إمتصاص 2
الفصل 198: امتصاص 2
* ملك الشر *
“إنها تستوعبه.” ردت تشاوشينغ تشين. “لقد بدأت للتو. لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه “.
طق طق طق طق
بحماسة و فضول ، غطست ملك الكوابيس بجسدها بالكامل في حوض السباحة ، حتى النقطة التي كان فيها جرحها مغطى بالسائل الأزرق أيضًا.
طرق غارين برفق على الباب الخشبي البني أمامه قبل أن يفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تقدم !!” صرخت تشاوشينغ تشين من العدم.
في الداخل كانت هناك غرفة حجرية سوداء واسعة ومغلقة. كانت الجدران و السقف و الأرضيات كلها مصنوعة من الرخام الأسود العاكس.
ثلاث ساعات … أربع ساعات …
في منتصف الغرفة الحجرية ، كان هناك بركة بشكل خماسي أزرق مملوء بسائل أزرق صافٍ.
انحنى كلا الرجلان قليلا قبل مغادرة الغرفة الحجرية.
على حافة البركة كان يوجد صولجان أسود بجناحين يشبهان الصقر يمتد عرضهما أكثر من مترين. كان بناء الأجنحة مفصلاً وواضحًا لدرجة أنه حتى الريش كان مصنوعًا بدقة شديدة .
“تقريبيا. تبقت الخطوة الأخيرة “. وضعت تشاوشينغ سكين النقش على الأرض بتعب و حولت تركيزها إلى ملك الكوابيس. “متى تريد أن تبدأ؟”
كان تصميم الصولجان بسيطًا ؛ تم تشكيل الجزء العلوي من الصولجان على شكل ماسة مستديرة ، و تلاشت الرموز المحفورة هليه إلى حد كبير بسبب التآكل.
كانت تشاوشينغ و جولي و العجوزان يراقبون ملك الكوابيس عن كثب.
سار غارين بجوار البركة ورأى ملك الكوابيس وتشاوشينغ تشين ، جنبًا إلى جنب مع الرجلين المسنين ذوي الشعر الأبيض خلف الصولجان.
فوجأ غارين قليلاً. لقد شعر بأن شيئًا ما كان خطأً بعدما تحدث ، الكلمات التي قالها للتو لم تكن أسلوبه المعتاد و شخصيته المعتادة .
كانت تشاوشينغ تقف خلف الصولجان مباشرة بسكين نقش أسود على يدها تنقش شيئًا ما على ظهر الصولجان. كانت مركزة للغاية لدرجة أنها لم تلاحظ وجود غارين على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت تشاوشينغ ملك الكوابيس إيماءة حسنًا عندما نظرت إلى غرفة التجربة.
بعد مرور بعض الوقت ، توقفت تشاوشينغ تشين أخيرًا عن تحريك يدها و تركت تنهيدة متعبة. عندها فقط نظرت إلى غارين الذي كان يقف إلى الجانب.
طق طق طق طق
“هل أتيت؟”
استمرت عروق ملك الكابوس في التمدد والانكماش. ربما كان هذا يعني أنها كانت تقاتل ضد أقوى حامل لـ مرآة الفضة.
“كيف الحال؟ هل انتهيتم ؟ ” أومأ غارين.
“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.”
“تقريبيا. تبقت الخطوة الأخيرة “. وضعت تشاوشينغ سكين النقش على الأرض بتعب و حولت تركيزها إلى ملك الكوابيس. “متى تريد أن تبدأ؟”
عندما أنهت جملتها ، ظهرت بقعة في البركة فجأة ، وقف ملك الكوابيس وبدأ يهتز. في نفس الوقت بدأت المياه من البركة بالاهتزاز كما لو كان هناك زلزال.
