الفصل السابع
فتح سو تشينغيان عينيه. كان هناك ظلام أمامه. بعد بضع ثوانٍ ، أصبح المنظر أمامه واضحًا. أدركَ أنه كان ينام على سريره و كان سقف منزله فوق رأسه.
“آه -” مع صياح شخص تلو الآخر ، سمع سو تشينغيان صوت جسم ثقيل يسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، وصل عقرب الدقائق إلى 48.
قبل ذلك ، تذكر أنه سقط من سطح المبنى من أجل إنقاذ هو شو. بعد الشعور بألم حاد ، أصبحت عيناه سوداء. بمجرد أن إستيقظ مرة أخرى ، كان ممددا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ سو تشينغيان. “هذا النوع من الأشياء ، كيف يمكن أن أفعل ذلك؟ إنها حياة إنسان. لا أستطيع فعل ذلك من أجل نفسي …”
“صفر؟” همس الإسم بهدوء.
[تشينغيان ، إختبأ تحت الشجرة هناك ، و إلا ، عندما يرى الطلاب أنكَ لا تحاول إنقاذه ، فإن النتيجة لن تكون جيدة.]
[أنا هنا.] أجابه صفر.
على الرغم من ذلك ، لم يسع سو تشينغيان إلا أن يهتم بالشخص الذي سيقفز من المبنى. ظل يسأل صفر إذا كان على حق. هل هو سيحاول بالتأكيد تجاهل حياة الآخرين بسبب رغبته الأنانية؟ يستطيع صفر فقط أن يريحه و يخبره أنه مات تسعة وتسعين مرة. لقد حان الوقت لهو شو ليدفع الثمن بالمقابل.
“كم الوقت الآن؟”
[تشينغيان ، ألا تريد رؤية مظهري الحقيقي؟] صفر قال، [إن تمكنتَ من العيش، يمكنكَ أن تراني، يمكنني أيضا أن أظل معك، بجسد مادي.]
[في الساعة 4:38 صباحًا ، الليلة التي سبقت موتك.]
كان كل شيء هو نفسه كما حدث من قبل. شعر المعلم في المكتب أن حالة سو تشينغيان سيئة للغاية ، و أقنعه بالعودة ليستريح. سمع سو تشينغيان الكلمات و خرج من المكتب. ذهب إلى مبنى المدرسة و إلتقى بمجموعة من الطلاب أدناه. بصخب ، مشيرين إلى الأعلى.
“هذه هي المرة المئة الأولى؟” سو تشينغيان سأل.
“آه -” مع صياح شخص تلو الآخر ، سمع سو تشينغيان صوت جسم ثقيل يسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، وصل عقرب الدقائق إلى 48.
[نعم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ سو تشينغيان. “هذا النوع من الأشياء ، كيف يمكن أن أفعل ذلك؟ إنها حياة إنسان. لا أستطيع فعل ذلك من أجل نفسي …”
“هذه المرة ، ماذا ستفعل؟” في الماضي ، لقد جربهم كلهم ، لكنهم كانوا بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صفر ، لا أستطيع إيقاف هذا القلب!” قال سو تشينغيان مع أسنانه.
[لدي حل. قد يكون الملاذ الأخير.] كان صفر صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء. [موت هو شو.]
[أنا هنا.] أجابه صفر.
فوجئ سو تشينغيان. “هذا النوع من الأشياء ، كيف يمكن أن أفعل ذلك؟ إنها حياة إنسان. لا أستطيع فعل ذلك من أجل نفسي …”
4:47.
[ليس أن تقتله … تشينغيان. كل ما حدث في هذا العالم هو نفسه مثل العالم السابق. و بعبارة أخرى ، نحن الآن في الليلة التي تسبق قفز هو شو من المبنى. ما عليكَ القيام به هو عدم إنقاذ هو شو.]
فتح سو تشينغيان عينيه. كان هناك ظلام أمامه. بعد بضع ثوانٍ ، أصبح المنظر أمامه واضحًا. أدركَ أنه كان ينام على سريره و كان سقف منزله فوق رأسه.
“لكن ، إذا لم أنقذه ، فهذا …”
“صفر ، هل سمعتني أتحدث؟” فوجئ سو تشينغيان ، من الناحية المنطقية ، كان لا يزال حياً ، لذا يجب أن يكون صفر سعيدًا جدًا. و كان بالتأكيد سيتحدث معه على الفور.
صفر يعلم أن سو تشينغيان لطيف للغاية. بالتأكيد سوف يساعد الآخرين ، و لكن ليس لديه حل بديل.
[لدي حل. قد يكون الملاذ الأخير.] كان صفر صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء. [موت هو شو.]
[تشينغيان ، ألا تريد رؤية مظهري الحقيقي؟] صفر قال، [إن تمكنتَ من العيش، يمكنكَ أن تراني، يمكنني أيضا أن أظل معك، بجسد مادي.]
[تشينغيان ، إختبأ تحت الشجرة هناك ، و إلا ، عندما يرى الطلاب أنكَ لا تحاول إنقاذه ، فإن النتيجة لن تكون جيدة.]
سو تشينغيان لم يعرف ما إذا كان إختياره هو الصحيح. بالنسبة إلى صفر ، لم يكن بإمكانه سوى إختيار أن يتأسف بخصوص هو شو. دعه يكن أنانيا. فكر بقرارة نفسه.
[لدي حل. قد يكون الملاذ الأخير.] كان صفر صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء. [موت هو شو.]
على الرغم من ذلك ، لم يسع سو تشينغيان إلا أن يهتم بالشخص الذي سيقفز من المبنى. ظل يسأل صفر إذا كان على حق. هل هو سيحاول بالتأكيد تجاهل حياة الآخرين بسبب رغبته الأنانية؟ يستطيع صفر فقط أن يريحه و يخبره أنه مات تسعة وتسعين مرة. لقد حان الوقت لهو شو ليدفع الثمن بالمقابل.
“لكن ، إذا لم أنقذه ، فهذا …”
كان كل شيء هو نفسه كما حدث من قبل. شعر المعلم في المكتب أن حالة سو تشينغيان سيئة للغاية ، و أقنعه بالعودة ليستريح. سمع سو تشينغيان الكلمات و خرج من المكتب. ذهب إلى مبنى المدرسة و إلتقى بمجموعة من الطلاب أدناه. بصخب ، مشيرين إلى الأعلى.
[تشينغيان ، إختبأ تحت الشجرة هناك ، و إلا ، عندما يرى الطلاب أنكَ لا تحاول إنقاذه ، فإن النتيجة لن تكون جيدة.]
[تشينغيان ، إختبأ تحت الشجرة هناك ، و إلا ، عندما يرى الطلاب أنكَ لا تحاول إنقاذه ، فإن النتيجة لن تكون جيدة.]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أومأ سو تشينغيان أومئ ، كان مزاجه منخفضا بينما يختبئ تحت الشجرة.
أومأ سو تشينغيان أومئ ، كان مزاجه منخفضا بينما يختبئ تحت الشجرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أومأ سو تشينغيان أومئ ، كان مزاجه منخفضا بينما يختبئ تحت الشجرة.
في الساعة 4:40 ، كان الحشد يعج بالنشاط. إختبأ سو تشينغيان وراء الشجرة و شاهدهم خلسة.
لم يكن هناك جواب. لم يكن هناك صوت في ذهنه.
في الساعة 4:45 ، كان الناس صاخبين و قلقين من أن شاحنات الإطفاء لم تصل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 4:40 ، كان الحشد يعج بالنشاط. إختبأ سو تشينغيان وراء الشجرة و شاهدهم خلسة.
4:46.
[لا بد لكَ من أن تتخلص من هذا القلب.] أجاب صفر بهدوء.
4:47.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الساعة 4:38 صباحًا ، الليلة التي سبقت موتك.]
لا يزال الطلاب المجتمعون أدناه يصرخون لأنهم رأوا الشخص في الطابق العلوي يقف على حافة السطح.
[ليس أن تقتله … تشينغيان. كل ما حدث في هذا العالم هو نفسه مثل العالم السابق. و بعبارة أخرى ، نحن الآن في الليلة التي تسبق قفز هو شو من المبنى. ما عليكَ القيام به هو عدم إنقاذ هو شو.]
“صفر ، لا أستطيع إيقاف هذا القلب!” قال سو تشينغيان مع أسنانه.
“صفر…”
[لا بد لكَ من أن تتخلص من هذا القلب.] أجاب صفر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو تشينغيان لم يعرف ما إذا كان إختياره هو الصحيح. بالنسبة إلى صفر ، لم يكن بإمكانه سوى إختيار أن يتأسف بخصوص هو شو. دعه يكن أنانيا. فكر بقرارة نفسه.
“آه -” مع صياح شخص تلو الآخر ، سمع سو تشينغيان صوت جسم ثقيل يسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، وصل عقرب الدقائق إلى 48.
[لدي حل. قد يكون الملاذ الأخير.] كان صفر صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء. [موت هو شو.]
رأس سو تشينغيان غطي بالعرق البارد. ليس فقط من أجل موته بل هو شو أيضًا. ساقه أصبحتَ ضعيفة ، و تعثر للخلف على الشجرة و إنزلق ببطء عليها حتى جلس على الأرض.
“صفر ، أين أنت؟ تكلم ، لا تتجاهلني.”
“صفر ، ما زلتُ على قيد الحياة.” سو تشينغيان قال ، و لكن قلبه كان فارغا.
“آه -” مع صياح شخص تلو الآخر ، سمع سو تشينغيان صوت جسم ثقيل يسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، وصل عقرب الدقائق إلى 48.
“صفر ، ما زلتُ أعتقد أنني لستُ على صواب.”
فتح سو تشينغيان عينيه. كان هناك ظلام أمامه. بعد بضع ثوانٍ ، أصبح المنظر أمامه واضحًا. أدركَ أنه كان ينام على سريره و كان سقف منزله فوق رأسه.
لم يكن هناك جواب. لم يكن هناك صوت في ذهنه.
لم يكن هناك جواب. لم يكن هناك صوت في ذهنه.
“صفر ، هل سمعتني أتحدث؟” فوجئ سو تشينغيان ، من الناحية المنطقية ، كان لا يزال حياً ، لذا يجب أن يكون صفر سعيدًا جدًا. و كان بالتأكيد سيتحدث معه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صفر ، ما زلتُ أعتقد أنني لستُ على صواب.”
“صفر ، أين أنت؟ تكلم ، لا تتجاهلني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 4:40 ، كان الحشد يعج بالنشاط. إختبأ سو تشينغيان وراء الشجرة و شاهدهم خلسة.
“لقد قلتَ أنه إذا تمكنتُ من العيش فسوف تسمح لي برؤية ما أنتَ عليه؟”
صفر يعلم أن سو تشينغيان لطيف للغاية. بالتأكيد سوف يساعد الآخرين ، و لكن ليس لديه حل بديل.
“قلتَ أيضا أننا سنكون معا.”
صفر يعلم أن سو تشينغيان لطيف للغاية. بالتأكيد سوف يساعد الآخرين ، و لكن ليس لديه حل بديل.
“صفر…”
رأس سو تشينغيان غطي بالعرق البارد. ليس فقط من أجل موته بل هو شو أيضًا. ساقه أصبحتَ ضعيفة ، و تعثر للخلف على الشجرة و إنزلق ببطء عليها حتى جلس على الأرض.
4:46.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات