التاريخ القديم (2)
الفصل 1098 : التاريخ القديم (2)
من أجل الحصول على الحياة الأبدية ، بدأت جميع الآلهة ، حتى إلهة القمر ، التي من المفترض أنها تحب اللعب مع حيواناتها الأليفة ، في اصطياد وحوش الأصل هذه.
حتى الآلهة لم تكن خالدة.
ستحمي منطقة كون الآلهة من رياح البحر الهائجة بينما توفر الآلهة القوة اللازمة لتعبئة الإقليم.
كان هذا لأن الآلهة ، قبل أن يكتشفوا القوة الإلهية ، لم يكونوا في الواقع آلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منطقة كون هي المكان الوحيد الذي لم يتأثر بالعواصف العنيفة لبحر طاقة الأصل.
قبل أن تكتشف الآلهة القوة الإلهية ، كانت الآلهة ووحوش الأصل ، بمعنى ما ، على نفس المستوى. ومع ذلك ، فقد ولدت الآلهة في عواصف طاقة الأصل الخام وفهمت بشكل أفضل كيفية استخدام قوة الطريقة .
على هذا النحو ، بدأت الآلهة في ضخ عرق بعد عرق من المخلوقات الذكية.
الجزء الأول من القوة الإلهية التي تلقتها آلهة القمر جاءت من قرد العين الإلهية.
حتى يوم من الأيام ، غطت مملكة الأصل نفسها.
أثار هذا اهتمام آلهة القمر ، وسرعان ما أجرت مجموعة متنوعة من التجارب المختلفة لاستكشاف ماهية القوة الإلهية بالضبط.
وسرعان ما انخرط الجانبان في معركة شرسة.
وسرعان ما اكتشفت أن القوة الإلهية نتجت عن الإيمان. بدون إيمان ، لن تكون هناك قوة إلهية يمكن الحديث عنها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن هذه المخلوقات قدمت بشكل فردي قوة إلهية أقل بكثير من وحش الأصل ، إلا أن أعدادها كانت تعوض عن النقص ، وكانت في النهاية السبب وراء ارتفاع قوة آلهة السماء.
على هذا النحو ، بدأت إلهة القمر في البحث عن وحوش الأصل الأخرى وإقناعها بعبادتها.
سمح هذا الهدوء لمزيد من المخلوقات بالظهور في الحياة.
بدأت إلهة القمر في تجميع القوة الإلهية بمعدل متزايد باستمرار ، ونمت أكثر فأكثر عندما فعلت ذلك. والأهم من ذلك أنها توقفت عن الشيخوخة ولن تموت.
لم يعرف أحد من قام بهذا الاكتشاف ، لكن الأخبار انتشرت بسرعة كبيرة ، لأنه كان من المستحيل إخفاءها – فقتل وحوش الأصل قد وفّر المزيد من القوة الإلهية.
هذا جعل آلهة القمر سعيدة بشكل لا يصدق.
الفصل 1098 : التاريخ القديم (2)
في ذلك الوقت ، لم تكن إلهة القمر تريد أكثر من أن تعيش لأطول فترة ممكنة.
تم إثبات قوة الآلهة بوضوح من خلال حقيقة أنهم تمكنوا بالفعل من تحريك عالم الأصل بشكل طفيف.
لكن ببطء ولكن بثبات ، بدأت تشعر بعدم الرضا.
ستحمي منطقة كون الآلهة من رياح البحر الهائجة بينما توفر الآلهة القوة اللازمة لتعبئة الإقليم.
لأنها أدركت أن القوة الإلهية القصوى التي يمكن أن تجمعها من خلال الإيمان كانت محدودة. مع مرور الوقت وازدياد قوتها ، ازداد أيضًا مقدار القوة الإلهية التي احتاجتها للحفاظ على ألوهيتها. بعبارة أخرى ، كلما طالت حياتها ، كانت هناك حاجة إلى المزيد من القوة الإلهية لمواصلة حياتها.
على هذا النحو ، بدأت الآلهة في ضخ عرق بعد عرق من المخلوقات الذكية.
كان عدد وحوش الأصل محدودًا ، لذا فإن مقدار القوة الإلهية التي يمكنهم تقديمها كان محدودًا أيضًا.
