التحدث
الفصل 1126 : التحدث
“من يهتم؟ ” , أجاب رقم 1 باستخفاف.
فقط إله يمكن أن يجذب انتباه إله آخر!
“تسمح لي؟” ضحك إله العواصف ببرود قبل أن يعلن ، “حتى لو كنت مجرد تجسيد ، فقتلي ليس بهذه السهولة.”
ضحك إله العواصف ببرود عندما سمع كلمات سو تشن الصادمة. “لذا فهمت أخيرًا. هذا اللقيط الزلق الخائن ، الجاسوس! أرسلتني الآلهة إلى هنا لتقبض عليه متلبسا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما مات إله الزمن منذ فترة طويلة ، ولكن قبل وفاته ، ترك وراءه صولجانًا أكثر إثارة للإعجاب من صولجان عظم الأصل. ثم استخدمته الآلهة للعثور على سلف الإنسان. بالطبع ، كان من المحتمل أن يدفعوا ثمنًا باهظًا مقابل هذه الإجابة.
أومأ سو تشن في الفهم. “إذن لقد عرفت عن وجوده لفترة طويلة الآن.”
ولأنه كان مجرد إسقاط للنواة الذهبية ، فلم يكن هناك داعٍ له للقلق بشأن تطوير أساس غير مستقر.
“بالطبع بكل تأكيد! لولاه لما تم نفينا في المقام الأول! لن نكون أبدًا محاصرين في تلك البقعة الصغيرة من الأرض التي تسمى أراضي كون. كنا سنقضي على هذا الحاجز ونعود بمجدنا منذ زمن طويل! وبسبب جهوده المستمرة في نثر البذور في جميع أنحاء عالم الأصل ، تأخرت عودتنا مرارًا وتكرارًا! كل شيء هو خطأ هذا اللقيط !!! “
أجاب رقم 1 ، “لم أسمي نفسي بناءً على الترتيب الذي ظهرت به بل بناءً على الترتيب الذي تحدثت به.”
انحرف تعبير دانبا بشدة عندما كان يتحدث عن جرائم المفترض أن يرتكبها سلف الإنسان.
أطلق فروست موجة من النيران في اتجاه الجثة.
كان من النادر أن يفقد الإله رباطة جأشه إلى هذا الحد. كانت كراهيته لسلف الإنسان واضحة بشكل واضح.
الفصل 1126 : التحدث
قال سو تشن بحسرة: “أنا مرتاح لسماعك تقول ذلك”.
“لكن أليس هذا غير عادل قليلاً؟” سأل فروست ببعض الفضول.
حقيقة أن الطرف الآخر يكره سلف الإنسان إلى هذا الحد يعني أنهم لم يكتشفوا مكان وجود سلف الإنسان حتى الآن. كان سلف الإنسان موهوبًا جدًا في سحب كل هذا تحت جفون الآلهة.
ضحك إله العواصف ببرود عندما سمع كلمات سو تشن الصادمة. “لذا فهمت أخيرًا. هذا اللقيط الزلق الخائن ، الجاسوس! أرسلتني الآلهة إلى هنا لتقبض عليه متلبسا! “
“هكذا!” قال إله العواصف بشكل شرير ، “لقد رأيت كيف أن هذا الرجل الزلق يزرع بذوره ، وقد فهمت القواعد والتوقيت وراء ظهوره. مع وجود صولجان إله الزمن في يدي ، سأصطاد هذا اللقيط بالتأكيد “.
“ما رأيك؟” رد فروست. كانت هذه طريقته في اختبار قدرات التفكير النقدي لدى رقم 1.
” صولجان؟ إله الزمن؟ ” فوجئ سو تشن بما ذكره إله العواصف.
كان إتقانه لقوة طريقة الرياح مرتفعًا بشكل استثنائي ، وكان يمتلك درجة معينة من القوة الإلهية. كيف يمكن لمثل هذا الهجوم الهادئ والمتواضع أن يخترق دفاعاته؟
“نعم. أليس لديك واحد بنفسك؟ ” أجاب إله العواصف بجفاف.
