حياة شخص عادي اليومية (4/8)
1398: حياة شخص عادي اليومية (4/8)
وأثناء حديثه، أخرج وثيقة هوية وعرضها على الطرف الآخر.
‘تمارا…’ اجترى بارتون الاسم وتساءل عما قد عناه.
‘لماذا تحتاج إلى جعل الأمر يبدو معقدًا للغاية…’ رد بارتون بشكل معتاد، “لا يهمني أصالتها. أريد فقط أن أعرف ما إذا كنت ضابط شرطة.”
لم يعد نفس الشخص الذي أدرك أنه يستطيع سماع أصوات لا يستطيع الآخرون سماعها. لم ينظر حوله في ذعر، على أمل العثور على شخص كان يختبئ ويتحدث في زاوية مظلمة. لم تكن هناك علامات تدل على استعداده المستمر للإمساك بعمود خشبي واندفاعه لضرب الشخص. وقف على الفور بهدوء، ملاحظًا رد فعل نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو.
نظر باتشيكو إلى بطاقة التعريف التي في يده وضحك.
نظر إليه باتشيكو وقال، “هل قمت بأي بحث في تاريخ الحقبة الرابعة؟”
في الثانية التالية، أخرج قلمًا حادًا من جيبه وخربشه برفق على ورق الرسائل.
“قليلًا”. أجاب بارتون بتواضع.
إستمتعوا~~~~
في هذه اللحظة، لم يتظاهر بأنه لم يعرف شيئًا عن تاريخ الحقبة الرابعة. أولاً، شخصيته لم تسمح بذلك. ثانياً، كان منصبه نتيجة مباشرة لخلفيته الأكاديمية في التاريخ. إذا كان لديه أي عيوب كبيرة في هذا المجال، فقد تطرده المؤسسة غدًا.
بعد قول هذا، توقف بارتون وقال، “اكتشف فيرنال مؤخرًا بعض الآثار من الحقبة الرابعة”.
نظر باتشيكو إلى الباب وقال، “هل سمعت باسم تمارا من قبل؟”
‘تمارا…’ اجترى بارتون الاسم وتساءل عما قد عناه.
“لقد سمعت عنها.” أدار بارتون رأسه بشكل غريزي لإلقاء نظرة على باتشيكو. “في التاريخ القليل المعروف للحقبة الرابعة، ظهر اسم “تمارا” عدة مرات، وكان تردده في المرتبة الثانية فقط بعد ثيودور وسليمان وترونسوست. ومن هذا المنطلق، يمكن تحديد أن هذا يمثل نبيل عظيم لامبراطورية ما في الحقبة الرابعة”.
“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.
بعد قول هذا، توقف بارتون وقال، “اكتشف فيرنال مؤخرًا بعض الآثار من الحقبة الرابعة”.
ومن بين جميع المؤلفين الأكثر مبيعًا، كانت أكثر من أحبهم بلا شك فورس وال.
نظرًا لأن نادل الفندق كان بجانبه، لم يذكر بشكل مباشر أن اسم “تمارا” قد يكون له علاقة بالتشوه الحالي الذي كات يواجهه فيرنال.
“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.
لم يستجب باتشيكو. التفت إلى عامل الفندق وقال: “أنا ضابط شرطة مسؤول عن تحقيق جنائي. أظن أن المستأجر في هذه الغرفة قد تعرض لسوء حظ. الرجاء فتح الباب على الفور”.
‘تمارا…’ اجترى بارتون الاسم وتساءل عما قد عناه.
وأثناء حديثه، أخرج وثيقة هوية وعرضها على الطرف الآخر.
في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.
صُدم عامل الفندق ونظر إلى بطاقة الهوية بعناية.
أومأ بارتون برأسه وقال، “نعم، قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن الفوضى هي درج يقود المرء للأعلى.”
“حسنًا، حسنًا. سأحضر المفاتيح!”
“قليلًا”. أجاب بارتون بتواضع.
وبينما كان يتحدث، استدار وركض نحو السلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد أخذت الأغراض الموجودة على المذبح…”
“أنت شرطي؟” انفجر بارتون، الذي كان يراقب من الجانب، في صدمة.
ظل الاثنان صامتين بينما عاد صاحب الفندق والمضيف إلى الطابق الثالث.
نظر باتشيكو إلى بطاقة التعريف التي في يده وضحك.
“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.
“هذه الوثيقة حقيقية 100٪. تم الحصول عليها من خلال القنوات القانونية.”
صُدم عامل الفندق ونظر إلى بطاقة الهوية بعناية.
‘لماذا تحتاج إلى جعل الأمر يبدو معقدًا للغاية…’ رد بارتون بشكل معتاد، “لا يهمني أصالتها. أريد فقط أن أعرف ما إذا كنت ضابط شرطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت زوجته هي التي اشترت روايات فورس وال القليلة. كان بارتون قد قرأ ذات مرة من خلال واحدة منها وانتهى به الأمر مغمور بها.
ضحك باتشيكو.
لقد حدثت مشكله به بسبب الموقع لدلك لم يكن حقا كما أردناه أن يكون??? المهم نعمل على أخر سيكون بعد إنهاء الفصول الإضافية
“هذا يعتمد على كيف تنظر للأمر.”
“…لقد تم استهدافي…”
ترك هذا الجواب بارتون منزعجًا إلى حد ما، ولكن كرجل عادي في لوين، كان يعلم أن الطرف الآخر لم يكن مستعدًا لإعطاء إجابة مباشرة، لذلك أغلق فمه بأدب.
“إذا استخدموا مجموعة من القواعد الصارمة، لتجديد عدد الرسائل إلى رقم معين في كل مرة يقوم فيها العميل بتسجيل المغادرة، لكنا قد استخدمنا هذا للعثور على بعض الأدلة.”
بالطبع، كان من بين الأسباب كون الطرف الآخر أحد نواب مدير إدارة الامتثال.
ترك هذا الجواب بارتون منزعجًا إلى حد ما، ولكن كرجل عادي في لوين، كان يعلم أن الطرف الآخر لم يكن مستعدًا لإعطاء إجابة مباشرة، لذلك أغلق فمه بأدب.
ظل الاثنان صامتين بينما عاد صاحب الفندق والمضيف إلى الطابق الثالث.
‘تمارا…’ اجترى بارتون الاسم وتساءل عما قد عناه.
بعد الفحص الدقيق لوثيقة الهوية التي بحوزة باتشيكو ومطابقتها مع الوجه، أخرج صاحب الفندق مفاتيحه وفتح الباب. متذمرا، “كيف حدث شيء؟ لم يسمع شيء.”
‘فقط بيئة كهذه يمكن أن تجعل مغلف غير ملطخ بالدم يمتلك مثل رائحة الدم زلك…’ أضاءة هذه الفكرة في عقل بارتون على الفور.
إذا كان فندق راقي متورط في قضية قتل، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على صورته وسمعته. حتى أنهم قد يفلسون.
1398: حياة شخص عادي اليومية (4/8)
“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.
في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.
“آمل ذلك. لتباركني الإلهة.” سحب صاحب الفندق يده ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة، محددًا النجوم.
سخر باتشيكو وهز رأسه. قال لبارتون، الذي كان يقف بجانبه، “لهذا يحتاج العالم إلى نظام وقواعد.”
ثم فتح الباب برفق.
نظر باتشيكو إلى بطاقة التعريف التي في يده وضحك.
في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.
“…للأنقاض تلاميح طقوس دينية ما…”
“أوه…” لاحظ صاحب الفندق ذلك ولم يكن بإمكانه سوى استخدام علامة التعجب للتعبير عن خيبة أمله وخوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، لم يتظاهر بأنه لم يعرف شيئًا عن تاريخ الحقبة الرابعة. أولاً، شخصيته لم تسمح بذلك. ثانياً، كان منصبه نتيجة مباشرة لخلفيته الأكاديمية في التاريخ. إذا كان لديه أي عيوب كبيرة في هذا المجال، فقد تطرده المؤسسة غدًا.
‘فقط بيئة كهذه يمكن أن تجعل مغلف غير ملطخ بالدم يمتلك مثل رائحة الدم زلك…’ أضاءة هذه الفكرة في عقل بارتون على الفور.
“آمل ذلك. لتباركني الإلهة.” سحب صاحب الفندق يده ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة، محددًا النجوم.
عندها فقط لاحظ أنه قد تم ترتيب الأثاث جيدًا في الغرفة، ولم تكن هناك تجاعيد واضحة على السجادة. وقفت على نقيض من رائحة الدم.
“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.
‘لا يبدو أنه قد كان هناك قتال… رصاصة قاتلة؟’ تضمنت هوايات بارتون قراءة الروايات الشعبية، خاصةً تلك التي تجمع بين القتل والحب. لذلك، كان لديه “تجربة” غنية إلى حد ما في مثل هذه المواقف.
بالطبع، كان من بين الأسباب كون الطرف الآخر أحد نواب مدير إدارة الامتثال.
ومن بين جميع المؤلفين الأكثر مبيعًا، كانت أكثر من أحبهم بلا شك فورس وال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت زوجته هي التي اشترت روايات فورس وال القليلة. كان بارتون قد قرأ ذات مرة من خلال واحدة منها وانتهى به الأمر مغمور بها.
في البداية، كانت زوجته هي التي اشترت روايات فورس وال القليلة. كان بارتون قد قرأ ذات مرة من خلال واحدة منها وانتهى به الأمر مغمور بها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘لا يبدو أنه قد كان هناك قتال… رصاصة قاتلة؟’ تضمنت هوايات بارتون قراءة الروايات الشعبية، خاصةً تلك التي تجمع بين القتل والحب. لذلك، كان لديه “تجربة” غنية إلى حد ما في مثل هذه المواقف.
بالطبع لن يكشف هذا أمام زوجته. كان يستخدم دائمًا نغمة قيادية، قائلاً: “هذه الأنواع من الروايات ضحلة ولا قيمة لها. إنها مناسبة لقتل الوقت فقط”.
لم يعد نفس الشخص الذي أدرك أنه يستطيع سماع أصوات لا يستطيع الآخرون سماعها. لم ينظر حوله في ذعر، على أمل العثور على شخص كان يختبئ ويتحدث في زاوية مظلمة. لم تكن هناك علامات تدل على استعداده المستمر للإمساك بعمود خشبي واندفاعه لضرب الشخص. وقف على الفور بهدوء، ملاحظًا رد فعل نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو.
في خضم أفكار بارتون، ارتدى باتشيكو زوجًا من القفازات البيضاء ودخل الغرفة.
“…للأنقاض تلاميح طقوس دينية ما…”
بعد مسح المنطقة، مشى هذا المحامي الكبير إلى المكتب والتقط كومة من الرسائل مع نقش قلعة لافيندر عليها. قال لمالك الفندق والمضيف “هل تعرفوت كم عدد القطع الموجودة أصلاً؟”
ومن بين جميع المؤلفين الأكثر مبيعًا، كانت أكثر من أحبهم بلا شك فورس وال.
“لـ.. لا.. لا نـ.. نـ.. نقوم بتجديدها كل يوم.” نظر المضيف إلى رئيسه وتلعثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان فندق راقي متورط في قضية قتل، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على صورته وسمعته. حتى أنهم قد يفلسون.
ما كان يحاول قوله هو أنه بعد قيام الضيوف الذين يعيشون في هذه الغرفة بالتناوب عدة مرات، لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الرسائل المتبقية عندما انتقل فيرنال.
أجاب باتشيكو بشكل عرضي: “لا أحد يعرف ما إذا كان هو من قال ذلك. هناك الكثير من الناس في هذا العالم اللذين يجرؤون على التعبير عن آرائهم بشكل مباشر، لذلك لا يمكنهم إلا الاعتماد على أسماء الآخرين”.
سخر باتشيكو وهز رأسه. قال لبارتون، الذي كان يقف بجانبه، “لهذا يحتاج العالم إلى نظام وقواعد.”
بالطبع لن يكشف هذا أمام زوجته. كان يستخدم دائمًا نغمة قيادية، قائلاً: “هذه الأنواع من الروايات ضحلة ولا قيمة لها. إنها مناسبة لقتل الوقت فقط”.
“إذا استخدموا مجموعة من القواعد الصارمة، لتجديد عدد الرسائل إلى رقم معين في كل مرة يقوم فيها العميل بتسجيل المغادرة، لكنا قد استخدمنا هذا للعثور على بعض الأدلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…” لاحظ صاحب الفندق ذلك ولم يكن بإمكانه سوى استخدام علامة التعجب للتعبير عن خيبة أمله وخوفه.
“أنا لا أفهم ما تعنيه”. أجاب بارتون بصدق.
عندها فقط لاحظ أنه قد تم ترتيب الأثاث جيدًا في الغرفة، ولم تكن هناك تجاعيد واضحة على السجادة. وقفت على نقيض من رائحة الدم.
ابتسم باتشيكو وقال، “ببساطة، فقط الضوء يستطيع تسبيب الظلال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت زوجته هي التي اشترت روايات فورس وال القليلة. كان بارتون قد قرأ ذات مرة من خلال واحدة منها وانتهى به الأمر مغمور بها.
“بالطبع، الفوضى الكافية تعني أيضًا فرصة”.
عندما كتب هذه الجمل القليلة، لقد بدا وكأن عالم الآثار، فيرنال، قد كان يمر باضطرابات في مزاجه، لذا فقد استخدم الكثير من القوة، تاركًا الآثار الأكثر وضوحًا بقلمه.
أومأ بارتون برأسه وقال، “نعم، قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن الفوضى هي درج يقود المرء للأعلى.”
في خضم أفكار بارتون، ارتدى باتشيكو زوجًا من القفازات البيضاء ودخل الغرفة.
أجاب باتشيكو بشكل عرضي: “لا أحد يعرف ما إذا كان هو من قال ذلك. هناك الكثير من الناس في هذا العالم اللذين يجرؤون على التعبير عن آرائهم بشكل مباشر، لذلك لا يمكنهم إلا الاعتماد على أسماء الآخرين”.
نظر إليه باتشيكو وقال، “هل قمت بأي بحث في تاريخ الحقبة الرابعة؟”
بعد ذلك، التقط قطعة الورق الفارغة من أعلى وأمسكها في مواجهة ضوء الشمس الذي يمر عبر النوافذ الزجاجية.
صُدم عامل الفندق ونظر إلى بطاقة الهوية بعناية.
“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.
ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله
بعد قول هذا، أعاد الرسالة إلى وضعها الأصلي.
“لقد سمعت عنها.” أدار بارتون رأسه بشكل غريزي لإلقاء نظرة على باتشيكو. “في التاريخ القليل المعروف للحقبة الرابعة، ظهر اسم “تمارا” عدة مرات، وكان تردده في المرتبة الثانية فقط بعد ثيودور وسليمان وترونسوست. ومن هذا المنطلق، يمكن تحديد أن هذا يمثل نبيل عظيم لامبراطورية ما في الحقبة الرابعة”.
في الثانية التالية، أخرج قلمًا حادًا من جيبه وخربشه برفق على ورق الرسائل.
إستمتعوا~~~~
قبل فترة طويلة، ظهرت آثار نص لويني واحدة تلو الأخرى، مكونة عدة جمل متفرقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، الفوضى الكافية تعني أيضًا فرصة”.
“…لقد تم استهدافي…”
في خضم أفكار بارتون، ارتدى باتشيكو زوجًا من القفازات البيضاء ودخل الغرفة.
“…للأنقاض تلاميح طقوس دينية ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد أخذت الأغراض الموجودة على المذبح…”
“…لقد أخذت الأغراض الموجودة على المذبح…”
ابتسم باتشيكو وقال، “ببساطة، فقط الضوء يستطيع تسبيب الظلال.”
“… لقد..لقد رأني!”
“لـ.. لا.. لا نـ.. نـ.. نقوم بتجديدها كل يوم.” نظر المضيف إلى رئيسه وتلعثم.
“… لا! لقد كان دائمًا بجانبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعتمد على كيف تنظر للأمر.”
عندما كتب هذه الجمل القليلة، لقد بدا وكأن عالم الآثار، فيرنال، قد كان يمر باضطرابات في مزاجه، لذا فقد استخدم الكثير من القوة، تاركًا الآثار الأكثر وضوحًا بقلمه.
في الثانية التالية، أخرج قلمًا حادًا من جيبه وخربشه برفق على ورق الرسائل.
~~~~~~~~
بعد ذلك، التقط قطعة الورق الفارغة من أعلى وأمسكها في مواجهة ضوء الشمس الذي يمر عبر النوافذ الزجاجية.
أول الفصول الإضافية، أرجوا أنها أعجبتكم
سخر باتشيكو وهز رأسه. قال لبارتون، الذي كان يقف بجانبه، “لهذا يحتاج العالم إلى نظام وقواعد.”
أيضا بخصوص الحدث الذي تكلمت عنه?????
وبينما كان يتحدث، استدار وركض نحو السلم.
لقد حدثت مشكله به بسبب الموقع لدلك لم يكن حقا كما أردناه أن يكون??? المهم نعمل على أخر سيكون بعد إنهاء الفصول الإضافية
أومأ بارتون برأسه وقال، “نعم، قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن الفوضى هي درج يقود المرء للأعلى.”
ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘لا يبدو أنه قد كان هناك قتال… رصاصة قاتلة؟’ تضمنت هوايات بارتون قراءة الروايات الشعبية، خاصةً تلك التي تجمع بين القتل والحب. لذلك، كان لديه “تجربة” غنية إلى حد ما في مثل هذه المواقف.
إستمتعوا~~~~
لم يعد نفس الشخص الذي أدرك أنه يستطيع سماع أصوات لا يستطيع الآخرون سماعها. لم ينظر حوله في ذعر، على أمل العثور على شخص كان يختبئ ويتحدث في زاوية مظلمة. لم تكن هناك علامات تدل على استعداده المستمر للإمساك بعمود خشبي واندفاعه لضرب الشخص. وقف على الفور بهدوء، ملاحظًا رد فعل نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو.
بالطبع، كان من بين الأسباب كون الطرف الآخر أحد نواب مدير إدارة الامتثال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
