قتل
الفصل 3394: قتل
______________
أظهر سيد الصابر الخوف على الرغم من كونه محور الاهتمام. لقد أراد حقًا أن يبدأ في التسول لأن هذه كانت طبيعة بشرية خلال الطرق المحفوفة بالمخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني.” تمتم سيد طائفة الحقائق الثلاثة. لم يكن هناك من سبيل للتعويض عن أخطائه. يمكنه فقط مرافقة بقية طائفته في النهر الأصفر الآن.
ومع ذلك، فقد كان مشهورًا وتقلد منصبًا مرموقًا. حالته الشخصية وكبريائه الشخصي منعته من ذلك.
اختار في النهاية أن يسلّ صابره، وإن كان ذلك ببطء ودون ثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب، أنت لا تقهر إلى الأبد!” استعاد أعضاء الأسود الإلهي ذكائهم وأظهروا احترامهم على الفور من خلال الركوع على ركبهم.
“صليل!” كشط النصل والغمد على بعضهما البعض وأطلقوا صوتًا طويلاً. خلال هذه العملية، شعر بوقته وحياته يموتان بطريقة سريعة الزوال.
أظهر سيد الصابر الخوف على الرغم من كونه محور الاهتمام. لقد أراد حقًا أن يبدأ في التسول لأن هذه كانت طبيعة بشرية خلال الطرق المحفوفة بالمخاطر.
“ليس لدي خيار سوى المخاطرة بكل شيء لأنك دفعتني إلى الحافة، النبيل الشاب.” فعل سيد الصابر كل ما في وسعه للتحدث بوضوح ودون أي اهتزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه متسع من الوقت لاستخدام أقوى قطع مائل لكن هذا لم يكن كافيًا. إذن من يمكنه بالفعل إيقاف لي تشي؟ بالتأكيد ليس أحد هنا. سيموتون تمامًا مثل النمل أمام لي تشي.
ارتجفت يداه اللتان تمسكان بالمقبض بشكل طبيعي، ومن هنا كانت الحاجة له للتشبث بقوة أكبر.
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
كانت كل العيون عليه. بالطبع، كان المتفرجون يعرفون أنه لا يهم ما إذا كان قد قاتل أم لا. لن يغير النضال أي شيء. ومع ذلك، لن يجلس أحد مكتوف الأيدي أمام الموت دون محاولة المقاومة.
______________
“قُم بحركتك.” قال لي تشي على مهل.
جاءت الحقائق الثلاثة جاهزة و ارتقوا إلى قوتهم، مصممةً على هزيمة الأسود الإلهي. اعتقد الكثير أنهم سينجحون أيضًا. لم يتوقع أحد أن يتعامل لي تشي مع المشاكل بمفرده وذبح الأعداء. بدا الأمر برمته وكأنه أسطورة.
“مت!” زأر سيد الصابر بأعلى صوت ممكن من أجل التخلص من خوفه بينما أطلق غضبه. طارد الزئير الغيوم وكشف عن سماء زرقاء.
تنهد بينغ سووينغ عاطفيًا بعد رؤية الرجل العجوز على وشك البكاء. لقد كانوا أعداء لفترة طويلة وحاربوا مرات عديدة. من خلال هذا، اكتسبوا فهمًا عميقًا لبعضهم البعض.
“صليل!” توجه قطع الصابر المائل للأسفل مثل نهر من النجوم وتغلغل على الفور في جميع أنحاء المنطقة. كان له تأثير مخيف بما يكفي للوصول إلى العظام. هذا الألم يشبه حكّ سكين على عظام المرء.
ومع ذلك، فقد كان مشهورًا وتقلد منصبًا مرموقًا. حالته الشخصية وكبريائه الشخصي منعته من ذلك.
كان هذا هجوم شو نان النهائي، هائل للغاية. كان معظمهم يتنهدون في رهبة بعد رؤيته. لقد كان قويًا بالفعل، ومن هنا كان يستحق موقعه في بوابة الين يانغ.
