لقاء الوالدين 2
الفصل 484 لقاء الوالدين 2
“إنه لأمر سيء حقاً إذا لم أتمكن حتى من استخدام استعارة دون تشريحها!” رد ليث بعنف.
“أنت لم تخبرها أنني ذعرت ، أليس كذلك؟” كانت كاميلا لا تزال تخجل من ضعف أداء أعصابها. بعد أن واجهت كاربنتر ، وجدت أنه من الغباء بشكل لا يصدق أن تكون خائفة جداً من أم محبة.
“إنه لأمر سيء حقاً إذا لم أتمكن حتى من استخدام استعارة دون تشريحها!” رد ليث بعنف.
“إنه لأمر سيء حقاً إذا لم أتمكن حتى من استخدام استعارة دون تشريحها!” رد ليث بعنف.
“أنتم يا رفاق لا تصدقون! أنتم تعتبرونني كبيراً بما يكفي لأتزوج ، وأعيش بمفردي ، وحتى أنجب أطفالاً. ولكن في نفس الوقت ، يبدو أنني غبي جداً في اختيار من يجب أن أواعد.”
“لا أتذكر اعتراضاً واحداً على زواج رينا من سينتون لمجرد أنه يمكن أن يكون وراء أموالي. لماذا تضخون كل شيء بشكل غير متناسب؟ إذا كان عيد ميلادي مزعجاً للغاية ، يمكنني دائماً إلغاء الحفلة.”
“لا أتذكر اعتراضاً واحداً على زواج رينا من سينتون لمجرد أنه يمكن أن يكون وراء أموالي. لماذا تضخون كل شيء بشكل غير متناسب؟ إذا كان عيد ميلادي مزعجاً للغاية ، يمكنني دائماً إلغاء الحفلة.”
***
“سأقضي الصباح معكم والمساء معها. الكل يفوز!” قال ليث.
“لا أتذكر اعتراضاً واحداً على زواج رينا من سينتون لمجرد أنه يمكن أن يكون وراء أموالي. لماذا تضخون كل شيء بشكل غير متناسب؟ إذا كان عيد ميلادي مزعجاً للغاية ، يمكنني دائماً إلغاء الحفلة.”
‘أو على الأقل أنا الذي يفوز.’ ما اعتقده بالفعل.
“لا تقلق ، لن تسمع أي كلمة منا ، أليس كذلك؟” أومأ الجمهور الجالس برأسه ، حتى رينا التي لا تزال مكمّمة.
“ليث عزيزي ، لا نعتقد أنك غبي.” قالت إيلينا بينما كانت تسكت الجمهور الضاحك.
“أنتم يا رفاق لا تصدقون! أنتم تعتبرونني كبيراً بما يكفي لأتزوج ، وأعيش بمفردي ، وحتى أنجب أطفالاً. ولكن في نفس الوقت ، يبدو أنني غبي جداً في اختيار من يجب أن أواعد.”
“إن الأمر يتعلق فقط بأن سينتون كان لديه شركة عائلته ، وحتى لو كان طماعاً ، حسناً ، كنا واثقين من أنه في اللحظة التي يكسر فيها قلب رينا ، كنت ستنتزع قلبه منه.” ردت إيلينا وهي تعض شفتها السفلى.
“نحن قلقون عليك فقط. تبدو كاميلا كأنها امرأة طيبة ، لكنك ساحر عظيم يمكن أن تحصل على إقطاعية ولقب نبيل بلمسة من أصابعك. فقط إذا تخليت عن هوسك بالسفر مثل طائر مهاجر ، بالطبع.”
اعتادت كاميلا على بوابات الاعوجاج واعتبرتها أعجوبة من السحر. كونها تغذيها مدينة بأكملها ، سهّل عليها كثيراً عدم التفكير في مقدار الطاقة التي يحتاجونها.
“أنت ماذا؟” هدأ راز غضب رينا بوضع يده على فمها. لم تكن تعرف ما إذا كانت ستغضب أكثر من عدم ثقة والديها في حكمها أو ظل الموت الذي ظل قائماً على زوجها.
“أمي ، كاميلا امرأة عاملة ، إنها أكبر مني ، وهي ليست ساحرة. سأقدر حقاً عدم ذكر ما تكسبه ، وعدد الأطفال الذين خططت لهم وأشياء من هذا القبيل.”