كانت الإلهة الأم أول من خلق جنسًا خاضعًا ، واعتمد إله الحلم على قوى وعيه الفريدة لزيادة ذكاء مخلوقاته ، واستخدمت إلهة القمر قواها الساحرة للحصول على المزيد من التضحيات من مخلوقاتها. في وقت لاحق ، استخدمت الإلهة الأم أيضًا هذه الطريقة لزيادة قوتها الإلهية.
الأهم من ذلك ، أن الآلهة الأخرى بدأت في إلتقاط سرها وبدأوا في جمع مجموعاتهم الخاصة من عبدة وحوش الأصل.
بدأت طاقة الأصل المتراجعة بسرعة في العالم تؤثر أيضًا على الآلهة ، مما تسبب في سقوطهم في حالة من الذعر.
هذا جعل آلهة القمر قلقة بشكل لا يصدق.
هذا هو السبب في أن الإلهة الأم يمكن أن تستخدم جنسًا أضعف لتحل محل وحوش الأصل – كانوا أضعف بكثير ، لكن ذكاءهم كان أكبر أيضًا.
بدأت الآلهة في القتال مع بعضها البعض على وحوش الأصل التي تم تدليلها ومعاملة مثل الحيوانات الأليفة الملكية.
وسرعان ما اكتشفت أن القوة الإلهية نتجت عن الإيمان. بدون إيمان ، لن تكون هناك قوة إلهية يمكن الحديث عنها.
ومع ذلك ، انتهى كل هذا عندما تم اكتشاف اكتشاف آخر.
ثم تم تسخير هذه الدورة من قبل الآلهة للحصول على الغذاء اللازم.
لم يعرف أحد من قام بهذا الاكتشاف ، لكن الأخبار انتشرت بسرعة كبيرة ، لأنه كان من المستحيل إخفاءها – فقتل وحوش الأصل قد وفّر المزيد من القوة الإلهية.
كانت الآلهة تحاول باستمرار زيادة القوة الإلهية من أجناسهم التابعة.
كان الإيمان لا يزال أساس القوة الإلهية ، لكن امتصاصه من خلال التضحيات المقدمة كان في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للقيام بذلك.
منطقة كون!
كانت كمية القوة الإلهية التي قدمتها ذبيحة وحش الأصل كبيرة للغاية ، وستستمر للإله لفترة طويلة. تعني خصائص منطقة كون أيضًا أن وحوش أصل جديدة ستولد تلقائيًا بين الحين والآخر.
كانت الطريقة التي تمردوا بها بسيطة للغاية لكنها فعالة.
ثم تم تسخير هذه الدورة من قبل الآلهة للحصول على الغذاء اللازم.
بدأت الآلهة في القتال مع بعضها البعض على وحوش الأصل التي تم تدليلها ومعاملة مثل الحيوانات الأليفة الملكية.
وهكذا ، تحول وضع وحوش الأصل من حيوانات أليفة إلى طعام.
ولكن نظرًا لأنهم كانوا مغمورين الآن في أعماق بحر طاقة الأصل ، لم يعد بإمكان منطقة كون أن تحميهم من طاقة الأصل السائلة المحيطة بهم. أُجبرت الآلهة على إقامة حاجز لعزلهم عن محيطهم وحماية مخبأهم من طاقة الأصل المضطربة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم للتشبث بالبقاء.
غذاء للآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الآلهة قد سيطرت على وحوش الأصل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون غير راضين.
من أجل الحصول على الحياة الأبدية ، بدأت جميع الآلهة ، حتى إلهة القمر ، التي من المفترض أنها تحب اللعب مع حيواناتها الأليفة ، في اصطياد وحوش الأصل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال تلك الفترة الزمنية ، تم تحديد ناتج الطاقة الإلهية المحتمل للمخلوق بشكل أساسي من خلال ذكائهم ، وبالتالي ، أصبح ذكاء السلالات التابعة للإله هو المعيار الذي يتم من خلاله قياس قوة الإله.
أدى التغيير المفاجئ في ديناميكية العلاقة إلى إصابة فخر وحوش الأصل بشكل كبير. لم يسمحوا لأنفسهم بأن يتم اصطيادهم مثل الخرفان ، ولهذا بدأوا بالانتقام من الآلهة.
كان الإيمان لا يزال أساس القوة الإلهية ، لكن امتصاصه من خلال التضحيات المقدمة كان في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للقيام بذلك.
على الرغم من عدم تمتعهم بالقوة الإلهية أو قوة الطريقة ، إلا أن نعمة بحر طاقة الأصل منحتهم أجسادًا كبيرة بشكل لا يصدق وتحكمًا لا تشوبه شائبة على طاقة الأصل.