“في أي وقت.” رد ملك الكوابيس الأنثى بابتسامة. كان قد غير ملابسه الى ملابس جولي ، والتي كانت عبارة عن قميص مع بنطلون جينز. على الرغم من عدم وجود الكثير من الزوايا على صدرها ( * مسطحة ، فلات ، خشبة ، طاولة ، شجرة ، عديمة أمل ، ليمون ، جدار ، ……….) ، إلا أن شكل جسدها كان لا يزال متناسبًا إلى حد ما بسبب حجمها الصغير و الرائع. بدلاً من ذلك ، أعطت أجواء مراهقة على الرغم من أنها كانت في الثلاثينيات من عمرها.
“يجب أن يكون كل شخص مسؤولاً عن أفعاله ، أنا و هي لسنا استثناء. نحن نعتمد فقط على بعضنا البعض عندما نشعر بالوحدة ولن نسمح بالتأكيد لعلاقتنا بالتأثير على قراراتنا “. رد أندريلا بهدوء.
” إذا دعونا نبدأ على الفور. يعتمد تدفق الطقوس عليك تمامًا ، حيث سيكون من الصعب جدًا التدخل في الطقوس بقوة خارجية “. أجاب أحد العجائز ذوي الشعر الأبيض من الجانب. “يمكننا فقط مساعدتك في إعداد الطقوس ولا شيء غير ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. يجب أن نغادر “. بدأت تشاوشينغ في بدء الطقوس بمجرد أن كان ملك الكوابيس جاهزًا.
“أليس هذا أفضل؟” أومأ ملك الكوابيس برأسه راضيا . أخرج مرآة الفضة من سروال الجينز . “علي فقط أن أضع هذه على الصولجان وأقفز إلى البركة. صحيح؟ “
“يجب أن يكون كل شخص مسؤولاً عن أفعاله ، أنا و هي لسنا استثناء. نحن نعتمد فقط على بعضنا البعض عندما نشعر بالوحدة ولن نسمح بالتأكيد لعلاقتنا بالتأثير على قراراتنا “. رد أندريلا بهدوء.
“نعم.” أومأت تشاوشينغ تشين.
كان غارين ، الذي كان يقف بجانب أندريلا قد خرج من أفكاره و بدأ يحدق في غرفة التجربة حين سمع الصوت .
“سنخرج أولا. التأثير الطبي هنا قوي للغاية “.
فتح الرجل في المرآة فمه و بدا أنه يتحدث إلى ملك الكوابيس. عندما حدق في ملك الكوابيس ، كانت نظرته قاسية لدرجة أنه بدا و كأنه كان يحاول سحق نملة.
“شكرًا لك على مساعدتكما.” شكرت تشاوشينغ تشين الشيوخ بأدب.
“الجميع إستمعوا إلي . جولي ، أريدك أن تكون متيقظًة في جميع الأوقات. ستطلقين فورًا الغاز المنوم و توقفين التجربة إذا لاحظت شيئًا غير صحيح! “
انحنى كلا الرجلان قليلا قبل مغادرة الغرفة الحجرية.
كانت تشاوشينغ تقف خلف الصولجان مباشرة بسكين نقش أسود على يدها تنقش شيئًا ما على ظهر الصولجان. كانت مركزة للغاية لدرجة أنها لم تلاحظ وجود غارين على الإطلاق.
“بمجرد أن تقفز إلى المسبح ، افتح جرحًا خفيفًا على حاجبك و غطيه بالماء و الباقي تلقائي .” استدارت تشاوشينغ تشين و أعطت تعليمات البسيطة لملك الكوابيس.
“في أي وقت.” رد ملك الكوابيس الأنثى بابتسامة. كان قد غير ملابسه الى ملابس جولي ، والتي كانت عبارة عن قميص مع بنطلون جينز. على الرغم من عدم وجود الكثير من الزوايا على صدرها ( * مسطحة ، فلات ، خشبة ، طاولة ، شجرة ، عديمة أمل ، ليمون ، جدار ، ……….) ، إلا أن شكل جسدها كان لا يزال متناسبًا إلى حد ما بسبب حجمها الصغير و الرائع. بدلاً من ذلك ، أعطت أجواء مراهقة على الرغم من أنها كانت في الثلاثينيات من عمرها.