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
“نحن قلقون عليك فقط. تبدو كاميلا كأنها امرأة طيبة ، لكنك ساحر عظيم يمكن أن تحصل على إقطاعية ولقب نبيل بلمسة من أصابعك. فقط إذا تخليت عن هوسك بالسفر مثل طائر مهاجر ، بالطبع.”
لقد حاولت إيلينا مرات لا تحصى أن تجعل ابنها يتولى مهنة أكثر استقراراً. في كل مرة تتصل فيها جيرني لتخبرها عن آخر إنجاز ليث ، كانت تشعر بشيء يسحق قلبها.
عرفت إيلينا من التجربة أنه كلما كانت المكافأة التي حصل عليها أكبر ، يجب أن تكون مهمته أكثر فتكاً.
‘أنت يا كوبرنيكوس ، تفكير أقل وتمثيل أكثر. أنت تخيف رفيقتك من خلال التباهي بهذا القدر.’ حذرته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم يكن لخصائص التنظيف الذاتي لدرع سكينوالكر ، فلن يرتدي ليث أي شيء سوى السراويل الرياضية بالقرب من أخيه الصغير أو ابنة أخته.
“لن أجبرك أبداً على الاختيار بينها وبين عائلتك ، أنا متوترة فقط لأن هذه هي المرة الأولى التي تحضر فيها شخصاً إلى المنزل. هذا يعني العالم بالنسبة لي. ومع ذلك ، نظراً لأنك رفضت دائماً تقديمها لنا ، لا يسعني إلا أن أشعر بالقلق من التغيير المفاجئ لقلبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {نيكولاس كوبرنيكوس ولد ويلفظ بالبولندية ميكواي كوبرنيك هو راهب وعالم رياضياتي وفيلسوف وفلكي وقانوني وطبيب وإداري ودبلوماسي وجندي بولندي كان أحد أعظم علماء عصره. يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها في كتابه “حول دوران الأجرام السماوية”.}
“إن الأمر يتعلق فقط بأن سينتون كان لديه شركة عائلته ، وحتى لو كان طماعاً ، حسناً ، كنا واثقين من أنه في اللحظة التي يكسر فيها قلب رينا ، كنت ستنتزع قلبه منه.” ردت إيلينا وهي تعض شفتها السفلى.
“استرخي يا أمي ، كاميلا لا تسعى وراء أموالي. لقد قابلت الكثير منهم. سحقاً ، الآن يمكنني أن أعترف أنني واعدت القليل منهم ، لكنني لم أسقط أبداً لخداعهم. فهم دائماً ما يصنعون بعض القصص المنتحبة ثم يبدأون طلب المال أو الخدمات أو العناصر السحرية.”
“نحن قلقون عليك فقط. تبدو كاميلا كأنها امرأة طيبة ، لكنك ساحر عظيم يمكن أن تحصل على إقطاعية ولقب نبيل بلمسة من أصابعك. فقط إذا تخليت عن هوسك بالسفر مثل طائر مهاجر ، بالطبع.”
“منذ أن عرفت كاميلا ، لم تطلب مني أبداً أي شيء سوى توخي الحذر عند القيام بمهماتي. أخبرتني عن عائلتها عندما أخبرتها عني وهذا كل شيء. لا قريب يحتاج إلى معالج ، ولا طلب أو إعطاء حدادة.”
‘أنا أكره مدى سهولة تفوهه بالهراء ، لكن برؤية مدى استرخاء إيلينا وكاميلا بعد معرفة مدى توتر الآخر ، يجب أن أعترف أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله.’ فكرت بينما فتح ليث آخر بوابة جلبتهم أمام منزل فيرهين.
‘استناداً إلى تقويم الأرض ومدى اقتراب العام الجديد ، أقول إنني ولدت من جديد في منتصف ديسمبر تقريباً. من الغريب كيف قام الناس في موغار بتقسيم السنة إلى مواسم وأسابيع ولكن ليس أشهر.’ تأمل ليث عندما فتح خطوات الاعوجاج تلو الأخرى ، وعبر المسافة بين ديريوس ولوتيا في أقل من دقيقة.
“بالمناسبة ، أرادت مقابلتكم لمدة شهر الآن. كنت أنا من أخرت الأمر لأنني كنت أخشى أن تخيفونها.” تنهد ليث.
“لا تقلق ، لن تسمع أي كلمة منا ، أليس كذلك؟” أومأ الجمهور الجالس برأسه ، حتى رينا التي لا تزال مكمّمة.
سمعت إيلينا الكثير عن كاميلا من تيستا بعد عودتها من أوثر. جعلتها كلمات ليث تأمل في أن تكون هي التي أوقفت ابنها أخيراً ، وربما حتى تعطيه حفيداً أو حفيدين.
“نحن قلقون عليك فقط. تبدو كاميلا كأنها امرأة طيبة ، لكنك ساحر عظيم يمكن أن تحصل على إقطاعية ولقب نبيل بلمسة من أصابعك. فقط إذا تخليت عن هوسك بالسفر مثل طائر مهاجر ، بالطبع.”
لقد درست الخرائط ، لذلك عرفت أن العاصمة والقرية يفصل بينهما مئات الكيلومترات. رؤية المشهد من حولها يتغير مع كل بوابة فتحها ليث ولكن نقرة من معصمه كانت مذهلة للغاية.
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
“بالمناسبة ، أعلم أنها عائلتك ، قواعدك ، لكن أليست ملابسنا غير رسمية إلى حد ما؟” سألت كاميلا وهي تشير إلى ساقيها. لأول مرة في حياته ، اختار ليث بالفعل ملابس شخص آخر.
“شيء واحد فقط. إنها مرعوبة بقدر ما أنتم مرعوبون من ترك انطباع أول سيء ، لذا أرخي لها الحبل قليلاً.” أجاب ليث قبل تحديد التفاصيل النهائية.
“أمي ، كاميلا امرأة عاملة ، إنها أكبر مني ، وهي ليست ساحرة. سأقدر حقاً عدم ذكر ما تكسبه ، وعدد الأطفال الذين خططت لهم وأشياء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن البقية؟ هل هناك شيء لا تحب أن تأكله؟ أي شيء يجب أن نعرفه؟” سألت إيلينا.
“لا تقلق ، لن تسمع أي كلمة منا ، أليس كذلك؟” أومأ الجمهور الجالس برأسه ، حتى رينا التي لا تزال مكمّمة.
“ماذا عن البقية؟ هل هناك شيء لا تحب أن تأكله؟ أي شيء يجب أن نعرفه؟” سألت إيلينا.
“شيء واحد فقط. إنها مرعوبة بقدر ما أنتم مرعوبون من ترك انطباع أول سيء ، لذا أرخي لها الحبل قليلاً.” أجاب ليث قبل تحديد التفاصيل النهائية.
“إنه لأمر سيء حقاً إذا لم أتمكن حتى من استخدام استعارة دون تشريحها!” رد ليث بعنف.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘استناداً إلى تقويم الأرض ومدى اقتراب العام الجديد ، أقول إنني ولدت من جديد في منتصف ديسمبر تقريباً. من الغريب كيف قام الناس في موغار بتقسيم السنة إلى مواسم وأسابيع ولكن ليس أشهر.’ تأمل ليث عندما فتح خطوات الاعوجاج تلو الأخرى ، وعبر المسافة بين ديريوس ولوتيا في أقل من دقيقة.
———————-
كانت ترتدي معطفاً طويلاً دافئاً فوق سترة صوفية وردية اللون ، وبنطلون أسود ، وحذاء مسطح. أصر ليث على الملابس التي لم تكن مولعة بها وأحذية مريحة بينما كانت تفضل شيئاً أكثر تعقيداً.
‘أنت يا كوبرنيكوس ، تفكير أقل وتمثيل أكثر. أنت تخيف رفيقتك من خلال التباهي بهذا القدر.’ حذرته سولوس.
‘أنا أكره مدى سهولة تفوهه بالهراء ، لكن برؤية مدى استرخاء إيلينا وكاميلا بعد معرفة مدى توتر الآخر ، يجب أن أعترف أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله.’ فكرت بينما فتح ليث آخر بوابة جلبتهم أمام منزل فيرهين.
