية البارونة إنجا.”
‘أي جزء من الفخ لم تفهمه؟’ تنهد تاشكو باستسلام. الركلة المقترنة بقوة ألفا الخاصة ، سمحت لسولوس باختراق قلب المخلوق من الخلف.
بعد تناول وجبة لذيذة يمكن أن يستمتع بها دون القلق إذا كانت “متبله” بالبصاق أو المخاط أو ربما مر عليها زوجان من الصراصير ، اختفى ليث في غرفة نومه بحجة أنه يحتاج إلى الراحة في حالة حدوث شيء ما أثناء ليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
كانت البارونة سعيدة جداً باستضافتها. تنهدت عائلة إنجا بأكملها بالارتياح لعلمها أن حارس الأحراش والمعالج الوحيد لمئات الكيلومترات كان على بعد بضعة أبواب فقط.
هذه المرة لم يكلف الجاني عناء إخفاء آثاره. ولم تترك آثار العضة على أجساد الضحايا أي مجال للشك. اقتحم شيء كبير ومشعر من الباب الأمامي لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
لم يلاحظ أحد شيئاً حتى اندلاع الحريق لأن المنزل كان محاطاً بالمنازل الخالية. في البداية ، ألقى الجميع باللوم على التجار ، لكن عندما أظهر ليث للبارونة ونقيب حرس المدينة أنهم ما زالوا محبوسين وأن ملابسهم كانت نظيفة ، اضطر الحشد إلى وضع مذراتاتهم.
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
كان التشكيل الوقائي الوحيد لمايكوش عبارة عن مصفوفة كشف من الممكن أن يتم تشغيلها إذا دخل شخص ما مباني المدينة دون المرور من بواباتها ، لذلك لا يمكن أن يأتي الوارغ من الخارج.
‘أي جزء من الفخ لم تفهمه؟’ تنهد تاشكو باستسلام. الركلة المقترنة بقوة ألفا الخاصة ، سمحت لسولوس باختراق قلب المخلوق من الخلف.
‘هذا حقاً سيء.’ يعتقد ليث.
عادت المظالم القديمة إلى الظهور وسرعان ما بدأ الناس في توجيه أصابع الاتهام. فقط شروق الشمس وحاجتهم للاستعداد للعمل حالت دون زيادة عدد الجثث.
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
‘هذا حقاً سيء.’ يعتقد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
“إما أن بعض الوارغ قادر على التغيير ، أو أنني على وشك أن ألعب جولة لعينة من Town of Salem.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{لعبة من نوع ما Town of Salem -.-}
بعد أن أعطته موافقتها ، قام ليث بأداء التنشيط على سولوس ، واكتشف أنه لا سزال لديها جوهر أخضر واحد فقط.
———————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		