جاء أندريلا وجولي ، اللذان تلقيا الأخبار كذلك لمشاهدة الطقوس أيضًا. وقفوا إلى جانب كبار السن في الغرفة الحجرية الشفافة ، التي كانت بجوار حجرة الطقوس ، كانوا ينظرون إلى غرفة الطقوس من خلال لوح زجاجي.
“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.”
تم فصل كلا الغرفتين بطبقة من الزجاج البلوري المحسن. تم تصميمه لهذا الموقف لضمان سلامة المراقب في الخارج. تم استخدام هذه الغرفة في الأصل لإجراء تجارب التحريك الذهني.
شعر أندريلا بالاطمئنان في اللحظة التي رأى فيها تعبير تشاوشينغ تشين الهادئ.
يمكنهم بوضوح ملاحظة ما كان يحدث في غرفة التجربة من غرفة المراقبة. علاوة على ذلك ، كان اللوح الزجاجي المتبلور المحسن مقاوما لدرجة الحرارة العالية ، والتآكل ، والصقيع ، وما إلى ذلك. حتى الصلب لم يكن مطابقًا له.
ومع ذلك ، كان الأمر الأكثر إثارة للفضول هو وجوه الغرباء التي تومض عبر سطح مرآة الفضة الأملس ، و الذين كانوا يظهرون واحدًا تلو الآخر. كان الأمر كما لو كان الكثير من الناس يتناوبون على الظهور من المرآة.
هذا يضمن سلامة المراقب.
مرت ساعتان…
“حسنا. يجب أن نغادر “. بدأت تشاوشينغ في بدء الطقوس بمجرد أن كان ملك الكوابيس جاهزًا.
كان تصميم الصولجان بسيطًا ؛ تم تشكيل الجزء العلوي من الصولجان على شكل ماسة مستديرة ، و تلاشت الرموز المحفورة هليه إلى حد كبير بسبب التآكل.
غادر غارين والآخرون ، رأى أندريلا يقف أمام اللوح الزجاجي بنظرة قلقة على وجهه.
في الداخل كانت هناك غرفة حجرية سوداء واسعة ومغلقة. كانت الجدران و السقف و الأرضيات كلها مصنوعة من الرخام الأسود العاكس.
“لماذا لا توقفها إذا كنت قلقا .”
” إذا دعونا نبدأ على الفور. يعتمد تدفق الطقوس عليك تمامًا ، حيث سيكون من الصعب جدًا التدخل في الطقوس بقوة خارجية “. أجاب أحد العجائز ذوي الشعر الأبيض من الجانب. “يمكننا فقط مساعدتك في إعداد الطقوس ولا شيء غير ذلك.”
“يجب أن يكون كل شخص مسؤولاً عن أفعاله ، أنا و هي لسنا استثناء. نحن نعتمد فقط على بعضنا البعض عندما نشعر بالوحدة ولن نسمح بالتأكيد لعلاقتنا بالتأثير على قراراتنا “. رد أندريلا بهدوء.
ومع ذلك ، كان الأمر الأكثر إثارة للفضول هو وجوه الغرباء التي تومض عبر سطح مرآة الفضة الأملس ، و الذين كانوا يظهرون واحدًا تلو الآخر. كان الأمر كما لو كان الكثير من الناس يتناوبون على الظهور من المرآة.
“إجابة باردة للغاية.” أجاب غارين. “أنا أعرف فقط أنه لتحقيق هدفي الخاص …… مشاعر الآخرين ليس لها قيمة بالنسبة لي “.
“إجابة باردة للغاية.” أجاب غارين. “أنا أعرف فقط أنه لتحقيق هدفي الخاص …… مشاعر الآخرين ليس لها قيمة بالنسبة لي “.
“يجب أن تكون حذرا. يبدو أن تقنية التمثال الإلهي لها بعض الآثار الجانبية. “فتح أندريلا عينيه و هو ينظر إلى غارين ، كما لو كان قد لاحظ شيئًا.
“نعم.” أومأت تشاوشينغ تشين.