{نيكولاس كوبرنيكوس ولد ويلفظ بالبولندية ميكواي كوبرنيك هو راهب وعالم رياضياتي وفيلسوف وفلكي وقانوني وطبيب وإداري ودبلوماسي وجندي بولندي كان أحد أعظم علماء عصره. يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها في كتابه “حول دوران الأجرام السماوية”.}
اعتادت كاميلا على بوابات الاعوجاج واعتبرتها أعجوبة من السحر. كونها تغذيها مدينة بأكملها ، سهّل عليها كثيراً عدم التفكير في مقدار الطاقة التي يحتاجونها.
“أنتم يا رفاق لا تصدقون! أنتم تعتبرونني كبيراً بما يكفي لأتزوج ، وأعيش بمفردي ، وحتى أنجب أطفالاً. ولكن في نفس الوقت ، يبدو أنني غبي جداً في اختيار من يجب أن أواعد.”
لقد درست الخرائط ، لذلك عرفت أن العاصمة والقرية يفصل بينهما مئات الكيلومترات. رؤية المشهد من حولها يتغير مع كل بوابة فتحها ليث ولكن نقرة من معصمه كانت مذهلة للغاية.
لقد درست الخرائط ، لذلك عرفت أن العاصمة والقرية يفصل بينهما مئات الكيلومترات. رؤية المشهد من حولها يتغير مع كل بوابة فتحها ليث ولكن نقرة من معصمه كانت مذهلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متعب قليلاً ، هل تمانعين إذا توقفنا بضع دقائق حتى أتمكن من التقاط أنفاسي؟” كذب ليث. كانا في منتصف مساحة صغيرة ، على قمة تلة اختارها لتجنب تلويث أحذيتهما وسراويلهما بالطين أو الثلج.
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
“بالتأكيد.” ابتسمت وهي مطمئنة من فكرة أنه ما زال بشرياً. “لا يجب أن تجهد نفسك كثيراً. كان بإمكاننا الاستعانة بمدرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأهدر الكثير من الوقت والمال لشيء يمكنني القيام به من أجل طاقة الدجاج المشوي؟ مستحيل.” رد بنبرة غاضبة جعلها تضحك بحرارة.
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
‘استناداً إلى تقويم الأرض ومدى اقتراب العام الجديد ، أقول إنني ولدت من جديد في منتصف ديسمبر تقريباً. من الغريب كيف قام الناس في موغار بتقسيم السنة إلى مواسم وأسابيع ولكن ليس أشهر.’ تأمل ليث عندما فتح خطوات الاعوجاج تلو الأخرى ، وعبر المسافة بين ديريوس ولوتيا في أقل من دقيقة.
“بالمناسبة ، أعلم أنها عائلتك ، قواعدك ، لكن أليست ملابسنا غير رسمية إلى حد ما؟” سألت كاميلا وهي تشير إلى ساقيها. لأول مرة في حياته ، اختار ليث بالفعل ملابس شخص آخر.
“أنا متعب قليلاً ، هل تمانعين إذا توقفنا بضع دقائق حتى أتمكن من التقاط أنفاسي؟” كذب ليث. كانا في منتصف مساحة صغيرة ، على قمة تلة اختارها لتجنب تلويث أحذيتهما وسراويلهما بالطين أو الثلج.
“لا. لقد نسيتِ أن منزلي يقع في وسط الأراضي الزراعية. سيعلق الكعب في الأرض الناعمة وسيتسبب الأطفال في فوضى في ملابسك. إحدى تنانيرك الريشية المعتادة ستجعلك تبدين رائعة لمدة خمسة الدقائق.”
كانت ترتدي معطفاً طويلاً دافئاً فوق سترة صوفية وردية اللون ، وبنطلون أسود ، وحذاء مسطح. أصر ليث على الملابس التي لم تكن مولعة بها وأحذية مريحة بينما كانت تفضل شيئاً أكثر تعقيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن البقية؟ هل هناك شيء لا تحب أن تأكله؟ أي شيء يجب أن نعرفه؟” سألت إيلينا.
“أنت ماذا؟” هدأ راز غضب رينا بوضع يده على فمها. لم تكن تعرف ما إذا كانت ستغضب أكثر من عدم ثقة والديها في حكمها أو ظل الموت الذي ظل قائماً على زوجها.
“لا. لقد نسيتِ أن منزلي يقع في وسط الأراضي الزراعية. سيعلق الكعب في الأرض الناعمة وسيتسبب الأطفال في فوضى في ملابسك. إحدى تنانيرك الريشية المعتادة ستجعلك تبدين رائعة لمدة خمسة الدقائق.”
“سأقضي الصباح معكم والمساء معها. الكل يفوز!” قال ليث.
“ثم تتعثرين على ألعابهم وستجعلك أيديهم المحببة الصغيرة والقذرة تلعنين في كل ثانية من إقامتك.” الآن حان دوره في الضحك.
“نحن قلقون عليك فقط. تبدو كاميلا كأنها امرأة طيبة ، لكنك ساحر عظيم يمكن أن تحصل على إقطاعية ولقب نبيل بلمسة من أصابعك. فقط إذا تخليت عن هوسك بالسفر مثل طائر مهاجر ، بالطبع.”
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
إن لم يكن لخصائص التنظيف الذاتي لدرع سكينوالكر ، فلن يرتدي ليث أي شيء سوى السراويل الرياضية بالقرب من أخيه الصغير أو ابنة أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأهدر الكثير من الوقت والمال لشيء يمكنني القيام به من أجل طاقة الدجاج المشوي؟ مستحيل.” رد بنبرة غاضبة جعلها تضحك بحرارة.
“هل تعتقد أنهم سيحبونني أم سيحاولون حرقي على المحك؟” كانت كاميلا تعيد التفكير بنفسها مرة أخرى لمدة أسبوع تقريباً. كانت أكبر من أخت ليث الكبرى وكانت خائفة من فكرة أن والديه كانا على نفس القدر من سوء عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {نيكولاس كوبرنيكوس ولد ويلفظ بالبولندية ميكواي كوبرنيك هو راهب وعالم رياضياتي وفيلسوف وفلكي وقانوني وطبيب وإداري ودبلوماسي وجندي بولندي كان أحد أعظم علماء عصره. يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها في كتابه “حول دوران الأجرام السماوية”.}
“أنت تعرفين تيستا بالفعل ، وهي ميزة إضافية. أما بالنسبة لأمي ، عندما أخبرتها أنك ستأتين إلى منزلنا في عيد ميلادي ، فقد شعرت بالفزع بقدر ما شعرتِ. تباً ، حتى أنها استخدمت نفس الكلمات تقريباً. ” هز ليث كتفيه.
“أنت تعرفين تيستا بالفعل ، وهي ميزة إضافية. أما بالنسبة لأمي ، عندما أخبرتها أنك ستأتين إلى منزلنا في عيد ميلادي ، فقد شعرت بالفزع بقدر ما شعرتِ. تباً ، حتى أنها استخدمت نفس الكلمات تقريباً. ” هز ليث كتفيه.
“أنت لم تخبرها أنني ذعرت ، أليس كذلك؟” كانت كاميلا لا تزال تخجل من ضعف أداء أعصابها. بعد أن واجهت كاربنتر ، وجدت أنه من الغباء بشكل لا يصدق أن تكون خائفة جداً من أم محبة.
“أمي ، كاميلا امرأة عاملة ، إنها أكبر مني ، وهي ليست ساحرة. سأقدر حقاً عدم ذكر ما تكسبه ، وعدد الأطفال الذين خططت لهم وأشياء من هذا القبيل.”
ربما.
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
“بالطبع لم أفعل.” كذب ليث مرة أخرى ، حيث أطلقت سولوس أصوات تهوع في رأسه.
عرفت إيلينا من التجربة أنه كلما كانت المكافأة التي حصل عليها أكبر ، يجب أن تكون مهمته أكثر فتكاً.
‘أنا أكره مدى سهولة تفوهه بالهراء ، لكن برؤية مدى استرخاء إيلينا وكاميلا بعد معرفة مدى توتر الآخر ، يجب أن أعترف أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله.’ فكرت بينما فتح ليث آخر بوابة جلبتهم أمام منزل فيرهين.
———————-
ترجمة: Acedia
لقد درست الخرائط ، لذلك عرفت أن العاصمة والقرية يفصل بينهما مئات الكيلومترات. رؤية المشهد من حولها يتغير مع كل بوابة فتحها ليث ولكن نقرة من معصمه كانت مذهلة للغاية.
“ماذا تقصد تخويفها؟” شهقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		