” أود أن أقترح نهجًا ثلاثيا. أولا ، يجب أن نستمر في البحث عن الكنوز ورفع قوتك. ثانياً ، يجب أن نستمر في إثارة الفوضى. على الرغم من أنك أصدرت بالفعل مثل هذه الأوامر لإيزابيلا والآخرين ، فمن الواضح أنها ليست كافية. أعتقد أنك ستحتاج إلى الاستمرار في التوصل إلى المزيد من الخطط التخريبية. ثالثًا ، يجب أن تنمو هذه الأداة الإلهية ، لذلك سنحتاج إلى إيجاد الموارد لتلبية احتياجاتها في أسرع وقت ممكن “.
” صولجان عظم الأصل؟”
“سيكون أكثر دقة أن نطلق عليه صولجان التنين الساطع. كان التنين الساطع في الأصل مجرد حيوان أليف لإله الزمن ، وهو شكل من أشكال الحياة خلقه إله الزمن بجزء منه. كان الإله هو من أحياه ، ومع ذلك تجرأ على التمرد! لا يمكن تصوره! ” زأر إله العواصف بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رقم 1 بوقاحة: “لأنني بهذه الطريقة ، سأكون الأول”.
عند سماع هذا ، فهم سو تشن على الفور.
داخل كهف الحجر السحابي.
ربما مات إله الزمن منذ فترة طويلة ، ولكن قبل وفاته ، ترك وراءه صولجانًا أكثر إثارة للإعجاب من صولجان عظم الأصل. ثم استخدمته الآلهة للعثور على سلف الإنسان. بالطبع ، كان من المحتمل أن يدفعوا ثمنًا باهظًا مقابل هذه الإجابة.
“سيكون أكثر دقة أن نطلق عليه صولجان التنين الساطع. كان التنين الساطع في الأصل مجرد حيوان أليف لإله الزمن ، وهو شكل من أشكال الحياة خلقه إله الزمن بجزء منه. كان الإله هو من أحياه ، ومع ذلك تجرأ على التمرد! لا يمكن تصوره! ” زأر إله العواصف بشراسة.
بعد أن وصلت أفكاره إلى هذه النقطة ، أومأ سو تشن برأسه. “إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكنني السماح لك بالاستمرار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————————
“تسمح لي؟” ضحك إله العواصف ببرود قبل أن يعلن ، “حتى لو كنت مجرد تجسيد ، فقتلي ليس بهذه السهولة.”
كان من الأفضل عدم تحويل الدمى إلى كائنات حية إذا كان بإمكانها مساعدته.
وبينما كان يتحدث ، نشر ذراعيه ، مما تسبب في تشكل عواصف عنيفة من حوله.
أصبحت الجثة صعبة للغاية من عملية التقسية هذه ، وحتى الشفرة المكانية واجهت صعوبة في اختراقها. ومع ذلك ، رفضت الدمية من فئة تايتان استخدام القوة المكانية ، وقامت بقطع الجثة بعناد من خلال القوة الغاشمة الخالصة. أثناء ممارسة القوة عبر النصل ، غرق النصل ببطء في الجثة ،
بصفته إله العواصف ، كانت سيطرته على الرياح استثنائية ، وكانت العواصف التي يمكن أن يولدها قوية بشكل غير عادي.
بقي وهج خافت من الضوء الإلهي في الهواء ، والذي سرعان ما استولى عليه سو تشن وامتصه. ثم دار حوله وغادر ببساطة.
وفقًا للأسطورة ، يمكن ان يشكل إله العواصف عاصفة قادرة على تدمير عوالم بأكملها.
بعد أن وصلت أفكاره إلى هذه النقطة ، أومأ سو تشن برأسه. “إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكنني السماح لك بالاستمرار.”