فوجأ غارين قليلاً. لقد شعر بأن شيئًا ما كان خطأً بعدما تحدث ، الكلمات التي قالها للتو لم تكن أسلوبه المعتاد و شخصيته المعتادة .
في الداخل كانت هناك غرفة حجرية سوداء واسعة ومغلقة. كانت الجدران و السقف و الأرضيات كلها مصنوعة من الرخام الأسود العاكس.
“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.”
في الداخل كانت هناك غرفة حجرية سوداء واسعة ومغلقة. كانت الجدران و السقف و الأرضيات كلها مصنوعة من الرخام الأسود العاكس.
كانت تقنية التمثال الإلهي تقنية عظمى لم يحصل عليها أحد من قبل. لم يعرف أحد التأثير الكلي لهذه التقنية ، حتى المخترع نفسه قد يكون قادرًا فقط على التخمين. على الرغم من أن قوتها كانت هائلة ، إلا أن الآثار الجانبية بدأت تظهر.
ظل غارين صامتًا وهو ينظر إلى أندريلا. بعد ذلك ، حول انتباهه مرة أخرى إلى غرفة التجربة.
يمكن أن يشعر غارين بضعف أن شخصيته بدأت تتغير سراً. كان الأمر كما لو كانت تأثيرًا مباشرًا لاستخدام تقنية التمثال الإلهي ، حيث شعر وكأنه إله ، كائن مرتفع وفوق الجميع لدرجة أنهم سيكونون غير مهمين مثل النمل بالنسبة له.
جاء أندريلا وجولي ، اللذان تلقيا الأخبار كذلك لمشاهدة الطقوس أيضًا. وقفوا إلى جانب كبار السن في الغرفة الحجرية الشفافة ، التي كانت بجوار حجرة الطقوس ، كانوا ينظرون إلى غرفة الطقوس من خلال لوح زجاجي.
“استعد للبدء”. بام ، بعد إغلاق أبواب غرفة التجربة ، ظهرت عدة قضبان معدنية سميكة حيث أغلقت الأذرع الباب بلا رحمة ، مصحوبة بسلسلة من الأزيز و الطرق الميكانيكية.
كانت تشاوشينغ و جولي و العجوزان يراقبون ملك الكوابيس عن كثب.
كان غارين ، الذي كان يقف بجانب أندريلا قد خرج من أفكاره و بدأ يحدق في غرفة التجربة حين سمع الصوت .
“إنها تبدأ.” غمغمت تشاوشينغ تشين.
كانت تشاوشينغ و جولي و العجوزان يراقبون ملك الكوابيس عن كثب.
مرت ساعتان…
“الجميع إستمعوا إلي . جولي ، أريدك أن تكون متيقظًة في جميع الأوقات. ستطلقين فورًا الغاز المنوم و توقفين التجربة إذا لاحظت شيئًا غير صحيح! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تقدم !!” صرخت تشاوشينغ تشين من العدم.
“مفهوم!” أومأت جولي برأسها.
“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.”
أعطت تشاوشينغ ملك الكوابيس إيماءة حسنًا عندما نظرت إلى غرفة التجربة.
في هذه اللحظة ، لاحظ الجميع في مرحلة ما ، اختفاء جميع الوجوه في مرآة الفضة و بقاء وجه واحد فقط.
أومأ ملك الكوابيس برأسه وأعطى ابتسامة حلوة لأندريلا و بينما ينظر إليه قبل أن يقفز على عجل في السائل الأزرق أمامه و الذي كان حول مستوى الخصر.
طرق غارين برفق على الباب الخشبي البني أمامه قبل أن يفتح الباب.
ملك الكوابيس ، الأنثى ذات الجسم المسطح خدشت حاجبيها برفق باستخدام ظفر إبهامها . كان حادًا مثل السكين كما كان يفتح بسهولة جرحًا رقيقًا.
كان غارين ، الذي كان يقف بجانب أندريلا قد خرج من أفكاره و بدأ يحدق في غرفة التجربة حين سمع الصوت .
