تحركات الإمبراطور (٣)
الفصل 288 – تحركات الامبراطور (3)
“لم أستطع قتلك مرتين، والآن اللقاء الثالث…لن أكون قادرًا على ذلك لو أنقذتك…” المبارز الأقوى الذي كان يحرس إمبراطورية أندراس بالسيف الأول الذي سخر منه السخرية.
عبر السحرة بقيادة بلونديل جدران بيرغن بسرعة، تاركين الصم يحدقون في ظهورهم بغباء. لم يعرفوا ما يجري لكنهم كانوا يعرفون أنه ليس شيئًا يمكن أن يتدخلوا فيه.
“ماذا لو كنت لا أريد~؟ أليس من الصعب تحريك تلك العضلات؟ إيك، انظر إليهم. يجب أن ترتدي لباس فضفاضا!”
كورورورونغ!
“لم أستطع قتلك مرتين، والآن اللقاء الثالث…لن أكون قادرًا على ذلك لو أنقذتك…” المبارز الأقوى الذي كان يحرس إمبراطورية أندراس بالسيف الأول الذي سخر منه السخرية.
كانت الأرض لا تزال تهتز بعنف. سقطت الصخور من التلال وحدثت انهيارات أرضية، مما أدى إلى انتشار النيران والغبار. لقد زاد ارتفاع العقبات في طريق مجموعة ثيودور، لكن هذا لم يكن كل شيء.
“وينطبق الشيء نفسه على الجانب الآخر. أعتقد أنه سيكون أسوأ إذا انتظرنا شفائي. وقالت دون مبالغة “إن قدرة احتمال السيف يكاد يكون على مستوى جان”
“آه، كم مرة تم إطلاق هجمات النار السحرية…؟”
“…زيست سبايتم”
نظرًا لراندولف والحارسين إلى جانبه، نظر ثيودور إلى جبال نادون التي بدأت في الظهور.
توك، سقطت يد زيست اليمنى على الأرض. كانت نهاية سيد السيف الثاني من سيوف الإمبراطورية السبعة. لم يفوت ثيودور الطريقة التي انجذبت بها روح زيست في المكان مع وفاته.
كان الدخان الأسود واللهب يتصاعدان.
“ماذا لو كنت لا أريد~؟ أليس من الصعب تحريك تلك العضلات؟ إيك، انظر إليهم. يجب أن ترتدي لباس فضفاضا!”
تم كسر عمالقة حافظت على هذا المكان لمئات السنين مثل القصب الهش، في حين كانت الوحوش تندفع مثل الحيوانات البرية. كان مثل كارثة طبيعية، كأن بركانا كبيرا قد ثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان وجه فيرونيكا ذو تعبير جيد بدلا من محبط “حسنًا، لا أعتقد أنني قد أخسر مع تجميع كل هذه القوة. أنا فقط بحاجة لالتقاط أنفاسي قبل اختراق العدو”
على الرغم من أنه كان سحرًا رائعًا، إلا أنه لم يكن لديه القوة أو ضعف القوة.
بينما كان بلونديل يشعر بالحيرة من الموقف المجهول ، نظر زيست وراءه وتحدث بصوت خافت “لقد التقينا مرة أخرى… أيها الفتى”
كانت القوة عشرة أضعاف على الأقل، القوة المدمرة التي يمكن أن تخرج وسط سلسلة جبال كبيرة. كانت هذه قوة نيران لم يستطع أحد سوى فيرونيكا، الساحر المطلق لإطلاق النار في ميلتور.
كان ثيودور يريد قتل زيست بيديه. أو ربما شعر بشعور من العلاقة معه عندما قاتلوا؟ لم يستطع أن يعرف ما كان بينهما الآن.
قد يكون ثيودور قادراً على القيام بضربة واحدة، لكنه لم يكن لديه طريقة لإطلاق مثل هذه القوة التدميرية الكبيرة على التوالي.
“هاجمنا؟”
“هذه المرأة، إنها لا تفكر في الأشخاص الآخرين على الإطلاق…” تذمر بلونديل لأنه شعر بالحرارة في الهواء وتبخر مياه المنطقة.
ثم في نهاية الطريق، واجهوه.
ثم غطى المجموعة بطبقة واقية رقيقة.
* * *
لقد كانت كفاءته تستحق ذروة البرج الأزرق. شعر ثيودور بالإعجاب به عندما وجد أن الدرع لا يتداخل مع تنفسه وحركاته. ليعتقد أنه بإمكانه استخدام تعويذة متطورة في لحظة! وصل ثيودور إلى عتبة خاصية الماء ، لكنه لم يستطع القيام بذلك بشكل مثالي.
“اللاعبون البالغون من العمر 500 عام ليسوا على نفس القدر من الكفاءة، لكنهم لا يزالون في حالة جيدة”
‘الدائرة الثامنة، ما زلت بعيدًا’
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان
كان جدارا وراء جدار. ومع ذلك، كان ثيودور سعيدًا، بدلاً من الإحباط.
القوة السحرية للسحرة العظماء الأربعة اضطهدت المنطقة، مبعثرة هالة الريح والنار وعناصر الماء التي كانت تسبح، بغض النظر عمن كان من وراء العشب المتفحم، عرف ثيودور أنهم لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
بعد ذلك بوقت قصير، وصلت المجموعة إلى مدخل سلسلة الجبال ونظروا حولهم. انبعثت الحرارة في السماء من الأشجار المحروقة، في حين أن الأرض نصف ذائبة وغير المستوية تجعل من الصعب السير عليها إلا إذا تم تبريدها لتتصلب.
زادت قدرة ثيودور على رؤية الروح أثناء تعلم فنون القتال الشرقية والشامانية. على هذا النحو، كان قادرًا على رؤية الحفرة التي تم حفرها في روح زيست. لقد كانت إصابة لا يمكن إصلاحها. كانت الروح واللحم مفاهيم مختلفة تمامًا.كان إصلاح روح مكسورة إنجازًا ممكنًا فقط لساحر الدائرة التاسعة.
بفضل بلونديل، لم يكن هناك أي إزعاج. ومع ذلك كان من غير المريح الانتظار في مثل هذه البيئة. ثم في تلك اللحظة…
تم كسر عمالقة حافظت على هذا المكان لمئات السنين مثل القصب الهش، في حين كانت الوحوش تندفع مثل الحيوانات البرية. كان مثل كارثة طبيعية، كأن بركانا كبيرا قد ثار.
“أوه، أتيت أسرع مما كنت أعتقد؟ كنت أتوقع أن يستغرق الأمر بضعة أيام أخرى، رن صوت جميل من فوق رؤوسهم، ينتمي إلى الشخص الذي حول الى مثل ما رأوه.
شددوا تشكيلهم. كان راندولف وإيليم ممتازين في معركة قريبة وتم وضعهما في المقدمة، في حين تم وضع الأقوى فيرونيكا في الوسط. تحرك بلونديل في العمق وكان أورتا، الذي لم يتعاف تماما بعد، كالدعم. في هذه الأثناء كان ثيودور وإدوين يتحركان بسلاسة بين المواقف المختلفة.
ظهرت الساحرة العظيمة ذات نسب تنين أحمر، فيرونيكا. هبطت على الأرض وضحكت ضحكة مكتومة عندما شاهدت وجه بلونديل المتجعد “ماذا؟ فقط ذهبت وعدت بالفعل؟ يجب أن يكون من الصعب التجول في عمرك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الهدوء بين الهواء الكثيف أثناء سيرهم بين المناظر الطبيعية المقفرة، مما تسبب لبلونديل ان يتمتم بضع كلمات. أي شخص يتذكر جبال نادون في الماضي سيظهر رد فعل مماثلا “… إنه هادئ. من الصعب التفكير في الأمر على أنه جبال نادون. هل ستكون قادرة على استعادة مظهرها الأصلي بشكل طبيعي؟”
برزت شرايين بلونديل من رأسه وهو يرد قائلاً: “مهلا، على الأقل فليكن لديك بعض الأخلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لراندولف والحارسين إلى جانبه، نظر ثيودور إلى جبال نادون التي بدأت في الظهور.
“ماذا لو كنت لا أريد~؟ أليس من الصعب تحريك تلك العضلات؟ إيك، انظر إليهم. يجب أن ترتدي لباس فضفاضا!”
“لا، أنا لا أحاول إلقاء اللوم عليك…” كان بلونديل يحاول الشرح…
“مثير للسخرية! أنا لا أخجل من عضلاتي!”
ثم أعلن ثيودور بطريقة هادئة “أنا آسف، لكنك ميت بالفعل. لا يمكن إصلاح جروحك بأي وسيلة”
بالنسبة لركني المملك،، كانت هذه هي المحادثة العادية بينهما. ومع ذلك تغيرت تعبيرات السحرة الآخرين عندما اكتشفوا هذه الحقيقة. ثم أدرك الشخصان متأخرا كرامتهما المفقودة وأغلقا أفواههما.
“هاجمنا؟”
بلعت فيرونيكا ما في حلقها مرات عدة قبل التكلم “احم! دعونا نتوقف عن المزاح ولنتحدث عن الموقف”
على الرغم من أنه كان سحرًا رائعًا، إلا أنه لم يكن لديه القوة أو ضعف القوة.
“سعال، نعم. يجب أن تكوني في معركة تأخير، أليس كذلك؟”
لا أحد عرف معنى كلماته. لماذا أطلق عليهم إمبراطور أندراس بأخي، ولماذا قتل السيف الثاني؟ لم يعرفوا شيئًا ولم يتمكنوا من التخمين. بينما استقر الخوف من المجهول على السحرة “استيقظ” داخل تيودور.
“نعم ، لا أستطيع التعامل مع العديد من أسياد السيف وحدهم. أطلقت مهارات الهجوم من مسافة يصعب عليهم الوصول إليها. ولدي شعور بأنه لا ينبغي علي الاقتراب”
“… ما الذي يجري أيها السيف الثاني؟” سأل بلونديل وهو يتقدم للأمام، مما تسبب في زيست أن يهز برأسه. هل يعني أنه كان من الصعب أن يشرح بفمه؟
على عكس مظهرهم التافه الأول، أصبح الشخصان جديين عندما بدأوا المناقشة.
“الثقب الموجود في بطنك، ليس مجرد جرح جسدي. لقد دمرت روحك. روحك قوية وتمكنت من الصمود قليلاً الى هذه الحالة، لكن الآن …لم يتبق الكثير”
وفقا لفيرونيكا، فقد اختارت اعتراضهم بدلا من تشديد الدفاعات حول قرية المانا. كانت تستطيع الجلوس بهدوء وانتظار وصولهم، لكنها كانت قلقة بشأن قوة الإمبراطور، وكذلك السيوف الأول والثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فهمت…” تقبل زيست الأمر بتعبير خفيف كأنه تمكن من أن يقرأ الحقيقة في وجه وصوت ثيودور. “اللعنة، هذا الوحش… كانت لديه مثل هذه القوة…اللعنة. بدلاً من ذلك، إذا توفيت على يديك فستكون أفضل…”
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أرادت على الأقل تحديد قدرة هالة الإمبراطور، ولكن يبدو أنها قد فشلت في ذلك.
“…م-ماذا؟”
ومع ذلك، كان وجه فيرونيكا ذو تعبير جيد بدلا من محبط “حسنًا، لا أعتقد أنني قد أخسر مع تجميع كل هذه القوة. أنا فقط بحاجة لالتقاط أنفاسي قبل اختراق العدو”
‘الدائرة الثامنة، ما زلت بعيدًا’
“هل لا بأس بذلك؟ يجب أن تكوني قد استهلكتي قدرًا كبيرًا من القوة السحرية”
“هاجمنا؟”
“وينطبق الشيء نفسه على الجانب الآخر. أعتقد أنه سيكون أسوأ إذا انتظرنا شفائي. وقالت دون مبالغة “إن قدرة احتمال السيف يكاد يكون على مستوى جان”
“لا يوجد وقت للتفسير. الشخص الذي قتل زيست موجود هناك” كان ثيودور متأكدا وتحدث دون تفكير.
إذا كان الساحر يحتاج إلى عشر ساعات للتعافي من القوة السحرية المستهلكة، فإن سيد السيف يحتاج فقط من ساعتين إلى ثلاث ساعات لاستعادة القدرة على التحمل. كان من الممكن أن يكون الخصم جاهزًا إذا انتظروا استعادة فيرونيكا لقوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا-اللعنة. من الصعب الوقوف…”
“سيدة البرج الأحمر”
ثم في نهاية الطريق، واجهوه.
“هاه؟ ما هذا أيها الفتى؟”
بفضل بلونديل، لم يكن هناك أي إزعاج. ومع ذلك كان من غير المريح الانتظار في مثل هذه البيئة. ثم في تلك اللحظة…
أخرج ثيودور شيئا دون أي تردد.
على الرغم من عدم وجود تحذيرات، فإن الجميع استعد للمعركة.
* * *
شددوا تشكيلهم. كان راندولف وإيليم ممتازين في معركة قريبة وتم وضعهما في المقدمة، في حين تم وضع الأقوى فيرونيكا في الوسط. تحرك بلونديل في العمق وكان أورتا، الذي لم يتعاف تماما بعد، كالدعم. في هذه الأثناء كان ثيودور وإدوين يتحركان بسلاسة بين المواقف المختلفة.
بعد حوالي 30 دقيقة من الانتظار. تلاشت الحرارة التي امتلأت سلسلة الجبال بأكملها، وبدأ الحريق في الانكماش.كانت بيئة يستطيعون فيها التجول والتنفس حتى لو لم يكن لديهم سحر بلونديل.
“أوه، أتيت أسرع مما كنت أعتقد؟ كنت أتوقع أن يستغرق الأمر بضعة أيام أخرى، رن صوت جميل من فوق رؤوسهم، ينتمي إلى الشخص الذي حول الى مثل ما رأوه.
ومع ذلك، لم تكن ثيودور قد حصلت على فوائد بيئية في تلك الثلاثين دقيقة.
“هل لا بأس بذلك؟ يجب أن تكوني قد استهلكتي قدرًا كبيرًا من القوة السحرية”
“…مرة أخرى، شكرا لك على مساعدتك أيها الكابتن ثيودور. سأرد دين هذا الدواء عندما نعود”
كان هناك اثنين من الأوصياء، وسيد السيف، وثلاثة أسياد برج، وثيودور. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نخبة من الدرجة الأولى تتابعهم لإعطائهم المساعدة الثانوية. سيكون من الصعب على سادة السيف الأربعة في سلسلة الجبال الفوز.
“م-ما، هذا جذر شجرة؟ أخذت نصفها فقط، واستردت كل قوتي السحرية تقريبًا؟”
“…م-ماذا؟”
كان كان التأثير مذهلا من الالكسير الذي قدمه ثيودور. كان راضيا جدا عن ردود أفعالهم.
كانت الأرض لا تزال تهتز بعنف. سقطت الصخور من التلال وحدثت انهيارات أرضية، مما أدى إلى انتشار النيران والغبار. لقد زاد ارتفاع العقبات في طريق مجموعة ثيودور، لكن هذا لم يكن كل شيء.
“اللاعبون البالغون من العمر 500 عام ليسوا على نفس القدر من الكفاءة، لكنهم لا يزالون في حالة جيدة”
كان ثيودور يريد قتل زيست بيديه. أو ربما شعر بشعور من العلاقة معه عندما قاتلوا؟ لم يستطع أن يعرف ما كان بينهما الآن.
لم يكن هناك شك في أنه يستطيع شراء قصر بقيمة إكسير واحد، لكنه كان بحاجة للحفاظ على الإمدادات للمعارك الكبيرة. كان من المفيد استثمار جميع الموارد المتبقية إذا كان من الممكن استعادة طاقة فيرونيكا. كان بلوندل مدركًا تمامًا لمعنى تصرفات ثيودور وضرب على ظهر ثيودور. “حسن! جيد جدا! كما قال جلالة الملك، أنت حقًا كنز مملكتنا”
أجاب ثيودور على الفور “شقيق الإمبراطور…اا تقل لي…؟!”
“س-سيد البرج الأزرق، هذا مؤلم”
“فلننطلق! لا نحتاج إلى إضاعة المزيد من الوقت!”
“لا تندم على ما أنفقته اليوم اليوم! سأطلب من الملك أن يعطيك شيئًا ذا قيمة متساوية!”
“… فهمت” تبع بلونديل كلمات ثيودور دون أن يسأل.
“ش-شكرا لك؟” ضرب ظهر ثيودور عدة مرات بهذه اليد الكبيرة، وبالكاد نجح في الرد.
كورورورونغ!
على أي حال، كان هذا جيدا لهم جميعا.
كان ثيودور يريد قتل زيست بيديه. أو ربما شعر بشعور من العلاقة معه عندما قاتلوا؟ لم يستطع أن يعرف ما كان بينهما الآن.
كان هناك اثنين من الأوصياء، وسيد السيف، وثلاثة أسياد برج، وثيودور. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نخبة من الدرجة الأولى تتابعهم لإعطائهم المساعدة الثانوية. سيكون من الصعب على سادة السيف الأربعة في سلسلة الجبال الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جدارا وراء جدار. ومع ذلك، كان ثيودور سعيدًا، بدلاً من الإحباط.
توصل الساحران العظيمان إلى نفس النتيجة ورفعوا أصواتهم.
لقد كانت كفاءته تستحق ذروة البرج الأزرق. شعر ثيودور بالإعجاب به عندما وجد أن الدرع لا يتداخل مع تنفسه وحركاته. ليعتقد أنه بإمكانه استخدام تعويذة متطورة في لحظة! وصل ثيودور إلى عتبة خاصية الماء ، لكنه لم يستطع القيام بذلك بشكل مثالي.
“فلننطلق! لا نحتاج إلى إضاعة المزيد من الوقت!”
“هذا صحيح. حافظ على تركيزك. من الآن فصاعدًا، سوف ندخل ساحة معركة حيث لا يُسمح بأي قدر بسيط من الإهمال”
“… فهمت” تبع بلونديل كلمات ثيودور دون أن يسأل.
شددوا تشكيلهم. كان راندولف وإيليم ممتازين في معركة قريبة وتم وضعهما في المقدمة، في حين تم وضع الأقوى فيرونيكا في الوسط. تحرك بلونديل في العمق وكان أورتا، الذي لم يتعاف تماما بعد، كالدعم. في هذه الأثناء كان ثيودور وإدوين يتحركان بسلاسة بين المواقف المختلفة.
“… هاه”. تشكلت مجموعة من الدماء في كل مرة يقوم فيها بخطوة. كان الدم يتدفق من ذراعه اليسرى الممزقة والفتحة الموجودة في بطنه، متجاهلاً تأثير الشفاء من الهالة وهي غارقة في الأرض.
كان تشكيلًا سمح لهم بالتعامل مع أي موقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فهمت…” تقبل زيست الأمر بتعبير خفيف كأنه تمكن من أن يقرأ الحقيقة في وجه وصوت ثيودور. “اللعنة، هذا الوحش… كانت لديه مثل هذه القوة…اللعنة. بدلاً من ذلك، إذا توفيت على يديك فستكون أفضل…”
انتشر الهدوء بين الهواء الكثيف أثناء سيرهم بين المناظر الطبيعية المقفرة، مما تسبب لبلونديل ان يتمتم بضع كلمات. أي شخص يتذكر جبال نادون في الماضي سيظهر رد فعل مماثلا “… إنه هادئ. من الصعب التفكير في الأمر على أنه جبال نادون. هل ستكون قادرة على استعادة مظهرها الأصلي بشكل طبيعي؟”
كان هناك اثنين من الأوصياء، وسيد السيف، وثلاثة أسياد برج، وثيودور. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نخبة من الدرجة الأولى تتابعهم لإعطائهم المساعدة الثانوية. سيكون من الصعب على سادة السيف الأربعة في سلسلة الجبال الفوز.
“هذا لن يكون كافيا لوقف الأعداء. لقد قضينا على الصغار، لكن اللاعبين الرئيسيين السيوف السبعة لا يزالون هناك. لقد كانت القدرة الدفاعية للسيوف الأولى والثانية عالية بشكل لا لزوم له.
“سيدة البرج الأحمر”
وافق ثيودور داخليا على هذه الأعذار.
– كما خمنته أنت، أيها المستخدم. في خضم هذا الالتباس، كان صوت الشراهة هادئًا كما كان دائمًا. – هو واحد من الخطايا السبع التي كانت في نزاع معي منذ زمن سحيق، إنفيديا، الجريموار الذي يرمز إلى خطيئة الحسد.
كان هذا التدمير ضروريًا إذا أرادوا ربط أقدام السيف الأول، الذي كان قد أغلق تحديق الموت في سهول كارول دون أي إصابات، أو السيف الثاني الذي كان يمكنه قطع المسافة. لم يكن هناك قيمة في الحفاظ على البيئة الطبيعية عند مواجهتها.
على عكس مظهرهم التافه الأول، أصبح الشخصان جديين عندما بدأوا المناقشة.
“لا، أنا لا أحاول إلقاء اللوم عليك…” كان بلونديل يحاول الشرح…
بينما كان بلونديل يشعر بالحيرة من الموقف المجهول ، نظر زيست وراءه وتحدث بصوت خافت “لقد التقينا مرة أخرى… أيها الفتى”
واووووونغ …!
إذا كان الساحر يحتاج إلى عشر ساعات للتعافي من القوة السحرية المستهلكة، فإن سيد السيف يحتاج فقط من ساعتين إلى ثلاث ساعات لاستعادة القدرة على التحمل. كان من الممكن أن يكون الخصم جاهزًا إذا انتظروا استعادة فيرونيكا لقوتها.
على الرغم من عدم وجود تحذيرات، فإن الجميع استعد للمعركة.
كان تشكيلًا سمح لهم بالتعامل مع أي موقف.
القوة السحرية للسحرة العظماء الأربعة اضطهدت المنطقة، مبعثرة هالة الريح والنار وعناصر الماء التي كانت تسبح، بغض النظر عمن كان من وراء العشب المتفحم، عرف ثيودور أنهم لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
“أوه، أتيت أسرع مما كنت أعتقد؟ كنت أتوقع أن يستغرق الأمر بضعة أيام أخرى، رن صوت جميل من فوق رؤوسهم، ينتمي إلى الشخص الذي حول الى مثل ما رأوه.
“لقد تقدم إلى الأمام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س-سيد البرج الأزرق، هذا مؤلم”
“… هاه”. تشكلت مجموعة من الدماء في كل مرة يقوم فيها بخطوة. كان الدم يتدفق من ذراعه اليسرى الممزقة والفتحة الموجودة في بطنه، متجاهلاً تأثير الشفاء من الهالة وهي غارقة في الأرض.
“…م-ماذا؟”
لا يهم أين نظروا، كان في حالة بائسة. كانت هالته تومض مثل شمعة على وشك أن يتم تفجيرها. رفع ذراعه اليمنى على رأسه.
“… هاه”. تشكلت مجموعة من الدماء في كل مرة يقوم فيها بخطوة. كان الدم يتدفق من ذراعه اليسرى الممزقة والفتحة الموجودة في بطنه، متجاهلاً تأثير الشفاء من الهالة وهي غارقة في الأرض.
“مهلا، هل ستنقذونني إذا استسلمت؟” اقترح زيست سبايتم بتعبير يائس.
“مهلا، هل ستنقذونني إذا استسلمت؟” اقترح زيست سبايتم بتعبير يائس.
“… ما الذي يجري أيها السيف الثاني؟” سأل بلونديل وهو يتقدم للأمام، مما تسبب في زيست أن يهز برأسه. هل يعني أنه كان من الصعب أن يشرح بفمه؟
كان هناك شيء يحترق في جسده. رؤية وفاة الشخص، الذي كاد يقتله تقريبا في الماضي وهدد مملكته، أغضبه. لا ينبغي لزيست أن يموت هكذا.
“لا أدري، لا أعرف. لماذا حدث هذا؟ لماذا هاجمنا…؟ أنا لا أريد أن أموت هكذا. لذا، أنقذني، حسناً؟ سوف افعل ما تريده”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال، نعم. يجب أن تكوني في معركة تأخير، أليس كذلك؟”
“هاجمنا؟”
كان كبيرا. أي شخص يرآه سوف يعتقد ذلك. كان الرجل الذي يجلس على الصخرة أطول من الشخص العادي، وكان كتفيه الواسعتين راعتين مثل الجبال. ذكّرهم شعره ذو اللون الأبيض بقمم الثلج، ورن صوته الفخم. كان يمسك بالسيف الذي يتقطر منه الدم.
“ا-اللعنة. من الصعب الوقوف…”
كورورورونغ!
بالتخبط. سقط جسم الحماس على الأرض. سيد السيف، الذي يجب أن يكون أكثر صرامة من الفولاذ وجد صعوبة في الوقوف. هذا يعني أن حالته كانت خطيرة للغاية. هل يعطونه الإسعافات الأولية؟
ومع ذلك، لم تكن ثيودور قد حصلت على فوائد بيئية في تلك الثلاثين دقيقة.
بينما كان بلونديل يشعر بالحيرة من الموقف المجهول ، نظر زيست وراءه وتحدث بصوت خافت “لقد التقينا مرة أخرى… أيها الفتى”
“… كيك، هيه، أيها الفتى. بالطبع…أ-أنا…”
“…زيست سبايتم”
بينما كان بلونديل يشعر بالحيرة من الموقف المجهول ، نظر زيست وراءه وتحدث بصوت خافت “لقد التقينا مرة أخرى… أيها الفتى”
“لم أستطع قتلك مرتين، والآن اللقاء الثالث…لن أكون قادرًا على ذلك لو أنقذتك…” المبارز الأقوى الذي كان يحرس إمبراطورية أندراس بالسيف الأول الذي سخر منه السخرية.
كانت القوة عشرة أضعاف على الأقل، القوة المدمرة التي يمكن أن تخرج وسط سلسلة جبال كبيرة. كانت هذه قوة نيران لم يستطع أحد سوى فيرونيكا، الساحر المطلق لإطلاق النار في ميلتور.
لقد ضيع فرصة قتل خصمه مرتين، والآن كان يتوسل من أجل حياته؟ إذا كان للفخر شكل صلب، فسيتحطم تمامًا في هذه المرحلة. ومع ذلك، أراد زيست أن يعيش. نظر ثيودور في عيون زيست ورأى حالته بدقة أكثر من أي شخص آخر.
بينما كان بلونديل يشعر بالحيرة من الموقف المجهول ، نظر زيست وراءه وتحدث بصوت خافت “لقد التقينا مرة أخرى… أيها الفتى”
ثم أعلن ثيودور بطريقة هادئة “أنا آسف، لكنك ميت بالفعل. لا يمكن إصلاح جروحك بأي وسيلة”
ومع ذلك، لم تكن ثيودور قد حصلت على فوائد بيئية في تلك الثلاثين دقيقة.
“…م-ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى، شكرا لك على مساعدتك أيها الكابتن ثيودور. سأرد دين هذا الدواء عندما نعود”
“الثقب الموجود في بطنك، ليس مجرد جرح جسدي. لقد دمرت روحك. روحك قوية وتمكنت من الصمود قليلاً الى هذه الحالة، لكن الآن …لم يتبق الكثير”
كان تشكيلًا سمح لهم بالتعامل مع أي موقف.
زادت قدرة ثيودور على رؤية الروح أثناء تعلم فنون القتال الشرقية والشامانية. على هذا النحو، كان قادرًا على رؤية الحفرة التي تم حفرها في روح زيست. لقد كانت إصابة لا يمكن إصلاحها. كانت الروح واللحم مفاهيم مختلفة تمامًا.كان إصلاح روح مكسورة إنجازًا ممكنًا فقط لساحر الدائرة التاسعة.
عبر السحرة بقيادة بلونديل جدران بيرغن بسرعة، تاركين الصم يحدقون في ظهورهم بغباء. لم يعرفوا ما يجري لكنهم كانوا يعرفون أنه ليس شيئًا يمكن أن يتدخلوا فيه.
“…لقد فهمت…” تقبل زيست الأمر بتعبير خفيف كأنه تمكن من أن يقرأ الحقيقة في وجه وصوت ثيودور. “اللعنة، هذا الوحش… كانت لديه مثل هذه القوة…اللعنة. بدلاً من ذلك، إذا توفيت على يديك فستكون أفضل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فهمت…” تقبل زيست الأمر بتعبير خفيف كأنه تمكن من أن يقرأ الحقيقة في وجه وصوت ثيودور. “اللعنة، هذا الوحش… كانت لديه مثل هذه القوة…اللعنة. بدلاً من ذلك، إذا توفيت على يديك فستكون أفضل…”
“هناك الكثير مما يمكن قوله عن الهرب والفوز”
ظهرت الساحرة العظيمة ذات نسب تنين أحمر، فيرونيكا. هبطت على الأرض وضحكت ضحكة مكتومة عندما شاهدت وجه بلونديل المتجعد “ماذا؟ فقط ذهبت وعدت بالفعل؟ يجب أن يكون من الصعب التجول في عمرك”
“… كيك، هيه، أيها الفتى. بالطبع…أ-أنا…”
عبر السحرة بقيادة بلونديل جدران بيرغن بسرعة، تاركين الصم يحدقون في ظهورهم بغباء. لم يعرفوا ما يجري لكنهم كانوا يعرفون أنه ليس شيئًا يمكن أن يتدخلوا فيه.
توك، سقطت يد زيست اليمنى على الأرض. كانت نهاية سيد السيف الثاني من سيوف الإمبراطورية السبعة. لم يفوت ثيودور الطريقة التي انجذبت بها روح زيست في المكان مع وفاته.
إذا كان الساحر يحتاج إلى عشر ساعات للتعافي من القوة السحرية المستهلكة، فإن سيد السيف يحتاج فقط من ساعتين إلى ثلاث ساعات لاستعادة القدرة على التحمل. كان من الممكن أن يكون الخصم جاهزًا إذا انتظروا استعادة فيرونيكا لقوتها.
“بهذه الطريقة”
بفضل بلونديل، لم يكن هناك أي إزعاج. ومع ذلك كان من غير المريح الانتظار في مثل هذه البيئة. ثم في تلك اللحظة…
“أنت…”
“هاجمنا؟”
“لا يوجد وقت للتفسير. الشخص الذي قتل زيست موجود هناك” كان ثيودور متأكدا وتحدث دون تفكير.
“…م-ماذا؟”
كان هناك شيء يحترق في جسده. رؤية وفاة الشخص، الذي كاد يقتله تقريبا في الماضي وهدد مملكته، أغضبه. لا ينبغي لزيست أن يموت هكذا.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أرادت على الأقل تحديد قدرة هالة الإمبراطور، ولكن يبدو أنها قد فشلت في ذلك.
كان ثيودور يريد قتل زيست بيديه. أو ربما شعر بشعور من العلاقة معه عندما قاتلوا؟ لم يستطع أن يعرف ما كان بينهما الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإمبراطور كيثر، أي شخص ولد في ميلتور لم يستطع الا أن يكره هذا الرجل. ومع ذلك شعر ثيودور في الحيرة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر بإحساس غريب بالألفة من الإمبراطور.
“… فهمت” تبع بلونديل كلمات ثيودور دون أن يسأل.
كان ثيودور يريد قتل زيست بيديه. أو ربما شعر بشعور من العلاقة معه عندما قاتلوا؟ لم يستطع أن يعرف ما كان بينهما الآن.
لم يكن هناك سبب لذلك. لقد كان مقتنعًا فقط بإنجازات ثيودور السابقة وإيمانه الراسخ الحالي. عندما تحركوا في الاتجاه المشار إليه، مروا بجسد امرأة ذات شعر أبيض. نظر راندولف إلى الحربة غريبة المظهر وجسم المرأة بتعبير غريب.
“م-ما، هذا جذر شجرة؟ أخذت نصفها فقط، واستردت كل قوتي السحرية تقريبًا؟”
ثم في نهاية الطريق، واجهوه.
توك، سقطت يد زيست اليمنى على الأرض. كانت نهاية سيد السيف الثاني من سيوف الإمبراطورية السبعة. لم يفوت ثيودور الطريقة التي انجذبت بها روح زيست في المكان مع وفاته.
“-انت متاخر”
“… ما الذي يجري أيها السيف الثاني؟” سأل بلونديل وهو يتقدم للأمام، مما تسبب في زيست أن يهز برأسه. هل يعني أنه كان من الصعب أن يشرح بفمه؟
كان كبيرا. أي شخص يرآه سوف يعتقد ذلك. كان الرجل الذي يجلس على الصخرة أطول من الشخص العادي، وكان كتفيه الواسعتين راعتين مثل الجبال. ذكّرهم شعره ذو اللون الأبيض بقمم الثلج، ورن صوته الفخم. كان يمسك بالسيف الذي يتقطر منه الدم.
القوة السحرية للسحرة العظماء الأربعة اضطهدت المنطقة، مبعثرة هالة الريح والنار وعناصر الماء التي كانت تسبح، بغض النظر عمن كان من وراء العشب المتفحم، عرف ثيودور أنهم لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
على الرغم من أنه لم يقدم نفسه، فقد عرف الجميع من هو. هذا الرجل كان الامبراطور. كان ذروة إمبراطورية أندراس، الإمبراطور الذي حمل السيوف السبعة وصبغ الشمال بالدم.
“أوه، أتيت أسرع مما كنت أعتقد؟ كنت أتوقع أن يستغرق الأمر بضعة أيام أخرى، رن صوت جميل من فوق رؤوسهم، ينتمي إلى الشخص الذي حول الى مثل ما رأوه.
الإمبراطور كيثر، أي شخص ولد في ميلتور لم يستطع الا أن يكره هذا الرجل. ومع ذلك شعر ثيودور في الحيرة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر بإحساس غريب بالألفة من الإمبراطور.
كانت الأرض لا تزال تهتز بعنف. سقطت الصخور من التلال وحدثت انهيارات أرضية، مما أدى إلى انتشار النيران والغبار. لقد زاد ارتفاع العقبات في طريق مجموعة ثيودور، لكن هذا لم يكن كل شيء.
“في الواقع، هذا هو الأمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى، شكرا لك على مساعدتك أيها الكابتن ثيودور. سأرد دين هذا الدواء عندما نعود”
ركزت عيون الإمبراطور، التي لم تكن تحتوي على قطعة من الإنسانية على ثيودور. لا، كان الأمر كما لو كان يبحث داخل ثيودور.
كان كان التأثير مذهلا من الالكسير الذي قدمه ثيودور. كان راضيا جدا عن ردود أفعالهم.
“لقد مر زمن طويل، أخي”
“سيدة البرج الأحمر”
لا أحد عرف معنى كلماته. لماذا أطلق عليهم إمبراطور أندراس بأخي، ولماذا قتل السيف الثاني؟ لم يعرفوا شيئًا ولم يتمكنوا من التخمين. بينما استقر الخوف من المجهول على السحرة “استيقظ” داخل تيودور.
ثم غطى المجموعة بطبقة واقية رقيقة.
لقد خمنت، لكنه حقاً هو.
بعد حوالي 30 دقيقة من الانتظار. تلاشت الحرارة التي امتلأت سلسلة الجبال بأكملها، وبدأ الحريق في الانكماش.كانت بيئة يستطيعون فيها التجول والتنفس حتى لو لم يكن لديهم سحر بلونديل.
أجاب ثيودور على الفور “شقيق الإمبراطور…اا تقل لي…؟!”
‘الدائرة الثامنة، ما زلت بعيدًا’
– كما خمنته أنت، أيها المستخدم. في خضم هذا الالتباس، كان صوت الشراهة هادئًا كما كان دائمًا. – هو واحد من الخطايا السبع التي كانت في نزاع معي منذ زمن سحيق، إنفيديا، الجريموار الذي يرمز إلى خطيئة الحسد.
تم كسر عمالقة حافظت على هذا المكان لمئات السنين مثل القصب الهش، في حين كانت الوحوش تندفع مثل الحيوانات البرية. كان مثل كارثة طبيعية، كأن بركانا كبيرا قد ثار.
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
كان هناك اثنين من الأوصياء، وسيد السيف، وثلاثة أسياد برج، وثيودور. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نخبة من الدرجة الأولى تتابعهم لإعطائهم المساعدة الثانوية. سيكون من الصعب على سادة السيف الأربعة في سلسلة الجبال الفوز.
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