بشكل مروع ، هُزم.
وسرعان ما انخرط الجانبان في معركة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منطقة كون هي المكان الوحيد الذي لم يتأثر بالعواصف العنيفة لبحر طاقة الأصل.
كانت هذه المعركة شديدة لدرجة أنها تسببت في ارتعاش السماء وزلزلة الأرض. ولكن في النهاية انتصرت الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها امتلكت فقط وحش أصل واحد ، فمن أين جاء مخزونها الهائل من القوة الإلهية؟
تم بعد ذلك أسرت غالبية وحوش الأصل و تم ترويضها كماشية زودت الآلهة بالقوة الإلهية بينما تمكن عدد صغير من الهروب والاختباء في أعماق بحر طاقة الأصل.
كان الإيمان لا يزال أساس القوة الإلهية ، لكن امتصاصه من خلال التضحيات المقدمة كان في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للقيام بذلك.
لكن سرعان ما إكتشفت الآلهة أن العالم قد تعرض لقدر كبير من الضرر على مدار معركتهم. تم تحويل المركز السابق لبحر طاقة الأصل إلى عالم آخر ، مما تسبب في انخفاض كثافة طاقة الأصل في مملكة الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ولكن بثبات ، انطلق عالم الأصل نحو مركز بحر طاقة الأصل. على الرغم من أن هذه العملية استهلكت قدرًا كبيرًا من الطاقة ، إلا أن الخطة اعتبرت ناجحة.
في البداية ، كان هذا شيئًا جيدًا.
سمح هذا الهدوء لمزيد من المخلوقات بالظهور في الحياة.
أدى انخفاض كثافة طاقة الأصل إلى تهدئة موجات طاقة الأصل المضطربة داخل عالم الأصل ، مما يجعلها أكثر هدوءًا.
عندما قام الآلهة بهذا الاكتشاف ، سرعان ما بدأوا تجاربهم السرية الخاصة لإنتاج أجناس أكثر كفاءة وأكثر قوة من شأنها أن تزودهم بمزيد من القوة الإلهية.
سمح هذا الهدوء لمزيد من المخلوقات بالظهور في الحياة.
أنشأت آلهة السماء مخلوقا حياً جديداً في وقت ما.
ظهرت وحوش الأصل الجديدة باستمرار في منطقة كون ، لكن قوتها العامة كانت تتراجع كرد فعل على عالم الأصل المتغير باستمرار.
وهكذا ، تحول وضع وحوش الأصل من حيوانات أليفة إلى طعام.
على الرغم من أن الآلهة قد سيطرت على وحوش الأصل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون غير راضين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل آلهة القمر قلقة بشكل لا يصدق.
كانت حاجتهم إلى القوة الإلهية كبيرة جدًا ، وكان هناك عدد قليل جدًا من وحوش الأصل لتلبية هذه الحاجة. كانت معدلات التكاثر لدى وحوش الأصل تتراجع أيضًا ، ولم يذكر ذلك حتى حقيقة أن وحوش الأصل بدأت في الضعف وأصبحت أكثر فأكثر مثل الوحوش المقفرة في العصر الحديث بسبب عملية التطور الطبيعية.
لكن ببطء ولكن بثبات ، بدأت تشعر بعدم الرضا.
قاتل الآلهة فيما بينهم للسيطرة على وحوش الأصل عدة مرات. في هذه المرحلة ، أصبحت وحوش الأصل أساسًا موارد تم القتال عليها.
استمر هذا حتى ظهور آلهة السماء الثانية.
من تلك النقطة فصاعدًا ، ستتدفق طاقة الأصل فقط من العالم ولن تدخلها أبدًا.
ولدت آلهة السماء الثانية هذه بعد ألف عام من وفاة آلهة السماء الأولى. كإلهة مولودة حديثًا ، كانت أضعف بكثير من البقية ، ولم يكن لديها سوى فرص قليلة جدًا لاكتساب أي قوة إلهية من وحوش الأصل. كان بإمكانها فقط أن تحرس عن كثب وحش الأصل الوحيد الذي كانت تمتلكه.
بعد ذلك بفترة وجيزة ، اكتشفت الآلهة أيضًا أن آلهة السماء قد جمعت بين سلالتها وبين سلالة وحش الأصل الصقر الأبيض لتكوين هذه المخلوقات.