ألقت على الفور مرآة الفضة بيد واحدة و علقتها على الصولجان.
بعد مرور بعض الوقت ، توقفت تشاوشينغ تشين أخيرًا عن تحريك يدها و تركت تنهيدة متعبة. عندها فقط نظرت إلى غارين الذي كان يقف إلى الجانب.
بحماسة و فضول ، غطست ملك الكوابيس بجسدها بالكامل في حوض السباحة ، حتى النقطة التي كان فيها جرحها مغطى بالسائل الأزرق أيضًا.
اندفع غارين والآخرون على الفور نحو النافذة الزجاجية ونظروا إلى ملك الكوابيس بعصبية.
ثم ساد الصمت.
غادر غارين والآخرون ، رأى أندريلا يقف أمام اللوح الزجاجي بنظرة قلقة على وجهه.
“إنها تبدأ.” غمغمت تشاوشينغ تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا أفضل؟” أومأ ملك الكوابيس برأسه راضيا . أخرج مرآة الفضة من سروال الجينز . “علي فقط أن أضع هذه على الصولجان وأقفز إلى البركة. صحيح؟ “
عندما أنهت جملتها ، ظهرت بقعة في البركة فجأة ، وقف ملك الكوابيس وبدأ يهتز. في نفس الوقت بدأت المياه من البركة بالاهتزاز كما لو كان هناك زلزال.
“سنخرج أولا. التأثير الطبي هنا قوي للغاية “.
ومع ذلك ، كان الأمر الأكثر إثارة للفضول هو وجوه الغرباء التي تومض عبر سطح مرآة الفضة الأملس ، و الذين كانوا يظهرون واحدًا تلو الآخر. كان الأمر كما لو كان الكثير من الناس يتناوبون على الظهور من المرآة.
بين الوجوه تعبيرات الألم ، و الضحك البارد ، والقسوة ، والغضب. العاطفة الوحيدة التي يفتقرون إليها هي الشعور بالهدوء و الأشياء بالحياة الطبيعية.
بين الوجوه تعبيرات الألم ، و الضحك البارد ، والقسوة ، والغضب. العاطفة الوحيدة التي يفتقرون إليها هي الشعور بالهدوء و الأشياء بالحياة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيت؟”
لم يتمكن غارين والآخرون الذين كانوا يقفون خارج الغرفة من رؤية أو سماع الموقف بالداخل. لقد رأوا فقط ملك الكوابيس يغلق عينيها بإحكام بينما يعبس. بدا الأمر وكأنه كانت يعاني من نوع من الألم.
” إذا دعونا نبدأ على الفور. يعتمد تدفق الطقوس عليك تمامًا ، حيث سيكون من الصعب جدًا التدخل في الطقوس بقوة خارجية “. أجاب أحد العجائز ذوي الشعر الأبيض من الجانب. “يمكننا فقط مساعدتك في إعداد الطقوس ولا شيء غير ذلك.”
“ماذا يحدث هنا!؟” أندريلا لم يسعه إلا أن يسأل. شد قبضتيه بقوة لأنه شعر بالتوتر بشكل لاإرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن غارين والآخرون الذين كانوا يقفون خارج الغرفة من رؤية أو سماع الموقف بالداخل. لقد رأوا فقط ملك الكوابيس يغلق عينيها بإحكام بينما يعبس. بدا الأمر وكأنه كانت يعاني من نوع من الألم.
“إنها تستوعبه.” ردت تشاوشينغ تشين. “لقد بدأت للتو. لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه “.
” إذا دعونا نبدأ على الفور. يعتمد تدفق الطقوس عليك تمامًا ، حيث سيكون من الصعب جدًا التدخل في الطقوس بقوة خارجية “. أجاب أحد العجائز ذوي الشعر الأبيض من الجانب. “يمكننا فقط مساعدتك في إعداد الطقوس ولا شيء غير ذلك.”
شعر أندريلا بالاطمئنان في اللحظة التي رأى فيها تعبير تشاوشينغ تشين الهادئ.