أخيرًا تدفق الدم من الجرح بعد أن استقر الغبار. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه لأنه لم يقبل هذا الموت.
قام لي تشي أيضًا بحركته في الثانية التالية، حيث اندفع إلى الأمام بشكل عرضي واستهدف رقبة سيد الصابر.
“ستحتاج هذه المناطق إلى إعادة رسم حدودها قريبًا.” في غضون ذلك، اختتم متفرج بحسرة.
بدت هذه الخطوة أضعف مقارنة بقطع الصابر المائل الشرس، سواء كان ذلك من حيث العمق والزخم.
جاءت الحقائق الثلاثة جاهزة و ارتقوا إلى قوتهم، مصممةً على هزيمة الأسود الإلهي. اعتقد الكثير أنهم سينجحون أيضًا. لم يتوقع أحد أن يتعامل لي تشي مع المشاكل بمفرده وذبح الأعداء. بدا الأمر برمته وكأنه أسطورة.
ومع ذلك، أوقف وميض كل شيء مرة أخرى. اختفى القطع المائل العملاق لسيد الصابر ونهر النجوم المتساقطة.
“صليل!” كشط النصل والغمد على بعضهما البعض وأطلقوا صوتًا طويلاً. خلال هذه العملية، شعر بوقته وحياته يموتان بطريقة سريعة الزوال.
اتسعت عيون شو نان فجأة. خرجت أصوات مكتومة من فمه كما لو كان يحاول الصراخ لكن لا شيء خرج.
“قُم بحركتك.” قال لي تشي على مهل.
تسربت قطرة دم من حلقه، بدت رائعة مثل ياقوتة تعكس ضوء الشمس.
استغرق الجو بعض الوقت ليخف. الناجي الوحيد كان سيد طائفة الحقائق الثلاثة الذي كان لا يزال عالقًا تحت التنين الذهبي. كان هذا المتدرب مشهورًا ومرموقًا مع عدد قليل من أقرانه في المنطقة. في هذه اللحظة كان شاحب اللون، بعد أن فقد كل أمل. كانت الرغبة الوحيدة التي تركها هي الموت – كان هذا واضحًا لجميع المتفرجين.
“صليل!” سقط صابره على الأرض. “بام!” كان هو التالي، مما تسبب في تناثر الغبار في كل مكان.
كانت كل العيون عليه. بالطبع، كان المتفرجون يعرفون أنه لا يهم ما إذا كان قد قاتل أم لا. لن يغير النضال أي شيء. ومع ذلك، لن يجلس أحد مكتوف الأيدي أمام الموت دون محاولة المقاومة.
أخيرًا تدفق الدم من الجرح بعد أن استقر الغبار. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه لأنه لم يقبل هذا الموت.
“مثل ما تتمنى.” ابتسم لي تشي ولوح بيده.
أصبح الجميع متوترين على الرغم من توقع هذه النتيجة. سقط صمت على المكان لأن شو نان لم يتمكن من إيقاف دفع سيف واحد من لي غيرك.
كانوا على يقين من أن المزيد من المناطق ستكون تحت سلطة الأسود الإلهي. كانوا بحاجة للتحضير لهذا.
كان لديه متسع من الوقت لاستخدام أقوى قطع مائل لكن هذا لم يكن كافيًا. إذن من يمكنه بالفعل إيقاف لي تشي؟ بالتأكيد ليس أحد هنا. سيموتون تمامًا مثل النمل أمام لي تشي.
“بوب!” داس التنين الذهبي وحول سيد الطائفة إلى ضباب دموي ينتشر في الريح. كان سيد الطائفة قد انتهى لتوه من دون قبر – وهو مصير محزن إلى حد ما.
استغرق الجو بعض الوقت ليخف. الناجي الوحيد كان سيد طائفة الحقائق الثلاثة الذي كان لا يزال عالقًا تحت التنين الذهبي. كان هذا المتدرب مشهورًا ومرموقًا مع عدد قليل من أقرانه في المنطقة. في هذه اللحظة كان شاحب اللون، بعد أن فقد كل أمل. كانت الرغبة الوحيدة التي تركها هي الموت – كان هذا واضحًا لجميع المتفرجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه متسع من الوقت لاستخدام أقوى قطع مائل لكن هذا لم يكن كافيًا. إذن من يمكنه بالفعل إيقاف لي تشي؟ بالتأكيد ليس أحد هنا. سيموتون تمامًا مثل النمل أمام لي تشي.
كان الموت هو الخلاص. البقاء على قيد الحياة يعني إعادة إحياء هذه الكوابيس له مرارًا وتكرارًا، حقًا مصير معذب.
جاءت الحقائق الثلاثة جاهزة و ارتقوا إلى قوتهم، مصممةً على هزيمة الأسود الإلهي. اعتقد الكثير أنهم سينجحون أيضًا. لم يتوقع أحد أن يتعامل لي تشي مع المشاكل بمفرده وذبح الأعداء. بدا الأمر برمته وكأنه أسطورة.
تنهد بينغ سووينغ عاطفيًا بعد رؤية الرجل العجوز على وشك البكاء. لقد كانوا أعداء لفترة طويلة وحاربوا مرات عديدة. من خلال هذا، اكتسبوا فهمًا عميقًا لبعضهم البعض.
“عادت الشمس.” صرخ أحدهم بسعادة.
بالطبع، لم يكن ليطلب من لي تشي تجنب الرجل لأنه كان يعلم أن طائفته لن ترحم أي أحد.
بدت هذه الخطوة أضعف مقارنة بقطع الصابر المائل الشرس، سواء كان ذلك من حيث العمق والزخم.
“اقتلني.” تمتم سيد طائفة الحقائق الثلاثة. لم يكن هناك من سبيل للتعويض عن أخطائه. يمكنه فقط مرافقة بقية طائفته في النهر الأصفر الآن.
“صليل!” كشط النصل والغمد على بعضهما البعض وأطلقوا صوتًا طويلاً. خلال هذه العملية، شعر بوقته وحياته يموتان بطريقة سريعة الزوال.
“مثل ما تتمنى.” ابتسم لي تشي ولوح بيده.
تسربت قطرة دم من حلقه، بدت رائعة مثل ياقوتة تعكس ضوء الشمس.
“بوب!” داس التنين الذهبي وحول سيد الطائفة إلى ضباب دموي ينتشر في الريح. كان سيد الطائفة قد انتهى لتوه من دون قبر – وهو مصير محزن إلى حد ما.
تنهد بينغ سووينغ عاطفيًا بعد رؤية الرجل العجوز على وشك البكاء. لقد كانوا أعداء لفترة طويلة وحاربوا مرات عديدة. من خلال هذا، اكتسبوا فهمًا عميقًا لبعضهم البعض.
في غضون ذلك، واجه الجمهور صعوبة في مشاهدة أحداث اليوم.
أظهر سيد الصابر الخوف على الرغم من كونه محور الاهتمام. لقد أراد حقًا أن يبدأ في التسول لأن هذه كانت طبيعة بشرية خلال الطرق المحفوفة بالمخاطر.
جاءت الحقائق الثلاثة جاهزة و ارتقوا إلى قوتهم، مصممةً على هزيمة الأسود الإلهي. اعتقد الكثير أنهم سينجحون أيضًا. لم يتوقع أحد أن يتعامل لي تشي مع المشاكل بمفرده وذبح الأعداء. بدا الأمر برمته وكأنه أسطورة.
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
“السيد الشاب، أنت لا تقهر إلى الأبد!” استعاد أعضاء الأسود الإلهي ذكائهم وأظهروا احترامهم على الفور من خلال الركوع على ركبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لي تشي إليهم لفترة وجيزة فقط قبل أن يعود إلى غرفته. حافظ الباقون على وضعهم لفترة طويلة قبل الوقوف.
تردد صدى هتافاتهم في جميع أنحاء المنطقة. وانهمرت دموع كثير منهم وهم ينحنون. كانوا مستعدين للموت في وقت مبكر لكن لي تشي تمكن من إنقاذهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الموت هو الخلاص. البقاء على قيد الحياة يعني إعادة إحياء هذه الكوابيس له مرارًا وتكرارًا، حقًا مصير معذب.