على الرغم من أن إله العواصف هذا لم يكن أكثر من مجرد استنساخ ، إلا أن عمق التحكم في قوة طريقته جعله مكافئًا في القوة لأي مزارع في عالم الإمبراطور النهائي.
كان مشهد مروّع يستقبل أفراد العرق الشرس في القصر الإمبراطوري.
اعتقد إله العواصف أنه حتى لو لم يستطع هزيمة سو تشن، فسيكون قادرًا على الأقل على تعليم سو تشن درسًا. إذا حاول الطرف الآخر استخدام تقنيات الإغلاق المكاني للقتال ضده ، فستكون هذه فرصة مثالية له لإظهار قوته الكاملة.
لهذا السبب تمكن فروست على الفور من تحديد هذا التناقض.
بدأت الرياح بالصفير مع ظهور عاصفة شديدة. في الوقت نفسه ، قفز سو تشن للأمام ، متهمًا إله العواصف.
كان من الأفضل عدم تحويل الدمى إلى كائنات حية إذا كان بإمكانها مساعدته.
بدا الأمر كما لو أن الرياح العاتية لم تستطع فعل أي شيء لإعاقة تقدم سو تشن.
أصبحت الجثة صعبة للغاية من عملية التقسية هذه ، وحتى الشفرة المكانية واجهت صعوبة في اختراقها. ومع ذلك ، رفضت الدمية من فئة تايتان استخدام القوة المكانية ، وقامت بقطع الجثة بعناد من خلال القوة الغاشمة الخالصة. أثناء ممارسة القوة عبر النصل ، غرق النصل ببطء في الجثة ،
تقدم سو تشن بثقة إلى الأمام. بغض النظر عن شراسة العاصفة ، ظلت رباطة جأشه ثابتة. وعندما كان على مسافة قريبة من إله العواصف ، أشار بهدوء بيده.
“لكن أليس هذا غير عادل قليلاً؟” سأل فروست ببعض الفضول.
بدأ خيط رفيع من الدم يتشكل على جبين دانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمغم سو تشن في نفسه بخيبة أمل: “لم يستطع حتى تحمل ضربة واحدة”.
“هذا …… كيف هذا ممكن؟” تمتم إله العواصف لنفسه في الكفر.
على الرغم من أن إله العواصف هذا لم يكن أكثر من مجرد استنساخ ، إلا أن عمق التحكم في قوة طريقته جعله مكافئًا في القوة لأي مزارع في عالم الإمبراطور النهائي.
كيف تمكن سو تشن من قتله بهذه السهولة؟
“لكن أليس هذا غير عادل قليلاً؟” سأل فروست ببعض الفضول.
كان إتقانه لقوة طريقة الرياح مرتفعًا بشكل استثنائي ، وكان يمتلك درجة معينة من القوة الإلهية. كيف يمكن لمثل هذا الهجوم الهادئ والمتواضع أن يخترق دفاعاته؟
بالطبع ، كانت بعض المفاجآت لا مفر منها.
غمغم سو تشن في نفسه بخيبة أمل: “لم يستطع حتى تحمل ضربة واحدة”.
لقد فهم رقم 1 بوضوح هذا المبدأ ، ولهذا السبب أعلن نفسه هكذا بلا خجل.
أثناء حديثه ، انهار إله العواصف إلى كومة من اللحم المقطّع بدقة.
ثم فكر فجأة في شيء ما. “لقد أطلقت على نفسك رقم 1 ، أليس كذلك؟ لكنك لست الدمية الأولى التي حصلنا عليها “.
بقي وهج خافت من الضوء الإلهي في الهواء ، والذي سرعان ما استولى عليه سو تشن وامتصه. ثم دار حوله وغادر ببساطة.
على الرغم من أن الدمى الأخرى من فئة تايتان كانت تمتلك أيضًا قدرًا بسيطًا من الذكاء ، إلا أنه كان من النادر العثور على واحدة وقحة مثل الرقم 1.
