في العصر الحديث (16)
1418: في العصر الحديث (16)
“حان وقت المغادرة. سأذهب إلى قرية بعيدة. سأزرع بعض الزهور وأطعم الدجاج وأعزف على البيانو لزوجتي. لا داعي للقلق بشأن الأمور هنا بعد الآن.”
‘سرق سيارتين على التوالي… ربما تكون هذه نقابة إجرامية. كيف يمكن لشخص واحد أن يقود سيارتين؟’ لا يسعني إلا أن أغمغم داخليًا.
‘…هل من المقبول مناقشة مثل هذه الخرافات الإقطاعية أمام ضابط شرطة؟’ أفتح فمي، عاجز عن الكلام.
هذه هي الثقافة التي مررت بها كمشجع للمسلسلات الدرامية للمحكمة والمسلسلات البوليسية، بالإضافة إلى كوني قارئًا مخلصًا لروايات إستخلاص الجرائم.
“نعم، اتفقنا على الاجتماع في الرابعة”. يشير الضابط دينغ إلى المقعد المقابل لمكتبه.
بالطبع، أنا لا أقول ذلك بصوتٍ عالٍ. أعتقد أن الأشخاص ذوي الذكاء النموذجي سيستطيعون التوصل إلى نتيجة مماثلة.
‘غريب… في الآونة الأخيرة، كنت أشعر بالحزن لسبب لا يمكن تفسيره. هل هذا هو الأثر اللاحق لمشروب المغتال؟’ أستنشق بصمت وأتحكم في مشاعري.
عندما يتصل الحارس المناوب لتأكيد هويتي، أخرج هاتفي وأتحقق من الوقت.
“انا اعلم ذلك.” لقد قرأت المستندات ذات الصلة في الصباح وأعرف ما يحدث.
‘هناك أكثر مما يكفي من الوقت…’ تنهدت بإرتياح وأنا ألف حول البركة في منتصف الفناء ودخل المبنى المواجه للمدخل الرئيسي.
“لا تقلق. أنا لا أتقاضى الكثير. إذا كنت لا تزال مؤمنًا بالإلهة، يمكنني حتى القيام بذلك مجانًا.”
بعد أن مررت بعملية التبادل المحتملة في ذهني، طرقت باب مكتب الهدف قبل ثلاث دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتردد لمدة ثانيتين قبل أن أتنهد.
“تفضل بالدخول.” صدى صوت هادئ من الداخل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في تلك اللحظة، قدم الضابط دينغ، “العجوز نيل، ممثل الإنتربول، رجل دين”.
“الضـ.. الضابط دينغ…” بمجرد أن أفتح الباب وأدخل، أدركت أن الضابط الجالس خلف المكتب هو الذي قد جاء للتحقق من تصريح إقامتي!
يمشي العجوز نيل إلى طاولة الضابط دينغ وبطبيعة الحال يلتقط علبة القهوة الموجودة عليها.
كنت أتخيل دائمًا أنه ضابط شرطة في مركز الشرطة، لكنني لم أتوقع أبدًا أن يكون له مكتب في مكتب الأمن العام في البلدية. حتى أن لديه غرفة لنفسه!
“مرحبًا، مجموعة إنتيس هنا. تعال للاجتماع.”
“أنت؟” يرفع الضابط دينغ يده لتمشيط خط شعره المتراجع ويسأل بنظرة حائرة، “هل نعرف بعضنا البعض؟”
توقفت عن الدردشة وبدأت في التواصل مع الضابط دينغ والعجوز نيل بشأن المشروع، مع كتابة طلباتهم.
“الليلة الماضية، فحصت تصريح إقامتي وذكرتني بطائفة غامضة. لاحقًا، التقينا مرة أخرى في لاوسون. حتى أنني أبلغت عن امرأة يشتبه في كونها عضوًا في الطائفة.” بدأت أشك في أن الشخص الذي أمامي هو الأخ البيولوجي للضابط دينغ، لكنني ما زلت قد أعطيت التفاصيل.
‘لم أكن مؤمنًا بالإلهة في الماضي، لكنني الآن! ‘في هذه اللحظة، قلبي يخفق.
يستنير الضابط دينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟” يرفع الضابط دينغ يده لتمشيط خط شعره المتراجع ويسأل بنظرة حائرة، “هل نعرف بعضنا البعض؟”
“زهو- زهو مينغ روي، أليس كذلك؟
“يا فتى، هل أزعجتك الأشباح مؤخرًا؟”
“أنا أعمى الوجه، وليس لدي ذاكرة جيدة. لقد كان الليل، لذلك لم أستطع الرؤية بوضوح.”
بعد إيجاز بسيط، يضع الهاتف جانباً ويبتسم لي.
‘لا أريدك أن تخبرني أن ذاكرتك ليست جيدة أو كيف تعاني من عمى الوجوه. أستطيع أن أميز…’ أبتسم بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت التقاعد.”
“اليوم، أنا أمثل مجموعة إنتيس لتولي المشروع السابق.”
يقف الضابط دينغ أيضًا. بينما يرسل العجوز نيل، يبتسم ويقول، “لنذهب معًا.”
“نعم، اتفقنا على الاجتماع في الرابعة”. يشير الضابط دينغ إلى المقعد المقابل لمكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت التقاعد.”
اقتربت منه على الفور وأخطط لوضع دفتر الملاحظات الأسود الذي اشتريته للتو على الطاولة. ثم أقلبها إلى المنتصف- لا يمكنني السماح للضابط دينغ بملاحظة أنني اشتريتها للتو ولم أكتب عليها مطلقًا.
“خطيبته.”
يلقي الضابط دينغ نظرة سريعة على دفتر الملاحظات ويقوم بالعبوس قليلاً.
هذه هي الثقافة التي مررت بها كمشجع للمسلسلات الدرامية للمحكمة والمسلسلات البوليسية، بالإضافة إلى كوني قارئًا مخلصًا لروايات إستخلاص الجرائم.
بعد ذلك، يلتقط الهاتف ويتصل برقم القسم الداخلي.
“خطيبته.”
“مرحبًا، مجموعة إنتيس هنا. تعال للاجتماع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، حتى لو كنت كسولًا ولم أقرأه، فسأعطي مثل هذه الإجابة. لا يمكنني السماح للشريك الذي أعمل معه أن يكتشف أنني أترلخى ولا أقوم بعملي بشكل جيد.
بعد إيجاز بسيط، يضع الهاتف جانباً ويبتسم لي.
“حان وقت المغادرة. سأذهب إلى قرية بعيدة. سأزرع بعض الزهور وأطعم الدجاج وأعزف على البيانو لزوجتي. لا داعي للقلق بشأن الأمور هنا بعد الآن.”
“هذا مشروع تعاون دولي. لا يمكننا اتخاذ قرار بمفردنا. نعم، سيكون ممثل الطرف الآخر هنا قريبًا.”
“اليوم، أنا أمثل مجموعة إنتيس لتولي المشروع السابق.”
“انا اعلم ذلك.” لقد قرأت المستندات ذات الصلة في الصباح وأعرف ما يحدث.
“لكنني وجدت مساعدًا بالفعل.”
بالطبع، حتى لو كنت كسولًا ولم أقرأه، فسأعطي مثل هذه الإجابة. لا يمكنني السماح للشريك الذي أعمل معه أن يكتشف أنني أترلخى ولا أقوم بعملي بشكل جيد.
“أوه، أوه…” ‘الجميع يعرف بعضهم البعض!’ لا يسعني إلا التنهد.
بعد فترة وجيزة من جلوسي، سمعت باب مكتب الضابط دينغ يفاح.
يمشي العجوز نيل إلى طاولة الضابط دينغ وبطبيعة الحال يلتقط علبة القهوة الموجودة عليها.
أقف بأدب وأنظر إلى الوراء. أرى رجلاً عجوزًا في رداء أسود طويل.
شعره أبيض، والتجاعيد على حافة عينيه وفمه غائرة بعمق. تبدو عيناه الحمراوان الداكنتان عكرتين قليلاً.
شعره أبيض، والتجاعيد على حافة عينيه وفمه غائرة بعمق. تبدو عيناه الحمراوان الداكنتان عكرتين قليلاً.
بعد فترة وجيزة من جلوسي، سمعت باب مكتب الضابط دينغ يفاح.
قلادة قمر أحمر معلقة على صدره. إنه يشبه كاهنًا من كاتدرائية.
توقفت عن الدردشة وبدأت في التواصل مع الضابط دينغ والعجوز نيل بشأن المشروع، مع كتابة طلباتهم.
‘كاهن أجنبي…’ أومأت برأسي بابتسامة، أظهر مجاملة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟” يرفع الضابط دينغ يده لتمشيط خط شعره المتراجع ويسأل بنظرة حائرة، “هل نعرف بعضنا البعض؟”
لسبب ما، أجد هذا الرجل العجوز مألوفًا بعض الشيء، تمامًا مثل المرة الأولى التي قابلت فيها الضابط دينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟” يرفع الضابط دينغ يده لتمشيط خط شعره المتراجع ويسأل بنظرة حائرة، “هل نعرف بعضنا البعض؟”
‘غريب… في الآونة الأخيرة، كنت أشعر بالحزن لسبب لا يمكن تفسيره. هل هذا هو الأثر اللاحق لمشروب المغتال؟’ أستنشق بصمت وأتحكم في مشاعري.
بعد فترة وجيزة من جلوسي، سمعت باب مكتب الضابط دينغ يفاح.
في تلك اللحظة، قدم الضابط دينغ، “العجوز نيل، ممثل الإنتربول، رجل دين”.
“هل تعرف السيدة دالي؟” أسأل.
“مرحبا أيها السيد نيل.” أحييه بسرعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في تلك اللحظة، قدم الضابط دينغ، “العجوز نيل، ممثل الإنتربول، رجل دين”.
لا يتكلم العجوز نيل. يقاسني ويضحك.
“لا تقلق. أنا لا أتقاضى الكثير. إذا كنت لا تزال مؤمنًا بالإلهة، يمكنني حتى القيام بذلك مجانًا.”
“يا فتى، هل أزعجتك الأشباح مؤخرًا؟”
“دالي .. آه، إذا لا بأس..” يرجع العجوز نيل ابتسامته ويسأل “هل أنت ممثل مجموعة إنتيس؟ هيا نبدأ.”
‘…تستطيع الامييز؟ أنا مصدوم. لا أعرف ما إذا كان عليّ الاعتراف بذلك أو إخفائه عن شخص غريب.’
“أوه، أوه…” ‘الجميع يعرف بعضهم البعض!’ لا يسعني إلا التنهد.
“لا تكذب. عيني حادة جدا.” يبتسم العجوز نيل ويشير إلى عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها”. يضحك العجوز نيل على الفور. “أنت ما زلت صغيرًا جدًا. لقد اعترفت في اللحظة التي كشفتك. في الواقع، لست متأكدًا. نعم، أنا كاهن. لدي القدرة على طرد الأرواح والظلال. هل تحتاج إلى مساعدتي؟ “
“قليلا…” أتمتم.
“دالي .. آه، إذا لا بأس..” يرجع العجوز نيل ابتسامته ويسأل “هل أنت ممثل مجموعة إنتيس؟ هيا نبدأ.”
“هاها”. يضحك العجوز نيل على الفور. “أنت ما زلت صغيرًا جدًا. لقد اعترفت في اللحظة التي كشفتك. في الواقع، لست متأكدًا. نعم، أنا كاهن. لدي القدرة على طرد الأرواح والظلال. هل تحتاج إلى مساعدتي؟ “
“لكنني وجدت مساعدًا بالفعل.”
‘…هل من المقبول مناقشة مثل هذه الخرافات الإقطاعية أمام ضابط شرطة؟’ أفتح فمي، عاجز عن الكلام.
يتنهد العجوز نيل ويشير إلى الضابط دينغ.
يمشي العجوز نيل إلى طاولة الضابط دينغ وبطبيعة الحال يلتقط علبة القهوة الموجودة عليها.
بعد فترة وجيزة من جلوسي، سمعت باب مكتب الضابط دينغ يفاح.
“لا تقلق. أنا لا أتقاضى الكثير. إذا كنت لا تزال مؤمنًا بالإلهة، يمكنني حتى القيام بذلك مجانًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يتكلم العجوز نيل. يقاسني ويضحك.
‘لم أكن مؤمنًا بالإلهة في الماضي، لكنني الآن! ‘في هذه اللحظة، قلبي يخفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، يلتقط الهاتف ويتصل برقم القسم الداخلي.
أتردد لمدة ثانيتين قبل أن أتنهد.
عندما أشاهدهم يغادرون، أشعر فجأة بالعجز عن الكلام.
“لكنني وجدت مساعدًا بالفعل.”
“لا تكذب. عيني حادة جدا.” يبتسم العجوز نيل ويشير إلى عينيه.
“من هو؟ ليس هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم مثل هذه القدرات. معظمهم غشاشين.” يقوم العجوز نيل بتحضير قهوته بمهارة ويسأل بشكل عرضي.
“هل تعرف السيدة دالي؟” أسأل.
“…دالي، هل تعرفها؟” أسأل بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟” يرفع الضابط دينغ يده لتمشيط خط شعره المتراجع ويسأل بنظرة حائرة، “هل نعرف بعضنا البعض؟”
“دالي .. آه، إذا لا بأس..” يرجع العجوز نيل ابتسامته ويسأل “هل أنت ممثل مجموعة إنتيس؟ هيا نبدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك أكثر مما يكفي من الوقت…’ تنهدت بإرتياح وأنا ألف حول البركة في منتصف الفناء ودخل المبنى المواجه للمدخل الرئيسي.
في الوقت نفسه، هز الضابط دينغ رأسه بابتسامة، وبدا عاجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يتكلم العجوز نيل. يقاسني ويضحك.
“هل تعرف السيدة دالي؟” أسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، هز الضابط دينغ رأسه بابتسامة، وبدا عاجزًا.
يتنهد العجوز نيل ويشير إلى الضابط دينغ.
هذه هي الثقافة التي مررت بها كمشجع للمسلسلات الدرامية للمحكمة والمسلسلات البوليسية، بالإضافة إلى كوني قارئًا مخلصًا لروايات إستخلاص الجرائم.
“خطيبته.”
‘سرق سيارتين على التوالي… ربما تكون هذه نقابة إجرامية. كيف يمكن لشخص واحد أن يقود سيارتين؟’ لا يسعني إلا أن أغمغم داخليًا.
“أوه، أوه…” ‘الجميع يعرف بعضهم البعض!’ لا يسعني إلا التنهد.
كنت أتخيل دائمًا أنه ضابط شرطة في مركز الشرطة، لكنني لم أتوقع أبدًا أن يكون له مكتب في مكتب الأمن العام في البلدية. حتى أن لديه غرفة لنفسه!
هذا يعزز ثقتي في السيدة دالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟” يرفع الضابط دينغ يده لتمشيط خط شعره المتراجع ويسأل بنظرة حائرة، “هل نعرف بعضنا البعض؟”
توقفت عن الدردشة وبدأت في التواصل مع الضابط دينغ والعجوز نيل بشأن المشروع، مع كتابة طلباتهم.
عندما أشاهدهم يغادرون، أشعر فجأة بالعجز عن الكلام.
تمر ساعة.
‘غريب… في الآونة الأخيرة، كنت أشعر بالحزن لسبب لا يمكن تفسيره. هل هذا هو الأثر اللاحق لمشروب المغتال؟’ أستنشق بصمت وأتحكم في مشاعري.
“تثاءب”. يمد العجوز نيل ظهره. “انتهى الأمر أخيرًا. لا تستطيع عظامي القديمة أن تتحمل عذاب مثل هذه الاجتماعات. لم يعد لدي الطاقة.”
مع هذا، يقف ويبتسم لي وللضابط دينغ.
لسبب ما، أجد هذا الرجل العجوز مألوفًا بعض الشيء، تمامًا مثل المرة الأولى التي قابلت فيها الضابط دينغ.
“حان وقت التقاعد.”
‘…هل من المقبول مناقشة مثل هذه الخرافات الإقطاعية أمام ضابط شرطة؟’ أفتح فمي، عاجز عن الكلام.
“حان وقت المغادرة. سأذهب إلى قرية بعيدة. سأزرع بعض الزهور وأطعم الدجاج وأعزف على البيانو لزوجتي. لا داعي للقلق بشأن الأمور هنا بعد الآن.”
يمشي العجوز نيل إلى طاولة الضابط دينغ وبطبيعة الحال يلتقط علبة القهوة الموجودة عليها.
يقف الضابط دينغ أيضًا. بينما يرسل العجوز نيل، يبتسم ويقول، “لنذهب معًا.”
“هل تعرف السيدة دالي؟” أسأل.
عندما أشاهدهم يغادرون، أشعر فجأة بالعجز عن الكلام.
“حان وقت المغادرة. سأذهب إلى قرية بعيدة. سأزرع بعض الزهور وأطعم الدجاج وأعزف على البيانو لزوجتي. لا داعي للقلق بشأن الأمور هنا بعد الآن.”
‘…تستطيع الامييز؟ أنا مصدوم. لا أعرف ما إذا كان عليّ الاعتراف بذلك أو إخفائه عن شخص غريب.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات