تكرير الدواء (2)
الفصل 989 – تكرير الدواء (2)
كان محاطًا بأشجار عالية بشكل استثنائي ، يبدو أن كل واحدة منها تمتد إلى السماء.
————————————————–
في ذلك اليوم ، أكل لحمه المشوي. حتى حصان البحر الفراغي إنضم للوليمة ، ولم تعد نظرته نحو سو تشن مليئة بالعداء.
تمكن سو تشن على الفور من تحديد أن العالم الحي هذا قد فتح أمامه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد إزالة لب الوحش ، قام سو تشن بتخزينه في صندوق من اليشم الأبيض به تكوين أصل يحافظ على النخاع طازجًا لفترة أطول من الوقت.
كان من المستحيل تزييف هذه الهالة السميكة والكثيفة من الحيوية – كان هناك بالتأكيد عالم حي على الجانب الآخر من النفق.
في الأيام التالية ، ذهب سو تشن باستمرار إلى ذلك العالم الحي بحثًا عن المزيد من الموارد.
ومع ذلك ، هذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على دخوله. بعد كل شيء ، كانت للعوالم المختلفة بيئات مختلفة ، لم يكن الكثير منها مناسبًا لعيش البشر. فقط البشر الذين لديهم قواعد زراعة قوية بما يكفي سيكونون قادرين على البقاء في بيئة أجنبية معادية.
قام سو تشن على عجل بتطبيق حاجز طاقة أصل على نفسه ، وأغلق نفسه بإحكام وقطع أي اتصال مباشر مع الغلاف الجوي الخارجي. كانت هذه مهارة أساسية للغاية لأي شخص يريد دخول عالم أجنبي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل معرفة ما سيكون ضارًا. لم يكن المعارضون المرئيون يمثلون مشكلة كبيرة ؛ بل إن القتلة الصامتين الذين لا يمكن رؤيتهم يشكلون أكبر تهديد.
لم يعرف سو تشن ما إذا كانت قوته قد وصلت إلى هذه العتبة بعد ، لكنه شعر أن هذا العالم الآخر لم يكن خطيرًا للغاية.
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
بغض النظر ، لأنه فتح نفقًا ، لم يكن لديه خيار سوى الذهاب.
بدا هذا الوحش مشابهًا لوحيد القرن ، لكن كان لديه ستة حوافر ، وكل خطوة يخطوها تسببت في ارتعاش الأرض بعنف.
كان بحاجة إلى موارد خام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة عينه المجهرية ، تمكن سو تشن من أخذ عينات من مئات النباتات من حوله دون خوف. بعد فترة وجيزة ، بدأ في حصادهم من السيقان. مع عمل كريستالة وعيه في أقصى إنتاج لها ، قام تلقائيًا بحفظ أي أعشاب مفيدة حتى يتمكن من قطفها إذا صادفها في المستقبل. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من معدل حصاده.
على هذا النحو ، اتخذ سو تشن قراره في لحظات تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد معمودية النار هذه ، تمكن سو تشن من التقاط أنفاسه وتفقد محيطه بعناية.
بدلاً من تنشيط تقنية شبح الضوء المهتز الخاصة به والهروب ، صعد سو تشن إلى النفق الذي يجسر الفراغ والعالم الحي. أُغلق النفق فور دخوله ، وترك السيادي خالي الوفاض مرة أخرى. كل ما يمكن أن يفعله هو العواء بغضب في الفراغ.
أصبح ديوميديس على الفور متحمسًا. “هل وجدت عالمًا أجنبيًا؟”
على الجانب الآخر من النفق ، شعر سو تشن أن شيئًا ما يزعج جسده ، مما تسبب في حكة لا يمكن السيطرة عليها في جسده بالكامل.
بدا هذا الوحش مشابهًا لوحيد القرن ، لكن كان لديه ستة حوافر ، وكل خطوة يخطوها تسببت في ارتعاش الأرض بعنف.
قام سو تشن على عجل بتطبيق حاجز طاقة أصل على نفسه ، وأغلق نفسه بإحكام وقطع أي اتصال مباشر مع الغلاف الجوي الخارجي. كانت هذه مهارة أساسية للغاية لأي شخص يريد دخول عالم أجنبي. بعد كل شيء ، كان من المستحيل معرفة ما سيكون ضارًا. لم يكن المعارضون المرئيون يمثلون مشكلة كبيرة ؛ بل إن القتلة الصامتين الذين لا يمكن رؤيتهم يشكلون أكبر تهديد.
ومع ذلك ، هذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على دخوله. بعد كل شيء ، كانت للعوالم المختلفة بيئات مختلفة ، لم يكن الكثير منها مناسبًا لعيش البشر. فقط البشر الذين لديهم قواعد زراعة قوية بما يكفي سيكونون قادرين على البقاء في بيئة أجنبية معادية.
بمجرد أن وطأت قدم سو تشن هذا العالم ، استطاع أن يرى بعينه المجهرية أن الهواء كان مليئًا بعدد لا يحصى من الكائنات المجهرية ذات القدرات الهجومية الجماعية القوية بشكل لا يصدق. الحكة المزعجة التي شعر بها منذ لحظات نشأت عنهم.
“هذا هو……”
لم يكن سو تشن خبيرًا جدًا في استكشاف عوالم جديدة. على هذا النحو ، تعرض لكمين فور دخوله ، وعلى الرغم من أنه سرعان ما طبق حاجز طاقة الأصل لنفسه ، إلا أن جسده كان لا يزال مغطى بهذه الكائنات المجهرية.
كان ديوميديس عاجزًا عن الكلام عندما سمع هذا. “عنيت ، من أين حصلت عليه؟”
بعد لحظة ، اندلعت موجة قوية من اللهب من جسد سو تشن ، مما أدى إلى حرق جميع الكائنات الدقيقة من حوله. تشير حقيقة أن ملابسه لم تُحرق على الإطلاق إلى أن فهمه لقوة طريقة النار قد تحسن أيضًا.
هذا السؤال حير ديوميديس أيضًا.
فقط بعد معمودية النار هذه ، تمكن سو تشن من التقاط أنفاسه وتفقد محيطه بعناية.
من الواضح أنه لم يكن سعيدًا بوصول سو تشن. عندما اقترب من سو تشن ، خفض رأسه في الواقع ، في محاولة لقتل سو تشن بقرنه.
كان محاطًا بأشجار عالية بشكل استثنائي ، يبدو أن كل واحدة منها تمتد إلى السماء.
في الأيام التالية ، ذهب سو تشن باستمرار إلى ذلك العالم الحي بحثًا عن المزيد من الموارد.
استنادًا إلى النظام البيئي المعقد الذي لاحظه سو تشن حتى الآن ، كان من الواضح تمامًا وجود عدد من الموارد القيمة هنا.
لم يكن سو تشن خبيرًا جدًا في استكشاف عوالم جديدة. على هذا النحو ، تعرض لكمين فور دخوله ، وعلى الرغم من أنه سرعان ما طبق حاجز طاقة الأصل لنفسه ، إلا أن جسده كان لا يزال مغطى بهذه الكائنات المجهرية.
وبما أن هذا هو الحال ، كان سو تشن بحاجة إلى التعجيل وتحديد الموارد التي يحتاجها بشدة.
هذا السؤال حير ديوميديس أيضًا.
على هذا النحو ، تجاهل سو تشن الموقف من حوله وبدأ على عجل في البحث عن محيطه.
عرف سو تشن أن هذه كانت علامة على رفض العالم الأجنبي له.
بواسطة عينه المجهرية ، تمكن سو تشن من أخذ عينات من مئات النباتات من حوله دون خوف. بعد فترة وجيزة ، بدأ في حصادهم من السيقان. مع عمل كريستالة وعيه في أقصى إنتاج لها ، قام تلقائيًا بحفظ أي أعشاب مفيدة حتى يتمكن من قطفها إذا صادفها في المستقبل. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من معدل حصاده.
جعلت سلسلة أسئلة سو تشن ديوميديس عاجزًا عن الكلام.
عندما طار سو تشن عبر هذا العالم الأجنبي ، بدأ في تجميع مخزون كبير من الأعشاب المفيدة.
كان بحاجة إلى موارد خام.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، شعر سو تشن ببطء أن الشعور بعدم الراحة يرتفع في ذهنه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد إزالة لب الوحش ، قام سو تشن بتخزينه في صندوق من اليشم الأبيض به تكوين أصل يحافظ على النخاع طازجًا لفترة أطول من الوقت.
عرف سو تشن أن هذه كانت علامة على رفض العالم الأجنبي له.
تفاجأ ديوميديس عندما رأى سو تشن يخرج من مدخل النفق حاملاً مخلوقًا غريبًا يشبه وحيد القرن خلفه.
ما لم يكن هناك عالمان متشابهان جدًا مع بعضهما البعض ، فإن أي شكل من أشكال الحياة من عالم ما يدخل إلى عالم آخر سيواجه قدرًا كبيرًا من التنافر. لم يكن هذا التنافر شيئًا يمكن لحاجز طاقة الأصل وحده التعامل معه. نظرًا لأن شكل الحياة الفضائي لم يكن من هذا العالم في المقام الأول ، فإن كل شيء في بيئة هذا العالم سيكون له تأثير سلبي عليه.
استنادًا إلى النظام البيئي المعقد الذي لاحظه سو تشن حتى الآن ، كان من الواضح تمامًا وجود عدد من الموارد القيمة هنا.
كلما زاد الاختلاف ، زاد التأثير ؛ ينطبق الشيء نفسه على مقدار الوقت الذي كان فيه شكل الحياة الفضائي في العالم.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، شعر سو تشن ببطء أن الشعور بعدم الراحة يرتفع في ذهنه.
لم يكن الفارق بين هذا العالم والقارة البدائية كبيرًا جدًا ، ولهذا السبب تمكن سو تشن من البقاء هنا لبعض الوقت. إذا وجد سو تشن نفسه في عالم ناري أو جليدي ، لكانت رحلته أقصر. كان مكان مثل عالم الظلال ، الذي كان شريرًا بشكل لا يصدق ، مختلفًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى يسمح له بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر من النفق ، شعر سو تشن أن شيئًا ما يزعج جسده ، مما تسبب في حكة لا يمكن السيطرة عليها في جسده بالكامل.
عند إدراك أن وضعه بدأ يأخذ منعطفًا للأسوأ ، عرف سو تشن أن الوقت قد حان للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، لقد علقوا في نفس المكان لفترة طويلة لدرجة أنه كان من الطبيعي أن تتراكم بعض الصداقة الحميمة بينهما.
على أي حال ، فقد دوّن الإحداثيات المكانية لهذا العالم ، حتى يتمكن دائمًا من العودة بعد تعافيه. لم تكن هناك حاجة له لإجبار الأشياء بعيدًا.
“هذا حقًا دواء قوي!” تنهد ديوميديس في عجب.
بينما كان على وشك المغادرة ، سمع قعقعة تنذر بالسوء من بعيد.
إنفجار!
نظر إلى الأعلى ووجد وحشًا عملاقًا يركض في اتجاهه بشراسة.
“نعم ، هذا ما نستخدمه لوصف العصور البدائية. أنت تعلم أن طاقة الأصل في ذلك الوقت كانت أكثر كثافة ، مما سمح لوحوش الأصل بحكم القارة. ومع ذلك ، مع استمرار العالم في التطور ، أصبحت طاقة الأصل أرق وأرق، أجبرت وحوش الأصل في النهاية على السبات ، مما سمح للأجناس الذكية بإحتلال مركز الصدارة ، أوضح ديوميديس.
بدا هذا الوحش مشابهًا لوحيد القرن ، لكن كان لديه ستة حوافر ، وكل خطوة يخطوها تسببت في ارتعاش الأرض بعنف.
لقد نجح بالفعل؟
من الواضح أنه لم يكن سعيدًا بوصول سو تشن. عندما اقترب من سو تشن ، خفض رأسه في الواقع ، في محاولة لقتل سو تشن بقرنه.
لقد نجح بالفعل؟
ضحك سو تشن. “ليس سيئا!”
لم يكن سو تشن خبيرًا جدًا في استكشاف عوالم جديدة. على هذا النحو ، تعرض لكمين فور دخوله ، وعلى الرغم من أنه سرعان ما طبق حاجز طاقة الأصل لنفسه ، إلا أن جسده كان لا يزال مغطى بهذه الكائنات المجهرية.
قبل أن يوشك القرن على إصابة سو تشن ، قفز جانبًا ، وأمسك وحيد القرن من ذيله ، ورفعه في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ديوميديس: “عالم بدائي تغمره طاقة الأصل … حظك ليس سيئًا”.
بعد لحظة ، ضرب سو تشن بوحشية وحيد القرن على الأرض.
على هذا النحو ، تجاهل سو تشن الموقف من حوله وبدأ على عجل في البحث عن محيطه.
إنفجار!
قبل أن يوشك القرن على إصابة سو تشن ، قفز جانبًا ، وأمسك وحيد القرن من ذيله ، ورفعه في الهواء.
عوى وحيد القرن العملاق من الألم بينما كانت الأرض ترتجف تحت ثقله.
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
ومع ذلك ، فإن نواياه القتالية لم تتضاءل على الإطلاق. بدأ البرق الأرجواني في الوميض عبر جسده حيث استجمع قوته لمهاجمة سو تشن مرة أخرى.
لم يكن الفارق بين هذا العالم والقارة البدائية كبيرًا جدًا ، ولهذا السبب تمكن سو تشن من البقاء هنا لبعض الوقت. إذا وجد سو تشن نفسه في عالم ناري أو جليدي ، لكانت رحلته أقصر. كان مكان مثل عالم الظلال ، الذي كان شريرًا بشكل لا يصدق ، مختلفًا جدًا لدرجة أنه لم يكن حتى يسمح له بالدخول.
رفع سو تشن يده وبدد بهدوء هجوم البرق. “ليس سيئا.”
كان تعبير سو تشن متماسكًا. لقد رأى النجاح يفلت من قبضته في الثانية الأخيرة مرات عديدة ، ولهذا السبب لم يشعر بأي عاطفة حتى الآن. بشكل غريزي تقريبًا ، كان يتوقع صوت تحطم حبة دواء مرة أخرى.
لم يكن وحيد القرن ضعيفًا تمامًا. وفقًا لمعايير القارة البدائية ، كان من الممكن تصنيفه على أنه في مستوى اللورد الشيطاني.
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
لسوء الحظ ، لم يقف هذا الوحش الشيطاني أمام سو تشن.
ما لم يكن هناك عالمان متشابهان جدًا مع بعضهما البعض ، فإن أي شكل من أشكال الحياة من عالم ما يدخل إلى عالم آخر سيواجه قدرًا كبيرًا من التنافر. لم يكن هذا التنافر شيئًا يمكن لحاجز طاقة الأصل وحده التعامل معه. نظرًا لأن شكل الحياة الفضائي لم يكن من هذا العالم في المقام الأول ، فإن كل شيء في بيئة هذا العالم سيكون له تأثير سلبي عليه.
بعد لحظة ، اصطدمت قبضة سو تشن برأس وحيد القرن ، مما أدى إلى شقه مثل البطيخ وتسبب في هدير وحيد القرن من الألم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد إزالة لب الوحش ، قام سو تشن بتخزينه في صندوق من اليشم الأبيض به تكوين أصل يحافظ على النخاع طازجًا لفترة أطول من الوقت.
مع ثلاث لكمات سريعة بعد ذلك ، تحطمت جمجمة وحيد القرن. مد سو تشن يده إلى الداخل وتحسس للحظة قبل أن يسحب جسمًا لزجًا أبيض – كان لب وحيد القرن ، المكان الذي يوجد فيه جوهره.
لسوء الحظ ، كان هناك الكثير مما كان على سو تشن القيام به ، ولم يكن لديه الوقت لتلبية أهواء حصان البحر الفراغي. ومع ذلك ، فقد حسّنت هذه الوليمة انطباع حصان الفراغ عن سو تشن بهامش كبير جدًا.
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
أجاب سو تشن ببساطة: “لحم”.
حتى المخلوقات التي لم يرها من قبل لم تكن استثناءً.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، شعر سو تشن ببطء أن الشعور بعدم الراحة يرتفع في ذهنه.
كان اللب هو جوهر وحيد القرن ، وسيكون أعلى جودة كلما تم حصاده طازجًا. لهذا السبب اختار سو تشن انتزاعه من وحيد القرن بينما كان لا يزال على قيد الحياة. على الرغم من أن هذه الطريقة كانت بربرية إلى حد ما ، إلا أن النتيجة كانت أفضل بكثير. لولا هذه الوحشية ، فكيف سيبقى الجنس البشري؟
قبل أن يوشك القرن على إصابة سو تشن ، قفز جانبًا ، وأمسك وحيد القرن من ذيله ، ورفعه في الهواء.
أيضًا ، كان هذا الرجل بربريًا جدًا لمحاولته التهام سو تشن في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد الاختلاف ، زاد التأثير ؛ ينطبق الشيء نفسه على مقدار الوقت الذي كان فيه شكل الحياة الفضائي في العالم.
بعد إزالة لب الوحش ، قام سو تشن بتخزينه في صندوق من اليشم الأبيض به تكوين أصل يحافظ على النخاع طازجًا لفترة أطول من الوقت.
قبل أن يوشك القرن على إصابة سو تشن ، قفز جانبًا ، وأمسك وحيد القرن من ذيله ، ورفعه في الهواء.
ثم مد يده سو تشن ومزق قرن وحيد القرن أيضًا. بصرف النظر عن لبه ، يمكن اعتبار قرنه فقط مفيدًا ؛ ومع ذلك ، كان هذا القرن مفيدًا فقط في تحسين أدوات الأصل ، لذلك كان لا يزال مفيدا لسو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة عينه المجهرية ، تمكن سو تشن من أخذ عينات من مئات النباتات من حوله دون خوف. بعد فترة وجيزة ، بدأ في حصادهم من السيقان. مع عمل كريستالة وعيه في أقصى إنتاج لها ، قام تلقائيًا بحفظ أي أعشاب مفيدة حتى يتمكن من قطفها إذا صادفها في المستقبل. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من معدل حصاده.
بعد تخزين هذين العنصرين بعيدًا ، أمسك سو تشن وحيد القرن من ساقه وقام بتنشيط حذاء النقل الآني في عالم واحد مرة أخرى.
مع ثلاث لكمات سريعة بعد ذلك ، تحطمت جمجمة وحيد القرن. مد سو تشن يده إلى الداخل وتحسس للحظة قبل أن يسحب جسمًا لزجًا أبيض – كان لب وحيد القرن ، المكان الذي يوجد فيه جوهره.
يمكن تنشيط أحذية النقل الفردي للمجال الفردي مباشرة إذا كان سو تشن قد حدد إحداثيات مكانية مغلقة في ذهنه ، لذلك ظهر نفق متصل مباشرة بجزيرته الآمنة.
يمكن تنشيط أحذية النقل الفردي للمجال الفردي مباشرة إذا كان سو تشن قد حدد إحداثيات مكانية مغلقة في ذهنه ، لذلك ظهر نفق متصل مباشرة بجزيرته الآمنة.
تفاجأ ديوميديس عندما رأى سو تشن يخرج من مدخل النفق حاملاً مخلوقًا غريبًا يشبه وحيد القرن خلفه.
جعلت سلسلة أسئلة سو تشن ديوميديس عاجزًا عن الكلام.
“هذا هو……”
ذهل ديوميديس عندما سمع ذلك.
أجاب سو تشن ببساطة: “لحم”.
وبما أن هذا هو الحال ، كان سو تشن بحاجة إلى التعجيل وتحديد الموارد التي يحتاجها بشدة.
لقد كانوا في الجزيرة لفترة طويلة للغاية ، ولم يأكل سو تشن اللحوم طوال الوقت. كان قد بدأ في تطوير الرغبة في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وحيد القرن ضعيفًا تمامًا. وفقًا لمعايير القارة البدائية ، كان من الممكن تصنيفه على أنه في مستوى اللورد الشيطاني.
كان ديوميديس عاجزًا عن الكلام عندما سمع هذا. “عنيت ، من أين حصلت عليه؟”
بعد لحظة من التفكير ، هز ديوميديس رأسه وقال ، “ربما يعود إلى بحر طاقة الأصل.”
“من أين يمكنني الحصول عليه أيضًا؟” رد سو تشن بثقة.
جعلت سلسلة أسئلة سو تشن ديوميديس عاجزًا عن الكلام.
أصبح ديوميديس على الفور متحمسًا. “هل وجدت عالمًا أجنبيًا؟”
“نعم ، واحد يبدو بدائيًا أيضًا. ومع ذلك ، فإن المخلوقات هناك ليست ضعيفة تمامًا أيضًا “. قال سو تشن وهو يحث جثة وحيد القرن تحته بقدمه: “هذا الرجل الذي قفزني عشوائيًا كان قويًا مثل اللورد الشيطاني”.
لسوء الحظ ، كان هناك الكثير مما كان على سو تشن القيام به ، ولم يكن لديه الوقت لتلبية أهواء حصان البحر الفراغي. ومع ذلك ، فقد حسّنت هذه الوليمة انطباع حصان الفراغ عن سو تشن بهامش كبير جدًا.
قال ديوميديس: “عالم بدائي تغمره طاقة الأصل … حظك ليس سيئًا”.
ثم مد يده سو تشن ومزق قرن وحيد القرن أيضًا. بصرف النظر عن لبه ، يمكن اعتبار قرنه فقط مفيدًا ؛ ومع ذلك ، كان هذا القرن مفيدًا فقط في تحسين أدوات الأصل ، لذلك كان لا يزال مفيدا لسو تشن.
“مغمور بطاقة الأصل؟”
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، شعر سو تشن ببطء أن الشعور بعدم الراحة يرتفع في ذهنه.
“نعم ، هذا ما نستخدمه لوصف العصور البدائية. أنت تعلم أن طاقة الأصل في ذلك الوقت كانت أكثر كثافة ، مما سمح لوحوش الأصل بحكم القارة. ومع ذلك ، مع استمرار العالم في التطور ، أصبحت طاقة الأصل أرق وأرق، أجبرت وحوش الأصل في النهاية على السبات ، مما سمح للأجناس الذكية بإحتلال مركز الصدارة ، أوضح ديوميديس.
——————————————
“هل تقول أن كل عالم يتبع هذا النمط؟ في البداية ، سينفجر كل عالم فعليًا في طبقات مع طاقة الأصل ، مما يسمح لـوحوش الأصل بالسيطرة. ثم ، مع إضعاف طاقة الأصل ، سوف تتولى الأجناس الذكية زمام الأمور؟ ” سأل سو تشن.
بمجرد أن وطأت قدم سو تشن هذا العالم ، استطاع أن يرى بعينه المجهرية أن الهواء كان مليئًا بعدد لا يحصى من الكائنات المجهرية ذات القدرات الهجومية الجماعية القوية بشكل لا يصدق. الحكة المزعجة التي شعر بها منذ لحظات نشأت عنهم.
“قضى الوهميون الكثير من الوقت في البحث عن هذا السؤال ، ونعم. هذا هو الاستنتاج الذي توصلنا إليه “.
على هذا النحو ، اتخذ سو تشن قراره في لحظات تقريبًا.
“مثير للإعجاب. إذا كان هذا يحدث في كل عالم تقريبًا ، فأين يتم سحب طاقة الأصل المفقودة إليه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد الاختلاف ، زاد التأثير ؛ ينطبق الشيء نفسه على مقدار الوقت الذي كان فيه شكل الحياة الفضائي في العالم.
هذا السؤال حير ديوميديس أيضًا.
على هذا النحو ، اتخذ سو تشن قراره في لحظات تقريبًا.
بعد لحظة من التفكير ، هز ديوميديس رأسه وقال ، “ربما يعود إلى بحر طاقة الأصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تخزين هذين العنصرين بعيدًا ، أمسك سو تشن وحيد القرن من ساقه وقام بتنشيط حذاء النقل الآني في عالم واحد مرة أخرى.
“إذن من أين تأتي طاقة الأصل نفسها؟ هل تأتي من بحر طاقة الأصل أيضًا؟ وما هو الطريق الذي تسلكه طاقة الأصل لتحقيق ذلك؟ لماذا يبدو أن كل طريق يؤدي في النهاية إلى هناك؟ “
لقد نجح بالفعل؟
جعلت سلسلة أسئلة سو تشن ديوميديس عاجزًا عن الكلام.
ضحك سو تشن. “ليس سيئا!”
سرعان ما تحول حرج الشبح العجوز إلى تهيج. “كيف لي أن أعرف هذه الأشياء؟ إذا كانت لديك القدرة ، فاذهب واكتشف الإجابة بنفسك “.
لقد نجح؟
بشكل غير متوقع ، أومأ سو تشن بصدق ردا على ذلك. “انا سوف أفعل ذلك. ذات يوم ، بعد أن أكمل تقنيات الزراعة الخالدة ، قد أحاول اكتشاف الحقيقة وراء تحول العوالم “.
رفع سو تشن يده وبدد بهدوء هجوم البرق. “ليس سيئا.”
ذهل ديوميديس عندما سمع ذلك.
“مغمور بطاقة الأصل؟”
ومع ذلك ، وضع سو تشن تخميناته جانبًا وبدأ في تقطيع وحيد القرن.
في ذلك اليوم ، أكل لحمه المشوي. حتى حصان البحر الفراغي إنضم للوليمة ، ولم تعد نظرته نحو سو تشن مليئة بالعداء.
في ذلك اليوم ، أكل لحمه المشوي. حتى حصان البحر الفراغي إنضم للوليمة ، ولم تعد نظرته نحو سو تشن مليئة بالعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ديوميديس: “عالم بدائي تغمره طاقة الأصل … حظك ليس سيئًا”.
بعد كل شيء ، لقد علقوا في نفس المكان لفترة طويلة لدرجة أنه كان من الطبيعي أن تتراكم بعض الصداقة الحميمة بينهما.
بشكل غير متوقع ، أومأ سو تشن بصدق ردا على ذلك. “انا سوف أفعل ذلك. ذات يوم ، بعد أن أكمل تقنيات الزراعة الخالدة ، قد أحاول اكتشاف الحقيقة وراء تحول العوالم “.
لسوء الحظ ، كان هناك الكثير مما كان على سو تشن القيام به ، ولم يكن لديه الوقت لتلبية أهواء حصان البحر الفراغي. ومع ذلك ، فقد حسّنت هذه الوليمة انطباع حصان الفراغ عن سو تشن بهامش كبير جدًا.
تمامًا كما قال ديوميديس ، كان هذا العالم بدائيًا بشكل لا يصدق. لا يمكن رؤية أي علامات حضارة في أي مكان ، وجابت مخلوقات قوية وحيدة في كل مكان. ونتيجة لذلك ، امتلأ العالم أيضًا بوفرة الموارد.
في الأيام التالية ، ذهب سو تشن باستمرار إلى ذلك العالم الحي بحثًا عن المزيد من الموارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تخزين هذين العنصرين بعيدًا ، أمسك سو تشن وحيد القرن من ساقه وقام بتنشيط حذاء النقل الآني في عالم واحد مرة أخرى.
تمامًا كما قال ديوميديس ، كان هذا العالم بدائيًا بشكل لا يصدق. لا يمكن رؤية أي علامات حضارة في أي مكان ، وجابت مخلوقات قوية وحيدة في كل مكان. ونتيجة لذلك ، امتلأ العالم أيضًا بوفرة الموارد.
——————————————
من خلال الاعتماد على أحذية النقل الآني للعالم الواحد ، تمكن سو تشن من السفر بسهولة بين الجزيرة والعالم ، وجمع قدرًا كبيرًا من الموارد الثمينة.
ومع ذلك ، فإن نواياه القتالية لم تتضاءل على الإطلاق. بدأ البرق الأرجواني في الوميض عبر جسده حيث استجمع قوته لمهاجمة سو تشن مرة أخرى.
لسوء الحظ ، كان لا يزال يفتقر إلى المكون الذي يمكن أن يثبت مادة الأصل المتسارعة.
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
في هذا اليوم بالذات ، كان سو تشن لا يزال يعمل على حبوبه الجديدة.
كان من المستحيل تزييف هذه الهالة السميكة والكثيفة من الحيوية – كان هناك بالتأكيد عالم حي على الجانب الآخر من النفق.
أدى حريق شرس إلى تسخين المرجل حيث كانت المكونات الطبية في الداخل تتمايل بلا هدف. انتشر دخان أزرق شاحب في الهواء برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف سو تشن ما إذا كانت قوته قد وصلت إلى هذه العتبة بعد ، لكنه شعر أن هذا العالم الآخر لم يكن خطيرًا للغاية.
كان تعبير سو تشن متماسكًا. لقد رأى النجاح يفلت من قبضته في الثانية الأخيرة مرات عديدة ، ولهذا السبب لم يشعر بأي عاطفة حتى الآن. بشكل غريزي تقريبًا ، كان يتوقع صوت تحطم حبة دواء مرة أخرى.
ومع ذلك ، هذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون قادرًا على دخوله. بعد كل شيء ، كانت للعوالم المختلفة بيئات مختلفة ، لم يكن الكثير منها مناسبًا لعيش البشر. فقط البشر الذين لديهم قواعد زراعة قوية بما يكفي سيكونون قادرين على البقاء في بيئة أجنبية معادية.
لكن على الرغم من توقعاته ، لم يظهر الصوت المدمر أبدًا. وبدلاً من ذلك ، بدأت الحبة داخل المرجل تتوهج بلمعان بلوري ، مما أدى إلى ظهور أصوات رنين واضحة كلما اصطدمت بجدران المرجل.
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
عندما ظهرت النقوش الأخيرة على الحبة وبدأت الحبوب الطبية في التوهج ، ذهل سو تشن.
استنادًا إلى النظام البيئي المعقد الذي لاحظه سو تشن حتى الآن ، كان من الواضح تمامًا وجود عدد من الموارد القيمة هنا.
لقد نجح؟
وصلت دراسات سو تشن في علم التشريح إلى النقطة التي تمكن فيها من التعرف بسهولة على أجزاء الجسم والأعضاء ذات القيمة بمجرد لمحة.
لقد نجح بالفعل؟
تمكن سو تشن على الفور من تحديد أن العالم الحي هذا قد فتح أمامه.
فقط عندما كان سو تشن متأكدًا من أنه على وشك إضافة فشل آخر إلى قائمة الإخفاقات التي لا حصر لها ، تمكن أخيرًا من تكرير الحبوب الطبية بنجاح.
كان بحاجة إلى موارد خام.
قمع سو تشن بقوة الإثارة في قلبه عندما كان يأخذ الحبوب من المرجل.
من خلال الاعتماد على أحذية النقل الآني للعالم الواحد ، تمكن سو تشن من السفر بسهولة بين الجزيرة والعالم ، وجمع قدرًا كبيرًا من الموارد الثمينة.
كان هناك ثلاثة منهم في المجموع ، كل واحد يتوهج ببريق يشبه اليشم.
على الرغم من أنه لم يستطع استخدامه ، لا يزال بإمكان ديوميديس الشعور بالرائحة الطبية الكثيفة التي تنبعث من الحبوب المكتملة.
“هذا حقًا دواء قوي!” تنهد ديوميديس في عجب.
كان ديوميديس عاجزًا عن الكلام عندما سمع هذا. “عنيت ، من أين حصلت عليه؟”
على الرغم من أنه لم يستطع استخدامه ، لا يزال بإمكان ديوميديس الشعور بالرائحة الطبية الكثيفة التي تنبعث من الحبوب المكتملة.
فقط عندما كان سو تشن متأكدًا من أنه على وشك إضافة فشل آخر إلى قائمة الإخفاقات التي لا حصر لها ، تمكن أخيرًا من تكرير الحبوب الطبية بنجاح.
——————————————
ضحك سو تشن. “ليس سيئا!”
أجاب سو تشن ببساطة: “لحم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