“حتى عودة البطريرك أو لورد الداو لن تكون أكثر من هذا الموقف.” قال أحد المتفرجين.
تنهد بينغ سووينغ عاطفيًا بعد رؤية الرجل العجوز على وشك البكاء. لقد كانوا أعداء لفترة طويلة وحاربوا مرات عديدة. من خلال هذا، اكتسبوا فهمًا عميقًا لبعضهم البعض.
(يقصد أن التلاميذ بيفعلون نفس الفعل لو عاد بطريركهم والخ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي خيار سوى المخاطرة بكل شيء لأنك دفعتني إلى الحافة، النبيل الشاب.” فعل سيد الصابر كل ما في وسعه للتحدث بوضوح ودون أي اهتزاز.
أدرك البعض أن وضع لي تشي في الأسود الإلهي أصبح مشابهًا لمؤسس الطائفة و لورد الداو المحار الجنوبي.
كانت كل العيون عليه. بالطبع، كان المتفرجون يعرفون أنه لا يهم ما إذا كان قد قاتل أم لا. لن يغير النضال أي شيء. ومع ذلك، لن يجلس أحد مكتوف الأيدي أمام الموت دون محاولة المقاومة.
نظر لي تشي إليهم لفترة وجيزة فقط قبل أن يعود إلى غرفته. حافظ الباقون على وضعهم لفترة طويلة قبل الوقوف.
بالطبع، لم يكن ليطلب من لي تشي تجنب الرجل لأنه كان يعلم أن طائفته لن ترحم أي أحد.
“عادت الشمس.” صرخ أحدهم بسعادة.
“مثل ما تتمنى.” ابتسم لي تشي ولوح بيده.
“ما زلنا على قيد الحياة!” انتهى القلق أخيرًا لأنه لم يبق من أعدائهم شيئًا. لن ينسوا اليوم أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه متسع من الوقت لاستخدام أقوى قطع مائل لكن هذا لم يكن كافيًا. إذن من يمكنه بالفعل إيقاف لي تشي؟ بالتأكيد ليس أحد هنا. سيموتون تمامًا مثل النمل أمام لي تشي.
“ستحتاج هذه المناطق إلى إعادة رسم حدودها قريبًا.” في غضون ذلك، اختتم متفرج بحسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب، أنت لا تقهر إلى الأبد!” استعاد أعضاء الأسود الإلهي ذكائهم وأظهروا احترامهم على الفور من خلال الركوع على ركبهم.
كانوا على يقين من أن المزيد من المناطق ستكون تحت سلطة الأسود الإلهي. كانوا بحاجة للتحضير لهذا.
تردد صدى هتافاتهم في جميع أنحاء المنطقة. وانهمرت دموع كثير منهم وهم ينحنون. كانوا مستعدين للموت في وقت مبكر لكن لي تشي تمكن من إنقاذهم.
“شاهد ما تقوله.” قال صديقه، كان لا يزال خائفًا من قوة لي تشي.
“ستحتاج هذه المناطق إلى إعادة رسم حدودها قريبًا.” في غضون ذلك، اختتم متفرج بحسرة.
______________
“مثل ما تتمنى.” ابتسم لي تشي ولوح بيده.
ترجمة: Scrub
أصبح الجميع متوترين على الرغم من توقع هذه النتيجة. سقط صمت على المكان لأن شو نان لم يتمكن من إيقاف دفع سيف واحد من لي غيرك.
استغرق الجو بعض الوقت ليخف. الناجي الوحيد كان سيد طائفة الحقائق الثلاثة الذي كان لا يزال عالقًا تحت التنين الذهبي. كان هذا المتدرب مشهورًا ومرموقًا مع عدد قليل من أقرانه في المنطقة. في هذه اللحظة كان شاحب اللون، بعد أن فقد كل أمل. كانت الرغبة الوحيدة التي تركها هي الموت – كان هذا واضحًا لجميع المتفرجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