لفترة طويلة ، ظلت آلهة السماء الثانية غامضة للغاية.
حتى الآلهة لم تكن خالدة.
حتى ذات يوم ، عندما حاول الإله البربري الطاغية فجأة أن يطالب بوحش إلهة السماء الوحيد بالقوة في لحظة من الإندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الآلهة قد سيطرت على وحوش الأصل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون غير راضين.
بشكل مروع ، هُزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————-
وقد تعرض لهزيمة قوية لدرجة أن ضربة إصبع واحدة من آلهة السماء كانت كافية للمطالبة بحياته.
لقد تطلب الأمر كميات كبيرة من الموارد لتربية مخلوقات قوية ، لكن المخلوقات الذكية تتطلب موارد أقل نسبيًا لنفس ناتج القوة الإلهية.
عندها فقط أدركت الآلهة الأخرى أن آلهة السماء قد حصلت بطريقة ما على قدر لا يصدق من القوة الإلهية. كانت قوتها الحقيقية هائلة لدرجة أنها كانت في الواقع واحدة من أقوى الآلهة في العالم بأسره.
راقبها عدد قليل من الآلهة الأكثر فضولًا بعناية كل عمل وحركة لها حتى اكتشفوا أخيرًا سرها.
لكنها امتلكت فقط وحش أصل واحد ، فمن أين جاء مخزونها الهائل من القوة الإلهية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كمية القوة الإلهية التي قدمتها ذبيحة وحش الأصل كبيرة للغاية ، وستستمر للإله لفترة طويلة. تعني خصائص منطقة كون أيضًا أن وحوش أصل جديدة ستولد تلقائيًا بين الحين والآخر.
راقبها عدد قليل من الآلهة الأكثر فضولًا بعناية كل عمل وحركة لها حتى اكتشفوا أخيرًا سرها.
قبل أن تكتشف الآلهة القوة الإلهية ، كانت الآلهة ووحوش الأصل ، بمعنى ما ، على نفس المستوى. ومع ذلك ، فقد ولدت الآلهة في عواصف طاقة الأصل الخام وفهمت بشكل أفضل كيفية استخدام قوة الطريقة .
أنشأت آلهة السماء مخلوقا حياً جديداً في وقت ما.
ومع ذلك ، انتهى كل هذا عندما تم اكتشاف اكتشاف آخر.
كانت هذه الكائنات الحية ضعيفة وصغيرة للغاية ، لكنها قدمت فائدة رئيسية واحدة: يمكنها التكاثر بمفردها ، دون أي مساعدة من البيئة. ولأن هذه الكائنات الحية كانت ضعيفة جدًا ولها فترات حياة قصيرة ، فإن قدراتها الإنجابية كانت عالية بشكل استثنائي. في غضون مائة عام فقط ، شكلوا بالفعل عددًا كبيرًا من السكان.
عندها فقط أدركت الآلهة الأخرى أن آلهة السماء قد حصلت بطريقة ما على قدر لا يصدق من القوة الإلهية. كانت قوتها الحقيقية هائلة لدرجة أنها كانت في الواقع واحدة من أقوى الآلهة في العالم بأسره.
على الرغم من أن هذه المخلوقات قدمت بشكل فردي قوة إلهية أقل بكثير من وحش الأصل ، إلا أن أعدادها كانت تعوض عن النقص ، وكانت في النهاية السبب وراء ارتفاع قوة آلهة السماء.
وسرعان ما انخرط الجانبان في معركة شرسة.
كان هذا هو السر وراء الزيادة المفاجئة في قوة آلهة السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كمية القوة الإلهية التي قدمتها ذبيحة وحش الأصل كبيرة للغاية ، وستستمر للإله لفترة طويلة. تعني خصائص منطقة كون أيضًا أن وحوش أصل جديدة ستولد تلقائيًا بين الحين والآخر.
بعد ذلك بفترة وجيزة ، اكتشفت الآلهة أيضًا أن آلهة السماء قد جمعت بين سلالتها وبين سلالة وحش الأصل الصقر الأبيض لتكوين هذه المخلوقات.
في البداية ، كان هذا شيئًا جيدًا.
عندما قام الآلهة بهذا الاكتشاف ، سرعان ما بدأوا تجاربهم السرية الخاصة لإنتاج أجناس أكثر كفاءة وأكثر قوة من شأنها أن تزودهم بمزيد من القوة الإلهية.