كما فعل ذلك ، أطلق سراح السجن المكاني المحيط بالقصر الإمبراطوري.
كان من الأفضل عدم تحويل الدمى إلى كائنات حية إذا كان بإمكانها مساعدته.
كان مشهد مروّع يستقبل أفراد العرق الشرس في القصر الإمبراطوري.
بصفته إله العواصف ، كانت سيطرته على الرياح استثنائية ، وكانت العواصف التي يمكن أن يولدها قوية بشكل غير عادي.
لقد رأوا جنرالهم ملقى في بركة من دمه وإمبراطورهم يتفكك إلى رماد.
الغريب ، عندما غرق النصل في الجثة ، بدأت الجثة تختفي ببطء.
بدأت عويل اليأس يملأ القصر.
كان من الأفضل عدم تحويل الدمى إلى كائنات حية إذا كان بإمكانها مساعدته.
—–
أثناء حديثه ، انهار إله العواصف إلى كومة من اللحم المقطّع بدقة.
داخل كهف الحجر السحابي.
بصفته إله العواصف ، كانت سيطرته على الرياح استثنائية ، وكانت العواصف التي يمكن أن يولدها قوية بشكل غير عادي.
أطلق فروست الصعداء على نفسه مع انتهاء علاقته بسو تشن. شعر بالانتعاش التام.
“ما رأيك؟” رد فروست. كانت هذه طريقته في اختبار قدرات التفكير النقدي لدى رقم 1.
على الرغم من أن سو تشن قد استفاد أكثر من غيره ، إلا أن الجزء الصغير من القوة الإلهية التي امتصها كان لا يزال يفيد فروست قليلاً. تقدمت قاعدته الزراعية في مرحلة التأسيس ، والتي كانت قد تشكلت للتو ، مرة أخرى.
” صولجان عظم الأصل؟”
ولأنه كان مجرد إسقاط للنواة الذهبية ، فلم يكن هناك داعٍ له للقلق بشأن تطوير أساس غير مستقر.
—–
بعد استيعاب القوة الإلهية للمخلوق ، حان الوقت الآن للانتقال إلى جثة الإله.
“لكن أليس هذا غير عادل قليلاً؟” سأل فروست ببعض الفضول.
لم يتبق في هذه الجثة الكثير من القوة الإلهية ، حيث أن معظمها قد تم امتصاصه بالفعل من قبل المخلوق نصف البشري ونصف الخروف. ومع ذلك ، كانت الجثة ذات قيمة لا تصدق في حد ذاتها.
عند سماع هذا ، فهم سو تشن على الفور.
يمكن استخدامه أيضًا لصقل أسلحة قوية.
حدق فروست في دمية فئة تايتان في مفاجأة. “يمكنك في الواقع التحدث؟”
قام فروست بتقييم الموقف للحظة وجيزة قبل أن يقرر في النهاية تحسين الجثة إلى أداة قوية. بعد كل شيء ، فإن مقدار القوة الإلهية المتبقية في الجثة ستقويه بمقدار ضئيل. من ناحية أخرى ، فإن استخدامه لتقوية النصل المكاني سيجعله حقًا أداة إلهية.
ولأنه كان مجرد إسقاط للنواة الذهبية ، فلم يكن هناك داعٍ له للقلق بشأن تطوير أساس غير مستقر.
على الرغم من أن الشفرة المكانية كانت قوية بالفعل ، إلا أنه كانت هناك بعض القيود على استخدامها. ولكن بعد ترقيتها بجثة الإله ، ستصبح هذه القيود أكثر مرونة.
على الرغم من أن الدمى الأخرى من فئة تايتان كانت تمتلك أيضًا قدرًا بسيطًا من الذكاء ، إلا أنه كان من النادر العثور على واحدة وقحة مثل الرقم 1.
أطلق فروست موجة من النيران في اتجاه الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————————
في السابق ، كان فروست أضعف من أن يستخدم قوة الطريقة على الرغم من أنه قد فهم بعضًا منها. ولكن بعد وصوله إلى مرحلة التأسيس ، ارتفعت قوته بشكل كبير ، ومن خلال استخدام الطاقة الخالدة لتوجيه قوة الطريقة، أصبح الآن قادرًا على إنتاج بعض ألسنة اللهب من قوة طريقة النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما مات إله الزمن منذ فترة طويلة ، ولكن قبل وفاته ، ترك وراءه صولجانًا أكثر إثارة للإعجاب من صولجان عظم الأصل. ثم استخدمته الآلهة للعثور على سلف الإنسان. بالطبع ، كان من المحتمل أن يدفعوا ثمنًا باهظًا مقابل هذه الإجابة.
غلف اللهب الجثة ، مما تسبب في احتراقها بشكل مطرد.
عند سماع هذا ، فهم سو تشن على الفور.
ومع ذلك ، لم تكن النيران تلتهم الجثة وتحولها إلى رماد. وبدلاً من ذلك ، بدأت الجثة تتقلص وبدأت تتألق ببطء ببريق ذهبي.
بدأت الرياح بالصفير مع ظهور عاصفة شديدة. في الوقت نفسه ، قفز سو تشن للأمام ، متهمًا إله العواصف.
استمر فروست في غمر الجثة بقوة طريقة النار ، حتى تقلصت الجثة إلى نفس حجمه تقريبًا. عند هذه النقطة ، أصبح الضوء الذهبي مشعًا تمامًا. تقدمت الدمية من فئة تايتان بجانبه للأمام و غمست نصلها في الجثة.
أصبح فروست عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
أصبحت الجثة صعبة للغاية من عملية التقسية هذه ، وحتى الشفرة المكانية واجهت صعوبة في اختراقها. ومع ذلك ، رفضت الدمية من فئة تايتان استخدام القوة المكانية ، وقامت بقطع الجثة بعناد من خلال القوة الغاشمة الخالصة. أثناء ممارسة القوة عبر النصل ، غرق النصل ببطء في الجثة ،
مثير للإعجاب.
الغريب ، عندما غرق النصل في الجثة ، بدأت الجثة تختفي ببطء.
كان مشهد مروّع يستقبل أفراد العرق الشرس في القصر الإمبراطوري.
بدا أن الشفرة في يد دمية فئة تايتان بقيت بلا حراك ، لكن الجثة استمرت في الانكماش حيث اشتعلت النيران من حولها بشدة كما كانت دائمًا.
مثير للإعجاب.
أخيرًا ، اختفت الجثة تمامًا دون أن تترك أثراً. دندنت شفرة دمية فئة تايتان بصوت عالٍ.
بدا فروست متفاجئًا قليلاً قبل أن يدرك أخيرًا ما حدث. “الروح الإلهية …… لذلك عندما قسمتها مع الجسد الرئيسي ، حصلت على قطعة أيضًا.”
يبدو أن صوت الطنين هذا يحتوي على آثار الفرح.
“بالطبع بكل تأكيد! لولاه لما تم نفينا في المقام الأول! لن نكون أبدًا محاصرين في تلك البقعة الصغيرة من الأرض التي تسمى أراضي كون. كنا سنقضي على هذا الحاجز ونعود بمجدنا منذ زمن طويل! وبسبب جهوده المستمرة في نثر البذور في جميع أنحاء عالم الأصل ، تأخرت عودتنا مرارًا وتكرارًا! كل شيء هو خطأ هذا اللقيط !!! “
“الأسلحة الإلهية لها وعي!” تمتم فروست في نفسه.
على الرغم من أن الدمى الأخرى من فئة تايتان كانت تمتلك أيضًا قدرًا بسيطًا من الذكاء ، إلا أنه كان من النادر العثور على واحدة وقحة مثل الرقم 1.
حاول التقاط السلاح ، لكن سطحه خفت على الفور عندما لمسه.
بدأت الرياح بالصفير مع ظهور عاصفة شديدة. في الوقت نفسه ، قفز سو تشن للأمام ، متهمًا إله العواصف.
عرف فروست أن قوته لم تكن عالية بما يكفي لاستخدام السلاح بعد. على هذا النحو ، كان على الأداة الإلهية أن تخفض قوتها حتى يتمكن من استخدامها.
لم يتبق في هذه الجثة الكثير من القوة الإلهية ، حيث أن معظمها قد تم امتصاصه بالفعل من قبل المخلوق نصف البشري ونصف الخروف. ومع ذلك ، كانت الجثة ذات قيمة لا تصدق في حد ذاتها.
ومع ذلك ، فإن استخدام مثل هذا السلاح كان مضيعة لقدرته كأداة إلهية. على هذا النحو ، أعاد فروست السلاح بسرعة إلى دمية فئة تايتان. “يجب عليك حماية هذه الأداة في الوقت الحالي. يومًا ما ، سأكون قادرًا على إطلاق العنان لإمكانات الشفرة الكاملة “.
لقد فهم رقم 1 بوضوح هذا المبدأ ، ولهذا السبب أعلن نفسه هكذا بلا خجل.
أخفضت الدمية رأسها باحترام. “سيد ، يجب أن تصبح أقوى بسرعة. على الرغم من أن الرقم 1 يمكنه الاستفادة من قوة هذا السيف في الوقت الحالي ، إلا أنه لن ينمو بقوة كهذه. سوف تنضج الأدوات الإلهية بمرور الوقت. هكذا يصبحون أقوياء حقًا! “
ثم فكر فجأة في شيء ما. “لقد أطلقت على نفسك رقم 1 ، أليس كذلك؟ لكنك لست الدمية الأولى التي حصلنا عليها “.
كانت هذه الدمية التي تحمل ختم الإله تتمتع بدرجة معينة من الذكاء. لقد تحدثت للتو.
حقيقة أن الطرف الآخر يكره سلف الإنسان إلى هذا الحد يعني أنهم لم يكتشفوا مكان وجود سلف الإنسان حتى الآن. كان سلف الإنسان موهوبًا جدًا في سحب كل هذا تحت جفون الآلهة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها فروست دمية تتحدث.
وبينما كان يتحدث ، نشر ذراعيه ، مما تسبب في تشكل عواصف عنيفة من حوله.
حدق فروست في دمية فئة تايتان في مفاجأة. “يمكنك في الواقع التحدث؟”
ربما كلما أصبحوا أكثر ذكاءً ، سيكونون أكثر وقاحة.
كان سو تشن في الواقع قادرًا على منح قدرة الكلام على هذه الدمى ، لكنه لم يفعل ذلك لأنه كان لديه نفور لاواعي ضد فكرة الدمى الذكية. بعد كل شيء ، لقد اكتسبوا بالفعل قدرًا معينًا من الذكاء. إذا تمكنوا من الكلام ، فسيصبحون مخلوقات ولن يكونوا أدوات.
ولأنه كان مجرد إسقاط للنواة الذهبية ، فلم يكن هناك داعٍ له للقلق بشأن تطوير أساس غير مستقر.
كان من الأفضل عدم تحويل الدمى إلى كائنات حية إذا كان بإمكانها مساعدته.
يا له من موقف قوي.
بالطبع ، كانت بعض المفاجآت لا مفر منها.
الغريب ، عندما غرق النصل في الجثة ، بدأت الجثة تختفي ببطء.
هذه الدمية بالذات لم تكن استثناء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها فروست دمية تتحدث.
استمر فروست في التحديق فيها غير مصدق. “متى تعلمت الكلام؟”
داخل كهف الحجر السحابي.
أشار دمية فئة تايتان إلى جسد المخلوق نصف إنسان ونصف خروف. “بعد ذلك فقط.”
بعد أن وصلت أفكاره إلى هذه النقطة ، أومأ سو تشن برأسه. “إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكنني السماح لك بالاستمرار.”
بدا فروست متفاجئًا قليلاً قبل أن يدرك أخيرًا ما حدث. “الروح الإلهية …… لذلك عندما قسمتها مع الجسد الرئيسي ، حصلت على قطعة أيضًا.”
يبدو أن صوت الطنين هذا يحتوي على آثار الفرح.
ابتسمت دمية فئة تايتان قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رقم 1 بوقاحة: “لأنني بهذه الطريقة ، سأكون الأول”.
أصبح فروست عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
“هكذا!” قال إله العواصف بشكل شرير ، “لقد رأيت كيف أن هذا الرجل الزلق يزرع بذوره ، وقد فهمت القواعد والتوقيت وراء ظهوره. مع وجود صولجان إله الزمن في يدي ، سأصطاد هذا اللقيط بالتأكيد “.
ثم فكر فجأة في شيء ما. “لقد أطلقت على نفسك رقم 1 ، أليس كذلك؟ لكنك لست الدمية الأولى التي حصلنا عليها “.
حاول التقاط السلاح ، لكن سطحه خفت على الفور عندما لمسه.
أول دمية من طراز فئة تايتان امتلكها سو تشن جاءت من الريشيين. في الواقع ، كانت قوتها أضعف بكثير من الدمى من فئة تايتان التي صنعها سو تشن من خلال قوة طريقة ختم الإله.
يبدو أن صوت الطنين هذا يحتوي على آثار الفرح.
لهذا السبب تمكن فروست على الفور من تحديد هذا التناقض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا جنرالهم ملقى في بركة من دمه وإمبراطورهم يتفكك إلى رماد.
أجاب رقم 1 ، “لم أسمي نفسي بناءً على الترتيب الذي ظهرت به بل بناءً على الترتيب الذي تحدثت به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرف تعبير دانبا بشدة عندما كان يتحدث عن جرائم المفترض أن يرتكبها سلف الإنسان.
مثير للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رقم 1 بوقاحة: “لأنني بهذه الطريقة ، سأكون الأول”.
ضحك فروست. “إذن لماذا تسمي نفسك بهذه الطريقة؟”
ثم فكر فجأة في شيء ما. “لقد أطلقت على نفسك رقم 1 ، أليس كذلك؟ لكنك لست الدمية الأولى التي حصلنا عليها “.
أجاب رقم 1 بوقاحة: “لأنني بهذه الطريقة ، سأكون الأول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا جنرالهم ملقى في بركة من دمه وإمبراطورهم يتفكك إلى رماد.
يا لها من إجابة جريئة وواثقة.
بصفته إله العواصف ، كانت سيطرته على الرياح استثنائية ، وكانت العواصف التي يمكن أن يولدها قوية بشكل غير عادي.
“لكن أليس هذا غير عادل قليلاً؟” سأل فروست ببعض الفضول.
“هكذا!” قال إله العواصف بشكل شرير ، “لقد رأيت كيف أن هذا الرجل الزلق يزرع بذوره ، وقد فهمت القواعد والتوقيت وراء ظهوره. مع وجود صولجان إله الزمن في يدي ، سأصطاد هذا اللقيط بالتأكيد “.
“من يهتم؟ ” , أجاب رقم 1 باستخفاف.
” أود أن أقترح نهجًا ثلاثيا. أولا ، يجب أن نستمر في البحث عن الكنوز ورفع قوتك. ثانياً ، يجب أن نستمر في إثارة الفوضى. على الرغم من أنك أصدرت بالفعل مثل هذه الأوامر لإيزابيلا والآخرين ، فمن الواضح أنها ليست كافية. أعتقد أنك ستحتاج إلى الاستمرار في التوصل إلى المزيد من الخطط التخريبية. ثالثًا ، يجب أن تنمو هذه الأداة الإلهية ، لذلك سنحتاج إلى إيجاد الموارد لتلبية احتياجاتها في أسرع وقت ممكن “.
يا له من موقف قوي.
“من يهتم؟ ” , أجاب رقم 1 باستخفاف.
في هذا اليوم وهذا العصر ، لكل من يستطيع التحدث الحق في وضع القواعد وتحديد ما هو صواب وما هو خطأ.
“لكن أليس هذا غير عادل قليلاً؟” سأل فروست ببعض الفضول.
لقد فهم رقم 1 بوضوح هذا المبدأ ، ولهذا السبب أعلن نفسه هكذا بلا خجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” صولجان؟ إله الزمن؟ ” فوجئ سو تشن بما ذكره إله العواصف.
على الرغم من أن الدمى الأخرى من فئة تايتان كانت تمتلك أيضًا قدرًا بسيطًا من الذكاء ، إلا أنه كان من النادر العثور على واحدة وقحة مثل الرقم 1.
لم يتبق في هذه الجثة الكثير من القوة الإلهية ، حيث أن معظمها قد تم امتصاصه بالفعل من قبل المخلوق نصف البشري ونصف الخروف. ومع ذلك ، كانت الجثة ذات قيمة لا تصدق في حد ذاتها.
ربما كلما أصبحوا أكثر ذكاءً ، سيكونون أكثر وقاحة.
على الرغم من أن إله العواصف هذا لم يكن أكثر من مجرد استنساخ ، إلا أن عمق التحكم في قوة طريقته جعله مكافئًا في القوة لأي مزارع في عالم الإمبراطور النهائي.
تمامًا مثل جسمي الرئيسي ، فكر فروست في نفسه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها فروست دمية تتحدث.
“ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك ، سيد؟” سأل رقم 1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تكن النيران تلتهم الجثة وتحولها إلى رماد. وبدلاً من ذلك ، بدأت الجثة تتقلص وبدأت تتألق ببطء ببريق ذهبي.
“ما رأيك؟” رد فروست. كانت هذه طريقته في اختبار قدرات التفكير النقدي لدى رقم 1.
حدق فروست في دمية فئة تايتان في مفاجأة. “يمكنك في الواقع التحدث؟”
” أود أن أقترح نهجًا ثلاثيا. أولا ، يجب أن نستمر في البحث عن الكنوز ورفع قوتك. ثانياً ، يجب أن نستمر في إثارة الفوضى. على الرغم من أنك أصدرت بالفعل مثل هذه الأوامر لإيزابيلا والآخرين ، فمن الواضح أنها ليست كافية. أعتقد أنك ستحتاج إلى الاستمرار في التوصل إلى المزيد من الخطط التخريبية. ثالثًا ، يجب أن تنمو هذه الأداة الإلهية ، لذلك سنحتاج إلى إيجاد الموارد لتلبية احتياجاتها في أسرع وقت ممكن “.
كان مشهد مروّع يستقبل أفراد العرق الشرس في القصر الإمبراطوري.
قال فروست بهدوء: “ليس من السهل إنجاز كل هذه الأشياء دفعة واحدة”.
“نعم. أليس لديك واحد بنفسك؟ ” أجاب إله العواصف بجفاف.
أجاب رقم 1 بالتساوي: “هناك هدف يلبي في نفس الوقت جميع هذه المتطلبات الثلاثة”.
قال فروست بهدوء: “ليس من السهل إنجاز كل هذه الأشياء دفعة واحدة”.
————————————————
عند سماع هذا ، فهم سو تشن على الفور.
استمر فروست في غمر الجثة بقوة طريقة النار ، حتى تقلصت الجثة إلى نفس حجمه تقريبًا. عند هذه النقطة ، أصبح الضوء الذهبي مشعًا تمامًا. تقدمت الدمية من فئة تايتان بجانبه للأمام و غمست نصلها في الجثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات