دقق 1
الفصل 77: دقق 1
* ملك الشر *
أنزل رأسه ونظر إلى الشيء الذي في يده. كان غارين جائعًا منذ فترة و لكن لم يعد لديه أي شهية.
“هل هي حقا لذيذة؟” ظهرت ابتسامة على وجه الفتاة.
تسارع نبض قلب غارين مجددا . إذا كانت أخته الكبرى فقط على مستوى السادة (الماموث ) في فنون القتال السرية ، فهل يعني ذلك أنه يمكن مقارنته بأخته الكبرى الآن؟
لم يستطع غارين إلا أن ينظر بازدراء إلى سيده الجالس بجانبه. لقد صُدم عندما أدرك أن سيده قد انتهى بالفعل من الشيء بين يديه في غضون بضع قضمات و بدا أنه يختنق بينما كان يستهلك زجاجة الشاي الأسود.
“ومع ذلك ، لماذا لا توجد أي تغييرات على جسدي ؟ على أي حال ، لقد قضيت نقطتي سمات! يجب أن يكون هناك تموجات على الأقل حتى لو رميتها في الماء … ”
“ومع ذلك ، لماذا لا توجد أي تغييرات على جسدي ؟ على أي حال ، لقد قضيت نقطتي سمات! يجب أن يكون هناك تموجات على الأقل حتى لو رميتها في الماء … ”
كان هذا أكثر ما كان في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأشقاء ذوو الشعر الفضي الجالسون أمامهم يأكلون حاليًا كعكات تفاح رائعة المظهر بينما يشربون القهوة من فنجان من الخزف. تحتوي علبة الغداء المصنوعة من الخشب الأحمر على جميع أنواع المعجنات التي تم ترتيبها بدقة. كان هناك الكرز الأحمر و رقائق الموز المخبوزة و القشدة الوردية و الكعكة الإسفنجية ذات اللون الأصفر الفاتح وبعض قطع الخضار للزينة.
في تلك اللحظة ، فتحت الفتاة الجالسة أمامه عينيها و استيقظت ببطء. نظرت بنعاس إلى السيد والتلميذ الجالسين بجانبها وابتسمت تجاههما.
“كنت أعرف بالفعل.” ضحك غارين وقال ، “بينما كنا نتحادث في اليومين الماضيين ، من الواضح أنك كنت أكثر دراية بـ هيلا و لم تكوني تعرفين الكثير عن شينينغ . حسنًا ، لننزل “.
ابتسم غارين لها.
” لن نذهب لقضاء إجازة. سنقوم أيضًا بالتسجيل في المدرسة . و مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى هناك في وقت سابق لمعرفة المزيد عن الثقافة المحلية ، “ابتسمت الفتاة ذات الشعر الفضي وهي تجيب على سؤال غارين.
“هل ستذهب إلى مدينة هيلا أيضًا؟” همست الفتاة.
ترك الأربعة مقاعدهم وتبعوا التدفق المتناثر للركاب باتجاه المخرج.
“هذا صحيح ، هل تتجهون إلى هناك أيضًا؟” أجاب غارين.
كان فاي بويون ، صاحب مطعم الدوجو العملاق الذي يكسب عشرات الملايين سنويًا ، يأكل حاليًا مثل هذه الوجبة البائسة في القطار.
“هذا صحيح ، لماذا أنت ذاهب إلى هناك؟” قامت الفتاة بإزالة شعرها الذي كان يغطي جانب وجهها. “مع عمرك ، هل ستذهب هناك للتسجيل؟”
كان الشقيق الجالس أمامهم قد أحضر أيضًا حقيبة جلدية سوداء صغيرة.
“اه.” لم يعرف غارين كيف يرد. هل يمكن أن يخبرها أنه سيشارك في تجمع لتبادل فنون القتال؟ في الواقع لا لأنه كان ممنوعًا الكشف عن تجمع تبادل فنون الدفاع عن النفس للغرباء لأنه كان سريًا.
“أتى الربيع للسيد للمرة الثانية …” كان يعرف بالفعل من يصنع الطعام. كان من الواضح أنه عشيقة السيد.
عندما رأت الفتاة أنه لم يرد ، ابتسمت و افترضت أن تخمينها كان صحيحًا. من مظهره ، ربما افترضت أن غارين كان طالبًا جديدًا تم إرساله إلى المدرسة للتسجيل من قبل والده.
“كنت أعرف بالفعل.” ضحك غارين وقال ، “بينما كنا نتحادث في اليومين الماضيين ، من الواضح أنك كنت أكثر دراية بـ هيلا و لم تكوني تعرفين الكثير عن شينينغ . حسنًا ، لننزل “.
“ماذا عنك؟ هل أنت ذاهبة إلى هيلا لقضاء إجازة؟ ” سأل غارين بينما كانت نظرته تحجم الفتاة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوز القطار تدريجياً سيارة الجندي ، شعر غارين بالتعب قليلاً لمجرد مشاهدة المنظر أيضًا. نظر بجانبه إلى سيده واكتشف أن فاي بويون كان نائمًا و رأسه مائل إلى الجانب.
بشعر فضي طويل ينزل من كتفيها ، ارتدت الفتاة فستان من الدانتيل الأبيض وأعطت هالة سيدة نبيلة و راقية. كانت بشرتها بيضاء و ناعمة كما لو كانت مغطاة بطبقة من البودرة البيضاء. كان جيد و سلسة لدرجة أنه لم يكن هناك أي عيوب تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، طالما أنك لا تمانع. أستطيع أن أقول إنك نسيت تحضير طعامك “ابتسمت الفتاة بلطف و قالت.
كانت مثل شابة نبيلة ذهبت في نزهة و أطلقت شعورا نقيًا للغاية على ما حولها . على الرغم من أنها لم تكن جميلة جدًا ، إلا أن هذا النوع من الهالة الهادئة والرائعة كان نادرًا بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تذكير غارينب فيليسيتي التي غادرت هواي شان منذ فترة. كانت مختلفة عن الفتاة التي كانت أمامه. إذا حكم عليها من مظهرها ، فسيعتقد أنها كانت شابة متغطرسة و رائعة و جميلة.
تم تذكير غارينب فيليسيتي التي غادرت هواي شان منذ فترة. كانت مختلفة عن الفتاة التي كانت أمامه. إذا حكم عليها من مظهرها ، فسيعتقد أنها كانت شابة متغطرسة و رائعة و جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأشقاء ذوو الشعر الفضي الجالسون أمامهم يأكلون حاليًا كعكات تفاح رائعة المظهر بينما يشربون القهوة من فنجان من الخزف. تحتوي علبة الغداء المصنوعة من الخشب الأحمر على جميع أنواع المعجنات التي تم ترتيبها بدقة. كان هناك الكرز الأحمر و رقائق الموز المخبوزة و القشدة الوردية و الكعكة الإسفنجية ذات اللون الأصفر الفاتح وبعض قطع الخضار للزينة.
ومع ذلك ، فقد كان حائرا بعض الشيء من حقيقة أن الفتاة التي أمامه كانت ذات يدين خشنتين ، وهو ما يتعارض تمامًا مع هالتها و طريقة لبسها.
“هل هي حقا لذيذة؟” ظهرت ابتسامة على وجه الفتاة.
” لن نذهب لقضاء إجازة. سنقوم أيضًا بالتسجيل في المدرسة . و مع ذلك ، نحن ذاهبون إلى هناك في وقت سابق لمعرفة المزيد عن الثقافة المحلية ، “ابتسمت الفتاة ذات الشعر الفضي وهي تجيب على سؤال غارين.
“انه وقت الاكل!”
أومأ غارين في الإقرار.
كان فاي بويون ، صاحب مطعم الدوجو العملاق الذي يكسب عشرات الملايين سنويًا ، يأكل حاليًا مثل هذه الوجبة البائسة في القطار.
“من أين أنت؟”
ألقى غارين نظرة خاطفة على سيده.
” من شينينغ . قبل أن تصعد إلى القطار ، كنا نركب لأكثر من يوم وليلة “. غطت الفتاة فمها وتثاءبت قليلا. “أوه … أنا متعبة للغاية. على الرغم من أنني كنت أنام لفترة طويلة ، ما زلت أشعر بالتعب الشديد “.
“سيد … ليس هناك سبب لهذا … ليس الأمر وكأننا لا نملك المال …”
“إذا كنت تجلسين هكذا فقط ، فمن المؤكد أنه سيكون متعبًا.” عندما رآها غارين تتثاءب ، شعر أيضًا بالنعاس قليلاً.
“بحرية الإتحاد ؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها غارين عسكريًا نظاميًا في الاتحاد ، ولم يستطع إلا إلقاء نظرة عليه عدة مرات.
نظرًا لعدم وجود مواضيع مشتركة أخرى بين الاثنين للحديث عنها ، أدار غارين وجهه لينظر إلى المشهد خارج النافذة. كانت سيارة خنفساء صفراء تسير بجانب القطار بنفس السرعة. كان سائق السيارة رجلاً يرتدي زياً عسكرياً و يرتدي نظارات واقية. كان ينظر إلى القطار من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، فتحت الفتاة الجالسة أمامه عينيها و استيقظت ببطء. نظرت بنعاس إلى السيد والتلميذ الجالسين بجانبها وابتسمت تجاههما.
“هذا هو زي بحرية الاتحاد. من الشارة الموجودة على صدره ، يجب أن يكون هذا الرجل ملازمًا في البحرية “.
ومع ذلك ، فقد أخذ قطعة الكعكة التي تشبه الخبز و زجاجة الشاي الأسود و وضعهما في حجره.
“بحرية الإتحاد ؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها غارين عسكريًا نظاميًا في الاتحاد ، ولم يستطع إلا إلقاء نظرة عليه عدة مرات.
ومع ذلك ، فقد كان حائرا بعض الشيء من حقيقة أن الفتاة التي أمامه كانت ذات يدين خشنتين ، وهو ما يتعارض تمامًا مع هالتها و طريقة لبسها.
تجاوز القطار تدريجياً سيارة الجندي ، شعر غارين بالتعب قليلاً لمجرد مشاهدة المنظر أيضًا. نظر بجانبه إلى سيده واكتشف أن فاي بويون كان نائمًا و رأسه مائل إلى الجانب.
“سيد … ليس هناك سبب لهذا … ليس الأمر وكأننا لا نملك المال …”
سقط غارين للنعاس واستيقظ ببطء بعد فترة زمنية غير محددة.
داخل عربة القطار ، كان هناك عدد قليل من الركاب. كان بعضهم يتثاءب ، بينما وقف البعض لشراء الطعام ، وآخرون أخذوا طعامهم ليأكلوه. حتى أن غارين سمع صوت أطفال يصرخون بلهجة لم يفهمها.
كانت السماء خارج النافذة مظلمة بالفعل ، وكان الجزء الداخلي من عربة القطار صاخبًا بعض الشيء. في منتصف الممر ، كان عامل يمر ببطء وهو يدفع عربة طعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الصبي الجالس بجانبها عينيه على الفور. “هل تعتقد أنها لذيذة بينما هي فقط على هذا المستوى؟ يا له من مكان فقير … “كان في مزاج سيئ وهو ينظر إلى الشاب القوي و العضلي الجالس أمامه. على الرغم من عدم وجود اختلاف كبير في أعمارهم ، كان هناك تباين حاد عندما جلسوا معًا لأن الطرف الآخر كان على الأقل يملك ضعف عضلاته. أيضًا ، في اللحظة التي ركب فيها القطار ، كان ينظر حوله كما لو لم يكن في قطار من قبل. عندما كان يأكل الآن ، كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أنه بدا وكأنه لم يأكل أي شيء منذ أكثر من عشر سنوات.
“انه وقت الاكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوز القطار تدريجياً سيارة الجندي ، شعر غارين بالتعب قليلاً لمجرد مشاهدة المنظر أيضًا. نظر بجانبه إلى سيده واكتشف أن فاي بويون كان نائمًا و رأسه مائل إلى الجانب.
داخل عربة القطار ، كان هناك عدد قليل من الركاب. كان بعضهم يتثاءب ، بينما وقف البعض لشراء الطعام ، وآخرون أخذوا طعامهم ليأكلوه. حتى أن غارين سمع صوت أطفال يصرخون بلهجة لم يفهمها.
“كنت أعرف بالفعل.” ضحك غارين وقال ، “بينما كنا نتحادث في اليومين الماضيين ، من الواضح أنك كنت أكثر دراية بـ هيلا و لم تكوني تعرفين الكثير عن شينينغ . حسنًا ، لننزل “.
كان الصبي ذو الشعر الفضي الجالس أمامه قد استيقظ بالفعل ، لكنه لم يكن ودودًا مثل الفتاة. لقد ألقى نظرة خافتة فقط على غارين وسيده ولم يتحدث معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الصبي الجالس بجانبها عينيه على الفور. “هل تعتقد أنها لذيذة بينما هي فقط على هذا المستوى؟ يا له من مكان فقير … “كان في مزاج سيئ وهو ينظر إلى الشاب القوي و العضلي الجالس أمامه. على الرغم من عدم وجود اختلاف كبير في أعمارهم ، كان هناك تباين حاد عندما جلسوا معًا لأن الطرف الآخر كان على الأقل يملك ضعف عضلاته. أيضًا ، في اللحظة التي ركب فيها القطار ، كان ينظر حوله كما لو لم يكن في قطار من قبل. عندما كان يأكل الآن ، كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أنه بدا وكأنه لم يأكل أي شيء منذ أكثر من عشر سنوات.
كان سيده فاي بويون يسحب من حقيبته كيسًا صغيرًا يحتوي على بعض الكعك والخبز وزجاجتين من الشاي.
“أتى الربيع للسيد للمرة الثانية …” كان يعرف بالفعل من يصنع الطعام. كان من الواضح أنه عشيقة السيد.
”هذا هو العشاء. خذه لنفسك “.
“حان وقت النزول.” ربت فاي بايون على على ذراع غارين وكان أول من يقف.
نظر غارين بصمت إلى الكعك والخبز الذي تم تجعيده معًا و لم يتمكن تقريبًا من التفريق بين الاثنين. كان بدون أي شهية تمامًا و هو ينظر إليهما.
ومع ذلك ، فقد أخذ قطعة الكعكة التي تشبه الخبز و زجاجة الشاي الأسود و وضعهما في حجره.
“سيد … ليس هناك سبب لهذا … ليس الأمر وكأننا لا نملك المال …”
عندما نظر غارين إلى الكتلة في يده مرة أخرى ، تضاءلت شهيته أكثر.
“ماذا تعرف!” حدق فاي بايون عليه. “هذا شيء صنعه لي شخص ما بلطف! ليست المسألة بشأن المال!” وبينما كان يتكلم ، بدا وكأنه يتذكر شيئًا ، و ظهر احمرار خفيف على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأشقاء ذوو الشعر الفضي الجالسون أمامهم يأكلون حاليًا كعكات تفاح رائعة المظهر بينما يشربون القهوة من فنجان من الخزف. تحتوي علبة الغداء المصنوعة من الخشب الأحمر على جميع أنواع المعجنات التي تم ترتيبها بدقة. كان هناك الكرز الأحمر و رقائق الموز المخبوزة و القشدة الوردية و الكعكة الإسفنجية ذات اللون الأصفر الفاتح وبعض قطع الخضار للزينة.
كان لدى غارين رغبة طفيفة في التقيؤ … كان النظر إلى رجل عجوز يبتسم بحماقة بينما يحمر خجلاً أمرًا مثيرًا للاشمئزاز قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لذيذة للغاية.” أومأ غارين. “إنها أفضل بكثير من تلك التي تباع في الخارج. هل يمكن أن تخبرسني من أين حصلت عليهم؟ سأقوم بالتأكيد بزيارة المتجر في المرة القادمة! ”
ومع ذلك ، فقد أخذ قطعة الكعكة التي تشبه الخبز و زجاجة الشاي الأسود و وضعهما في حجره.
لقد كان بالفعل جائعًا جدًا ، وكانت المعجنات داخل صندوق الغداء بالفعل لذيذة للغاية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها غارين المعجنات التي كانت لذيذة ، وكانت أفضل بكثير من تلك التي تباع في الخارج.
“أتى الربيع للسيد للمرة الثانية …” كان يعرف بالفعل من يصنع الطعام. كان من الواضح أنه عشيقة السيد.
ترك الأربعة مقاعدهم وتبعوا التدفق المتناثر للركاب باتجاه المخرج.
أنزل رأسه ونظر إلى الشيء الذي في يده. كان غارين جائعًا منذ فترة و لكن لم يعد لديه أي شهية.
“كنت أعرف بالفعل.” ضحك غارين وقال ، “بينما كنا نتحادث في اليومين الماضيين ، من الواضح أنك كنت أكثر دراية بـ هيلا و لم تكوني تعرفين الكثير عن شينينغ . حسنًا ، لننزل “.
كان الأشقاء ذوو الشعر الفضي الجالسون أمامهم يأكلون حاليًا كعكات تفاح رائعة المظهر بينما يشربون القهوة من فنجان من الخزف. تحتوي علبة الغداء المصنوعة من الخشب الأحمر على جميع أنواع المعجنات التي تم ترتيبها بدقة. كان هناك الكرز الأحمر و رقائق الموز المخبوزة و القشدة الوردية و الكعكة الإسفنجية ذات اللون الأصفر الفاتح وبعض قطع الخضار للزينة.
لم يستطع غارين إلا أن ينظر بازدراء إلى سيده الجالس بجانبه. لقد صُدم عندما أدرك أن سيده قد انتهى بالفعل من الشيء بين يديه في غضون بضع قضمات و بدا أنه يختنق بينما كان يستهلك زجاجة الشاي الأسود.
بناءً على المظهر فقط ، كان أفضل بكثير من الشيء الذي في يده.
رأى الشقيق الجالس أمامهم المشهد ولم يسعه إلا الابتسام. حتى الصبي ذو الشعر الفضي لم يتمكن من الاستمرار في التظاهر بالبرد.
عندما نظر غارين إلى الكتلة في يده مرة أخرى ، تضاءلت شهيته أكثر.
“لقد وصلنا أخيرًا. هل ستنزل كذلك؟ ” سألت الفتاة ذات الشعر الفضي. أصبح كلاهما مألوفًا تمامًا بعد الدردشة بضعة أيام.
كان فاي بويون ، صاحب مطعم الدوجو العملاق الذي يكسب عشرات الملايين سنويًا ، يأكل حاليًا مثل هذه الوجبة البائسة في القطار.
“من الجيد أنك تعجبك …” من الواضح أن الفتاة كانت سعيدة للغاية لأنها خفضت رأسها في حرج و قالت ، “لم أشتريها. لقد صنعتهم بنفسي … ”
لم يستطع غارين إلا أن ينظر بازدراء إلى سيده الجالس بجانبه. لقد صُدم عندما أدرك أن سيده قد انتهى بالفعل من الشيء بين يديه في غضون بضع قضمات و بدا أنه يختنق بينما كان يستهلك زجاجة الشاي الأسود.
مع عدم وجود ما يفعلونه في القطار ، يمكنهم فقط أخذ قيلولة.
عندما نظر غارين إلى الشيء الناعم الذي يشبه الطين في يده مرة أخرى ، قرر بحزم ألا يأكله. رفع قنينة الشاي الأسود وشرب لقمة. لحسن الحظ ، كان الشاي الأسود حلوًا منذ إضافة السكر وشبع جوعه بعد شربه. كانت المشكلة الوحيدة أنه لم يكن لديه فكرة إلى متى سيستمر ذلك.
عندما رأت الفتاة أنه لم يرد ، ابتسمت و افترضت أن تخمينها كان صحيحًا. من مظهره ، ربما افترضت أن غارين كان طالبًا جديدًا تم إرساله إلى المدرسة للتسجيل من قبل والده.
رأى الشقيق الجالس أمامهم المشهد ولم يسعه إلا الابتسام. حتى الصبي ذو الشعر الفضي لم يتمكن من الاستمرار في التظاهر بالبرد.
“من الجيد أنك تعجبك …” من الواضح أن الفتاة كانت سعيدة للغاية لأنها خفضت رأسها في حرج و قالت ، “لم أشتريها. لقد صنعتهم بنفسي … ”
“إذا كنت لا تمانع ، فلا يزال هناك بعض المعجنات في صندوق غدائي. من فضلك جرب البعض “، قالت الفتاة ذات الشعر الفضي بهدوء لغارين.
لقد كان بالفعل جائعًا جدًا ، وكانت المعجنات داخل صندوق الغداء بالفعل لذيذة للغاية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها غارين المعجنات التي كانت لذيذة ، وكانت أفضل بكثير من تلك التي تباع في الخارج.
“كيف يمكنني فعل ذلك.” كان غارين يخطط في الأصل للتسلل و شراء الطعام بأمواله الخاصة ، لكنه أُغري على الفور عندما دفعت الفتاة صندوق الغداء وشم رائحة الزبدة الغنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصبي ذو الشعر الفضي الجالس أمامه قد استيقظ بالفعل ، لكنه لم يكن ودودًا مثل الفتاة. لقد ألقى نظرة خافتة فقط على غارين وسيده ولم يتحدث معهم.
لقد أكلوا فقط نصف محتويات صندوق الغداء ، بينما لم يمس النصف الآخر من المعجنات الرائعة. كان الجزء الخارجي من المعجنات ملفوفًا بعناية بطبقة من الورق البلاستيكي ، حتى يتمكن الزبون من التقاطها بيديه مباشرة و تناولها. كانت تبدو نظيفة و صحية.
ومع ذلك ، فقد كان حائرا بعض الشيء من حقيقة أن الفتاة التي أمامه كانت ذات يدين خشنتين ، وهو ما يتعارض تمامًا مع هالتها و طريقة لبسها.
“لا بأس ، طالما أنك لا تمانع. أستطيع أن أقول إنك نسيت تحضير طعامك “ابتسمت الفتاة بلطف و قالت.
مع عدم وجود ما يفعلونه في القطار ، يمكنهم فقط أخذ قيلولة.
ألقى غارين نظرة خاطفة على سيده.
عندما نظر غارين إلى الكتلة في يده مرة أخرى ، تضاءلت شهيته أكثر.
“بما أنها نية طيبة للآخرين ، فقط تناول !” صفع فاي بايون بصمت غارين على رأسه. عندما نظر إلى المعجنات الرائعة داخل صندوق الغداء و قارنها بما أكله للتو ، كان يشعر باختلال بسيط في ذهنه.
“صحيح. في الواقع ، ذهبنا إلى شينينغ لقضاء إجازة ، وسنعود إلى المنزل الآن “. ابتسمت الفتاة ذات الشعر الفضي بخجل.
“شكرا جزيلا.”
داخل عربة القطار.
ضحك غارين و استلم صندوق الغداء. رفع كعكة اللوز برفق وأخذ قضمة. كان طعمها عطريًا جدًا وكان قوامها رقيقًا جدًا. كان هناك أيضا أثر من نكهة اللوز مختلطة في الداخل.
كان الصبي ذو الشعر الفضي الجالس بجانبها عابس و هو يتمتم ، “ما هو لذيذ جدًا في الأمر ، هل هناك حاجة للمبالغة كثيرًا؟ هل حقا… ”
أكل غارين المعجنات الموجودة في صندوق الغداء والتي كانت بحجم قبضة يده خلال بضع قضمات وتم الانتهاء منها بسرعة. كان مستعدًا في الأصل لتسليم واحدة إلى سيده ، لكن من الواضح أن فاي بويون كان محرجًا من تناول شيء من جيل الشباب و استفاد غارين أكثر من ذلك .
داخل عربة القطار.
تمكن من إنهاء جميع المعجنات في صندوق الغداء في غضون عشر دقائق. أصيب الأشقاء الجالسون أمامه بالذهول و هم يشاهدونه.
**************
“إنها ألذ بكثير مما يبيعونه في القطار. شكرا جزيلا لك.” وضع غارين صندوق الطعام على الطاولة الصغيرة المستطيلة بين المقاعد ودفعه للخلف برفق. “آسف ، لم أستطع التوقف بعد أن بدأت في تناول الطعام …”
“لقد وصلنا أخيرًا. هل ستنزل كذلك؟ ” سألت الفتاة ذات الشعر الفضي. أصبح كلاهما مألوفًا تمامًا بعد الدردشة بضعة أيام.
لقد كان بالفعل جائعًا جدًا ، وكانت المعجنات داخل صندوق الغداء بالفعل لذيذة للغاية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها غارين المعجنات التي كانت لذيذة ، وكانت أفضل بكثير من تلك التي تباع في الخارج.
“هذا صحيح ، هل تتجهون إلى هناك أيضًا؟” أجاب غارين.
“هل هي حقا لذيذة؟” ظهرت ابتسامة على وجه الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” من شينينغ . قبل أن تصعد إلى القطار ، كنا نركب لأكثر من يوم وليلة “. غطت الفتاة فمها وتثاءبت قليلا. “أوه … أنا متعبة للغاية. على الرغم من أنني كنت أنام لفترة طويلة ، ما زلت أشعر بالتعب الشديد “.
“إنها لذيذة للغاية.” أومأ غارين. “إنها أفضل بكثير من تلك التي تباع في الخارج. هل يمكن أن تخبرسني من أين حصلت عليهم؟ سأقوم بالتأكيد بزيارة المتجر في المرة القادمة! ”
“إنها ألذ بكثير مما يبيعونه في القطار. شكرا جزيلا لك.” وضع غارين صندوق الطعام على الطاولة الصغيرة المستطيلة بين المقاعد ودفعه للخلف برفق. “آسف ، لم أستطع التوقف بعد أن بدأت في تناول الطعام …”
“من الجيد أنك تعجبك …” من الواضح أن الفتاة كانت سعيدة للغاية لأنها خفضت رأسها في حرج و قالت ، “لم أشتريها. لقد صنعتهم بنفسي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوز القطار تدريجياً سيارة الجندي ، شعر غارين بالتعب قليلاً لمجرد مشاهدة المنظر أيضًا. نظر بجانبه إلى سيده واكتشف أن فاي بويون كان نائمًا و رأسه مائل إلى الجانب.
كان الصبي ذو الشعر الفضي الجالس بجانبها عابس و هو يتمتم ، “ما هو لذيذ جدًا في الأمر ، هل هناك حاجة للمبالغة كثيرًا؟ هل حقا… ”
“هذا صحيح ، لماذا أنت ذاهب إلى هناك؟” قامت الفتاة بإزالة شعرها الذي كان يغطي جانب وجهها. “مع عمرك ، هل ستذهب هناك للتسجيل؟”
“هل صنعتها بنفسك؟” تفاجأ غارين قليلاً. ”كم هو رائع. باستخدام هذا النوع من المهارة ، يمكنك فتح متجرك الخاص “.
“إنها ألذ بكثير مما يبيعونه في القطار. شكرا جزيلا لك.” وضع غارين صندوق الطعام على الطاولة الصغيرة المستطيلة بين المقاعد ودفعه للخلف برفق. “آسف ، لم أستطع التوقف بعد أن بدأت في تناول الطعام …”
“أنت تمزح!” كانت الفتاة محرجة قليلاً بعد مدحها.
”هذا هو العشاء. خذه لنفسك “.
أدار الصبي الجالس بجانبها عينيه على الفور. “هل تعتقد أنها لذيذة بينما هي فقط على هذا المستوى؟ يا له من مكان فقير … “كان في مزاج سيئ وهو ينظر إلى الشاب القوي و العضلي الجالس أمامه. على الرغم من عدم وجود اختلاف كبير في أعمارهم ، كان هناك تباين حاد عندما جلسوا معًا لأن الطرف الآخر كان على الأقل يملك ضعف عضلاته. أيضًا ، في اللحظة التي ركب فيها القطار ، كان ينظر حوله كما لو لم يكن في قطار من قبل. عندما كان يأكل الآن ، كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أنه بدا وكأنه لم يأكل أي شيء منذ أكثر من عشر سنوات.
أومأ غارين في الإقرار.
من ناحية أخرى ، كان غارين والفتاة يتحدثان بسعادة . قام الاثنان بالفعل بتغيير المواضيع من نصائح حول المعجنات إلى الكتب التي أحباها و كانت موضوعاتهما لا حصر لها. وبجانبهم ، شعر فاي بايون والصبي ذو الشعر الفضي بالملل و بدأو النوم مرة أخرى.
مع عدم وجود ما يفعلونه في القطار ، يمكنهم فقط أخذ قيلولة.
“حان وقت النزول.” ربت فاي بايون على على ذراع غارين وكان أول من يقف.
**************
لقد كان بالفعل جائعًا جدًا ، وكانت المعجنات داخل صندوق الغداء بالفعل لذيذة للغاية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها غارين المعجنات التي كانت لذيذة ، وكانت أفضل بكثير من تلك التي تباع في الخارج.
بعد يومين.
“من أين أنت؟”
محطة قطار مدينة هالا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، طالما أنك لا تمانع. أستطيع أن أقول إنك نسيت تحضير طعامك “ابتسمت الفتاة بلطف و قالت.
عندما رن صرير توقف قطار البخار تدريجياً.
من ناحية أخرى ، كان غارين والفتاة يتحدثان بسعادة . قام الاثنان بالفعل بتغيير المواضيع من نصائح حول المعجنات إلى الكتب التي أحباها و كانت موضوعاتهما لا حصر لها. وبجانبهم ، شعر فاي بايون والصبي ذو الشعر الفضي بالملل و بدأو النوم مرة أخرى.
مع دوي ، فتح باب عربة القطار بقوة. “الركاب المتجهون إلى مدينة هيلا ، حان وقت النزول!”
“أنت تمزح!” كانت الفتاة محرجة قليلاً بعد مدحها.
داخل عربة القطار.
“كنت أعرف بالفعل.” ضحك غارين وقال ، “بينما كنا نتحادث في اليومين الماضيين ، من الواضح أنك كنت أكثر دراية بـ هيلا و لم تكوني تعرفين الكثير عن شينينغ . حسنًا ، لننزل “.
“حان وقت النزول.” ربت فاي بايون على على ذراع غارين وكان أول من يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تذكير غارينب فيليسيتي التي غادرت هواي شان منذ فترة. كانت مختلفة عن الفتاة التي كانت أمامه. إذا حكم عليها من مظهرها ، فسيعتقد أنها كانت شابة متغطرسة و رائعة و جميلة.
أخرج غارين بسرعة حقيبة جلدية حمراء من أسفل مقاعدهم و وقف.
عندما نظر غارين إلى الكتلة في يده مرة أخرى ، تضاءلت شهيته أكثر.
“لقد وصلنا أخيرًا. هل ستنزل كذلك؟ ” سألت الفتاة ذات الشعر الفضي. أصبح كلاهما مألوفًا تمامًا بعد الدردشة بضعة أيام.
نظرًا لعدم وجود مواضيع مشتركة أخرى بين الاثنين للحديث عنها ، أدار غارين وجهه لينظر إلى المشهد خارج النافذة. كانت سيارة خنفساء صفراء تسير بجانب القطار بنفس السرعة. كان سائق السيارة رجلاً يرتدي زياً عسكرياً و يرتدي نظارات واقية. كان ينظر إلى القطار من وقت لآخر.
كان الشقيق الجالس أمامهم قد أحضر أيضًا حقيبة جلدية سوداء صغيرة.
“هذا صحيح ، لماذا أنت ذاهب إلى هناك؟” قامت الفتاة بإزالة شعرها الذي كان يغطي جانب وجهها. “مع عمرك ، هل ستذهب هناك للتسجيل؟”
“صحيح. في الواقع ، ذهبنا إلى شينينغ لقضاء إجازة ، وسنعود إلى المنزل الآن “. ابتسمت الفتاة ذات الشعر الفضي بخجل.
مع دوي ، فتح باب عربة القطار بقوة. “الركاب المتجهون إلى مدينة هيلا ، حان وقت النزول!”
“كنت أعرف بالفعل.” ضحك غارين وقال ، “بينما كنا نتحادث في اليومين الماضيين ، من الواضح أنك كنت أكثر دراية بـ هيلا و لم تكوني تعرفين الكثير عن شينينغ . حسنًا ، لننزل “.
ومع ذلك ، فقد أخذ قطعة الكعكة التي تشبه الخبز و زجاجة الشاي الأسود و وضعهما في حجره.
“حسنا.”
تمكن من إنهاء جميع المعجنات في صندوق الغداء في غضون عشر دقائق. أصيب الأشقاء الجالسون أمامه بالذهول و هم يشاهدونه.
ترك الأربعة مقاعدهم وتبعوا التدفق المتناثر للركاب باتجاه المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محطة قطار مدينة هالا
“هل هي حقا لذيذة؟” ظهرت ابتسامة على وجه الفتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		