الإلهة الأم وإله الحلم وإلهة القمر ، الذين كانوا متواضعين في الماضي ، ارتفعوا فجأة إلى ارتفاعات غير مسبوقة مع هذا التغيير في كيفية اكتساب القوة الإلهية.
أصبحت آلهة السماء تُعرف في النهاية باسم الإلهة الأم.
وفجأة ظهرت فكرة غير مسبوقة.
بعد ذلك بوقت قصير ، اجتمع وحش الأصل الغامض مع سلالة إله الحلم لينتج الصوفيون ؛ وحش التنوير الخالد و سلالة إله الطبيعة مجتمعة لإنتاج العنصريين ؛ اجتمع قرد العين الإلهية وسلالة آلهة القمر لإنتاج الأركانيين ؛ تضافرت سلالة وحش الطاغية وسلالة إله الحرب لينتجا الخربان ؛ وحش روح الكابوس و سلالة إله الظلام اجتمعت لإنتاج الوهميين المظلمين ؛ اجتمعت الريشة الخادعة وسلالة آلهة السماء لإنتاج الريشيين ؛ وتجمع تنين الطوفان المحشور وسلالة إله البحر لإنتاج المحيطيين.
وهكذا ، كانت المخلوقات الذكية هي الخيار الأفضل عندما يتعلق الأمر بنسبة القدرة الإلهية إلى السعر.
في ذروة النشاط ، سكنت المئات من الأعراق الفريدة في عالم الأصل. كان لكل إله جنسه الخاص ، وكان لبعضهم أكثر من جنس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا اهتمام آلهة القمر ، وسرعان ما أجرت مجموعة متنوعة من التجارب المختلفة لاستكشاف ماهية القوة الإلهية بالضبط.
كانت الإلهة الأم واحدة من هذه الآلهة التي كان لها أجناس عبادة متعددة – كان الريشيون أكثر الأعراق نجاحًا التي أنتجتها.
بعد ذلك بفترة وجيزة ، اكتشفت الآلهة أيضًا أن آلهة السماء قد جمعت بين سلالتها وبين سلالة وحش الأصل الصقر الأبيض لتكوين هذه المخلوقات.
كان النجاح من وجهة نظر الآلهة مقياسًا مباشرًا لمقدار القوة الإلهية التي يوفرها لهم هذا العرق.
ومع ذلك ، انتهى كل هذا عندما تم اكتشاف اكتشاف آخر.
كانت الآلهة تحاول باستمرار زيادة القوة الإلهية من أجناسهم التابعة.
بعد ذلك بوقت قصير ، اجتمع وحش الأصل الغامض مع سلالة إله الحلم لينتج الصوفيون ؛ وحش التنوير الخالد و سلالة إله الطبيعة مجتمعة لإنتاج العنصريين ؛ اجتمع قرد العين الإلهية وسلالة آلهة القمر لإنتاج الأركانيين ؛ تضافرت سلالة وحش الطاغية وسلالة إله الحرب لينتجا الخربان ؛ وحش روح الكابوس و سلالة إله الظلام اجتمعت لإنتاج الوهميين المظلمين ؛ اجتمعت الريشة الخادعة وسلالة آلهة السماء لإنتاج الريشيين ؛ وتجمع تنين الطوفان المحشور وسلالة إله البحر لإنتاج المحيطيين.
سرعان ما اكتشفوا أن مقدار القوة الإلهية التي يمكن أن يوفرها العرق لا يرتبط فقط بقوة المخلوق ، ولكن أيضًا بذكائه.
وسرعان ما اكتشفت أن القوة الإلهية نتجت عن الإيمان. بدون إيمان ، لن تكون هناك قوة إلهية يمكن الحديث عنها.
كلما كانت كلتا السمتين أعلى ، زادت القوة الإلهية التي يمكن أن يوفرها العرق.
سمح هذا الهدوء لمزيد من المخلوقات بالظهور في الحياة.
هذا هو السبب في أن الإلهة الأم يمكن أن تستخدم جنسًا أضعف لتحل محل وحوش الأصل – كانوا أضعف بكثير ، لكن ذكاءهم كان أكبر أيضًا.
لقد تطلب الأمر كميات كبيرة من الموارد لتربية مخلوقات قوية ، لكن المخلوقات الذكية تتطلب موارد أقل نسبيًا لنفس ناتج القوة الإلهية.
لقد تطلب الأمر كميات كبيرة من الموارد لتربية مخلوقات قوية ، لكن المخلوقات الذكية تتطلب موارد أقل نسبيًا لنفس ناتج القوة الإلهية.
ومع ذلك ، انتهى كل هذا عندما تم اكتشاف اكتشاف آخر.
وهكذا ، كانت المخلوقات الذكية هي الخيار الأفضل عندما يتعلق الأمر بنسبة القدرة الإلهية إلى السعر.
بعد ذلك بفترة وجيزة ، اكتشفت الآلهة أيضًا أن آلهة السماء قد جمعت بين سلالتها وبين سلالة وحش الأصل الصقر الأبيض لتكوين هذه المخلوقات.
على هذا النحو ، بدأت الآلهة في ضخ عرق بعد عرق من المخلوقات الذكية.
بعد ذلك بوقت قصير ، اجتمع وحش الأصل الغامض مع سلالة إله الحلم لينتج الصوفيون ؛ وحش التنوير الخالد و سلالة إله الطبيعة مجتمعة لإنتاج العنصريين ؛ اجتمع قرد العين الإلهية وسلالة آلهة القمر لإنتاج الأركانيين ؛ تضافرت سلالة وحش الطاغية وسلالة إله الحرب لينتجا الخربان ؛ وحش روح الكابوس و سلالة إله الظلام اجتمعت لإنتاج الوهميين المظلمين ؛ اجتمعت الريشة الخادعة وسلالة آلهة السماء لإنتاج الريشيين ؛ وتجمع تنين الطوفان المحشور وسلالة إله البحر لإنتاج المحيطيين.
خلال تلك الفترة الزمنية ، تم تحديد ناتج الطاقة الإلهية المحتمل للمخلوق بشكل أساسي من خلال ذكائهم ، وبالتالي ، أصبح ذكاء السلالات التابعة للإله هو المعيار الذي يتم من خلاله قياس قوة الإله.
كان النجاح من وجهة نظر الآلهة مقياسًا مباشرًا لمقدار القوة الإلهية التي يوفرها لهم هذا العرق.
الإلهة الأم وإله الحلم وإلهة القمر ، الذين كانوا متواضعين في الماضي ، ارتفعوا فجأة إلى ارتفاعات غير مسبوقة مع هذا التغيير في كيفية اكتساب القوة الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادوا العودة إلى مركز بحر طاقة الأصل. كان امتلاك القدرة الإلهية بدون طاقة الأصل مثل أكل اللحوم فقط وإهمال الخضار. قد يؤدي القيام بذلك لفترة طويلة من الوقت إلى مشاكل صحية خطيرة.
كانت الإلهة الأم أول من خلق جنسًا خاضعًا ، واعتمد إله الحلم على قوى وعيه الفريدة لزيادة ذكاء مخلوقاته ، واستخدمت إلهة القمر قواها الساحرة للحصول على المزيد من التضحيات من مخلوقاتها. في وقت لاحق ، استخدمت الإلهة الأم أيضًا هذه الطريقة لزيادة قوتها الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها امتلكت فقط وحش أصل واحد ، فمن أين جاء مخزونها الهائل من القوة الإلهية؟
كان هذا العصر الذهبي لعالم الأصل ، وكان أيضًا أكثر فترات الآلهة إنتاجية.
حتى يوم من الأيام ، غطت مملكة الأصل نفسها.
كانت وحوش الأصل هي مواشيهم وكانت السلالات التابعة لهم طعامًا ، وكلاهما يعمل باستمرار لإطالة عمرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآلهة كانت أيضًا قوية للغاية ، وقد تفاعلوا على الفور على الرغم من أفضل محاولة لمفاجأتهم من وحوش الأصل.
ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى القمة ، لم يكن هناك مكان آخر يذهبون إليه سوى النزول.
حتى يوم من الأيام ، غطت مملكة الأصل نفسها.
استمرت مملكة الأصل في الابتعاد عن مركز بحر طاقة الأصل. استمرت طاقة أصل العالم في الضعف ليس لأنها كانت تتدفق من العالم ، ولكن لأن العالم كان يفقد دعم بحر طاقة الأصل.
كان هذا العصر الذهبي لعالم الأصل ، وكان أيضًا أكثر فترات الآلهة إنتاجية.
حتى يوم من الأيام ، غطت مملكة الأصل نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادوا العودة إلى مركز بحر طاقة الأصل. كان امتلاك القدرة الإلهية بدون طاقة الأصل مثل أكل اللحوم فقط وإهمال الخضار. قد يؤدي القيام بذلك لفترة طويلة من الوقت إلى مشاكل صحية خطيرة.
من تلك النقطة فصاعدًا ، ستتدفق طاقة الأصل فقط من العالم ولن تدخلها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى التغيير المفاجئ في ديناميكية العلاقة إلى إصابة فخر وحوش الأصل بشكل كبير. لم يسمحوا لأنفسهم بأن يتم اصطيادهم مثل الخرفان ، ولهذا بدأوا بالانتقام من الآلهة.
بدأت طاقة الأصل المتراجعة بسرعة في العالم تؤثر أيضًا على الآلهة ، مما تسبب في سقوطهم في حالة من الذعر.
وهكذا ، كانت المخلوقات الذكية هي الخيار الأفضل عندما يتعلق الأمر بنسبة القدرة الإلهية إلى السعر.
أرادوا العودة إلى مركز بحر طاقة الأصل. كان امتلاك القدرة الإلهية بدون طاقة الأصل مثل أكل اللحوم فقط وإهمال الخضار. قد يؤدي القيام بذلك لفترة طويلة من الوقت إلى مشاكل صحية خطيرة.
قاموا على الفور بقطع الاتصال بين إقليم كون وعالم الأصل. وهكذا أصبحت منطقة كون سجنًا عملاقًا كان سيُلقى بعيدًا في المخاض العنيفة لبحر طاقة الأصل إلى الأبد.
لكن الوقت كان قد فات لمحاولة إيجاد حل الآن.
كانت هذه الكائنات الحية ضعيفة وصغيرة للغاية ، لكنها قدمت فائدة رئيسية واحدة: يمكنها التكاثر بمفردها ، دون أي مساعدة من البيئة. ولأن هذه الكائنات الحية كانت ضعيفة جدًا ولها فترات حياة قصيرة ، فإن قدراتها الإنجابية كانت عالية بشكل استثنائي. في غضون مائة عام فقط ، شكلوا بالفعل عددًا كبيرًا من السكان.
لم يكن بحر طاقة الأصل هادئًا أبدًا ، وحتى الآلهة كانت ستمزق بسبب العواصف العنيفة التي تعصف به باستمرار – ربما أصبحت الآلهة خالدة ، لكن هذا لا يعني أنها كانت لا تُقهر.
كانت الطريقة التي تمردوا بها بسيطة للغاية لكنها فعالة.
وفجأة ظهرت فكرة غير مسبوقة.
على هذا النحو ، بدأت إلهة القمر في البحث عن وحوش الأصل الأخرى وإقناعها بعبادتها.
منطقة كون!
كان هذا العصر الذهبي لعالم الأصل ، وكان أيضًا أكثر فترات الآلهة إنتاجية.
كانت منطقة كون هي المكان الوحيد الذي لم يتأثر بالعواصف العنيفة لبحر طاقة الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الآلهة قد سيطرت على وحوش الأصل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون غير راضين.
إذا تمكنوا من تحويل منطقة كون إلى قارب واستخدامه لسحب مملكة الأصل إلى مركز بحر طاقة الأصل ، فسيعود كل شيء إلى طبيعته.
كان حاجز الآلهة قفصًا يحصر الآلهة ، ولكنه كان أيضًا ما يعتمدون عليه للبقاء على قيد الحياة.
كانت هذه فكرة جيدة من حيث المبدأ. على الرغم من أن منطقة كون كانت أضعف قليلاً من أن تسحب مملكة كاملة بمفردها ، إلا أن الآلهة ستكون قادرة على دعمها ومساعدتها على طول الطريق.
ثم تم تسخير هذه الدورة من قبل الآلهة للحصول على الغذاء اللازم.
ستحمي منطقة كون الآلهة من رياح البحر الهائجة بينما توفر الآلهة القوة اللازمة لتعبئة الإقليم.
حتى ذات يوم ، عندما حاول الإله البربري الطاغية فجأة أن يطالب بوحش إلهة السماء الوحيد بالقوة في لحظة من الإندفاع.
تم إثبات قوة الآلهة بوضوح من خلال حقيقة أنهم تمكنوا بالفعل من تحريك عالم الأصل بشكل طفيف.
كانت وحوش الأصل هي مواشيهم وكانت السلالات التابعة لهم طعامًا ، وكلاهما يعمل باستمرار لإطالة عمرهم.
ببطء ولكن بثبات ، انطلق عالم الأصل نحو مركز بحر طاقة الأصل. على الرغم من أن هذه العملية استهلكت قدرًا كبيرًا من الطاقة ، إلا أن الخطة اعتبرت ناجحة.
وهكذا ، كانت المخلوقات الذكية هي الخيار الأفضل عندما يتعلق الأمر بنسبة القدرة الإلهية إلى السعر.
لكن لا أحد يتوقع ما حدث بعد ذلك.
كان حاجز الآلهة قفصًا يحصر الآلهة ، ولكنه كان أيضًا ما يعتمدون عليه للبقاء على قيد الحياة.
وحوش الأصل ، التي كانت دائمًا تفتقر إلى الذكاء إلى حد ما ، اكتسبت فجأة الذكاء والقدرة على التفكير ، مما سمح لها باستئناف قتالها ضد الآلهة.
الفصل 1098 : التاريخ القديم (2)
كانت الطريقة التي تمردوا بها بسيطة للغاية لكنها فعالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا اهتمام آلهة القمر ، وسرعان ما أجرت مجموعة متنوعة من التجارب المختلفة لاستكشاف ماهية القوة الإلهية بالضبط.
قاموا على الفور بقطع الاتصال بين إقليم كون وعالم الأصل. وهكذا أصبحت منطقة كون سجنًا عملاقًا كان سيُلقى بعيدًا في المخاض العنيفة لبحر طاقة الأصل إلى الأبد.
الإلهة الأم وإله الحلم وإلهة القمر ، الذين كانوا متواضعين في الماضي ، ارتفعوا فجأة إلى ارتفاعات غير مسبوقة مع هذا التغيير في كيفية اكتساب القوة الإلهية.
لكن الآلهة كانت أيضًا قوية للغاية ، وقد تفاعلوا على الفور على الرغم من أفضل محاولة لمفاجأتهم من وحوش الأصل.
بشكل مروع ، هُزم.
تمامًا كما كانت منطقة كون على وشك أن تُجرف بعيدًا ، تضافرت أيدي الآلهة لغمر منطقة كون وإلحاقها بعالم الأصل من الأسفل ، مما أدى إلى إغلاق الكتلتين معًا مرة أخرى.
عندما قام الآلهة بهذا الاكتشاف ، سرعان ما بدأوا تجاربهم السرية الخاصة لإنتاج أجناس أكثر كفاءة وأكثر قوة من شأنها أن تزودهم بمزيد من القوة الإلهية.
ولكن نظرًا لأنهم كانوا مغمورين الآن في أعماق بحر طاقة الأصل ، لم يعد بإمكان منطقة كون أن تحميهم من طاقة الأصل السائلة المحيطة بهم. أُجبرت الآلهة على إقامة حاجز لعزلهم عن محيطهم وحماية مخبأهم من طاقة الأصل المضطربة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم للتشبث بالبقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، لم تكن إلهة القمر تريد أكثر من أن تعيش لأطول فترة ممكنة.
كان هذا هو أصل حاجز الآلهة.
من أجل الحصول على الحياة الأبدية ، بدأت جميع الآلهة ، حتى إلهة القمر ، التي من المفترض أنها تحب اللعب مع حيواناتها الأليفة ، في اصطياد وحوش الأصل هذه.
كان حاجز الآلهة قفصًا يحصر الآلهة ، ولكنه كان أيضًا ما يعتمدون عليه للبقاء على قيد الحياة.
كان الإيمان لا يزال أساس القوة الإلهية ، لكن امتصاصه من خلال التضحيات المقدمة كان في الواقع الطريقة الأكثر فعالية للقيام بذلك.
————————————-
لكن ببطء ولكن بثبات ، بدأت تشعر بعدم الرضا.
كانت حاجتهم إلى القوة الإلهية كبيرة جدًا ، وكان هناك عدد قليل جدًا من وحوش الأصل لتلبية هذه الحاجة. كانت معدلات التكاثر لدى وحوش الأصل تتراجع أيضًا ، ولم يذكر ذلك حتى حقيقة أن وحوش الأصل بدأت في الضعف وأصبحت أكثر فأكثر مثل الوحوش المقفرة في العصر الحديث بسبب عملية التطور الطبيعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
