الإستيقاظ
——————————————————–
تلتوي الكلمات في الهواء ، كما لو كانت غير راغبة. أرسلوا موجات من رد فعل عنيف نحو عقل سو تشن.
الفصل 871: الإستيقاظ
إذن ماذا لو استخدمت هجومًا لا يمكنني الدفاع عنه؟ نظرًا لأنه قوي ، سأجعلها أكثر قوة لإيقاظ ذلك الوحش المقفر بمساعدتك.
ستختار مصيرك بنفسك.
الهجوم أصاب الهدف بوضوح ، فلماذا لم يكن هناك رد فعل؟
حتى لو كان هذا المصير انتحاريًا.
“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.
لو لم يكن كيليسدا قد عاد إلى وعده ، لكان سو تشن في الواقع يفضل عدم القيام بذلك.
نعم ، لقد قام سو تشن بحفر هذا النفق قبل ثلاثة أشهر. وقد سمح له هذا أيضًا بتأكيد وجود وحش مقفر.
كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارد الرمح الرعدي بشراسة بعد تنين البرق الناري.
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن أي خيار.
في هذا المجال من الفضاء ، كان كل شيء هادئًا. لم يعد الهواء يتدفق ، لذلك لم يكن الصوت قادراً على الانتقال. على هذا النحو ، تم إبطال القوة وراء هذه الكلمات.
إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، كان تنين البرق الناري بالفعل ثلثي الطريق إلى هناك. ومع ذلك ، كلما كان أعمق ، كلما كان التقدم أكثر صعوبة.
ولكن منذ أن قام كيليسدا بخطوة ، أُجبر سو تشن على الرد بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقترب!” صرخ سو تشن ردا على ذلك.
لقد حان الوقت لوضع كل شيء على المحك!
أطلق العنان لوابل لفظي ، ملأ السماء بطاقة الأصل التي صعدت نحو المركز.
كان يوقظ وحشا مقفرا من سباته. كل شيء آخر يعتمد على إرادة السماوات.
وبغض النظر عن ذلك ، فقد تم إيقاف هجوم كيليسدا الثاني.
كان كيليسدا قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن هل كان قويًا بما يكفي لمواجهة وحش مقفر؟
لسوء الحظ ، لم يكن في ذروة ما كان معروفًا بالفعل ، لذلك كان لا يزال من الصعب عليه استكشاف المجهول حتى الآن.
كان سو تشن عبقريا، و حتى هو إعتبر أفعاله انتحارية.
“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.
ولكن حتى لو كان سيموت ، لا يزال بحاجة للقيام بذلك.
كانت هذه أيضًا قوة طريقة.
لا يمكن لأحد أن يعيش إلى الأبد. كانت هناك أوقات يحتاج فيها الشخص لوضع حياته على المحك.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله هذه المرة.
لم يتردد سو تشن في وضع نفسه في هذه الحالة. تم استخدام أول تنين بطريقة انتحارية.
ولكن حتى لو كان سيموت ، لا يزال بحاجة للقيام بذلك.
بطريقة انتحارية بشكل لا يصدق!
اهتزت الأرض بعنف مرة واحدة.
إنفجار، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
على الرغم من أن سو تشن كان يقوم باستمرار بإجراء الحسابات وتوسيع قاعدة معرفته ، إلا أن فهمه للقوة المكانية لا يزال محدودًا للغاية.
طار تنين البرق الناري عبر النفق الذي حفره سو تشن قبل ذلك بوقت طويل.
ولكن حتى لو كان سيموت ، لا يزال بحاجة للقيام بذلك.
نعم ، لقد قام سو تشن بحفر هذا النفق قبل ثلاثة أشهر. وقد سمح له هذا أيضًا بتأكيد وجود وحش مقفر.
مع كسر حاجز الصوت ، استأنفت كلمة “تحطم” هجومها القوي.
والسبب في عدم محاولته مغادرة النفق هو أن كيليسدا كان سيظل قادرًا على إبقائه في مكانه ، وتأخر سو تشن على أمل أن يكون كيليسدا على استعداد لمنحه فرصة للمغادرة.
لم يكن من المفترض أن يحدث هذا ، لكن الأمر لا يزال يحدث على أي حال.
ومع ذلك ، فقد تخلى كيليسدا عن هذه الفرصة ، لذلك يمكن لـسو تشن القبول واللعب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!
كان الوحش المقفر ينام ما يقرب من عشرة آلاف قدم تحت جبل الألف سم. أي ضجة صغيرة قد تحدث على السطح لن تكون قادرة على إزعاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كان هذا الهجوم ببساطة شديد القوة. حتى بعد تدمير تنين البرق الناري القوي ، استمر في الهبوط.
ومع ذلك ، إحتوى تنين البرق الناري لـسو تشن على طاقة كان سو تشن قد استغرق عامًا لبناءها. كانت بنفس قوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة. كان من المستحيل على التنين ألا يوقظ الوحش المقفر.
لم يكن هناك رد فعل؟
“غير ممكن!” عندما أدرك كيليسدا ما كان يحدث ، بدأ يعوي في حالة صدمة ومفاجأة.
الفصل 871: الإستيقاظ
كانت صراخه هجوما. اصطدمت كلماته بـتنين البرق الناري. أراد كيليسدا تبديد تنين البرق الناري قبل أن يتمكن من ضرب الوحش المقفر.
وصل تنين البرق الناري بالفعل إلى ثلث الطريق عبر النفق.
كان تنين البرق الناري سريعًا جدًا ، لكن كلمات كيليسدا كانت أسرع.إنطلقت في الهواء بسرعة الصوت ، تطارد تنين البرق الناري.
لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.
ومع ذلك ، كانت هذه الكلمات غير قادرة على اللحاق بالركب.
تم تشكيل هذا التنين من حيوية سو تشن. لم يكن فقط مؤلفًا من عناصر الرياح والنار والبرق الثلاثة ، ولكنه احتوى أيضًا على قوة حياته. على هذا النحو ، شعر سو تشن كما لو كان هو نفسه قد أصابته الرمح. بينما كان التنين يعوي من الألم ، لم يستطع سو تشن إلا أن يتألم في صمت أيضًا قبل بصق جرعة من الدم.
كما تحرك سو تشن .
كانت هذه أيضًا قوة طريقة.
قال: “ممكن!”
ليس فقط لم يحاول عرقلة ذلك ؛ حتى أنه قام بتضخيم تأثيرها بأفضل ما يستطيع.
شكلت هته الكلمات منطقة حيث منع الصوت من الذهاب.
ومع ذلك ، كانت هذه الكلمات غير قادرة على اللحاق بالركب.
في هذا المجال من الفضاء ، كان كل شيء هادئًا. لم يعد الهواء يتدفق ، لذلك لم يكن الصوت قادراً على الانتقال. على هذا النحو ، تم إبطال القوة وراء هذه الكلمات.
ليس فقط لم يحاول عرقلة ذلك ؛ حتى أنه قام بتضخيم تأثيرها بأفضل ما يستطيع.
كانت هذه أيضًا قوة طريقة.
على الرغم من أن قوة الطريقة كانت مؤثرة للغاية ، إلا أنها لم تكن بالضرورة الخيار الأفضل. في الواقع ، كان كيليسدا مثل طفل صغير في استخدامه لقوة الطريقة. من ناحية أخرى ، كان إتقانه لاستخدام طاقة الأصل تقريبًا بشكل لا مثيل له.
قوة الطريقة المكانية.
على الرغم من ذلك ، لم يدفع كل من كيليسدا و سو تشن لهذا المشهد أي إعتبار.
كان سو تشن يبحث في التقنيات المكانية خلال العام الماضي.
“هدير!!!!!!!!!!”
لأن هذا الفهم قد جاء من إلهامه الخاص ، كان قريبًا جدًا من قدرته على التحكم فيه على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك بعد. الأهم من ذلك ، كانت هذه القوة هي الطريقة التي من المرجح أن تساعده على الهرب.
ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.
لسوء الحظ ، لم يكن في ذروة ما كان معروفًا بالفعل ، لذلك كان لا يزال من الصعب عليه استكشاف المجهول حتى الآن.
لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن القيام به لمقاومة مهارة كهذه.
على الرغم من أن سو تشن كان يقوم باستمرار بإجراء الحسابات وتوسيع قاعدة معرفته ، إلا أن فهمه للقوة المكانية لا يزال محدودًا للغاية.
لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن القيام به لمقاومة مهارة كهذه.
لم يكن قادرًا على استخدام إتقانه المكاني للهروب ، لكنه استطاع دمجها مع فهمه لقوة طريقة الرعد لمنع الصوت من السفر عبر منطقة معينة من الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتموا بذلك على الإطلاق. كل ما يهمهم هو الرد.
هذا أبطل تمامًا تقنية اعتمد عليها كيلسدا بشكل كبير ، وأصبحت قوة طريقة الرعد عديمة الفائدة.
على الرغم من أن سو تشن كان يقوم باستمرار بإجراء الحسابات وتوسيع قاعدة معرفته ، إلا أن فهمه للقوة المكانية لا يزال محدودًا للغاية.
على الأقل ، عديمة الفائدة داخل دائرة نصف قطرها معينة.
لسوء الحظ ، لم يكن في ذروة ما كان معروفًا بالفعل ، لذلك كان لا يزال من الصعب عليه استكشاف المجهول حتى الآن.
عادت الكلمات للظهور في الهواء. ولكن هذه المرة لم يأتوا من كيليسدا. وقد جرهم سو تشن بالقوة إلى الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتبكت القوى مع إرسال شرارات عنيفة في كل الاتجاهات.
تلتوي الكلمات في الهواء ، كما لو كانت غير راغبة. أرسلوا موجات من رد فعل عنيف نحو عقل سو تشن.
ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.
غير ممكن! غير ممكن! غير ممكن!
ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.
تردد صدى الضجيج من هذه الكلمات في رأسه بعنف ، مما تسبب حتى لسو تشن في الشعور بموجة مفاجئة من الدوخة تلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كان هذا الهجوم ببساطة شديد القوة. حتى بعد تدمير تنين البرق الناري القوي ، استمر في الهبوط.
ومع ذلك ، كان قادرا على الصمود في النهاية.
أصبح كيليسدا هائج للغاية.
بعد مقاومة موجات الصوت التي تصطدم بدماغه ، تمكن من إيقاف هذه الكلمات من أن تكون فعالة.
ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.
وصل تنين البرق الناري بالفعل إلى ثلث الطريق عبر النفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل ، عديمة الفائدة داخل دائرة نصف قطرها معينة.
أصبح كيليسدا هائج للغاية.
بعد مقاومة موجات الصوت التي تصطدم بدماغه ، تمكن من إيقاف هذه الكلمات من أن تكون فعالة.
“تحطم!” صاح بصوت عال.
كان كيليسدا قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن هل كان قويًا بما يكفي لمواجهة وحش مقفر؟
هذه المرة ، كانت مجرد كلمة واحدة. ومع ذلك ، إنطلقت تلك الكلمة الفردية بقوة لا تصدق. في الوقت نفسه ، بدأ حاجز الصوت لـسو تشن بإصدار أصوات تشقق غريبة. ظهرت قوة الطريقة المعدنية مرة أخرى ، وهذه المرة تغلف حاجز الصوت لـسو تشن تمامًا.
إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.
في وقت واحد باستخدام قوة كل من طريقة الرعد والمعدن تضع عبئا كبيرا على كيليسدا. ومع ذلك ، لمنع تنين البرق الناري من الوصول إلى هدفه ، لم يكن أمام كيليسدا أي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقترب!” صرخ سو تشن ردا على ذلك.
مع كسر حاجز الصوت ، استأنفت كلمة “تحطم” هجومها القوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، كان تنين البرق الناري بالفعل ثلثي الطريق إلى هناك. ومع ذلك ، كلما كان أعمق ، كلما كان التقدم أكثر صعوبة.
كانت هذه الكلمة تعويذة حقيقية. تم غرسها بكمية هائلة من القوة. إذا أرادتك أن تنكسر ، فسوف ينكسر الحاجز المكاني ، وكذلك كسر تنين البرق الناري!
لم يكن من المفترض أن يحدث هذا ، لكن الأمر لا يزال يحدث على أي حال.
ظهرت ندبة ضخمة في الأرض حيث تسببت الكلمة في إحداث دمار في محيطها.
على الرغم من أن سو تشن كان يقوم باستمرار بإجراء الحسابات وتوسيع قاعدة معرفته ، إلا أن فهمه للقوة المكانية لا يزال محدودًا للغاية.
“إقترب!” صرخ سو تشن ردا على ذلك.
على الرغم من أن قوة الطريقة كانت مؤثرة للغاية ، إلا أنها لم تكن بالضرورة الخيار الأفضل. في الواقع ، كان كيليسدا مثل طفل صغير في استخدامه لقوة الطريقة. من ناحية أخرى ، كان إتقانه لاستخدام طاقة الأصل تقريبًا بشكل لا مثيل له.
كانت قوة طريقة الرعد له أضعف بكثير من قوة كيليسدا ، لأنه لم يتمكن من السيطرة عليها على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على فهمه الخاص.
كان الوحش المقفر ينام ما يقرب من عشرة آلاف قدم تحت جبل الألف سم. أي ضجة صغيرة قد تحدث على السطح لن تكون قادرة على إزعاجه.
كان لديه طواطم الرياح والرعد والحيوية ، التي تحتوي على قوة الطريقة في حد ذاتها. على الرغم من أنهم لا ينتمون إليه ، لا يزال بإمكانه استخدامهم.
قد يواجه أي شخص يشاهد حتى وميض الفهم.
لم يتردد سو تشن في إبراز هذه القوة من أجل التعامل مع كيليسدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتموا بذلك على الإطلاق. كل ما يهمهم هو الرد.
وبينما كان ينشر جناحيه ، ظهر ضوء الرعد والرياح قبل أن يصطدم بكلمة “تحطم”.
عندما رأى هذا ، بدأت عيون سو تشن تتلألأ. “يا لها من مهارة رائعة!”
اشتبكت القوى مع إرسال شرارات عنيفة في كل الاتجاهات.
كانت هذه أيضًا قوة طريقة.
أخذت الشرارات غير المرئية لقوة الطريقة مظهرًا ماديًا. أنها لا تحتوي فقط على المعرفة ولكن حتى الطاقة.
ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لوقف هذه المهارة.
قد يواجه أي شخص يشاهد حتى وميض الفهم.
الفصل 871: الإستيقاظ
لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد سو تشن في وضع نفسه في هذه الحالة. تم استخدام أول تنين بطريقة انتحارية.
وبغض النظر عن ذلك ، فقد تم إيقاف هجوم كيليسدا الثاني.
تجمد كل من كيليسدا وسو تشن في نفس الوقت.
عند هذه النقطة ، كان تنين البرق الناري بالفعل ثلثي الطريق إلى هناك. ومع ذلك ، كلما كان أعمق ، كلما كان التقدم أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل ، عديمة الفائدة داخل دائرة نصف قطرها معينة.
كان كيليسدا غاضبًا ومذهولا. عند هذه النقطة ، كان قد أخرج كل شيئ بالفعل.
و لكن لم يحدث شىء؟
أطلق العنان لوابل لفظي ، ملأ السماء بطاقة الأصل التي صعدت نحو المركز.
لم يتردد سو تشن في إبراز هذه القوة من أجل التعامل مع كيليسدا.
كان كيليسدا يستخدم القوة الكاملة لكونه سيد أركانا أسطوري في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، كان تنين البرق الناري بالفعل ثلثي الطريق إلى هناك. ومع ذلك ، كلما كان أعمق ، كلما كان التقدم أكثر صعوبة.
على الرغم من أن قوة الطريقة كانت مؤثرة للغاية ، إلا أنها لم تكن بالضرورة الخيار الأفضل. في الواقع ، كان كيليسدا مثل طفل صغير في استخدامه لقوة الطريقة. من ناحية أخرى ، كان إتقانه لاستخدام طاقة الأصل تقريبًا بشكل لا مثيل له.
لم يتردد سو تشن في إبراز هذه القوة من أجل التعامل مع كيليسدا.
باستخدام هذه التقنية ، قام بدمج قوة طريقة الرعد مع طاقة الأصل، مما أطلق العنان لتقنية أركانا محظورة.
كان كيليسدا غاضبًا ومذهولا. عند هذه النقطة ، كان قد أخرج كل شيئ بالفعل.
رمح الرعد الذي يعدم الآلهة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو الشخص الذي أطلق العنان لهذا الرمح ، وزوده بكل طاقته. الآن بعد أن قام سو تشن بدفعها ، تجاوز الرمح بالفعل حدود ما كان قادرًا على إنتاجه ، فكيف يمكنه إيقافه؟
وقد جعل اسمها من الواضح أن هذا الرمح كان قوياً بما يكفي لإعدام إله!
في هذا المجال من الفضاء ، كان كل شيء هادئًا. لم يعد الهواء يتدفق ، لذلك لم يكن الصوت قادراً على الانتقال. على هذا النحو ، تم إبطال القوة وراء هذه الكلمات.
على الرغم من أن ذلك كان من الواضح أنه مبالغة ، إلا أنه لا يزال يوضح القوة الهائلة لهذا الرمح.
ظهرت ندبة ضخمة في الأرض حيث تسببت الكلمة في إحداث دمار في محيطها.
عندما ظهر الرمح االرعدي ، خفتت السماء بالفعل كصورة هائلة لإله ظهرت فوق جبل الألف سم. مدت الصورة يدها إلى السماء ، مما تسبب في تطاير الرعد والبرق في السماء لتتجمع في الرمح الضخم. ثم رماها بعنف على الأرض.
ولكن منذ أن قام كيليسدا بخطوة ، أُجبر سو تشن على الرد بالمثل.
طارد الرمح الرعدي بشراسة بعد تنين البرق الناري.
حتى لو كان هذا المصير انتحاريًا.
عندما رأى هذا ، بدأت عيون سو تشن تتلألأ. “يا لها من مهارة رائعة!”
رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.
لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن القيام به لمقاومة مهارة كهذه.
ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.
ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لوقف هذه المهارة.
ليس فقط لم يحاول عرقلة ذلك ؛ حتى أنه قام بتضخيم تأثيرها بأفضل ما يستطيع.
ليس فقط لم يحاول عرقلة ذلك ؛ حتى أنه قام بتضخيم تأثيرها بأفضل ما يستطيع.
إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.
“إذا كنت تريد تدمير مهارتي ، دعني أساعدك!”
طار تنين البرق الناري عبر النفق الذي حفره سو تشن قبل ذلك بوقت طويل.
إنفجار!
على الرغم من أن قوة الطريقة كانت مؤثرة للغاية ، إلا أنها لم تكن بالضرورة الخيار الأفضل. في الواقع ، كان كيليسدا مثل طفل صغير في استخدامه لقوة الطريقة. من ناحية أخرى ، كان إتقانه لاستخدام طاقة الأصل تقريبًا بشكل لا مثيل له.
مع تصاعد رمح البرق القوي ، بدأت قوة طريقة سو تشن الرعدية في غرسها بالقوة أيضًا. لقد كان في الواقع يساعد هذا الرمح الذي يعدم الآلهة على طول في محاولة لزيادة قوته.
هذا أبطل تمامًا تقنية اعتمد عليها كيلسدا بشكل كبير ، وأصبحت قوة طريقة الرعد عديمة الفائدة.
“ليس جيدا!” أدرك كيليسدا ما كان سو تشن يحاول القيام به عندما رأى ذلك.
كان كيليسدا غاضبًا ومذهولا. عند هذه النقطة ، كان قد أخرج كل شيئ بالفعل.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله هذه المرة.
“هدير!!!!!!!!!!”
كان هو الشخص الذي أطلق العنان لهذا الرمح ، وزوده بكل طاقته. الآن بعد أن قام سو تشن بدفعها ، تجاوز الرمح بالفعل حدود ما كان قادرًا على إنتاجه ، فكيف يمكنه إيقافه؟
إنفجار!
رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.
ومع ذلك ، إحتوى تنين البرق الناري لـسو تشن على طاقة كان سو تشن قد استغرق عامًا لبناءها. كانت بنفس قوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة. كان من المستحيل على التنين ألا يوقظ الوحش المقفر.
“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.
إنفجار، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
تم تشكيل هذا التنين من حيوية سو تشن. لم يكن فقط مؤلفًا من عناصر الرياح والنار والبرق الثلاثة ، ولكنه احتوى أيضًا على قوة حياته. على هذا النحو ، شعر سو تشن كما لو كان هو نفسه قد أصابته الرمح. بينما كان التنين يعوي من الألم ، لم يستطع سو تشن إلا أن يتألم في صمت أيضًا قبل بصق جرعة من الدم.
على الرغم من أن ذلك كان من الواضح أنه مبالغة ، إلا أنه لا يزال يوضح القوة الهائلة لهذا الرمح.
لم يكن من المفترض أن يحدث هذا ، لكن الأمر لا يزال يحدث على أي حال.
ليس فقط لم يحاول عرقلة ذلك ؛ حتى أنه قام بتضخيم تأثيرها بأفضل ما يستطيع.
لم يكن سو تشن قلقا. في الواقع ، كان مسرورًا. “اتصال حيوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقترب!” صرخ سو تشن ردا على ذلك.
سمحت له هذه الإصابة بملاحظة سر أعمق وأعمق للحيوية.
لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.
كانت هذه عادة الباحث عن المعرفة. بغض النظر عن الوضع الذي كانوا فيه ، سيكونون سعداء للغاية طالما أنهم كانوا قادرين على اكتشاف شيء جديد.
ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.
بطبيعة الحال ، ما إذا كان هذا الاكتشاف سيكون مفيدًا أم لا في المستقبل لا يزال يتعين رؤيته.
“تحطم!” صاح بصوت عال.
تم تدمير تنين البرق الناري ، وتأثر سو تشن. ومع ذلك ، لم ينخفض زخم الرمح على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، استمر في اختراق الأرض.
اهتزت الأرض بعنف مرة واحدة.
نعم ، كان هذا الهجوم ببساطة شديد القوة. حتى بعد تدمير تنين البرق الناري القوي ، استمر في الهبوط.
تلتوي الكلمات في الهواء ، كما لو كانت غير راغبة. أرسلوا موجات من رد فعل عنيف نحو عقل سو تشن.
لم يكن هذا ما أراده كيلسدا.
و لكن لم يحدث شىء؟
“لاااا!” صاح مرة أخرى.
لقد قام بحساب بعد حساب ، ولكن لم يؤد أي منها إلى هذه النتيجة.
هذه المرة ، ومع ذلك ، لم يكن يستخدم قوة طريقة الرعد . كان هذا الصراخ واحدا من اليأس الفعلي. من ناحية أخرى ، ابتسم سو تشن في الواقع .
لقد حان الوقت لوضع كل شيء على المحك!
نعم ، لقد توقع أن يحدث هذا منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوقظ وحشا مقفرا من سباته. كل شيء آخر يعتمد على إرادة السماوات.
لقد كان في المنطقة المحظورة لفترة طويلة لدرجة أنه تمكن من تقديم أكبر عدد ممكن من التنبؤات. أي شيء كان سيحاول كيليسدا سحبه كان يتوقعه. كان الوضع الذي يحدث الآن مجرد أحد الاحتمالات التي توقعها. كان هذا هو سبب تمكن سو تشن من استخدامها بسرعة لصالحه.
وبينما كان ينشر جناحيه ، ظهر ضوء الرعد والرياح قبل أن يصطدم بكلمة “تحطم”.
إذن ماذا لو استخدمت هجومًا لا يمكنني الدفاع عنه؟ نظرًا لأنه قوي ، سأجعلها أكثر قوة لإيقاظ ذلك الوحش المقفر بمساعدتك.
وصل تنين البرق الناري بالفعل إلى ثلث الطريق عبر النفق.
لإنفجار!
كان لديه طواطم الرياح والرعد والحيوية ، التي تحتوي على قوة الطريقة في حد ذاتها. على الرغم من أنهم لا ينتمون إليه ، لا يزال بإمكانه استخدامهم.
أخيرًا ، حفر الرمح الرعدي كل الطريق عبر الأرض وضرب هدفه ، مما أدى إلى إنطلاق موجة صادمة من الرعد والبرق. لم يكن للقوة من الرمح أي مكان آخر تذهب إليه ، لذلك أطلقت مرة أخرى من الحفرة ، وملأت السماء بمسامير برق رائعة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن أي خيار.
على الرغم من ذلك ، لم يدفع كل من كيليسدا و سو تشن لهذا المشهد أي إعتبار.
على الرغم من أن قوة الطريقة كانت مؤثرة للغاية ، إلا أنها لم تكن بالضرورة الخيار الأفضل. في الواقع ، كان كيليسدا مثل طفل صغير في استخدامه لقوة الطريقة. من ناحية أخرى ، كان إتقانه لاستخدام طاقة الأصل تقريبًا بشكل لا مثيل له.
لم يهتموا بذلك على الإطلاق. كل ما يهمهم هو الرد.
الفصل 871: الإستيقاظ
و لكن لم يحدث شىء؟
ولكن منذ أن قام كيليسدا بخطوة ، أُجبر سو تشن على الرد بالمثل.
تبدد الهجوم بهذه الطريقة؟
كان كيليسدا قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن هل كان قويًا بما يكفي لمواجهة وحش مقفر؟
لم يكن هناك رد فعل؟
تردد صدى الضجيج من هذه الكلمات في رأسه بعنف ، مما تسبب حتى لسو تشن في الشعور بموجة مفاجئة من الدوخة تلفه.
فوجئ كل من كيليسدا و سو تشن.
ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.
كيف حدث هذا؟
تجمد كل من كيليسدا وسو تشن في نفس الوقت.
الهجوم أصاب الهدف بوضوح ، فلماذا لم يكن هناك رد فعل؟
إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.
نظر كل من كيليسدا و سو تشن إلى بعضهما البعض ، فوجئوا.
فوجئ كل من كيليسدا و سو تشن.
ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.
و لكن لم يحدث شىء؟
“هاها ، هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها!” بدأ كيليسدا يصرخ بفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!
لذا فقد فشلت في النهاية ، أليس كذلك؟ تنهد سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط تعبير كيليسدا كما قال للمرة الثالثة “لااااا”.
لقد قام بحساب بعد حساب ، ولكن لم يؤد أي منها إلى هذه النتيجة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن أي خيار.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتعد جبل الألف سم فجأة.
“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.
اهتزت الأرض بعنف مرة واحدة.
كان كيليسدا قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن هل كان قويًا بما يكفي لمواجهة وحش مقفر؟
تجمد كل من كيليسدا وسو تشن في نفس الوقت.
وبغض النظر عن ذلك ، فقد تم إيقاف هجوم كيليسدا الثاني.
سقط تعبير كيليسدا كما قال للمرة الثالثة “لااااا”.
كان الوحش المقفر ينام ما يقرب من عشرة آلاف قدم تحت جبل الألف سم. أي ضجة صغيرة قد تحدث على السطح لن تكون قادرة على إزعاجه.
“هدير!!!!!!!!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن هذا الفهم قد جاء من إلهامه الخاص ، كان قريبًا جدًا من قدرته على التحكم فيه على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك بعد. الأهم من ذلك ، كانت هذه القوة هي الطريقة التي من المرجح أن تساعده على الهرب.
ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.
لو لم يكن كيليسدا قد عاد إلى وعده ، لكان سو تشن في الواقع يفضل عدم القيام بذلك.
———————————————
إنفجار!
و لكن لم يحدث شىء؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