كانت تقنية التمثال الإلهي تقنية عظمى لم يحصل عليها أحد من قبل. لم يعرف أحد التأثير الكلي لهذه التقنية ، حتى المخترع نفسه قد يكون قادرًا فقط على التخمين. على الرغم من أن قوتها كانت هائلة ، إلا أن الآثار الجانبية بدأت تظهر.
كان غارين يضع عينيه على ملك الكوابيس بينما كان يواصل مراقبة وضعها . كان عليه توخي الحذر لأن ملك الكوابيس كانت أحد مصادر قوتهم الرئيسية في مواجهة القصر الخالد. قد تكون أيضًا هي الوحيدة التي كانت قوية بما يكفي لمواجهة السيد الكبير فلامنغو. ( * تستعمل السيف مثل فلاميغو – أندريلا ضعيف جدا لمواجهة أندريلا *)
كان غارين يضع عينيه على ملك الكوابيس بينما كان يواصل مراقبة وضعها . كان عليه توخي الحذر لأن ملك الكوابيس كانت أحد مصادر قوتهم الرئيسية في مواجهة القصر الخالد. قد تكون أيضًا هي الوحيدة التي كانت قوية بما يكفي لمواجهة السيد الكبير فلامنغو. ( * تستعمل السيف مثل فلاميغو – أندريلا ضعيف جدا لمواجهة أندريلا *)
استمر الوقت في المرور ببطيء.
مرت ساعة …
مرت ساعة …
“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.”
مرت ساعتان…
“إنها تبدأ.” غمغمت تشاوشينغ تشين.
ثلاث ساعات … أربع ساعات …
فتح الرجل في المرآة فمه و بدا أنه يتحدث إلى ملك الكوابيس. عندما حدق في ملك الكوابيس ، كانت نظرته قاسية لدرجة أنه بدا و كأنه كان يحاول سحق نملة.
بعد ست ساعات و نصف كاملة.
ثلاث ساعات … أربع ساعات …
“هناك تقدم !!” صرخت تشاوشينغ تشين من العدم.
هذا يضمن سلامة المراقب.
اندفع غارين والآخرون على الفور نحو النافذة الزجاجية ونظروا إلى ملك الكوابيس بعصبية.
سار غارين بجوار البركة ورأى ملك الكوابيس وتشاوشينغ تشين ، جنبًا إلى جنب مع الرجلين المسنين ذوي الشعر الأبيض خلف الصولجان.
رأوا ملك الكوابيس تفتح عينيها ، كانت عيناها مغطاة بأوعية دموية رقيقة مترامية الأطراف. تنتقل الأوعية الدموية مثل الديدان من أعينها ، إلى نقطة وسط الحواجب و إلى خديها وحتى رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن غارين والآخرون الذين كانوا يقفون خارج الغرفة من رؤية أو سماع الموقف بالداخل. لقد رأوا فقط ملك الكوابيس يغلق عينيها بإحكام بينما يعبس. بدا الأمر وكأنه كانت يعاني من نوع من الألم.
همف !!!
“تقريبيا. تبقت الخطوة الأخيرة “. وضعت تشاوشينغ سكين النقش على الأرض بتعب و حولت تركيزها إلى ملك الكوابيس. “متى تريد أن تبدأ؟”
انتشرت قوة غريبة فجأة عبر غرفة التجربة و امتدت نحو السائل الأزرق.
” محاولة قمعي؟ في احلامك!!” صرخ ملك الكوابيس فجأة عندما بدأت الأوردة تنحسر.
بعد مرور بعض الوقت ، توقفت تشاوشينغ تشين أخيرًا عن تحريك يدها و تركت تنهيدة متعبة. عندها فقط نظرت إلى غارين الذي كان يقف إلى الجانب.
في هذه اللحظة ، لاحظ الجميع في مرحلة ما ، اختفاء جميع الوجوه في مرآة الفضة و بقاء وجه واحد فقط.
في منتصف الغرفة الحجرية ، كان هناك بركة بشكل خماسي أزرق مملوء بسائل أزرق صافٍ.
كان وجه رجل قوي حواجبه تشبه السكاكين. كانت لديه ندبة سوداء على أنفه وبصره يفيض بالثقة والعنف. كان شعره قصيرًا مثل الأظافر.
بين الوجوه تعبيرات الألم ، و الضحك البارد ، والقسوة ، والغضب. العاطفة الوحيدة التي يفتقرون إليها هي الشعور بالهدوء و الأشياء بالحياة الطبيعية.
فتح الرجل في المرآة فمه و بدا أنه يتحدث إلى ملك الكوابيس. عندما حدق في ملك الكوابيس ، كانت نظرته قاسية لدرجة أنه بدا و كأنه كان يحاول سحق نملة.
مرت ساعتان…
“لقد وصلت هذه المرأة إلى المرحلة النهائية ، وهي القتال ضد حامل المرآة الفضية من الجيل الأول.” أوضحت تشاوشينغ تشين. “صاحب المرآة الأول هو الأقوى في داخلها . هذا معروف عالميا. هم أيضًا الوحيدون المؤهلون بالقدرة على كبح جماح مستخدمي التحريك الذهني الأشرار والتقاطهم . إنهم الأشخاص المسؤولون عن مرآة الفضة وفي نفس الوقت هم من قاموا بإغلاق سلبياتهم فيها أيضًا. يجب أن يكون هذا الرجل الأقوى في المرآة الفضية! “
استمرت عروق ملك الكابوس في التمدد والانكماش. ربما كان هذا يعني أنها كانت تقاتل ضد أقوى حامل لـ مرآة الفضة.
“إذا فشلت في هذه المرحلة ، ماذا سيحدث؟” سأل غارين.
استمرت عروق ملك الكابوس في التمدد والانكماش. ربما كان هذا يعني أنها كانت تقاتل ضد أقوى حامل لـ مرآة الفضة.
ستصاب بجروح بالغة وفي نفس الوقت ستعاني من اضرار نفسية. ” أجابت تشاوشينغ تشين بثقة.
“في أي وقت.” رد ملك الكوابيس الأنثى بابتسامة. كان قد غير ملابسه الى ملابس جولي ، والتي كانت عبارة عن قميص مع بنطلون جينز. على الرغم من عدم وجود الكثير من الزوايا على صدرها ( * مسطحة ، فلات ، خشبة ، طاولة ، شجرة ، عديمة أمل ، ليمون ، جدار ، ……….) ، إلا أن شكل جسدها كان لا يزال متناسبًا إلى حد ما بسبب حجمها الصغير و الرائع. بدلاً من ذلك ، أعطت أجواء مراهقة على الرغم من أنها كانت في الثلاثينيات من عمرها.
ضغط أندريلا قبضته بقوة أكبر وهو يستمع.
“إنها تبدأ.” غمغمت تشاوشينغ تشين.
ظل غارين صامتًا وهو ينظر إلى أندريلا. بعد ذلك ، حول انتباهه مرة أخرى إلى غرفة التجربة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مفهوم!” أومأت جولي برأسها.
استمرت عروق ملك الكابوس في التمدد والانكماش. ربما كان هذا يعني أنها كانت تقاتل ضد أقوى حامل لـ مرآة الفضة.
انتشرت قوة غريبة فجأة عبر غرفة التجربة و امتدت نحو السائل الأزرق.
“أشعر وكأنني رأيت شكل هذا الرجل …” قال الرجل العجوز فجأة وهو يتقدم. تجمد وجهه لدرجة أنه كان يفكر في شيء خطير للغاية.
هذا يضمن سلامة المراقب.
“إنه أنشيلي! إنه إمبراطور إمبراطورية الشر أنشيلي !! ” واصل الرجل العجوز الكلام . بدا و كأنه كان في حالة من عدم التصديق و الصدمة كما لو أنه رأى شبحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فشلت في هذه المرحلة ، ماذا سيحدث؟” سأل غارين.
“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات